عايد سعيد السراج : تنوسين سيجارة في القلب
#الحوار_المتمدن
#عايد_سعيد_السراج مشرئبة ٌ كالحصىسارحة ٌ كالرملِ أو القصائد شهية ٌ كالممنوعات ِ أوْ الأسماءبسيطة ٌ كالأرياف ِ أو الجداول رائعة ٌ كزبد ِ البحر أو الرمال. المدبـبـة عنيدة ٌ كالخيول أوْ صخور الأودية رقيقةٌ كالأحلام أوْ عواطف الشعراء رشيقة ٌ كالأمهار أوْ نسائم الربيع بخيلة ٌ كالمحرمات أوْ سكرات ِ الموت غريبة ٌ كالأمواج أوْ أشرعة الرياح سلسة ٌ كالعذوبة غريبة ٌ كأشجار النخيل موحشةٌ كالظلمة ِ أوْ الغابات المجهولة حزينة ٌ كالقارات ِ البعيدة أوْ دواخل المدن فتيــة ٌ كالهموم اليومية متقلبة ٌ كالزوابع أوْ الأعاصير وجميلة مثلك ِ تماما ًتماما ً مثلك ِ ......
#تنوسين
#سيجارة
#القلب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690283
#الحوار_المتمدن
#عايد_سعيد_السراج مشرئبة ٌ كالحصىسارحة ٌ كالرملِ أو القصائد شهية ٌ كالممنوعات ِ أوْ الأسماءبسيطة ٌ كالأرياف ِ أو الجداول رائعة ٌ كزبد ِ البحر أو الرمال. المدبـبـة عنيدة ٌ كالخيول أوْ صخور الأودية رقيقةٌ كالأحلام أوْ عواطف الشعراء رشيقة ٌ كالأمهار أوْ نسائم الربيع بخيلة ٌ كالمحرمات أوْ سكرات ِ الموت غريبة ٌ كالأمواج أوْ أشرعة الرياح سلسة ٌ كالعذوبة غريبة ٌ كأشجار النخيل موحشةٌ كالظلمة ِ أوْ الغابات المجهولة حزينة ٌ كالقارات ِ البعيدة أوْ دواخل المدن فتيــة ٌ كالهموم اليومية متقلبة ٌ كالزوابع أوْ الأعاصير وجميلة مثلك ِ تماما ًتماما ً مثلك ِ ......
#تنوسين
#سيجارة
#القلب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690283
الحوار المتمدن
عايد سعيد السراج - تنوسين سيجارة في القلب
محمد علي حسين - البحرين : سيجارة تقود إلى القبض على متهم بالقتل.. والسجن 99 عاما لمغني راب ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين بعد 35 عاماً من الجريمة.. سيجارة تقود إلى القبض على متهم بالقتل! تمكنت الشرطة في ولاية فلوريدا الأمريكية من القبض على رجل يشتبه أنه قتل امرأة قبل 35 عاماً بعد فحص الحمض النووي على بقايا سيجارة رماها من سيارته.وتم اعتقال دانيال ويلز، 57 سنة في مدينة بينساكولا الواقعة في فلوريدا، في وقت سابق من هذا الأسبوع، ووجهت إليه تهمة قتل تونيا مكينلي، التي عثر عليها مخنوقة في أول يوم من عام 1985.وتركت مكينلي خلفها طفلاً رضيعاً، وكان عمرها حينها 23 عاماً، وأكدت الفحوصات على جثتها تعرضها أيضاً لاعتداء جنسي.ولم تحل قضية قتل مكينلي، وظل القاتل مجهولاً أكثر من ثلاثة عقود، لكن الشرطة قالت إن مقارنة معلومات الحمض النووي (DNA) التي حصلت عليها من قاعدة بيانات عامة، مع الأدلة التي وجدت بقرب الجثة أظهرت علاقة ويلز بجريمة القتل.وقالت رينيه، شقيقة القتيلة، لشبكة إن بي سي نيوز الأمريكية "لم أكن أعرف إن كان هذا (الاعتقال) سيحدث على الإطلاق"، وأضافت "لم أكن أظن أن هذا سيحدث وأنا ما أزال حية. ليس بعد 35 عاماً".وأكدت شرطة بينساكولا في بيان لها عقب الجريمة أنها قابلت أصدقاء القتيلة، وعائلتها، كما تحدثت مع أشخاص آخرين كانوا يحتفلون بليلة رأس السنة في المطعم الذي شوهدت فيه القتيلة.ولكن، طيلة سنوات لم تعلن الشرطة اسم أي متهم لغاية الأسبوع الماضي.وقالت الشرطة "على الرغم من وجود عدد من الأدلة المادية، وإجراء عشرات المقابلات، فقد جمدت القضيةـ وفي غضون ذلك، كبر طفل صغير بدون أم، ودفن والدان ابنتهما من دون أن يشهدا العدالة تأخذ مجراها، بينما كان قاتل يتجول حراً طليقاً".كيف تعقبت الشرطة المشتبه به؟نجحت الشرطة في الوصول إلى المشتبه به بعد مقارنة معلومات من قاعدة بيانات عامة للحمض النووي والأنساب، مع معلومات الحمض النووي التي عثر عليها بالقرب من جثة مكينلي. وكان المحققون في كاليفورنيا استخدموا نفس الطريقة للعثور على جوزيف جيمس دي أنجيلو، ضابط الشرطة السابق المتهم في جرائم قتل واغتصاب خلال سبعينات وثمانينات القرن الماضي.وقادت التشابهات التي كشفتها تحليلات الحمض النووي بين الآثار التي تركها منفذ الجريمة مع المعلومات التي حصلت عليها الشرطة من قاعدة البيانات العامة إلى الوصول إلى العديد من الأشخاص الذين يُعتقد أن قرابة بعيدة تربطهم بالمتهم. وبعد هذا الكشف، بنت السلطات شجرة عائلة للتعرف على المشتبه به، وأدت التحقيقات اللاحقة للوصول إلى ويلز.وتعقبت الشرطة ويلز، وثم حصلت على عينة من حمضه النووي من عقب سيجارة رماه من سيارته.ووجهت إلى ويلز تهمة القتل من الدرجة الأولى والاعتداء الجنسي من الدرجة الأولى أيضأً، وهو الآن محتجز في السجن.أما نجل القتيلة، تيموثي ديفيدسون، والذي يبلغ عمره الآن 35 عاماً، فقال إنه سعيد بخبر الاعتقال، لكنه سيشعر بالرضا فقط عندما تتم إدانة المتهم، ويتم تحقيق العدالة.وأضاف قائلاً "الأمر لا يصدق، كما لو كنت أحلم".رابط صورة القاتلhttps://1.bp.blogspot.com/-ruaPp_F1VYI/XnfRgnKHvmI/AAAAAAAC6t0/L3R3sei7C1oQu_s31FlKclJh17SYXTqyQCLcBGAsYHQ/s1600/_111389435__111386011_wells.png**********السجن 99 عاما لمغني راب استأجر قاتلا محترفا لقتل والدته أصدرت محك ......
