الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شادي الشماوي : نظام رأسمالي غير معقول و غير ضروري تماما : الجوع على - ارض الوفرة -
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي رسالة قارئ – جريدة " الثورة " عدد 644 ، 20 أفريل 2020https://revcom.us/a/644/totally-irrational-unnecessary-capitalist-system-en.htmlفي المدّة الأخيرة ، طالعت مقال بوب أفاكيان " وهم " الحياة العادية " المميت و المخرج الثوري "حيث أار إلى أنّ " هذه الأزمة الناجمة فيروس كورونا قد أظهرت بوضوح كبير واقع أنّ النظام الرأسمالي ليس ببساطة خارج المسار فحسب و إنّما أيضا هو في نزاع جوهري مع وهو عائق أمام ، تلبية حاجيات جماهير الإنسانيّة ". و قد فكّرت في هذا ، أودّ أن أسلّط الضوء على حالة نموذجيّة بهذا المضمار :في المسمّاة " أرض الوفرة " [ الولايات المتّحدة ] : وقف الناس في صفوف لمسافاة طويلة و وقفت مئات السيّارات لأميال – قصد الحصول على المواد الغذائيّة . و حتّى في " الأوقات العاديّة " ، كان ملايين الناس يعانون من إنعدام الأمن الغذائي – على الأقلّ 37 مليون ، منهم 11 مليون طفل و طفلة .( أحدث تقرير لUSDA )و هذا الرقم يتصاعد بسرعة الآن . و واقع أنّ السود و غيرهم من ذوى البشرة الملوّنة يواجهون الجوع بصفة غير متناسبة بارز حتّى أكثر . في حين أنّ :حوالي 3.7 مليون جالونات حليب تسكب هباء يوميّا ؛ و يلقى مربّو دواجن ب 750 ألف بيضة بدون قشرة كلّ أسبوع ، و أطنان و أطنان من المحاصيل الغذائيّة يجرى نهبها . و يتبرّع عديد الفلاّحين لبنوك الغذاء و لسلاسل تجارة الغذاء . غير أنّ مثل هذه العطايا محدودة بما يمكن أن يأخذوه نظرا للنقص في التخزين الكافي و في خدمات التبريد و التخزين . ( جريدة " النيويورك تايمز " ، 13 أفريل 2020). يقع تدمير الغذاء لأنّ هناك " فائض كبير جدّا "- لا ، ليس أكثر ممّا يحتاجه الناس ،و إنّما أكثر ممّا يمكن بيعه فى الولايات المتّحدة أو تصديره تصديرا مدرّا للربح . و لهذا لا يمكن توزيعه اثناء هه الأزمة . و يخشى الفلاّحون أيضا أن تفسد و تتعفّن المحاصيل التي يرغبون في غنيها و مرّد خشيتهم التضييقات الجديدة التي إتّخذتها الحكومة تجاه المهاجرين المكسيكيين و غيرهم و الحال أنّهم يمثّلون العامود الفقري لقوّة عمل جمع المحاصيل . لقد عوّلت الولايات المتّحدة على توريد أكثر من 20 بالمائة من حاجياتها الغذائيّة – و الوضع الآن يشهد تأثيرا دراماتيكيّا نتيجة أزمة فيروس كورونا العالميّة . و الكثير من الغذاء المنتج قبل إندلاع هذه الأزمة تمّ بيعه إلى المطاعم و المساحات التجريّة الكبرى و المعاهد و شركات الطيران إلخ . فنجد الان القمح الليّن في أكياس نصف كيلوغرام و الخضر في صناديق ضخمة و الكريمة الحامضة في أصيص 48 أوقية . لقد تراجع بشكل دراماتيكي طلب هؤلاء المشترين بالجملة و يكافح الآن الفلاّحون لإعادة تصوّر و إعادة توجيه أنظمتهم لتنتج و توزّع الغذاء إلى الإستهلاك العائلي . بيد أنّ العديد منهم قرّروا أنّ مثل هذا الإستثمار لا يستحقّ الجهد المطلوب . و يترافق هذا مع مساعى لحرمان 755 ألف إنسان من قصاصات الغذاء من خلال التشديد على متطلّبات العمل ( في وقت لا يقدر فيه الكثيرون على العمل ) . (18 أفريل 2020 VOX.COM)و بينما قد يكون كلّ هذا معقولا من وجهة نظر حاجيات رأس المال ، فإنّ سير هذا النظام و سياسات الساهرين على سيره حاليّا ، الفاشيّون ، غير معقول نهائيّا و كلّ هذا وجب كنسه – منذ زمن بعيد !و نشعر بهذا حتّى اكثر لمّأ نعقد مقارنة بواقع أنّه في مجتمع إشتراكي حقيقي ، مجتمع ......
