سفيان الهبطي الادريسي : قوة الطقس الشعبي رقصة التابوت
#الحوار_المتمدن
#سفيان_الهبطي_الادريسي لقد انتشر بشكل سريع في الآونة الأخير على المواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو لرقصة التابوت التي يظهر فيها بعض الأشخاص وهم مقبلون على تجارب قاسية كالاصطدام بالأرض أو السقوط من أماكن عالية مثلما يحصل لبعضهم في برنامج علم البسطاء وينتهي الفيديو بظهور أفراد يلبسون لباسا أنيقا وموحدا وجميلا وهم يرقصون على أنغام موسيقى Astronomia ويقدمون عروضا متنوعة حاملين فوق أكتافهم نعشا مزخرفا وجميلا[1].ويرجع أصل هذه الرقصة الى طقس من الطقوس الجنائزية الافريقية في غانا وهو من طقوس العبور نحو العالم الاخر حيث ترافق الاسرة فقيدها الى مثواه الأخير بالغناء والرقص في وجو يسوده الفرح اعتقادا منهم أن هذه الممارسات تساعد الميت على الانتقال للعالم الاخر بسلام.وما يجعل هذا الطقس غريبا وساخرا وفكاهيا هو أن الموت حدث فارق سواء بالنسبة للإنسان نفسه أو لمن حوله من الأقارب حيث يفقد الفرد أو الجماعة شخصا عزيزا عليهم ولهذا فالموت حدث مخيف لكل انسان ولا يستقبله الا بالإجلال والاحترام والمهابة والخوف وما نراه في هذه الرقصة مخالف لكل هذا حيث يستقبل الموت بالفرح والرقص والاستخفاف وهذه السخرية التي تلازمه كانت عاملا أساسيا في الانتشار الكاسح الذي عرفه في مواقع التواصل الاجتماعي ومنها الفايسبوك والتيك توك وليس فقط في المغرب بل على مستوى العالم.وما يثير الدهشة في هذا الطقس هو أنه وجه غريب من وجوه العولمة فبعد أن عودتنا أن الثقافة الوحيدة التي يتم ترويجها في العالم هي الثقافة الغربية والأمريكية نرى العكس في هذا النموذج حيث أن الثقافة التي يتم التشهير بها هي ثقافة شعبية لدولة من دول أفريقيا أو دول العالم النامي.من جهة أخرى لقد ساهم هذا الطقس في التنمية الاقتصادية بغانا وذلك بخلق فرص للشغل والعمل وبحسب ما جاء في قناة BBC على لسان قائد الفرقة قائلا : "لقد وفرت 100 منصب شغل"[2] في مدينته ولا زال العدد في تزايد وقد ساهمت مواقع التواصل الاجتماعي في التشهير بهذا الطقس مما زاد نتيجة لذلك من عدد محبيه وطلبات خدماته في غانا وليس ببعيد أن تجد هذه الفرقة تقدم خدمتها خارج البلد وفي بلدان أخرى ويدخل هذا في مايسمى بالمنتوج الثقافي. [1] https://www.youtube.com/watch?v=ppSQzpj0kKo[2] https://www.bbc.com/arabic/media-40733754 ......
#الطقس
#الشعبي
#رقصة
#التابوت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676797
#الحوار_المتمدن
#سفيان_الهبطي_الادريسي لقد انتشر بشكل سريع في الآونة الأخير على المواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو لرقصة التابوت التي يظهر فيها بعض الأشخاص وهم مقبلون على تجارب قاسية كالاصطدام بالأرض أو السقوط من أماكن عالية مثلما يحصل لبعضهم في برنامج علم البسطاء وينتهي الفيديو بظهور أفراد يلبسون لباسا أنيقا وموحدا وجميلا وهم يرقصون على أنغام موسيقى Astronomia ويقدمون عروضا متنوعة حاملين فوق أكتافهم نعشا مزخرفا وجميلا[1].ويرجع أصل هذه الرقصة الى طقس من الطقوس الجنائزية الافريقية في غانا وهو من طقوس العبور نحو العالم الاخر حيث ترافق الاسرة فقيدها الى مثواه الأخير بالغناء والرقص في وجو يسوده الفرح اعتقادا منهم أن هذه الممارسات تساعد الميت على الانتقال للعالم الاخر بسلام.وما يجعل هذا الطقس غريبا وساخرا وفكاهيا هو أن الموت حدث فارق سواء بالنسبة للإنسان نفسه أو لمن حوله من الأقارب حيث يفقد الفرد أو الجماعة شخصا عزيزا عليهم ولهذا فالموت حدث مخيف لكل انسان ولا يستقبله الا بالإجلال والاحترام والمهابة والخوف وما نراه في هذه الرقصة مخالف لكل هذا حيث يستقبل الموت بالفرح والرقص والاستخفاف وهذه السخرية التي تلازمه كانت عاملا أساسيا في الانتشار الكاسح الذي عرفه في مواقع التواصل الاجتماعي ومنها الفايسبوك والتيك توك وليس فقط في المغرب بل على مستوى العالم.وما يثير الدهشة في هذا الطقس هو أنه وجه غريب من وجوه العولمة فبعد أن عودتنا أن الثقافة الوحيدة التي يتم ترويجها في العالم هي الثقافة الغربية والأمريكية نرى العكس في هذا النموذج حيث أن الثقافة التي يتم التشهير بها هي ثقافة شعبية لدولة من دول أفريقيا أو دول العالم النامي.من جهة أخرى لقد ساهم هذا الطقس في التنمية الاقتصادية بغانا وذلك بخلق فرص للشغل والعمل وبحسب ما جاء في قناة BBC على لسان قائد الفرقة قائلا : "لقد وفرت 100 منصب شغل"[2] في مدينته ولا زال العدد في تزايد وقد ساهمت مواقع التواصل الاجتماعي في التشهير بهذا الطقس مما زاد نتيجة لذلك من عدد محبيه وطلبات خدماته في غانا وليس ببعيد أن تجد هذه الفرقة تقدم خدمتها خارج البلد وفي بلدان أخرى ويدخل هذا في مايسمى بالمنتوج الثقافي. [1] https://www.youtube.com/watch?v=ppSQzpj0kKo[2] https://www.bbc.com/arabic/media-40733754 ......
