محمد فُتوح : تجربتى مع أحد التاكسيات الاسلامية
#الحوار_المتمدن
#محمد_فُتوح تجربتى مع أحد التاكسيات الإسلامية -----------------------------------------------مرة أخرى ، أتأمل الأحداث الارهابية الأخيرة ، والتى تصدمنا وتحبطنا ، بين كل فترة وأخرى . واخص بالذكر تلك التفجيرات التى روعت مدينة شرم الشيخ . أثارت هذه الأحداث الاجرامية ، ولا تزال تثير ، عدة نقاط مرتبطة ، أهمها الإصرار على تعدد مكافحة الإرهاب ، أمنياً وفكرياً ، وعقد مؤتمر دولى لبحث إمكانيات التعاون الدولى فى هذا المجال ، لأن الإرهاب أصبح " عالمياً " ، أو ما تسمى عن حق بظاهرة " عولمة الارهاب " . لا يصح أن تكون المقاومة محلياً ، أو معتمدة فقط ، أو محصورة على " محلية المكافحة " . فعولمة الإرهاب ، تحتاج إلى عولمة المقاومة .. عولمة التعاون ..عولمة المكافحة .. وعولمة الإستئصال.وهذا لا يتناقض مع بدء تنفيذ حملة المكافحة الدولية ، أن تكون هناك على المستوى " المحلى " فى كل بلد " مرصاد " عالى الكفاءة .. عالى اليقظة .. وعالى الوطنية ، ليرصد كل مظاهر وأشكال ودرجات التعصب الدينى ، والتطرف الإسلامى ، من الأفراد والجماعات ، بل على العكس ، إن المكافحة المحلية ، تختصر المشوار أمام المكافحة الدولية .. والعكس صحيح ، فالمكافحة الدولية ترسخ إجراءات المكافحة المحلية.وكلنا نترقب بشغف عقد القمة العربية ، فى شرم الشيخ ، التى ستظل " مدينة السلام " والأمن ، رغم أنف الإرهابيين ، ىلتدشين منظومة فعل نشطة ، على المستوى العربى ، وتخدم بحركتها الجادة التى لا تغفل ، الاستراتيجية التى سيتبناها العالم للمكافحة العالمية. ولن أطيل كثيراً فى الكلام عن الدلالات لاختيار مصر عقد هذه القمة العربية للقادة العرب فى شرم الشيخ. الدلالات متعددة ، وهامة.لكن من ناحية أخرى ، لا يمكن تجاهل الأمر ، فالمدينة المصرية العالمية ، التى أصبحت فى العالم كله ، رمزاً للسلام ، والجمال ، والسحر الطبيعى ، والهدوء ، وعقد المؤتمرات والندوات التى تخدم البشرية ، لم ولن تتأثر بتفجيرات أو تهديدات ، أو بعض التدمير هنا أو هناك. هى نفسها ، وربما بشكل أقوى ، ترسل للعالم كله ، أنها صامدة وباقية ، وعنيدة ، صمود وبقاء وعناد الشعب المصرى. وأنها وإن كانت ضحية للإرهاب المجرم ، فهى أيضاً الأرض التى ستنطلق منها المسامير الأخيرة لنعش الإرهاب والمؤمنين بأفكاره والممولين لأسلحته ، والراسمين لسياساته وسيناريوهاته ، " من الداء يصنع الدواء ".ولأن التعاون الدولى ، أو عولمة مقاومة ، ومكافحة الإرهاب ، لم تتضح صورته بعد ، وإن كانت كل دولة فى العالم ، قد أعلنت سواء بالبيانات أو مظاهرات شعوبها التنديد بهذا الأخطبوط الذى حركته الفلوس والكراهية ، وعدم القدرة على العيش فى عالم مسالم ، آمن ، يحترم ويحب " الآخر" ، أياً كانت اختلافاته العرقية والدينية والفكرية ، والجنسية.فإننى هنا أود طرح رؤية لمكافحة الإرهاب محلياً فى مجتمعاتنا العربية ، التى يعتبر الإسلام فيها الدين الرسمى للدولة. وان تقتضى الأمانة والمنطق والاستفادة من دروس التاريخ ، القول بأن الدول ليس من المفروض ، أن يكون لها ديانات .أقترح أن تعيد الحكومة حملتها الصارمة ، الحازمة ، الناجحة ، والتى صدر بها قرار وزارى. وكانت الحملة التى لاقت استجابة فورية من الناس ، إنها حصرت مطلقاً الاستعراض العام للرموز الدينية ، أو كتابة آيات قرآنية على زجاج السيارات .. فقد عاصرنا منذ سنوات ظاهرة تفشت ، وهى أن كل سيارة ملاكى أو أجرة أو أتوبيس عام أو ميكروباص ، قد استخدم زجاج السيارة لاستعراض فتوى من الفتاوى الرجعية .. أو دعاوى جهاد متطرفة ، أو التخويف من عدم ارتداء الحجاب .. أو عدم ......
