ييلماز جاويد : رفعُ سعر الدولار الأمريكي
#الحوار_المتمدن
#ييلماز_جاويد أصدرت الحكومة وبالتنسيق مع البنك المركزي العراقي قراراً برفع سعر تصريف الدولار الأمريكي إلى 1460 ديناراً عراقياً مقابل الدولار الأمريكي الواحد . ومن المعروف أن إصدار أي قانون أو قرار ليس سوى الوجه الذي يريدُ أن يظهره المصدّر وليست العبرة في إصدار القانون أوالقرار بل في تطبيقه ، فالقوانين والقرارات لها دائماً ، كما تعوّدنا ، وجهان يتناقض ظاهرها مع تطبيقاتها ، ومن هنا إعتاد المراقبون أن ينظروا إلى أحد الوجهين ويضربوا " تخت رمل " من وجهة النظر التشاؤميّة ويستنتجوا إحتمالات ما سيكون شكل الوجه الآخر .بصدور قرار الحكومة والبنك المركزي أعلاه بدأ الكتّاب ومحررو المقالات ومصدّرو البيانات وبينهم " خبراء إقتصاديون " بالهجوم على القرار وكأن حالهم حال الذي صادق كذاباً فتعوّد أن يجيب على كل كلمة يقولها بكلمة " چذب " وفي يوم تلاقيا في الصباح فقال هذا " صباح الخير " فكان جواب الآخر " چذب " !تطوّع الجميع وعددوا ما وصفوه ب " سلبيات " إصدار هذا القرار ، كإرتفاع أسعار البضائع وإنخفاظ القوة الشرائية للدينار العراقي مما يؤثر على الطبقة الفقيرة من المواطنين ويزيد من معاناتها ... إلخ من القائمة التي تعودنا سماعها . لقد تحمّل الشعب العراقي وتدبّر أمره أيام الحصار الإقتصادي في عهد النظام السابق عندما وصل سعر الدولار الأمريكي إلى ثلاثة آلاف دينار، وفي الوقت الحالي لا يبخس بمعاناة رفع سعره من 1190 دينار إلى 1460 إن كان ذلك خطوة إلى أمام لتحسين وضعه الإقتصادي والإجتماعي . لقد إنتفعت الشلة الحاكمة وزبانيتها ولجانها الإقتصادية طوال سبعة عشر عاماً من شراء الدولار الأمريكي من " شباك بيع العملة " في البنك المركزي بسعر منخفض وهرّبوا معظمه إلى خارج البلاد و إستخدموا الجزء اليسير منه لإستيراد البضائع الإستهلاكية والكمالية حتى أغرقوا السوق بها مقابل تعطيل عمل جميع الأنشطة الإنتاجية في الزراعة والصناعة مما أدى إلى قتل الإنتاج المحلي الذي أصبح عاجزاً عن منافسة المستورد ، وكذا إستخدموها في سفراتهم السياحية والتسوّق من البضائع الأجنبية في سفراتهم والبذخ في الصرف على عوائلهم خارج البلاد .عجبي أن يتبارى أولئك " الخبراء الإقتصاديون " في مهاجمة قرار الحكومة والبنك المركزي بينما كانوا يحررون المقالات ويصدرون البيانات داعين إلى إيقاف بيع الدولار من قبل البنك المركزي ! أليس رفع سعر بيع الدولار خطوة ولو جزئية تُصعّب على الشاري شراءه ؟ ثم أن الحكومة ما دامت تعتمد مردودات بيع النفط كمورد رئيسي لميزانيتها وهذا المورد تستلمه بالدولار فكيف يا ترى تتمكن أن تدفع رواتب الموظفين والمصاريف التشغيلية الأخرى بالدينار العراقي إذا لم تقم ببيع الدولارات التي إستلمتها عن ثمن النفط المباع ؟تُعتبر خطوة رفع سعر بيع الدولار الأمريكي الواحد من 1190 دينار عراقي إلى 1460 دينار عراقي الخطوة الجريئة الإيجابية الحقة منذ إستلام الكاظمي موقعه كرئيس لمجلس الوزراء ، وعلى عكس ما ذهب إليه أولئك الخبراء الإقتصاديون فإن النتائج المتوقعة من تطبيقه ( إن تمكنت حكومة الكاظمي أن تطبقه فعلاً ) :1. إيقاف هدر الأموال العراقية في إستيراد المواد الإستهلاكية والغذائية التي تنافس الإنتاج المحلّي ، مما يفتح المجال للمستثمر المحلي أن يتحوّل إلى تطوير زراعة وصناعة المواد محليّاً .2. إيقاف هدر الأموال في صرف رواتب العاملين الأجانب إذ أن العامل الأجنبي عندما يستلم أجره بالدينار العراقي ويحوّله إلى دولارات يحصل على كمية أقل من السابق مما يجعله يفكّر في ترك عمله والعودة إلى بلده وذلك يفتح مجالاً لتشغيل العراقيين ومكاف ......
