محمد ابراهيم بسيوني : لعلنا تعلمنا شئ من الجائحة
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني بعض التعليمات الوقائية للحماية من الإصابة بفيروس كورونا ستغرس لدى كثيرين منا عادات حميدة.ستحدث آثارا إيجابية دائمة في التعليم والأعمال والاجتماعات الرسمية، وكذلك في عادات وتقاليد الشعوب، بعضها عادات تتعلق بالصحة وبعضها اجتماعية، وأخرى اقتصادية. فمن العادات الصحية التي ستبقى معنا حتى بعد زوال الجائحة تقبل المجتمع استخدام المعقمات والكمامات عندما يصاب الإنسان بأحد أمراض الجهاز التنفسي المعدية، وهذه العادة أو التقليد موجودة في دول شرق آسيا منذ عقود طويلة، مثل كوريا واليابان. لذلك يلاحظ أن إصابات كورونا في تلك الدول قليلة جدا، مقارنة بالدول الأخرى، على الرغم من ارتفاع نسب كبار السن فيها.من جهة أخرى، لا بد أن يتغير أسلوب السلام والتحية ليكتفى في كثير من الأحيان، بإلقاء التحية دون المصافحة، خاصة في الحفلات الكبيرة والأعراس أو مكاتب العمل والاجتماعات الرسمية، مع الاكتفاء بالمصافحة باليد دون تلاصق الخدود في المجالس الخاصة الصغيرة، مع أن هناك من يرى أن المصافحة للجالسين في المجلس ليست من هدي النبي عليه الصلاة والسلام، فالمصافحة عند التلاقي فقط. وهذا تغيير حميد يوفر كثيرا من الوقت ويجنب الناس احتمالية العدوى بالأمراض.ومن الممارسات غير المقبولة في بعض الولائم أن يقوم بعضهم بتقطيع اللحوم بأيديهم خدمة للآخرين، فلربما كانت هذه العادة حميدة في أوقات شح الغذاء، ما يتطلب توزيع اللحوم على الضيوف من كبار السن الذين لا يمكنهم الوصول للحوم المناسبة، فإن الحاجة إلى هذه العادة قد انتفت، بل من الأنسب تبني نظام "البوفيه" الذي يمكن الإنسان من اختيار الأطعمة التي يرغبها وتتناسب مع ظروفه الصحية، خاصة مع انتشار الأمراض المزمنة.ومن المؤكد أن يقوم المجتمع تلقائيا بإعادة تعريف المساحة الشخصية التي لا يسمح للآخرين باختراقها، لما يسبب ذلك من عدم الارتياح. وجدير بالذكر أن المساحة الشخصية التي يحافظ عليها الإنسان من حوله تتفاوت بين الشعوب، ففي بعض الشعوب، تعد المساحة أو المسافة الشخصية مقدسة، ولا يسمح للآخرين بانتهاكها، في حين تكون المساحة الشخصية صغيرة أو منعدمة لدى بعض الشعوب، بل تجد بعضهم يسند جسده إلى الآخر في المجالس والمقاهي دون غضاضة. ولا شك أن المحافظة على مساحة شخصية معقولة تمنح الإنسان الحرية في الحركة والحديث والتنفس دون مضايقة الآخرين.نرجو ان نكون اتعلمنا بعض التعليمات الوقائية للحماية من الإصابة بفيروس كورونا ستغرس لدى كثيرين منا عادة حميدة وهي الالتزام بالوقوف في صفوف منتظمة عند دخول المحال التجارية أو الخروج من الطائرات ووسائل النقل العام دون أنانية وتسابق للدخول أو الخروج مع عدم الاهتمام بالآخرين. ......