#تجربتى
#التاكسيات
#الاسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746384
#الحوار_المتمدن
#محمد_فُتوح تجربتى مع أحد التاكسيات الإسلامية -----------------------------------------------مرة أخرى ، أتأمل الأحداث الارهابية الأخيرة ، والتى تصدمنا وتحبطنا ، بين كل فترة وأخرى . واخص بالذكر تلك التفجيرات التى روعت مدينة شرم الشيخ . أثارت هذه الأحداث الاجرامية ، ولا تزال تثير ، عدة نقاط مرتبطة ، أهمها الإصرار على تعدد مكافحة الإرهاب ، أمنياً وفكرياً ، وعقد مؤتمر دولى لبحث إمكانيات التعاون الدولى فى هذا المجال ، لأن الإرهاب أصبح " عالمياً " ، أو ما تسمى عن حق بظاهرة " عولمة الارهاب " . لا يصح أن تكون المقاومة محلياً ، أو معتمدة فقط ، أو محصورة على " محلية المكافحة " . فعولمة الإرهاب ، تحتاج إلى عولمة المقاومة .. عولمة التعاون ..عولمة المكافحة .. وعولمة الإستئصال.وهذا لا يتناقض مع بدء تنفيذ حملة المكافحة الدولية ، أن تكون هناك على المستوى " المحلى " فى كل بلد " مرصاد " عالى الكفاءة .. عالى اليقظة .. وعالى الوطنية ، ليرصد كل مظاهر وأشكال ودرجات التعصب الدينى ، والتطرف الإسلامى ، من الأفراد والجماعات ، بل على العكس ، إن المكافحة المحلية ، تختصر المشوار أمام المكافحة الدولية .. والعكس صحيح ، فالمكافحة الدولية ترسخ إجراءات المكافحة المحلية.وكلنا نترقب بشغف عقد القمة العربية ، فى شرم الشيخ ، التى ستظل " مدينة السلام " والأمن ، رغم أنف الإرهابيين ، ىلتدشين منظومة فعل نشطة ، على المستوى العربى ، وتخدم بحركتها الجادة التى لا تغفل ، الاستراتيجية التى سيتبناها العالم للمكافحة العالمية. ولن أطيل كثيراً فى الكلام عن الدلالات لاختيار مصر عقد هذه القمة العربية للقادة العرب فى شرم الشيخ. الدلالات متعددة ، وهامة.لكن من ناحية أخرى ، لا يمكن تجاهل الأمر ، فالمدينة المصرية العالمية ، التى أصبحت فى العالم كله ، رمزاً للسلام ، والجمال ، والسحر الطبيعى ، والهدوء ، وعقد المؤتمرات والندوات التى تخدم البشرية ، لم ولن تتأثر بتفجيرات أو تهديدات ، أو بعض التدمير هنا أو هناك. هى نفسها ، وربما بشكل أقوى ، ترسل للعالم كله ، أنها صامدة وباقية ، وعنيدة ، صمود وبقاء وعناد الشعب المصرى. وأنها وإن كانت ضحية للإرهاب المجرم ، فهى أيضاً الأرض التى ستنطلق منها المسامير الأخيرة لنعش الإرهاب والمؤمنين بأفكاره والممولين لأسلحته ، والراسمين لسياساته وسيناريوهاته ، " من الداء يصنع الدواء ".ولأن التعاون الدولى ، أو عولمة مقاومة ، ومكافحة الإرهاب ، لم تتضح صورته بعد ، وإن كانت كل دولة فى العالم ، قد أعلنت سواء بالبيانات أو مظاهرات شعوبها التنديد بهذا الأخطبوط الذى حركته الفلوس والكراهية ، وعدم القدرة على العيش فى عالم مسالم ، آمن ، يحترم ويحب " الآخر" ، أياً كانت اختلافاته العرقية والدينية والفكرية ، والجنسية.فإننى هنا أود طرح رؤية لمكافحة الإرهاب محلياً فى مجتمعاتنا العربية ، التى يعتبر الإسلام فيها الدين الرسمى للدولة. وان تقتضى الأمانة والمنطق والاستفادة من دروس التاريخ ، القول بأن الدول ليس من المفروض ، أن يكون لها ديانات .أقترح أن تعيد الحكومة حملتها الصارمة ، الحازمة ، الناجحة ، والتى صدر بها قرار وزارى. وكانت الحملة التى لاقت استجابة فورية من الناس ، إنها حصرت مطلقاً الاستعراض العام للرموز الدينية ، أو كتابة آيات قرآنية على زجاج السيارات .. فقد عاصرنا منذ سنوات ظاهرة تفشت ، وهى أن كل سيارة ملاكى أو أجرة أو أتوبيس عام أو ميكروباص ، قد استخدم زجاج السيارة لاستعراض فتوى من الفتاوى الرجعية .. أو دعاوى جهاد متطرفة ، أو التخويف من عدم ارتداء الحجاب .. أو عدم ......
