علي عرمش شوكت : صخب الانتخابات العراقية .. دواعي المقاطعين وعشوائية المشاركين
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت غدت الساحة السياسية العراقية متخمة الى حد الغثيان، بالجدل الساخن جداً الذي يدور حول التغيير كحل للازمة الكارثية الشاملة، والذي لا يخرج عن المبدأ الدستوري. بمعنى التبادل السلمي للسلطة عبر صناديق الاقتراع. كانت قوى انتفاضة تشرين قد طرحت على رأس مطالبها اجراء انتخابات مبكرة. وبذلك اعتبرت هي صاحبة هذا المطلب وليس غيرها ممن يصرون اليوم على اجراء الانتخابات من دون توفير مستلزماتها القانونية. التي تاتي في مقدمتها تنظيف الطريق نحو برلمان وطني نزيه. بمعنى لا تزوير او مال سياسي متلاعب، او سلاح مرعب، او محاصصة في المفوضية، وتقسيم الدوائر الانتخابية الى اكثر من ثمانين محطة. مما يصعب وضع عملية الاجراء تحت السيطرة القانونية. ان المتمسكين باجراء الانتخابات على عللها المخالفة قانونياً، هم اول من عارض قيامها مبكرة. اذ انهم قد راحو يدفعون بمواعيدها واحداً تلو الاخر الى ان رست على موعد انتفت فيه تسمية المبكرة. حيث تلاعبوا واخلوا بسياقاتها القانونية. حتى صار اجراؤها بمثابة نسخة من ما حصل في انتخابات عام 2018، بل ويمكن وصفها باكثر سوءاً. واذا ما كان قد قاطعها بالامس ثمانون بالمئة من الناخبين، فاليوم من المتوقع ان تصبح نسبة المقاطعين تسعين بالمئة او اكثر. وهذا ما تؤكده مقاطعة قوى واسعة ومهمة كانت مشاركة بالانتخابات في الماضي. هذا وناهيك عن ما يخلفه المرض الوبائي واتساع رقعة الفقر من اسباب دافعة بعدم المشاركة. وعندما وجد المتمسكون بالمشاركة في الانتخابات، تزايد القوى السياسية المقاطعة، اعلنوا انفسهم { رعاة الديمقراطية واحترام المطالب الجماهيرية } زوراً وبهتاناً. ومن ثم يتساءلون عن اسباب المقاطعة ، متجاهلين بسذاجة سياسية تثير السخرية بانهم الذين خلقوا حالة العزوف عن المشاركة بفعل نهج المحاصصة، والبقاء على الفساد وحماية الفاسدين وتدهور الاحوال المعاشية، وتزايد المظالم التي طالت مختلف الفئات الاجتماعية. وعلى رأسها الفقر والبطالة وضياع هيبة الدولة، وعدم الالتزام بقانون الاحزاب، وظلوا متشبثين بتشكيلاتهم العسكرية التي لا تتلاءم مع المشاركة في انتخابات ديمقراطية حضارية وفقاً للسياقات الدستورية. ومن نافلة القول ان القوى المطالبة بالتغيير قد ادركت مبكرة لاهمية الانتخابات، واعتبرتها بوابتها التي يمكن الولوج منها للوصول الى اهدافها بتحقيق { الدولة المدنية الديمقراطية}، وهذا ما قرأناه في بيان الحزب الشيوعي العراقي الذي اعلن به موقفه المقاطع للانتخابات. وكما هو معلوم كان اجراء الانتخابات المبكرة في مقدمة مطالب انتفاضة تشرين وقواها المدنية الديمقراطية. جاء ذلك ايماناً منها بالوسيلة الوحيدة التي يمكن ان يتم من خلالها التبادل السلمي للسلطة. وهو المطلوب عاجلاً وليس اجلاً تحت وزر طائلة الازمة ومخرجاتها من الخراب الذي حل شاملاً في عموم مناحي الحياة.. وهنا تتجلى الروح الوطنية باعالي مناسيبها لدى قوى المقاطعة حيث انقلبت المعادلة لديها. فمن الاصرار على اجراء الانتخابات المبكرة الى عدم المشاركة بها، لكون الفساد والمحاصصة وعدم الالتزام بالقانون قد حولوها الى عامل فاعل لاستدامة الازمة والنهج السياسي المدمرالحالي. لاسيما اذا ما تمت على عواهنها الحالية. وربما ستتفجر للحد الذي لا تحمد عواقبها. ......