#نظام
#رأسمالي
#معقول
#ضروري
#تماما
#الجوع
#الوفرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674364
سعيد مضيه : هجوم رأسمالي يستهدف صحتنا العقلية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه شعار الزمن الحالي، الذي طرحه الراحل سمير أمين ، "الاشتراكية أو هلاك البشرية"، مستندا الى تعاظم مخاطر التلوث البيئي والانحباس الحراري المولد لاختلالات المناخ، يتعزز –الشعار- بظاهرة تم الانتباه اليها مؤخرا، تتجلى في استلاب وعي البشر المدمنين على التواصل الاجتماعي.الصراع على عقول البشر هو جوهر النشاط الإعلامي للرأسمالية. وقدم تشومسكي وفالتشيك في حواريتهما ما يؤكد هذه الحقيقة:https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694775" الكولونية الفكرية – الأخلاقية تعزز الكولنية السياسية –الاقتصادية." وفي بحث التقصي الذي أجراه جوناثان كوك ، الصحفي التقدمي في إسرائيل، نجد منابر الثقافية المستحدثة على الشبكة الإليكترونية تحصد أعلى الأرباح بين احتكارات الرأسمالية؛ ومع هذا فإن هدفها الرئيس ينحصر في غسيل دماغ البشر عموما، ومسخ القيم والمعايير الاجتماعيىة او إلغائها بالمرة، كما أوضح فيلم سينمائي بعنوان "المعضلة الاجتماعية"، قام باستعراضه جوناثان كوك، في مقال عنوانه "لماذا يمضي العالم الى جهنم؟" ونشر في 2 أكتوبر / تشرين أول. ونشر على الحوار المتمدن تقرير تقصي للصحفي حول تآمر امبريالة الميديا ، الى جانب الامبريلالية السياسية ضد الصحفي جوليان أسانغ,"المعضلة الاجتماعية"، عبارة عن مقابلات مع فنانين ومثقفين تحدثوا خلالها حول التأثيرات السلبية على الوعي الاجتماعي الذي يسفر عنه الإدمان في استعمال ميديا الاتصالات الاجتماعية. الفيلم يكشف الخطوط البيانية للأزمات الاجتماعية الكبرى التي نواجهها في الوقت الراهن- استنزاف نتيجة الإدمان على الجهاز المحمول وكذلك عدم قدرة الجهاز على إعادة تنظيم وعينا وشخصياتنا- يقول الصحفي جوناثان كوك. وفي ختام العرض يكتب كوك: " هنا نجد المشكلة مركزة؛ ‘النظرية المَعيبة’ مغْفلة الاسم، هي الراسمالية. المشاركون في الفيلم توصلوا الى استنتاجهم المنذر بالخطر- نحن على شفا انهيار اجتماعي، نواجه ‘خطرا وجوديا’ لأنهم عملوا داخل أمعاء أضخم وحوش الاحتكارات على وجه الكوكب، مثل غوغل وفيسبوك. هذه الخبرات أمدت معظم خبراء وادي السيليكون برؤية عميقة ، لكنها جزئية. وإذ ينظر معظمنا الى فيسبوك ويوتيوب أكثر قليلا من أماكن تبادل الأخبار مع الأصدقاء او نتشارك في فيديو، فإن هؤلاء العاملين داخل المؤسسات يدركون أكثر من ذلك. فقد شاهدوا عن كثب أعظم الاحتكارات قوة وافتراسا، أكثر الاحتكارات التهاما في تاريخ البشرية. ومع ذلك فمعظمها افترض خطأً ان خبراتها في قطاعها لا تنطبق إلا على قطاعها بالذات. هي تدرك ‘التهديد الوجودي’ المصلت من جانب فيسبوك وغوغل دون أن تستنبط التهديدات الوجودية المماثلة المصلتة من امازون، إكسون، لوكهيد مارتين ، هاليبيرتون، غولدمان ساخس، وآلاف اخرى من الاحتكارات الضخمة بلا روح[تشمل قطاعت النفط والصناعات العسكرية والرأسمال المالي ، الى جانب التواصل الاجتماعي]. فيلم الورطة الاجتماعية يتيح الفرصة كي نلمس الوجه البشع ، المريض نفسيا القابع خلف قناع منابر التواصل الاجتماعي بوجه ودود. لكن بالنسبة لمن يمعن النظر يجد في الفيلم ما هو أكثر: فرصة للإمساك بمرض النظام نفسه، ذلك الذي أقحم عمالقة الميديا الاجتماعية داخل حياتنا." يطرح الفيلم قضية مقنعة بأن هذا ليس ببساطة وضع نبيذ عتيق في زجاجات جديدة. وليس هذا تعميم(زد) كأن ينصح الأبوان الطفل تجنب الجلوس الطويل أمام شاشة التلفزيون، والخروج للعب. منابر التواصل الاجتماعي نمط جديد من الهجوم على من ن ......
