يوسف تيلجي : أزمة المصاحف في العقيدة الأسلامية
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي أولا - يعلم المتخصصون ، والكثير من المهتمين ، أن القرآن عقائديا محفوظا بالصدور ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ / سورة الحجر 9 ) ، وهذه الآية دليل دامغ على أن تدوين القرآن كان أستثناءا ! ، وقد أكد رسول الأسلام على أخذ القرآن من عدد محدد من المقرئين ( يروي البخاري ، يقول رسول الأسلام -: خُذُوا القُرْآنَ مِن أرْبَعَةٍ ؛ مِن عبدِ اللَّهِ بنِ مَسْعُودٍ -فَبَدَأَ به- ، وسَالِمٍ مَوْلَى أبِي حُذَيْفَةَ ، ومُعَاذِ بنِ جَبَلٍ ، وأُبَيِّ بنِ كَعْبٍ ) ، وفي عهد لاحق ، ولأسباب غير معلومة / وخلافا للنص القرآني ، أمر محمد بكتابة السور ، وبالتعبير التالي ( وقد أخرج الحاكم في “المستدرك” بسند على شرط الشيخين عن زيد بن ثابت أنّه قال : “كنا عند رسول الله نؤلف القرآن من الرقاع”، وكلمة “الرقاع” في الحديث “وهي جمع رقعة ، وقد تكون من جلد أو ورق أو كاغد”. وكان يتم كتابة الآيات على الحجارة الدقيقة وصفائح الحجارة” وجريد النخل ، ويكتبون على عظم الجمل أو الشاة يكتبون عليه بعد أن يجف” وعلى الخشب ،” والجلد”/ نقل من موقع عربي ) . * أني أتساءل هنا : (1) لم أستخدم تعبير " نؤلف القرآن " ، فما المقصود به تحديدا ، هل القرآن نصا مؤلفا ! ، أم هو وحيا ! ، ولم لم يستخدم مفردة " تدوين " القرآن ، والفرق جلي بين عملية التأليف والنقل أو التدوين ، (2) وأيضا عن وسيلة الكتابة من " جلد وحجر وكاغد وجريد النخل .. " ، فهل بهذه الوسائل البدائية يحفظ النص من التلف بمرور الزمن ! ، وهل ممكن قراءة النصوص بصورة صحيحة لاحقا ، وأنقل بهذا الخصوص ما جاء بموقع مركز الأشعاعى الأسلامي : " وأستمر الناس يقرؤون في ما لديهم من مصاحفه بلهجاتهم ، وحسب ما أثبتوه فيها ، حيث لم يكن لها ترتيب واحد ، من حيث تسلسل السور ، مع رداءة خطوطها ، وبدائية تلك الخطوط ، واختلاف في تصوير الكلمات في تلك المصاحف.." .ثانيا - أن بداية تدوين القرآن على " الرقاع " ، هو بواكير عصر المصاحف ، ولكن الأشكالية ، أن أغلب الصحابة والتابعين كان لهم مصاحفهم الخاصة بهم / فهناك 31 مصحفا مختلفا ، سأذكر بعضها ، فقد ذكرت دائرة المعارف الإسلامية التفصيل عن هذه الاختلافات ، فقد جاء في (ج26 ص 8177) " معظم ما تردده المصادر متعلق بالاختلافات بين : مصحف أبن مسعود الذي كان شائعاً في الكوفة . ومصحف أُبيِّ الذي كان شائعاً في الشام . ومصحف أبي موسى الذي كان شائعا في البصرة .. وهناك مصاحف منسوبة إلى إثنى عشر صحابيا ، منها ً: الخليفة الثاني عمر بن الخطاب والخليفة الرابع علي بن أبي طالب ، وثلاثة منها لزوجات النبي : حفصة بنت عمر، وعائشة بنت أبي بكر وأم سلمة .. وقد أضاف أيضا أبو داود السجستاني في كتابه المصاحف ( ص 5 ) إثنين آخرين من الصحابة : مصحف أبو زيد ومصحف معاذ بن جبل . هذا بالإضافة إلى : السور التي دونت في عهد محمد على الرقوق والجلد والعظم . ومصحف أبو بكر الصديق ( الذي جمعه له يزيد بن ثابت ) ومصحف عثمان بن عفان ( المصحف الإمام ) ومصحف الحجاج بن يوسف الثقفي ( بالعراق ) . ثالثا - أذن لدينا 31 مصحفا مختلفا ، منطقيا لا يمكن أن يكون هناك أي تطابقا بين هذه المصاحف ، لأستحالة التدقيق بنصوصهم المتباينة ، أضافة لوجود التباعد المناطقي بين كتاب هذه المصاحف ، التي يصعب بها التأكد فيما بينهم بما دون بهذه المصاحف ، ومن المؤكد أن كلا منهم يقول " هذا هو القرآن الحقيقي المدون " ، ولكن الحقيقة بالموروث الأسلامي دوما مفقودة ! . وهناك أشكالية أخرى معقدة في أتباع هذه المصاحف ، وذلك لأن مح ......
