عليان عليان : حي الشيخ جراح المقدسي عنوان بارز في التصدي لسياسة التطهير العرقي الصهيونية
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان حي الشيخ جراح المقدسي عنوان بارز في التصدي لسياسة التطهير العرقي الصهيونية بقلم : عليان عليان(( المقدسيون لا يعولون على السلطة لإنقاذ حي الشيخ جراح من سطو المستوطنين على منازلهم ، بل يعولون على أنفسهم ، وعلى الأهل في عموم فلسطين التاريخية ، وعلى الدور الميداني لكوادر المقاومة في إفشال مخطط التهجير والتطهير العرقي) أثبت المقدسيون أنهم ليسوا بحاجة، لمن يقترح عليهم سبل الحفاظ على عروبة القدس وهويتها وبرهنوا أنهم الأقدر على رسم خطوط المواجهة مع الاحتلال، من واقع الخبرة التي اكتسبوها على مدى 54 عاماً ، فهم من فجر انتفاضة الأقصى عام 2000 ، وهم من أشعلوا هبة النفق عام 1996 ، وهم من ساهموا بجدارة في هبة 2015 ، وهم من أشعلوا انتفاضة 2017 لإسقاط البوابات الالكترونية ، وهم من أفشلوا في هبتهم الشعبية مشروع العدو في باب الرحمة.وهم اليوم في انتفاضتهم العارمة، لا يحصرون حراكهم الانتفاضي في باب العامود والمسجد الأقصى ، بل ينقلونه جزءاً منه إلى مواقع مقدسية أخرى تتعرض لخطر الإجلاء والتهويد إذ أنه منذ الثاني من شهر مايو ( أيار) الجاري ، توجهت جموع المنتفضين لنجدة أهالي الشيخ جراح، وللتصدي لمشروع العدو القاضي بطرد 500 عائلة مقدسية من الحي لصالح إسكان المستوطنين فيها ، إدراكاً منهم أن كل شبر في فلسطين هو أقصى ، وكل شبر في فلسطين هو كنيسة قيامة.وبتنا نشهد مسيرات غاضبة ومواجهات نهارية وليلية حادة مع قوات الاحتلال في حي الشيخ جراح ، يشارك فيها مئات المقدسيين ، الذين يؤكدون رفضهم لإخلاء أي فلسطيني من منزله ولسياسة التهجير القسري والتطهير العرقي ، ولأي قرار يصدر عن ما يسمى بالمحكمة العليا الإسرائيلية ، التي كان من المقرر أن تبت في السادس من شهر أيار الجاري في قرار إخلاء عائلات فلسطينية لصالح جمعيات استيطانية.وقد تطورت المواجهات ، حين دخل المستوطنون إلى منازل الفلسطينيين في الحي ليل الثلاثاء بدعم وتغطية من قوات الاحتلال ، لإجبار الأسر الفلسطينية للخروج من منازلهم ، حيث خاض أهالي الحي والمنتفضون معارك قاسية مع المستوطنين وقوات الاحتلال الذي عمل على تفريقهم باستخدام غاز الفلفل وغاز الأعصاب والهراوات ، ما أدى إلى إصابة العشرات من الفلسطينيين ، ناهيك عن اعتقال العديد منهم.المحكمة الإسرائيلية تؤجل اتخاذ قرار الإخلاء جراء تصدي المقدسيين له وأمام صمود أهالي الحي والمتضامنين معهم من الشباب المقدسيين ، الذين رفعوا شعارات "لن يمروا" "ولن يمر مخطط تهجير أهل الحي من العائلات المقدسية إلا على أجسادنا" اضطرت ما تسمى بالمحكمة العليا الإسرائيلية الاثنين الماضي (3-4-2021)، إلى تأجيل إصدار الحكم الذي كان مقررا إصداره في السادس من شهر أيار (مايو) الجاري إلى الثالث من شهر حزيران، المقبل والذي كان سيقضي بأن تقوم سلطات الاحتلال بإخلاء 4 منازل فوراً ، وإخلاء ثلاث عائلات أخرى مطلع شهر آب/اغسطس القادم .وفي التقدير الموضوعي، أن قرار المحكمة الإسرائيلية بتأجيل إصدار حكم إخلاء المنازل المذكورة إلى مطلع شهر حزيران القادم أو إلى إشعار آخر ، هو قرار سياسي إسرائيلي جرى تغليفه بقرار قضائي ، بحكم إدراك العدو أن تصعيد المواجهات في حي الشيخ جراح في هذه اللحظة السياسية ، يقدم خدمة ً جليلة للانتفاضة المشتعلة في القدس وعموم الأراضي المحتلة ، ويصب الزيت على نارها المشتعلة ، لا سيما وأن سلطات الاحتلال تجري اتصالات مع قيادة السلطة بشأن تهدئة الموقف في القدس وفي بقية الأراضي الفلسطينية المحتلة .ويتهدد خطر التهجير 500 مقدسي ......
