الحسين بوخرطة : اليوسفي، التنمية القروية، الأوراش الكبرى ومواجهة التهميش الاجتماعي
#الحوار_المتمدن
#الحسين_بوخرطة لقد فطن اليوسفي منذ البداية أن التغاضي عن مواجهة العجز والتهميش الاجتماعي سيشكل لا محالة عائقا أساسيا للإرادة السياسية لحزبه وحكومته الائتلافية لتحقيق التغيير المـأمول. لقد كان متأكدا أن الأوضاع المزرية التي يتخبط فيها غالبية الشعب المغربي بمختلف فئاته العمرية لا يمكن أن تساعد على تحقيق أي فعالية اقتصادية أو تنموية إلا في حالة إحساس المغاربة من طنجة إلى لكويرة بوجود انشغال حكومي حقيقي بقضايا ومشاق حياتهم اليومية. وكما سبق لي أن أشرت في مقالات سابقة، لقد ربط اليوسفي، الزعيم السياسي الفذ في المغرب المستقل والحامل لهموم الشعب المغربي بكل صدق وأمانة، المقاومة الحازمة للعجز الاجتماعي بالأهمية البالغة التي يجب أن توليها الحكومة للحوافز المشجعة للاستثمار الداخلي والخارجي بالشكل الذي يمكن البلاد من تحقيق نسبة نمو تمكن الدولة من الرفع من مستوى خلق الثروات وتوزيعها على مختلف الوحدات الترابية بمنطق التكامل والتضامن. لقد اعتبر عبد الرحمان رهان ربح تحدي التشغيل، ومن تم ربح رهان مواجهة تراكمات الماضي في مجالي الفقر والإقصاء الاجتماعي، خصوصا في العالم القروي، انشغالا مؤرقا سياسيا، انشغال يجب أن يخالج مخيال كل مصادر القرار في البلاد في النوم وفي اليقظة من أجل التعاون لإخراج البلاد من أوضاعها المقلقة بسلام.وعليه، لقد بادر منذ بداية ولايته التاريخية إلى بلورة إستراتيجية شاملة ومندمجة للتنمية الاجتماعية تقوم على سن سياسة إرادية لتشغيل الشباب من جهة، وعلى اعتماد سياسة اجتماعية تضامنية من جهة أخرى. كما تم التركيز على تطوير الخدمات الاجتماعية الأساسية، وتسريع وثيرة استفادة السكان القرويين من التجهيزات الأساسية، وتدعيم برامج السكن الاجتماعي. ولترميم الاحتياط الاجتماعي بالبلاد وإعطائه المكانة العمومية والصورة المواتية التي يستحقها الشعب المغربي الأبي، تجند طاقم الوزارة الأولى لتسريع بلورة وتنفيذ مشروع مدونة التغطية الصحية الأساسية. لقد تم اعتبار هذه المبادرة، من طرف جل المتتبعين، من أبرز الإنجازات المثالية لحكومة اليوسفي. وتثمينا لإرادته المعبرة على مسؤوليته ونضاله التاريخيين قال اليوسفي : "ولي اليقين بأننا بتبنينا هذا الإصلاح ذي البعد الحضاري نكون قد عبدنا الطريق لتعميم ولوج الخدمات الطبية على مراحل بالنسبة لكل فئات مجتمعنا". موازاة مع إعطاء الانطلاقة لهذا المشروع الريادي، لم يدخر اليوسفي أي جهد من أجل تأهيل البنيات المؤسساتية لإضفاء مضمون ملموس على الاقتصاد التضامني، حيث كرس كل الوسائل التي كانت بحوزته من أجل تأهيل جهازين أساسيين في منظومة الحماية الاجتماعية ببلادنا، وهما الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، والصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي.أما بخصوص حلم الرفع من جاذبية التراب الوطني في إطار الجهوية بالنسبة لرؤوس الأموال الوطنية والدولية، فقد سجل التاريخ أنه لم يفارق ذهن زعيم حزب الوردة. إنه الحلم الذي جعله يراهن على إنجاح مسعاه الثابت لتمكين التراب الوطني من البنية التحتية المحفزة للاستثمار. لقد أعطى لهذا الحلم، الذي حقق جزء كبيرا منه، اسم "برنامج الأوراش الكبرى (الطرق السيارة، الطرق السريعة، المطارات، الموانئ، السكك الحديدية، المركبات لتوليد الطاقة، السدود، المناطق الصناعية والخدماتية واللوجيستيكية،....). ومن أجل تعميم الوقع الاجتماعي للمنظومة الاقتصادية الوطنية، ارتقى هدف تحقيق التنمية القروية إلى صدارة الأهداف ذات الأوليات في برنامجه الحكومي: لقد نجح عبد الرحمان في بلورة وتنفيذ إستراتيجية محكمة للتنمية القروية المندمجة حيث لم يتردد في تعبئة ......