#لعلنا
#تعلمنا
#الجائحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683872
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني بعض التعليمات الوقائية للحماية من الإصابة بفيروس كورونا ستغرس لدى كثيرين منا عادات حميدة.ستحدث آثارا إيجابية دائمة في التعليم والأعمال والاجتماعات الرسمية، وكذلك في عادات وتقاليد الشعوب، بعضها عادات تتعلق بالصحة وبعضها اجتماعية، وأخرى اقتصادية. فمن العادات الصحية التي ستبقى معنا حتى بعد زوال الجائحة تقبل المجتمع استخدام المعقمات والكمامات عندما يصاب الإنسان بأحد أمراض الجهاز التنفسي المعدية، وهذه العادة أو التقليد موجودة في دول شرق آسيا منذ عقود طويلة، مثل كوريا واليابان. لذلك يلاحظ أن إصابات كورونا في تلك الدول قليلة جدا، مقارنة بالدول الأخرى، على الرغم من ارتفاع نسب كبار السن فيها.من جهة أخرى، لا بد أن يتغير أسلوب السلام والتحية ليكتفى في كثير من الأحيان، بإلقاء التحية دون المصافحة، خاصة في الحفلات الكبيرة والأعراس أو مكاتب العمل والاجتماعات الرسمية، مع الاكتفاء بالمصافحة باليد دون تلاصق الخدود في المجالس الخاصة الصغيرة، مع أن هناك من يرى أن المصافحة للجالسين في المجلس ليست من هدي النبي عليه الصلاة والسلام، فالمصافحة عند التلاقي فقط. وهذا تغيير حميد يوفر كثيرا من الوقت ويجنب الناس احتمالية العدوى بالأمراض.ومن الممارسات غير المقبولة في بعض الولائم أن يقوم بعضهم بتقطيع اللحوم بأيديهم خدمة للآخرين، فلربما كانت هذه العادة حميدة في أوقات شح الغذاء، ما يتطلب توزيع اللحوم على الضيوف من كبار السن الذين لا يمكنهم الوصول للحوم المناسبة، فإن الحاجة إلى هذه العادة قد انتفت، بل من الأنسب تبني نظام "البوفيه" الذي يمكن الإنسان من اختيار الأطعمة التي يرغبها وتتناسب مع ظروفه الصحية، خاصة مع انتشار الأمراض المزمنة.ومن المؤكد أن يقوم المجتمع تلقائيا بإعادة تعريف المساحة الشخصية التي لا يسمح للآخرين باختراقها، لما يسبب ذلك من عدم الارتياح. وجدير بالذكر أن المساحة الشخصية التي يحافظ عليها الإنسان من حوله تتفاوت بين الشعوب، ففي بعض الشعوب، تعد المساحة أو المسافة الشخصية مقدسة، ولا يسمح للآخرين بانتهاكها، في حين تكون المساحة الشخصية صغيرة أو منعدمة لدى بعض الشعوب، بل تجد بعضهم يسند جسده إلى الآخر في المجالس والمقاهي دون غضاضة. ولا شك أن المحافظة على مساحة شخصية معقولة تمنح الإنسان الحرية في الحركة والحديث والتنفس دون مضايقة الآخرين.نرجو ان نكون اتعلمنا بعض التعليمات الوقائية للحماية من الإصابة بفيروس كورونا ستغرس لدى كثيرين منا عادة حميدة وهي الالتزام بالوقوف في صفوف منتظمة عند دخول المحال التجارية أو الخروج من الطائرات ووسائل النقل العام دون أنانية وتسابق للدخول أو الخروج مع عدم الاهتمام بالآخرين. ......
#لعلنا
#تعلمنا
#الجائحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683872
الحوار المتمدن
محمد ابراهيم بسيوني - لعلنا تعلمنا شئ من الجائحة
احمد جمعة : ماذا تعلمنا بعد كل محنة؟
#الحوار_المتمدن
#احمد_جمعة لم يعرف مجتمع البحرين الصغير، المُتكاتِف والمتباعِد بنفس الوقت، في وتيرة متناقضة، محنة حزينة وكئيبة منذ منتصف القرن الماضي وبداية القرن الحالي، كالتي مرَّ بها المجتمع خلال شهري أيار وحزيران من عام 2021 وهو عام سيدخل تاريخ أحزان البحرين، كما مرَّت به خلال حقبتي الحربين العالميتين الأولى والثانية...يوميًا لا تسمع سوى بكاء وتعازي ونحيب...كلّ من يرحَل يعرفهُ الجميع، وكلّ من يفقد صديق أو قريب أو بعيد، شارك بالتعزيّة، هذه الفترة كم كانت صعبة وقاسيّة على الجميع والكلّ يتطلّع لنهاية النفق ولكن ماذا تعلمنا؟ بماذا خرجنا من هذا النفق الحالك؟ هل تعلمنا؟ هل فهمنا مغزى الحياة حين تنْتكس بدرجة كبيرة؟ سبق ومرَّرنا بالعام 2011 بمحنة كادَت تطيح بديارنا وتُسقطنا في فوضى عارمة ونتحوّل فيها إلى لاجئين كما حدث ببعض الدول...فماذا خرجنا بعدها؟ وهل ثمّة درس تعلمناه...؟تجارب الحِقب السوداء في حياة الشعوب غالبًا ما تكون تجاربتنهَلمنها الأمم دروسًا تدفعها للانتفاض على المحنة وترسم لها طريق التجديد والتغيير...أوروبا وأمريكا ودول آسيوية مثل كوريا الجنوبية وسنغافورة، تغيّرت كليّةً بعد الخراب والدمار والفقر...