باسم محمد حسين : شي جين بينغ وحديث الرجل الواثق
#الحوار_المتمدن
#باسم_محمد_حسين في المؤتمر الافتراضي لمنتدى دافوس 2021 تحدث الرئيس الصيني (شي جين بينغ) مخاطباً زعماء العالم والمشاركين في المنتدى مبتدئاً الحديث عن أهم معضلة واجهتها البشرية منذ العام الماضي ولغاية الآن وهي جائحة كورونا، المرض المعدي والذي فتك بمئات الألوف من البشر في مختلف القارات. ولكن حديثه كان نابعاً من ثقته بنفسه وبشعبه المثابر الفعّال حين قال "الشتاء لا يمنع قدوم الربيع، والظلام لن يحجب نور الفجر". ربما هي عبارات بسيطة ولكنها معبرة تعبيراً جميلاً عن ثقة القائد بشعبه الذي يحاول ان يعكسها للعالم أجمع لكي ينجح الجميع في الانتصار على هذا الوباء وقتل هذا الفيروس اللعين وتخليص البشرية من شره. ثم حدد الرفيق الرئيس أربع مهام أمام هذا المنتدى الاقتصادي العالمي وهي:-1- تعزيز التنسيق في السياسات الاقتصادية وبجهود متظافرة من الجميع للوصول الى نمو قوي ومستدام وشامل، وهي دعوة لتركيز الجهود وتعاون عالمي يصب في مصالح جميع الشعوب دون تناسي اي شعب في هذه البسيطة.2- نبذ التمايز الأيديولوجي ودعا الى تعايش سلمي بين الأمم والشعوب على اختلاف انتماءاتها الأيديولوجية وجعل هذا الأمر ثانوياً والتركيز على قيم المحبة والوئام وصولاً للتعايش سلمياً بين شعوب الأرض. 3- كما دعا الى ردم الهوة وتقليص الفجوة بين الدول المتقدمة والدول النامية من خلال التشارك في الفعاليات والمشاريع الناجحة ذات الفائدة الجمعية.4- والمهمة الرابعة التي دعا لها القائد الصيني هي العمل سوياً على مواجهة التحديات الكونية والعمل المشترك على خلق مستقبل أجمل للبشرية من خلال حوكمة العمل على صحة البشرية لأن هذه الأرض هي دار مشتركة للجميع. وفي أكثر من مرة في كلمته في هذا المنتدى الاقتصادي العالمي شدد الرئيس شي على العمل بمبدأ تعددية الأطراف وتشاركها في العمل لخلق مجتمع المستقبل المشترك لكافة شعوب الأرض واكد كذلك على الانفتاح والتسامح ليكون بديلاً عن الاقصاء والانغلاق، لأن أي شعب لوحده لا يستطيع مواجهة ما قد يحدث مستقبلاً وهذه الجائحة خير مثال على ذلك، فبالعمل المشترك وتبادل الخبرات يمكن الوصول الى الأهداف السامية بشكل أسرع وبدون أخطاء من خلال سلوك طرقاً مدروسة بشكل صحيح. كما طالب الرفيق الرئيس شي أعضاء المنتدى بضرورة العمل على صيانة السلام والاستقرار العالميين وصيانة المنظومة التجارية العالمية متعددة الأطراف، واعتماد الأسس الصحيحة في حل المشاكل وتخطي الأزمات، لا فرض الهيمنة من قبل دولة واحدة أو مجموعة دول واللجوء الى عقوبات أو ممارسات يكون ضررها على الشعوب. ان الطريق الصحيح هو التمسك بميثاق الأمم المتحدة كونه الدستور العالمي حيث قال "إن ميثاق الأمم المتحدة قواعد أساسية معترف بها دوليا تحكم العلاقات بين الدول. بدون القانون الدولي والقواعد الدولية التي تم صياغتها والاعتراف بها من قبل المجتمع الدولي، سينزلق العالم إلى قانون الغابة، وستتعرض البشرية لعواقب كارثية".لم يترك القائد الصيني أي فقرة تخص المصالح المشتركة للعالم أجمع إلا وذكرها وذَكَّرَ بها قادة العالم. مما تقدم تتضح نظرة القيادة الصينية الثاقبة لمستقبل الأرض وشعوبها ومدى حرصهم على العمل المشترك في سبيل المجموع.البصرة 3/2/2021 ......
#بينغ
#وحديث
#الرجل
#الواثق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708258
#الحوار_المتمدن
#باسم_محمد_حسين في المؤتمر الافتراضي لمنتدى دافوس 2021 تحدث الرئيس الصيني (شي جين بينغ) مخاطباً زعماء العالم والمشاركين في المنتدى مبتدئاً الحديث عن أهم معضلة واجهتها البشرية منذ العام الماضي ولغاية الآن وهي جائحة كورونا، المرض المعدي والذي فتك بمئات الألوف من البشر في مختلف القارات. ولكن حديثه كان نابعاً من ثقته بنفسه وبشعبه المثابر الفعّال حين قال "الشتاء لا يمنع قدوم الربيع، والظلام لن يحجب نور الفجر". ربما هي عبارات بسيطة ولكنها معبرة تعبيراً جميلاً عن ثقة القائد بشعبه الذي يحاول ان يعكسها للعالم أجمع لكي ينجح الجميع في الانتصار على هذا الوباء وقتل هذا الفيروس اللعين وتخليص البشرية من شره. ثم حدد الرفيق الرئيس أربع مهام أمام هذا المنتدى الاقتصادي العالمي وهي:-1- تعزيز التنسيق في السياسات الاقتصادية وبجهود متظافرة من الجميع للوصول الى نمو قوي ومستدام وشامل، وهي دعوة لتركيز الجهود وتعاون عالمي يصب في مصالح جميع الشعوب دون تناسي اي شعب في هذه البسيطة.2- نبذ التمايز الأيديولوجي ودعا الى تعايش سلمي بين الأمم والشعوب على اختلاف انتماءاتها الأيديولوجية وجعل هذا الأمر ثانوياً والتركيز على قيم المحبة والوئام وصولاً للتعايش سلمياً بين شعوب الأرض. 3- كما دعا الى ردم الهوة وتقليص الفجوة بين الدول المتقدمة والدول النامية من خلال التشارك في الفعاليات والمشاريع الناجحة ذات الفائدة الجمعية.4- والمهمة الرابعة التي دعا لها القائد الصيني هي العمل سوياً على مواجهة التحديات الكونية والعمل المشترك على خلق مستقبل أجمل للبشرية من خلال حوكمة العمل على صحة البشرية لأن هذه الأرض هي دار مشتركة للجميع. وفي أكثر من مرة في كلمته في هذا المنتدى الاقتصادي العالمي شدد الرئيس شي على العمل بمبدأ تعددية الأطراف وتشاركها في العمل لخلق مجتمع المستقبل المشترك لكافة شعوب الأرض واكد كذلك على الانفتاح والتسامح ليكون بديلاً عن الاقصاء والانغلاق، لأن أي شعب لوحده لا يستطيع مواجهة ما قد يحدث مستقبلاً وهذه الجائحة خير مثال على ذلك، فبالعمل المشترك وتبادل الخبرات يمكن الوصول الى الأهداف السامية بشكل أسرع وبدون أخطاء من خلال سلوك طرقاً مدروسة بشكل صحيح. كما طالب الرفيق الرئيس شي أعضاء المنتدى بضرورة العمل على صيانة السلام والاستقرار العالميين وصيانة المنظومة التجارية العالمية متعددة الأطراف، واعتماد الأسس الصحيحة في حل المشاكل وتخطي الأزمات، لا فرض الهيمنة من قبل دولة واحدة أو مجموعة دول واللجوء الى عقوبات أو ممارسات يكون ضررها على الشعوب. ان الطريق الصحيح هو التمسك بميثاق الأمم المتحدة كونه الدستور العالمي حيث قال "إن ميثاق الأمم المتحدة قواعد أساسية معترف بها دوليا تحكم العلاقات بين الدول. بدون القانون الدولي والقواعد الدولية التي تم صياغتها والاعتراف بها من قبل المجتمع الدولي، سينزلق العالم إلى قانون الغابة، وستتعرض البشرية لعواقب كارثية".لم يترك القائد الصيني أي فقرة تخص المصالح المشتركة للعالم أجمع إلا وذكرها وذَكَّرَ بها قادة العالم. مما تقدم تتضح نظرة القيادة الصينية الثاقبة لمستقبل الأرض وشعوبها ومدى حرصهم على العمل المشترك في سبيل المجموع.البصرة 3/2/2021 ......