#اليوسفي،
#التنمية
#القروية،
#الأوراش
#الكبرى
#ومواجهة
#التهميش
#الاجتماعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680860
#الحوار_المتمدن
#الحسين_بوخرطة لقد فطن اليوسفي منذ البداية أن التغاضي عن مواجهة العجز والتهميش الاجتماعي سيشكل لا محالة عائقا أساسيا للإرادة السياسية لحزبه وحكومته الائتلافية لتحقيق التغيير المـأمول. لقد كان متأكدا أن الأوضاع المزرية التي يتخبط فيها غالبية الشعب المغربي بمختلف فئاته العمرية لا يمكن أن تساعد على تحقيق أي فعالية اقتصادية أو تنموية إلا في حالة إحساس المغاربة من طنجة إلى لكويرة بوجود انشغال حكومي حقيقي بقضايا ومشاق حياتهم اليومية. وكما سبق لي أن أشرت في مقالات سابقة، لقد ربط اليوسفي، الزعيم السياسي الفذ في المغرب المستقل والحامل لهموم الشعب المغربي بكل صدق وأمانة، المقاومة الحازمة للعجز الاجتماعي بالأهمية البالغة التي يجب أن توليها الحكومة للحوافز المشجعة للاستثمار الداخلي والخارجي بالشكل الذي يمكن البلاد من تحقيق نسبة نمو تمكن الدولة من الرفع من مستوى خلق الثروات وتوزيعها على مختلف الوحدات الترابية بمنطق التكامل والتضامن. لقد اعتبر عبد الرحمان رهان ربح تحدي التشغيل، ومن تم ربح رهان مواجهة تراكمات الماضي في مجالي الفقر والإقصاء الاجتماعي، خصوصا في العالم القروي، انشغالا مؤرقا سياسيا، انشغال يجب أن يخالج مخيال كل مصادر القرار في البلاد في النوم وفي اليقظة من أجل التعاون لإخراج البلاد من أوضاعها المقلقة بسلام.وعليه، لقد بادر منذ بداية ولايته التاريخية إلى بلورة إستراتيجية شاملة ومندمجة للتنمية الاجتماعية تقوم على سن سياسة إرادية لتشغيل الشباب من جهة، وعلى اعتماد سياسة اجتماعية تضامنية من جهة أخرى. كما تم التركيز على تطوير الخدمات الاجتماعية الأساسية، وتسريع وثيرة استفادة السكان القرويين من التجهيزات الأساسية، وتدعيم برامج السكن الاجتماعي. ولترميم الاحتياط الاجتماعي بالبلاد وإعطائه المكانة العمومية والصورة المواتية التي يستحقها الشعب المغربي الأبي، تجند طاقم الوزارة الأولى لتسريع بلورة وتنفيذ مشروع مدونة التغطية الصحية الأساسية. لقد تم اعتبار هذه المبادرة، من طرف جل المتتبعين، من أبرز الإنجازات المثالية لحكومة اليوسفي. وتثمينا لإرادته المعبرة على مسؤوليته ونضاله التاريخيين قال اليوسفي : "ولي اليقين بأننا بتبنينا هذا الإصلاح ذي البعد الحضاري نكون قد عبدنا الطريق لتعميم ولوج الخدمات الطبية على مراحل بالنسبة لكل فئات مجتمعنا". موازاة مع إعطاء الانطلاقة لهذا المشروع الريادي، لم يدخر اليوسفي أي جهد من أجل تأهيل البنيات المؤسساتية لإضفاء مضمون ملموس على الاقتصاد التضامني، حيث كرس كل الوسائل التي كانت بحوزته من أجل تأهيل جهازين أساسيين في منظومة الحماية الاجتماعية ببلادنا، وهما الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، والصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي.أما بخصوص حلم الرفع من جاذبية التراب الوطني في إطار الجهوية بالنسبة لرؤوس الأموال الوطنية والدولية، فقد سجل التاريخ أنه لم يفارق ذهن زعيم حزب الوردة. إنه الحلم الذي جعله يراهن على إنجاح مسعاه الثابت لتمكين التراب الوطني من البنية التحتية المحفزة للاستثمار. لقد أعطى لهذا الحلم، الذي حقق جزء كبيرا منه، اسم "برنامج الأوراش الكبرى (الطرق السيارة، الطرق السريعة، المطارات، الموانئ، السكك الحديدية، المركبات لتوليد الطاقة، السدود، المناطق الصناعية والخدماتية واللوجيستيكية،....). ومن أجل تعميم الوقع الاجتماعي للمنظومة الاقتصادية الوطنية، ارتقى هدف تحقيق التنمية القروية إلى صدارة الأهداف ذات الأوليات في برنامجه الحكومي: لقد نجح عبد الرحمان في بلورة وتنفيذ إستراتيجية محكمة للتنمية القروية المندمجة حيث لم يتردد في تعبئة ......
#اليوسفي،
#التنمية
#القروية،
#الأوراش
#الكبرى
#ومواجهة
#التهميش
#الاجتماعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680860
الحوار المتمدن
الحسين بوخرطة - اليوسفي، التنمية القروية، الأوراش الكبرى ومواجهة التهميش الاجتماعي
النهج الديمقراطي : كل الدعم للفلاحين الكادحين والجماهير القروية ببلادنا،
#الحوار_المتمدن
#النهج_الديمقراطي الكتابة الوطنيةكل الدعم للفلاحين الكادحين والجماهير القروية ببلادنا،في مواجهة آثار الجفاف وتداعيات السياسات الفلاحية الطبقية خادمة ملاكي الأراضي الكباروالمسؤولة عن نهب الأراضي الفلاحية واستنزاف الثروة المائيةيتابع النهج الديمقراطي بقلق واستياء بالغين تفاقم أوضاع البادية المغربية والفلاحين الكادحين، نتيجة للانحسار القياسي للتساقطات المطرية وبفعل تفاقم تأثير الاختيارات الفلاحية الطبقية التي فرضها وكرسها المخزن مند الاستقلال الشكلي، والتي أدت الى تعميق بؤس القرويين نساء ورجالا وتفقير الفلاحين الكادحين واستنزفت احتياطي البلاد المائي وعمقت اختلال الميزان التجاري الفلاحي بشكل غير مسبوق وكرست تبعية بلادنا لأسواق الغداء الدولية. كما يتابع النهج الديمقراطي عن كتب تهافت الدعاية الرسمية لبرنامج مواجهة آثار الجفاف الذي تم إعداده لدر الرماد في العيون وصرف الأنظار عن طبيعة الأزمة في العالم القروي وربطها بالتحولات المناخية