#رفعُ
#الدولار
#الأمريكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703505
#الحوار_المتمدن
#ييلماز_جاويد أصدرت الحكومة وبالتنسيق مع البنك المركزي العراقي قراراً برفع سعر تصريف الدولار الأمريكي إلى 1460 ديناراً عراقياً مقابل الدولار الأمريكي الواحد . ومن المعروف أن إصدار أي قانون أو قرار ليس سوى الوجه الذي يريدُ أن يظهره المصدّر وليست العبرة في إصدار القانون أوالقرار بل في تطبيقه ، فالقوانين والقرارات لها دائماً ، كما تعوّدنا ، وجهان يتناقض ظاهرها مع تطبيقاتها ، ومن هنا إعتاد المراقبون أن ينظروا إلى أحد الوجهين ويضربوا " تخت رمل " من وجهة النظر التشاؤميّة ويستنتجوا إحتمالات ما سيكون شكل الوجه الآخر .بصدور قرار الحكومة والبنك المركزي أعلاه بدأ الكتّاب ومحررو المقالات ومصدّرو البيانات وبينهم " خبراء إقتصاديون " بالهجوم على القرار وكأن حالهم حال الذي صادق كذاباً فتعوّد أن يجيب على كل كلمة يقولها بكلمة " چذب " وفي يوم تلاقيا في الصباح فقال هذا " صباح الخير " فكان جواب الآخر " چذب " !تطوّع الجميع وعددوا ما وصفوه ب " سلبيات " إصدار هذا القرار ، كإرتفاع أسعار البضائع وإنخفاظ القوة الشرائية للدينار العراقي مما يؤثر على الطبقة الفقيرة من المواطنين ويزيد من معاناتها ... إلخ من القائمة التي تعودنا سماعها . لقد تحمّل الشعب العراقي وتدبّر أمره أيام الحصار الإقتصادي في عهد النظام السابق عندما وصل سعر الدولار الأمريكي إلى ثلاثة آلاف دينار، وفي الوقت الحالي لا يبخس بمعاناة رفع سعره من 1190 دينار إلى 1460 إن كان ذلك خطوة إلى أمام لتحسين وضعه الإقتصادي والإجتماعي . لقد إنتفعت الشلة الحاكمة وزبانيتها ولجانها الإقتصادية طوال سبعة عشر عاماً من شراء الدولار الأمريكي من " شباك بيع العملة " في البنك المركزي بسعر منخفض وهرّبوا معظمه إلى خارج البلاد و إستخدموا الجزء اليسير منه لإستيراد البضائع الإستهلاكية والكمالية حتى أغرقوا السوق بها مقابل تعطيل عمل جميع الأنشطة الإنتاجية في الزراعة والصناعة مما أدى إلى قتل الإنتاج المحلي الذي أصبح عاجزاً عن منافسة المستورد ، وكذا إستخدموها في سفراتهم السياحية والتسوّق من البضائع الأجنبية في سفراتهم والبذخ في الصرف على عوائلهم خارج البلاد .عجبي أن يتبارى أولئك " الخبراء الإقتصاديون " في مهاجمة قرار الحكومة والبنك المركزي بينما كانوا يحررون المقالات ويصدرون البيانات داعين إلى إيقاف بيع الدولار من قبل البنك المركزي ! أليس رفع سعر بيع الدولار خطوة ولو جزئية تُصعّب على الشاري شراءه ؟ ثم أن الحكومة ما دامت تعتمد مردودات بيع النفط كمورد رئيسي لميزانيتها وهذا المورد تستلمه بالدولار فكيف يا ترى تتمكن أن تدفع رواتب الموظفين والمصاريف التشغيلية الأخرى بالدينار العراقي إذا لم تقم ببيع الدولارات التي إستلمتها عن ثمن النفط المباع ؟تُعتبر خطوة رفع سعر بيع الدولار الأمريكي الواحد من 1190 دينار عراقي إلى 1460 دينار عراقي الخطوة الجريئة الإيجابية الحقة منذ إستلام الكاظمي موقعه كرئيس لمجلس الوزراء ، وعلى عكس ما ذهب إليه أولئك الخبراء الإقتصاديون فإن النتائج المتوقعة من تطبيقه ( إن تمكنت حكومة الكاظمي أن تطبقه فعلاً ) :1. إيقاف هدر الأموال العراقية في إستيراد المواد الإستهلاكية والغذائية التي تنافس الإنتاج المحلّي ، مما يفتح المجال للمستثمر المحلي أن يتحوّل إلى تطوير زراعة وصناعة المواد محليّاً .2. إيقاف هدر الأموال في صرف رواتب العاملين الأجانب إذ أن العامل الأجنبي عندما يستلم أجره بالدينار العراقي ويحوّله إلى دولارات يحصل على كمية أقل من السابق مما يجعله يفكّر في ترك عمله والعودة إلى بلده وذلك يفتح مجالاً لتشغيل العراقيين ومكاف ......