#بينغ
#وحديث
#الرجل
#الواثق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708258
الحوار المتمدن
باسم محمد حسين - شي جين بينغ وحديث الرجل الواثق
عبدالرزاق دحنون : ماذا سيحدث بعد رحيل الرئيس الصيني شي جين بينغ؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون إلى الصديق العزيز منير كريمهذه المادة مستلَّة من تقرير كتبه "جود بلانشيت" و " ريتشارد مكغريغور" تحت عنوان: "ما بعد شي جين بينغ: سيناريوهات المستقبل عن تعاقب القيادة "، الذي نشره "مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية" و"معهد لوي" في أبريل (نيسان) 2021، وقد أُخذت منه تلك المقالة، بتصرّف.بعد حوالي تسع سنوات في المنصب، يهيمن الرئيس الصيني شي جين بينغ على النظام السياسي لبلاده. إذ يتحكم في الجيش وعملية صنع السياسات المحلية، والدبلوماسية الدولية. وكذلك تجعله قوته التي لا تضاهى داخل "الحزب الشيوعي الصيني" شخصاً لا يمكن المساس به، ومن دون منافسين سياسيين موثوقين، سيكون أي قرار بالتقاعد مبنياً على ما يراه شي مناسباً ووفقاً لجدوله الزمني. وقد سمحتْ له إزالة حدود الفترة الرئاسية في عام 2018 بالحكم إلى أجل غير مسمى، إذا اختار ذلك. وفي حالة تخلي شي عن مناصبه القيادية الرسمية، فمن المرجح أن يحتفظ بالسيطرة الفعلية على "الحزب الشيوعي الصيني" و"جيش التحرير الشعبي". وكلما طالت مدة توليه السلطة، زاد توافق الهيكل السياسي مع شخصيته وأهدافه ونزواته وشبكة عملائه. وكل يوم يبقى فيه شي في منصبه، يصبح دوره أكثر أهمية للاستقرار السياسي في الصين.في المقابل، يأتي ذلك التكديس للقوة الشخصية على حساب الصين. لم يعيّن شي خليفة له، ما يلقي ظلالاً من الشك على مستقبل نظام يعتمد بشكل متزايد على قيادته. ومن المرجح أنّ عدداً قليلاً فحسب من كبار مسؤولي الحزب يملكون فكرة عن خطط شي الطويلة الأجل. وقد التزموا الصمت حتى الآن، بشأن المدة التي ينوي البقاء فيها في القيادة. هل سيتقاعد في المؤتمر العشرين للحزب في 2022، أم أنه سيتشبث بالسلطة إلى الأبد؟ إذا مات فجأة خلال تولّيه الرئاسة، على غرار ما حصل مع ستالين في 1953، هل سيعاني الحزب انقساماً يتنافس فيه الخصوم على تولي زمام الأمور؟ هل سيتمكن المراقبون الخارجيون حتى من مجرد ملاحظة بوادر الخلاف؟لا يشكّل طرح تلك الأسئلة مجرد تكهنات فارغة. يوماً ما، سيخرج شي من المسرح السياسي. وفي المقابل، فمن دون أي إشارة إلى وقت المغادرة والطريقة التي سيغادر فيها، أو من سيحل محله عندئذ، تواجه الصين احتمال حدوث أزمة خلافة. على مدى السنوات القليلة الماضية، أزال شي المعايير الهشّة في "الحزب الشيوعي الصيني" المتعلقة بتقاسم السلطة ونقلها. وعندما يحين الوقت لاستبداله، على النحو الواجب حتماً، يمكن أن تكون للاضطراب في بكين آثار مزعزعة للاستقرار تمتد إلى ما هو أبعد من حدود الصين.تعتبر عمليات النقل السلمي والمنهجي والمنتظم للسلطة أمراً مفروغاً منه إلى حدٍّ كبير في الديمقراطيات الحديثة، لكنّ التحولات الجامحة تشكّل مصدراً للصراع وعدم الاستقرار في جميع أنحاء العالم. حتى الأنظمة الديمقراطية التي تسود فيها إجراءات قانونية صارمة واتفاقات طويلة الأمد حول مسار الخلافة، ليست محصنة ضد عمليات النقل المتزعزعة، كما يتضح من الجهود الأخيرة التي بذلها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في تشويه النصر الانتخابي للرئيس جو بايدن. وعلى نحوٍ مماثل، تتيح القيود القانونية والسياسية غير الكافية في بلدان عدّة لشاغلي المناصب أن يتمسكوا بالسلطة، غالباً إلى أجل غير مسمى. وحينما تكون الإجراءات القانونية أكثر قوة، يعقد القادة العزم على البقاء في مناصبهم ويقومون بتنحية خصومهم السياسيين أو حتى سجنهم بشكل استباقي. وعلى الرغم من أن بعض الحكام الأُتوقراطيين ينجحون في صد التهديدات المحدقة بسلطتهم، إلا أن الجهود المبذولة للحكم مدى الحياة يمكن أن تؤدي أيضاً إلى حدوث أز ......
