عزالدين معزة : ستينية استرجاع السيادة الوطنية
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة الثورة بوصفها كفاحاً وطنيّاً ومدّاً ثورياً قضى على نظام استعماري استيطاني متوحش واستبدله بمشروع وطني جزائري، هدفُه حسب ما نص عليه بيان أول نوفمبر 1954 إقامة منظومة سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية جديدة تُحقّق آمال وطموح الجزائريين بعد أن عاشوا في ليل مظلم طيلة 132 سنة، وظاهرة تاريخية تندرج في الزمن الطويل، وليس مجرَّد حدثٍ حربي محدود زمنيّاً.انتهى بمجرد اعلان استرجاع السيادة الوطنية في 5 جويلية 1962، تحتفل الجزائر يوم 5 جويلية بالذكرى الستين لاسترجاع السيادة الوطنية تحت عنوان : "ستينية الاستقلال تاريخ مجيد وعهد جديد " وإن كنت لا أتفق مع الجزء الأول من العنوان " ستينية الاستقلال " فالجزائر كانت مستقلة وذات سيادة قبل أن تطأ ارضنا اقدام الفرنسيين البرابرة الغزاة ، وأن 5 جويلية هو تاريخ رد حقنا المسلوب بقوة السلاح والإبادة الجماعية للشعب الجزائري ، لا أحبذ السقوط في مقولة فرنسا الاستعمارية بأن الدولة الجزائرية لم يكن لها وجود في التاريخ ولم تظهر الا يوم 5 جويلية 1962 او بالأحرى 3 جويلية 1962 ، حينما اعلن الجنرال ديغول " المجرم " عن استقلال الجزائر .لنطرح مجموعة من الأسئلة المشروعة على أنفسنا، هل كانت الثورة الجزائرية مجرَّد حرب استقلال ضدّ مستعمر استيطاني أجنبي، أم هي ثورةُ تحريرٍ هدفُها تحرير الأرض والإنسان وإعادة بعث الدولة الجزائرية، أم أنّها ذات طبيعة مزدوجة؛ بمعنى أنّها حربُ استقلال وحركة تجديد لبناء المجتمع الجزائري وبناء دولته في آن؟ وهل شهدت الثورة اتجاهاً معاكساً لأهدافها ومعادياً لطموحاتها يمكن وصفه بـ "الثورة المضادّة"، كلنا نعرف أن صائفة 1962 كادت أن تدخل الجزائر في حرب أهلية مدمرة حيث بدأ النزاع بين الاخوة الأعداء على السلطة بعد "اتفاقيات إيفيان"، وأدّى إلى النأي عن قيم الثورة وأخلاقيتها والبحث عن الامتيازات واعتبار أنَّ الثورة انتهت بتحقيق الاستقلال؟ أمّا السؤالُ الثالث، فيتعلّقُ بالدور الهامشي للنخب ومدى تأثير تحييد العناصر ذات الخبرة والكفاءة التي أوجدها نضالُ الحركة الوطنية وبقاؤها بعيدةً عن مراكز القيادة في الثورة بل ومنها من أتهم بالخيانة رغم مشاركته في الثورة.إنه لمن الواضح، أن الجزائر اكثر حظاّ من بقية البلدان في محيطها الجغرافي ، بسبب مساحتها و موقعها وقربها من أوروبا ، بما حباها الله من به من موارد طبيعية ، كان بإمكانها ان تصبح يابان افريقيا ، كما كان يأمل لها أن تكون قبل عقود من الآن ولكنها ليست كذلك اليوم ، فما الذي حال دون تحقيق احلام الجزائريين وطموحاتهم ؟ وكبقية البلدان في محيطها القريب، عاشت الاستعمار الفرنسي لمدة 132 سنة، الذي خرج منها بثمن عال جدا، فكل ما عاشته الجزائر من مآسي وويلات خلال الثورة وبعدها وحتى إلى تاريخ بداية الحراك في فيفري 2019 لا يمكن رده للاستعمار وحده، الأمر الذي يعرفه القاصي والداني.فالثورة الجزائرية التي كانت مفخرة للعالم ذات مرة، تعرضت للتشويه والخيانة والغدر على يد الكثير من صناعها والمساهمين فيها وامتداداتهم، إلى درجة أن خونة الداخل أصبحوا أشد خطورة واجراما من الحركى وخونة الأمس، وبذلك حق القول، أنها فشلت في تحقيق جميع الأهداف المعلن عنها في بيان أول نوفمبر 1954.فعلى الجزائريين اليوم حكاما ومحكومين أن يسألوا أنفسهم بكل أمانة عما إذا كانت هذه هي الجزائر التي ضحى من أجلها الشهداء بعد ستة عقود من استرجاع السيادة الوطنية الاستقلال؟فالواقع، وبالنظر لإمكانيات الجزائر الكامنة، والمعلنة وبالنظر أيضا لتجارب البلدان التي عرفت ثورات أشد عنفا وتدميرا من الثورة الج ......