#رفعُ
#الدولار
#الأمريكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703505
الحوار المتمدن
ييلماز جاويد - رفعُ سعر الدولار الأمريكي
ييلماز جاويد : معاناةُ مَن في رفعِ سعرِ الدولار ؟
#الحوار_المتمدن
#ييلماز_جاويد تحديد سعر بيع الدولار موضوع يتعلق بالسياسة المالية للدولة ، أي الحكومة العراقية ، ولو أن المتعارف عليه أن يكون من مهام البنك المركزي . الدولار المودع في البنك المركزي والوارد من بيع النفط أو أي مصدر آخر هو ملك الدولة وليس ملك البنك المركزي ، وبالتالي أودّ الردّ على اللغط الذي يثيره الكثير من " الخبراء الإقتصاديين " حول ما يسمّونه تدخّل وزير المالية بمهام البنك المركزي ، إذ الأصل دائماً : أن مالك البضاعة صاحب الحق في تحديد سعر بيعها .تناول الكتاب والخبراء الإقتصاديون والسياسيون قرار الحكومة برفع سعر بيع الدولار الأمريكي من 1190 ديناراً للدولار الواحد إلى 1460 ديناراً. وكانت خلاصة الحجج التي إستندوا عليها في تحليلهم والوصول إلى الرأي الذي أبدوه هو " أثر القرارعلى مصلحة المواطن . " ! لم يُعرّف أي كاتب أو خبير أو سياسي ما المقصود ب " المواطن " !أنا لا أعوّل على رأي خبير أوسياسي سواء كان موظفاً بوظيفة مدير عام أو مستشاراً أو كان نائباً في البرلمان أو أي كاتب يكتب لقاء ثمن لأن هؤلاء قد توفرت لهم أسباب الحياة المرفهة فلا يجدون في المواطن إلاّ مَن تتشابه ظروف حياته معهم ؛ ثلاث وجبات غنية في اليوم لا تنقصها الفواكه المستوردة و لا المشروبات الكحولية أو الذهاب إلى المطاعم الفاخرة التي تكلّف وجبة النفر الواحد ثلاثين ألف دينار أو ربما أكثر ، تسوّق أرقى الملابس المستوردة من المولات للعديد من المرات في السنة ، السفر إلى خارج البلد للسياحة أو زيارة الأهل ، دفع تكاليف دراسة أولادهم خارج البلد أو تكاليف معيشة عوائل مزدوجي الجنسية منهم . هؤلاء هم الذي يحتاجون الدولار ويرغبون أن يكون سعره رخيصاً . نعم هؤلاء هم أيضاً مواطنون ، وأنا لا أنكر ذلك و لا أبخل عليهم أن يتمتعوا بما لديهم ، ولكن تُرى كم نسبة عدد هؤلاء إلى عدد سكان العراق ؟قد يكون عدد هؤلاء مليوناً أو مليونين وإذا سمحنا للمبالغة فلنضيف إليهم مليونين آخرين وثلاثة ملايين من التابعين فيبقى عندنا من سكان العراق الأربعين مليون نسمة ثلاثة وثلاثون مليون من الناس لا يتوفر لهم ولعوائلهم ما قد توفّر لسبعة ملايين .من الثلاثة والثلاثين مليوناً من العراقيين أناس ليس في مقدورهم شراء الملابس لأولادهم و لا شراء الفاكهة إلاّ عندما يكون لديهم ضيوف ، هناك عوائل ليس بمقدورها شراء اللحم حتى مرة في الأسبوع ، هناك عوائل وجبات أكلهم الثلاثة في اليوم في جنوب العراق خبز وبصل أو خبزٌ وتمر فقط وقد تتوفر لديهم وجبة سمك ، وفي الشمال وجباتهم خبز وشاي أو خبز مع " الشنينة " و ما عدا ذلك يعتبر من الكماليات التي قد تكون في سعتهم توفيرها في مناسبات الأعياد .لم ينتفض العراقيون في التاسع عشر- الخامس والعشرين من تشرين 2019 بطراً بل من أجل الحياة ، من أجل الكرامة والعزة والمساواة . المنتفضون ؛ بنات وأبناء أكتوبر 2019 هم أبناء وبنات العراقيين الذين تدبّروا أمرهم أيام الحصار الإقتصادي الذي فُرض عليهم لما زاد على عشرة أعوام ، إذ كان صدّام حاكم ذاك العهد يدخّن السيگار الكوبي وحاشيته يعيشون عيشة مترفة ، كما يفعل حكامنا اليوم ، وأبناء الشعب يخبزون خبزهم في البيت ويزرعون بعض الخضروات في زاوية من أرض دارهم ، ويربّون دجاجات ليوفروا لأولادهم البيض واللحم ويقايضون الزائد منه لشراء الشاي والسكر والزيت . نعم .. تدبّر الشعب أمره ولم يبالي حتى أصبح سعر الدولار الأمريكي ثلاثة آلاف ديناراً ، بل أن الأمر لم يكن يهمه حتى لو أصبح الدولار بعشرة آلاف .لقد كان الغرض من فرض الحصار الإقتصادي كسر شوكة الشعب العراقي وفرض الذلّة عليه ولكن جاء ......