#ماذا
#سيحدث
#رحيل
#الرئيس
#الصيني
#بينغ؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727604
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون إلى الصديق العزيز منير كريمهذه المادة مستلَّة من تقرير كتبه "جود بلانشيت" و " ريتشارد مكغريغور" تحت عنوان: "ما بعد شي جين بينغ: سيناريوهات المستقبل عن تعاقب القيادة "، الذي نشره "مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية" و"معهد لوي" في أبريل (نيسان) 2021، وقد أُخذت منه تلك المقالة، بتصرّف.بعد حوالي تسع سنوات في المنصب، يهيمن الرئيس الصيني شي جين بينغ على النظام السياسي لبلاده. إذ يتحكم في الجيش وعملية صنع السياسات المحلية، والدبلوماسية الدولية. وكذلك تجعله قوته التي لا تضاهى داخل "الحزب الشيوعي الصيني" شخصاً لا يمكن المساس به، ومن دون منافسين سياسيين موثوقين، سيكون أي قرار بالتقاعد مبنياً على ما يراه شي مناسباً ووفقاً لجدوله الزمني. وقد سمحتْ له إزالة حدود الفترة الرئاسية في عام 2018 بالحكم إلى أجل غير مسمى، إذا اختار ذلك. وفي حالة تخلي شي عن مناصبه القيادية الرسمية، فمن المرجح أن يحتفظ بالسيطرة الفعلية على "الحزب الشيوعي الصيني" و"جيش التحرير الشعبي". وكلما طالت مدة توليه السلطة، زاد توافق الهيكل السياسي مع شخصيته وأهدافه ونزواته وشبكة عملائه. وكل يوم يبقى فيه شي في منصبه، يصبح دوره أكثر أهمية للاستقرار السياسي في الصين.في المقابل، يأتي ذلك التكديس للقوة الشخصية على حساب الصين. لم يعيّن شي خليفة له، ما يلقي ظلالاً من الشك على مستقبل نظام يعتمد بشكل متزايد على قيادته. ومن المرجح أنّ عدداً قليلاً فحسب من كبار مسؤولي الحزب يملكون فكرة عن خطط شي الطويلة الأجل. وقد التزموا الصمت حتى الآن، بشأن المدة التي ينوي البقاء فيها في القيادة. هل سيتقاعد في المؤتمر العشرين للحزب في 2022، أم أنه سيتشبث بالسلطة إلى الأبد؟ إذا مات فجأة خلال تولّيه الرئاسة، على غرار ما حصل مع ستالين في 1953، هل سيعاني الحزب انقساماً يتنافس فيه الخصوم على تولي زمام الأمور؟ هل سيتمكن المراقبون الخارجيون حتى من مجرد ملاحظة بوادر الخلاف؟لا يشكّل طرح تلك الأسئلة مجرد تكهنات فارغة. يوماً ما، سيخرج شي من المسرح السياسي. وفي المقابل، فمن دون أي إشارة إلى وقت المغادرة والطريقة التي سيغادر فيها، أو من سيحل محله عندئذ، تواجه الصين احتمال حدوث أزمة خلافة. على مدى السنوات القليلة الماضية، أزال شي المعايير الهشّة في "الحزب الشيوعي الصيني" المتعلقة بتقاسم السلطة ونقلها. وعندما يحين الوقت لاستبداله، على النحو الواجب حتماً، يمكن أن تكون للاضطراب في بكين آثار مزعزعة للاستقرار تمتد إلى ما هو أبعد من حدود الصين.تعتبر عمليات النقل السلمي والمنهجي والمنتظم للسلطة أمراً مفروغاً منه إلى حدٍّ كبير في الديمقراطيات الحديثة، لكنّ التحولات الجامحة تشكّل مصدراً للصراع وعدم الاستقرار في جميع أنحاء العالم. حتى الأنظمة الديمقراطية التي تسود فيها إجراءات قانونية صارمة واتفاقات طويلة الأمد حول مسار الخلافة، ليست محصنة ضد عمليات النقل المتزعزعة، كما يتضح من الجهود الأخيرة التي بذلها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في تشويه النصر الانتخابي للرئيس جو بايدن. وعلى نحوٍ مماثل، تتيح القيود القانونية والسياسية غير الكافية في بلدان عدّة لشاغلي المناصب أن يتمسكوا بالسلطة، غالباً إلى أجل غير مسمى. وحينما تكون الإجراءات القانونية أكثر قوة، يعقد القادة العزم على البقاء في مناصبهم ويقومون بتنحية خصومهم السياسيين أو حتى سجنهم بشكل استباقي. وعلى الرغم من أن بعض الحكام الأُتوقراطيين ينجحون في صد التهديدات المحدقة بسلطتهم، إلا أن الجهود المبذولة للحكم مدى الحياة يمكن أن تؤدي أيضاً إلى حدوث أز ......
#ماذا
#سيحدث
#رحيل
#الرئيس
#الصيني
#بينغ؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727604
الحوار المتمدن
عبدالرزاق دحنون - ماذا سيحدث بعد رحيل الرئيس الصيني شي جين بينغ؟
احمد صالح سلوم : هل ماوتسي تونغ غير دينغ هسياو بينغ ام أنهما يكملان بعضهما البعض؟
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم من أين تتابع رفيق محمد اخبار الصين.. يبدو أن مصادري مختلفة عن مصادرك.. على كل رفيق محمد الأساس النظري يجعل لكل منا مصطلحات وهذا ليس سيئا وللتقريب بيننا لا بد من النقاش فمثلا التقييم ينطلق من تخديم كل طرف لمعطيات اقتصادية معينة لخدمة أغلبية الشعب دون فقدان النظرية التي ترسم لنا التجربة وتصححها..في طريق التجربة الصينية تم تطبيق العديد من محاولات التنمية بعضها فشل، بعضها تم الاستفادة منه وتطويره، وبعضها تم تجاوزه فمثلا تطرح وسائل اعلام غربية ان ماو غير دينغ هيساو بينغ بينما الأول بتقييم عام للتجربة هو من أسس البنية الإدارية المعقدة وسيطر على التراكم الاجتماعي ولولاهما لم انفتحت الصين باقتدار في عهد بينغ على الغرب وشركاته الاخطبوطية..اي أنهما يكملان بعضهما البعض ويعبران عن مرحلتين مختلفين جذريا من البنى الاقتصادية والاجتماعية بعد الاحتلالات للصين بعهد ماو وبعد اربعين سنة من حكم شيوعي للصين بعهد بينغ وهما ليسا نهجين مختلفين بل تعبيران لمواجهة تعقيدات كل مرحلة وتحدياتها..حيث كأحد الشواهد على هذا الأمر ان لم يتم التخلي عن التخطيط المركزي رغم وجود قطاع خاص كبير في الصين ولم يتم التخلي عن سعر غير معوم لليوان رغم أنها قدس اقداس النهب النيوليبرالي و انفتاح الصين منذ اكثر من اربعين عام وهذا ما جنب الصين أزمة التمويل التي اطاحت او كادت بالولايات المتحدة..حول قومية ترامب، ترامب نسبيا بيدق كان مطلوبا لهذا فاز ولم ينجز ما ارادته الاوليغارشية فعزلته ربما ساندرز كان مختلفا نسبيا لهذا لم تسمح الاوليغارشية بصعودة رغم انه بسهولة يطيح بترامب.. وها انت ترى أن ترامب و بايدن بملفات كثيرة يتبعان السياسة نفسها للدولة الأمريكية العميفة من نووي إيران والصين إلى هروب من افغانستان ثم قريبا سوريا والعراق ومحميات الخليج وغرب آسيا.. يا ريت رفيق محمد روابط لمتابعة اخبار الصين الشحيحة لدى َوكالتا أنباء صينية رسمية و منشورات لمدرسة التبعية وهذا ليس كاف حتى لو كانت الروابط مختلفة عن وجهة نظري فإنها مفيدة لتقييم عقلية تحرير الاخبار لدى هذه المصادر..رفيق محمد لا يوجد يسار وايضا ليبرالي بكندا او أوروبا الغربية او الولايات المتحدة موقفك صحيح بأن الطرفين مجرمين.. فالحزب الحاكم بكندا نيوليبرالي يميني مجرم يعيش على المشاركة بجرائم الحرب السعودية ضد شعب اليمن بتصدير اسلحته والحزب المحافظ الكندي بسياسات نيوليبرالية يمينية كالفرق بين ماكرون ولوبان او ترامب و بايدن فهما خدم النيوليبرالية او الاقلية المالية الاوليغارشية وفي النهاية لا بديل عن حكم يساري جذري على النمط الماوى لان النظام الرأسمالي تآكل وأصبح عاجزا.. العرب يدمرون مستقبل أولادهم ايضا لمجرد كما ذكرت ان يضحك عليهم حزب تاجر السلاح الكندي الحالي بسماحه بقطعة قماش على الرأس تسمى حجاب لان المرأة تعتبر حسب النيوليبرالي الهمجي الإسلامي راشد الغنوشي هي طنجرة او مقلاة او فرن جنسي او حسب تعبيره وعاء جنسي تحتاج إلى تغطية وهو يقتل باسلحته المصدرة لمملكة دواعش ال سعود ونهيان آلاف اليمنيين شهريا وربما يكون أولادهم وقود الحروب القادمة وخلي قطعة القماش تنفعهم ساعتها او تنفعهم محمية العيديد الاخوانجية المجرمة وحجاباتها العاهرة..العرب كما تنبلوا وتبنوا فكر السي اي ايه للشعراوي والقرضاوي والغزالي ومحمد حسان وعمرو خالد والعريفي وجر ودمروا بلدانهم و انتحروا هاهم يكملون مشوار انتحارهم و َانتحار أولادهم بدعم أسياد الاخوانجية كميركل و من على شاكلته النيوليبرالية ألفاشية المجرمة في كندا وغيرها التي تدمر كل أساسات الضمان ال ......
