سعيد علام : متى تنتهى الحرب العالمية الثالثة، الغير معلنة؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام يقنع الأثرياء أنفسهم بأنهم اكتسبوا ثروتهم من خلال الجدارة ، متجاهلين المزايا - مثل التعليم والميراث والطبقة - التي ربما ساعدت في تأمينها. يبدأ الفقراء في إلقاء اللوم على أنفسهم بسبب إخفاقاتهم ، حتى عندما لا يستطيعون فعل شيء يذكر لتغيير ظروفهم.جورج مونبيوت، كاتب وناشط سياسي بريطاني.قبل البداية: ان اى ذكر لاسم "الولايات المتحدة" فى المقال، لا يعنى بالطبع شعب الولايات المتحدة، ولا يعنى حتى، حكومة الولايات المتحدة، لان الاول، شعب مستغل مثل كل شعوب العالم، ولكن مع بعض المزايا الاجتماعية، والتى لا يستمتع بها حتى كل الشعب الامريكى، والى ان يصل الى سن المعاش، يعلق الاب والام فى طاحونة العمل المضنى لتسديد فواتير السكن والسيارة والاجهزة وتعليم الابناء ..الخ، حتى اذا ما بلغوا سن المعاش يقولون لهم هيا استمتعوا بالحياة، بعد ان امتصوا اعمارهم وطاقات شبابهم واصبحوا يعانون الامراض!، وحتى ابناء الشعب يتم ارسالهم الى الحروب الاستعمارية الجائرة التى تشنها الولايات المتحدة خارج اراضيها، والتى يعود منها بعضهم فى توابيت، وتطلق لهم 21 طلقة!، او يعودوا بعاهات مستديمة باقى حياتهم، او يعانون من امراض نفسية، جلعت الجنود الامريكان العائدون من الحرب على العراق، ينتحر منهم اثنان يومياً!. Thank.You.For.Your.Service.2017 وثانياً، لا يعنى ذكر اسم "الولايات المتحدة" حتى الحكومة، كونها مكونة من مجرد موظفين حتى درجة رئيس الدولة، اليس من الملفت ان يحصل مرشح رئاسى وهو فى الرئاسة "ترامب" على اكثر من 70 مليون صوت، ويسقط فى الانتخابات!، انهم موظفون لدى الحكام الحقيقيين للعالم، من اصحاب الشركات العابرة للقوميات، والشركات المالية العالمية، من مؤسسات الاقراض الدولية والمصارف وشركات الائتمان والتأمين .. التى تتكون قمتها من الاسر الامريكية النافذة اقتصادياً وسياسياً. هؤلاء الحكام الحقيقيين هم المقصودون عند ذكر اسم "الولايات المتحدة".الكثير مازال لا يدرك ان الحرب العالمية الثالثة، قائمة منذ سنوات!بالفعل، مازال الكثير، لا يدرك ان الحرب العالمية الثالثة، مستمرة منذ سنوات، ولكنها غيرمعلنة وتتخفى وراء الاسم الكودى "الحرب العالمية على الارهاب"، الحرب التى توسع "الارهاب" ولا تقضى عليه، فاذا ما نظرت الى خريطة "الارهاب" منذ عشرين عاماً، وخريطته اليوم، ستجد انه تضاعف انتشاره عدة مرات خلال هذه السنوات، ايضاً، اذا ما نظرت الى احصائيات القتلى جراء العنف المسلح على مستوى العالم، خلال نفس الفترة، ستجد ان من قتلوا بواسطة "الحرب العالمية على الارهاب" اضعاف من قتلوا بواسطة "الارهاب" نفسه!، هذا بدون احتساب الاعداد المضاعفة التى تقتل بالاقتصاد جراء تطبيق السياسات الاقتصادية النيو ليبرالية البشعة. ان الدمار والقتل الذى يتم بواسطة هذه الحرب لا يعود الى مرض نفسى لدى قادة العالم، انه يعود كلياً لاهداف اقتصادية، فالعمليتان المربحتان، الحرب واعادة اعمار ماهدمته الحرب، هما وجهان لعملة واحدة، عملة مدرة لارباح هائلة.تشن الولايات المتحدة الحرب العالمية "الثالثة" الغير معلنة، تحت الشعار المضلل "الحرب العالمية على الارهاب"، هذه الحرب التى هى ليست سوى طور جديد من اطوار الحرب الاقتصادية التى شنتها الولايات المتحدة على كل دول العالم من قبل احداث 11 سبتمبر تحت شعار "العولمة" واتفاقية " التجارة الحرة" سياتل، تحقيقاً للشعار السابق، المضلل ايضاً، "الديمقراطية والسوق الحرة"، والذى صعد الى الطور الاعلى، عندما مثل الرعب الناجم عن احداث 11 سبتمبر، فرصة ذهبية لتطبيق السياسة "النيولي ......
