احمد موكرياني : الإسلام ليست بإطالة اللحى ولبس العمامة ولا بالانتحار وانما بالأخلاق الحميدة والاعمال الصالحة
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني ان غباء إدارة بايدن بالانسحاب غير المدروس من أفغانستان وتسهيل عملية سيطرة طالبان على أفغانستان والعودة بأفغانستان 20 سنة الى الوراء، دعمت الإرهاب في كل العالم، وخاصة اللذين يتاجرون بالدين الإسلامي، والقصد من ذكر إدارة بايدن، هو بأن قرارات الرئيس الأمريكي ليست من إنتاجه لوحده، فهو اثبت غباءه في أكثر من مناسبة، ولكن هناك مستشاريه، منهم من أيدوه في اخذ القرار وزينوا له النتائج.ان طالبان والقاعدة وداعش والحشد الشعبي والحشد الولائي ومرتزقة أردوغان ليسوا من الإسلام بشيء، وانما أدوات تحت قيادات طلاب حكم او لتحقيق اهداف دول التي تمولهم لاستغلالهم لتنفيذ اجنداتها، وقد شاركت الولايات المتحدة وإيران وباكستان والسعودية وقطر وأردوغان في تأسيس هذه الفرق الإرهابية وتمويلها للأغراض سياسية معروفة لتخدمها، ووفرت لهم ملذ آمن ومعسكرات لتدريبهم.وثقت عدد من الفيديوهات قتل طالبان للأسرى وهم عُزل، استسلموا لطالبان فقتلوهم بدم بارد بدون محاكمة.ان من يقتل أسير أعزل دون محاكمة فهو مجرم وفقا للشرائع الدولية والشريعة الإسلامية، ولابد ان يحاكم في المحكمة الجنائية الدولية، ويلاحق من قبل الإنتربول ويحاسب كل من يأويهم او يأوي قادتهم او ممثليهم، ان كان اميرا او ولي بدعة او رئيس دولة، فالكل يتحملون أثم قتل الأعزل ومشاركون في الجريمة. قال الله تعالى في القرآن الكريم " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلك كُنتُم مِّن قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (النساء، الآية:(94)).هناك من اعتبر احتلال طالبان لأفغانستان بعد بدأ انسحاب القوات الامريكية انتصار للإسلام واحتفلوا به، وبالامس احتفلوا بالهجوم على المركز التجاري العالمي في نيويورك وقتلوا حوالي 3000 من اللذين لم يقاتلوا المسلمين ولم يخرجوا المسلمين من ديارهم، أي لا يمكن تبرير قتلهم وفقا للشريعة الإسلامية.فهل تعتبر هجمات سبتمبر 2001 انتصار للإسلام، لا اظن ذلك، فكانت النتيجة ان أدرجوا الدين الإسلامي كدين إرهابي وليس الدين الرحمة الى العالمين: "وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً للعالمين" (الأنبياء، الآية: (107)). فهل قدر المهاجمون والمنظمون لتلك العملية عدد الأبرياء اللذين قتلوا في المركز التجاري العالمي وفي الطائرات الأربع، لربما كانوا فيهم من الصالحين أصلح من المنتحرين وأصلح من اللذين خططوا لقتل الناس الأبرياء.فأن المنتحر أجرم بحق نفسه قبل الآخرين، لأن الدين الإسلامي لم يشرع الانتحار كشهادة، وحذرنا الله من قتل النفس:"........وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا" (النساء، الآية: (29)).ان الرؤساء الدول والمرجعيات الدينية هم المسؤولون المسئولية الكبرى عن جرائم طالبان والقاعدة وداعش والحشد الشعبي والولائي ومرتزقة أردوغان، ان الرؤساء الدول، هم من يمولون الإرهاب ويشاركون في الجرائم الإرهابية، فلابد من ان يعاقبوا بسبب تمويلهم للإرهاب وتوفير ملذ آمن لهم، وتوفير وسائل التواصل لهم لبث سمومهم، والإعلان عن جرائمهم.على الشعوب المدحورة، والضحايا الإرهاب ان يلجؤوا الى المحاكم الجنائية لمحاكمة الرؤساء الدول مهما كانت قوتهم والمراجع الدينية للإرهابين، ومحاكمتهم لتمويلهم الإرهاب او مشاركتهم في تأسيس للمجموعات الإره ......