كانت المحن أشدّ وأقسى مما مرّرنا به وكان يمكن أن تَدفن تلك المحن هذه الشعوب وتخمدها، لكن إرادة التغيير والتجديد، رسمت مسارًا لم يكن غيره خيار، فجاء التغيير ليعيد صياغة وجه هذه الأمم كما نراها اليوم...محنة وباء كورونا وما حملته هذه الجائحة خلال الشهرين المنصرمين، جعلت مجتمع البحرين خيمة عزاء سوداء...ليس وقت الحساب وليس وقت القاء الْلوم على جهة أو طرف...الوقت غير مهيأ خاصة بوجود انسداد في الوعي والحرية والفهم ولكن المرحلة التالية قد تفتح فجوة في الوعي للتغيير، لتغيير التفكير وإعادة صياغة الأفكار...تغيير نمط الحياة، تغيير نظام المجتمع...تغيير نظرتنا للحياة...تجديد القيم والمبادئ بدل تلك البالية المهترئة...إن لم نفعل ذلك وإن لم نتغيّر...فلا نرجو تقدم أو رخاء...أوقات تمرُّ أشْعر خلالها أن البشر بهذا الوقت العصيب، خضعوا لاختبار حياتي وإنسانيٍ ومناخي، غيْر إلهي بالطبع... يتسابقون على التمَسك بالحياة وبذاتِ الوقت يفَرِطُون في سلامتهم...جعلتهم أنانيون وغير مضحين إلا فيمّا ندر، أمام الخوف، تنازعوا على من يحْفظ سلامته وحده دون غيْره...ضحايا الأنانيّة تضاعوا في هذه الأزمة وكأن الجارِفة! التي اكْتسحَت كوكبهم ليست إلا عدو لهم وحدهم فتناسوا من حوْلهم وتمسكوا بشغفهم بالحياة وحدهم...هذه الأزمة فجَرَت ما في نفوسِهم وعرَّت أمراضهم ولكنها بذات الوقت أشرَقت عن معادن بشرية فاقَت الذهب في أصالتِها...إذن لا سبيل لحياة جديدة رغم الأحزان سوى التغيير والتجديد في كلّ شيء من حولنا. ......
#ماذا
#تعلمنا
#محنة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722661
#الحوار_المتمدن
#احمد_جمعة لم يعرف مجتمع البحرين الصغير، المُتكاتِف والمتباعِد بنفس الوقت، في وتيرة متناقضة، محنة حزينة وكئيبة منذ منتصف القرن الماضي وبداية القرن الحالي، كالتي مرَّ بها المجتمع خلال شهري أيار وحزيران من عام 2021 وهو عام سيدخل تاريخ أحزان البحرين، كما مرَّت به خلال حقبتي الحربين العالميتين الأولى والثانية...يوميًا لا تسمع سوى بكاء وتعازي ونحيب...كلّ من يرحَل يعرفهُ الجميع، وكلّ من يفقد صديق أو قريب أو بعيد، شارك بالتعزيّة، هذه الفترة كم كانت صعبة وقاسيّة على الجميع والكلّ يتطلّع لنهاية النفق ولكن ماذا تعلمنا؟ بماذا خرجنا من هذا النفق الحالك؟ هل تعلمنا؟ هل فهمنا مغزى الحياة حين تنْتكس بدرجة كبيرة؟ سبق ومرَّرنا بالعام 2011 بمحنة كادَت تطيح بديارنا وتُسقطنا في فوضى عارمة ونتحوّل فيها إلى لاجئين كما حدث ببعض الدول...فماذا خرجنا بعدها؟ وهل ثمّة درس تعلمناه...؟تجارب الحِقب السوداء في حياة الشعوب غالبًا ما تكون تجاربتنهَلمنها الأمم دروسًا تدفعها للانتفاض على المحنة وترسم لها طريق التجديد والتغيير...أوروبا وأمريكا ودول آسيوية مثل كوريا الجنوبية وسنغافورة، تغيّرت كليّةً بعد الخراب والدمار والفقر...كانت المحن أشدّ وأقسى مما مرّرنا به وكان يمكن أن تَدفن تلك المحن هذه الشعوب وتخمدها، لكن إرادة التغيير والتجديد، رسمت مسارًا لم يكن غيره خيار، فجاء التغيير ليعيد صياغة وجه هذه الأمم كما نراها اليوم...محنة وباء كورونا وما حملته هذه الجائحة خلال الشهرين المنصرمين، جعلت مجتمع البحرين خيمة عزاء سوداء...ليس وقت الحساب وليس وقت القاء الْلوم على جهة أو طرف...الوقت غير مهيأ خاصة بوجود انسداد في الوعي والحرية والفهم ولكن المرحلة التالية قد تفتح فجوة في الوعي للتغيير، لتغيير التفكير وإعادة صياغة الأفكار...تغيير نمط الحياة، تغيير نظام المجتمع...تغيير نظرتنا للحياة...تجديد القيم والمبادئ بدل تلك البالية المهترئة...إن لم نفعل ذلك وإن لم نتغيّر...فلا نرجو تقدم أو رخاء...أوقات تمرُّ أشْعر خلالها أن البشر بهذا الوقت العصيب، خضعوا لاختبار حياتي وإنسانيٍ ومناخي، غيْر إلهي بالطبع... يتسابقون على التمَسك بالحياة وبذاتِ الوقت يفَرِطُون في سلامتهم...جعلتهم أنانيون وغير مضحين إلا فيمّا ندر، أمام الخوف، تنازعوا على من يحْفظ سلامته وحده دون غيْره...ضحايا الأنانيّة تضاعوا في هذه الأزمة وكأن الجارِفة! التي اكْتسحَت كوكبهم ليست إلا عدو لهم وحدهم فتناسوا من حوْلهم وتمسكوا بشغفهم بالحياة وحدهم...هذه الأزمة فجَرَت ما في نفوسِهم وعرَّت أمراضهم ولكنها بذات الوقت أشرَقت عن معادن بشرية فاقَت الذهب في أصالتِها...إذن لا سبيل لحياة جديدة رغم الأحزان سوى التغيير والتجديد في كلّ شيء من حولنا. ......