#سيجارة
#تقود
#القبض
#متهم
#بالقتل..
#والسجن
#عاما
#لمغني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707820
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين بعد 35 عاماً من الجريمة.. سيجارة تقود إلى القبض على متهم بالقتل! تمكنت الشرطة في ولاية فلوريدا الأمريكية من القبض على رجل يشتبه أنه قتل امرأة قبل 35 عاماً بعد فحص الحمض النووي على بقايا سيجارة رماها من سيارته.وتم اعتقال دانيال ويلز، 57 سنة في مدينة بينساكولا الواقعة في فلوريدا، في وقت سابق من هذا الأسبوع، ووجهت إليه تهمة قتل تونيا مكينلي، التي عثر عليها مخنوقة في أول يوم من عام 1985.وتركت مكينلي خلفها طفلاً رضيعاً، وكان عمرها حينها 23 عاماً، وأكدت الفحوصات على جثتها تعرضها أيضاً لاعتداء جنسي.ولم تحل قضية قتل مكينلي، وظل القاتل مجهولاً أكثر من ثلاثة عقود، لكن الشرطة قالت إن مقارنة معلومات الحمض النووي (DNA) التي حصلت عليها من قاعدة بيانات عامة، مع الأدلة التي وجدت بقرب الجثة أظهرت علاقة ويلز بجريمة القتل.وقالت رينيه، شقيقة القتيلة، لشبكة إن بي سي نيوز الأمريكية "لم أكن أعرف إن كان هذا (الاعتقال) سيحدث على الإطلاق"، وأضافت "لم أكن أظن أن هذا سيحدث وأنا ما أزال حية. ليس بعد 35 عاماً".وأكدت شرطة بينساكولا في بيان لها عقب الجريمة أنها قابلت أصدقاء القتيلة، وعائلتها، كما تحدثت مع أشخاص آخرين كانوا يحتفلون بليلة رأس السنة في المطعم الذي شوهدت فيه القتيلة.ولكن، طيلة سنوات لم تعلن الشرطة اسم أي متهم لغاية الأسبوع الماضي.وقالت الشرطة "على الرغم من وجود عدد من الأدلة المادية، وإجراء عشرات المقابلات، فقد جمدت القضيةـ وفي غضون ذلك، كبر طفل صغير بدون أم، ودفن والدان ابنتهما من دون أن يشهدا العدالة تأخذ مجراها، بينما كان قاتل يتجول حراً طليقاً".كيف تعقبت الشرطة المشتبه به؟نجحت الشرطة في الوصول إلى المشتبه به بعد مقارنة معلومات من قاعدة بيانات عامة للحمض النووي والأنساب، مع معلومات الحمض النووي التي عثر عليها بالقرب من جثة مكينلي. وكان المحققون في كاليفورنيا استخدموا نفس الطريقة للعثور على جوزيف جيمس دي أنجيلو، ضابط الشرطة السابق المتهم في جرائم قتل واغتصاب خلال سبعينات وثمانينات القرن الماضي.وقادت التشابهات التي كشفتها تحليلات الحمض النووي بين الآثار التي تركها منفذ الجريمة مع المعلومات التي حصلت عليها الشرطة من قاعدة البيانات العامة إلى الوصول إلى العديد من الأشخاص الذين يُعتقد أن قرابة بعيدة تربطهم بالمتهم. وبعد هذا الكشف، بنت السلطات شجرة عائلة للتعرف على المشتبه به، وأدت التحقيقات اللاحقة للوصول إلى ويلز.وتعقبت الشرطة ويلز، وثم حصلت على عينة من حمضه النووي من عقب سيجارة رماه من سيارته.ووجهت إلى ويلز تهمة القتل من الدرجة الأولى والاعتداء الجنسي من الدرجة الأولى أيضأً، وهو الآن محتجز في السجن.أما نجل القتيلة، تيموثي ديفيدسون، والذي يبلغ عمره الآن 35 عاماً، فقال إنه سعيد بخبر الاعتقال، لكنه سيشعر بالرضا فقط عندما تتم إدانة المتهم، ويتم تحقيق العدالة.وأضاف قائلاً "الأمر لا يصدق، كما لو كنت أحلم".رابط صورة القاتلhttps://1.bp.blogspot.com/-ruaPp_F1VYI/XnfRgnKHvmI/AAAAAAAC6t0/L3R3sei7C1oQu_s31FlKclJh17SYXTqyQCLcBGAsYHQ/s1600/_111389435__111386011_wells.png**********السجن 99 عاما لمغني راب استأجر قاتلا محترفا لقتل والدته أصدرت محك ......
#سيجارة
#تقود
#القبض
#متهم
#بالقتل..