#الشيخ
#جراح
#المقدسي
#عنوان
#بارز
#التصدي
#لسياسة
#التطهير
#العرقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717740
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان حي الشيخ جراح المقدسي عنوان بارز في التصدي لسياسة التطهير العرقي الصهيونية بقلم : عليان عليان(( المقدسيون لا يعولون على السلطة لإنقاذ حي الشيخ جراح من سطو المستوطنين على منازلهم ، بل يعولون على أنفسهم ، وعلى الأهل في عموم فلسطين التاريخية ، وعلى الدور الميداني لكوادر المقاومة في إفشال مخطط التهجير والتطهير العرقي) أثبت المقدسيون أنهم ليسوا بحاجة، لمن يقترح عليهم سبل الحفاظ على عروبة القدس وهويتها وبرهنوا أنهم الأقدر على رسم خطوط المواجهة مع الاحتلال، من واقع الخبرة التي اكتسبوها على مدى 54 عاماً ، فهم من فجر انتفاضة الأقصى عام 2000 ، وهم من أشعلوا هبة النفق عام 1996 ، وهم من ساهموا بجدارة في هبة 2015 ، وهم من أشعلوا انتفاضة 2017 لإسقاط البوابات الالكترونية ، وهم من أفشلوا في هبتهم الشعبية مشروع العدو في باب الرحمة.وهم اليوم في انتفاضتهم العارمة، لا يحصرون حراكهم الانتفاضي في باب العامود والمسجد الأقصى ، بل ينقلونه جزءاً منه إلى مواقع مقدسية أخرى تتعرض لخطر الإجلاء والتهويد إذ أنه منذ الثاني من شهر مايو ( أيار) الجاري ، توجهت جموع المنتفضين لنجدة أهالي الشيخ جراح، وللتصدي لمشروع العدو القاضي بطرد 500 عائلة مقدسية من الحي لصالح إسكان المستوطنين فيها ، إدراكاً منهم أن كل شبر في فلسطين هو أقصى ، وكل شبر في فلسطين هو كنيسة قيامة.وبتنا نشهد مسيرات غاضبة ومواجهات نهارية وليلية حادة مع قوات الاحتلال في حي الشيخ جراح ، يشارك فيها مئات المقدسيين ، الذين يؤكدون رفضهم لإخلاء أي فلسطيني من منزله ولسياسة التهجير القسري والتطهير العرقي ، ولأي قرار يصدر عن ما يسمى بالمحكمة العليا الإسرائيلية ، التي كان من المقرر أن تبت في السادس من شهر أيار الجاري في قرار إخلاء عائلات فلسطينية لصالح جمعيات استيطانية.وقد تطورت المواجهات ، حين دخل المستوطنون إلى منازل الفلسطينيين في الحي ليل الثلاثاء بدعم وتغطية من قوات الاحتلال ، لإجبار الأسر الفلسطينية للخروج من منازلهم ، حيث خاض أهالي الحي والمنتفضون معارك قاسية مع المستوطنين وقوات الاحتلال الذي عمل على تفريقهم باستخدام غاز الفلفل وغاز الأعصاب والهراوات ، ما أدى إلى إصابة العشرات من الفلسطينيين ، ناهيك عن اعتقال العديد منهم.المحكمة الإسرائيلية تؤجل اتخاذ قرار الإخلاء جراء تصدي المقدسيين له وأمام صمود أهالي الحي والمتضامنين معهم من الشباب المقدسيين ، الذين رفعوا شعارات "لن يمروا" "ولن يمر مخطط تهجير أهل الحي من العائلات المقدسية إلا على أجسادنا" اضطرت ما تسمى بالمحكمة العليا الإسرائيلية الاثنين الماضي (3-4-2021)، إلى تأجيل إصدار الحكم الذي كان مقررا إصداره في السادس من شهر أيار (مايو) الجاري إلى الثالث من شهر حزيران، المقبل والذي كان سيقضي بأن تقوم سلطات الاحتلال بإخلاء 4 منازل فوراً ، وإخلاء ثلاث عائلات أخرى مطلع شهر آب/اغسطس القادم .وفي التقدير الموضوعي، أن قرار المحكمة الإسرائيلية بتأجيل إصدار حكم إخلاء المنازل المذكورة إلى مطلع شهر حزيران القادم أو إلى إشعار آخر ، هو قرار سياسي إسرائيلي جرى تغليفه بقرار قضائي ، بحكم إدراك العدو أن تصعيد المواجهات في حي الشيخ جراح في هذه اللحظة السياسية ، يقدم خدمة ً جليلة للانتفاضة المشتعلة في القدس وعموم الأراضي المحتلة ، ويصب الزيت على نارها المشتعلة ، لا سيما وأن سلطات الاحتلال تجري اتصالات مع قيادة السلطة بشأن تهدئة الموقف في القدس وفي بقية الأراضي الفلسطينية المحتلة .ويتهدد خطر التهجير 500 مقدسي ......