فقط، للتغطية على جرائم الاستنزاف البشع للفرشة المائية وتهديد التنوع البيولوجي الفلاحي المحلي والاستحواذ على أراضي الدولة الفلاحية والاستيلاء على الأراضي السلالية وهدر ونهب ملايير الدراهم سنويا في شكل استثمارات عمومية وإعانات وقروض استفاد منها ملاكو الأراضي الكبار والشركات الفلاحية متعددة الاستيطان، أزمة سببها جر الفلاحة المغربية لخدمة السوق العالمية والتوازنات المالية بما يخدم مصالح الكتلة الطبقية السائدة وفق املاءات الدوائر المالية العالمية.وعليه فإننا في النهج الديمقراطي:نعبر عن إدانتنا لاستمرار نفس الاختيارات المخزنية التي ألحقت ضررا بالغا بالفلاحة المغربية والفلاحين الكادحين وعمقت أزمة العالم القروي ببلادنا، ونطالب بالتخلي عن النموذج الفلاحي المرتكز على الفلاحة التصديرية التخريبية، وتعويضه بنموذج يرهن السياسات الفلاحية بحاجة بلادنا لتحقيق سيادتها الغذائية وبضرورة حماية مواردنا المائية وببناء عالم قروي تسوده الكرامة والحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية وحقوق الانسان بكل ابعادها.نطالب الدولة بالدعم المالي المباشر للفلاحين الكادحين لضمان عيش أسرهم في ظل الجفاف والارتفاع المهول لأسعار المواد الغذائية والبذور والاسمدة والمحروقات ووسائل الإنتاج الاخرى، وبتعويضهم عن خسائرهم وإعفائهم كليا من تسديد القروض ودعمهم لاستئناف نشاطهم في الموسم الفلاحي المقبل.ندعو عموم الفلاحين الكادحين نساء ورجالا لبناء وتقوية تنظيماتهم الذاتية المستقلة وفي مقدمتها النقابات الفلاحية ونهيب بالقوى التقدمية لتحفيز ودعم نضالات الفلاحين وجماهير القرويين من أجل فرض اختيارات فلاحية شعبية تشكل أساسا صلبا لتحقيق التنمية القروية الفعلية وتضمن السيادة الغذائية لبلانا في اطار اصلاح زراعي شامل يضمن للفلاحين المعدمين والفقراء وللفلاحين الكادحين عموما حقهم في الأرض والموارد الطبيعية ويحدد الحد الأقصى لملكية الأرض وينزع الأراضي التي لا تقوم بدورها الاجتماعي ويشجع الفلاحة العائلية والتعاونية ويجعلها العمود الفقري للإنتاج الفلاحي؛ سياسة فلاحية وطنية مناهضة لهيمنة الاحتكار والشركات متعددة الاستيطان وتنهي ما يسمى “اتفاقيات التبادل الحر” باعتبارها أدوات سياسية واقتصادية بيد الامبريالية لإدامة سيطرتها على مقدرات شعبنا.وفي الختام يؤكد النهج الديمقراطي أن إنهاء التبعية الغذائية وفرض الاصلاح الزراعي المنشود والنهوض بأوضاع العالم القروي رهين بتعبئة وتنظيم الفلاحين الكادحين وبتحالفهم الاستراتيجي مع الطبقة العاملة في النضال إلى جانب كافة الفئات المهمشة والم ......