#معاناةُ
#رفعِ
#سعرِ
#الدولار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704834
#الحوار_المتمدن
#ييلماز_جاويد تحديد سعر بيع الدولار موضوع يتعلق بالسياسة المالية للدولة ، أي الحكومة العراقية ، ولو أن المتعارف عليه أن يكون من مهام البنك المركزي . الدولار المودع في البنك المركزي والوارد من بيع النفط أو أي مصدر آخر هو ملك الدولة وليس ملك البنك المركزي ، وبالتالي أودّ الردّ على اللغط الذي يثيره الكثير من " الخبراء الإقتصاديين " حول ما يسمّونه تدخّل وزير المالية بمهام البنك المركزي ، إذ الأصل دائماً : أن مالك البضاعة صاحب الحق في تحديد سعر بيعها .تناول الكتاب والخبراء الإقتصاديون والسياسيون قرار الحكومة برفع سعر بيع الدولار الأمريكي من 1190 ديناراً للدولار الواحد إلى 1460 ديناراً. وكانت خلاصة الحجج التي إستندوا عليها في تحليلهم والوصول إلى الرأي الذي أبدوه هو " أثر القرارعلى مصلحة المواطن . " ! لم يُعرّف أي كاتب أو خبير أو سياسي ما المقصود ب " المواطن " !أنا لا أعوّل على رأي خبير أوسياسي سواء كان موظفاً بوظيفة مدير عام أو مستشاراً أو كان نائباً في البرلمان أو أي كاتب يكتب لقاء ثمن لأن هؤلاء قد توفرت لهم أسباب الحياة المرفهة فلا يجدون في المواطن إلاّ مَن تتشابه ظروف حياته معهم ؛ ثلاث وجبات غنية في اليوم لا تنقصها الفواكه المستوردة و لا المشروبات الكحولية أو الذهاب إلى المطاعم الفاخرة التي تكلّف وجبة النفر الواحد ثلاثين ألف دينار أو ربما أكثر ، تسوّق أرقى الملابس المستوردة من المولات للعديد من المرات في السنة ، السفر إلى خارج البلد للسياحة أو زيارة الأهل ، دفع تكاليف دراسة أولادهم خارج البلد أو تكاليف معيشة عوائل مزدوجي الجنسية منهم . هؤلاء هم الذي يحتاجون الدولار ويرغبون أن يكون سعره رخيصاً . نعم هؤلاء هم أيضاً مواطنون ، وأنا لا أنكر ذلك و لا أبخل عليهم أن يتمتعوا بما لديهم ، ولكن تُرى كم نسبة عدد هؤلاء إلى عدد سكان العراق ؟قد يكون عدد هؤلاء مليوناً أو مليونين وإذا سمحنا للمبالغة فلنضيف إليهم مليونين آخرين وثلاثة ملايين من التابعين فيبقى عندنا من سكان العراق الأربعين مليون نسمة ثلاثة وثلاثون مليون من الناس لا يتوفر لهم ولعوائلهم ما قد توفّر لسبعة ملايين .من الثلاثة والثلاثين مليوناً من العراقيين أناس ليس في مقدورهم شراء الملابس لأولادهم و لا شراء الفاكهة إلاّ عندما يكون لديهم ضيوف ، هناك عوائل ليس بمقدورها شراء اللحم حتى مرة في الأسبوع ، هناك عوائل وجبات أكلهم الثلاثة في اليوم في جنوب العراق خبز وبصل أو خبزٌ وتمر فقط وقد تتوفر لديهم وجبة سمك ، وفي الشمال وجباتهم خبز وشاي أو خبز مع " الشنينة " و ما عدا ذلك يعتبر من الكماليات التي قد تكون في سعتهم توفيرها في مناسبات الأعياد .لم ينتفض العراقيون في التاسع عشر- الخامس والعشرين من تشرين 2019 بطراً بل من أجل الحياة ، من أجل الكرامة والعزة والمساواة . المنتفضون ؛ بنات وأبناء أكتوبر 2019 هم أبناء وبنات العراقيين الذين تدبّروا أمرهم أيام الحصار الإقتصادي الذي فُرض عليهم لما زاد على عشرة أعوام ، إذ كان صدّام حاكم ذاك العهد يدخّن السيگار الكوبي وحاشيته يعيشون عيشة مترفة ، كما يفعل حكامنا اليوم ، وأبناء الشعب يخبزون خبزهم في البيت ويزرعون بعض الخضروات في زاوية من أرض دارهم ، ويربّون دجاجات ليوفروا لأولادهم البيض واللحم ويقايضون الزائد منه لشراء الشاي والسكر والزيت . نعم .. تدبّر الشعب أمره ولم يبالي حتى أصبح سعر الدولار الأمريكي ثلاثة آلاف ديناراً ، بل أن الأمر لم يكن يهمه حتى لو أصبح الدولار بعشرة آلاف .لقد كان الغرض من فرض الحصار الإقتصادي كسر شوكة الشعب العراقي وفرض الذلّة عليه ولكن جاء ......