#تنتهى
#الحرب
#العالمية
#الثالثة،
#الغير
#معلنة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740169
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام يقنع الأثرياء أنفسهم بأنهم اكتسبوا ثروتهم من خلال الجدارة ، متجاهلين المزايا - مثل التعليم والميراث والطبقة - التي ربما ساعدت في تأمينها. يبدأ الفقراء في إلقاء اللوم على أنفسهم بسبب إخفاقاتهم ، حتى عندما لا يستطيعون فعل شيء يذكر لتغيير ظروفهم.جورج مونبيوت، كاتب وناشط سياسي بريطاني.قبل البداية: ان اى ذكر لاسم "الولايات المتحدة" فى المقال، لا يعنى بالطبع شعب الولايات المتحدة، ولا يعنى حتى، حكومة الولايات المتحدة، لان الاول، شعب مستغل مثل كل شعوب العالم، ولكن مع بعض المزايا الاجتماعية، والتى لا يستمتع بها حتى كل الشعب الامريكى، والى ان يصل الى سن المعاش، يعلق الاب والام فى طاحونة العمل المضنى لتسديد فواتير السكن والسيارة والاجهزة وتعليم الابناء ..الخ، حتى اذا ما بلغوا سن المعاش يقولون لهم هيا استمتعوا بالحياة، بعد ان امتصوا اعمارهم وطاقات شبابهم واصبحوا يعانون الامراض!، وحتى ابناء الشعب يتم ارسالهم الى الحروب الاستعمارية الجائرة التى تشنها الولايات المتحدة خارج اراضيها، والتى يعود منها بعضهم فى توابيت، وتطلق لهم 21 طلقة!، او يعودوا بعاهات مستديمة باقى حياتهم، او يعانون من امراض نفسية، جلعت الجنود الامريكان العائدون من الحرب على العراق، ينتحر منهم اثنان يومياً!. Thank.You.For.Your.Service.2017 وثانياً، لا يعنى ذكر اسم "الولايات المتحدة" حتى الحكومة، كونها مكونة من مجرد موظفين حتى درجة رئيس الدولة، اليس من الملفت ان يحصل مرشح رئاسى وهو فى الرئاسة "ترامب" على اكثر من 70 مليون صوت، ويسقط فى الانتخابات!، انهم موظفون لدى الحكام الحقيقيين للعالم، من اصحاب الشركات العابرة للقوميات، والشركات المالية العالمية، من مؤسسات الاقراض الدولية والمصارف وشركات الائتمان والتأمين .. التى تتكون قمتها من الاسر الامريكية النافذة اقتصادياً وسياسياً. هؤلاء الحكام الحقيقيين هم المقصودون عند ذكر اسم "الولايات المتحدة".الكثير مازال لا يدرك ان الحرب العالمية الثالثة، قائمة منذ سنوات!بالفعل، مازال الكثير، لا يدرك ان الحرب العالمية الثالثة، مستمرة منذ سنوات، ولكنها غيرمعلنة وتتخفى وراء الاسم الكودى "الحرب العالمية على الارهاب"، الحرب التى توسع "الارهاب" ولا تقضى عليه، فاذا ما نظرت الى خريطة "الارهاب" منذ عشرين عاماً، وخريطته اليوم، ستجد انه تضاعف انتشاره عدة مرات خلال هذه السنوات، ايضاً، اذا ما نظرت الى احصائيات القتلى جراء العنف المسلح على مستوى العالم، خلال نفس الفترة، ستجد ان من قتلوا بواسطة "الحرب العالمية على الارهاب" اضعاف من قتلوا بواسطة "الارهاب" نفسه!