#هجوم
#رأسمالي
#يستهدف
#صحتنا
#العقلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695415
تامر خرمه : الصين.. نظام رأسمالي، أم “اشتراكية قائمة بالفعل”، أم نظام اجتماعي “مختلط”؟
#الحوار_المتمدن
#تامر_خرمه تعامل الرأسمالية مع الجائحة تسبب بكارثة صحية واجتماعية وإنسانية لغالبية سكان العالم. وخلال تلك الكارثة، وبالتوازي مع تسجيل ملايين الوفيات، كانت قائمة المليارديرات تنتصب شامخة. النظام الاقتصادي الرأسمالي العالمي برمته تصرف وفقا للمعيار الأعلى لرأس المال، وهو قانون التراكم. كما تجدر الإشارة إلى السرعة الهائلة لتمركز رأس المال الذي حفّزته تلك الجائحة. بقلم ريكاردو أيالا وفيليب أليجريا أبلغتنا الصحافة في آذار 2021 أن “أغنى أثرياء العالم يزيدون ثرواتهم بمقدار 412 مليار دولار -أي 8 مليارات في الأسبوع- لتصل تلك الثروات إلى رقم قياسي بلغ 3.228 مليار دولار. إيلون ماسك، صاحب تسلا، أضاف إلى ثروته 151 مليار دولار، وهو رقم قياسي، ليصبح أغنى رجل في العالم، بثروة بلغت في ذلك الوقت 197 مليار دولار(1).إننا نواجه في الواقع استعراضا وحشيا لتطور “القانون العام للتراكم الرأسمالي”، الذي وصفه ماركس في “رأس المال” بقوله: يحدد هذا القانون تراكما للبؤس يعادل تراكم رأس المال. لذا، فإن ما هو في أحد القطبين تراكم للثروة يكون في القطب المقابل، أي لدى الطبقة التي تخلق منتجها كرأس مال، تراكم للبؤس، وعذاب عمالة، وعبودية، واستبداد، وجهل، وانحلال أخلاقي. ما يعكس، كما لم يحدث من قبل، “الطابع العدائي للإنتاج الرأسمالي”(2).أحد شروط التساؤل المطروح في العنوان، ما إذا كانت الصين رأسمالية، تمكن الإجابة عليه بشكل أساسي عبر جمع المعلومات حول تطور العلاقات الاجتماعية الصينية خلال الجائحة، ورؤية إلى أي مدى حافظت على نفس اتجاهات الرأسمالية الإمبريالية.لكن في مواجهة كل الأدلة التي سنقوم بتفصيلها لاحقا، يزعم الحزب الشيوعي الصيني، وأنصاره الدوليون أن ما هو أمامنا “اشتراكية بخصائص صينية”، وهو تعريف وظيفي لتبرير وتجميل استعادة الرأسمالية، والتي بدأها دنغ شياو بينغ في أواخر السبعينيات، والمكانة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، بدولة البيروقراطية الماوية- الستالينية الحزبية، في قلب الرأسمالية الصينية.جبّور (الحزب الشيوعي البرازيلي).. الاشتراكية وشبه العبودية في العمل.الحزب الشيوعي البرازيلي، الناطق باسم شي جين بينغ، والمدافع عن الحزب الشيوعي الصيني، وخبيره المتخصص في الشؤون الصينية، إلياس جبّور، يرفعان راية الاشتراكية ذات الخصائص الصينية. حتى أن جبّور يضفي عليها لمسة أكاديمية شخصية غريبة عبر تسميتها بـ “التصميم الاقتصادي الجديد”(3). هذا الاقتصاد الجديد سيصبح “الاشتراكية الحقيقية” في أيامنا هذه، نمطا جديدا لتشكيل اقتصادي- اجتماعي قائم على تكنوقراطية الدولة الشمولية.بالنسبة لكاتبنا، فإن أولئك الذين يجرؤون، مثلنا، على تأكيد الطابع الرأسمالي للعلاقات الاجتماعية الصينية، عالقون (عذرا على الاقتباس الطنان) في إطار “هيمنة وضعية لا تتعدى حدود مفهوم الفصل إلى أجزاء؛ تجريد خالص دون عقلانية ديالكتيكية، محاصرون في التصوير المجرّد” (4).دعونا نرى إذاً ما هي “العقلانية الديالكتيكية” لتراكم البؤس الذي يعادل تراكم رأس المال الذي تحدث عنه ماركس، والذي تشهده الصين.المليارديرات الصينيونفي تشرين الأول 2020، امتلك فاحشو الثراء في الصين ثروة مجتمعة تبلغ 4 تريليونات دولار، أي أكثر من الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا، رابع أكبر اقتصاد في العالم. وتتصدر عائلة “جاك ما” تلك القائمة المرعبة بثروة تعادل حجم الاقتصاد الروسي. وبنفس الطريقة التي تتضاعف بها ثروة المليارديرات الأمريكيين وغيرهم من المليارديرات الإمبرياليين، “تنمو ثروة عائلة ما بن ......
#الصين..
#نظام
#رأسمالي،
#“اشتراكية
#قائمة
#بالفعل”،
#نظام
#اجتماعي
#“مختلط”؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762166