#ماذا
#تعلمنا
#محنة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722661
الحوار المتمدن
احمد جمعة - ماذا تعلمنا بعد كل محنة؟
وهبي الحسيني : ماذا تعلمنا من ثورة الاحرار
#الحوار_المتمدن
#وهبي_الحسيني العمل بجدية واخلاص بتطبيق المبادئ السامية والاقتداء بالافعال واعمال وسيرة وسلوك وتصرف الانبياء والائمة والصالحين في حياتنا وفي عملنا وعلاقتنا وتعاملاتنا هو الاساس في بناء الانسان والمجتمع المتطور.لذلك يستوجب ملء القيم التي تركت فراغا هائلا بين الفكر والسلوك والمبادئ والتطبيق.يجب ان نكون عملين لانعتمد على المظاهر ونتعامل مع الامور بسطحية فنضيع فيها جهدنا ووقتنا بدون تحقيق اي هدف نسعى اليه فالوقت لايعوض ولايقدر بثمن هذا ما يجب ان نتعلمه من ثوراة الاحرار . ان تاريخنا زاخر بالبطولات والتضحيات التي سطر فيها اجدادنا الملاحم من اجل الحفاظ على المبادئ السامية التي تحافظ على الانسان كافضل مخلوق واثمن راس مال في الطبيعة محددة بها خارطة طريق للعلاقات الانسانية الحميدة والتعايش السلمي بأن نشيع ثقافة احترام الجميع والمحافظة على حقوقهم، وحرمة أنفسهم وممتلكاتهم وحرياتهم، وحتى أفكارهم وآرائهم، وتدعونا الى الوقوف صفا واحدا متماسكا، لدرء المخاطر التي قد تستهدفنا، أيا كان مصدرها، فالأهم هو انسجامنا وتقاربنا ومعاضدة بعضنا بعضا، ثم نبذ التطرف والعنف والتفرقة بكل انواعها . ......
#ماذا
#تعلمنا
#ثورة
#الاحرار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728651
#الحوار_المتمدن
#وهبي_الحسيني العمل بجدية واخلاص بتطبيق المبادئ السامية والاقتداء بالافعال واعمال وسيرة وسلوك وتصرف الانبياء والائمة والصالحين في حياتنا وفي عملنا وعلاقتنا وتعاملاتنا هو الاساس في بناء الانسان والمجتمع المتطور.لذلك يستوجب ملء القيم التي تركت فراغا هائلا بين الفكر والسلوك والمبادئ والتطبيق.يجب ان نكون عملين لانعتمد على المظاهر ونتعامل مع الامور بسطحية فنضيع فيها جهدنا ووقتنا بدون تحقيق اي هدف نسعى اليه فالوقت لايعوض ولايقدر بثمن هذا ما يجب ان نتعلمه من ثوراة الاحرار . ان تاريخنا زاخر بالبطولات والتضحيات التي سطر فيها اجدادنا الملاحم من اجل الحفاظ على المبادئ السامية التي تحافظ على الانسان كافضل مخلوق واثمن راس مال في الطبيعة محددة بها خارطة طريق للعلاقات الانسانية الحميدة والتعايش السلمي بأن نشيع ثقافة احترام الجميع والمحافظة على حقوقهم، وحرمة أنفسهم وممتلكاتهم وحرياتهم، وحتى أفكارهم وآرائهم، وتدعونا الى الوقوف صفا واحدا متماسكا، لدرء المخاطر التي قد تستهدفنا، أيا كان مصدرها، فالأهم هو انسجامنا وتقاربنا ومعاضدة بعضنا بعضا، ثم نبذ التطرف والعنف والتفرقة بكل انواعها . ......