#أزمة
#المصاحف
#العقيدة
#الأسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754357
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي أولا - يعلم المتخصصون ، والكثير من المهتمين ، أن القرآن عقائديا محفوظا بالصدور ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ / سورة الحجر 9 ) ، وهذه الآية دليل دامغ على أن تدوين القرآن كان أستثناءا ! ، وقد أكد رسول الأسلام على أخذ القرآن من عدد محدد من المقرئين ( يروي البخاري ، يقول رسول الأسلام -: خُذُوا القُرْآنَ مِن أرْبَعَةٍ ؛ مِن عبدِ اللَّهِ بنِ مَسْعُودٍ -فَبَدَأَ به- ، وسَالِمٍ مَوْلَى أبِي حُذَيْفَةَ ، ومُعَاذِ بنِ جَبَلٍ ، وأُبَيِّ بنِ كَعْبٍ ) ، وفي عهد لاحق ، ولأسباب غير معلومة / وخلافا للنص القرآني ، أمر محمد بكتابة السور ، وبالتعبير التالي ( وقد أخرج الحاكم في “المستدرك” بسند على شرط الشيخين عن زيد بن ثابت أنّه قال : “كنا عند رسول الله نؤلف القرآن من الرقاع”، وكلمة “الرقاع” في الحديث “وهي جمع رقعة ، وقد تكون من جلد أو ورق أو كاغد”. وكان يتم كتابة الآيات على الحجارة الدقيقة وصفائح الحجارة” وجريد النخل ، ويكتبون على عظم الجمل أو الشاة يكتبون عليه بعد أن يجف” وعلى الخشب ،” والجلد”/ نقل من موقع عربي ) . * أني أتساءل هنا : (1) لم أستخدم تعبير " نؤلف القرآن " ، فما المقصود به تحديدا ، هل القرآن نصا مؤلفا ! ، أم هو وحيا ! ، ولم لم يستخدم مفردة " تدوين " القرآن ، والفرق جلي بين عملية التأليف والنقل أو التدوين ، (2) وأيضا عن وسيلة الكتابة من " جلد وحجر وكاغد وجريد النخل .. " ، فهل بهذه الوسائل البدائية يحفظ النص من التلف بمرور الزمن ! ، وهل ممكن قراءة النصوص بصورة صحيحة لاحقا ، وأنقل بهذا الخصوص ما جاء بموقع مركز الأشعاعى الأسلامي : " وأستمر الناس يقرؤون في ما لديهم من مصاحفه بلهجاتهم ، وحسب ما أثبتوه فيها ، حيث لم يكن لها ترتيب واحد ، من حيث تسلسل السور ، مع رداءة خطوطها ، وبدائية تلك الخطوط ، واختلاف في تصوير الكلمات في تلك المصاحف.." .ثانيا - أن بداية تدوين القرآن على " الرقاع " ، هو بواكير عصر المصاحف ، ولكن الأشكالية ، أن أغلب الصحابة والتابعين كان لهم مصاحفهم الخاصة بهم / فهناك 31 مصحفا مختلفا ، سأذكر بعضها ، فقد ذكرت دائرة المعارف الإسلامية التفصيل عن هذه الاختلافات ، فقد جاء في (ج26 ص 8177) " معظم ما تردده المصادر متعلق بالاختلافات بين : مصحف أبن مسعود الذي كان شائعاً في الكوفة . ومصحف أُبيِّ الذي كان شائعاً