#الانتخابات
#العراقية
#دواعي
#المقاطعين
#وعشوائية
#المشاركين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726164
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت غدت الساحة السياسية العراقية متخمة الى حد الغثيان، بالجدل الساخن جداً الذي يدور حول التغيير كحل للازمة الكارثية الشاملة، والذي لا يخرج عن المبدأ الدستوري. بمعنى التبادل السلمي للسلطة عبر صناديق الاقتراع. كانت قوى انتفاضة تشرين قد طرحت على رأس مطالبها اجراء انتخابات مبكرة. وبذلك اعتبرت هي صاحبة هذا المطلب وليس غيرها ممن يصرون اليوم على اجراء الانتخابات من دون توفير مستلزماتها القانونية. التي تاتي في مقدمتها تنظيف الطريق نحو برلمان وطني نزيه. بمعنى لا تزوير او مال سياسي متلاعب، او سلاح مرعب، او محاصصة في المفوضية، وتقسيم الدوائر الانتخابية الى اكثر من ثمانين محطة. مما يصعب وضع عملية الاجراء تحت السيطرة القانونية. ان المتمسكين باجراء الانتخابات على عللها المخالفة قانونياً، هم اول من عارض قيامها مبكرة. اذ انهم قد راحو يدفعون بمواعيدها واحداً تلو الاخر الى ان رست على موعد انتفت فيه تسمية المبكرة. حيث تلاعبوا واخلوا بسياقاتها القانونية. حتى صار اجراؤها بمثابة نسخة من ما حصل في انتخابات عام 2018، بل ويمكن وصفها باكثر سوءاً. واذا ما كان قد قاطعها بالامس ثمانون بالمئة من الناخبين، فاليوم من المتوقع ان تصبح نسبة المقاطعين تسعين بالمئة او اكثر. وهذا ما تؤكده مقاطعة قوى واسعة ومهمة كانت مشاركة بالانتخابات في الماضي. هذا وناهيك عن ما يخلفه المرض الوبائي واتساع رقعة الفقر من اسباب دافعة بعدم المشاركة. وعندما وجد المتمسكون بالمشاركة في الانتخابات، تزايد القوى السياسية المقاطعة، اعلنوا انفسهم { رعاة الديمقراطية واحترام المطالب الجماهيرية } زوراً وبهتاناً. ومن ثم يتساءلون عن اسباب المقاطعة ، متجاهلين بسذاجة سياسية تثير السخرية بانهم الذين خلقوا حالة العزوف عن المشاركة بفعل نهج المحاصصة، والبقاء على الفساد وحماية الفاسدين وتدهور الاحوال المعاشية، وتزايد المظالم التي طالت مختلف الفئات الاجتماعية. وعلى رأسها الفقر والبطالة وضياع هيبة الدولة، وعدم الالتزام بقانون الاحزاب، وظلوا متشبثين بتشكيلاتهم العسكرية التي لا تتلاءم مع المشاركة في انتخابات ديمقراطية حضارية وفقاً للسياقات الدستورية. ومن نافلة القول ان القوى المطالبة بالتغيير قد ادركت مبكرة لاهمية الانتخابات، واعتبرتها بوابتها التي يمكن الولوج منها للوصول الى اهدافها بتحقيق { الدولة المدنية الديمقراطية}، وهذا ما قرأناه في بيان الحزب الشيوعي العراقي الذي اعلن به موقفه المقاطع للانتخابات. وكما هو معلوم كان اجراء الانتخابات المبكرة في مقدمة مطالب انتفاضة تشرين وقواها المدنية الديمقراطية. جاء ذلك ايماناً منها بالوسيلة الوحيدة التي يمكن ان يتم من خلالها التبادل السلمي للسلطة. وهو المطلوب عاجلاً وليس اجلاً تحت وزر طائلة الازمة ومخرجاتها من الخراب الذي حل شاملاً في عموم مناحي الحياة.. وهنا تتجلى الروح الوطنية باعالي مناسيبها لدى قوى المقاطعة حيث انقلبت المعادلة لديها. فمن الاصرار على اجراء الانتخابات المبكرة الى عدم المشاركة بها، لكون الفساد والمحاصصة وعدم الالتزام بالقانون قد حولوها الى عامل فاعل لاستدامة الازمة والنهج السياسي المدمرالحالي. لاسيما اذا ما تمت على عواهنها الحالية. وربما ستتفجر للحد الذي لا تحمد عواقبها. ......