#معاناةُ
#رفعِ
#سعرِ
#الدولار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704834
الحوار المتمدن
ييلماز جاويد - معاناةُ مَن في رفعِ سعرِ الدولار ؟
سرسبيندار السندي : ** ما مَصير الملالي وذيولهم ... بعد إصرار بايدن بعدم رفعُ العقوبات وعودة الكاظمي بخفي حنّين**
#الحوار_المتمدن
#سرسبيندار_السندي * المقدّمة قلنا سابقاً بأن صبر „العم سام„ عكس „العم أبو ناجي„ طويل لابل وطويل جداً ، وأن الحروب الحديثة لم تعد حروب جيوش ودبابات ولا حتى طائرات بل حروب أشباح وتقنيات ومكروبات ؟ * المَدْخَل والمَوضُوع 1: واهم من يعتقد بأن إرهاب الذيول سيجبر أمريكا على الرحيل من العراق ، وهاقد ذاب الثلج وبان المرج وعاد السيد الكاظمي بخفي حنين ، لابل أقر العراق بحق الرد لأي قصف أو تهديد تتعرض له قواتها أو مصالحها وقوات ومصالح حلفائها ؟لذا سيبقى حلم الملالي وذيولهم بانسحاب أمريكا من العراق والمنطقة وترك الساحة لها ولهم كحلم إبليس بالجنة ، وأعتقد أن أوان قطف رؤوسهم وعلى أنفسهم جَنٓ-;-و كما جَنَّتَ علَى نفسَها براقش ؟2:السؤال المهم والمطروح هو هل ستوقف مفاوضات الجانبين في فينا إرهاب الملالي وذيولهم ويقف حصولهم على القنبلة النووية بعد شهرين أو ثَلاثَة كما يرى العديد من الخبراء ، أم سيستمر ألاثنان في غطرستهم وغيهم لتكون بداية النهاية لنظام الملالي ، خاصة وأغلبية الحزبين والكونجرس يرفضون رفع العقوبات قبل الوصول للاتفاق النووي وحل الميليشيات والحد من صواريخها البعيدة المدى ؟ومشكلة إيران ألان أن أحلى خيارات الملالي مرة كالعلقم خاصة والتظاهرات تزداد إتسعاً واشتعالاً لتمتد لبعض المدن الأذرية لابل ووصلت للعرين المجرم „خامنئي„ والمتظاهرين يهتفون (الموت لخامنئي وهيهات منا الذلة) ؟والاخطر وقوع إصطدامات مسلحة في بعض المناطق أدى لحرق بعض الاليات ودبابة وتفجير بعض السدود الصغيرة ، فواهم نظام الملالي بأن في كل مرة ستسلم الجرة حيث أخذت هذه التظاهرات تورق النظام فعلاً ، إذ أدخلته في متاهات وحسابات لم يكن يتوقعها إذ دَخَلْت هذه التظاهرات إسبوعها الثّاني مع إزدياد زخمها وقوتها لدرجة دفعت بالمجرم قاني للإستنجاده بذيولهم في العراق للمشاركة إما لقمعها في الأحواز أو لمنع إندلعها في العراق ؟3: فهل سيكرر الرئيس بايدن (داعي حقوق الانسان والحريات) جريمةً رئيسه الأسبق„المُلا الشيعي أوباما" عندما سحبها في عام 2011 وترك العراق وأهله رهينة بيد الملالي وميليشياتهم المجرمة ؟أم سيفعل العكس خاصة وهو ألان تحت ضغط شديد من الكونكرس وإسرائيل ، فإما إتفاق يرضي الجميع وإما ضربات إسرائيلية مدمرة على منشآتهم النووية والحيوية وحتى على ذيولها في العراق ( وما قصفها لمواقع الذيول في العراق إلا رسالة متواضعة) ؟خاصة وكل المعلومات تشير إلى أن نظام الملالي قد بدأ فعلاً يحتضر لكثرة الضربات له ولذيوله وثانياً إصرار الرئيس بايدن بعدم برفع العقوبات قبل الوصول لأتفاق كامل وشامل وبظمنه وقف نشاطها النووي والصاروخي وألانكى دعمه ومعه معظم الساسة الامريكان لأي تحرك تقوم به المعارضة الايرانية ؟4: وأخيراً... ؟لا يسعنا إلا أن نقول أللهم أري الملالي المجرمين وذيولهم يوماً أسوداً به تفرح وتثلج قلوب العراقيين والايرانيين خاصة والناس أجمعين وخاصة عوائل الشهداء والمختطفين ، فقولو معي أمين يارب العالمين ، سلام ؟ July / 28 / 2021 ......