#ماوتسي
#تونغ
#دينغ
#هسياو
#بينغ
#أنهما
#يكملان
#بعضهما
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732257
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم من أين تتابع رفيق محمد اخبار الصين.. يبدو أن مصادري مختلفة عن مصادرك.. على كل رفيق محمد الأساس النظري يجعل لكل منا مصطلحات وهذا ليس سيئا وللتقريب بيننا لا بد من النقاش فمثلا التقييم ينطلق من تخديم كل طرف لمعطيات اقتصادية معينة لخدمة أغلبية الشعب دون فقدان النظرية التي ترسم لنا التجربة وتصححها..في طريق التجربة الصينية تم تطبيق العديد من محاولات التنمية بعضها فشل، بعضها تم الاستفادة منه وتطويره، وبعضها تم تجاوزه فمثلا تطرح وسائل اعلام غربية ان ماو غير دينغ هيساو بينغ بينما الأول بتقييم عام للتجربة هو من أسس البنية الإدارية المعقدة وسيطر على التراكم الاجتماعي ولولاهما لم انفتحت الصين باقتدار في عهد بينغ على الغرب وشركاته الاخطبوطية..اي أنهما يكملان بعضهما البعض ويعبران عن مرحلتين مختلفين جذريا من البنى الاقتصادية والاجتماعية بعد الاحتلالات للصين بعهد ماو وبعد اربعين سنة من حكم شيوعي للصين بعهد بينغ وهما ليسا نهجين مختلفين بل تعبيران لمواجهة تعقيدات كل مرحلة وتحدياتها..حيث كأحد الشواهد على هذا الأمر ان لم يتم التخلي عن التخطيط المركزي رغم وجود قطاع خاص كبير في الصين ولم يتم التخلي عن سعر غير معوم لليوان رغم أنها قدس اقداس النهب النيوليبرالي و انفتاح الصين منذ اكثر من اربعين عام وهذا ما جنب الصين أزمة التمويل التي اطاحت او كادت بالولايات المتحدة..حول قومية ترامب، ترامب نسبيا بيدق كان مطلوبا لهذا فاز ولم ينجز ما ارادته الاوليغارشية فعزلته ربما ساندرز كان مختلفا نسبيا لهذا لم تسمح الاوليغارشية بصعودة رغم انه بسهولة يطيح بترامب.. وها انت ترى أن ترامب و بايدن بملفات كثيرة يتبعان السياسة نفسها للدولة الأمريكية العميفة من نووي إيران والصين إلى هروب من افغانستان ثم قريبا سوريا والعراق ومحميات الخليج وغرب آسيا.. يا ريت رفيق محمد روابط لمتابعة اخبار الصين الشحيحة لدى َوكالتا أنباء صينية رسمية و منشورات لمدرسة التبعية وهذا ليس كاف حتى لو كانت الروابط مختلفة عن وجهة نظري فإنها مفيدة لتقييم عقلية تحرير الاخبار لدى هذه المصادر..رفيق محمد لا يوجد يسار وايضا ليبرالي بكندا او أوروبا الغربية او الولايات المتحدة موقفك صحيح بأن الطرفين مجرمين.. فالحزب الحاكم بكندا نيوليبرالي يميني مجرم يعيش على المشاركة بجرائم الحرب السعودية ضد شعب اليمن بتصدير اسلحته والحزب المحافظ الكندي بسياسات نيوليبرالية يمينية كالفرق بين ماكرون ولوبان او ترامب و بايدن فهما خدم النيوليبرالية او الاقلية المالية الاوليغارشية وفي النهاية لا بديل عن حكم يساري جذري على النمط الماوى لان النظام الرأسمالي تآكل وأصبح عاجزا.. العرب يدمرون مستقبل أولادهم ايضا لمجرد كما ذكرت ان يضحك عليهم حزب تاجر السلاح الكندي الحالي بسماحه بقطعة قماش على الرأس تسمى حجاب لان المرأة تعتبر حسب النيوليبرالي الهمجي الإسلامي راشد الغنوشي هي طنجرة او مقلاة او فرن جنسي او حسب تعبيره وعاء جنسي تحتاج إلى تغطية وهو يقتل باسلحته المصدرة لمملكة دواعش ال سعود ونهيان آلاف اليمنيين شهريا وربما يكون أولادهم وقود الحروب القادمة وخلي قطعة القماش تنفعهم ساعتها او تنفعهم محمية العيديد الاخوانجية المجرمة وحجاباتها العاهرة..العرب كما تنبلوا وتبنوا فكر السي اي ايه للشعراوي والقرضاوي والغزالي ومحمد حسان وعمرو خالد والعريفي وجر ودمروا بلدانهم و انتحروا هاهم يكملون مشوار انتحارهم و َانتحار أولادهم بدعم أسياد الاخوانجية كميركل و من على شاكلته النيوليبرالية ألفاشية المجرمة في كندا وغيرها التي تدمر كل أساسات الضمان ال ......