#ماذا
#تعلمنا
#ثورة
#الاحرار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728651
الحوار المتمدن
وهبي الحسيني - ماذا تعلمنا من ثورة الاحرار
بير رستم : إيميلي.. تعلمنا معنى الانتماء للهوية
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم إيميلي طفلة أوكرانية عمرها بين السادسة والسابعة تقيم في سويسرا حيث لجأ والديها إلى هذا البلد قبل سنوات وليس مع هذه الأزمة الأوكرانية الأخيرة وربما تكون إيميلي لا تعرف شيئاً كبيراً عن بلدها ولا تحمل في ذاكرتها الكثير من القصص والحكايات التراثية عن شعبها وقد تكون زياراتها لبلدها لا تتعدى أصابع اليد الوحدة، أو أقل، وبالتأكيد لم تترك في ذاكرتها الكثير منها وذلك لصغر سنها، كما أسلفنا، لكن إيميلي علمتنا معنى التربية الوطنية والانتماء للهوية حيث تداوم في المدرسة التي تعمل بها زوجتي كمدربة مساعدة حيث ذكرت بأنها -أي زوجتي- تفاجأت بأن إيميلي أخذت الألوان في حصة الرسم وبدأت ترسم علماً وحينما سألتها ماذا ترسمين؟ أجابت بأنها ترسم علم بلادها، لكن المفاجأة الكبرى كانت قبل يومين حيث أخذت بعض قصاصات الورق وبدأت ترسم عليها أشكال وزهور، وحينما سألتها وزجتي ماذا تريدين أن تفعلي بكل هذه الزهور؟ أجابت بثقة وكبرياء؛ بأنها سوف تبيعهم في الشارع لكي ترسل تلك الأموال لأهلها في بلدها الذي يعاني من الحرب.إن هذه الطفلة الأوكرانية والتي لا تتجاوز السابعة من عمرها تضرب لنا مثالاً ساطعاً في السلوك الأسري والتربية الوطنية لأبنائنا وكيف أن شعوب العالم تزرع تلك البذرة بالانتماء للهوية والثقافة واللغة والعلم منذ الطفولة حيث “العلم في الصغر كالنقش على الحجر”، بل تشجع هذه الحكومات الديمقراطية مثل سويسرا؛ بأن تكون لغة البيت مع الأطفال هي لغة الأم كي لا ينسوا تراثهم وثقافتهم الوطنية في حين حكوماتنا المستبدة الغاصبة كانت وما زالت تحاربنا وتعتقل أبناء شعبنا لمجرد الحديث أو الغناء في المدرسة باللغة الكردية مثالاً، بل وصل الأمر برئيس قسم الأحزاب في الأمن السياسي بحلب؛ العقيد “خليل المنلا”، بأن أتهمني بالعنصرية حين علم بأن أبنائي وأهلي لا يتكلمون بالبيت بغير اللغة الكردية -وهي حكاية أخرى وقفت عليها أكثر من مرة- رغم أن من الحق والسلوك الطبيعي أن تكون لغة المنزل هي لغة الأم وليس لغة أخرى وما يفرضونها علينا باإكراه هي العنصرية والحقد واغتصاب للهوية الوطنية.لكن العلة ليست دائماً لدى الغاصب المعتدي، بل أولاً وأخيراً لدى تلك الشعوب المستلبة المستضعفة، بل المستعبدة من قبل حكومات ظالمة عنصرية حيث وللأسف الكثير من أبنائها ونتيجة لسياسات طويلة من حالة الاحتلال والاستعباد، جعلوا يتنكرون لهوياتهم وثقافاتهم ولغتهم ومنهم العديد من أبناء شعبنا الكردي، فمثلاً هنا في أوربا ترى العديد من الجاليات الكردية القادمة منذ سنوات طويلة من شمال كردستان (تركيا)، بأن أبنائهم يتكلمون التركية بدل الكردية، رغم أن لا وجود لذاك الخوف من الدركي التركي، كما كان الحال مع أجدادهم قبل أن يقدموا من تركيا! وكذلك كنا نرى تلك الحالة مع بعض كردنا الذين غادروا قرى عفرين، نتيجة الحاجة المادية، وسكنوا في أحياء الطوق والفقر حول مدينة حلب -أو ما يعرف بحزام الفقر- حيث كنت تجد، بعد أقل من ستة أشهر، بدؤوا يتحدثون بعربية مفشكلة مع أبنائهم حتى داخل بيوتهم وللأسف، لكن ها هي إيميلي الأوكرانية-السويسرية تصر أن ترسم علم بلدها، بل وترسم بعض الزهور لتبيعها وتدعم شعبها وتعطينا درساً كبيراً رغم صغر سنها في الهوية الوطنية.. وهذا هو الفرق بين الشعوب الحية والشعوب المندثرة، كحالنا نحن الكرد وللأسف. ......
#إيميلي..