، هذا بدون احتساب الاعداد المضاعفة التى تقتل بالاقتصاد جراء تطبيق السياسات الاقتصادية النيو ليبرالية البشعة. ان الدمار والقتل الذى يتم بواسطة هذه الحرب لا يعود الى مرض نفسى لدى قادة العالم، انه يعود كلياً لاهداف اقتصادية، فالعمليتان المربحتان، الحرب واعادة اعمار ماهدمته الحرب، هما وجهان لعملة واحدة، عملة مدرة لارباح هائلة.تشن الولايات المتحدة الحرب العالمية "الثالثة" الغير معلنة، تحت الشعار المضلل "الحرب العالمية على الارهاب"، هذه الحرب التى هى ليست سوى طور جديد من اطوار الحرب الاقتصادية التى شنتها الولايات المتحدة على كل دول العالم من قبل احداث 11 سبتمبر تحت شعار "العولمة" واتفاقية " التجارة الحرة" سياتل، تحقيقاً للشعار السابق، المضلل ايضاً، "الديمقراطية والسوق الحرة"، والذى صعد الى الطور الاعلى، عندما مثل الرعب الناجم عن احداث 11 سبتمبر، فرصة ذهبية لتطبيق السياسة "النيولي ......
#تنتهى
#الحرب
#العالمية
#الثالثة،
#الغير
#معلنة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740169
الحوار المتمدن
سعيد علام - متى تنتهى الحرب العالمية الثالثة، الغير معلنة؟!
مجدى عبد الحميد السيد : هل يمكن أن تنتهى الأديان المعروفة الآن ؟
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد حين يدعو المسلم ربه لتحقيق فأنه قد يتحقق ، وكذلك يفعل المسيحى والهندوسى والبوذى واليهودى والبهائى والمرمونى والسيخى والأحمدى والدرزى بل إن الملحد نفسه قد تتحقق أحيانا أمنياته بالإصرار ، إذن نحن أمام فكرة تتشابه فى عقول البشر على اختلاف دياناتهم. لقد حاولت الفلسفة ومعها علم النفس وبعض العلوم الإنسانية إيجاد تفسير للمفاهيم غير المنطقية فى الأخلاق والدين والعادات والتقاليد ولكنهم لم يصلوا لنتيجة مرضية عبر ثلاثة آلاف عام من التفكيربينما استطاعت كل الأديان تقديم تفسيرات مرضية لكل البشر تتحقق من خلالها أمنياتهم بطريقة غير واضحة الفهم قد تكون بشحذ همم الإنسان نفسه بعد تصفية ذهنه والتركيز على الهدف الذى يريد تحقيقه أو غير ذلك . بعد تطور العولمة العلمية وتواصل العلماء وتكامل التجارب العلمية عبر العالم بمختلف دياناته وعاداته وتقاليده وثقافاته يحاول العلماء فك الشفرة الجينية للإنسان ثم الوصول إلى كل التفاعلات التى تتم بالمخ البشرى تحت رصد الأجهزة العلمية