#ستينية
#استرجاع
#السيادة
#الوطنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761061
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة الثورة بوصفها كفاحاً وطنيّاً ومدّاً ثورياً قضى على نظام استعماري استيطاني متوحش واستبدله بمشروع وطني جزائري، هدفُه حسب ما نص عليه بيان أول نوفمبر 1954 إقامة منظومة سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية جديدة تُحقّق آمال وطموح الجزائريين بعد أن عاشوا في ليل مظلم طيلة 132 سنة، وظاهرة تاريخية تندرج في الزمن الطويل، وليس مجرَّد حدثٍ حربي محدود زمنيّاً.انتهى بمجرد اعلان استرجاع السيادة الوطنية في 5 جويلية 1962، تحتفل الجزائر يوم 5 جويلية بالذكرى الستين لاسترجاع السيادة الوطنية تحت عنوان : "ستينية الاستقلال تاريخ مجيد وعهد جديد " وإن كنت لا أتفق مع الجزء الأول من العنوان " ستينية الاستقلال " فالجزائر كانت مستقلة وذات سيادة قبل أن تطأ ارضنا اقدام الفرنسيين البرابرة الغزاة ، وأن 5 جويلية هو تاريخ رد حقنا المسلوب بقوة السلاح والإبادة الجماعية للشعب الجزائري ، لا أحبذ السقوط في مقولة فرنسا الاستعمارية بأن الدولة الجزائرية لم يكن لها وجود في التاريخ ولم تظهر الا يوم 5 جويلية 1962 او بالأحرى 3 جويلية 1962 ، حينما اعلن الجنرال ديغول " المجرم " عن استقلال الجزائر .لنطرح مجموعة من الأسئلة المشروعة على أنفسنا، هل كانت الثورة الجزائرية مجرَّد حرب استقلال ضدّ مستعمر استيطاني أجنبي، أم هي ثورةُ تحريرٍ هدفُها تحرير الأرض والإنسان وإعادة بعث الدولة الجزائرية، أم أنّها ذات طبيعة مزدوجة؛ بمعنى أنّها حربُ استقلال وحركة تجديد لبناء المجتمع الجزائري وبناء دولته في آن؟ وهل شهدت الثورة اتجاهاً معاكساً لأهدافها ومعادياً لطموحاتها يمكن وصفه بـ "الثورة المضادّة"، كلنا نعرف أن صائفة 1962 كادت أن تدخل الجزائر في حرب أهلية مدمرة حيث بدأ النزاع بين الاخوة الأعداء على السلطة بعد "اتفاقيات إيفيان"، وأدّى إلى النأي عن قيم الثورة وأخلاقيتها والبحث عن الامتيازات واعتبار أنَّ الثورة انتهت بتحقيق الاستقلال؟ أمّا السؤالُ الثالث، فيتعلّقُ بالدور الهامشي للنخب ومدى تأثير تحييد العناصر ذات الخبرة والكفاءة التي أوجدها نضالُ الحركة الوطنية وبقاؤها بعيدةً عن مراكز القيادة في الثورة بل ومنها من أتهم بالخيانة رغم مشاركته في الثورة.إنه لمن الواضح، أن الجزائر اكثر حظاّ من بقية البلدان في محيطها الجغرافي ، بسبب مساحتها و موقعها وقربها من أوروبا ، بما حباها الله من به من موارد طبيعية ، كان بإمكانها ان تصبح يابان افريقيا ، كما كان يأمل لها أن تكون قبل عقود من الآن ولكنها ليست كذلك اليوم ، فما الذي حال دون تحقيق احلام الجزائريين وطموحاتهم ؟ وكبقية البلدان في محيطها القريب، عاشت الاستعمار الفرنسي لمدة 132 سنة، الذي خرج منها بثمن عال جدا، فكل ما عاشته الجزائر من مآسي وويلات خلال الثورة وبعدها وحتى إلى تاريخ بداية الحراك في فيفري 2019 لا يمكن رده للاستعمار وحده، الأمر الذي يعرفه القاصي والداني.