#الطقس
#الشعبي
#رقصة
#التابوت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676797
YouTube
تجميعه رقصة التابوت الشهيره 🤣😂
لاتنسى الاشتراك في القناة اسم الاغنيه : Astronomia وسام تكت و ياسمين تكت ضد جواني و بيسان في عدد المشتركين من 2017 ل 2020 https://www.youtube.com/watch?v=Vq5...
خيرالله قاسم المالكي : الطقس
#الحوار_المتمدن
#خيرالله_قاسم_المالكي .الطقسدنى مني سألني تركت مشاهدة نشرة الأنواء الجوية في بدايتها لم أكمل سماع حالة الطقس أنصت له قلت كرر السؤال قال من هذه المرأة التي تجمع الصور من مجلات وصحف قديمة ؟قلت هذي هبة الله لرجل مسن يضن أنه قائد أوركسترا لسنفونيات بتهوفن.عازف الليل إذن!!عدت لسماع حالة الطقسقالت المذيعة الطقس ليوم الغد منخفض جوي يصحبه عاصفة بغيوم رعدية وأمطار تغرق المدينة ......
#الطقس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684524
#الحوار_المتمدن
#خيرالله_قاسم_المالكي .الطقسدنى مني سألني تركت مشاهدة نشرة الأنواء الجوية في بدايتها لم أكمل سماع حالة الطقس أنصت له قلت كرر السؤال قال من هذه المرأة التي تجمع الصور من مجلات وصحف قديمة ؟قلت هذي هبة الله لرجل مسن يضن أنه قائد أوركسترا لسنفونيات بتهوفن.عازف الليل إذن!!عدت لسماع حالة الطقسقالت المذيعة الطقس ليوم الغد منخفض جوي يصحبه عاصفة بغيوم رعدية وأمطار تغرق المدينة ......
#الطقس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684524
الحوار المتمدن
خيرالله قاسم المالكي - الطقس
شعوب محمود علي : تقلّب الطقس ام تقلّب الأجناس
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي تقلّبات الطقس ام تقلّب الأجناسا أقرأ في خطوط هذا الكفما يثير في النفس من المجهول في العرض ام في الطولوهذه الطبول تقرع طول الليل والنهارمت متى تزهر في حقولنا الأفكاروتورق الأشجارفي موسم الربيعوينتهي الصقيعوالعصف والاعصارونختلي بالدارطاهرة مطهّرةمن كلّ لصّ حوله الاحبارومنذ ان صوّت في المحطّة القطارلاح الجراد في حقول الداروقبل ان نحرّك المنجل للحصادلاح ضمور امّنا بغدادواسودّت الاعياد واحترقت أيّمناوانتشر الفساد2من سنوات وانا ادور أقرأ ابجديّتي وأتقي الاحزان هنا على شاشة افكاريعلى ارضيّة الانسانوفي مرايا العمروفوق لوح العصر انتظر القادم من ايّامي المحظورة وكلّم تظمّه الاسطورة بين خيال شاعر ووطن ينهارتحت سفوف الصمت والكتمانيجلد كلّ ليلةعلى سرير اليقظة الانسانوتمسح الأوطان عن خارطة العالم ولا تسقط عن جناح عن ديك ريشة خضراء في الخضراءلتسقط السماءعلى الرؤوس تسقط السماء ......
#تقلّب
#الطقس
#تقلّب
#الأجناس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716807
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي تقلّبات الطقس ام تقلّب الأجناسا أقرأ في خطوط هذا الكفما يثير في النفس من المجهول في العرض ام في الطولوهذه الطبول تقرع طول الليل والنهارمت متى تزهر في حقولنا الأفكاروتورق الأشجارفي موسم الربيعوينتهي الصقيعوالعصف والاعصارونختلي بالدارطاهرة مطهّرةمن كلّ لصّ حوله الاحبارومنذ ان صوّت في المحطّة القطارلاح الجراد في حقول الداروقبل ان نحرّك المنجل للحصادلاح ضمور امّنا بغدادواسودّت الاعياد واحترقت أيّمناوانتشر الفساد2من سنوات وانا ادور أقرأ ابجديّتي وأتقي الاحزان هنا على شاشة افكاريعلى ارضيّة الانسانوفي مرايا العمروفوق لوح العصر انتظر القادم من ايّامي المحظورة وكلّم تظمّه الاسطورة بين خيال شاعر ووطن ينهارتحت سفوف الصمت والكتمانيجلد كلّ ليلةعلى سرير اليقظة الانسانوتمسح الأوطان عن خارطة العالم ولا تسقط عن جناح عن ديك ريشة خضراء في الخضراءلتسقط السماءعلى الرؤوس تسقط السماء ......