#تعلمنا
#معنى
#الانتماء
#للهوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750194
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم إيميلي طفلة أوكرانية عمرها بين السادسة والسابعة تقيم في سويسرا حيث لجأ والديها إلى هذا البلد قبل سنوات وليس مع هذه الأزمة الأوكرانية الأخيرة وربما تكون إيميلي لا تعرف شيئاً كبيراً عن بلدها ولا تحمل في ذاكرتها الكثير من القصص والحكايات التراثية عن شعبها وقد تكون زياراتها لبلدها لا تتعدى أصابع اليد الوحدة، أو أقل، وبالتأكيد لم تترك في ذاكرتها الكثير منها وذلك لصغر سنها، كما أسلفنا، لكن إيميلي علمتنا معنى التربية الوطنية والانتماء للهوية حيث تداوم في المدرسة التي تعمل بها زوجتي كمدربة مساعدة حيث ذكرت بأنها -أي زوجتي- تفاجأت بأن إيميلي أخذت الألوان في حصة الرسم وبدأت ترسم علماً وحينما سألتها ماذا ترسمين؟ أجابت بأنها ترسم علم بلادها، لكن المفاجأة الكبرى كانت قبل يومين حيث أخذت بعض قصاصات الورق وبدأت ترسم عليها أشكال وزهور، وحينما سألتها وزجتي ماذا تريدين أن تفعلي بكل هذه الزهور؟ أجابت بثقة وكبرياء؛ بأنها سوف تبيعهم في الشارع لكي ترسل تلك الأموال لأهلها في بلدها الذي يعاني من الحرب.إن هذه الطفلة الأوكرانية والتي لا تتجاوز السابعة من عمرها تضرب لنا مثالاً ساطعاً في السلوك الأسري والتربية الوطنية لأبنائنا وكيف أن شعوب العالم تزرع تلك البذرة بالانتماء للهوية والثقافة واللغة والعلم منذ الطفولة حيث “العلم في الصغر كالنقش على الحجر”، بل تشجع هذه الحكومات الديمقراطية مثل سويسرا؛ بأن تكون لغة البيت مع الأطفال هي لغة الأم كي لا ينسوا تراثهم وثقافتهم الوطنية في حين حكوماتنا المستبدة الغاصبة كانت وما زالت تحاربنا وتعتقل أبناء شعبنا لمجرد الحديث أو الغناء في المدرسة باللغة الكردية مثالاً، بل وصل الأمر برئيس قسم الأحزاب في الأمن السياسي بحلب؛ العقيد “خليل المنلا”، بأن أتهمني بالعنصرية حين علم بأن أبنائي وأهلي لا يتكلمون بالبيت بغير اللغة الكردية -وهي حكاية أخرى وقفت عليها أكثر من مرة- رغم أن من الحق والسلوك الطبيعي أن تكون لغة المنزل هي لغة الأم وليس لغة أخرى وما يفرضونها علينا باإكراه هي العنصرية والحقد واغتصاب للهوية الوطنية.لكن العلة ليست دائماً لدى الغاصب المعتدي، بل أولاً وأخيراً لدى تلك الشعوب المستلبة المستضعفة، بل المستعبدة من قبل حكومات ظالمة عنصرية حيث وللأسف الكثير من أبنائها ونتيجة لسياسات طويلة من حالة الاحتلال والاستعباد، جعلوا يتنكرون لهوياتهم وثقافاتهم ولغتهم ومنهم العديد من أبناء شعبنا الكردي، فمثلاً هنا في أوربا ترى العديد من الجاليات الكردية القادمة منذ سنوات طويلة من شمال كردستان (تركيا)، بأن أبنائهم يتكلمون التركية بدل الكردية، رغم أن لا وجود لذاك الخوف من الدركي التركي، كما كان الحال مع أجدادهم قبل أن يقدموا من تركيا! وكذلك كنا نرى تلك الحالة مع بعض كردنا الذين غادروا قرى عفرين، نتيجة الحاجة المادية، وسكنوا في أحياء الطوق والفقر حول مدينة حلب -أو ما يعرف بحزام الفقر- حيث كنت تجد، بعد أقل من ستة أشهر، بدؤوا يتحدثون بعربية مفشكلة مع أبنائهم حتى داخل بيوتهم وللأسف، لكن ها هي إيميلي الأوكرانية-السويسرية تصر أن ترسم علم بلدها، بل وترسم بعض الزهور لتبيعها وتدعم شعبها وتعطينا درساً كبيراً رغم صغر سنها في الهوية الوطنية.. وهذا هو الفرق بين الشعوب الحية والشعوب المندثرة، كحالنا نحن الكرد وللأسف. ......
#إيميلي..