في الشام . ومصحف أبي موسى الذي كان شائعا في البصرة .. وهناك مصاحف منسوبة إلى إثنى عشر صحابيا ، منها ً: الخليفة الثاني عمر بن الخطاب والخليفة الرابع علي بن أبي طالب ، وثلاثة منها لزوجات النبي : حفصة بنت عمر، وعائشة بنت أبي بكر وأم سلمة .. وقد أضاف أيضا أبو داود السجستاني في كتابه المصاحف ( ص 5 ) إثنين آخرين من الصحابة : مصحف أبو زيد ومصحف معاذ بن جبل . هذا بالإضافة إلى : السور التي دونت في عهد محمد على الرقوق والجلد والعظم . ومصحف أبو بكر الصديق ( الذي جمعه له يزيد بن ثابت ) ومصحف عثمان بن عفان ( المصحف الإمام ) ومصحف الحجاج بن يوسف الثقفي ( بالعراق ) . ثالثا - أذن لدينا 31 مصحفا مختلفا ، منطقيا لا يمكن أن يكون هناك أي تطابقا بين هذه المصاحف ، لأستحالة التدقيق بنصوصهم المتباينة ، أضافة لوجود التباعد المناطقي بين كتاب هذه المصاحف ، التي يصعب بها التأكد فيما بينهم بما دون بهذه المصاحف ، ومن المؤكد أن كلا منهم يقول " هذا هو القرآن الحقيقي المدون " ، ولكن الحقيقة بالموروث الأسلامي دوما مفقودة ! . وهناك أشكالية أخرى معقدة في أتباع هذه المصاحف ، وذلك لأن مح ......
#أزمة
#المصاحف
#العقيدة
#الأسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754357
الحوار المتمدن
يوسف تيلجي - أزمة المصاحف في العقيدة الأسلامية
عبدالعزيز حسن علي : السودان - التيار الإسلامي العريض رفع المصاحف على أسنَّة الرماح .. محاولة أخيرة للخداع
#الحوار_المتمدن
#عبدالعزيز_حسن_علي بينما كان عمرو بن العاص يهتف في شوارع الخرطوم رافعاً المصحف: “الشريعة قبل القوت، شريعة شريعة ولا نموت”. كانت جماهير الشعب السوداني تغني بمزاج: “كدااااااابة”.“سلمية سلمية .. كيزان حرامية”. ما أقسي الهتاف على أسماع الإسلاميين أصحاب المشروع الذي كان.المطلوب من الإسلاميين الآن المراجعة الجادة للأفكار والتجربة وليس السمكرة و”دفن الليل أبـ كراعاً برة”.عندما صاح الصحابي الجليل أبو ذر الغفاري: “عجبت لمن لا يجد قوت يومه، كيف لا يخرج على الناس شاهراً سيفه؟!”، استجابت الملايين للنشيد السماوي: “سلمية سلمية .. ضد الحرامية. سلمية سلمية .. كيزان حرامية. حرية سلام وعدالة والثورة خيار الشعب”. عندها فقط أحس الغفاري الرباني بالرضا، وأنه لا يسير وحده منفياً، بل يشد أزره الملايين، ليس من أجل الخبز فقط، بل من أجل الحرية السلام والعدالة، ومن أجل دولة مدنية ديمقراطية.