#الشيخ
#جراح
#المقدسي
#عنوان
#بارز
#التصدي
#لسياسة
#التطهير
#العرقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717740
الحوار المتمدن
عليان عليان - حي الشيخ جراح المقدسي عنوان بارز في التصدي لسياسة التطهير العرقي الصهيونية
فتحي الحبوبي : محمود القرامي.. محام مفوّه، نقابي بارز ومسؤول ناجح
#الحوار_المتمدن
#فتحي_الحبوبي لإن تعترف البشريّة جمعاء، بأنّ مجموعة كتب الفيلسوف أرسطو الموسومة ب "الأورغانون"(Organon)، لها فضل الريادة في تعليم الإنسان التفكير العلمي، تأسيسا على ما يسمّيه أرسطو "القياس والبرهان" * (Le syllogisme et la démonstration) للوصول إلى الصواب و الإقتراب من الحقيقة النسبيّة، لا المطلقة - المجرّدة والثابتة- التي لا وجود لها على هذه الأرض. بما هي حقيقة جدليّة تباينت حولها الآراء. ولإن ضاعفت الإنسانية قاطبة، هذا الإعتراف المستحقّ بالمعلّم الأوّل و وفيلسوف المعرفة، عندما اعتبرت مصنّفاته حول "المنطق" و" البلاغة" و "اللغويات " و"الجدل" و" الخطابة" وفنون "الشعر" و"المسرح" و"الموسيقى" من أهمّ المراجع، لا بل من المصادر الأساسيّة التي لا غنى عنها في هذه المجالات ذات الصلة بالإبداع، فيما هو فكري وثقافي عموما . وهي مجالات ذات مضامين عميقة لا تقتصر على تهذيب النفس وحسب، بل لها أثرها في بثّ الوعي في النّاس، و إيقاظ ذائقتهم الفنية لتوجيه إهتمامهم إلى التعبيرات الفنيّة الراقية على اختلاف أصنافها، بهدف تغيير نظرتهم إلى الحياة والعالم نحو نواحي الجمال فيهما وصرف النظر عمّا دونها. فإنّ الإنسانية تعترف كذلك، ولو بدرجة أقلّ، وتدين بالفضل أيضا لغير أرسطو في مجالات علميّة وفكريّة كثيرة كالفيزياء والطبّ والأدب والفلسفة ونحو ذلك من صنوف الإبداع والإبتكار والتفرّد والبروز، إن على المستوى العالمي أو الإقليمي أو المحلّي أو ما دون ذلك، بحكم طبيعة المجال، أحيانا، ومحدوديّة التحرّك في إطاره. وبديهي أنّ العبرة ليست في سعة الإنتشار الجغرافي والشهرة، بقدر ما هي في قوّة تأثير الأشخاص المؤثّرين -في أي مجال كان- على الآخرين من حولهم.وفق هذا الإطار المفهومي ومحدّداته، يتنزّل حديثنا عن الراحل عن الوجود الأستاذ محمود القرامي باعتباره كان متعدّد المواهب والخَصَلات والمشاغل والنجاحات. لا بل ومتعدّد المهمّات التي تقلّدها باقتدار ونجاح ثمّ غادرها، تاركا وراءه في كلّ مرّة أطيب الأثر وأبلغه. تماما كما يفعل الكبار، حيث ما يحلّ بهم الترحال بين المهن والمهمّات .