#تجربتى
#التاكسيات
#الاسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746384
الحوار المتمدن
محمد فُتوح - تجربتى مع أحد التاكسيات الاسلامية
فهمى قلدس : تجربتى الشخصية مع تقبيل يد الكاهن
#الحوار_المتمدن
#فهمى_قلدس من 15 سنة او اكتر تقريبا كنت ماشي في حي جنوب باريس اسمه فيل جويف (Villejuif )والحي فيه كنيسة مصرية ارثوزكسية كبيرة كان يوم احد وانا كنت رايح الكنيسة عندي ميعاد مع شخص داخل الكافيتريا داخل الكنيسة خرجت من المترو في الشارع وبصيت لقيت منظر وكأني اول مرة اشوفه مع اني في ذالك الوقت كنت بمارس نفس العادات والتقاليد .. كاهن مادد ايده وشخص بيمثل العبودية ماشي تقريبا 5 او 6 خطوات وهو منحني موطي لحد ما وصل ليد الكاهن ونزل فيها بوس شفت المنظر وقرفت وزعلت والناس في الشارع شافت نفس المنظر من الاوربيين والجنسيات المختلفه كل الي شاف المنظر اشمز من المنظر والي استهزاء او ضحك وتعجبت من الي بيستهزا سالت شخص من الناس الواقفه هو ايه الي مزعلك فقالي ازاي إنسان ن يقبل علي نفسه انه ينحنى لإنسان زيه ويتذلل ويبوس علي ايده؟ ... أنا قي الوقت ده كنت ببوس الأيادي لأنها عادات وتقاليد وماشي في سياسة القطيع مع اني كبرت في كنيسة انجيلية ....دخلت الكافيتريا وتقابلت مع الشخص وخرجت اخدت المترو لكن ذهني موش قادر يبطل تفكير وأسئلة ليه بنبوس علي الأيادي ؟ هل دي عادات وتقاليد ؟ هل من داخل الكتاب المقدس؟ هل من التاريخ الكنسي ؟ وأسئلة كتير بالشكل ده في ذهني موش لاقي اي إجابه ليها في الوقت ده قلت جايز تكون مزكوره في الكتاب المقدس وهتكون في عصر القوانين والشراءع وهو العهد القديم . رجعت البيت فتحت الكتاب المقدس وابتديت من سفر التكوين وبتركيز علي موضوع تقبيل الأيادي والازلال طبعا انا قريت الكتاب اكتر من مرة قبل المرة دي لكن كنت ببحث عن شي معين....والموضوع طبعا اخد وقت كبير علي ما خلصت العهد القديم.خلصت العهد القديم وملقيتشي اي بوس للايدي ولا ازلال لإنسان. . فكرت وقلت ممكن يكون اي شخص باس علي يد المسيح نفسه دخلت علي الأناجيل الأربعةوطبعاً القراءة بتاخد وقت طويل .وبعد فتره خلصت الأناجيل كمان المسيح محدش باس علي ايد المسيح ولا التلاميذ ولا الشعب .فكرت وقلت ممكن الرسل والتلاميذ حطو تقليد البوس دخلت علي اعمال الرسل خلصتها وانا مركز علي تقبيل الأيادي . لقيت مفيش اي شخص باس علي ايد الرسل ولا التلاميذ .وبعد فتره من الزمن خلصت الكتاب المقدس كله لقيت اني مفيش بوس علي الأيدي ..دخلت علي قصة حياة الرسل منها الرسول توما عندما سافر الهند وكمان مرقص الرسول عندما نزل مصر ولايذكر علي الاطلاق في قصص حياة الرسل من خارج الكتاب المقدس انه كان الشعب يقبل ايديهم .. سمعت فيلم لقصة حيات القديس اوغسطينوس فهو من فلاسفة المسيحية ولا شخص سجدله ولا باس علي ايده بعد فتره حبيت اعرف التقليد الغير مسيحي ده جه منين..