#والسجن
#عاما
#لمغني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707820
عذري مازغ : أفينيدا دي امريكا من يوميات البحث عن سيجارة
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ شارع امريكا بمدريد، هو شارع الحظ عند صديقي ماجد، انا وإياه لم نمضي سنة بعد من هجرتنا إلى إسبانيا، ولا زلنا لم ننضج بعد، أقصد لم نتحول بعد من كوننا مهاجرين في حالة "سرية" إلى حال مهاجري التسوية القانونية، كلانا لا يتقن اللغة الإسبانية برغم أنه هو "الأقدم" مني في إسبانيا، هذه "الأقدم" التي تباهى بها علي يوم إلتقائنا بلاس بيدرونيراس، لها قصة ظريفة حصلت له معي ومع العاملة الإجتماعية ببلدية لاس بيدرونيراس، لم يبدأ موسم جني الثوم بعد بشكل لم نجد عملا بعد، ليس هناك عمل آخر، فالبلدية الكاستيانية هذه لا يوجد بها سوى بعض معامل النبيذ وموسم جني الثوم، ونحن المهاجرون السريون لا يقبل عملهم في الشركات داخل المدينة، ليس كما الحقول الفلاحية حيث من الصعب أن يعثر عليك مفتش الشغل، حتى ابسط فلاح تلتقيه بمقهى او في الحديقة العمومية يسألك: لماذا اتيتم وموسم الثوم لم يبدأ بعد، ليس لدينا عمل كما المناطق الأخرى؟تعرفت على ماجد بالصدفة في "تشاطارا" في يوم مرعد ماطر، كان الرعد قد بدأ يقصف ثم تلته خزات برد وامطار اجبرتنا على التخفي ولم نجد في المكان خارج المدينة غير مزبلة سيارات النقل، انا اخترت سيارة صغيرة من نوع رونو (على ما اتذكر) كانت نقية إلى حد ما وهو اختار "فوركونيتا" تكفيه لسكن مريح بينما انا إذا اردت ان امدد رجلي علي فتح إحدى ابوابها.. هناك بمزبلة السيارات تعارفنا واخبرني بأنه مهاجر منذ سنة ونصف وهو أمر محبب لكي امنحه بعض الإمتياز حيث تفترض أن يكون يتقن الإسبانية أحسن مني بسبب أقدميته بشكل أعتمده او اقدمه حين نصادف الإسبان في أمر ما.ذات مساء التقينا بمهاجر مغربي يقطن بالمدينة طلبنا منه عتق أرواحنا من الجوع لأنه منذ وصلنا إلى هذه المدينة الكاستيانية لم نتذوق طعم الأكل، اخبرنا بأن نتوجه إلى قسم ببلدية المدينة خاص بمعالجة مثل هذه المشاكل، أخبرنا بان هناك قسم اجتماعي يمنح مواد التغذية والصابون وحتى موس الحلاقة لأمثالكم من الضائعين في هذا البلد، ذهبنا إلى هناك حيث تكتلنا في صف بباب القسم الإجتماعي لنكتشف ان هناك وافدون مثلنا إلى العمل في موسم جني الثوم مع فارق في الوضع طبعا، اغلبهم مهاجرون باوراق رسمية، ويملكون سيارات نقل يستغلونها في المبيت وفي الطبخ أيضا، أقصد انهم مجهزون بقنينة غاز وتركيبات الطبخ، اتفقت مع صديقي ماجد أن يتكلف هو بالكلام عن حاجاتنا للأكل والشرب مع العاملة الإجتماعية بالبلدية بحكم أقدميته بإسبانيا وبحكم أنه كما افترضت يتكلم الإسبانية أكثر مني، ولما حان دورنا تجمد كل شيء، كانت هي تعرف حاجتنا، لكن لكي تقوم بذلك عليها تسجيل اسمائنا اعتمادا على معطيات جواز السفر أو أي وثيقة رسمية من المغرب اما هو فكان يتأتيء ويشير الأكل والشرب، هي كانت تبتسم وتحيل بحركات منها بأنها تعرف غرض مجيئنا ولكن عليها توثيق أسمائنا، لم أتمالك ان تدخلت باللغة الفرنسية لأشرح لها الأمر فردت علي بلكنتها الكاستيانية: "إيريس إخو دي بوتا" (أنت ابن قحبة) ثم اردفت بفرنسيتها كوني أعرف لغة للتواصل وتركت صديقي يتأتيء، اخبرتها بأنه كذب علي، قال بأنه أقدم مني وهذا يفترض أن يكون يتملك بعض كلمات التواصل...بعد التوثيق والتوصل بالمواد الغذائية واجهت صديقي ماجد:ــ لماذا كذبت علي بكونك قديم هناــ إنها نصيحة المهاجرين السابقين إلى هنا، إن الأقدمية في التواجد بمكان ما يهذب ذوق الرافدين لوجودك هنا ــ لكن انا مثلك لست من الرافضين لوجودك عند انتهاء موسم الثوم توجهنا إلى مدريد وهذه حكاية سأتجاوز فيها حيثيات اختيار مدريد وليس مدينة أخرى لأصل إلى حكايات شارع امريكا او "أفنيدا دي امري ......
#أفينيدا
#امريكا
#يوميات
#البحث
#سيجارة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718082
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ شارع امريكا بمدريد، هو شارع الحظ عند صديقي ماجد، انا وإياه لم نمضي سنة بعد من هجرتنا إلى إسبانيا، ولا زلنا لم ننضج بعد، أقصد لم نتحول بعد من كوننا مهاجرين في حالة "سرية" إلى حال مهاجري التسوية القانونية، كلانا لا يتقن اللغة الإسبانية برغم أنه هو "الأقدم" مني في إسبانيا، هذه "الأقدم" التي تباهى بها علي يوم إلتقائنا بلاس بيدرونيراس، لها قصة ظريفة حصلت له معي ومع العاملة الإجتماعية ببلدية لاس بيدرونيراس، لم يبدأ موسم جني الثوم بعد بشكل لم نجد عملا بعد، ليس هناك عمل آخر، فالبلدية الكاستيانية هذه لا يوجد بها سوى بعض معامل النبيذ وموسم جني الثوم، ونحن المهاجرون السريون لا يقبل عملهم في الشركات داخل المدينة، ليس كما الحقول الفلاحية حيث من الصعب أن يعثر عليك مفتش الشغل، حتى ابسط فلاح تلتقيه بمقهى او في الحديقة العمومية يسألك: لماذا اتيتم وموسم الثوم لم يبدأ بعد، ليس لدينا عمل كما المناطق الأخرى؟