“لا إله إلا الله ولن يحكمنا إلا الله”. كان الشعار الأساسي الذي رددته حفنة من المغيبة عقولهم والمؤلفة جيوبهم والمضاع سلطانهم في مظاهرات محدودة العدد مدفوعة الأجر من الدواعش وبقايا المؤتمر الوطني المباد، كمحاولة بائسة لإرجاع سلطانهم والحفاظ على الغنائم التي حازوا عليها في مرحلة استعمارهم البلاد وقمعهم العباد. وصدق الشريف محجوب وهو يصفهم: “خزنة وتنك ولحية فشنك .. طلع البدر علينا أم يا مستهبل طلع البنك؟!”.ما زال أصحاب قلة العقل والخيال في غيهم يظنون أن حيلة عمرو بن العاص لرفع المصاحف على أسنّة الرماح و”أن الحكم لله” لها الفاعلية مرة أخرى في هزيمه جيوش المؤمنين وإقصاء آل البيت ليقيم معاوية دولة الأمويين والمُلك العضوض.الأمويون الجدد طالبوا الشعب السوداني بربط البطون الجائعة بصفق الشجر، والعلاج بالقرض ويسن والقرآن الحكيم،وحرمة الخروج على الحاكم الظالم، ليتضح لاحقاً أن صفق الشجر دولارات، دولارات أمريكا التي دنا عذابها مُخزنة في أقبية القصور الملكية، وأن القرض وأم الكتاب كانا مشافي الغرب (الكافر)، وفنادق الخمس نجوم الصحية وسط الخرطوم لمعاوية وجنده، و”الما عندو قروش للعلاج أفضل ليهوا الموت” كما قال وزير صحة المشروع في مزايا الدولة الحضارية: “مرضى السرطان بنتعب في علاجهم وبنخسر قروش وفي الآخر بموتو”.أغرق الصحابة الجدد في دولة يزيد المقدسة أنفسهم في اليمين الغموس من أجل مزايا الدنيا، في الوقت الذي أشبعوا فيه شعب السودان الكريم بالمغوس، وكما قال المغني المجيد عثمان اليمني: “المفلس شن داير يكوس غير يعاين ويتملي مغوس؟!”، المغوس بديلاً لخدمات الدولة المدنية، المغوس من شاكلة “الما عندو قروش داير يقرأ لشنو؟!”، ” أحمدوا الله على الإنقاذ، زمان عود الكبريت كان معدوم”، “قبل الإنقاذ الناس كانت بتقسم الصابونة”، مع ملاحظة أن “الما عاجبو يلحس كوعه”.وظائف الدولة يا سادة محددة في توفير: الأمن والأمان، الصحة ،التعليم، والسكن والناس شركاء في ثلاث، وليس من وظائف الدولة إدخال المواطن الجنة أو إخراجه منها، بل المطلوب من الدولة توفير الجنة لمواطنيها على هذه الأرض بإعلاء قيم العدل والمساواة والعدالة الاجتماعية.الذين صاحوا في وجه الخليفة العادل عمر بن الخطاب وهو في المنبر: “لا سمع ولا طاعة”، لم يسارع لاتهامهم بالشيوعية أو أنهم جند عبد الواحد، أو أفتاهم بأن المساجد ليست للسياسة، ولم يتوعُدهم بكتائب الظل التي يعرفونها جداً، بل ولأنهم أصحاب الحق الأصيل وهو مجرد عامل، خير خلف لمن كان قبله القائل: “وليت عليكم ولست بخيركم”، أوضح لهم الفاروق عمر بأدب العامل الرباني تفاصيل أملاكه التي خلت م ......
