سامي البدري : طرقة حذاء خروتشوف
#الحوار_المتمدن
#سامي_البدري كلنا نعرف أن الصين، وعقب طيها للمرحلة الماوية وثورتها الثقافية الأيديولوجية، قد طرحت نفسها، على الساحة الدولية، كدولة اقتصاد وكقوة اقتصادية، وليس كقوة سياسية، وهذا ما لا يستطيع أحد لومها عليه، وخاصة عقب مرحلة الجوع التي تعرض لها شعبها، في ظل حكم ماو تسي تونغ وما تسببت به ثورته الثقافية من جوع وفاقة لشعب المليار وربع انسان، الذي يمثل الشعب الصيني، الكتلة البشرية الأكبر في العالم.وبسبب الكتلة البشرية الهائلة هذه ونهضتها الاقتصادية العملاقة الحديثة، وعضويتها الدائمة في مجلس الأمن، وأيضاُ بسبب شغور مقعد الند الدولي للولايات المتحدة الأمريكية في السياسة الدولية، عقب تفكك الاتحاد السوفيتي، صار القسم الجنوبي من العالم، دول العالم الثالث، يطالب الصين بأخذ دور الاتحاد السوفيتي السابق في مواجهة أمريكا للحد من غلوائها وتصرفها المنفرد في تقرير مصير العالم، من دون التوقف لفهم طبيعة النظام الصيني الذي خلف ماو تسي تونغ وطريقة رؤيته للأمور ككل، ولأمر السياسة الدولية على وجه الخصوص.الصين وإن كانت قد شهدت حالة انفتاح نسبية، عقب المرحلة الماوية، وهي التي أهلتها لأن تكون ثاني أكبر اقتصاد في العالم، بل والاقتصاد المهيء لابتلاع اقتصاد الولايات المتحدة ذاتها، إلا أنها مازالت دولة يحكمها نظام شمولي مؤدلج، همه الأول البقاء في السلطة، بصيغته ورموزه الخارجين من تحت عباءة ماو تسي تونغ وايديولوجية الحزب الواحد، وأيضاً بذات الصيغة الأيديولوجية، الشمولية والتفردية التي حكم بها الحزب الشيوعي الصيني، منذ سيطرته على الحكم وإلى يومنا هذا؛ وطبعاً هذا النظام له مخاوفه، بل ويرتجف هلعاً كلما لوحت له الولايات المتحدة ودول أوربا بعصي الديمقراطية وحقوق الانسان وحرية التعبير وحقوق الأقليات العرقية والدينية.إذاً ولهذه الأسباب مجتمعة، إضافة إلى أن القيادة الصينية الحالية لا تحكم عقولها نزعة الحرب، وأيضاً لأن المحيط الدولي الأيديولوجي - عقب انهيار المعسكر الاشتراكي ونقمة شعوبه على تجربة حكم الأحزاب الشيوعية – والذي لم يعد يسمح لها بتصدير ونشر فكرها الأيديولوجي والتمدد عن طريقه، تفضل القيادة الصينية العمل بهدوء وصمت على مشروعها الاقتصادي، من دون المراهنة المعلنة على تحوله إلى اقتصاد استعماري، لأن نسبة من معطيات الأرض تُدلل أن هذا الاستعمار سيأتي ويتحقق كتحصيل حاصل أو كنتيجة لهيمنتها الاقتصادية في نهاية الأمر.فهم دول الجنوب أو دول العالم الثالث، ودول المشرق العربي وحوض الخليج العربي لا يؤمن بهذه الرؤية ويستعجل انفجار غضبة التنين الصيني، بل وهذه الدول تحسبها بالدقائق والساعات، على أبعد وجه، على أمل أن يقف المارد الصيني بوجه الطغيان الأمريكي وتفرده بالساحة الدولية، والوقوف بوجه التمدد الاستعماري الإيراني المتفرد بالساحة الإقليمية، عن طريق مليشياته المسلحة (والذي ابتلع أربع من الدول العربية لحد الآن ويهدد باقيها، بدءاً بالمملكة العربية السعودية طبعاً) متناسية هذه الدول أن ليس بين القادة الصينين (نيكيتا خورشوف) جديد، ينطوي على نزعة التحدي ومستعد لخلع حذائه والطرق به على منصة الأمم المتحدة، من أجل أن يقول للولايات المتحدة توقفي عن غيك وكفى طغياناً وتحكماً بمصائر دول وشعوب العالم.الصين ليس لديها مشكلة مع ايران، عدو المشرق العربي الأول، حتى لو ابتلعت أو هيمنت على كامل دوله، أيديولوجياً ومذهبياً وعسكرياً، عن طريق ميليشياتها أو أحزابها المذهبية، التي تعمل بصمت داخل دول الخليج العربي، بل حتى لو اجتاحتها واستعمرتها بصورة مباشرة، مشكلتها الوحيدة هي في توقف طلب أسواق هذه الدول من بضائع ......