#ماوتسي
#تونغ
#دينغ
#هسياو
#بينغ
#أنهما
#يكملان
#بعضهما
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732257
الحوار المتمدن
احمد صالح سلوم - هل ماوتسي تونغ غير دينغ هسياو بينغ ام أنهما يكملان بعضهما البعض؟
يوسف حاجي : شي چن بينغ
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حاجي كيف تمكن الرئيس الصيني من محاربة الفساد ؟ وكيف استطاع أن يقود بلاده لتكون دولة عظمى ؟ وما هي الخطوات الاصلاحية التي اتخذها ؟حينما تولى شي چن بينغ رئيس الصين الحالي الحكم في مارس 2013 قال: إن شعبنا ينتظر منا الكثير والكثير جدًا؛ فهو يستحق تعليمًا أفضل، ورعاية صحية جيدة، وفرصًا للعمل، وحياة كريمة بلا فقر أو حاجة، فأكمل ما بدأه سابقوه في القضاء على الفقر في بلده، ووفر لكل فرد في شعبه، الذي وصل تعداده إلى مليار و450 مليون نسمة، فرصة للعمل، بل سنَّ عشرات القوانين ليحمي حق شعبه في الحياة الكريمة، وجعل التعليم الراقي والعام حقًا مقدسًا للجميع، تبذل الدولة كل غالٍ ورخيص من أجل أن يصل إلى كل طفل حتى ينتهي من جامعته مجندًا بعلمه،وفي عصره تطورت المستشفيات الصينية تطورًا فاق الخيال،وأبرم اتفاقيات تعاون بين معظم مستشفيات الصين الكبيرة مع مستشفيات أمريكا الراقية، بل وجعل دعم المستشفيات وترتيبها في الجودة معتمدًا اعتمادًا كليًّا على كمية الانتاج السنوية من البحوث العلمية ليحفِّز الأبحاث الطبية التي قفزت قفزة مذهلة، فأرسلت المستشفيات الآلاف من باحثيها للتدريب في معامل الغرب، خاصة أمريكا، جعل "شي" العلاج الصحي والدواء مجانًا لشعبه كله؛ لتدب الصحة في أوصاله، فيعمل وينتج أكثر، فتراه في الحقول يدعم فلاحي الصين، ويزودهم مجانًا بأرقى التكنولوجيا لينتجوا بغزارة، فترى الحقول الزراعية تغطي معظم الاراضي الشاسعة وترى منتجاتهم الزراعية تكفيهم وتفيض وعمل المستحيل ليحافظ على التفوق الصناعي للعامل الصيني من تدريب وحماية لمنتجاته في جميع مراحل تصنيعها، سافر حول العالم شرقه وغربه لإقامة العلاقات القوية مع دولته، وحوّل سفاراته في العالم إلى خلايا نحل تمد العامل الصيني بالأفكار ليُصَنِّع ما يريده العالم، فهو يعرف تمامًا ما تحتاج إليه الأسواق العالمية ! حوّل "شي" قرى الصين إلى مصانع صغيرة، فقرية كاملة تصنع الطائرات الورقية، وثانية تصنع الكراسي، وثالثة تصنع مكونات الكمبيوتر، وأحاطها بجيش من المسوّقين حول العالم، فإذا أغلقت فرنسا سوقها، فتح سوقًا في السودان، وإذا توقفت أمريكا عن استيراد سلعة، وجد من يستوردها في الكونغو والأرجنتين، تعهد لعماله أن بضاعتهم لن تبور أبدًا! أرهق أمريكا ودول العالم بقوانينه حمايةً لعملته كي يحمي صناعاته الرخيصة والمنافسة! ومن أفضل ما قام به هو محاربة الفساد في جميع صوره، وبيد من حديد، وهو نفس ما فعله حينما كان محافظًا لشنغهاي- أكبر مدن الصين-فخلال العام الأول وحده عزل أكثر من مئة شخص من كبار رجال الدولة الفاسدين، ونحو 200ألف من موظفي الحكومة، الرئيس "شي" رجل مثقف، وحاصل على درجة الدكتوراة في القانون، وقد قال: إنَّ النظام القضائى يحتاج إلى ثورة إصلاح؛ فغيّره تمامًا ليواكب العصر،لم يقل كلمة واحدة إلا وحققها، ولم يطلق وعدًا واحدًا في الهواء؛ بل صدق عمله قوله،قال إنَّ الصين لا تصدر الثورات، ولا تصدر الجوع والفقر، ولا تتسبب في أي صداع لغيرها من الدول، جعل الرئيس "شي" شعبه الصيني سعيدًا منذ أن يفتح عينيه كل صباح في مسكن آمن رائع محاط بجميع الخدمات، بعد أن أتمَّ أكبر عملية إحلال وتجديد في التاريخ بنقل معظم شعبه إلى بيوت جديدة في جميع المدن، حيث يذهب المواطن الصيني سعيدًا إلى عمله بمواصلات غاية في النظام، وقطارات سريعة ومنضبطة بالثانية بين المدن، حتى جميع تعاملات المواطنين المالية اليومية جعلها سهلة وميسرة عن طريق التليفون المحمول؛ فيكفي المسح الضوئي لكود تليفونك لتدفع أي شيء في أي مكان، وفي ثانية واحدة، حين تولى مسؤولية تنظيم دورة الألعاب الأولمبية قبل تول ......
#بينغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761589
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حاجي كيف تمكن الرئيس الصيني من محاربة الفساد ؟ وكيف استطاع أن يقود بلاده لتكون دولة عظمى ؟ وما هي الخطوات الاصلاحية التي اتخذها ؟حينما تولى شي چن بينغ رئيس الصين الحالي الحكم في مارس 2013 قال: إن شعبنا ينتظر منا الكثير والكثير جدًا؛ فهو يستحق تعليمًا أفضل، ورعاية صحية جيدة، وفرصًا للعمل، وحياة كريمة بلا فقر أو حاجة، فأكمل ما بدأه سابقوه في القضاء على الفقر في بلده، ووفر لكل فرد في شعبه، الذي وصل تعداده إلى مليار و450 مليون نسمة، فرصة للعمل، بل سنَّ عشرات القوانين ليحمي حق شعبه في الحياة الكريمة، وجعل التعليم الراقي والعام حقًا مقدسًا للجميع، تبذل الدولة كل غالٍ ورخيص من أجل أن يصل إلى كل طفل حتى ينتهي من جامعته مجندًا بعلمه،وفي عصره تطورت المستشفيات الصينية تطورًا فاق الخيال،وأبرم اتفاقيات تعاون بين معظم مستشفيات الصين الكبيرة مع مستشفيات أمريكا الراقية، بل وجعل دعم المستشفيات وترتيبها في الجودة معتمدًا اعتمادًا كليًّا على كمية الانتاج السنوية من البحوث العلمية ليحفِّز الأبحاث الطبية التي قفزت قفزة مذهلة، فأرسلت المستشفيات الآلاف من باحثيها للتدريب في معامل الغرب، خاصة أمريكا، جعل "شي" العلاج الصحي والدواء مجانًا لشعبه كله؛ لتدب الصحة في أوصاله، فيعمل وينتج أكثر، فتراه في الحقول يدعم فلاحي الصين، ويزودهم مجانًا بأرقى التكنولوجيا لينتجوا بغزارة، فترى الحقول الزراعية تغطي معظم الاراضي الشاسعة وترى منتجاتهم الزراعية تكفيهم وتفيض وعمل المستحيل ليحافظ على التفوق الصناعي للعامل الصيني من تدريب وحماية لمنتجاته في جميع مراحل تصنيعها، سافر