تعرفت على ماجد بالصدفة في "تشاطارا" في يوم مرعد ماطر، كان الرعد قد بدأ يقصف ثم تلته خزات برد وامطار اجبرتنا على التخفي ولم نجد في المكان خارج المدينة غير مزبلة سيارات النقل، انا اخترت سيارة صغيرة من نوع رونو (على ما اتذكر) كانت نقية إلى حد ما وهو اختار "فوركونيتا" تكفيه لسكن مريح بينما انا إذا اردت ان امدد رجلي علي فتح إحدى ابوابها.. هناك بمزبلة السيارات تعارفنا واخبرني بأنه مهاجر منذ سنة ونصف وهو أمر محبب لكي امنحه بعض الإمتياز حيث تفترض أن يكون يتقن الإسبانية أحسن مني بسبب أقدميته بشكل أعتمده او اقدمه حين نصادف الإسبان في أمر ما.ذات مساء التقينا بمهاجر مغربي يقطن بالمدينة طلبنا منه عتق أرواحنا من الجوع لأنه منذ وصلنا إلى هذه المدينة الكاستيانية لم نتذوق طعم الأكل، اخبرنا بأن نتوجه إلى قسم ببلدية المدينة خاص بمعالجة مثل هذه المشاكل، أخبرنا بان هناك قسم اجتماعي يمنح مواد التغذية والصابون وحتى موس الحلاقة لأمثالكم من الضائعين في هذا البلد، ذهبنا إلى هناك حيث تكتلنا في صف بباب القسم الإجتماعي لنكتشف ان هناك وافدون مثلنا إلى العمل في موسم جني الثوم مع فارق في الوضع طبعا، اغلبهم مهاجرون باوراق رسمية، ويملكون سيارات نقل يستغلونها في المبيت وفي الطبخ أيضا، أقصد انهم مجهزون بقنينة غاز وتركيبات الطبخ، اتفقت مع صديقي ماجد أن يتكلف هو بالكلام عن حاجاتنا للأكل والشرب مع العاملة الإجتماعية بالبلدية بحكم أقدميته بإسبانيا وبحكم أنه كما افترضت يتكلم الإسبانية أكثر مني، ولما حان دورنا تجمد كل شيء، كانت هي تعرف حاجتنا، لكن لكي تقوم بذلك عليها تسجيل اسمائنا اعتمادا على معطيات جواز السفر أو أي وثيقة رسمية من المغرب اما هو فكان يتأتيء ويشير الأكل والشرب، هي كانت تبتسم وتحيل بحركات منها بأنها تعرف غرض مجيئنا ولكن عليها توثيق أسمائنا، لم أتمالك ان تدخلت باللغة الفرنسية لأشرح لها الأمر فردت علي بلكنتها الكاستيانية: "إيريس إخو دي بوتا" (أنت ابن قحبة) ثم اردفت بفرنسيتها كوني أعرف لغة للتواصل وتركت صديقي يتأتيء، اخبرتها بأنه كذب علي، قال بأنه أقدم مني وهذا يفترض أن يكون يتملك بعض كلمات التواصل...بعد التوثيق والتوصل بالمواد الغذائية واجهت صديقي ماجد:ــ لماذا كذبت علي بكونك قديم هناــ إنها نصيحة المهاجرين السابقين إلى هنا، إن الأقدمية في التواجد بمكان ما يهذب ذوق الرافدين لوجودك هنا ــ لكن انا مثلك لست من الرافضين لوجودك عند انتهاء موسم الثوم توجهنا إلى مدريد وهذه حكاية سأتجاوز فيها حيثيات اختيار مدريد وليس مدينة أخرى لأصل إلى حكايات شارع امريكا او "أفنيدا دي امري ......
#أفينيدا
#امريكا
#يوميات
#البحث
#سيجارة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718082
الحوار المتمدن
عذري مازغ - أفينيدا دي امريكا (من يوميات البحث عن سيجارة)
فاطمة شاوتي : سِيجَارَةُ اللَّاشَيْءِ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي البابُ صمتٌ ... القفلُ لسانٌ أخرسُ والكلامُ فَضْفَضَةٌ الصراصيرِ ... وراءَ البابِ في كيسِ النملِ ... يغنِّي: يَا آسَامِينَا ...! وقدْ ذابتْ في الخجلِ آسامِينَا... الصمتُ أفقٌ لَا يُثقِنُ ... تدويرَ الحريةِ في الكلامِ ... الصوتُ فراغٌ مشكُولٌ بقواعدِ السكونِ / بالجَرِّ / بالإضافةِ / بالقوسينِ / بالعارضتَيْنِ / بالمَعْقُوفَتَيْنِ / والتَّسْوِيفِ المُمِلِّ ... الصوتُ ثقوبُ الزمنِ ... لَا تعنِي سوَى أنهَا صرخةٌ ... في اللَّامعنَى والكلامُ نَصَّابٌ / مُصابٌ بِالتَّأْتَأَةِ / يدخلُ نوبَةَ هِيسْتِيرْيَا ... فيلتَئِمُ في الفُصامِ الشيءُ واللَّاشيءُ .... حينَ يدخنَانِ السؤالَ دونَ رسائلَ... دونَ شفرةٍ تذبحُ اللغةَ ... النَّحْنُ / النَّحْنُ / أهلُ الكهفِ شعراءُ كُنَّا أوْ نساءُ الشعرِ ... مطروداتٌ منْ جمهوريةِ "أفلاطونْ "... مطروداتٌ منَْ الجنةِ : " الشعراءُ يتبعهُمُْ الغاوونَ " والشعرُ كلامٌ أوْ صمتٌ ... لَا ذكرٌ / لَا أنثَى / النحنُ ماضِي في غدٍ مُبْهَمٍ ... لَا أمسَ لَهُ / لَا حاضرَ / الأجندةُ يومٌ ممتدٌّ فينَا... لَا معنَى لِتحويلِهِ خارجَ المبنِيِّ للمجهولِ ... الآسامِي شهادةُ ميلادٍ ... أوْ شهادةُ موتٍ سيجارةُ اللَّاشيءِْ ... في الإستضافةِ المؤقتةِ / في اللجوءِ / في الغربةِ / في التهجيرِ / كمَا المنفَى ... مَآوِي استقبالٍ لِأنصافِ الأحياءِ عبرُوا الأُوقْيَانُوسَ ... عبرُوا اللغةَ إلى اللغةِ دخنتْ المعنَى واللَّامعنَى ... كلُّ إسمٍ لَا يعنِي مُسمَّاهُ/ كلُّ مُسَمًّى لَا يعنِي الإسمَ / لغةٌ مطحونةٌ بدمِ الغريبِ بدمِ الغريبةِ ... والكلمةُ بَدْءٌ ونهايةُ البَدْءِ ... الكلامُ صمتًا أوْ صوتًا ... سريرُ التعبِ العربيِّ الساعةُ نائمةٌ في عقاربِهَا ... والتقادمُ خمولُ اللَّامبالاةِ ... لقيطٌ دونَ أبٍ يتيمٌ دونَ أُمِّهِ ... تنتهِي الجولةُ إلى مغارةِ " علي بَابَا ". و "الأربعينَ حرامِي "... منِْ الْحَرَامِي فينَا ...؟ الزمنُ أمِْ الأسامِي الْمُفَبْرَكَةُ يَا "سِيبَوَيْهْ "... ! أمِْ الفرعونُ يصهلُ على أعوادِ الريحِ يتوهَّمُ بطولةَ الأشباحِ ...؟ ......