#الإسلام
#ليست
#بإطالة
#اللحى
#ولبس
#العمامة
#بالانتحار
#وانما
#بالأخلاق
#الحميدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729089
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني ان غباء إدارة بايدن بالانسحاب غير المدروس من أفغانستان وتسهيل عملية سيطرة طالبان على أفغانستان والعودة بأفغانستان 20 سنة الى الوراء، دعمت الإرهاب في كل العالم، وخاصة اللذين يتاجرون بالدين الإسلامي، والقصد من ذكر إدارة بايدن، هو بأن قرارات الرئيس الأمريكي ليست من إنتاجه لوحده، فهو اثبت غباءه في أكثر من مناسبة، ولكن هناك مستشاريه، منهم من أيدوه في اخذ القرار وزينوا له النتائج.ان طالبان والقاعدة وداعش والحشد الشعبي والحشد الولائي ومرتزقة أردوغان ليسوا من الإسلام بشيء، وانما أدوات تحت قيادات طلاب حكم او لتحقيق اهداف دول التي تمولهم لاستغلالهم لتنفيذ اجنداتها، وقد شاركت الولايات المتحدة وإيران وباكستان والسعودية وقطر وأردوغان في تأسيس هذه الفرق الإرهابية وتمويلها للأغراض سياسية معروفة لتخدمها، ووفرت لهم ملذ آمن ومعسكرات لتدريبهم.وثقت عدد من الفيديوهات قتل طالبان للأسرى وهم عُزل، استسلموا لطالبان فقتلوهم بدم بارد بدون محاكمة.ان من يقتل أسير أعزل دون محاكمة فهو مجرم وفقا للشرائع الدولية والشريعة الإسلامية، ولابد ان يحاكم في المحكمة الجنائية الدولية، ويلاحق من قبل الإنتربول ويحاسب كل من يأويهم او يأوي قادتهم او ممثليهم، ان كان اميرا او ولي بدعة او رئيس دولة، فالكل يتحملون أثم قتل الأعزل ومشاركون في الجريمة. قال الله تعالى في القرآن الكريم " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلك كُنتُم مِّن قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (النساء، الآية:(94)).هناك من اعتبر احتلال طالبان لأفغانستان بعد بدأ انسحاب القوات الامريكية انتصار للإسلام واحتفلوا به، وبالامس احتفلوا بالهجوم على المركز التجاري العالمي في نيويورك وقتلوا حوالي 3000 من اللذين لم يقاتلوا المسلمين ولم يخرجوا المسلمين من ديارهم، أي لا يمكن تبرير قتلهم وفقا للشريعة الإسلامية.فهل تعتبر هجمات سبتمبر 2001 انتصار للإسلام، لا اظن ذلك، فكانت النتيجة ان أدرجوا الدين الإسلامي كدين إرهابي وليس الدين الرحمة الى العالمين: "وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً للعالمين" (الأنبياء، الآية: (107)). فهل قدر المهاجمون والمنظمون لتلك العملية عدد الأبرياء اللذين قتلوا في المركز التجاري العالمي وفي الطائرات الأربع، لربما كانوا فيهم من الصالحين أصلح من المنتحرين وأصلح من اللذين خططوا لقتل الناس الأبرياء.فأن المنتحر أجرم بحق نفسه قبل الآخرين، لأن الدين الإسلامي لم يشرع الانتحار كشهادة، وحذرنا الله من قتل النفس:"........وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا" (النساء، الآية: (29)).ان الرؤساء الدول والمرجعيات الدينية هم المسؤولون المسئولية الكبرى عن جرائم طالبان والقاعدة وداعش والحشد الشعبي والولائي ومرتزقة أردوغان، ان الرؤساء الدول، هم من يمولون الإرهاب ويشاركون في الجرائم الإرهابية، فلابد من ان يعاقبوا بسبب تمويلهم للإرهاب وتوفير ملذ آمن لهم، وتوفير وسائل التواصل لهم لبث سمومهم، والإعلان عن جرائمهم.على الشعوب المدحورة، والضحايا الإرهاب ان يلجؤوا الى المحاكم الجنائية لمحاكمة الرؤساء الدول مهما كانت قوتهم والمراجع الدينية للإرهابين، ومحاكمتهم لتمويلهم الإرهاب او مشاركتهم في تأسيس للمجموعات الإره ......