#مَصير
#الملالي
#وذيولهم
#إصرار
#بايدن
#بعدم
#رفعُ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726526
#الحوار_المتمدن
#سرسبيندار_السندي * المقدّمة قلنا سابقاً بأن صبر „العم سام„ عكس „العم أبو ناجي„ طويل لابل وطويل جداً ، وأن الحروب الحديثة لم تعد حروب جيوش ودبابات ولا حتى طائرات بل حروب أشباح وتقنيات ومكروبات ؟ * المَدْخَل والمَوضُوع 1: واهم من يعتقد بأن إرهاب الذيول سيجبر أمريكا على الرحيل من العراق ، وهاقد ذاب الثلج وبان المرج وعاد السيد الكاظمي بخفي حنين ، لابل أقر العراق بحق الرد لأي قصف أو تهديد تتعرض له قواتها أو مصالحها وقوات ومصالح حلفائها ؟لذا سيبقى حلم الملالي وذيولهم بانسحاب أمريكا من العراق والمنطقة وترك الساحة لها ولهم كحلم إبليس بالجنة ، وأعتقد أن أوان قطف رؤوسهم وعلى أنفسهم جَنٓ-;-و كما جَنَّتَ علَى نفسَها براقش ؟2:السؤال المهم والمطروح هو هل ستوقف مفاوضات الجانبين في فينا إرهاب الملالي وذيولهم ويقف حصولهم على القنبلة النووية بعد شهرين أو ثَلاثَة كما يرى العديد من الخبراء ، أم سيستمر ألاثنان في غطرستهم وغيهم لتكون بداية النهاية لنظام الملالي ، خاصة وأغلبية الحزبين والكونجرس يرفضون رفع العقوبات قبل الوصول للاتفاق النووي وحل الميليشيات والحد من صواريخها البعيدة المدى ؟ومشكلة إيران ألان أن أحلى خيارات الملالي مرة كالعلقم خاصة والتظاهرات تزداد إتسعاً واشتعالاً لتمتد لبعض المدن الأذرية لابل ووصلت للعرين المجرم „خامنئي„ والمتظاهرين يهتفون (الموت لخامنئي وهيهات منا الذلة) ؟والاخطر وقوع إصطدامات مسلحة في بعض المناطق أدى لحرق بعض الاليات ودبابة وتفجير بعض السدود الصغيرة ، فواهم نظام الملالي بأن في كل مرة ستسلم الجرة حيث أخذت هذه التظاهرات تورق النظام فعلاً ، إذ أدخلته في متاهات وحسابات لم يكن يتوقعها إذ دَخَلْت هذه التظاهرات إسبوعها الثّاني مع إزدياد زخمها وقوتها لدرجة دفعت بالمجرم قاني للإستنجاده بذيولهم في العراق للمشاركة إما لقمعها في الأحواز أو لمنع إندلعها في العراق ؟3: فهل سيكرر الرئيس بايدن (داعي حقوق الانسان والحريات) جريمةً رئيسه الأسبق„المُلا الشيعي أوباما" عندما سحبها في عام 2011 وترك العراق وأهله رهينة بيد الملالي وميليشياتهم المجرمة ؟أم سيفعل العكس خاصة وهو ألان تحت ضغط شديد من الكونكرس وإسرائيل ، فإما إتفاق يرضي الجميع وإما ضربات إسرائيلية مدمرة على منشآتهم النووية والحيوية وحتى على ذيولها في العراق ( وما قصفها لمواقع الذيول في العراق إلا رسالة متواضعة) ؟خاصة وكل المعلومات تشير إلى أن نظام الملالي قد بدأ فعلاً يحتضر لكثرة الضربات له ولذيوله وثانياً إصرار الرئيس بايدن بعدم برفع العقوبات قبل الوصول لأتفاق كامل وشامل وبظمنه وقف نشاطها النووي والصاروخي وألانكى دعمه ومعه معظم الساسة الامريكان لأي تحرك تقوم به المعارضة الايرانية ؟4: وأخيراً... ؟لا يسعنا إلا أن نقول أللهم أري الملالي المجرمين وذيولهم يوماً أسوداً به تفرح وتثلج قلوب العراقيين والايرانيين خاصة والناس أجمعين وخاصة عوائل الشهداء والمختطفين ، فقولو معي أمين يارب العالمين ، سلام ؟ July / 28 / 2021 ......