#تعلمنا
#معنى
#الانتماء
#للهوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750194
الحوار المتمدن
بير رستم - إيميلي.. تعلمنا معنى الانتماء للهوية
مروان صباح : المحاكمة 🧑---⚖--- 👨---⚖--- التى تُعلمنا كيف المواطن يغرق بالحدث ، بين الاستهلاكي الزائف والحقيقة الدامغة …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / هنا 👈-;- الحقيقة اللصيقة بهذا السقم والنزعة التقليدية الاجتماعية والعداء للماضي الوازن في مستوى التحرر غير المنضبط لمن شاء ، يطرح عادةً المجتمع الليبرالي تساؤلات عبر أحداث كبرى ، هي أقرب إلى الوقوف على تلال يجتمع فيها المحافظ والمتحرر والمنحل والشعبوي والانعزالي معاً ، فالجميع يسعى وبطريقته إلى تجنب أن ينتهي به التاريخ بمزبلته ، إذنً ، والحال أن مخمولان ، في أغلب الوقت ، يتعاركان على أتفه الأسباب ، بالفعل تحول بيت 🏡-;- الممثليين الأمريكيين 🇺-;-🇸-;- جوني ديب وزوجته السابقة أمبر هيرد إلى حلبة للمناكفات والمشادات والضرب أحياناً بالأيدي أو بما حضر من أواني في تناول اليد أو ما هو بجانبها 🤬-;-😬-;-، وقد يكون ما هو أكثر عنفاً في وقائع النقاشات تحديداً في المحكمة والتى استمعت بهدوء 🤫-;- وتمعن مع لجنة المحلفيين للشخصيتين ، بأن جوني قد تلقى ضربة ✊-;- من هيرد بزجاجة فودكا ثم ألحقتها بواحدة أخرى والتى تحطمت الثانية بيده مما أدى ذلك إلى فقدان جزء من أصبعه ، في المقابل وعلى المنوال ذاته ، قالت الزوجة أيضاً ، بأنها لاقت الشيء والشوايات من التعنيف البيتي 🏡-;- ، لقد سُحلت من شعرها وصفعت وركلت وحاول أن يخنقها ، وهذا قد يحصل في كثير من البيوت وبالأخص في الولايات المتحدة 🇺-;-🇸-;- ، لأن ببساطة المرأة تشعر بحقوق متساوية حتى لو كان ذلك بالتعنيف المتبادل ، فهي تمتلك الحق بممارسة ذلك ، وايضاً بسبب المشروبات الكحولية أو المخدرات والتى عادةً تتسبب بفقدان للتوازن وتغيب العقلنة ، لكن ايضاً ، وهي حقيقة 😱-;- ، ما يميز 🤤-;- جوني وأمبر ، أنهما حولا حلبة المصارعة من حدودها البيتية إلى رحاب الفضاء العالمي ، وعلى الأغلب باتت حكايتهما رأي دولي 🇺-;-🇳-;- وليست محلي فحسب ، بل ما هو ملفت للانتباه ، وفي مقارنة بسيطة 💁-;-بين الصور الغوغلية والأخرى في المحاكمة ، سيجد المتابع بأن جميع الصور التى جمعت الشخصيتين بالمناسبات الرسمية ، تشيران على أنهما عصفورين حميمين ، بالكاد صوتهما يسمعا ، وهذا يؤكد على مدى قدرات أمبر هيرد التمثيلية ، لأن البكاء 😭-;- التى أزرفته من أجل 🙌-;- إستقطاب لجنة المحلفيين لصالح دعوتها ، كان عمل مهني رفيع ، وايضاً ليس من السهولة لأي شخص عادي التفريق بين الدموع الصادقة أو أخرى صناعية أو ناتجة عن ماضي دفين ، وهو عملاً فارقاً ، كان هائلاً مع ذلك ، ولعله يقبل المقارنة مع الحكم الذي جاء بعده ، لأنها حاولت أن تصنع التفاهات وتتباكى عليها ، مع وعيها بأن هناك 👈-;-كثير من التافهين من سيواصلون المشاهدة ، دون أن تدرك أن المشاهدون تحولوا إلى المذنبون الحقيقين ، طالما سقطوا في مربع الاستهلاك ، بل حاولت خلع قناع 😷-;- تتشارك مع جوني به ، من أجل 🙌-;- التخلص من شخصيتها الحقيقية ، والتى عادةً هذه الشخصية يماط عنها اللثام بالاحتكاكات الأسرية ، بالفعل وتحديداً ، بعد إدلاء الطبيبة النفسية بشهادتها حول الشخصيتين ، وافادتها بأنهما يتشاركان في ذات الخلفية المضطربة والتعنيفية بالصغر ، لهذا ، حاولت أمبر أقتناء القناع الثاني ، لأنه يتوافق مع الوضع الاعتباري الهوليوودي ، وطالما ، المرأة مهووسة بالنجاح ، فأنها أثبتت بالفعل استعدادها على صنع أي شيء مقابل كسب تعاطف ❤-;-🩹-;- الجمهور ، لكن من يقرأ بين سطور المتحدثين ، ذاك القارئ نفسه ، سيتدارك مثله كمثل السواد الأعظم ، من الشرق إلى الغرب ، أن الممثل ديب كان الأذكى في كسب الجمهور ، عندما حول قضية تعنيفه كرجل إلى رأي عام ، وهو مؤشراً عميقاً  ......