#طرقة
#حذاء
#خروتشوف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714046
#الحوار_المتمدن
#سامي_البدري كلنا نعرف أن الصين، وعقب طيها للمرحلة الماوية وثورتها الثقافية الأيديولوجية، قد طرحت نفسها، على الساحة الدولية، كدولة اقتصاد وكقوة اقتصادية، وليس كقوة سياسية، وهذا ما لا يستطيع أحد لومها عليه، وخاصة عقب مرحلة الجوع التي تعرض لها شعبها، في ظل حكم ماو تسي تونغ وما تسببت به ثورته الثقافية من جوع وفاقة لشعب المليار وربع انسان، الذي يمثل الشعب الصيني، الكتلة البشرية الأكبر في العالم.وبسبب الكتلة البشرية الهائلة هذه ونهضتها الاقتصادية العملاقة الحديثة، وعضويتها الدائمة في مجلس الأمن، وأيضاُ بسبب شغور مقعد الند الدولي للولايات المتحدة الأمريكية في السياسة الدولية، عقب تفكك الاتحاد السوفيتي، صار القسم الجنوبي من العالم، دول العالم الثالث، يطالب الصين بأخذ دور الاتحاد السوفيتي السابق في مواجهة أمريكا للحد من غلوائها وتصرفها المنفرد في تقرير مصير العالم، من دون التوقف لفهم طبيعة النظام الصيني الذي خلف ماو تسي تونغ وطريقة رؤيته للأمور ككل، ولأمر السياسة الدولية على وجه الخصوص.الصين وإن كانت قد شهدت حالة انفتاح نسبية، عقب المرحلة الماوية، وهي التي أهلتها لأن تكون ثاني أكبر اقتصاد في العالم، بل والاقتصاد المهيء لابتلاع اقتصاد الولايات المتحدة ذاتها، إلا أنها مازالت دولة يحكمها نظام شمولي مؤدلج، همه الأول البقاء في السلطة، بصيغته ورموزه الخارجين من تحت عباءة ماو تسي تونغ وايديولوجية الحزب الواحد، وأيضاً بذات الصيغة الأيديولوجية، الشمولية والتفردية التي حكم بها الحزب الشيوعي الصيني، منذ سيطرته على الحكم وإلى يومنا هذا؛ وطبعاً هذا النظام له مخاوفه، بل ويرتجف هلعاً كلما لوحت له الولايات المتحدة ودول أوربا بعصي الديمقراطية وحقوق الانسان وحرية التعبير وحقوق الأقليات العرقية والدينية.إذاً ولهذه الأسباب مجتمعة، إضافة إلى أن القيادة الصينية الحالية لا تحكم عقولها نزعة الحرب، وأيضاً لأن المحيط الدولي الأيديولوجي - عقب انهيار المعسكر الاشتراكي ونقمة شعوبه على تجربة حكم الأحزاب الشيوعية – والذي لم يعد يسمح لها بتصدير ونشر فكرها الأيديولوجي والتمدد عن طريقه، تفضل القيادة الصينية العمل بهدوء وصمت على مشروعها الاقتصادي، من دون المراهنة المعلنة على تحوله إلى اقتصاد استعماري، لأن نسبة من معطيات الأرض تُدلل أن هذا الاستعمار سيأتي ويتحقق كتحصيل حاصل أو كنتيجة لهيمنتها الاقتصادية في نهاية الأمر.