#مَصير
#الملالي
#وذيولهم
#إصرار
#بايدن
#بعدم
#رفعُ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726526
الحوار المتمدن
سرسبيندار السندي - ** ما مَصير الملالي وذيولهم ... بعد إصرار بايدن بعدم رفعُ العقوبات وعودة الكاظمي بخفي حنّين**
عادل صوما : هل قام المسيح أو رُفع؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_صوما يلاحظ المسيحيون الذين تخطوا الخمسين من عمرهم فتور أو تجاهل المسلمين لمعايدتهم، خصوصاً في عيد القيامة، وهي ظاهرة لم تكن موجودة بالشكل الذي نراه اليوم عندما كانوا أطفالا.على سبيل المثال، كان المسلمون في لبنان منذ أكثر من خمسين سنة يقولون للمسيحين في عيد القيامة Joyeuses Pâques، ما يعكس الثقافة الفرنسية للبنانيين، والتعليم في مدارس كانت تجمع الأديان والملل والمذاهب كافة، وكانت حتى قلة من النساء الدرزيات في لبنان يذهبن إلى الكنيسة لحضور طقوس جنّاز المسيح يوم الجمعة العظيمة، ولم يزل في صور ذاكرتي بكاء بعضهن تأثراً من التراتيل الحزينة، التي تحفزهن أيضا على تذّكر موتاهن، فكلٌ يبكي موتاه في الواقع في هذا القداس ولا يبكي المسيح، بمن فيهم المسيحيون. كان لبنان ببساطة بلداً لم تغزه بعد إيديولوجية "إزالة الحالة الاستعمارية" التي ينادي "حزب الله" بها، وضمناً تيار الصحوة السُنّي التكفيري. أصبحت أثار حالة الصحوة وعقيدة "إزالة الحالة الإستعمارية" منتشرة في الشرق الأوسط وليس في لبنان فقط، وهاجر شرق أوسطيون بهذه العِلل النفسانية وتشوهاتها السلوكية إلى كل دول العالم، وأصبح طبيعياً تجاهل أو فتور معظم المسلمين لتهنئة المسيحي في مناسباته في كل القارات، وليس في الدول ذات الغالبية المسلمة فقط. دعاة تيار الصحوة السُنّية وملالي "إزالة الحالة الإستعمارية"* زرعوا ما زرعوا في النفوس، وإذا سأل مسلم بحكم عادة رجوعه إلى الفقهاء التي أصلّوها حتى في خصوصياته وملابسه وشؤون صحته وطعامه وعلاقته بالآخر، وكما ورد على سبيل المثال في موقع "الإسلام سؤال وجواب": ما حكم تهنئة النصارى في أعيادهم بكلمة "كل سنة وأنتم طيبون". أي نتمنى أن يكونوا طيبين، أي لا يؤذونا في ديننا، وليس بغرض تهنئتهم على شِركَهم، كما أذيع عند بعض المشايخ؟ يأتيه الجواب: قال شيخ الإسلام ابن تيمية في "مجموع الفتاوى (488/2): "لا يحل للمسلمين أن يتشبهوا بهم في شيء ، مما يختص بأعيادهم ، لا من طعام، ولا لباس ولا اغتسال، ولا إيقاد نيران، ولا تبطيل عادة من معيشة أو عبادة، وغير ذلك، ولا يحل فعل وليمة، ولا الإهداء، ولا البيع بما يستعان به على ذلك لأجل ذلك، ولا تمكين الصبيان ونحوهم من اللعب الذي في الأعياد، ولا إظهار زينة".تاريخ وواقعواضح أن ما يُقال يعكس تاريخ بيئة لا تشبه بيئتنا، ويستحيل تطبيقه في واقع ومستقبل الشعوب، فقد أصبحت الأعياد والمناسبات صناعة وسياحة وتجارة تدر الملايين، كما يستحيل تطبيق ما قيل سوى في صحراء تعيش فيها أفراد قبائل متباعدة ذات ثقافة تقوم على الغزو، ويتحركون أينما كان الكلأ والماء ولا يعيشون في أوطان، ويطبخون على حطب ويغتسلون من الينابيع، ويعتمدون على الدواب وسيلة تنقل، بينما كوكبنا اليوم يسكنه أكثر من سبع مليارت من البشر، يتحرك الناس فيه بطائرات وسيارات ويستعملون أفران غاز الطبخ والكهرباء والمايكرويف والهاتف الخلوي والأكل المحفوظ والمجلّد، ويستقرون كمواطنين داخل أوطان وليس كرّحالين إلى مواطىء الكلأ.أعود إلى ذكرى القيامة التي أصبحت تهنئة المسلم للمسيحي مستحيلة فيها، كما يهنئه في الكريسماس حياءً، فكثير من أولاد المسلمين أصبحوا بسبب الإنترنت والفضائيات يطلبون شجرة الميلاد وزينته في بيوتهم، بل أصبحت دول إسلامية تحتفل به كمناسبة سنوية تسويقية وترفيهية وسياحية كبرى. لا يهنىء المسلم المسيحي في عيد القيامة، لأنه يعتبر أن هذه التهنئة اعتراف بقيامة المسيح، الذي يقول القرآن عنه أنه رُفع ولم يُصلب وبالتالي لم يقم. سواء قام المسيح حسب معتقدات المسيحيين، أو رُفع حسب معتقدات المسل ......