#الإسلام
#ليست
#بإطالة
#اللحى
#ولبس
#العمامة
#بالانتحار
#وانما
#بالأخلاق
#الحميدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729089
الحوار المتمدن
احمد موكرياني - الإسلام ليست بإطالة اللحى ولبس العمامة ولا بالانتحار وانما بالأخلاق الحميدة والاعمال الصالحة
منجى بن على : رحلة الدوله العميقه...من دولة الفقاعه إلى جمهورية بوس اللحى ؟
#الحوار_المتمدن
#منجى_بن_على رحلة الدوله العميقه... من دولة الفقاعه إلى جمهورية بوس اللحى !؟دولة الفقاعه...دوله في مفترق طرق دون أي علامات داله أو إرشادات واضحه حيث كل فرد مهتم لإمره دون مراعاة للغير فالوقت قصير ولا يحتمل الإنتظار فإما أن تغتنم الفرصه أو تفوتك الغنيمه ربما إلى الأبد غير أن الخصوم كثر والأقوياء لا يعرفون غير كسر العظم ولا مكان للضعفاء غير طوابير الإستجداء والجميع في دولة الفقاعه متعب ومنهك من الفوضى والعبث فصراع النفود والمال محكوم بصراع الغابه والسلوك البدائى الأنانى الملىء بخرافات العقائد الشموليه كما عقدة التفوق القبلى أو المناطقى أو الإجتماعى ليكون المشهد تكرار للفوضى والعبث يعقبها تعب وإرهاق بعدها إستراحه قد تستمر لبعض الوقت يتخللها فقاعه إقتصاديه لا تصمد طويلا حتى تعود دورة الجنون ويدخل القطيع من جديد لحلبة الصراع ويصاب الجميع بلوثة جنون البقر وفى أخر حلقه من حلقات الصراع ليس هناك فائز أو خاسر لتهدأ الأمور ويعود للقطيع رشده ويتقاسم الأقوياء وحدهم مراكز النفود والمال ويبقى بعض الفتات يوزع بالتساوى على الأغبياء وأخرين يعيشون على هامش الحياه. وينتهى الأمر بدولة الفقاعه... إلى جمهورية بوس اللحى ولتبدأ رحلة الدوله العميقه!؟ ......
#رحلة
#الدوله
#العميقه...من
#دولة
#الفقاعه
#جمهورية
#اللحى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747367
#الحوار_المتمدن
#منجى_بن_على رحلة الدوله العميقه... من دولة الفقاعه إلى جمهورية بوس اللحى !؟دولة الفقاعه...دوله في مفترق طرق دون أي علامات داله أو إرشادات واضحه حيث كل فرد مهتم لإمره دون مراعاة للغير فالوقت قصير ولا يحتمل الإنتظار فإما أن تغتنم الفرصه أو تفوتك الغنيمه ربما إلى الأبد غير أن الخصوم كثر والأقوياء لا يعرفون غير كسر العظم ولا مكان للضعفاء غير طوابير الإستجداء والجميع في دولة الفقاعه متعب ومنهك من الفوضى والعبث فصراع النفود والمال محكوم بصراع الغابه والسلوك البدائى الأنانى الملىء بخرافات العقائد الشموليه كما عقدة التفوق القبلى أو المناطقى أو الإجتماعى ليكون المشهد تكرار للفوضى والعبث يعقبها تعب وإرهاق بعدها إستراحه قد تستمر لبعض الوقت يتخللها فقاعه إقتصاديه لا تصمد طويلا حتى تعود دورة الجنون ويدخل القطيع من جديد لحلبة الصراع ويصاب الجميع بلوثة جنون البقر وفى أخر حلقه من حلقات الصراع ليس هناك فائز أو خاسر لتهدأ الأمور ويعود للقطيع رشده ويتقاسم الأقوياء وحدهم مراكز النفود والمال ويبقى بعض الفتات يوزع بالتساوى على الأغبياء وأخرين يعيشون على هامش الحياه. وينتهى الأمر بدولة الفقاعه... إلى جمهورية بوس اللحى ولتبدأ رحلة الدوله العميقه!؟ ......