ففي بداية ونهاية مسيرته المهنيّة، إشتغل الأستاذ محمود القرامي بالمحاماة، وخاصة منها ما يتعلّق بالمال والأعمال. فكان محام بليغ الخطاب، فصيح اللسان، قويّ الحجّة والبيان، مفوّه، يحرّك أوتار القلوب و تصل كلماته إلى الأعماق. و كان صوته -وهو "صوت الحقّ"- عاليّا ومدويّا، في مرافعاته الدفاعيّة المرتكزة على إستيفاء المستندات و الأدلّة، والحجج والبراهين الدّامغة التي يصعب على القضاة تفنيدها. فهي لا تقبل، في الأغلب الأعمّ، لا الطعن ولا حتّى الشكّ. وبذلك نجح الأستاذ القرامي في دفاعه المستميت عن المظلومين- حتّى ولو كانوا، عموما، من أصحاب المال والأعمال من البورجوازيتين الصغيرة والكبيرة، بما تمثّلانه من نخبة الرأسمالية. وهو ما جعله يحتلّ مكانة مرموقة ضمن الصفّ الأمامي في مجال المحاماة. بل إنّه دأب على النجاح في كل ميدان إقتحمه خلال أربع عشريّات من القرن الماضي، بدْءا من السبعينات، بل وقبل ذلك بسنوات قليلة. ومن المحاماة إستقطبه الميدان البنكي لينتقل بين عدّة بنوك، ولينتهي به المطاف لإدارة البنك التونسي الفرنسي. وهي الخطّة التي بوّأته، بالنظر إلى شخصيّته الكاريزماتيّة الجذّابة، وبما أجرى الله على لسانه من سحر الكلام وفكر راق مستنير، يشدّ إليه الإنتباه، في مداخلاته الخطابيّة الناريّة ذات الوقع على الحضور، والتأثير الحيني على من حوله في محيطه المهني، أن يكون الكاتب العام لجامعة للبنوك والمؤسّسات الماليّة التي تحوّلت ا ......
#محمود
#القرامي..
#محام
#مفوّه،
#نقابي
#بارز
#ومسؤول
#ناجح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742338
#الحوار_المتمدن
#فتحي_الحبوبي لإن تعترف البشريّة جمعاء، بأنّ مجموعة كتب الفيلسوف أرسطو الموسومة ب "الأورغانون"(Organon)، لها فضل الريادة في تعليم الإنسان التفكير العلمي، تأسيسا على ما يسمّيه أرسطو "القياس والبرهان" * (Le syllogisme et la démonstration) للوصول إلى الصواب و الإقتراب من الحقيقة النسبيّة، لا المطلقة - المجرّدة والثابتة- التي لا وجود لها على هذه الأرض. بما هي حقيقة جدليّة تباينت حولها الآراء. ولإن ضاعفت الإنسانية قاطبة، هذا الإعتراف المستحقّ بالمعلّم الأوّل و وفيلسوف المعرفة، عندما اعتبرت مصنّفاته حول "المنطق" و" البلاغة" و "اللغويات " و"الجدل" و" الخطابة" وفنون "الشعر" و"المسرح" و"الموسيقى" من أهمّ المراجع، لا بل من المصادر الأساسيّة التي لا غنى عنها في هذه المجالات ذات الصلة بالإبداع، فيما هو فكري وثقافي عموما . وهي مجالات ذات مضامين عميقة لا تقتصر على تهذيب النفس وحسب، بل لها أثرها في بثّ الوعي في النّاس، و إيقاظ ذائقتهم الفنية لتوجيه إهتمامهم إلى التعبيرات الفنيّة الراقية على اختلاف أصنافها، بهدف تغيير نظرتهم إلى الحياة والعالم نحو نواحي الجمال فيهما وصرف النظر عمّا دونها. فإنّ الإنسانية تعترف كذلك، ولو بدرجة أقلّ، وتدين بالفضل أيضا لغير أرسطو في مجالات علميّة وفكريّة كثيرة كالفيزياء والطبّ والأدب والفلسفة ونحو ذلك من صنوف الإبداع والإبتكار والتفرّد والبروز، إن على المستوى العالمي أو الإقليمي أو المحلّي أو ما دون ذلك، بحكم طبيعة المجال، أحيانا، ومحدوديّة التحرّك في إطاره. وبديهي أنّ العبرة ليست في سعة الإنتشار الجغرافي والشهرة، بقدر ما هي في قوّة تأثير الأشخاص المؤثّرين -في أي مجال كان- على الآخرين من حولهم.