حول العالم شرقه وغربه لإقامة العلاقات القوية مع دولته، وحوّل سفاراته في العالم إلى خلايا نحل تمد العامل الصيني بالأفكار ليُصَنِّع ما يريده العالم، فهو يعرف تمامًا ما تحتاج إليه الأسواق العالمية ! حوّل "شي" قرى الصين إلى مصانع صغيرة، فقرية كاملة تصنع الطائرات الورقية، وثانية تصنع الكراسي، وثالثة تصنع مكونات الكمبيوتر، وأحاطها بجيش من المسوّقين حول العالم، فإذا أغلقت فرنسا سوقها، فتح سوقًا في السودان، وإذا توقفت أمريكا عن استيراد سلعة، وجد من يستوردها في الكونغو والأرجنتين، تعهد لعماله أن بضاعتهم لن تبور أبدًا! أرهق أمريكا ودول العالم بقوانينه حمايةً لعملته كي يحمي صناعاته الرخيصة والمنافسة! ومن أفضل ما قام به هو محاربة الفساد في جميع صوره، وبيد من حديد، وهو نفس ما فعله حينما كان محافظًا لشنغهاي- أكبر مدن الصين-فخلال العام الأول وحده عزل أكثر من مئة شخص من كبار رجال الدولة الفاسدين، ونحو 200ألف من موظفي الحكومة، الرئيس "شي" رجل مثقف، وحاصل على درجة الدكتوراة في القانون، وقد قال: إنَّ النظام القضائى يحتاج إلى ثورة إصلاح؛ فغيّره تمامًا ليواكب العصر،لم يقل كلمة واحدة إلا وحققها، ولم يطلق وعدًا واحدًا في الهواء؛ بل صدق عمله قوله،قال إنَّ الصين لا تصدر الثورات، ولا تصدر الجوع والفقر، ولا تتسبب في أي صداع لغيرها من الدول، جعل الرئيس "شي" شعبه الصيني سعيدًا منذ أن يفتح عينيه كل صباح في مسكن آمن رائع محاط بجميع الخدمات، بعد أن أتمَّ أكبر عملية إحلال وتجديد في التاريخ بنقل معظم شعبه إلى بيوت جديدة في جميع المدن، حيث يذهب المواطن الصيني سعيدًا إلى عمله بمواصلات غاية في النظام، وقطارات سريعة ومنضبطة بالثانية بين المدن، حتى جميع تعاملات المواطنين المالية اليومية جعلها سهلة وميسرة عن طريق التليفون المحمول؛ فيكفي المسح الضوئي لكود تليفونك لتدفع أي شيء في أي مكان، وفي ثانية واحدة، حين تولى مسؤولية تنظيم دورة الألعاب الأولمبية قبل تول ......
#بينغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761589
الحوار المتمدن
يوسف حاجي - شي چن بينغ
هشام جمال داوود : اختبار المهارات القيادية للرئيس الصيني شي جين بينغ
#الحوار_المتمدن
#هشام_جمال_داوود قبل المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي الصيني المقرر عقده نهاية عام 2022 وتصاعد التوترات مع تايوان في أعقاب المؤتمر مرت زيارة رئيسة مجلس النواب الانريكي نانسي بيلوسي التي طال انتظارها الى تايوان دون وقوع حوادث، ومع ذلك أعربت الصين عن غضبها في تايوان من خلال العرض العسكري المستمر كإشارة إلى انزعاجها من التحدي الذي ألقاه جو بايدن.بداية يجب ذكر مسألتين:الأولى: كانت الزيارة بمثابة اختبار للرئيس شي جين بينغ كزعيم صيني، في الفترة التي تسبق مؤتمر الحزب الشيوعي الصيني المقرر عقده هذا العام خصوصاً وانه يسعى لولاية ثالثة. الثانية: هو الحاجة لفهم دوافع الولايات المتحدة والصين في أفعال كل منهما والنظرة التكهنية للمسار المستقبلي لعلاقاتهما. في أعقاب ذلك قطعت الصين جميع الروابط مع الولايات المتحدة وأعلنت أن المشاركة لم تعد ممكنة. المواجهة هي الإشارة التي يتم إرسالها على وجه التحديد لأن شي جين بينغ يستعد لتتويج نفسه كزعيم مرة أخرى.وتايوان هي بالفعل القضية الداخلية الأساسية للصين اليوم وسيحدد تعامل الرئيس الصيني معها موقفه السياسي داخل الحزب الشيوعي الصيني. من منظور أمريكي كانت الزيارة إشارة مهمة إلى أن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة تجاه تايوان، فكتبت بيلوسي في صحيفة واشنطن بوست أن "زيارة وفد الكونجرس يجب أن يُنظر إليها على أنها بيان لا لبس فيه بأن أمريكا تقف إلى جانب تايوان" ثم أعلنت أن التزام الولايات المتحدة بديمقراطية تايوان كان "صارمًا". تدرك كل من الولايات المتحدة والصين احتمالات الحوادث العسكرية ومخاطر التصعيد المفاجئ وبهذا المعنى فإن تقييم سيطرة شي على جيش التحرير الشعبى الصينى كان سيتم اختباره إلى أقصى حد. في نهاية تموز 2022عادت مجموعة حاملة الطائرات الأمريكية بقيادة حاملة الطائرات (رونالد ريغان) إلى بحر الصين الجنوبي بعد إجراء اتصالات مع ميناء في سنغافورة. ومثلما يجري الجيش الصيني تدريبات في المناطق الساحلية كان الانتشار الواسع للولايات المتحدة بمثابة اشارة واضحة للجيش الصيني الذي يلوح دائمًا بغزو تايوان. كرئيس، كان شي جين بينغ يحاول إظهار نفسه بأنه تفوق على سلفيه وهما كل من (جيانغ زيمين) و(هو جين تاو) من حيث الإنجازات، وان بإمكانه ان يعتبر نفسه بأنه أدار السياسة الداخلية والعلاقات مع الولايات المتحدة بمهارة وخاصة فيما يتعلق بقضية تايوان بعد أن ركز تماماً على القومية الصينية وعلى إظهار القوة.إضافة على ذلك فهو يفتخر بكونه صاحب القرار التاريخي الثالث للحزب الشيوعي الصيني والذي لم يسبقه بمثله من القرارات سوى زعيمان فقط وهما ماو تسيتونغ عام 1945 و تشياو بينغ 1981، وهذا القرار يتيح لشي جين بينغ ان يبقى رئيسا مدى الحياة.إن إظهاره للقوة العسكرية في مضيق تايوان هو أيضًا تذكير للعالم بأنه يسيطر تمامًا على جيش التحرير الشعبي وبهذا المعنى فإن الخطاب المدعوم بالقوة قد نجح بشكل جيد بالنسبة إليه ولهذا قال لجو بايدن "إذا لعبت بالنار فسوف تحرق نفسك". وكان هذا عبر الهاتف رغم التوتر الذي يخيم على العلاقات الثنائية. على الرغم من أن الصين تظهر موقفًا متشددًا بشأن تايوان، إلا أنها في الواقع تريد تجنب إظهار الارتباك قبل المؤتمر الوطني. على الأرجح ان الصين ستستمر في الحفاظ على إجراءاتها المضادة في فترة ما قبل مؤتمرها الشيوعي ولكن على المدى الطويل تعرف بأن هذه المعركة لا يستطيع شي جين بينغ تحمل خسارتها لأنها تعني نهايته كزعيم. ......