دخلت علي كتب التاريخ منها مثلا كتب ( الاقباط النشأة والصراع - تاريخ الامة القبطية - الغزو العربي لمصر) وخلافهم من الكتب التاريخية لم أجد ولا إشارة ولا صورة ولا علامة بسيطة تدل علي تقبيل الايدي بعد ما اكتشفت ان الموضوع ليس له علاقة بالمسيحية ولا بالكتاب المقدس لا من قريب ولا من بعيد تبادر الي ذهني سؤال .هل الكنايس الارثوزكسيه الاخري مثل اليونانية والروسية والرومانيةبتمارس عادة تقبيل يد الكاهن ؟؟ وهنا سؤالي ليس من باب المقارنة والتفرقة ما بين الكنايس الخلقودونية والغير خلقودونية بحثي فقط عن العادات والتقاليد داخل الكنيسة الارثوزكسية من هنا ابتديت بحث تاني عملي وليس نظري.فالتجأت إلى أحد الأصدقاء الرومان في مدينة باريس اتصلت به وقلت حابب ازور الكنيسة الرومانية ......
#تجربتى
#الشخصية
#تقبيل
#الكاهن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753255
#الحوار_المتمدن
#فهمى_قلدس من 15 سنة او اكتر تقريبا كنت ماشي في حي جنوب باريس اسمه فيل جويف (Villejuif )والحي فيه كنيسة مصرية ارثوزكسية كبيرة كان يوم احد وانا كنت رايح الكنيسة عندي ميعاد مع شخص داخل الكافيتريا داخل الكنيسة خرجت من المترو في الشارع وبصيت لقيت منظر وكأني اول مرة اشوفه مع اني في ذالك الوقت كنت بمارس نفس العادات والتقاليد .. كاهن مادد ايده وشخص بيمثل العبودية ماشي تقريبا 5 او 6 خطوات وهو منحني موطي لحد ما وصل ليد الكاهن ونزل فيها بوس شفت المنظر وقرفت وزعلت والناس في الشارع شافت نفس المنظر من الاوربيين والجنسيات المختلفه كل الي شاف المنظر اشمز من المنظر والي استهزاء او ضحك وتعجبت من الي بيستهزا سالت شخص من الناس الواقفه هو ايه الي مزعلك فقالي ازاي إنسان ن يقبل علي نفسه انه ينحنى لإنسان زيه ويتذلل ويبوس علي ايده؟ ... أنا قي الوقت ده كنت ببوس الأيادي لأنها عادات وتقاليد وماشي في سياسة القطيع مع اني كبرت في كنيسة انجيلية ....دخلت الكافيتريا وتقابلت مع الشخص وخرجت اخدت المترو لكن ذهني موش قادر يبطل تفكير وأسئلة ليه بنبوس علي الأيادي ؟ هل دي عادات وتقاليد ؟ هل من داخل الكتاب المقدس؟ هل من التاريخ الكنسي ؟ وأسئلة كتير بالشكل ده في ذهني موش لاقي اي إجابه ليها في الوقت ده قلت جايز تكون مزكوره في الكتاب المقدس وهتكون في عصر القوانين والشراءع وهو العهد القديم . رجعت البيت فتحت الكتاب المقدس وابتديت من سفر التكوين وبتركيز علي موضوع تقبيل الأيادي والازلال طبعا انا قريت الكتاب اكتر من مرة قبل المرة دي لكن كنت ببحث عن شي معين....والموضوع طبعا اخد وقت كبير علي ما خلصت العهد القديم.