فهم دول الجنوب أو دول العالم الثالث، ودول المشرق العربي وحوض الخليج العربي لا يؤمن بهذه الرؤية ويستعجل انفجار غضبة التنين الصيني، بل وهذه الدول تحسبها بالدقائق والساعات، على أبعد وجه، على أمل أن يقف المارد الصيني بوجه الطغيان الأمريكي وتفرده بالساحة الدولية، والوقوف بوجه التمدد الاستعماري الإيراني المتفرد بالساحة الإقليمية، عن طريق مليشياته المسلحة (والذي ابتلع أربع من الدول العربية لحد الآن ويهدد باقيها، بدءاً بالمملكة العربية السعودية طبعاً) متناسية هذه الدول أن ليس بين القادة الصينين (نيكيتا خورشوف) جديد، ينطوي على نزعة التحدي ومستعد لخلع حذائه والطرق به على منصة الأمم المتحدة، من أجل أن يقول للولايات المتحدة توقفي عن غيك وكفى طغياناً وتحكماً بمصائر دول وشعوب العالم.الصين ليس لديها مشكلة مع ايران، عدو المشرق العربي الأول، حتى لو ابتلعت أو هيمنت على كامل دوله، أيديولوجياً ومذهبياً وعسكرياً، عن طريق ميليشياتها أو أحزابها المذهبية، التي تعمل بصمت داخل دول الخليج العربي، بل حتى لو اجتاحتها واستعمرتها بصورة مباشرة، مشكلتها الوحيدة هي في توقف طلب أسواق هذه الدول من بضائع ......
#طرقة
#حذاء
#خروتشوف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714046
الحوار المتمدن
سامي البدري - طرقة حذاء خروتشوف
دلير زنكنة : كيف تلقي بإله في الجحيم. تقرير خروتشوف
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة دومينيكو لوسوردو"وحش بشري ضخم ، قاتم ، غريب الأطوار ، مهووس "إذا قمنا اليوم بتحليل تقرير "حول عبادة الشخصية ونتائجها" ، الذي قرأه خروتشوف في جلسة مغلقة خلال المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي في الاتحاد السوفيتي ، وتم الاشادة بهذا التقرير السري لاحقًا ، فإن أحد التفاصيل يلفت انتباهنا على الفور: الذي امامنا خطاب ادانة يهدف إلى تصفية ستالين من جميع النواحي. كان الرجل الذي ارتكب العديد من الجرائم المروعة فردًا يستحق الازدراء على المستويين الأخلاقي والفكري. بصرف النظر عن كونه قاسياً ، كان الديكتاتور أيضاً شخصية سخيفة: "لقد عرف البلد والزراعة من الأفلام فقط" ؛ علاوة على ذلك ، "هذه الأفلام كانت تلبس وتجمل الوضع القائم بدرجة غير معقولة". [1] وبدلاً من أن يكون مدفوعًا بالمنطق السياسي أو السياسة الواقعية ، فإن القمع الدموي الذي أطلقه تمليه نزواته وشهواته المرضية للسلطة [libido dominandi]. وهكذا تبرز صورة - يلاحظ دويتشر بارتياح في يونيو من عام 1956 ، مندهشًا من "اكتشافات" خروتشوف و