#تقلّب
#الطقس
#تقلّب
#الأجناس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716807
الحوار المتمدن
شعوب محمود علي - تقلّب الطقس ام تقلّب الأجناس
حسين عجيب : المعرفة الجديدة _ الطقس والعادة بدلالة الحاجة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحاجة والمعنى بدلالة الطقس والعادة المعرفة الجديدة كيف سيتعامل المستقبل مع النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ؟سوف نرمى ، النظرية وأنا وكتابتي في سلة الماضي المجهول إلى الأبد ، لحظة موتي .وهذا الاحتمال الأكبر ، والذي يسبب لي الذعر ، يدفعني إلى محاولة تكملتها بشكل متسرع ، وهستيري غالبا .الاحتمال الثاني ، أن تصل إلى القارئ _ة المتخصص ة ، في الفلسفة أو الفيزياء ، من يفهم قيمة الجهد والأفكار الجديدة فيها . ويمتلك المقدرة الفعلية على نشرها ، أو توصيلها ، إلى المؤسسات العلمية والفلسفية المعنية _ التي تفهمها بالفعل .الاحتمال الثالث صفر .لا يمكنني تخيله .....يتعذر حل مشكلة الحاضر ، بالمستوى المعرفي الحالي كما أعتقد .أيضا ، سوف تبقى مشكلة طبيعة الزمن أو ماهيته ( عداد أم طاقة ) ، معلقة طوال هذا القرن على الأقل .ومع ذلك ، تقدمنا ( القارئ _ة وأنا بالتزامن ) خطوة جديدة وحقيقية ، في طريق فهم الواقع المباشر بشكل منطقي وتجريبي ، والزمن خاصة .....العادة والطقس بدلالة الحاجة ، عبارة تكاد تشمل المشكلة الإنسانية .أشعر أنني تورطت وهذا ما يحدث منذ بدأت الاهتمام بعملية التفكير ( والكتابة بتحديد أكثر ) ، والعلاقة بين الفكر والشعور خاصة .الماضي الجديد كلمة السر أو العصا السحرية بالواقع .اليوم الحالي ، كل يوم ، يمثل الماضي الجديد أو المستقبل القديم أو اليوم المباشر .هذه ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .اليوم الحالي ، بعد 24 ساعة يصير الأمس ( وليس الغد بالطبع ) .وهذه الحركة الدورية ، والثابتة ، والمطلقة ، تتكرر منذ الأزل وإلى الأبد ، والعكس بالتزامن . والسؤال كيف يمكن تفسيرها بشكل منطقي وتجريبي ؟!سوف أناقش هذا السؤال خلال مئة يوم القادمة........ المعرفة الجديدة( لا أحد يعرف حدود جهله )1الرغبة والمقدرة والأداء والعادة ، أربع كلمات يمكن تعريف الشخصية بدلالتها مباشرة ، وبشكل دقيق وموضوعي .وهي بالإضافة إلى المعرفة الجديدة ، تمثل موضوع العلوم الإنسانية المشترك مع الثقافة العالمية ، والمحلية على السواء . كما أنها تتصل بالفلسفة على أكثر من مستوى .....التمييز بين المعرفة والجهل أمر بديهي ، ومعطى بشكل مباشر .وهو ما ينجح معظم الأحياء بفعله ، بصورة عامة من الولادة إلى الموت .لكن المفارقة ان التمييز بينهما بشكل دقيق ، وموضوعي ، شبه مستحيل .ما عليك سوى إغماض عينيك لعدة دقائق ، ومحاولة تذكر أكثر الأماكن الحميمية بالنسبة لك ، وأحب الوجوه . ثم التكملة إلى التفاصيل الحقيقية ، ..ليتكشف لك الجهل والخلط ، وضرورة التواضع بالفعل .....يشعر الانسان ويعتقد غالبا ، أن الحق معه .بكلمات أخرى ، لا يميز أغلب البشر بين أفكارهم ومعتقداتهم من جهة ، وبين الواقع والحقيقة من جهة مقابلة .أتذكر الصدمة عندما قال لي الصديق ، لو كنا نعرف في العشرينات ما نعرفه اليوم ، ولو أننا نعرف اليوم ما سنعرفه بعد الستين .تشبه الصحو بعد ليلة من السكر الشديد ، وما يخالطها من خجل وقلق .2احتجت أربعين سنةلأدركأنني أعيش في جهل تام .العبارة الأولى في مجموعة " نحن لا نتبادل الكلام " كتبتها خلال الشهر الأول بعد الأربعين .أتذكر ذلك بدرجة جيدة من الوضوح ، وكنت أشعر وأعتقد أنني الأكثر تواضعا ربما خارج سوريا أيضا .لا أشعر بالخجل ، بل بما يشبه العار .كم كنت مغرورا !متى وكيف سأعرف ، أنني تحررت من الغرور بشكل فعلي ؟!.. ......