فالثورة الجزائرية التي كانت مفخرة للعالم ذات مرة، تعرضت للتشويه والخيانة والغدر على يد الكثير من صناعها والمساهمين فيها وامتداداتهم، إلى درجة أن خونة الداخل أصبحوا أشد خطورة واجراما من الحركى وخونة الأمس، وبذلك حق القول، أنها فشلت في تحقيق جميع الأهداف المعلن عنها في بيان أول نوفمبر 1954.فعلى الجزائريين اليوم حكاما ومحكومين أن يسألوا أنفسهم بكل أمانة عما إذا كانت هذه هي الجزائر التي ضحى من أجلها الشهداء بعد ستة عقود من استرجاع السيادة الوطنية الاستقلال؟فالواقع، وبالنظر لإمكانيات الجزائر الكامنة، والمعلنة وبالنظر أيضا لتجارب البلدان التي عرفت ثورات أشد عنفا وتدميرا من الثورة الج ......
#ستينية
#استرجاع
#السيادة
#الوطنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761061
الحوار المتمدن
عزالدين معزة - ستينية استرجاع السيادة الوطنية
عزالدين معزة : ستينية استرجاع السيادة الوطنية الجزائرية
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة الفرح الكبير الذي سيرقص له الشعب كما رقص في سنة 1962 رفع قيمة الدينار ورفع الغبن عن الفئات الهشة ....أما تلك الاحتفالات التي صرفت عليها الملايير ، لا تستفيد منها الأغلبية من الشعب في شيء سوى نزوة من السعادة والفرح مثلها مثل الانتصار في كرة القدم الذي فاز فيه فريقنا الوطني على الفريق الألماني ثم تزول بمجرد نهايتها ..اعرف ان كلامي لا يعجب النطيحة وآكلة ما تركه الأسد من جيفة والراقصون لكل من بيده القوة والسلطة وعبدة الكادر سابقا ولاحقا ..واولئك الذين يزينون الباطل للحكام ويلفقون الأكاذيب في تقاريرهم ويحاولون عبثا تغطية الشمس بالغربال.اعرف أن حب الغلابة من امثالي للجزائر وهم الاكثرية فحبهم لها فوق كل الظنون وهم مستعدون للتضحية بكل ما يملكون من أجل ان تبقى الجزائر دولة قوية ذات سيادة ، امراض تنخر اجسادنا بسبب سوء التغذية والضغوط اليومية التي نواجهها اينما ولينا وجوهنا حيث يصفعنا تقهقر الدينار والرواتب الشهرية الهزيلة للموظفين البسطاء والعمال الذين لم يتغير وضعهم كثيرا منذ الحرب العالمية الثانية، وغلاء المعيشة أولئك البسطاء يعملون طول العام في ظروف قاسية لا احترام ولا تقدير ولا تشجيع لهم وكأنهم ما زالوا انديجان" اسم كان يطلقه الاستعمار الفرنسي على الجزائريين الأصليين «عند سادتهم الكولون.ترك لنا الاستدمارالفرنسي مدنا عصرية وبنى تحتية متطورة ومزارع فلاحية نموذجية، ماذا فعلت الجزائر منذ ستة عقود من استرجاع السيادة الوطنية؟ بدل أن تستمر في السير بها نحو الاحسن قامت بتشويهها، ألم تكن العاصمة الجزائرية من انظف المدن العالمية في خمسينات القرن الماضي ؟ كيف تحولت الان ؟ لقد اصبحت من اسوأ عواصم العالم ومعها وهران وقسنطينة وعنابة وجيجل وبقية المدن الجزائرية ، يقولون لنا أن ما انجزته الدولة من سكن اجتماعي لم تنجزه اية دولة في العالم ..