وفق هذا الإطار المفهومي ومحدّداته، يتنزّل حديثنا عن الراحل عن الوجود الأستاذ محمود القرامي باعتباره كان متعدّد المواهب والخَصَلات والمشاغل والنجاحات. لا بل ومتعدّد المهمّات التي تقلّدها باقتدار ونجاح ثمّ غادرها، تاركا وراءه في كلّ مرّة أطيب الأثر وأبلغه. تماما كما يفعل الكبار، حيث ما يحلّ بهم الترحال بين المهن والمهمّات .ففي بداية ونهاية مسيرته المهنيّة، إشتغل الأستاذ محمود القرامي بالمحاماة، وخاصة منها ما يتعلّق بالمال والأعمال. فكان محام بليغ الخطاب، فصيح اللسان، قويّ الحجّة والبيان، مفوّه، يحرّك أوتار القلوب و تصل كلماته إلى الأعماق. و كان صوته -وهو "صوت الحقّ"- عاليّا ومدويّا، في مرافعاته الدفاعيّة المرتكزة على إستيفاء المستندات و الأدلّة، والحجج والبراهين الدّامغة التي يصعب على القضاة تفنيدها. فهي لا تقبل، في الأغلب الأعمّ، لا الطعن ولا حتّى الشكّ. وبذلك نجح الأستاذ القرامي في دفاعه المستميت عن المظلومين- حتّى ولو كانوا، عموما، من أصحاب المال والأعمال من البورجوازيتين الصغيرة والكبيرة، بما تمثّلانه من نخبة الرأسمالية. وهو ما جعله يحتلّ مكانة مرموقة ضمن الصفّ الأمامي في مجال المحاماة. بل إنّه دأب على النجاح في كل ميدان إقتحمه خلال أربع عشريّات من القرن الماضي، بدْءا من السبعينات، بل وقبل ذلك بسنوات قليلة. ومن المحاماة إستقطبه الميدان البنكي لينتقل بين عدّة بنوك، ولينتهي به المطاف لإدارة البنك التونسي الفرنسي. وهي الخطّة التي بوّأته، بالنظر إلى شخصيّته الكاريزماتيّة الجذّابة، وبما أجرى الله على لسانه من سحر الكلام وفكر راق مستنير، يشدّ إليه الإنتباه، في مداخلاته الخطابيّة الناريّة ذات الوقع على الحضور، والتأثير الحيني على من حوله في محيطه المهني، أن يكون الكاتب العام لجامعة للبنوك والمؤسّسات الماليّة التي تحوّلت ا ......
#محمود
#القرامي..
#محام
#مفوّه،
#نقابي
#بارز
#ومسؤول
#ناجح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742338
الحوار المتمدن
فتحي الحبوبي - محمود القرامي.. محام مفوّه، نقابي بارز ومسؤول ناجح
حمدي الشريف : علاء عريبي .. كاتب صحفي بارز من طراز فريد
#الحوار_المتمدن
#حمدي_الشريف في حياة كل أمة من الأمم، وفي روح كل مجتمع صحيّ نابض بالحياة، مثقفون صادقون وكُتَّاب أحرار بارزون يأخذون على عاتقهم تنوير العقول وتثقيف الجماهير بما يدفع إلى تقدم الأمة ورفعة الحضارة واستنارة المجتمع والأفراد، لكن قَلَّ أن نجد مثل هؤلاء المثقفين الصادقين والكُتَّاب الأحرار، خاصة في مجال الإعلام والكتابة الصحفية والسياسية؛ نعم فقليل هم المخلصون في هذا العالم، وقليل أكثر من يجمعون بين الصدق الذاتي والجدة البحثية في الكتابة الصحفية وبين الشجاعة الفكرية والجرأة الأخلاقية الإنسانية على مستوى المواقف الموضوعية. والأستاذ «علاء عريبي»- ذلك الكاتب الصحفي البارز ومدير تحرير جريدة الوفد العريقة- هو واحد من هذه الأسماء التي كان ولا يزال صداها يتردد في الوعي الثقافي والإعلامي المصري، بفضل مقالاته ومواقفه الصادقة، المخلصة، الشُجاعة التي تظهر في كل مرة كشعاع ينير حياتنا الثقافية والسياسية والدينية ويعطينا الأمل من جديد في ضمير المثقفين والكُتَّاب المخلصين الصادقين.