#المسيح
#رُفع؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753180
#الحوار_المتمدن
#عادل_صوما يلاحظ المسيحيون الذين تخطوا الخمسين من عمرهم فتور أو تجاهل المسلمين لمعايدتهم، خصوصاً في عيد القيامة، وهي ظاهرة لم تكن موجودة بالشكل الذي نراه اليوم عندما كانوا أطفالا.على سبيل المثال، كان المسلمون في لبنان منذ أكثر من خمسين سنة يقولون للمسيحين في عيد القيامة Joyeuses Pâques، ما يعكس الثقافة الفرنسية للبنانيين، والتعليم في مدارس كانت تجمع الأديان والملل والمذاهب كافة، وكانت حتى قلة من النساء الدرزيات في لبنان يذهبن إلى الكنيسة لحضور طقوس جنّاز المسيح يوم الجمعة العظيمة، ولم يزل في صور ذاكرتي بكاء بعضهن تأثراً من التراتيل الحزينة، التي تحفزهن أيضا على تذّكر موتاهن، فكلٌ يبكي موتاه في الواقع في هذا القداس ولا يبكي المسيح، بمن فيهم المسيحيون. كان لبنان ببساطة بلداً لم تغزه بعد إيديولوجية "إزالة الحالة الاستعمارية" التي ينادي "حزب الله" بها، وضمناً تيار الصحوة السُنّي التكفيري. أصبحت أثار حالة الصحوة وعقيدة "إزالة الحالة الإستعمارية" منتشرة في الشرق الأوسط وليس في لبنان فقط، وهاجر شرق أوسطيون بهذه العِلل النفسانية وتشوهاتها السلوكية إلى كل دول العالم، وأصبح طبيعياً تجاهل أو فتور معظم المسلمين لتهنئة المسيحي في مناسباته في كل القارات، وليس في الدول ذات الغالبية المسلمة فقط. دعاة تيار الصحوة السُنّية وملالي "إزالة الحالة الإستعمارية"* زرعوا ما زرعوا في النفوس، وإذا سأل مسلم بحكم عادة رجوعه إلى الفقهاء التي أصلّوها حتى في خصوصياته وملابسه وشؤون صحته وطعامه وعلاقته بالآخر، وكما ورد على سبيل المثال في موقع "الإسلام سؤال وجواب": ما حكم تهنئة النصارى في أعيادهم بكلمة "كل سنة وأنتم طيبون". أي نتمنى أن يكونوا طيبين، أي لا يؤذونا في ديننا، وليس بغرض تهنئتهم على شِركَهم، كما أذيع عند بعض المشايخ؟ يأتيه الجواب: قال شيخ الإسلام ابن تيمية في "مجموع الفتاوى (488/2): "لا يحل للمسلمين أن يتشبهوا بهم في شيء ، مما يختص بأعيادهم ، لا من طعام، ولا لباس ولا اغتسال، ولا إيقاد نيران، ولا تبطيل عادة من معيشة أو عبادة، وغير ذلك، ولا يحل فعل وليمة، ولا الإهداء، ولا البيع بما يستعان به على ذلك لأجل ذلك، ولا تمكين الصبيان ونحوهم من اللعب الذي في الأعياد، ولا إظهار زينة".تاريخ وواقعواضح أن ما يُقال يعكس تاريخ بيئة لا تشبه بيئتنا، ويستحيل تطبيقه في واقع ومستقبل الشعوب، فقد أصبحت الأعياد والمناسبات صناعة وسياحة وتجارة تدر الملايين، كما يستحيل تطبيق ما قيل سوى في صحراء تعيش فيها أفراد قبائل متباعدة ذات ثقافة تقوم على الغزو، ويتحركون أينما كان الكلأ والماء ولا يعيشون في أوطان، ويطبخون على حطب ويغتسلون من الينابيع، ويعتمدون على الدواب وسيلة تنقل، بينما كوكبنا اليوم يسكنه أكثر من سبع مليارت من البشر، يتحرك الناس فيه بطائرات وسيارات ويستعملون أفران غاز الطبخ والكهرباء والمايكرويف والهاتف الخلوي والأكل المحفوظ والمجلّد، ويستقرون كمواطنين داخل أوطان وليس كرّحالين إلى مواطىء الكلأ.أعود إلى ذكرى القيامة التي أصبحت تهنئة المسلم للمسيحي مستحيلة فيها، كما يهنئه في الكريسماس حياءً، فكثير من أولاد المسلمين أصبحوا بسبب الإنترنت والفضائيات يطلبون شجرة الميلاد وزينته في بيوتهم، بل أصبحت دول إسلامية تحتفل به كمناسبة سنوية تسويقية وترفيهية وسياحية كبرى. لا يهنىء المسلم المسيحي في عيد القيامة، لأنه يعتبر أن هذه التهنئة اعتراف بقيامة المسيح، الذي يقول القرآن عنه أنه رُفع ولم يُصلب وبالتالي لم يقم. سواء قام المسيح حسب معتقدات المسيحيين، أو رُفع حسب معتقدات المسل ......
#المسيح
#رُفع؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753180
الحوار المتمدن
عادل صوما - هل قام المسيح أو رُفع؟