يا لها من اكذوبة فاضحة ، ما بنيتموه منذ 1962 هو استهزاء بالحضارة والانسان ، ما بنيتموه لا هو مدن عصرية ولا هو يعبر عن ثقافتنا وما هو إلا تراكم الاسمنت والآجر بشكل عبثي وغبي لا مظهر له ولا جمال سوى أنها قبور بعضها فوق بعض ، تنتشر فيها الآفات الاجتماعية وطيش شباب يائس التجأ الكثير منهم الى المهلوسات والمخدرات و للجريمة بكل انواعها من سرقات ونهب واعتداء على المواطنين بالسيوف في وضح النهار ، حتى اصبح الواحد منا حينما يدخل لتلك الاحياء ويخرج منها سالما يحمد الله على سلامته ، ومن شبابنا من انطوى على نفسه هاربا من المجتمع ومشاكله بارتداء الجلباب وترك اللحية والاستعداد لتجنب عذاب الدنيا وعذاب القبر . ومنهم من ركب لوحة خشبية للمرور الى الضفة مفضلا ان يأكله الحوت في البحر على أن يموت بالجوع والذل والقهر ، يقول لي بعض البسطاء من امثالي ، ان الأعداء يتربصون بالجزائر ..يا اخواني البسطاء أنا عدوي الاول في وطني هو الفساد وتقهقر الدينار وأنين الموظفين والعمال البسطاء والمرضى الذين لا يجدون مستشفيات محترمة تعاملهم كبشر ، عدوي الجهل والتسرب المدرسي ، عدوي الفقر والظلم ، وسوء توزيع الثروة الوطنية بعدل على كل الجزائريين ، عدوي هي الرشوة وغياب العدل وضياع الحقوق ، عدوي الجهوية والمحسوبية والزبائنية ، وعقلية القبيلة والعشيرة الي تنخر جسم الوحدة الوطنية ، هؤلاء هم اعدائي الذين يعيشون معنا يوميا ونصادفهم في كل مكان ، وعدو الداخل اخطر من عدو الخارج ، نعم هؤلاء هم اعداؤنا حينما ننتصر عليهم نكون قد انتصرنا على اخطر عدو . ......
#ستينية
#استرجاع
#السيادة
#الوطنية
#الجزائرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761303
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة الفرح الكبير الذي سيرقص له الشعب كما رقص في سنة 1962 رفع قيمة الدينار ورفع الغبن عن الفئات الهشة ....أما تلك الاحتفالات التي صرفت عليها الملايير ، لا تستفيد منها الأغلبية من الشعب في شيء سوى نزوة من السعادة والفرح مثلها مثل الانتصار في كرة القدم الذي فاز فيه فريقنا الوطني على الفريق الألماني ثم تزول بمجرد نهايتها ..اعرف ان كلامي لا يعجب النطيحة وآكلة ما تركه الأسد من جيفة والراقصون لكل من بيده القوة والسلطة وعبدة الكادر سابقا ولاحقا ..واولئك الذين يزينون الباطل للحكام ويلفقون الأكاذيب في تقاريرهم ويحاولون عبثا تغطية الشمس بالغربال.اعرف أن حب الغلابة من امثالي للجزائر وهم الاكثرية فحبهم لها فوق كل الظنون وهم مستعدون للتضحية بكل ما يملكون من أجل ان تبقى الجزائر دولة قوية ذات سيادة ، امراض تنخر اجسادنا بسبب سوء التغذية والضغوط اليومية التي نواجهها اينما ولينا وجوهنا حيث يصفعنا تقهقر الدينار والرواتب الشهرية الهزيلة للموظفين البسطاء والعمال الذين لم يتغير وضعهم كثيرا منذ الحرب العالمية الثانية، وغلاء المعيشة أولئك البسطاء يعملون طول العام في ظروف قاسية لا احترام ولا تقدير ولا تشجيع لهم وكأنهم ما زالوا انديجان" اسم كان يطلقه الاستعمار الفرنسي على الجزائريين الأصليين «عند سادتهم الكولون.