المتقدمة فى الكثير من جامعات ومراكز البحوث حول العالم ليس بنفس غرض الفلسفة والدين ولكن بغرض الوصول إلى معرفة الأمراض والتغلب عليها وتحسين صحة الإنسان وفهم تفاعل أجزاءه ، ويحاول العلم بصورة ثانوية أو جانبية الوصول إلى التغيرات التى تتم على المخ فى أماكن العاطفة والمنطق لرصد التغيرات بين المتدين وغير المتدين من خلال أجهزة الرنين المغناطيسى وغيرها ودراسة التغيرات فى خلايا الأعصاب بالمخ والقشرة المخية ، وكان العالم ينتظر الوصول إلى نتيجة واضحة إلا أن العلم لم يستطع تقديم إجابة كافية برغم التطور التكنولوجى المبهر ، ولكنه لم يوقف المحاولات كما لم يوقف رجال الدين والفلاسفة محاولاتهم أيضا لرصد تفاعلات الأفكار العاطفية غير المنطقية. وبرغم ذلك فإن العلم يعد بتقديم إجابة قد تكون كافية أوائل القرن الحادى والعشرين بتوقع الوصول إلى طريقة تعامل الشخص المتدين وغير المتدين مع الحقائق وغير الحقائق فى المخ البشرى وكيفية التحكم الخارجى فيها وربما إمداد الإنسان بأفكار من الخارج قد تسيطر على تلك المراكز المخية المختصة بالعاطفة والإيمان فتهبط مكانة الدين فى المخ ولا يقبل الأفكار غير المنطقية مثل أمور المعجزات والتشدد الدينى وغير ذلك .فى الكثير من المراكز العلمية التى تختص بدراسة المخ فى الدول الغربية يحاول العلماء فهم لماذا يؤمن المسيحى بالمسيح إيمانا يكاد يصل إلى حد الحقيقة (وكذلك المسلم) برغم عدم وجود أى ادلة لا تاريخية ولا علمية على وجود أى إله أو نبى بصورة يقينية ، ومع دراساتهم أدركوا أن أمور العقل لا يمكنها بسهولة قبول فكرة وجود إله متفق على طبيعته أو قبول حدوث أى معجزات لإنها غير مدعومة بدلائل علمية أو تاريخية حتى الآن ولكن المخ البشرى للإنسان يقبل ذلك التفكير غير المنطقى ويؤمن به بل ويرسخ ذلك لنفسه فى بقعة فى المخ تم ملاحظتها فى القشرة الأمامية حين تنتقل تلك الأفكار ويتم رصدها بأجهزة الرنين المغناطيسى والأجهزة المتقدمة. وبناءً على ذلك وحتى يصل التطور يعيش كل منا الحياة كما يراها حتى لو ظنها غيره أنها أوهام وضلالات لإن المخ يقنع الإنسان بصورة مرضية له بأنه على حق وأى معارضة لذلك ستقابل بعاصفة من التكذيب والإنكار العقلى لديه قبل المحاورة مع الآخرين لإن التفكير يتطلب طاقة هائلة يستنفذها المخ حين يريد التغيير فى الأفكار الراسخة – ومعظمها دينى وأخلاقى وعاطفى- ويريد المخ الابتعاد عن ذلك التفكير المجهد المستنفذ للطاقة حتى يتفرغ للأمور الهامة للبقاء على قيد الحياة المتعلقة مثل كل الكائنات بالأكل والشرب والجنس وتأمينه ......