#رحلة
#الدوله
#العميقه...من
#دولة
#الفقاعه
#جمهورية
#اللحى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747367
الحوار المتمدن
منجى بن على - رحلة الدوله العميقه...من دولة الفقاعه إلى جمهورية بوس اللحى !؟
محمد الحنفي : شيخة رمضان وأصحاب اللحى...
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الشيخة إنسان...يحق لها...أن تتمتع...بكل الحقوق...°°°°°°وأصحاب اللحى...المؤدلجون...لدين الإسلام...اللا علاقة لهم...بدين الإسلام...ولا بإنسانية...أي إنسان...فما بالنا...أن يهتموا...بحقوق الإنسان...°°°°°°لأن حقوق الإنسان...تقتضي...أن تصير الحياة...ممتدة...إلى جماهير الشعب...من أجل...امتلاك الوعي...بحقوق الإنسان...لكل الأفراد...للذكور...كما للإناث...حتى تصير الشيخة...صاحبة حق...°°°°°°والإنسان...لا حق له...في أن يصير...إنسانا...والشيخة...إنسان...ومن حقها...أن تصير إنسانا...°°°°°°والإنسان...في وجدان الكادحات...في وجدان الكادحين...لا يموت...ما عاشت الكادحات...ما عاش الكادحون...°°°°°°واللحى...وأصحاب اللحى...لا وجود...للإنسان...في وجدان...أصحاب اللحى...°°°°°°ونساء اللحى...لا يعرفن...إلا الطاعة...المطلقة...في وجدان اللحى...في حياة اللحى...في رؤية...أصحاب اللحى...للعلاقة...بين النساء / الرجال...وإن كان هناك...من نساء اللحى...من يسكن...في وجدانهن...الإنسان...فإنهن...لا يستطعن الإقرار...لا يستطعن التمتع...بحق الإفصاح...عن وجود الإنسان...في وجدانهن...حتى لا يتم...قطع رؤوس النساء...رجمهن...حتى الموت...لأن اللحى...لا تعرف...إلا الموت...إلا تطبيق...ما يسمونه...الشريعة...في حق النساء...والشريعة عند اللحى...تعني...قطع رؤوس النساء...تعني...رجم النساء...تعني...قطع الأطراف...فكأن شريعة...دين الإسلام...لا وجود...للإنسان فيها...حين تسود...وحين تطبق...مع أن دين الإسلام...جاء...لتحرير الإنسان...°°°°°°والإنسان اليتحرر...يحرر الأرض...يحرر...كل ألوان الحياة...كل مناحي الحياة...°°°°°°يا أيها الإنسان...في وطني...فحذار...أن تصير...من أتباع اللحى...لتصير جزءا...من قطيع اللحى...من أجل...أن لا تعرف...أن أتباع اللحى...التفقد...وجود الإنسان...في وجدانك...التفقد...معنى الإنسان...°°°°°°وفقدان معنى الإنسان...فقدان...لحق الانتماء...إلى دين الإسلام...لأن دين الإسلام...جاء...لحماية معنى الإنسان...في المجتمع...حتى يعيش الإنسان...على الأرض...لا أن يتحول...على أيدي...أصحاب اللحى...إلى حيوان...مفترس...يغوص في عمق المجتمع...بحثا...عن معنى الإنسان...من أجل إبادة...معنى الإنسان...في المجتمع...°°°°°°يا أيها الإنسان...لا تتردد...في مصادرة...معنى اللحى...التصادر...معنى الإنسان...من المجتمع...حتى تكتسب...معنى الوجود...في المجتمع...ابن جرير في 02 / 05 / 2022 ......