#المعرفة
#الجديدة
#الطقس
#والعادة
#بدلالة
#الحاجة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722560
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحاجة والمعنى بدلالة الطقس والعادة المعرفة الجديدة كيف سيتعامل المستقبل مع النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ؟سوف نرمى ، النظرية وأنا وكتابتي في سلة الماضي المجهول إلى الأبد ، لحظة موتي .وهذا الاحتمال الأكبر ، والذي يسبب لي الذعر ، يدفعني إلى محاولة تكملتها بشكل متسرع ، وهستيري غالبا .الاحتمال الثاني ، أن تصل إلى القارئ _ة المتخصص ة ، في الفلسفة أو الفيزياء ، من يفهم قيمة الجهد والأفكار الجديدة فيها . ويمتلك المقدرة الفعلية على نشرها ، أو توصيلها ، إلى المؤسسات العلمية والفلسفية المعنية _ التي تفهمها بالفعل .الاحتمال الثالث صفر .لا يمكنني تخيله .....يتعذر حل مشكلة الحاضر ، بالمستوى المعرفي الحالي كما أعتقد .أيضا ، سوف تبقى مشكلة طبيعة الزمن أو ماهيته ( عداد أم طاقة ) ، معلقة طوال هذا القرن على الأقل .ومع ذلك ، تقدمنا ( القارئ _ة وأنا بالتزامن ) خطوة جديدة وحقيقية ، في طريق فهم الواقع المباشر بشكل منطقي وتجريبي ، والزمن خاصة .....العادة والطقس بدلالة الحاجة ، عبارة تكاد تشمل المشكلة الإنسانية .أشعر أنني تورطت وهذا ما يحدث منذ بدأت الاهتمام بعملية التفكير ( والكتابة بتحديد أكثر ) ، والعلاقة بين الفكر والشعور خاصة .الماضي الجديد كلمة السر أو العصا السحرية بالواقع .اليوم الحالي ، كل يوم ، يمثل الماضي الجديد أو المستقبل القديم أو اليوم المباشر .هذه ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .اليوم الحالي ، بعد 24 ساعة يصير الأمس ( وليس الغد بالطبع ) .وهذه الحركة الدورية ، والثابتة ، والمطلقة ، تتكرر منذ الأزل وإلى الأبد ، والعكس بالتزامن . والسؤال كيف يمكن تفسيرها بشكل منطقي وتجريبي ؟!سوف أناقش هذا السؤال خلال مئة يوم القادمة........ المعرفة الجديدة( لا أحد يعرف حدود جهله )1الرغبة والمقدرة والأداء والعادة ، أربع كلمات يمكن تعريف الشخصية بدلالتها مباشرة ، وبشكل دقيق وموضوعي .وهي بالإضافة إلى المعرفة الجديدة ، تمثل موضوع العلوم الإنسانية المشترك مع الثقافة العالمية ، والمحلية على السواء . كما أنها تتصل بالفلسفة على أكثر من مستوى .....التمييز بين المعرفة والجهل أمر بديهي ، ومعطى بشكل مباشر .وهو ما ينجح معظم الأحياء بفعله ، بصورة عامة من الولادة إلى الموت .لكن المفارقة ان التمييز بينهما بشكل دقيق ، وموضوعي ، شبه مستحيل .ما عليك سوى إغماض عينيك لعدة دقائق ، ومحاولة تذكر أكثر الأماكن الحميمية بالنسبة لك ، وأحب الوجوه . ثم التكملة إلى التفاصيل الحقيقية ، ..ليتكشف لك الجهل والخلط ، وضرورة التواضع بالفعل .....يشعر الانسان ويعتقد غالبا ، أن الحق معه .بكلمات أخرى ، لا يميز أغلب البشر بين أفكارهم ومعتقداتهم من جهة ، وبين الواقع والحقيقة من جهة مقابلة .أتذكر الصدمة عندما قال لي الصديق ، لو كنا نعرف في العشرينات ما نعرفه اليوم ، ولو أننا نعرف اليوم ما سنعرفه بعد الستين .تشبه الصحو بعد ليلة من السكر الشديد ، وما يخالطها من خجل وقلق .2احتجت أربعين سنةلأدركأنني أعيش في جهل تام .العبارة الأولى في مجموعة " نحن لا نتبادل الكلام " كتبتها خلال الشهر الأول بعد الأربعين .أتذكر ذلك بدرجة جيدة من الوضوح ، وكنت أشعر وأعتقد أنني الأكثر تواضعا ربما خارج سوريا أيضا .لا أشعر بالخجل ، بل بما يشبه العار .كم كنت مغرورا !متى وكيف سأعرف ، أنني تحررت من الغرور بشكل فعلي ؟!.. ......