خلصت العهد القديم وملقيتشي اي بوس للايدي ولا ازلال لإنسان. . فكرت وقلت ممكن يكون اي شخص باس علي يد المسيح نفسه دخلت علي الأناجيل الأربعةوطبعاً القراءة بتاخد وقت طويل .وبعد فتره خلصت الأناجيل كمان المسيح محدش باس علي ايد المسيح ولا التلاميذ ولا الشعب .فكرت وقلت ممكن الرسل والتلاميذ حطو تقليد البوس دخلت علي اعمال الرسل خلصتها وانا مركز علي تقبيل الأيادي . لقيت مفيش اي شخص باس علي ايد الرسل ولا التلاميذ .وبعد فتره من الزمن خلصت الكتاب المقدس كله لقيت اني مفيش بوس علي الأيدي ..دخلت علي قصة حياة الرسل منها الرسول توما عندما سافر الهند وكمان مرقص الرسول عندما نزل مصر ولايذكر علي الاطلاق في قصص حياة الرسل من خارج الكتاب المقدس انه كان الشعب يقبل ايديهم .. سمعت فيلم لقصة حيات القديس اوغسطينوس فهو من فلاسفة المسيحية ولا شخص سجدله ولا باس علي ايده بعد فتره حبيت اعرف التقليد الغير مسيحي ده جه منين..دخلت علي كتب التاريخ منها مثلا كتب ( الاقباط النشأة والصراع - تاريخ الامة القبطية - الغزو العربي لمصر) وخلافهم من الكتب التاريخية لم أجد ولا إشارة ولا صورة ولا علامة بسيطة تدل علي تقبيل الايدي بعد ما اكتشفت ان الموضوع ليس له علاقة بالمسيحية ولا بالكتاب المقدس لا من قريب ولا من بعيد تبادر الي ذهني سؤال .هل الكنايس الارثوزكسيه الاخري مثل اليونانية والروسية والرومانيةبتمارس عادة تقبيل يد الكاهن ؟؟ وهنا سؤالي ليس من باب المقارنة والتفرقة ما بين الكنايس الخلقودونية والغير خلقودونية بحثي فقط عن العادات والتقاليد داخل الكنيسة الارثوزكسية من هنا ابتديت بحث تاني عملي وليس نظري.فالتجأت إلى أحد الأصدقاء الرومان في مدينة باريس اتصلت به وقلت حابب ازور الكنيسة الرومانية ......
#تجربتى
#الشخصية
#تقبيل
#الكاهن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753255
الحوار المتمدن
فهمى قلدس - تجربتى الشخصية مع تقبيل يد الكاهن
فهمى قلدس : تجربتى مع تقبيل يد الكاهن الجزء الثانى
#الحوار_المتمدن
#فهمى_قلدس هنا أود ان أوضح أن المقالين ليس فقط تجربة شخصية وإنما أيضاً بحث علي مدار عدة سنوات من داخل الكتاب المقدس والتاريخ القبطي والمقالات المؤيدة والمعارضة وليس فقط بحث نظري من داخل الكتب لقد قمت أيضاً ببحث عملي من داخل كنائس أرثوذكسية غير قبطية و بحث عملي علي كثير من الأشخاص المؤيدين لهذه العادة وحججهم وطريقة دفاعهم .