#يمكن
#تنتهى
#الأديان
#المعروفة
#الآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754640
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد حين يدعو المسلم ربه لتحقيق فأنه قد يتحقق ، وكذلك يفعل المسيحى والهندوسى والبوذى واليهودى والبهائى والمرمونى والسيخى والأحمدى والدرزى بل إن الملحد نفسه قد تتحقق أحيانا أمنياته بالإصرار ، إذن نحن أمام فكرة تتشابه فى عقول البشر على اختلاف دياناتهم. لقد حاولت الفلسفة ومعها علم النفس وبعض العلوم الإنسانية إيجاد تفسير للمفاهيم غير المنطقية فى الأخلاق والدين والعادات والتقاليد ولكنهم لم يصلوا لنتيجة مرضية عبر ثلاثة آلاف عام من التفكيربينما استطاعت كل الأديان تقديم تفسيرات مرضية لكل البشر تتحقق من خلالها أمنياتهم بطريقة غير واضحة الفهم قد تكون بشحذ همم الإنسان نفسه بعد تصفية ذهنه والتركيز على الهدف الذى يريد تحقيقه أو غير ذلك . بعد تطور العولمة العلمية وتواصل العلماء وتكامل التجارب العلمية عبر العالم بمختلف دياناته وعاداته وتقاليده وثقافاته يحاول العلماء فك الشفرة الجينية للإنسان ثم الوصول إلى كل التفاعلات التى تتم بالمخ البشرى تحت رصد الأجهزة العلمية المتقدمة فى الكثير من جامعات ومراكز البحوث حول العالم ليس بنفس غرض الفلسفة والدين ولكن بغرض الوصول إلى معرفة الأمراض والتغلب عليها وتحسين صحة الإنسان وفهم تفاعل أجزاءه ، ويحاول العلم بصورة ثانوية أو جانبية الوصول إلى التغيرات التى تتم على المخ فى أماكن العاطفة والمنطق لرصد التغيرات بين المتدين وغير المتدين من خلال أجهزة الرنين المغناطيسى وغيرها ودراسة التغيرات فى خلايا الأعصاب بالمخ والقشرة المخية ، وكان العالم ينتظر الوصول إلى نتيجة واضحة إلا أن العلم لم يستطع تقديم إجابة كافية برغم التطور التكنولوجى المبهر ، ولكنه لم يوقف المحاولات كما لم يوقف رجال الدين والفلاسفة محاولاتهم أيضا لرصد تفاعلات الأفكار العاطفية غير المنطقية. وبرغم ذلك فإن العلم يعد بتقديم إجابة قد تكون كافية أوائل القرن الحادى والعشرين بتوقع الوصول إلى طريقة تعامل الشخص المتدين وغير المتدين مع الحقائق وغير الحقائق فى المخ البشرى وكيفية التحكم الخارجى فيها وربما إمداد الإنسان بأفكار من الخارج قد تسيطر على تلك المراكز المخية المختصة بالعاطفة والإيمان فتهبط مكانة الدين فى المخ ولا يقبل الأفكار غير المنطقية مثل أمور المعجزات والتشدد الدينى وغير ذلك .فى الكثير من المراكز العلمية التى تختص بدراسة المخ فى الدول الغربية يحاول العلماء فهم لماذا يؤمن المسيحى بالمسيح إيمانا يكاد يصل إلى حد الحقيقة (وكذلك المسلم) برغم عدم وجود أى ادلة لا تاريخية ولا علمية على وجود أى إله أو نبى بصورة يقينية ، ومع دراساتهم أدركوا أن أمور العقل لا يمكنها بسهولة قبول فكرة وجود إله متفق على طبيعته أو قبول حدوث أى معجزات لإنها غير مدعومة بدلائل علمية أو تاريخية حتى الآن ولكن المخ البشرى للإنسان يقبل ذلك التفكير غير المنطقى ويؤمن به بل ويرسخ ذلك لنفسه فى بقعة فى المخ تم ملاحظتها فى القشرة الأمامية حين تنتقل تلك الأفكار ويتم رصدها بأجهزة الرنين المغناطيسى والأجهزة المتقدمة. وبناءً على ذلك وحتى يصل التطور يعيش كل منا الحياة كما يراها حتى لو ظنها غيره أنها أوهام وضلالات لإن المخ يقنع الإنسان بصورة مرضية له بأنه على حق وأى معارضة لذلك ستقابل بعاصفة من التكذيب والإنكار العقلى لديه قبل المحاورة مع الآخرين لإن التفكير يتطلب طاقة هائلة يستنفذها المخ حين يريد التغيير فى الأفكار الراسخة – ومعظمها دينى وأخلاقى وعاطفى- ويريد المخ الابتعاد عن ذلك التفكير المجهد المستنفذ للطاقة حتى يتفرغ للأمور الهامة للبقاء على قيد الحياة المتعلقة مثل كل الكائنات بالأكل والشرب والجنس وتأمينه ......
#يمكن
#تنتهى
#الأديان
#المعروفة
#الآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754640
الحوار المتمدن
مجدى عبد الحميد السيد - هل يمكن أن تنتهى الأديان المعروفة الآن ؟