#المعرفة
#الجديدة
#الطقس
#والعادة
#بدلالة
#الحاجة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722560
الحوار المتمدن
حسين عجيب - المعرفة الجديدة _ الطقس والعادة بدلالة الحاجة
سامي عبد الحميد : الطقس والمسرح
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد منذ ثمانينيات القرن العشرين أظهر، التعاون بين ضوابط الأنثروبولوجيا وتركيزها على تسجيلاتها الطباعية للأعراق البشرية وطقوسها والدراسات المسرحية واهتماماتها النظرية بالأداء، وصعوبة فصل أساليب الطقس عن الأداء المسرحي. حاولت دراسات صقل الأداء، بوجه خاص، أن تؤسس إطاراً نظرياً لتأثير الطقس في المنظور الهجيني وفي ذات الوقت اعتباره رجع الصدى الواسع للانتاجات المسرحية وشبيهاتها. ويرجع هذا التطور إلى العمل المنضبط ذاتياً لاثنين من المفكرين: الأول، عالم الأنثروبولوجيا (فيكتور تيرنر) الذي وظّف مفاهيم الدراما في العمليات الطقسية التي تستذكر وتجدد أو تعالج بنى وأزمات الواقع الاجتماعي، والثاني، هو الناقد والمخرج المسرحي (ريجارد ششنر) الذي استكشف ووحد الطقوس غير الأوروبية والتطبيقات المسرحية في عمله التطبيقي والنظري. كانت مساهمات الاثنين تستدعي التنظير لأصول المسرح من قبل أساتذة معهد"كمبردج"للانثروبولوجيا (جين هاريسون وغيلبرت موراي وفرانسيس كورنفورد) الذين أفترضوا أن التراجيديا قد أشتقت من تقديم القرابين للاغريق القدماء، والكوميديا من المسرح الديونيسي الصاخب والمسماة (الفاليفوريا). وتؤكد طريقتهما في البحث عن السلالة في علم الوراثة بأن المسرح قد أقتبس الكثير من الحقل الديني التقديسي وحدّيثه وهو ما كان مؤثراً بقوة في القرن العشرين، وأدى إلى معارضة من خلال المقارنة الأكثر عمومية بين المسرح والطقس حيث ينكشف الفعل الاجتماعي الذي يتشكل كعنصر شكلي أدائي واضح للعيان وفقاً لفكرة (بريخت) عن (مسرح الحياة اليومية) والتي توسعت في نظرية (ايرفنغ كوفمان) الاجتماعية، بيد أن التشابه بين الطقس والمسرح لا يكمن فقط بالجوانب الشكلية إذ اقترحت جميع النظريات الانثروبولوجية بأن الطقس يحمل صفة التأثير الاتصالي الرمزي. وعلى وفق هذه النظرية فإن العمليات الأدائية ليست من سمات التقليد والاستنساخ والتكرار فقط بل قوة تشكيل وإعادة تشكيل الواقع. وبالاستعارة من (نظريات الكلام) لأوستن وسيريل فقد أدعى بعض المعلقين بأن ما هو أدائي يمكن أن يكون قوة مؤثرة تشكل الواقع وتغيره. ويسري هذا الرأي على الطقس والمسرح. تقليدياً يفترض بالعروض المسرحية أن تعمل ضمن الإطار المفاهيمي للتظاهر أي الواقع المفترض (كما لو إنه واقع).بينما يشتغل الطقس بطريقة لها تأثيرها الفعلي في الواقع المعيشي. وطالما أن الطقس والمسرح يخضعان للتمرين يكون التمييز بين العروض المسرحية والأفعال الطقسية اعتباطياً ومع هذا هناك اختلافات مهمة بينهما. وعلى سبيل المثال فأن التغيّر في التلقي يعتمد المقاصد والتوقعات التي يقترب منها العرض: ففي المسرح يتوقع الممثل والمتفرج أن يخلقا ويحصلا على التسلية من الحدث وحسب وعندها لا تكون النتائج الروحية نفسها كما في الاحتفال الطقسي حيث يتوقع كل من القس والمصلي التحوّل والأنغماس وحتى هذا بقيّ موضع خلاف ونقاش. ......