ناسيا اعجابه هو نفسه و تقديره الخاص لستالين قبل ثلاث سنوات فقط - الوحش البشري الضخم ، القاتم ، غريب الأطوار ، المهووس. [2] كان الطاغية يفتقر إلى كل وازع اخلاقي لدرجة أنه كان يشتبه في أنه خطط لاغتيال كيروف ، الرجل الذي كان - أو الذي بدا أنه - أفضل أصدقائه ، كذريعة لإدانة وتصفية خصومه واحدًا بعد الاخر، سواء كانوا حقيقيين أو محتملين أو وهميين [3]. لم يقتصر القمع الذي لا يرحم على الأفراد أو الشخصيات السياسية. بل سيتضمن "عمليات الترحيل الجماعي لأمم بأكملها" ، متهمين بشكل تعسفي و مدانين بشكل جماعي بتهمة التعاون مع العدو. ومع ذلك ، فقد ساهم ستالين على الأقل في إنقاذ بلده والعالم من أهوال الرايخ الثالث؟ على العكس من ذلك: يصر خروتشوف على أن الحرب الوطنية العظمى قد تم كسبها على الرغم من جنون الديكتاتور. كان فقط بسبب قصر نظره ، وعناده ، والثقة العمياء التي وضعها في هتلر ، تمكنت قوات الرايخ الثالث من الدخول في البداية إلى عمق الأراضي السوفيتية ، مما تسبب في الموت والدمار على اوسع نطاق.نعم ، بفضل ستالين وصل الاتحاد السوفيتي غير مستعد وضعيف الدفاع عن مواجهته المأساوية: "لقد بدأنا في تحديث معداتنا العسكرية فقط عشية الحرب [...]. عند اندلاع الحرب ، لم يكن لدينا حتى أعداد كافية من البنادق لتسليح القوى البشرية المعبأة ". وكأن هذا لم يكن كافيًا ، اضاف ايضا "بعد كوارثنا الأولية الشديدة وهزائمنا في الجبهة" استسلم الرجل المسؤول عن كل هذا لليأس وحتى اللامبالاة. تغلب عليه الشعور بالهزيمة ("ترك لينين لنا إرثًا عظيمًا وقد فقدناه إلى الأبد") وغير قادر على الرد ، "لم يوجه ستالين العمليات العسكرية لفترة طويلة ولم يفعل أي شيء على الإطلاق". [4]صحيح أنه بعد مرور بعض الوقت ، استسلم أخيرًا لضغوط أعضاء المكتب السياسي الآخرين ، عاد إلى منصبه. لو انه لم يفعل! كان الاتحاد السوفيتي ، في الوقت الذي واجه فيه تهديدًا مميتًا ، تحت قيادة ديكتاتور غير كفء لدرجة أنه تصرف "دون معرفة أساسيات إجراء العمليات القتالية". وهي تهمة يؤكد عليها التقرير السري بشدة: "يجب أن نلاحظ أن ستالين خطط لعمليات على كرة جغرافية. نعم ، أيها الرفاق ، اعتاد أن يأخذ كرة أرضية جغرافية ويتتبع خط المواجهة عليها ". [5] على الرغم من ذلك ، انتهت الحرب بشكل إيجابي. و لكن منذ ذلك الحين ، جنون الشك للديكتاتور المتعطش للدماء ازداد سوءًا.وهكذا يمكننا أن نفكر مليًا في صورة "الوحش البشري المهووس" التي ظهرت ، وفقًا لدويتشر ، من التقرير السري.<b ......
#تلقي
#بإله
#الجحيم.