#سِيجَارَةُ
#اللَّاشَيْءِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722443
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي البابُ صمتٌ ... القفلُ لسانٌ أخرسُ والكلامُ فَضْفَضَةٌ الصراصيرِ ... وراءَ البابِ في كيسِ النملِ ... يغنِّي: يَا آسَامِينَا ...! وقدْ ذابتْ في الخجلِ آسامِينَا... الصمتُ أفقٌ لَا يُثقِنُ ... تدويرَ الحريةِ في الكلامِ ... الصوتُ فراغٌ مشكُولٌ بقواعدِ السكونِ / بالجَرِّ / بالإضافةِ / بالقوسينِ / بالعارضتَيْنِ / بالمَعْقُوفَتَيْنِ / والتَّسْوِيفِ المُمِلِّ ... الصوتُ ثقوبُ الزمنِ ... لَا تعنِي سوَى أنهَا صرخةٌ ... في اللَّامعنَى والكلامُ نَصَّابٌ / مُصابٌ بِالتَّأْتَأَةِ / يدخلُ نوبَةَ هِيسْتِيرْيَا ... فيلتَئِمُ في الفُصامِ الشيءُ واللَّاشيءُ .... حينَ يدخنَانِ السؤالَ دونَ رسائلَ... دونَ شفرةٍ تذبحُ اللغةَ ... النَّحْنُ / النَّحْنُ / أهلُ الكهفِ شعراءُ كُنَّا أوْ نساءُ الشعرِ ... مطروداتٌ منْ جمهوريةِ "أفلاطونْ "... مطروداتٌ منَْ الجنةِ : " الشعراءُ يتبعهُمُْ الغاوونَ " والشعرُ كلامٌ أوْ صمتٌ ... لَا ذكرٌ / لَا أنثَى / النحنُ ماضِي في غدٍ مُبْهَمٍ ... لَا أمسَ لَهُ / لَا حاضرَ / الأجندةُ يومٌ ممتدٌّ فينَا... لَا معنَى لِتحويلِهِ خارجَ المبنِيِّ للمجهولِ ... الآسامِي شهادةُ ميلادٍ ... أوْ شهادةُ موتٍ سيجارةُ اللَّاشيءِْ ... في الإستضافةِ المؤقتةِ / في اللجوءِ / في الغربةِ / في التهجيرِ / كمَا المنفَى ... مَآوِي استقبالٍ لِأنصافِ الأحياءِ عبرُوا الأُوقْيَانُوسَ ... عبرُوا اللغةَ إلى اللغةِ دخنتْ المعنَى واللَّامعنَى ... كلُّ إسمٍ لَا يعنِي مُسمَّاهُ/ كلُّ مُسَمًّى لَا يعنِي الإسمَ / لغةٌ مطحونةٌ بدمِ الغريبِ بدمِ الغريبةِ ... والكلمةُ بَدْءٌ ونهايةُ البَدْءِ ... الكلامُ صمتًا أوْ صوتًا ... سريرُ التعبِ العربيِّ الساعةُ نائمةٌ في عقاربِهَا ... والتقادمُ خمولُ اللَّامبالاةِ ... لقيطٌ دونَ أبٍ يتيمٌ دونَ أُمِّهِ ... تنتهِي الجولةُ إلى مغارةِ " علي بَابَا ". و "الأربعينَ حرامِي "... منِْ الْحَرَامِي فينَا ...؟ الزمنُ أمِْ الأسامِي الْمُفَبْرَكَةُ يَا "سِيبَوَيْهْ "... ! أمِْ الفرعونُ يصهلُ على أعوادِ الريحِ يتوهَّمُ بطولةَ الأشباحِ ...؟ ......
#سِيجَارَةُ
#اللَّاشَيْءِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722443
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - سِيجَارَةُ اللَّاشَيْءِ ...
فاطمة شاوتي : سِيجَارَةُ الْجُنُونِ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي أتمدَّدُ في الزمنِ ... يبدُو أطولَ وأنَا طفلةٌ لَا يشيخُ ... في الستينَ دخَّنَ العمرُ زمنَهُ ... يطولُ فينكمشُ وأنكمشُ ... فأيُّنَا شاخَ أنَا أمِْ العمرُ أمِْ الزمنُ ...؟ أتمدَّدُ في زمنِي ... لَاأعرفُ هلِْ انتهَى العدُّ أمْ أكلتِْ الأرقامُ إحداثياتِهَا ....؟ الطفلةُ بالأصابعِ تحسِبُهُ متواليةً هندسيةً ... العجوزةُ بالشيباتِ تتوهَّمُ المتواليةَ حسابيةً ... تطردُ منْ مشطِهَا التجاعيدَ وتنامُ في ضحكٍ أدْرَدَ ... هكذَا أدخلُ زمنًا آخرَ ... لَا أعدُّهُ أتمدَّدُ فيهِ بكلِّ حالاتِي... هو زمنُ الشعرِ لَا تسقطُ أسنانُهُ ... لَا يَتَجَعَّدُ كلمَا شاخَ كسرَ العكازَ ... كسرَ العمرَ واحترفَ الجنونَ ... زمنُ الشعرِ زمنٌ مُسْتَقْطَعٌ ... كمَا طالَ / قَصُرَْ / كلمَا قصرَ/ ماتَ / أتمدَّدُ في المخيلةِ ... طفلةً لَازمنَ لَهَا تخافُهُ ... أتمدَّدُ في اللغةِ ... ألعبُ الغميضةَ / ألعبُ السِّحْرَ / تارةً كنايةً ... كعصا موسَى أتحولُ ثعبانًا ألتهمُ الخدعَ ... دوائرَ تارةً مجازًا ... أشربُ البحورَ والأوزانَ والقوافِيَ ... أشُقُّ البحرَ أقتلُ الجثثَ ... ألعنُ الخليلَ وسيبويهْ التهمَتْ واوُهُ نُونِي ... وقاسَ وزنِي بأثقالِهِ مرةً طويلًا / مرةً رجزًا/ ومراتٍ لَا وزنَ يليقُ بأشعارِي... أعشقُ زمنَ الشعرِ يقفزُ الأسوارَ دونَ أسورةٍ ... يطيرُ منْ قوافِيهِ / منْ بحورِهِ / يشُقُّ دماغَ الحوتِ يستخرجُ الأمخاخَ / والفخاخَ / والفِراخَ ... لَا أعرفُ متَى كنتُ طفلةً...؟ / متَى شِخْتُ ...؟ / أتمدَّدُ في زمنِ القصيدةِ ... بينَ الدّْيَالُوغِ والْمُونُولُوغِ أدخنُ الشعرَ والجنونَ ... وأقولُ للنصِّ : هيَّا أيُّهَا النصُّ ...! اِمنحْنِي أجنحتَكَ واحمِلْنِي خارجِي ...! هناكَ أكونُ فالجنونُ زمنٌ ... لَا ينتهِي إلَّا عندَ حدودِ الجنونِ ...! ......