#الطقس
#والمسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730265
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد منذ ثمانينيات القرن العشرين أظهر، التعاون بين ضوابط الأنثروبولوجيا وتركيزها على تسجيلاتها الطباعية للأعراق البشرية وطقوسها والدراسات المسرحية واهتماماتها النظرية بالأداء، وصعوبة فصل أساليب الطقس عن الأداء المسرحي. حاولت دراسات صقل الأداء، بوجه خاص، أن تؤسس إطاراً نظرياً لتأثير الطقس في المنظور الهجيني وفي ذات الوقت اعتباره رجع الصدى الواسع للانتاجات المسرحية وشبيهاتها. ويرجع هذا التطور إلى العمل المنضبط ذاتياً لاثنين من المفكرين: الأول، عالم الأنثروبولوجيا (فيكتور تيرنر) الذي وظّف مفاهيم الدراما في العمليات الطقسية التي تستذكر وتجدد أو تعالج بنى وأزمات الواقع الاجتماعي، والثاني، هو الناقد والمخرج المسرحي (ريجارد ششنر) الذي استكشف ووحد الطقوس غير الأوروبية والتطبيقات المسرحية في عمله التطبيقي والنظري. كانت مساهمات الاثنين تستدعي التنظير لأصول المسرح من قبل أساتذة معهد"كمبردج"للانثروبولوجيا (جين هاريسون وغيلبرت موراي وفرانسيس كورنفورد) الذين أفترضوا أن التراجيديا قد أشتقت من تقديم القرابين للاغريق القدماء، والكوميديا من المسرح الديونيسي الصاخب والمسماة (الفاليفوريا). وتؤكد طريقتهما في البحث عن السلالة في علم الوراثة بأن المسرح قد أقتبس الكثير من الحقل الديني التقديسي وحدّيثه وهو ما كان مؤثراً بقوة في القرن العشرين، وأدى إلى معارضة من خلال المقارنة الأكثر عمومية بين المسرح والطقس حيث ينكشف الفعل الاجتماعي الذي يتشكل كعنصر شكلي أدائي واضح للعيان وفقاً لفكرة (بريخت) عن (مسرح الحياة اليومية) والتي توسعت في نظرية (ايرفنغ كوفمان) الاجتماعية، بيد أن التشابه بين الطقس والمسرح لا يكمن فقط بالجوانب الشكلية إذ اقترحت جميع النظريات الانثروبولوجية بأن الطقس يحمل صفة التأثير الاتصالي الرمزي. وعلى وفق هذه النظرية فإن العمليات الأدائية ليست من سمات التقليد والاستنساخ والتكرار فقط بل قوة تشكيل وإعادة تشكيل الواقع. وبالاستعارة من (نظريات الكلام) لأوستن وسيريل فقد أدعى بعض المعلقين بأن ما هو أدائي يمكن أن يكون قوة مؤثرة تشكل الواقع وتغيره. ويسري هذا الرأي على الطقس والمسرح. تقليدياً يفترض بالعروض المسرحية أن تعمل ضمن الإطار المفاهيمي للتظاهر أي الواقع المفترض (كما لو إنه واقع).بينما يشتغل الطقس بطريقة لها تأثيرها الفعلي في الواقع المعيشي. وطالما أن الطقس والمسرح يخضعان للتمرين يكون التمييز بين العروض المسرحية والأفعال الطقسية اعتباطياً ومع هذا هناك اختلافات مهمة بينهما. وعلى سبيل المثال فأن التغيّر في التلقي يعتمد المقاصد والتوقعات التي يقترب منها العرض: ففي المسرح يتوقع الممثل والمتفرج أن يخلقا ويحصلا على التسلية من الحدث وحسب وعندها لا تكون النتائج الروحية نفسها كما في الاحتفال الطقسي حيث يتوقع كل من القس والمصلي التحوّل والأنغماس وحتى هذا بقيّ موضع خلاف ونقاش. ......
#الطقس
#والمسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730265
الحوار المتمدن
سامي عبد الحميد - الطقس والمسرح
سامي عبد الحميد : الطقس والمسرح 2
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد ويصر بعض المنظّرين في فن التمثيل على أن المسرح كما هو الطقس، يمكن أن يحوّل التجربة وبالتالي يحوّل الواقع. ومثل هذا الافتراض كان حاضراً من بداية التنظير للدراما، أي منذ أدعاء (أرسطو) بأن التطهير هو المركز المهم للتراجيديا. وهناك مثال آخر نجده في الكتابات الألمانية الكلاسيكية ما بعد كتابات (شيللر) تلك التي أكدت القوة الأبتكارية للمحاكاة.النظريات الحالية عن الطقس مثل مقاربة (همفري وليدلاو) في كتابها المعنون (النموذج الأصلي لأفعال الطقس) عام 1994 تستلزم أو تصر على أن الفعل الطقسي يبقى لا معنى له طالما أن مقاصد الممثل والمتفرج غير معروفة: والمعروف هو التزامهما بالطقس وأداءهما للفعل وتأييدهما لاشتراطاته التقليدية ومع ذلك فأن التسمية المشتركة موجودة في جميع النقاشات حول المسرح والطقس وأن فعالية أي فعل أدائي تعتمد على قوة تأثيره على المتلقي، وهذا يدعو للتساؤل عن المفاهيم المؤطرة التي تميز بين المسرح والطقس. وقد افترض (ششنر) وهو من أبرز المنظرين للأداء، حدوث التوقعات وإزالة حواجز الواقع والتجربة، مشيراً إلى إمكانية حدوث تغيّر في الواقع المعيشي من المسرح وفي الطقس. تعشقت الاراء حول المسرحية الطقسية مع المقاربات الأولى للطليعيين بما يخص التمثيل وبالذات ما اقترحه (أرتو) في كتابه (المسرح وقرينه) عام 1938 مع دعوته إلى إعادة تفعيل الممارسة المسرحية بواسطة (السحر الطقسي) ذلك الذي كان له تأثيره الهام في مطبقين أمثال (غروتوفسكي).