#الدعم
#للفلاحين
#الكادحين
#والجماهير
#القروية
#ببلادنا،
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750226
#الحوار_المتمدن
#النهج_الديمقراطي الكتابة الوطنيةكل الدعم للفلاحين الكادحين والجماهير القروية ببلادنا،في مواجهة آثار الجفاف وتداعيات السياسات الفلاحية الطبقية خادمة ملاكي الأراضي الكباروالمسؤولة عن نهب الأراضي الفلاحية واستنزاف الثروة المائيةيتابع النهج الديمقراطي بقلق واستياء بالغين تفاقم أوضاع البادية المغربية والفلاحين الكادحين، نتيجة للانحسار القياسي للتساقطات المطرية وبفعل تفاقم تأثير الاختيارات الفلاحية الطبقية التي فرضها وكرسها المخزن مند الاستقلال الشكلي، والتي أدت الى تعميق بؤس القرويين نساء ورجالا وتفقير الفلاحين الكادحين واستنزفت احتياطي البلاد المائي وعمقت اختلال الميزان التجاري الفلاحي بشكل غير مسبوق وكرست تبعية بلادنا لأسواق الغداء الدولية. كما يتابع النهج الديمقراطي عن كتب تهافت الدعاية الرسمية لبرنامج مواجهة آثار الجفاف الذي تم إعداده لدر الرماد في العيون وصرف الأنظار عن طبيعة الأزمة في العالم القروي وربطها بالتحولات المناخية فقط، للتغطية على جرائم الاستنزاف البشع للفرشة المائية وتهديد التنوع البيولوجي الفلاحي المحلي والاستحواذ على أراضي الدولة الفلاحية والاستيلاء على الأراضي السلالية وهدر ونهب ملايير الدراهم سنويا في شكل استثمارات عمومية وإعانات وقروض استفاد منها ملاكو الأراضي الكبار والشركات الفلاحية متعددة الاستيطان، أزمة سببها جر الفلاحة المغربية لخدمة السوق العالمية والتوازنات المالية بما يخدم مصالح الكتلة الطبقية السائدة وفق املاءات الدوائر المالية العالمية.وعليه فإننا في النهج الديمقراطي:نعبر عن إدانتنا لاستمرار نفس الاختيارات المخزنية التي ألحقت ضررا بالغا بالفلاحة المغربية والفلاحين الكادحين وعمقت أزمة العالم القروي ببلادنا، ونطالب بالتخلي عن النموذج الفلاحي المرتكز على الفلاحة التصديرية التخريبية، وتعويضه بنموذج يرهن السياسات الفلاحية بحاجة بلادنا لتحقيق سيادتها الغذائية وبضرورة حماية مواردنا المائية وببناء عالم قروي تسوده الكرامة والحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية وحقوق الانسان بكل ابعادها.نطالب الدولة بالدعم المالي المباشر للفلاحين الكادحين لضمان عيش أسرهم في ظل الجفاف والارتفاع المهول لأسعار المواد الغذائية والبذور والاسمدة والمحروقات ووسائل الإنتاج الاخرى، وبتعويضهم عن خسائرهم وإعفائهم كليا من تسديد القروض ودعمهم لاستئناف نشاطهم في الموسم الفلاحي المقبل.ندعو عموم الفلاحين الكادحين نساء ورجالا لبناء وتقوية تنظيماتهم الذاتية المستقلة وفي مقدمتها النقابات الفلاحية ونهيب بالقوى التقدمية لتحفيز ودعم نضالات الفلاحين وجماهير القرويين من أجل فرض اختيارات فلاحية شعبية تشكل أساسا صلبا لتحقيق التنمية القروية الفعلية وتضمن السيادة الغذائية لبلانا في اطار اصلاح زراعي شامل يضمن للفلاحين المعدمين والفقراء وللفلاحين الكادحين عموما حقهم في الأرض والموارد الطبيعية ويحدد الحد الأقصى لملكية الأرض وينزع الأراضي التي لا تقوم بدورها الاجتماعي ويشجع الفلاحة العائلية والتعاونية ويجعلها العمود الفقري للإنتاج الفلاحي؛ سياسة فلاحية وطنية مناهضة لهيمنة الاحتكار والشركات متعددة الاستيطان وتنهي ما يسمى “اتفاقيات التبادل الحر” باعتبارها أدوات سياسية واقتصادية بيد الامبريالية لإدامة سيطرتها على مقدرات شعبنا.وفي الختام يؤكد النهج الديمقراطي أن إنهاء التبعية الغذائية وفرض الاصلاح الزراعي المنشود والنهوض بأوضاع العالم القروي رهين بتعبئة وتنظيم الفلاحين الكادحين وبتحالفهم الاستراتيجي مع الطبقة العاملة في النضال إلى جانب كافة الفئات المهمشة والم ......
#الدعم
#للفلاحين
#الكادحين
#والجماهير
#القروية
#ببلادنا،
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750226
الحوار المتمدن
النهج الديمقراطي - كل الدعم للفلاحين الكادحين والجماهير القروية ببلادنا،