#سِيجَارَةُ
#الْجُنُونِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723338
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي أتمدَّدُ في الزمنِ ... يبدُو أطولَ وأنَا طفلةٌ لَا يشيخُ ... في الستينَ دخَّنَ العمرُ زمنَهُ ... يطولُ فينكمشُ وأنكمشُ ... فأيُّنَا شاخَ أنَا أمِْ العمرُ أمِْ الزمنُ ...؟ أتمدَّدُ في زمنِي ... لَاأعرفُ هلِْ انتهَى العدُّ أمْ أكلتِْ الأرقامُ إحداثياتِهَا ....؟ الطفلةُ بالأصابعِ تحسِبُهُ متواليةً هندسيةً ... العجوزةُ بالشيباتِ تتوهَّمُ المتواليةَ حسابيةً ... تطردُ منْ مشطِهَا التجاعيدَ وتنامُ في ضحكٍ أدْرَدَ ... هكذَا أدخلُ زمنًا آخرَ ... لَا أعدُّهُ أتمدَّدُ فيهِ بكلِّ حالاتِي... هو زمنُ الشعرِ لَا تسقطُ أسنانُهُ ... لَا يَتَجَعَّدُ كلمَا شاخَ كسرَ العكازَ ... كسرَ العمرَ واحترفَ الجنونَ ... زمنُ الشعرِ زمنٌ مُسْتَقْطَعٌ ... كمَا طالَ / قَصُرَْ / كلمَا قصرَ/ ماتَ / أتمدَّدُ في المخيلةِ ... طفلةً لَازمنَ لَهَا تخافُهُ ... أتمدَّدُ في اللغةِ ... ألعبُ الغميضةَ / ألعبُ السِّحْرَ / تارةً كنايةً ... كعصا موسَى أتحولُ ثعبانًا ألتهمُ الخدعَ ... دوائرَ تارةً مجازًا ... أشربُ البحورَ والأوزانَ والقوافِيَ ... أشُقُّ البحرَ أقتلُ الجثثَ ... ألعنُ الخليلَ وسيبويهْ التهمَتْ واوُهُ نُونِي ... وقاسَ وزنِي بأثقالِهِ مرةً طويلًا / مرةً رجزًا/ ومراتٍ لَا وزنَ يليقُ بأشعارِي... أعشقُ زمنَ الشعرِ يقفزُ الأسوارَ دونَ أسورةٍ ... يطيرُ منْ قوافِيهِ / منْ بحورِهِ / يشُقُّ دماغَ الحوتِ يستخرجُ الأمخاخَ / والفخاخَ / والفِراخَ ... لَا أعرفُ متَى كنتُ طفلةً...؟ / متَى شِخْتُ ...؟ / أتمدَّدُ في زمنِ القصيدةِ ... بينَ الدّْيَالُوغِ والْمُونُولُوغِ أدخنُ الشعرَ والجنونَ ... وأقولُ للنصِّ : هيَّا أيُّهَا النصُّ ...! اِمنحْنِي أجنحتَكَ واحمِلْنِي خارجِي ...! هناكَ أكونُ فالجنونُ زمنٌ ... لَا ينتهِي إلَّا عندَ حدودِ الجنونِ ...! ......
#سِيجَارَةُ
#الْجُنُونِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723338
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - سِيجَارَةُ الْجُنُونِ ...
سعود سالم : سيجارة السابعة والنصف صباحا
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم في كل صباحتشرب قهوتها
-;-وتدخن سيجارتها وحيدة
-;-متصفحة 
-;-ما تبقى من حلمها الأخير
-;-مستمعةلهدير الدماء في شرايينها
-;-وقرقرة ألأمعاء الخاوية
-;-تعزف ألحانا
-;-على أوتار الصداع
-;-مصحوبة
-;-بقرقعة العظام 
-;-وصدى فراغ الجمجمة
-;-وضجيج الغابة ورائحة الأدغالأحيانا
-;-ترقص مللاوتغنيأحيانا 
-;-مع سحب الدخان
-;-تتموج في الفراغنشوة
-;-وتراقب الريحأحيانا من ثقب الباب
-;-تعبث بمصراعي النافذة
-;-لقاء وافتراق واحتضان
-;-أنين ولهاث وانعتاق
-;-صلوات للآلهة
-;-في معبد العشق
-;-واحتراق
-;-وتتأوه الريح
-;-غيرة
-;-وتعوي من بين الشقوق 
-;-في حوار
-;-مع سخان الماء
-;-في الركن
-;-يغلي
-;-ويصفر كأفعى
-;-ويغني
-;-للجسد
-;- معبد الشهوة والخيال 
-;-جزيرة التيه والنسيان
-;-أحضان الرغبة
-;-أحاسيس العشب والندى 
-;-ونشوة ظلال الأشجار
-;-وفي المرآة
-;-يرتسم وجها بلون الغبار
-;-بملامح البشرية
-;-يناديها
-;-يدعوها لقهوة الصباح
-;-وتدخين سيجارة
-;-ولكنه سرعان ما يختفي
-;-وراء الستار 
-;-وتراكمات الضباب والبخار
-;-وتتجمع السحبفي السقف
-;-إحتفالا
-;-عرسا ومأتما
-;-لبداية النهار ......