يتربط الفعل الادائي وبواسطة تحويله للمؤدين ولسياق الوظائف الاجتماعية، ويدمج عوالم المسرح بعوالم الطقس بقدر ما يفصلهما ويميز هذا عن ذاك. وإذا حدث التحوّل نتيجة الأداء الفعلي فلا يمكن التنبؤ به. في الأداء في المسرح وفي الطقس هناك محاذير بالنسبة للمؤدي صاحب القدرة على ابتداع الالوهيات والشخصيات الخيالية كالموتى أو أشباحهم ويمكن الحكم عليها وفقاً لمعيار معلوم بالنسبة لجمهور متكيف ثقافياً. وقد تكون نتيجة الطقس العلاجي شفاء الشخص المريض ولكن قد يفشل في ذلك وهذا لا يقلل من نسبة نجاح الطقس.على وفق ما ذكره (بروس كابفرر) في كتابه (عيد السحرة) عام 1997 فأن أحد المحققين لهوية الفعل الطقسي بشكل خاص هو تشكيل العالم الفعلي والواقع غير المحتمل والمعاكس لما هو فعلي. إذا كان الأمر كذلك فأن كلا العرضين الطقسي والمسرحي يمثلان وقائع تخصهما ويشكلانه وهي عوالم متخيلة تنشأ وفقاً لمنطقهما. وتصبح الوقائع الفعلية أو المتخيلة حقيقية وتحويلية للحياة الفعلية ما يؤدي جسدياً حتى لو كان الجسد قد تدرب بوسوسة وفقاً للافكار المتنوعة كونياً. بواسطة الاداء فان الطقس والمسرح يخلقان ويشكلان عالماً لا يمثل الواقع المعيشي والنموذج المثالي له بل واقعاً منفصلاً عنهما.ان ابتداع ما سماه (تيرنر) مكاناً وزماناً عند البداية يمكنان المسرح والطقس تحويلاً متوقعاً أو مطلوباً للواقع وتعتمد فعلية الحدث المؤدي على الطبيعة الغامضة لبدايته وعلى حافة الواقع مما يمكنه لأن يصبح صيغاً جديدة مبتدعة و متشكلة للتلقي والأدراك. وما هو غامض في ما هو أدائي يجعله خطراً بالنسبة للقوى المتأسسة الدينية والدنيوية وتجعل من (اللعب) مسألة حياة أو موت. ولكن يجب أن لا ننسى بأن الفعلية لا تحدث في المكان والزمان المحددين للطقس والمسرح وعالمهما الذي يخلقانه والذي يجب أن يتغذى من واقع محتمل للعالم الفعلي.ونحن نمارس العالم الفعلي كمصدر لأداء فعلي مع خطورة إفساد ما هو أدائي. ......
#الطقس
#والمسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730264
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد ويصر بعض المنظّرين في فن التمثيل على أن المسرح كما هو الطقس، يمكن أن يحوّل التجربة وبالتالي يحوّل الواقع. ومثل هذا الافتراض كان حاضراً من بداية التنظير للدراما، أي منذ أدعاء (أرسطو) بأن التطهير هو المركز المهم للتراجيديا. وهناك مثال آخر نجده في الكتابات الألمانية الكلاسيكية ما بعد كتابات (شيللر) تلك التي أكدت القوة الأبتكارية للمحاكاة.النظريات الحالية عن الطقس مثل مقاربة (همفري وليدلاو) في كتابها المعنون (النموذج الأصلي لأفعال الطقس) عام 1994 تستلزم أو تصر على أن الفعل الطقسي يبقى لا معنى له طالما أن مقاصد الممثل والمتفرج غير معروفة: والمعروف هو التزامهما بالطقس وأداءهما للفعل وتأييدهما لاشتراطاته التقليدية ومع ذلك فأن التسمية المشتركة موجودة في جميع النقاشات حول المسرح والطقس وأن فعالية أي فعل أدائي تعتمد على قوة تأثيره على المتلقي، وهذا يدعو للتساؤل عن المفاهيم المؤطرة التي تميز بين المسرح والطقس. وقد افترض (ششنر) وهو من أبرز المنظرين للأداء، حدوث التوقعات وإزالة حواجز الواقع والتجربة، مشيراً إلى إمكانية حدوث تغيّر في الواقع المعيشي من المسرح وفي الطقس. تعشقت الاراء حول المسرحية الطقسية مع المقاربات الأولى للطليعيين بما يخص التمثيل وبالذات ما اقترحه (أرتو) في كتابه (المسرح وقرينه) عام 1938 مع دعوته إلى إعادة تفعيل الممارسة المسرحية بواسطة (السحر الطقسي) ذلك الذي كان له تأثيره الهام في مطبقين أمثال (غروتوفسكي).يتربط الفعل الادائي وبواسطة تحويله للمؤدين ولسياق الوظائف الاجتماعية، ويدمج عوالم المسرح بعوالم الطقس بقدر ما يفصلهما ويميز هذا عن ذاك. وإذا حدث التحوّل نتيجة الأداء الفعلي فلا يمكن التنبؤ به. في الأداء في المسرح وفي الطقس هناك محاذير بالنسبة للمؤدي صاحب القدرة على ابتداع الالوهيات والشخصيات الخيالية كالموتى أو أشباحهم ويمكن الحكم عليها وفقاً لمعيار معلوم بالنسبة لجمهور متكيف ثقافياً. وقد تكون نتيجة الطقس العلاجي شفاء الشخص المريض ولكن قد يفشل في ذلك وهذا لا يقلل من نسبة نجاح الطقس.