ترك لنا الاستدمارالفرنسي مدنا عصرية وبنى تحتية متطورة ومزارع فلاحية نموذجية، ماذا فعلت الجزائر منذ ستة عقود من استرجاع السيادة الوطنية؟ بدل أن تستمر في السير بها نحو الاحسن قامت بتشويهها، ألم تكن العاصمة الجزائرية من انظف المدن العالمية في خمسينات القرن الماضي ؟ كيف تحولت الان ؟ لقد اصبحت من اسوأ عواصم العالم ومعها وهران وقسنطينة وعنابة وجيجل وبقية المدن الجزائرية ، يقولون لنا أن ما انجزته الدولة من سكن اجتماعي لم تنجزه اية دولة في العالم ..يا لها من اكذوبة فاضحة ، ما بنيتموه منذ 1962 هو استهزاء بالحضارة والانسان ، ما بنيتموه لا هو مدن عصرية ولا هو يعبر عن ثقافتنا وما هو إلا تراكم الاسمنت والآجر بشكل عبثي وغبي لا مظهر له ولا جمال سوى أنها قبور بعضها فوق بعض ، تنتشر فيها الآفات الاجتماعية وطيش شباب يائس التجأ الكثير منهم الى المهلوسات والمخدرات و للجريمة بكل انواعها من سرقات ونهب واعتداء على المواطنين بالسيوف في وضح النهار ، حتى اصبح الواحد منا حينما يدخل لتلك الاحياء ويخرج منها سالما يحمد الله على سلامته ، ومن شبابنا من انطوى على نفسه هاربا من المجتمع ومشاكله بارتداء الجلباب وترك اللحية والاستعداد لتجنب عذاب الدنيا وعذاب القبر . ومنهم من ركب لوحة خشبية للمرور الى الضفة مفضلا ان يأكله الحوت في البحر على أن يموت بالجوع والذل والقهر ، يقول لي بعض البسطاء من امثالي ، ان الأعداء يتربصون بالجزائر ..يا اخواني البسطاء أنا عدوي الاول في وطني هو الفساد وتقهقر الدينار وأنين الموظفين والعمال البسطاء والمرضى الذين لا يجدون مستشفيات محترمة تعاملهم كبشر ، عدوي الجهل والتسرب المدرسي ، عدوي الفقر والظلم ، وسوء توزيع الثروة الوطنية بعدل على كل الجزائريين ، عدوي هي الرشوة وغياب العدل وضياع الحقوق ، عدوي الجهوية والمحسوبية والزبائنية ، وعقلية القبيلة والعشيرة الي تنخر جسم الوحدة الوطنية ، هؤلاء هم اعدائي الذين يعيشون معنا يوميا ونصادفهم في كل مكان ، وعدو الداخل اخطر من عدو الخارج ، نعم هؤلاء هم اعداؤنا حينما ننتصر عليهم نكون قد انتصرنا على اخطر عدو . ......
#ستينية
#استرجاع
#السيادة
#الوطنية
#الجزائرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761303
الحوار المتمدن
عزالدين معزة - ستينية استرجاع السيادة الوطنية الجزائرية
رابح لونيسي : أي مضمون لشعار- لم الشمل- في ستينية إسترجاع الجزائر إستقلالها؟
#الحوار_المتمدن
#رابح_لونيسي احتفل الشعب الجزائري بستينية إسترجاع سيادته الوطنية في جو من إحتفالات كبيرة تميزت بالفرح بعد نجاح ألعاب البحر الأبض المتوسط في وهران، والتي تم إستغلالها لإعادة الفرحة للجزائريين والرغبة في الحياة الذي هو مهم جدا في حياة أي شعب، فالعامل المعنوي مهم جدا، وكذلك عادت بهذه المناسبة الإستعراضات العسكرية التي غابت عن الجزائر منذ مقتل السادات في إستعراض عسكري عام 1981، ولم تعرف الجزائر إستعراضات عسكرية منذ أول نوفمبر1980، فكانت اليوم فرصة لإبراز قدرات الجيش الجزائري وأسلحته