#السودان
#التيار
#الإسلامي
#العريض
#المصاحف
#أسنَّة
#الرماح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767868
#الحوار_المتمدن
#عبدالعزيز_حسن_علي بينما كان عمرو بن العاص يهتف في شوارع الخرطوم رافعاً المصحف: “الشريعة قبل القوت، شريعة شريعة ولا نموت”. كانت جماهير الشعب السوداني تغني بمزاج: “كدااااااابة”.“سلمية سلمية .. كيزان حرامية”. ما أقسي الهتاف على أسماع الإسلاميين أصحاب المشروع الذي كان.المطلوب من الإسلاميين الآن المراجعة الجادة للأفكار والتجربة وليس السمكرة و”دفن الليل أبـ كراعاً برة”.عندما صاح الصحابي الجليل أبو ذر الغفاري: “عجبت لمن لا يجد قوت يومه، كيف لا يخرج على الناس شاهراً سيفه؟!”، استجابت الملايين للنشيد السماوي: “سلمية سلمية .. ضد الحرامية. سلمية سلمية .. كيزان حرامية. حرية سلام وعدالة والثورة خيار الشعب”. عندها فقط أحس الغفاري الرباني بالرضا، وأنه لا يسير وحده منفياً، بل يشد أزره الملايين، ليس من أجل الخبز فقط، بل من أجل الحرية السلام والعدالة، ومن أجل دولة مدنية ديمقراطية.“لا إله إلا الله ولن يحكمنا إلا الله”. كان الشعار الأساسي الذي رددته حفنة من المغيبة عقولهم والمؤلفة جيوبهم والمضاع سلطانهم في مظاهرات محدودة العدد مدفوعة الأجر من الدواعش وبقايا المؤتمر الوطني المباد، كمحاولة بائسة لإرجاع سلطانهم والحفاظ على الغنائم التي حازوا عليها في مرحلة استعمارهم البلاد وقمعهم العباد. وصدق الشريف محجوب وهو يصفهم: “خزنة وتنك ولحية فشنك .. طلع البدر علينا أم يا مستهبل طلع البنك؟!”.ما زال أصحاب قلة العقل والخيال في غيهم يظنون أن حيلة عمرو بن العاص لرفع المصاحف على أسنّة الرماح و”أن الحكم لله” لها الفاعلية مرة أخرى في هزيمه جيوش المؤمنين وإقصاء آل البيت ليقيم معاوية دولة الأمويين والمُلك العضوض.الأمويون الجدد طالبوا الشعب السوداني بربط البطون الجائعة بصفق الشجر، والعلاج بالقرض ويسن والقرآن الحكيم،وحرمة الخروج على الحاكم الظالم، ليتضح لاحقاً أن صفق الشجر دولارات، دولارات أمريكا التي دنا عذابها مُخزنة في أقبية القصور الملكية، وأن القرض وأم الكتاب كانا مشافي الغرب (الكافر)، وفنادق الخمس نجوم الصحية وسط الخرطوم لمعاوية وجنده، و”الما عندو قروش للعلاج أفضل ليهوا الموت” كما قال وزير صحة المشروع في مزايا الدولة الحضارية: “مرضى السرطان بنتعب في علاجهم وبنخسر قروش وفي الآخر بموتو”.أغرق الصحابة الجدد في دولة يزيد المقدسة أنفسهم في اليمين الغموس من أجل مزايا الدنيا، في الوقت الذي أشبعوا فيه شعب السودان الكريم بالمغوس، وكما قال المغني المجيد عثمان اليمني: “المفلس شن داير يكوس غير يعاين ويتملي مغوس؟!”، المغوس بديلاً لخدمات الدولة المدنية، المغوس من شاكلة “الما عندو قروش داير يقرأ لشنو؟!”، ” أحمدوا الله على الإنقاذ، زمان عود الكبريت كان معدوم”، “قبل الإنقاذ الناس كانت بتقسم الصابونة”، مع ملاحظة أن “الما عاجبو يلحس كوعه”.وظائف الدولة يا سادة محددة في توفير: الأمن والأمان، الصحة ،التعليم، والسكن والناس شركاء في ثلاث، وليس من وظائف الدولة إدخال المواطن الجنة أو إخراجه منها، بل المطلوب من الدولة توفير الجنة لمواطنيها على هذه الأرض بإعلاء قيم العدل والمساواة والعدالة الاجتماعية.الذين صاحوا في وجه الخليفة العادل عمر بن الخطاب وهو في المنبر: “لا سمع ولا طاعة”، لم يسارع لاتهامهم بالشيوعية أو أنهم جند عبد الواحد، أو أفتاهم بأن المساجد ليست للسياسة، ولم يتوعُدهم بكتائب الظل التي يعرفونها جداً، بل ولأنهم أصحاب الحق الأصيل وهو مجرد عامل، خير خلف لمن كان قبله القائل: “وليت عليكم ولست بخيركم”، أوضح لهم الفاروق عمر بأدب العامل الرباني تفاصيل أملاكه التي خلت م ......
#السودان
#التيار
#الإسلامي
#العريض
#المصاحف
#أسنَّة
#الرماح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767868
الحوار المتمدن
عبدالعزيز حسن علي - السودان - التيار الإسلامي العريض رفع المصاحف على أسنَّة الرماح .. محاولة أخيرة للخداع !