#تقرير
#خروتشوف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765718
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة دومينيكو لوسوردو"وحش بشري ضخم ، قاتم ، غريب الأطوار ، مهووس "إذا قمنا اليوم بتحليل تقرير "حول عبادة الشخصية ونتائجها" ، الذي قرأه خروتشوف في جلسة مغلقة خلال المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي في الاتحاد السوفيتي ، وتم الاشادة بهذا التقرير السري لاحقًا ، فإن أحد التفاصيل يلفت انتباهنا على الفور: الذي امامنا خطاب ادانة يهدف إلى تصفية ستالين من جميع النواحي. كان الرجل الذي ارتكب العديد من الجرائم المروعة فردًا يستحق الازدراء على المستويين الأخلاقي والفكري. بصرف النظر عن كونه قاسياً ، كان الديكتاتور أيضاً شخصية سخيفة: "لقد عرف البلد والزراعة من الأفلام فقط" ؛ علاوة على ذلك ، "هذه الأفلام كانت تلبس وتجمل الوضع القائم بدرجة غير معقولة". [1] وبدلاً من أن يكون مدفوعًا بالمنطق السياسي أو السياسة الواقعية ، فإن القمع الدموي الذي أطلقه تمليه نزواته وشهواته المرضية للسلطة [libido dominandi]. وهكذا تبرز صورة - يلاحظ دويتشر بارتياح في يونيو من عام 1956 ، مندهشًا من "اكتشافات" خروتشوف و ناسيا اعجابه هو نفسه و تقديره الخاص لستالين قبل ثلاث سنوات فقط - الوحش البشري الضخم ، القاتم ، غريب الأطوار ، المهووس. [2] كان الطاغية يفتقر إلى كل وازع اخلاقي لدرجة أنه كان يشتبه في أنه خطط لاغتيال كيروف ، الرجل الذي كان - أو الذي بدا أنه - أفضل أصدقائه ، كذريعة لإدانة وتصفية خصومه واحدًا بعد الاخر، سواء كانوا حقيقيين أو محتملين أو وهميين [3]. لم يقتصر القمع الذي لا يرحم على الأفراد أو الشخصيات السياسية. بل سيتضمن "عمليات الترحيل الجماعي لأمم بأكملها" ، متهمين بشكل تعسفي و مدانين بشكل جماعي بتهمة التعاون مع العدو. ومع ذلك ، فقد ساهم ستالين على الأقل في إنقاذ بلده والعالم من أهوال الرايخ الثالث؟ على العكس من ذلك: يصر خروتشوف على أن الحرب الوطنية العظمى قد تم كسبها على الرغم من جنون الديكتاتور. كان فقط بسبب قصر نظره ، وعناده ، والثقة العمياء التي وضعها في هتلر ، تمكنت قوات الرايخ الثالث من الدخول في البداية إلى عمق الأراضي السوفيتية ، مما تسبب في الموت والدمار على اوسع نطاق.نعم ، بفضل ستالين وصل الاتحاد السوفيتي غير مستعد وضعيف الدفاع عن مواجهته المأساوية: "لقد بدأنا في تحديث معداتنا العسكرية فقط عشية الحرب [...]. عند اندلاع الحرب ، لم يكن لدينا حتى أعداد كافية من البنادق لتسليح القوى البشرية المعبأة ". وكأن هذا لم يكن كافيًا ، اضاف ايضا "بعد كوارثنا الأولية الشديدة وهزائمنا في الجبهة" استسلم الرجل المسؤول عن كل هذا لليأس وحتى اللامبالاة. تغلب عليه الشعور بالهزيمة ("ترك لينين لنا إرثًا عظيمًا وقد فقدناه إلى الأبد") وغير قادر على الرد ، "لم يوجه ستالين العمليات العسكرية لفترة طويلة ولم يفعل أي شيء على الإطلاق". [4]صحيح أنه بعد مرور بعض الوقت ، استسلم أخيرًا لضغوط أعضاء المكتب السياسي الآخرين ، عاد إلى منصبه. لو انه لم يفعل! كان الاتحاد السوفيتي ، في الوقت الذي واجه فيه تهديدًا مميتًا ، تحت قيادة ديكتاتور غير كفء لدرجة أنه تصرف "دون معرفة أساسيات إجراء العمليات القتالية". وهي تهمة يؤكد عليها التقرير السري بشدة: "يجب أن نلاحظ أن ستالين خطط لعمليات على كرة جغرافية. نعم ، أيها الرفاق ، اعتاد أن يأخذ كرة أرضية جغرافية ويتتبع خط المواجهة عليها ". [5] على الرغم من ذلك ، انتهت الحرب بشكل إيجابي. و لكن منذ ذلك الحين ، جنون الشك للديكتاتور المتعطش للدماء ازداد سوءًا.وهكذا يمكننا أن نفكر مليًا في صورة "الوحش البشري المهووس" التي ظهرت ، وفقًا لدويتشر ، من التقرير السري.<b ......
#تلقي
#بإله
#الجحيم.
#تقرير
#خروتشوف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765718
الحوار المتمدن
دلير زنكنة - كيف تلقي بإله في الجحيم. تقرير خروتشوف