#الانتخابات
#العراقية
#دواعي
#المقاطعين
#وعشوائية
#المشاركين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726164
الحوار المتمدن
علي عرمش شوكت - صخب الانتخابات العراقية .. دواعي المقاطعين وعشوائية المشاركين
محمد النعماني : المرتزقة الغربيين المشاركين في المعارك بأوكرانيا وشكاوى التفوق التام للجيش الروسي في ساحات القتال
#الحوار_المتمدن
#محمد_النعماني نشرت صحيفة "تلغراف" اعترافات وشكاوى المرتزقة الغربيين المشاركين في المعارك بأوكرانيا، من التفوق التام للجيش الروسي في ساحات القتال ومن سوء التنظيم والفساد في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية.وقال جندي بريطاني متقاعد من مشاة البحرية قاتل في منطقة كييف: "نحن هنا دمى للضرب، وبغض النظر عما يقولون عن الروس، فإنهم يمتلكون جيشا محترفا والكثير من الأسلحة الحديثة".وشدد المرتزق بشكل خاص على فعالية الطائرات الروسية بدون طيار، والتي تجعل من الممكن توجيه المدفعية بدقة إلى مواقع القوات المسلحة الأوكرانية والمرتزقة الأجانب. وقال البريطاني إنه في أول أسبوعين فقط من القتال، وقع في مثل هذه "المواقف الخطيرة" ثلاث مرات.كما لاحظ الجندي الأمريكي السابق مايكل، ذو الخبرة القتالية في الشرق الأوسط، أنه بالإضافة إلى الأسلحة الروسية، فإن المقاتلين الأجانب معرضون أيضا لخطر "النيران الصديقة" من حلفائهم الأوكرانيين".وقال العسكري الأمريكي السابق: "إذا كنت تحت إمرة القائد الخطأ، فيمكنك أن تصبح مجرد لحم في المفرمة. من الخطير جدا أن تكون في ساحة المعركة دون التفاعل مع البقية. يمكنك بسهولة أن تقتل على يد زملائك".بالإضافة إلى ذلك، وفقا لمايكل، يواجه الأجانب فسادا شديدا في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية، مما يجعل من الصعب عليهم القيام بالمهام القتالية. وأوضح المرتزق الأمريكي: وهناك فساد، حتى أبسط المعدات والأدوات تختفي. غالبا ما تكون هناك أسلحة، ولكن لا توجد ذخيرة. لا سترات واقية من الرصاص، ولا مجموعات إسعافات أولية. نريد جميعا القتال، لكنهم لا يسهلون الأمر علينا".ووفقا للصحيفة، تم تكليف مسلح غربي آخر، تصفه المقالة بأنه قناص متمرس، بقيادة مجموعة من أربعة متطوعين أوكرانيين لمهاجمة مواقع القناصة الروس. لكن اتضح أن قيادة القوات المسلحة الأوكرانية كانت تنوي إرسال فلاحين محليين مسلحين ببنادق صيد ولم "يقتلوا أبدا أي شخص أخطر من الثعلب"، ضد محترفين عسكريين مؤهلين تأهيلا عاليا. ونتيجة لذلك، اضطر المرتزق إلى إلغاء العملية التي وصفها بأنها "مهمة سخيفة للانتحار".وصرح البريطاني مات روبنسون، في مقابلة مع الصحيفة، بأن الهدف الرئيسي لمعظم الأجانب الذين جاءوا من الغرب هو إطلاق النار على الناس. وأعرب عن أسفه لأنه بسبب الدور الكبير للمدفعية في العمليات القتالية، "لا يحصل الجميع على هذه الفرصة".وقال روبنسون وهو من سكان يوركشاير: "من المرجح أن تقتل بقذيفة قبل وقت طويل من حصولك على فرصة لإطلاق النار على أي شخص، وهذا ما يريده معظم القادمين".وصف مرتزق ألماني مشاعره عقب هروبه بعد أن كان يخدم في صفوف الفيلق الأجنبي للقوات المسلحة الأوكرانية لعدة أسابيع بأنه جاء "للقتال وليس الموت من أجل أوكرانيا".جاء ذلك في مقالة نشرتها الصحفية المقيمة في مدينة لفوف الأوكرانية، كاتي ليفينغستون، على موقع "بيزنس إنسايدر"، حيث حكت المغامرات التي تعرض لها مواطنان ألمانيان جاءا "لمحاربة الروس"، وهما لوكاس (33 عاما)، وتوبياس (44 عاما)، وقد وصلا تقريبا في الأسبوع الثاني بعد بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا.وتمكن المتطوعان الألمانيان من الدخول إلى مركز تدريب الفيلق الأجنبي في لفوف، حيث أخذ الضباط الأوكرانيون تفاصيل جوازات سفرهم وأجبروهم على التوقيع على مستندات لم يتمكنوا من فهم محتواها، لأنها كانت باللغة الأوكرانية، ولم يتم تسليم نسخ إليهم، وفقا لليفينغستون.بعد ثلاثة أيام من التدريب القتالي والنظري انتهى الأمر بانتشار الحمى بين رواد مرك ......