#المحاكمة
#🧑---⚖---
#👨---⚖---
#التى
#تُعلمنا
#المواطن
#يغرق
#بالحدث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758227
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / هنا 👈-;- الحقيقة اللصيقة بهذا السقم والنزعة التقليدية الاجتماعية والعداء للماضي الوازن في مستوى التحرر غير المنضبط لمن شاء ، يطرح عادةً المجتمع الليبرالي تساؤلات عبر أحداث كبرى ، هي أقرب إلى الوقوف على تلال يجتمع فيها المحافظ والمتحرر والمنحل والشعبوي والانعزالي معاً ، فالجميع يسعى وبطريقته إلى تجنب أن ينتهي به التاريخ بمزبلته ، إذنً ، والحال أن مخمولان ، في أغلب الوقت ، يتعاركان على أتفه الأسباب ، بالفعل تحول بيت 🏡-;- الممثليين الأمريكيين 🇺-;-🇸-;- جوني ديب وزوجته السابقة أمبر هيرد إلى حلبة للمناكفات والمشادات والضرب أحياناً بالأيدي أو بما حضر من أواني في تناول اليد أو ما هو بجانبها 🤬-;-😬-;-، وقد يكون ما هو أكثر عنفاً في وقائع النقاشات تحديداً في المحكمة والتى استمعت بهدوء 🤫-;- وتمعن مع لجنة المحلفيين للشخصيتين ، بأن جوني قد تلقى ضربة ✊-;- من هيرد بزجاجة فودكا ثم ألحقتها بواحدة أخرى والتى تحطمت الثانية بيده مما أدى ذلك إلى فقدان جزء من أصبعه ، في المقابل وعلى المنوال ذاته ، قالت الزوجة أيضاً ، بأنها لاقت الشيء والشوايات من التعنيف البيتي 🏡-;- ، لقد سُحلت من شعرها وصفعت وركلت وحاول أن يخنقها ، وهذا قد يحصل في كثير من البيوت وبالأخص في الولايات المتحدة 🇺-;-🇸-;- ، لأن ببساطة المرأة تشعر بحقوق متساوية حتى لو كان ذلك بالتعنيف المتبادل ، فهي تمتلك الحق بممارسة ذلك ، وايضاً بسبب المشروبات الكحولية أو المخدرات والتى عادةً تتسبب بفقدان للتوازن وتغيب العقلنة ، لكن ايضاً ، وهي حقيقة 😱-;- ، ما يميز 🤤-;- جوني وأمبر ، أنهما حولا حلبة المصارعة من حدودها البيتية إلى رحاب الفضاء العالمي ، وعلى الأغلب باتت حكايتهما رأي دولي 🇺-;-🇳-;- وليست محلي فحسب ، بل ما هو ملفت للانتباه ، وفي مقارنة بسيطة 💁-;-بين الصور الغوغلية والأخرى في المحاكمة ، سيجد المتابع بأن جميع الصور التى جمعت الشخصيتين بالمناسبات الرسمية ، تشيران على أنهما عصفورين حميمين ، بالكاد صوتهما يسمعا ، وهذا يؤكد على مدى قدرات أمبر هيرد التمثيلية ، لأن البكاء 😭-;- التى أزرفته من أجل 🙌-;- إستقطاب لجنة المحلفيين لصالح دعوتها ، كان عمل مهني رفيع ، وايضاً ليس من السهولة لأي شخص عادي التفريق بين الدموع الصادقة أو أخرى صناعية أو ناتجة عن ماضي دفين ، وهو عملاً فارقاً ، كان هائلاً مع ذلك ، ولعله يقبل المقارنة مع الحكم الذي جاء بعده ، لأنها حاولت أن تصنع التفاهات وتتباكى عليها ، مع وعيها بأن هناك 👈-;-كثير من التافهين من سيواصلون المشاهدة ، دون أن تدرك أن المشاهدون تحولوا إلى المذنبون الحقيقين ، طالما سقطوا في مربع الاستهلاك ، بل حاولت خلع قناع 😷-;- تتشارك مع جوني به ، من أجل 🙌-;- التخلص من شخصيتها الحقيقية ، والتى عادةً هذه الشخصية يماط عنها اللثام بالاحتكاكات الأسرية ، بالفعل وتحديداً ، بعد إدلاء الطبيبة النفسية بشهادتها حول الشخصيتين ، وافادتها بأنهما يتشاركان في ذات الخلفية المضطربة والتعنيفية بالصغر ، لهذا ، حاولت أمبر أقتناء القناع الثاني ، لأنه يتوافق مع الوضع الاعتباري الهوليوودي ، وطالما ، المرأة مهووسة بالنجاح ، فأنها أثبتت بالفعل استعدادها على صنع أي شيء مقابل كسب تعاطف ❤-;-🩹-;- الجمهور ، لكن من يقرأ بين سطور المتحدثين ، ذاك القارئ نفسه ، سيتدارك مثله كمثل السواد الأعظم ، من الشرق إلى الغرب ، أن الممثل ديب كان الأذكى في كسب الجمهور ، عندما حول قضية تعنيفه كرجل إلى رأي عام ، وهو مؤشراً عميقاً  ......
#المحاكمة
#🧑---⚖---
#👨---⚖---
#التى
#تُعلمنا
#المواطن
#يغرق
#بالحدث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758227
الحوار المتمدن
مروان صباح - المحاكمة 🧑---⚖--- 👨---⚖--- التى تُعلمنا كيف المواطن يغرق بالحدث ، بين الاستهلاكي الزائف والحقيقة الدامغة …