#اختبار
#المهارات
#القيادية
#للرئيس
#الصيني
#بينغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766092
#الحوار_المتمدن
#هشام_جمال_داوود قبل المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي الصيني المقرر عقده نهاية عام 2022 وتصاعد التوترات مع تايوان في أعقاب المؤتمر مرت زيارة رئيسة مجلس النواب الانريكي نانسي بيلوسي التي طال انتظارها الى تايوان دون وقوع حوادث، ومع ذلك أعربت الصين عن غضبها في تايوان من خلال العرض العسكري المستمر كإشارة إلى انزعاجها من التحدي الذي ألقاه جو بايدن.بداية يجب ذكر مسألتين:الأولى: كانت الزيارة بمثابة اختبار للرئيس شي جين بينغ كزعيم صيني، في الفترة التي تسبق مؤتمر الحزب الشيوعي الصيني المقرر عقده هذا العام خصوصاً وانه يسعى لولاية ثالثة. الثانية: هو الحاجة لفهم دوافع الولايات المتحدة والصين في أفعال كل منهما والنظرة التكهنية للمسار المستقبلي لعلاقاتهما. في أعقاب ذلك قطعت الصين جميع الروابط مع الولايات المتحدة وأعلنت أن المشاركة لم تعد ممكنة. المواجهة هي الإشارة التي يتم إرسالها على وجه التحديد لأن شي جين بينغ يستعد لتتويج نفسه كزعيم مرة أخرى.وتايوان هي بالفعل القضية الداخلية الأساسية للصين اليوم وسيحدد تعامل الرئيس الصيني معها موقفه السياسي داخل الحزب الشيوعي الصيني. من منظور أمريكي كانت الزيارة إشارة مهمة إلى أن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة تجاه تايوان، فكتبت بيلوسي في صحيفة واشنطن بوست أن "زيارة وفد الكونجرس يجب أن يُنظر إليها على أنها بيان لا لبس فيه بأن أمريكا تقف إلى جانب تايوان" ثم أعلنت أن التزام الولايات المتحدة بديمقراطية تايوان كان "صارمًا". تدرك كل من الولايات المتحدة والصين احتمالات الحوادث العسكرية ومخاطر التصعيد المفاجئ وبهذا المعنى فإن تقييم سيطرة شي على جيش التحرير الشعبى الصينى كان سيتم اختباره إلى أقصى حد. في نهاية تموز 2022عادت مجموعة حاملة الطائرات الأمريكية بقيادة حاملة الطائرات (رونالد ريغان) إلى بحر الصين الجنوبي بعد إجراء اتصالات مع ميناء في سنغافورة. ومثلما يجري الجيش الصيني تدريبات في المناطق الساحلية كان الانتشار الواسع للولايات المتحدة بمثابة اشارة واضحة للجيش الصيني الذي يلوح دائمًا بغزو تايوان. كرئيس، كان شي جين بينغ يحاول إظهار نفسه بأنه تفوق على سلفيه وهما كل من (جيانغ زيمين) و(هو جين تاو) من حيث الإنجازات، وان بإمكانه ان يعتبر نفسه بأنه أدار السياسة الداخلية والعلاقات مع الولايات المتحدة بمهارة وخاصة فيما يتعلق بقضية تايوان بعد أن ركز تماماً على القومية الصينية وعلى إظهار القوة.إضافة على ذلك فهو يفتخر بكونه صاحب القرار التاريخي الثالث للحزب الشيوعي الصيني والذي لم يسبقه بمثله من القرارات سوى زعيمان فقط وهما ماو تسيتونغ عام 1945 و تشياو بينغ 1981، وهذا القرار يتيح لشي جين بينغ ان يبقى رئيسا مدى الحياة.إن إظهاره للقوة العسكرية في مضيق تايوان هو أيضًا تذكير للعالم بأنه يسيطر تمامًا على جيش التحرير الشعبي وبهذا المعنى فإن الخطاب المدعوم بالقوة قد نجح بشكل جيد بالنسبة إليه ولهذا قال لجو بايدن "إذا لعبت بالنار فسوف تحرق نفسك". وكان هذا عبر الهاتف رغم التوتر الذي يخيم على العلاقات الثنائية. على الرغم من أن الصين تظهر موقفًا متشددًا بشأن تايوان، إلا أنها في الواقع تريد تجنب إظهار الارتباك قبل المؤتمر الوطني. على الأرجح ان الصين ستستمر في الحفاظ على إجراءاتها المضادة في فترة ما قبل مؤتمرها الشيوعي ولكن على المدى الطويل تعرف بأن هذه المعركة لا يستطيع شي جين بينغ تحمل خسارتها لأنها تعني نهايته كزعيم. ......
#اختبار
#المهارات
#القيادية
#للرئيس
#الصيني
#بينغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766092
الحوار المتمدن
هشام جمال داوود - اختبار المهارات القيادية للرئيس الصيني شي جين بينغ
عبدالرزاق دحنون : شي جين بينغ
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون كلما زاد تركيز النظام السياسي على زعيم واحد، زادت أهمية عيوب وخصائص ذلك القائدمقال مُترجم عن مجلة "فورين أفيرز" الأمريكية سبتمبر/أكتوبر 2022بقلم:تساي شياكان أستاذًا في المدرسة المركزية للحزب الشيوعي الصيني من 1998 إلى 2012https://www.foreignaffairs.com/china/xi-jinping-china-weakness-hubris-paranoia-threaten-futureمنذ وقت ليس ببعيد، كان الرئيس الصيني شي جين بينغ يقفز عالياً. لقد عزز سلطته داخل الحزب الشيوعي الصيني. لقد ارتقى بنفسه إلى المكانة الرسمية التي كانت لزعيم الحزب الشيوعي الصيني، ماو تسي تونغ، وألغى حدود الفترة الرئاسية، وحرره لقيادة الصين لبقية حياته. في الداخل، كان يتباهى بأنه قطع أشواطاً كبيرة في الحد من الفقر. في الخارج، ادعى أنه يرفع مكانة بلاده الدولية إلى آفاق جديدة. بالنسبة للعديد من الصينيين، كانت تكتيكات الرجل القوي هي الثمن المقبول للإحياء الوطني.ظاهرياً، لا يزال شي يبدي الثقة. في خطاب ألقاه في كانون الثاني /يناير 2021، أعلن أن الصين "لا تُقهر". لكن وراء الكواليس، أصبحت قوته موضع تساؤل أكثر من أي وقت مضى. من خلال التخلص من التقليد الصيني الطويل للحكم الجماعي وخلق عبادة شخصية تذكرنا بتلك التي أحاطت ماو تسي تونغ، أثار شي غضب المطلعين في الحزب. في غضون ذلك، خيبت سلسلة من الزلات السياسية حتى المؤيدين. أدى عكس الرئيس شي للإصلاحات الاقتصادية واستجابته غير الكفؤة لوباء COVID-19 إلى تحطيم صورته كبطل للناس العاديين. في الظل، يتصاعد الاستياء بين نخب الحزب الشيوعي الصيني.