والحقيقة إن الأستاذ «علاء عريبي» هو واحد من الكُتَّاب الصحفيين البارزين أصحاب الشجاعة الأخلاقية والجرأة الفكرية اللتين اقتحم في ضوئهما العديد من القضايا الشائكة في مجالات التعليم والثقافة والدين والسياسة، واللتين كشف من خلالهما النقاب عن كثير من نقاط الخلل المسكوت عنها في مجتمعنا المصري...ولم تجمعني- للأسف- علاقة مباشرة بالراحل الكريم الأستاذ «علاء عريبي»، الذي وافته المنية في العاشر من أبريل الجاري، بعد صراع مع المرض اللعين (السرطان) دام لأكثر من عشرة سنوات، لكن حظي كان سعيدًا عندما جمعتني به علاقة المحبة والود والاحترام المتبادل تليفونيًا، وعلى صفحات التواصل الاجتماعي، ومن خلال ما نكتبه من مؤلفات ومقالات ونتبادله سويًا من آراء، وفي كل مرة كنت أطمئن على صحته أجده راضيًا قانعًا بحاله لا يخش الموت بل ينتظره كل يوم كضيف عزيز على قلبه!وقد تنوعت مجالات الكتابة لدى الأستاذ «علاء عريبي»؛ فلم يقتصر على مستوى الكتابة الصحفية وحدها (وهو مجاله الأساسي الذي يعمل به)، وإنما كتب على عدة مستويات ، منها المستوى الفكري والثقافي والديني والفلسفي كذلك. فعلى مستوى الكتابة الصحفية، كتب عشرات المقالات، ولعل أهم ما تميزت به أنها كانت تنم عن ثقافته الواسعة ومهارته في صياغة آراءه وأفكاره، ومن هنا لم تكن مقالاته- في جريدة الوفد خصوصًا- مجرد انطباعات سطحية عن الواقع الذي نعيشه، كما لم تكن تكتفي بتسليط الضوء على مشكلاتنا وقضايانا، وإنما تميزت بعمقها واشتباكها مع قضايا واقعنا وهمومه، وبطرحها الدائم للتساؤلات التي تنتظر إجابات وحلول من المسئولين. ومن هنا فلعل من أبز ما تميزت به مقالاته أنها تكشف وتوضح وتناقش جملة من المشكلات والقضايا المصيرية التي تؤرقنا جميعًا، خاصة في مجالات التعليم والثقافة وحرية الصحافة، والمسألة الاقتصادية، وفي السياسة، وفي ضوء متابعتي للعديد مما كتبه، أكاد أزعم أن كل مقالاته تستهدف الدفاع عن قيم الأمانة والنزاهة والمسئولية وكل القيم الأخلاقية الأخرى، وبما يحافظ على الثوابت الحضارية والإنسانية، وإعلاء قيم الحرية والعدالة والكرامة الإنسانية.والمتأمل في مقالات الأستاذ «علاء عريبي» يجدها تنم عن كاتب واعٍ ومثقف شريف صاحب قلم شجاع، مثلما أخذ هو على نفسه، في مقالاته في عموده اليومي بجريدة الوفد، واجب التصدي للفساد في كل مجالاته وبكل أنواعه. ومن هنا تطرح مقالاته تساؤلات مهمة، مؤرقة، كاشفة، مرتبطة بقضايا وهموم فكرية ودينية وحضارية وسياسية لاتزال تؤرقنا جميعًا في مصر والعالم العربي، وقد سخَّرَ قلمه الح ......