#شيخة
#رمضان
#وأصحاب
#اللحى...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755802
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الشيخة إنسان...يحق لها...أن تتمتع...بكل الحقوق...°°°°°°وأصحاب اللحى...المؤدلجون...لدين الإسلام...اللا علاقة لهم...بدين الإسلام...ولا بإنسانية...أي إنسان...فما بالنا...أن يهتموا...بحقوق الإنسان...°°°°°°لأن حقوق الإنسان...تقتضي...أن تصير الحياة...ممتدة...إلى جماهير الشعب...من أجل...امتلاك الوعي...بحقوق الإنسان...لكل الأفراد...للذكور...كما للإناث...حتى تصير الشيخة...صاحبة حق...°°°°°°والإنسان...لا حق له...في أن يصير...إنسانا...والشيخة...إنسان...ومن حقها...أن تصير إنسانا...°°°°°°والإنسان...في وجدان الكادحات...في وجدان الكادحين...لا يموت...ما عاشت الكادحات...ما عاش الكادحون...°°°°°°واللحى...وأصحاب اللحى...لا وجود...للإنسان...في وجدان...أصحاب اللحى...°°°°°°ونساء اللحى...لا يعرفن...إلا الطاعة...المطلقة...في وجدان اللحى...في حياة اللحى...في رؤية...أصحاب اللحى...للعلاقة...بين النساء / الرجال...وإن كان هناك...من نساء اللحى...من يسكن...في وجدانهن...الإنسان...فإنهن...لا يستطعن الإقرار...لا يستطعن التمتع...بحق الإفصاح...عن وجود الإنسان...في وجدانهن...حتى لا يتم...قطع رؤوس النساء...رجمهن...حتى الموت...لأن اللحى...لا تعرف...إلا الموت...إلا تطبيق...ما يسمونه...الشريعة...في حق النساء...والشريعة عند اللحى...تعني...قطع رؤوس النساء...تعني...رجم النساء...تعني...قطع الأطراف...فكأن شريعة...دين الإسلام...لا وجود...للإنسان فيها...حين تسود...وحين تطبق...مع أن دين الإسلام...جاء...لتحرير الإنسان...°°°°°°والإنسان اليتحرر...يحرر الأرض...يحرر...كل ألوان الحياة...كل مناحي الحياة...°°°°°°يا أيها الإنسان...في وطني...فحذار...أن تصير...من أتباع اللحى...لتصير جزءا...من قطيع اللحى...من أجل...أن لا تعرف...أن أتباع اللحى...التفقد...وجود الإنسان...في وجدانك...التفقد...معنى الإنسان...°°°°°°وفقدان معنى الإنسان...فقدان...لحق الانتماء...إلى دين الإسلام...لأن دين الإسلام...جاء...لحماية معنى الإنسان...في المجتمع...حتى يعيش الإنسان...على الأرض...لا أن يتحول...على أيدي...أصحاب اللحى...إلى حيوان...مفترس...يغوص في عمق المجتمع...بحثا...عن معنى الإنسان...من أجل إبادة...معنى الإنسان...في المجتمع...°°°°°°يا أيها الإنسان...لا تتردد...في مصادرة...معنى اللحى...التصادر...معنى الإنسان...من المجتمع...حتى تكتسب...معنى الوجود...في المجتمع...ابن جرير في 02 / 05 / 2022 ......
#شيخة
#رمضان
#وأصحاب
#اللحى...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755802
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - شيخة رمضان وأصحاب اللحى...