#سيجارة
#السابعة
#والنصف
#صباحا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743510
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم في كل صباحتشرب قهوتها
-;-وتدخن سيجارتها وحيدة
-;-متصفحة 
-;-ما تبقى من حلمها الأخير
-;-مستمعةلهدير الدماء في شرايينها
-;-وقرقرة ألأمعاء الخاوية
-;-تعزف ألحانا
-;-على أوتار الصداع
-;-مصحوبة
-;-بقرقعة العظام 
-;-وصدى فراغ الجمجمة
-;-وضجيج الغابة ورائحة الأدغالأحيانا
-;-ترقص مللاوتغنيأحيانا 
-;-مع سحب الدخان
-;-تتموج في الفراغنشوة
-;-وتراقب الريحأحيانا من ثقب الباب
-;-تعبث بمصراعي النافذة
-;-لقاء وافتراق واحتضان
-;-أنين ولهاث وانعتاق
-;-صلوات للآلهة
-;-في معبد العشق
-;-واحتراق
-;-وتتأوه الريح
-;-غيرة
-;-وتعوي من بين الشقوق 
-;-في حوار
-;-مع سخان الماء
-;-في الركن
-;-يغلي
-;-ويصفر كأفعى
-;-ويغني
-;-للجسد
-;- معبد الشهوة والخيال 
-;-جزيرة التيه والنسيان
-;-أحضان الرغبة
-;-أحاسيس العشب والندى 
-;-ونشوة ظلال الأشجار
-;-وفي المرآة
-;-يرتسم وجها بلون الغبار
-;-بملامح البشرية
-;-يناديها
-;-يدعوها لقهوة الصباح
-;-وتدخين سيجارة
-;-ولكنه سرعان ما يختفي
-;-وراء الستار 
-;-وتراكمات الضباب والبخار
-;-وتتجمع السحبفي السقف
-;-إحتفالا
-;-عرسا ومأتما
-;-لبداية النهار ......
#سيجارة
#السابعة
#والنصف
#صباحا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743510
الحوار المتمدن
سعود سالم - سيجارة السابعة والنصف صباحا
عبد العالي زغيلط : سيجارة راس المحنة الشريفة
#الحوار_المتمدن
#عبد_العالي_زغيلط سيجارة راس المحنة الشريفة: كتبت أستاذة النقد تقريرا شديد اللهجة (واللغة أيضا) قالت فيه: "يأسفني أن الطالبة «شريفة» قد ظبطت بحالت غش مع زميلتها «نزيهة»". قرأ رئيس القسم التقرير الجهبذ بعد ترجمته الفورية إلى الصينية الفسحى، مط شفتيه وتمطى في أريكته...بحث عن قلم ليضبط "ظبطت"، ويرتق الفتق الذي أصاب عذرية تاء تأنيث الحالة، ويمسح من على رأس الألف عار الهمزة .. ثم عدل عن رأيه وأخرج من جيبه ولاعة فرنسية وعلبة سيجار امريكية..قدم رأس السيجارة إلى النار ..جبذ نفسا عمييقا نكاية في العجار الإلزامي لمنظمة الصحة الملقى على مكتبه.. نفث لعَنَـاته في العقد، والنقد، والأستاذية، والدكترة، والأمبرة، والدستور، واللقاح والامبريالية والمنظمات الدولية وأدب السجون كذلك...تابع مسيرة الدخان باهتمام وقلق بالغين (بالغان أفضل؛ فالدخان ارتفع في السماء وهو وضيع) ..ترحم بالسنسكريتية على سي بويه ونفط أويه وابن جني وابن عفريت وكراع النمل... تتابعت الدخاخين تتسلل وتتسلى في سماء مكتبه...قرأ نصا مكتوبا في فراغات التأويل بأدخنة السيجارة : التنخيل مضر بالصحة ! ـ العمى! دقق في المكتوب، وارجع البصر كرتين : التنخيل ..التنخيل... واستعاد محفوظاته التي أتى عليها حين من الدهر والتزهمر: "من غربل الناس نخلوه"... آه صحيح قرأها في غربال ميخائيل نعيمة...وابتسم كالمجنون: نعيمة ختك.. نعيمة ختك ..جملة أخرس بها أستاذ العربية ذات صباح تلميذا مشاغبا فصنعت منه مقاولا بحجم الدنيا (الفانية؛ يعلق زاهد شغفته الفانية حبا).. جاس خلال المكتب يفحص بعينيه الذابلتين أثاثه وملفاته .. سمع طرقا على الباب؛ طرقا أنثويا لا شية فيه؛ بأصابع لوليتا... ـ ادخل. قالها ثم أضاف الياء ضميرا متصلا لتأنيث الجلسة وتأثيث النص..ابتسمت بعينيها .. ابتسم وفي أعماقه نيران معابد المجوس..ـ تفضلي اجلسي.. نحي عنك النقاب! اعتدلت في جلستها،وأسقطت النصيف الظالم ولم ترد إسقاطه، وعضت على العناب بالبرد (هكذا يريدها نصا باذخا مليئا بالصور والخيالات، ومليئا بالمعاني الشاردة، واللوحات الغريبة)... أسقط الرئيس حق الشفاعة إلا لمن ارتضاها، واسقط حبات العرق التي داهمته بحثا عن الشرف والضمير والحياء وبقية المستحثات.لاعبت خواتم أصابعها ..غطى رأس القلم وما سطرته أستاذة النقد، ثم كشف عن القلم غطاءه ووقع ثائق ومحاضر كانت أمامه، وأخرج أختام الدولة العلية؛ المستطيلة منها والدائرية وضغط مثلما تفعل الدول الكبرى.مررت إصبعها بين الخمار الزلق والشعر المنزلق .. مرر راحة يده على بطحاء لا شعر يغطيها ولا زغب.. الصلعة مرآة يتراءى فيها الثراء والعلم، ويعلم في قرارة نفسه أن تساقط الشعر مرض ككل الأمراض.قالت سلاما ...قال سلام ..وراغ إلى الباب يستبق ظله المفقود وغلقه...ـ مرحبا تفضلي.. هل من خدمة؟ـ شكرا أستاذ.. أنا الطالبة شريفة، قالتها ثم مروحت بيدها تبعد الدخان، لاحظ خواتم بأصابعها، قدّر ثمنها بسيارته الفرنسية، ثم استدرك على نفسه: إنه البلاكيور يا عزيزي فلا تبتئس بما صنعوا...ـ جئت بخصوص تقرير أستاذة النقد.أحس أن راءها به لثغة لذيذة، ولاحظ أن فمها به عوج جميل لا يليق إلا بمطربة مغناج..وتذكر ممثلة مصرية طالما احتفظ بصورها بين دفات كراريسه وكتبه بعيدا عن الرقباء. ـ ما به التقرير؟ـ تقرير فيه ظلم.انتبهت إلى شروده بعد السؤال..استرقت النظر إلى الكمامة المتسخة فوق أكداس الملفات وإلى أكواب القهوة في كل زاوية..وإلى خزانة الكتب مشرعة أبوابها، وإلى المجلات العلمية محشورة إلى جانب معلاق المعاطف..ـ تقرير فيه ظلم، ......