المتطورة لإعطاء من جهة ثقة للشعب بأنه قادر على حماية حدوده ومواجهة تحديات أمنية على حدودها بدأت منذ سنوات، وبالضبط منذ الإنهيار المني في ليبيا وفي شمال المالي في 2012، كما أن هناك مخطط ضد أمنها بعد قيام تحالف صهيوني- مغربي الذي أدى إلى تأثير كبير للوبيات الصهيونية التي تساعد المغرب في مختلف المحافل الدولية، وتعرقل أي عودة للدبلومسية الجزائرية أقليميا ودوليا، وهو ما ظهر بجلاء في رفض الإمارات العربية المتحدة تعيين بوقادوم كمبعوث أممي إلى ليبيا. يعود هذا الرفض إلى عدة أسباب، ومنها كما أشرنا تعرض الجزائر لعدة محاولات لعرقلتها للقيام بأي دور دبلوماسي إقليمي أو عالمي، فإن لعبت الإمارات دورا في ذلك، الا أنه قد تم في تحت ضغط أو طلب مغربي وصهيوني، خاصة الأخير حيث أصبحت لوبياتها القوية تلعب دورا كبيرا لعرقلة الجزائر في كل المحافل الدولية، وهذا ليس فقط بسبب موقف الجزائر من القضية الفلسطينية، بل أيضا لدعم المغرب الأقصى حليفها الجديد في المنطقة، كما لا نستبعد أيضا تأثير العلاقات الجيدة بين الجزائر وكلا من تركيا وقطر التي ظهرت بجلاء في الأيام الأخيرة بعد زيارة تبون الى تركيا وزيارة أمير قطر الأخيرة الي الجزائر، ونحن نعلم أن تركيا وقطر لهما اتباع في ليبيا ممثلين في الاخوان المسلمين الذين تعاديهم الإمارات بشكل كبير، فلهذا خشيت هذه الأخيرة أن تكون اي تسوية لبوقادوم في ليبيا في حالة تعيينه مبعوثا أمميا سيكون ضد مصالح الإمارات في ليبيا. نعتقد أن الجزائر التي كانت تقف نفس المسافة من الأطراف المتصارعة في ليبيا، وتعلم جيدا عبر عدة تصريحات لتبون الذي كرر عدة مرات بأن ليبيا هي ضحية حرب بالوكالة تقوم بها أطراف موالية لقوى دولية واقليمية خارجية تتصارع على ليبيا، فقد كان من المفروض ان يسمح ذلك كله للجزائر أن تلعب دور وسيط ناجح في ليبيا، ويبدو ان هذا ما يؤهل بوقادوم لهذا الدور، لكن ذهبت الجزائر ضحية التحالف المغربي- الصهيوني ضدها، والتي أثرت على الإمارات التي لها خلافات خفية مع جارتها قطر، وقلقت من تحركات هذه الأخيرة بعد زيارة أميره الي كل من الجزائر وقبلها مصر، كما لانستبعد وجود مخطط لضرب الأمن الاستراتيجي للجزائر بابقاء كلا من ليبيا وشمال المالي في فوضى لتشتيت الجيش الجزائري على حدودي ليبيا وشمال المالي بكل التكاليف المالية لذلك والتأثيرات النفسية على الجنود والضباط، وهو ما من شأنه تخفيف التواجد العسكري الجزائري على الحدود من المغرب التي تتحرش بالجزائر، كما أن هناك محاولات لخلق فوضى في ليبيا كي تكتمل عملية محاصرة الجزائر أمنيا على كل حدودها. لكن نلاحظ في هذه الإحتفالات صمت نسبي حول شعار "لم الشمل" الذي لم يتحدث عنه تبون، بل نقلته بشكل غامض وكالة الأنباء الجزائرية، ونسبته إليه دون أي توضيح مفصل، فتعددت التفسيرات لذلك، فمن قائل بأن الرئيس يريد تكرار نفس اسلوب بوتفليقة لإعادة إنتخابه عدة مرات تحت شعار "المصالحة الوطنية" الذي كان مفهوم مضمونه، وما تحقق بعد مجيئه إلى السلطة في 1999، كما ......