في الجزء الأول من تجربتي الشخصية وبحثي العملي تطرقت في البحث علي تجربتي الشخصية ثم بحثي من داخل الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد ثم التاريخ القبطيوبحثي العملي داخل الكنايس الأرثوذكسية الأخري كالكنيسة الرومانية الارثوزكسية وكالكنيسة الروسية الارثوزكسيةفي الجزء الثاني سوف أتطرق إلى النقاط الاتية:-1- الجانب الكتابي2- الجانب الإنساني3- الجانب الطبي والوقائي4- من هم المدافعين والمؤيدين لهذه العادة5- كيف يمككنني الخروج من هذه العاداتأولاً:- تكملة الجانب الكتابي :هنا سوف أذكر نفس النقطة التي انهيت منها في المقال السابق هذكرها للمرة الثانية فقط لتوضيح المعلومة كاملة1- تقبيل المرأة الخاطية لارجل المسيح يقول النص الكتابي (لو 7: 37 و 38) وَإِذَا امْرَأَةٌ فِي الْمَدِينَةِ كَانَتْ خَاطِئَةً، إِذْ عَلِمَتْ أَنَّهُ مُتَّكِئٌ فِي بَيْتِ الْفَرِّيسِيِّ، جَاءَتْ بِقَارُورَةِ طِيبٍوَوَقَفَتْ عِنْدَ قَدَمَيْهِ مِنْ وَرَائِهِ بَاكِيَةً، وَابْتَدَأَتْ تَبُلُّ قَدَمَيْهِ بِالدُّمُوعِ، وَكَانَتْ تَمْسَحُهُمَا بِشَعْرِ رَأْسِهَا، وَتُقَبِّلُ قَدَمَيْهِ وَتَدْهَنُهُمَا بِالطِّيبِ." (لو 7: 37-38).هذه الآيات يعتمد عليها كثير من المويدين لفكرة تقبيل الأيدى.وردي عليها كالآتي:-أولاً : إذا كان اقتناعك واعتقادك أن الكاهن هو المسيح إذن ينبغي عليك تنفيذ كل ما فعلته المرأة الخاطئة بمعني عليك بإحضار قارورة من العطرغالية الثمن من أفخم الماركات العالمية وتكسرها وتسكبها علي رجل الكاهن وتبكي وتمسح رجليه بشعر رأسك وتقبل رجليه وليس يده لا يمكن ان ناخذ حالة شاذة حدثت مع المسيح مرة واحدة لتطبيقها ما بين الشعب والكهنة.والمرأة لم تقبل يده من الأساس بل قبلت رجليه دليل علي توبتها فقط وليس له علاقة بعادات وتقاليد وليس له علاقة باحترامها للمسيح .ولو ترغبون في ممارسة كل ما فعله المسيح علي الأرض إذن لابد من تطبيق الفكرة كاملة ولابد من تقديم الكهنة حياتهم للصلب عند عمر ال 33 عاماًومن قال وفي أي كتاب ذكر أن المسيح هو الكاهن والكاهن هو المسيح ؟فالمؤمن الحقيقي مهما كانت طائفته فهو من يمثل المسيح علي الأرض وليس من يرتدي زي معين كزي الكهنوت .ثانياً: حسب الإيمان المسيحي المسيح الوحيد بلا خطيئة المسيح والوحيد الذي له القدرة علي غفران الخطايا ايضاإذن هو الوحيد ايضا الذي يستحق ان تفعل معه المراءة الخاطئة ما فعلت.ولو كانو الكهنة او الكتبة او الفريسيين في ذلك العصر يستحقون تقبيل الأرجل لكانت المرأة فعلت ما فعلت معهم والكتبة والفريسيين في ذلك الوقت هما درجة أعلي من الكهنة وفي نفس الوقت هم رؤساء المسيح الدينيين لأن المسيح نفسه في ذالك الوقت كان يهودي من نسل داوودولكن المرأة فعلت هذا مع من يستحق ففط .2 - في انجيل لوقا 22: 47 . 48 ( وَبَيْنَمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ إِذَا جَمْعٌ، وَالَّذِي يُدْعَى يَهُوذَا، أَحَدُ الاثْنَيْ عَشَرَ، يَتَقَدَّمُهُمْ، فَدَنَا مِنْ يَسُوعَ لِيُقَبِّلَهُ.فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «يَا يَهُوذَا، أَبِقُبْلَةٍ تُسَلِّمُ ابْنَ ال ......