#سيجارة
#المحنة
#الشريفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744408
#الحوار_المتمدن
#عبد_العالي_زغيلط سيجارة راس المحنة الشريفة: كتبت أستاذة النقد تقريرا شديد اللهجة (واللغة أيضا) قالت فيه: "يأسفني أن الطالبة «شريفة» قد ظبطت بحالت غش مع زميلتها «نزيهة»". قرأ رئيس القسم التقرير الجهبذ بعد ترجمته الفورية إلى الصينية الفسحى، مط شفتيه وتمطى في أريكته...بحث عن قلم ليضبط "ظبطت"، ويرتق الفتق الذي أصاب عذرية تاء تأنيث الحالة، ويمسح من على رأس الألف عار الهمزة .. ثم عدل عن رأيه وأخرج من جيبه ولاعة فرنسية وعلبة سيجار امريكية..قدم رأس السيجارة إلى النار ..جبذ نفسا عمييقا نكاية في العجار الإلزامي لمنظمة الصحة الملقى على مكتبه.. نفث لعَنَـاته في العقد، والنقد، والأستاذية، والدكترة، والأمبرة، والدستور، واللقاح والامبريالية والمنظمات الدولية وأدب السجون كذلك...تابع مسيرة الدخان باهتمام وقلق بالغين (بالغان أفضل؛ فالدخان ارتفع في السماء وهو وضيع) ..ترحم بالسنسكريتية على سي بويه ونفط أويه وابن جني وابن عفريت وكراع النمل... تتابعت الدخاخين تتسلل وتتسلى في سماء مكتبه...قرأ نصا مكتوبا في فراغات التأويل بأدخنة السيجارة : التنخيل مضر بالصحة ! ـ العمى! دقق في المكتوب، وارجع البصر كرتين : التنخيل ..التنخيل... واستعاد محفوظاته التي أتى عليها حين من الدهر والتزهمر: "من غربل الناس نخلوه"... آه صحيح قرأها في غربال ميخائيل نعيمة...وابتسم كالمجنون: نعيمة ختك.. نعيمة ختك ..جملة أخرس بها أستاذ العربية ذات صباح تلميذا مشاغبا فصنعت منه مقاولا بحجم الدنيا (الفانية؛ يعلق زاهد شغفته الفانية حبا).. جاس خلال المكتب يفحص بعينيه الذابلتين أثاثه وملفاته .. سمع طرقا على الباب؛ طرقا أنثويا لا شية فيه؛ بأصابع لوليتا... ـ ادخل. قالها ثم أضاف الياء ضميرا متصلا لتأنيث الجلسة وتأثيث النص..ابتسمت بعينيها .. ابتسم وفي أعماقه نيران معابد المجوس..ـ تفضلي اجلسي.. نحي عنك النقاب! اعتدلت في جلستها،وأسقطت النصيف الظالم ولم ترد إسقاطه، وعضت على العناب بالبرد (هكذا يريدها نصا باذخا مليئا بالصور والخيالات، ومليئا بالمعاني الشاردة، واللوحات الغريبة)... أسقط الرئيس حق الشفاعة إلا لمن ارتضاها، واسقط حبات العرق التي داهمته بحثا عن الشرف والضمير والحياء وبقية المستحثات.لاعبت خواتم أصابعها ..غطى رأس القلم وما سطرته أستاذة النقد، ثم كشف عن القلم غطاءه ووقع ثائق ومحاضر كانت أمامه، وأخرج أختام الدولة العلية؛ المستطيلة منها والدائرية وضغط مثلما تفعل الدول الكبرى.مررت إصبعها بين الخمار الزلق والشعر المنزلق .. مرر راحة يده على بطحاء لا شعر يغطيها ولا زغب.. الصلعة مرآة يتراءى فيها الثراء والعلم، ويعلم في قرارة نفسه أن تساقط الشعر مرض ككل الأمراض.قالت سلاما ...قال سلام ..وراغ إلى الباب يستبق ظله المفقود وغلقه...ـ مرحبا تفضلي.. هل من خدمة؟ـ شكرا أستاذ.. أنا الطالبة شريفة، قالتها ثم مروحت بيدها تبعد الدخان، لاحظ خواتم بأصابعها، قدّر ثمنها بسيارته الفرنسية، ثم استدرك على نفسه: إنه البلاكيور يا عزيزي فلا تبتئس بما صنعوا...ـ جئت بخصوص تقرير أستاذة النقد.أحس أن راءها به لثغة لذيذة، ولاحظ أن فمها به عوج جميل لا يليق إلا بمطربة مغناج..وتذكر ممثلة مصرية طالما احتفظ بصورها بين دفات كراريسه وكتبه بعيدا عن الرقباء. ـ ما به التقرير؟ـ تقرير فيه ظلم.انتبهت إلى شروده بعد السؤال..استرقت النظر إلى الكمامة المتسخة فوق أكداس الملفات وإلى أكواب القهوة في كل زاوية..وإلى خزانة الكتب مشرعة أبوابها، وإلى المجلات العلمية محشورة إلى جانب معلاق المعاطف..ـ تقرير فيه ظلم، ......
#سيجارة
#المحنة
#الشريفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744408
الحوار المتمدن
عبد العالي زغيلط - سيجارة راس المحنة الشريفة