لطالما كان لي مقعد في الصف الأول لمؤامرات محكمة CCP. لمدة 15 عامًا، كنت أستاذاً في مدرسة الحزب المركزية، حيث ساعدت في تدريب الآلاف من كوادر الحزب الشيوعي الصيني رفيعي المستوى الذين يعملون في البيروقراطية في الصين. خلال فترة وجودي في المدرسة، نصحت القيادة العليا للحزب الشيوعي الصيني بشأن بناء الحزب، وواصلت القيام بذلك بعد تقاعدي في عام 2012. في عام 2020، بعد أن انتقدت شي ، طُردت من الحزب، وجُردت من استحقاقات التقاعد الخاصة بي ، وحذر من أن سلامتي في خطر. أعيش الآن في المنفى في الولايات المتحدة، لكنني على اتصال بالعديد من الجهات الخاصة بي في الصين.في المؤتمر الوطني العشرين للحزب الشيوعي الصيني هذا الخريف، يتوقع شي أن يُمنح ولاية ثالثة مدتها خمس سنوات. وحتى إذا كان الغضب المتزايد بين بعض النخب الحزبية يعني أن محاولته لن تمر دون منازع تمامًا، فمن المحتمل أن ينجح. لكن هذا النجاح سيجلب المزيد من الاضطرابات على الطريق. من المرجح أن يشدد شي قبضته على المستوى المحلي ويرفع من طموحاته دوليًا. نظرًا لأن حكم شي أصبح أكثر تطرفاً، فإن الاقتتال الداخلي في الحزب والاستياء اللذين أثارهما بالفعل سيزدادان قوة. ستصبح المنافسة بين الفصائل المختلفة داخل الحزب أكثر حدة وتعقيدًا ووحشية من أي وقت مضى.في هذه المرحلة، قد تواجه الصين حلقة مفرغة يتفاعل فيها شي مع الشعور المتصور بالتهديد من خلال اتخاذ إجراءات أكثر جرأة من أي وقت مضى والتي تولد المزيد من التراجع. محاصرًا في غرفة صدى ويبحث بشدة عن الخلاص، قد يفعل شيئًا كارثيًا غير حكيم، مثل مهاجمة تايوان. قد يدمر شي شيئًا ما اكتسبته الصين على مدار أربعة عقود: سمعة القيادة الثابتة والكفاءة. في الواقع، لقد فعل ذلك بالفعل.في كثير من النواحي، لم يتغير الحزب الشيوعي الصيني كثيرًا منذ أن تولى الحزب السلطة في عام 1949. والآن، كما هو الحال في ذلك الوقت، يمارس الحزب سيطرة مطلقة على الصين، ......
#بينغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767904
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون كلما زاد تركيز النظام السياسي على زعيم واحد، زادت أهمية عيوب وخصائص ذلك القائدمقال مُترجم عن مجلة "فورين أفيرز" الأمريكية سبتمبر/أكتوبر 2022بقلم:تساي شياكان أستاذًا في المدرسة المركزية للحزب الشيوعي الصيني من 1998 إلى 2012https://www.foreignaffairs.com/china/xi-jinping-china-weakness-hubris-paranoia-threaten-futureمنذ وقت ليس ببعيد، كان الرئيس الصيني شي جين بينغ يقفز عالياً. لقد عزز سلطته داخل الحزب الشيوعي الصيني. لقد ارتقى بنفسه إلى المكانة الرسمية التي كانت لزعيم الحزب الشيوعي الصيني، ماو تسي تونغ، وألغى حدود الفترة الرئاسية، وحرره لقيادة الصين لبقية حياته. في الداخل، كان يتباهى بأنه قطع أشواطاً كبيرة في الحد من الفقر. في الخارج، ادعى أنه يرفع مكانة بلاده الدولية إلى آفاق جديدة. بالنسبة للعديد من الصينيين، كانت تكتيكات الرجل القوي هي الثمن المقبول للإحياء الوطني.ظاهرياً، لا يزال شي يبدي الثقة. في خطاب ألقاه في كانون الثاني /يناير 2021، أعلن أن الصين "لا تُقهر". لكن وراء الكواليس، أصبحت قوته موضع تساؤل أكثر من أي وقت مضى. من خلال التخلص من التقليد الصيني الطويل للحكم الجماعي وخلق عبادة شخصية تذكرنا بتلك التي أحاطت ماو تسي تونغ، أثار شي غضب المطلعين في الحزب. في غضون ذلك، خيبت سلسلة من الزلات السياسية حتى المؤيدين. أدى عكس الرئيس شي للإصلاحات الاقتصادية واستجابته غير الكفؤة لوباء COVID-19 إلى تحطيم صورته كبطل للناس العاديين. في الظل، يتصاعد الاستياء بين نخب الحزب الشيوعي الصيني.لطالما كان لي مقعد في الصف الأول لمؤامرات محكمة CCP. لمدة 15 عامًا، كنت أستاذاً في مدرسة الحزب المركزية، حيث ساعدت في تدريب الآلاف من كوادر الحزب الشيوعي الصيني رفيعي المستوى الذين يعملون في البيروقراطية في الصين. خلال فترة وجودي في المدرسة، نصحت القيادة العليا للحزب الشيوعي الصيني بشأن بناء الحزب، وواصلت القيام بذلك بعد تقاعدي في عام 2012. في عام 2020، بعد أن انتقدت شي ، طُردت من الحزب، وجُردت من استحقاقات التقاعد الخاصة بي ، وحذر من أن سلامتي في خطر. أعيش الآن في المنفى في الولايات المتحدة، لكنني على اتصال بالعديد من الجهات الخاصة بي في الصين.في المؤتمر الوطني العشرين للحزب الشيوعي الصيني هذا الخريف، يتوقع شي أن يُمنح ولاية ثالثة مدتها خمس سنوات. وحتى إذا كان الغضب المتزايد بين بعض النخب الحزبية يعني أن محاولته لن تمر دون منازع تمامًا، فمن المحتمل أن ينجح. لكن هذا النجاح سيجلب المزيد من الاضطرابات على الطريق. من المرجح أن يشدد شي قبضته على المستوى المحلي ويرفع من طموحاته دوليًا. نظرًا لأن حكم شي أصبح أكثر تطرفاً، فإن الاقتتال الداخلي في الحزب والاستياء اللذين أثارهما بالفعل سيزدادان قوة. ستصبح المنافسة بين الفصائل المختلفة داخل الحزب أكثر حدة وتعقيدًا ووحشية من أي وقت مضى.في هذه المرحلة، قد تواجه الصين حلقة مفرغة يتفاعل فيها شي مع الشعور المتصور بالتهديد من خلال اتخاذ إجراءات أكثر جرأة من أي وقت مضى والتي تولد المزيد من التراجع. محاصرًا في غرفة صدى ويبحث بشدة عن الخلاص، قد يفعل شيئًا كارثيًا غير حكيم، مثل مهاجمة تايوان. قد يدمر شي شيئًا ما اكتسبته الصين على مدار أربعة عقود: سمعة القيادة الثابتة والكفاءة. في الواقع، لقد فعل ذلك بالفعل.في كثير من النواحي، لم يتغير الحزب الشيوعي الصيني كثيرًا منذ أن تولى الحزب السلطة في عام 1949. والآن، كما هو الحال في ذلك الوقت، يمارس الحزب سيطرة مطلقة على الصين، ......
#بينغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767904