#تجربتى
#تقبيل
#الكاهن
#الجزء
#الثانى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756081
#الحوار_المتمدن
#فهمى_قلدس هنا أود ان أوضح أن المقالين ليس فقط تجربة شخصية وإنما أيضاً بحث علي مدار عدة سنوات من داخل الكتاب المقدس والتاريخ القبطي والمقالات المؤيدة والمعارضة وليس فقط بحث نظري من داخل الكتب لقد قمت أيضاً ببحث عملي من داخل كنائس أرثوذكسية غير قبطية و بحث عملي علي كثير من الأشخاص المؤيدين لهذه العادة وحججهم وطريقة دفاعهم .في الجزء الأول من تجربتي الشخصية وبحثي العملي تطرقت في البحث علي تجربتي الشخصية ثم بحثي من داخل الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد ثم التاريخ القبطيوبحثي العملي داخل الكنايس الأرثوذكسية الأخري كالكنيسة الرومانية الارثوزكسية وكالكنيسة الروسية الارثوزكسيةفي الجزء الثاني سوف أتطرق إلى النقاط الاتية:-1- الجانب الكتابي2- الجانب الإنساني3- الجانب الطبي والوقائي4- من هم المدافعين والمؤيدين لهذه العادة5- كيف يمككنني الخروج من هذه العاداتأولاً:- تكملة الجانب الكتابي :هنا سوف أذكر نفس النقطة التي انهيت منها في المقال السابق هذكرها للمرة الثانية فقط لتوضيح المعلومة كاملة1- تقبيل المرأة الخاطية لارجل المسيح يقول النص الكتابي (لو 7: 37 و 38) وَإِذَا امْرَأَةٌ فِي الْمَدِينَةِ كَانَتْ خَاطِئَةً، إِذْ عَلِمَتْ أَنَّهُ مُتَّكِئٌ فِي بَيْتِ الْفَرِّيسِيِّ، جَاءَتْ بِقَارُورَةِ طِيبٍوَوَقَفَتْ عِنْدَ قَدَمَيْهِ مِنْ وَرَائِهِ بَاكِيَةً، وَابْتَدَأَتْ تَبُلُّ قَدَمَيْهِ بِالدُّمُوعِ، وَكَانَتْ تَمْسَحُهُمَا بِشَعْرِ رَأْسِهَا، وَتُقَبِّلُ قَدَمَيْهِ وَتَدْهَنُهُمَا بِالطِّيبِ." (لو 7: 37-38).هذه الآيات يعتمد عليها كثير من المويدين لفكرة تقبيل الأيدى.وردي عليها كالآتي:-أولاً : إذا كان اقتناعك واعتقادك أن الكاهن هو المسيح إذن ينبغي عليك تنفيذ كل ما فعلته المرأة الخاطئة بمعني عليك بإحضار قارورة من العطرغالية الثمن من أفخم الماركات العالمية وتكسرها وتسكبها علي رجل الكاهن وتبكي وتمسح رجليه بشعر رأسك وتقبل رجليه وليس يده لا يمكن ان ناخذ حالة شاذة حدثت مع المسيح مرة واحدة لتطبيقها ما بين الشعب والكهنة.والمرأة لم تقبل يده من الأساس بل قبلت رجليه دليل علي توبتها فقط وليس له علاقة بعادات وتقاليد وليس له علاقة باحترامها للمسيح .ولو ترغبون في ممارسة كل ما فعله المسيح علي الأرض إذن لابد من تطبيق الفكرة كاملة ولابد من تقديم الكهنة حياتهم للصلب عند عمر ال 33 عاماًومن قال وفي أي كتاب ذكر أن المسيح هو الكاهن والكاهن هو المسيح ؟فالمؤمن الحقيقي مهما كانت طائفته فهو من يمثل المسيح علي الأرض وليس من يرتدي زي معين كزي الكهنوت .ثانياً: حسب الإيمان المسيحي المسيح الوحيد بلا خطيئة المسيح والوحيد الذي له القدرة علي غفران الخطايا ايضاإذن هو الوحيد ايضا الذي يستحق ان تفعل معه المراءة الخاطئة ما فعلت.ولو كانو الكهنة او الكتبة او الفريسيين في ذلك العصر يستحقون تقبيل الأرجل لكانت المرأة فعلت ما فعلت معهم والكتبة والفريسيين في ذلك الوقت هما درجة أعلي من الكهنة وفي نفس الوقت هم رؤساء المسيح الدينيين لأن المسيح نفسه في ذالك الوقت كان يهودي من نسل داوودولكن المرأة فعلت هذا مع من يستحق ففط .2 - في انجيل لوقا 22: 47 . 48 ( وَبَيْنَمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ إِذَا جَمْعٌ، وَالَّذِي يُدْعَى يَهُوذَا، أَحَدُ الاثْنَيْ عَشَرَ، يَتَقَدَّمُهُمْ، فَدَنَا مِنْ يَسُوعَ لِيُقَبِّلَهُ.فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «يَا يَهُوذَا، أَبِقُبْلَةٍ تُسَلِّمُ ابْنَ ال ......
#تجربتى
#تقبيل
#الكاهن
#الجزء
#الثانى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756081
الحوار المتمدن
فهمى قلدس - تجربتى مع تقبيل يد الكاهن الجزء الثانى