#المرتزقة
#الغربيين
#المشاركين
#المعارك
#بأوكرانيا
#وشكاوى
#التفوق
#التام
#للجيش
#الروسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756102
#الحوار_المتمدن
#محمد_النعماني نشرت صحيفة "تلغراف" اعترافات وشكاوى المرتزقة الغربيين المشاركين في المعارك بأوكرانيا، من التفوق التام للجيش الروسي في ساحات القتال ومن سوء التنظيم والفساد في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية.وقال جندي بريطاني متقاعد من مشاة البحرية قاتل في منطقة كييف: "نحن هنا دمى للضرب، وبغض النظر عما يقولون عن الروس، فإنهم يمتلكون جيشا محترفا والكثير من الأسلحة الحديثة".وشدد المرتزق بشكل خاص على فعالية الطائرات الروسية بدون طيار، والتي تجعل من الممكن توجيه المدفعية بدقة إلى مواقع القوات المسلحة الأوكرانية والمرتزقة الأجانب. وقال البريطاني إنه في أول أسبوعين فقط من القتال، وقع في مثل هذه "المواقف الخطيرة" ثلاث مرات.كما لاحظ الجندي الأمريكي السابق مايكل، ذو الخبرة القتالية في الشرق الأوسط، أنه بالإضافة إلى الأسلحة الروسية، فإن المقاتلين الأجانب معرضون أيضا لخطر "النيران الصديقة" من حلفائهم الأوكرانيين".وقال العسكري الأمريكي السابق: "إذا كنت تحت إمرة القائد الخطأ، فيمكنك أن تصبح مجرد لحم في المفرمة. من الخطير جدا أن تكون في ساحة المعركة دون التفاعل مع البقية. يمكنك بسهولة أن تقتل على يد زملائك".بالإضافة إلى ذلك، وفقا لمايكل، يواجه الأجانب فسادا شديدا في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية، مما يجعل من الصعب عليهم القيام بالمهام القتالية. وأوضح المرتزق الأمريكي: وهناك فساد، حتى أبسط المعدات والأدوات تختفي. غالبا ما تكون هناك أسلحة، ولكن لا توجد ذخيرة. لا سترات واقية من الرصاص، ولا مجموعات إسعافات أولية. نريد جميعا القتال، لكنهم لا يسهلون الأمر علينا".ووفقا للصحيفة، تم تكليف مسلح غربي آخر، تصفه المقالة بأنه قناص متمرس، بقيادة مجموعة من أربعة متطوعين أوكرانيين لمهاجمة مواقع القناصة الروس. لكن اتضح أن قيادة القوات المسلحة الأوكرانية كانت تنوي إرسال فلاحين محليين مسلحين ببنادق صيد ولم "يقتلوا أبدا أي شخص أخطر من الثعلب"، ضد محترفين عسكريين مؤهلين تأهيلا عاليا. ونتيجة لذلك، اضطر المرتزق إلى إلغاء العملية التي وصفها بأنها "مهمة سخيفة للانتحار".وصرح البريطاني مات روبنسون، في مقابلة مع الصحيفة، بأن الهدف الرئيسي لمعظم الأجانب الذين جاءوا من الغرب هو إطلاق النار على الناس. وأعرب عن أسفه لأنه بسبب الدور الكبير للمدفعية في العمليات القتالية، "لا يحصل الجميع على هذه الفرصة".وقال روبنسون وهو من سكان يوركشاير: "من المرجح أن تقتل بقذيفة قبل وقت طويل من حصولك على فرصة لإطلاق النار على أي شخص، وهذا ما يريده معظم القادمين".وصف مرتزق ألماني مشاعره عقب هروبه بعد أن كان يخدم في صفوف الفيلق الأجنبي للقوات المسلحة الأوكرانية لعدة أسابيع بأنه جاء "للقتال وليس الموت من أجل أوكرانيا".جاء ذلك في مقالة نشرتها الصحفية المقيمة في مدينة لفوف الأوكرانية، كاتي ليفينغستون، على موقع "بيزنس إنسايدر"، حيث حكت المغامرات التي تعرض لها مواطنان ألمانيان جاءا "لمحاربة الروس"، وهما لوكاس (33 عاما)، وتوبياس (44 عاما)، وقد وصلا تقريبا في الأسبوع الثاني بعد بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا.وتمكن المتطوعان الألمانيان من الدخول إلى مركز تدريب الفيلق الأجنبي في لفوف، حيث أخذ الضباط الأوكرانيون تفاصيل جوازات سفرهم وأجبروهم على التوقيع على مستندات لم يتمكنوا من فهم محتواها، لأنها كانت باللغة الأوكرانية، ولم يتم تسليم نسخ إليهم، وفقا لليفينغستون.بعد ثلاثة أيام من التدريب القتالي والنظري انتهى الأمر بانتشار الحمى بين رواد مرك ......
#المرتزقة
#الغربيين
#المشاركين
#المعارك
#بأوكرانيا
#وشكاوى
#التفوق
#التام
#للجيش
#الروسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756102
الحوار المتمدن
محمد النعماني - المرتزقة الغربيين المشاركين في المعارك بأوكرانيا وشكاوى التفوق التام للجيش الروسي في ساحات القتال