مكارم المختار : التسامح بين لجم الضمير ... و بوس اللحى
#الحوار_المتمدن
#مكارم_المختار التسامح بين لجم الضمير... و بوس اللحى! ونحن نعيش الزمن الحاضر ، نجد فينا من لايهتم ألا بالماضي ، متناسين أن هناك نظم أنهارت ونظم معها تنهار سلبيات أمم وسير شعوب ، حتى قد تجد أنهم لم يصنعوا للمستقبل أفكارا ولم تكن لديهم تعبيرات بحدود أو كتابات بلا حدود ، ليتمكنوا بعدها من التصحيح والتصليح ، ذلك لآنهم أفقدوا الافكار صناعتها وشكليتها حتى أفتقدت جودتهاوحرارتها التعبيرية .طالبنا أستاذنا القدير بمطالعة كتيب ( تجربة التسامح الديني ) وقد زودنا بمختصر له على صفحتين مقتضبة .كانت ( العالم العربي ) أول الكلمات في المختصر، أستيقنا معها من فكر الموضوع أن التسامح لن يتواجد في العالم العربي لآنه تاه بين ( بوس اللحى ) ولياقة السلوك ، أو تمشية ألامور ، وكأنه بات جزما أننا لن نجد من يستحق أن يسمى ( أنسان ) أو من نطلق عليه هذا اللقب بجدارة ، أو حتى نقول عنه أنه ( صديق ) . ومن هذه الافكار المتواردة التي قد تكون صائبة في قراءاتنا أو مجرد خزعبلات أتت بها عجائب عصرنا هذا الذي غير الانسانية بظروف تتقلب ساعة بعد أخرى ،بات بعدها الحديث عن الانسان لفظا لاحقوقا وبما يمت صلة ، تناسيا أن هناك خير "خير في وفي أمتي الى قيام الساعة "، وحقيقة يجب ذكرها في " لو خليت قلبت ".وبين التسامح فلسفة وتحديده بجوهر وظائف الدولة ، باتت شخوصها كالآدب وموسيقى البلاطات ، لايسمعها الجمهور حيث لايجوز الكلام عندما الصمت أرفع من الكلمات ، لان بين حق الحياة ولواحقها تستيقظ الاحلام المشروعة وتبدع الشراكة في الوطن وتستفز المواجع مستنهضة ، حتى تصبح خصائص أي جماعة مطلة على الاخرى ، تتبادل فيها الالغاءات وترتكب التقابلات ، مصروفين بهذا عن الشراكة الرحبة والخصائص الجميلة ، لتتحول ممارسة لمحو الذات ، فتأتي هكذا التضحية بحرية الافراد حفاظا على حرية الدولة .كل لا يأتي ألا أن يكون هو أو نحن ، حيث ألغيت الخصائص ومحيت الذات في أقبية ودهاليز ، لاحرية معها ، أن تكونوا دائما كما أنتم ونكون كما نحن ، كل قيافته وبدلالة مع مضمون غير مغيب . والتحدي الاعظم للدولة الحديثة ممارسة الدور من كونها ضرورة لانها التكيف المدني بموجبات قانونية ترى من خلالها ، لاسيادات مقدسة أو مدنسة بها تتحقق سلطة الحاكم المدني في حماية حق الحياة ، وأن أختلفت المعتقدات وألااراء . وهكذا لن تلتحق بركب الاخرين " كالغرب " وأنما تتقدم المسيرة ، وتقدم سبيلا يمكن أتباعه ، وبذلك يكون التسامح ثقافة وثقافة حقة وأفضل من أستيعاب الثقافات الغربية السهلة ، وبه يكون الاهتمام بوجهة نظر الاخر والخروج من الدائرة الضيقة ، لتصبح غرة في جبين الدهر ،يبثون الرجاء تسامحا في أصلاح ما أفسده الدهر ودستور فكر هذا العصر وهكذا يمكن ويتوجب ألانحناء للوضوح والكمال .وأن كانت هناك دعوة لانطلاقة وحركة مدنية تلجم الدولة ضمن ألاطار المجتمعي وحرية الضمير مع لجم الدين والافراد ، فأن وحدة المضمون تقتضي التجليات وتحفيز الالتباس بين الكل ، ألغاءا للتعدد بما لايطيل التوحيد ويهدم العمارة . ......