#مضمون
#لشعار-
#الشمل-
#ستينية
#إسترجاع
#الجزائر
#إستقلالها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761390
#الحوار_المتمدن
#رابح_لونيسي احتفل الشعب الجزائري بستينية إسترجاع سيادته الوطنية في جو من إحتفالات كبيرة تميزت بالفرح بعد نجاح ألعاب البحر الأبض المتوسط في وهران، والتي تم إستغلالها لإعادة الفرحة للجزائريين والرغبة في الحياة الذي هو مهم جدا في حياة أي شعب، فالعامل المعنوي مهم جدا، وكذلك عادت بهذه المناسبة الإستعراضات العسكرية التي غابت عن الجزائر منذ مقتل السادات في إستعراض عسكري عام 1981، ولم تعرف الجزائر إستعراضات عسكرية منذ أول نوفمبر1980، فكانت اليوم فرصة لإبراز قدرات الجيش الجزائري وأسلحته المتطورة لإعطاء من جهة ثقة للشعب بأنه قادر على حماية حدوده ومواجهة تحديات أمنية على حدودها بدأت منذ سنوات، وبالضبط منذ الإنهيار المني في ليبيا وفي شمال المالي في 2012، كما أن هناك مخطط ضد أمنها بعد قيام تحالف صهيوني- مغربي الذي أدى إلى تأثير كبير للوبيات الصهيونية التي تساعد المغرب في مختلف المحافل الدولية، وتعرقل أي عودة للدبلومسية الجزائرية أقليميا ودوليا، وهو ما ظهر بجلاء في رفض الإمارات العربية المتحدة تعيين بوقادوم كمبعوث أممي إلى ليبيا. يعود هذا الرفض إلى عدة أسباب، ومنها كما أشرنا تعرض الجزائر لعدة محاولات لعرقلتها للقيام بأي دور دبلوماسي إقليمي أو عالمي، فإن لعبت الإمارات دورا في ذلك، الا أنه قد تم في تحت ضغط أو طلب مغربي وصهيوني، خاصة الأخير حيث أصبحت لوبياتها القوية تلعب دورا كبيرا لعرقلة الجزائر في كل المحافل الدولية، وهذا ليس فقط بسبب موقف الجزائر من القضية الفلسطينية، بل أيضا لدعم المغرب الأقصى حليفها الجديد في المنطقة، كما لا نستبعد أيضا تأثير العلاقات الجيدة بين الجزائر وكلا من تركيا وقطر التي ظهرت بجلاء في الأيام الأخيرة بعد زيارة تبون الى تركيا وزيارة أمير قطر الأخيرة الي الجزائر، ونحن نعلم أن تركيا وقطر لهما اتباع في ليبيا ممثلين في الاخوان المسلمين الذين تعاديهم الإمارات بشكل كبير، فلهذا خشيت هذه الأخيرة أن تكون اي تسوية لبوقادوم في ليبيا في حالة تعيينه مبعوثا أمميا سيكون ضد مصالح الإمارات في ليبيا. نعتقد أن الجزائر التي كانت تقف نفس المسافة من الأطراف المتصارعة في ليبيا، وتعلم جيدا عبر عدة تصريحات لتبون الذي كرر عدة مرات بأن ليبيا هي ضحية حرب بالوكالة تقوم بها أطراف موالية لقوى دولية واقليمية خارجية تتصارع على ليبيا، فقد كان من المفروض ان يسمح ذلك كله للجزائر أن تلعب دور وسيط ناجح في ليبيا، ويبدو ان هذا ما يؤهل بوقادوم لهذا الدور، لكن ذهبت الجزائر ضحية التحالف المغربي- الصهيوني ضدها، والتي أثرت على الإمارات التي لها خلافات خفية مع جارتها قطر، وقلقت من تحركات هذه الأخيرة بعد زيارة أميره الي كل من الجزائر وقبلها مصر، كما لانستبعد وجود مخطط لضرب الأمن الاستراتيجي للجزائر بابقاء كلا من ليبيا وشمال المالي في فوضى لتشتيت الجيش الجزائري على حدودي ليبيا وشمال المالي بكل التكاليف المالية لذلك والتأثيرات النفسية على الجنود والضباط، وهو ما من شأنه تخفيف التواجد العسكري الجزائري على الحدود من المغرب التي تتحرش بالجزائر، كما أن هناك محاولات لخلق فوضى في ليبيا كي تكتمل عملية محاصرة الجزائر أمنيا على كل حدودها. لكن نلاحظ في هذه الإحتفالات صمت نسبي حول شعار "لم الشمل" الذي لم يتحدث عنه تبون، بل نقلته بشكل غامض وكالة الأنباء الجزائرية، ونسبته إليه دون أي توضيح مفصل، فتعددت التفسيرات لذلك، فمن قائل بأن الرئيس يريد تكرار نفس اسلوب بوتفليقة لإعادة إنتخابه عدة مرات تحت شعار "المصالحة الوطنية" الذي كان مفهوم مضمونه، وما تحقق بعد مجيئه إلى السلطة في 1999، كما ......
#مضمون
#لشعار-
#الشمل-
#ستينية
#إسترجاع
#الجزائر
#إستقلالها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761390
الحوار المتمدن
رابح لونيسي - أي مضمون لشعار- لم الشمل- في ستينية إسترجاع الجزائر إستقلالها؟