#علاء
#عريبي
#كاتب
#صحفي
#بارز
#طراز
#فريد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753038
#الحوار_المتمدن
#حمدي_الشريف في حياة كل أمة من الأمم، وفي روح كل مجتمع صحيّ نابض بالحياة، مثقفون صادقون وكُتَّاب أحرار بارزون يأخذون على عاتقهم تنوير العقول وتثقيف الجماهير بما يدفع إلى تقدم الأمة ورفعة الحضارة واستنارة المجتمع والأفراد، لكن قَلَّ أن نجد مثل هؤلاء المثقفين الصادقين والكُتَّاب الأحرار، خاصة في مجال الإعلام والكتابة الصحفية والسياسية؛ نعم فقليل هم المخلصون في هذا العالم، وقليل أكثر من يجمعون بين الصدق الذاتي والجدة البحثية في الكتابة الصحفية وبين الشجاعة الفكرية والجرأة الأخلاقية الإنسانية على مستوى المواقف الموضوعية. والأستاذ «علاء عريبي»- ذلك الكاتب الصحفي البارز ومدير تحرير جريدة الوفد العريقة- هو واحد من هذه الأسماء التي كان ولا يزال صداها يتردد في الوعي الثقافي والإعلامي المصري، بفضل مقالاته ومواقفه الصادقة، المخلصة، الشُجاعة التي تظهر في كل مرة كشعاع ينير حياتنا الثقافية والسياسية والدينية ويعطينا الأمل من جديد في ضمير المثقفين والكُتَّاب المخلصين الصادقين.والحقيقة إن الأستاذ «علاء عريبي» هو واحد من الكُتَّاب الصحفيين البارزين أصحاب الشجاعة الأخلاقية والجرأة الفكرية اللتين اقتحم في ضوئهما العديد من القضايا الشائكة في مجالات التعليم والثقافة والدين والسياسة، واللتين كشف من خلالهما النقاب عن كثير من نقاط الخلل المسكوت عنها في مجتمعنا المصري...ولم تجمعني- للأسف- علاقة مباشرة بالراحل الكريم الأستاذ «علاء عريبي»، الذي وافته المنية في العاشر من أبريل الجاري، بعد صراع مع المرض اللعين (السرطان) دام لأكثر من عشرة سنوات، لكن حظي كان سعيدًا عندما جمعتني به علاقة المحبة والود والاحترام المتبادل تليفونيًا، وعلى صفحات التواصل الاجتماعي، ومن خلال ما نكتبه من مؤلفات ومقالات ونتبادله سويًا من آراء، وفي كل مرة كنت أطمئن على صحته أجده راضيًا قانعًا بحاله لا يخش الموت بل ينتظره كل يوم كضيف عزيز على قلبه!وقد تنوعت مجالات الكتابة لدى الأستاذ «علاء عريبي»؛ فلم يقتصر على مستوى الكتابة الصحفية وحدها (وهو مجاله الأساسي الذي يعمل به)، وإنما كتب على عدة مستويات ، منها المستوى الفكري والثقافي والديني والفلسفي كذلك. فعلى مستوى الكتابة الصحفية، كتب عشرات المقالات، ولعل أهم ما تميزت به أنها كانت تنم عن ثقافته الواسعة ومهارته في صياغة آراءه وأفكاره، ومن هنا لم تكن مقالاته- في جريدة الوفد خصوصًا- مجرد انطباعات سطحية عن الواقع الذي نعيشه، كما لم تكن تكتفي بتسليط الضوء على مشكلاتنا وقضايانا، وإنما تميزت بعمقها واشتباكها مع قضايا واقعنا وهمومه، وبطرحها الدائم للتساؤلات التي تنتظر إجابات وحلول من المسئولين. ومن هنا فلعل من أبز ما تميزت به مقالاته أنها تكشف وتوضح وتناقش جملة من المشكلات والقضايا المصيرية التي تؤرقنا جميعًا، خاصة في مجالات التعليم والثقافة وحرية الصحافة، والمسألة الاقتصادية، وفي السياسة، وفي ضوء متابعتي للعديد مما كتبه، أكاد أزعم أن كل مقالاته تستهدف الدفاع عن قيم الأمانة والنزاهة والمسئولية وكل القيم الأخلاقية الأخرى، وبما يحافظ على الثوابت الحضارية والإنسانية، وإعلاء قيم الحرية والعدالة والكرامة الإنسانية.والمتأمل في مقالات الأستاذ «علاء عريبي» يجدها تنم عن كاتب واعٍ ومثقف شريف صاحب قلم شجاع، مثلما أخذ هو على نفسه، في مقالاته في عموده اليومي بجريدة الوفد، واجب التصدي للفساد في كل مجالاته وبكل أنواعه. ومن هنا تطرح مقالاته تساؤلات مهمة، مؤرقة، كاشفة، مرتبطة بقضايا وهموم فكرية ودينية وحضارية وسياسية لاتزال تؤرقنا جميعًا في مصر والعالم العربي، وقد سخَّرَ قلمه الح ......
#علاء
#عريبي
#كاتب
#صحفي
#بارز
#طراز
#فريد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753038
الحوار المتمدن
حمدي الشريف - علاء عريبي .. كاتب صحفي بارز من طراز فريد