#التسامح
#الضمير
#اللحى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767908
#الحوار_المتمدن
#مكارم_المختار التسامح بين لجم الضمير... و بوس اللحى! ونحن نعيش الزمن الحاضر ، نجد فينا من لايهتم ألا بالماضي ، متناسين أن هناك نظم أنهارت ونظم معها تنهار سلبيات أمم وسير شعوب ، حتى قد تجد أنهم لم يصنعوا للمستقبل أفكارا ولم تكن لديهم تعبيرات بحدود أو كتابات بلا حدود ، ليتمكنوا بعدها من التصحيح والتصليح ، ذلك لآنهم أفقدوا الافكار صناعتها وشكليتها حتى أفتقدت جودتهاوحرارتها التعبيرية .طالبنا أستاذنا القدير بمطالعة كتيب ( تجربة التسامح الديني ) وقد زودنا بمختصر له على صفحتين مقتضبة .كانت ( العالم العربي ) أول الكلمات في المختصر، أستيقنا معها من فكر الموضوع أن التسامح لن يتواجد في العالم العربي لآنه تاه بين ( بوس اللحى ) ولياقة السلوك ، أو تمشية ألامور ، وكأنه بات جزما أننا لن نجد من يستحق أن يسمى ( أنسان ) أو من نطلق عليه هذا اللقب بجدارة ، أو حتى نقول عنه أنه ( صديق ) . ومن هذه الافكار المتواردة التي قد تكون صائبة في قراءاتنا أو مجرد خزعبلات أتت بها عجائب عصرنا هذا الذي غير الانسانية بظروف تتقلب ساعة بعد أخرى ،بات بعدها الحديث عن الانسان لفظا لاحقوقا وبما يمت صلة ، تناسيا أن هناك خير "خير في وفي أمتي الى قيام الساعة "، وحقيقة يجب ذكرها في " لو خليت قلبت ".وبين التسامح فلسفة وتحديده بجوهر وظائف الدولة ، باتت شخوصها كالآدب وموسيقى البلاطات ، لايسمعها الجمهور حيث لايجوز الكلام عندما الصمت أرفع من الكلمات ، لان بين حق الحياة ولواحقها تستيقظ الاحلام المشروعة وتبدع الشراكة في الوطن وتستفز المواجع مستنهضة ، حتى تصبح خصائص أي جماعة مطلة على الاخرى ، تتبادل فيها الالغاءات وترتكب التقابلات ، مصروفين بهذا عن الشراكة الرحبة والخصائص الجميلة ، لتتحول ممارسة لمحو الذات ، فتأتي هكذا التضحية بحرية الافراد حفاظا على حرية الدولة .كل لا يأتي ألا أن يكون هو أو نحن ، حيث ألغيت الخصائص ومحيت الذات في أقبية ودهاليز ، لاحرية معها ، أن تكونوا دائما كما أنتم ونكون كما نحن ، كل قيافته وبدلالة مع مضمون غير مغيب . والتحدي الاعظم للدولة الحديثة ممارسة الدور من كونها ضرورة لانها التكيف المدني بموجبات قانونية ترى من خلالها ، لاسيادات مقدسة أو مدنسة بها تتحقق سلطة الحاكم المدني في حماية حق الحياة ، وأن أختلفت المعتقدات وألااراء . وهكذا لن تلتحق بركب الاخرين " كالغرب " وأنما تتقدم المسيرة ، وتقدم سبيلا يمكن أتباعه ، وبذلك يكون التسامح ثقافة وثقافة حقة وأفضل من أستيعاب الثقافات الغربية السهلة ، وبه يكون الاهتمام بوجهة نظر الاخر والخروج من الدائرة الضيقة ، لتصبح غرة في جبين الدهر ،يبثون الرجاء تسامحا في أصلاح ما أفسده الدهر ودستور فكر هذا العصر وهكذا يمكن ويتوجب ألانحناء للوضوح والكمال .وأن كانت هناك دعوة لانطلاقة وحركة مدنية تلجم الدولة ضمن ألاطار المجتمعي وحرية الضمير مع لجم الدين والافراد ، فأن وحدة المضمون تقتضي التجليات وتحفيز الالتباس بين الكل ، ألغاءا للتعدد بما لايطيل التوحيد ويهدم العمارة . ......
#التسامح
#الضمير
#اللحى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767908
الحوار المتمدن
مكارم المختار - التسامح بين لجم الضمير ... و بوس اللحى