على وفق ما ذكره (بروس كابفرر) في كتابه (عيد السحرة) عام 1997 فأن أحد المحققين لهوية الفعل الطقسي بشكل خاص هو تشكيل العالم الفعلي والواقع غير المحتمل والمعاكس لما هو فعلي. إذا كان الأمر كذلك فأن كلا العرضين الطقسي والمسرحي يمثلان وقائع تخصهما ويشكلانه وهي عوالم متخيلة تنشأ وفقاً لمنطقهما. وتصبح الوقائع الفعلية أو المتخيلة حقيقية وتحويلية للحياة الفعلية ما يؤدي جسدياً حتى لو كان الجسد قد تدرب بوسوسة وفقاً للافكار المتنوعة كونياً. بواسطة الاداء فان الطقس والمسرح يخلقان ويشكلان عالماً لا يمثل الواقع المعيشي والنموذج المثالي له بل واقعاً منفصلاً عنهما.ان ابتداع ما سماه (تيرنر) مكاناً وزماناً عند البداية يمكنان المسرح والطقس تحويلاً متوقعاً أو مطلوباً للواقع وتعتمد فعلية الحدث المؤدي على الطبيعة الغامضة لبدايته وعلى حافة الواقع مما يمكنه لأن يصبح صيغاً جديدة مبتدعة و متشكلة للتلقي والأدراك. وما هو غامض في ما هو أدائي يجعله خطراً بالنسبة للقوى المتأسسة الدينية والدنيوية وتجعل من (اللعب) مسألة حياة أو موت. ولكن يجب أن لا ننسى بأن الفعلية لا تحدث في المكان والزمان المحددين للطقس والمسرح وعالمهما الذي يخلقانه والذي يجب أن يتغذى من واقع محتمل للعالم الفعلي.ونحن نمارس العالم الفعلي كمصدر لأداء فعلي مع خطورة إفساد ما هو أدائي. ......
#الطقس
#والمسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730264
الحوار المتمدن
سامي عبد الحميد - الطقس والمسرح 2
مصطفى سعيد الشهاب : المناخ السياسي في العراق يغاير الطقس
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_سعيد_الشهاب يشهد العراق حاليا مناخ بارد في الوقت الذي تبدو فيه النشرات السياسية حامية الوطيس بين قوى المكونات الثلاث فيما يحتدم الصراع بين القوى الشيعية للكشف عن نقاب الكتلة الأكبر وبين خضم هذه التذبذبات يترقب الشعب عن صحوة سياسية تنقذ هذا الجو المتذبذ فالشعب كخشبة القصاب التي تحمل الطرق لمدة تسعة عشر عام دون جدوى حتى انبتت فيه غصن تشرين من رحم المعاناة باحثا عن حياة جوبه هذا الغصن بالقطع الا ان ثماره قد اينعت مسرعة بصعود عددا من يمثل الفكر الشعبي الحر في البرلمان العراقي وان كان هذا لا يعد كافيا للتغيير الا انه بداية الغيث الذي اخذ يشح في العراق.وبين ازقة السراديق السياسية تكثر الاجتماعات والمآدب السياسية للاتفاق والتخطيط على خارطة السرقة للاعوام القادمة هذه الخارطة التي يرسمها البعض بلون الإصلاح ومكافحة الفساد ويرسمها البعض الآخر بلون الدفاع عن مذهب او مكون وكل هذه الألوان لاضفاء بريق على السياسات الخاطئة المتكرره. ......
#المناخ
#السياسي
#العراق
#يغاير
#الطقس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744311
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_سعيد_الشهاب يشهد العراق حاليا مناخ بارد في الوقت الذي تبدو فيه النشرات السياسية حامية الوطيس بين قوى المكونات الثلاث فيما يحتدم الصراع بين القوى الشيعية للكشف عن نقاب الكتلة الأكبر وبين خضم هذه التذبذبات يترقب الشعب عن صحوة سياسية تنقذ هذا الجو المتذبذ فالشعب كخشبة القصاب التي تحمل الطرق لمدة تسعة عشر عام دون جدوى حتى انبتت فيه غصن تشرين من رحم المعاناة باحثا عن حياة جوبه هذا الغصن بالقطع الا ان ثماره قد اينعت مسرعة بصعود عددا من يمثل الفكر الشعبي الحر في البرلمان العراقي وان كان هذا لا يعد كافيا للتغيير الا انه بداية الغيث الذي اخذ يشح في العراق.وبين ازقة السراديق السياسية تكثر الاجتماعات والمآدب السياسية للاتفاق والتخطيط على خارطة السرقة للاعوام القادمة هذه الخارطة التي يرسمها البعض بلون الإصلاح ومكافحة الفساد ويرسمها البعض الآخر بلون الدفاع عن مذهب او مكون وكل هذه الألوان لاضفاء بريق على السياسات الخاطئة المتكرره. ......
#المناخ
#السياسي
#العراق
#يغاير
#الطقس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744311
الحوار المتمدن
مصطفى سعيد الشهاب - المناخ السياسي في العراق يغاير الطقس
محمد لفته محل : اجتماعيات الطقس الشيعي بالعراق -زيارة الإمام الكاظم- انموذجا
#الحوار_المتمدن
#محمد_لفته_محل هذا المقال هو ملاحظات ميدانية من داخل طقس شيعي شاركت به شخصيا في بغداد وهو مناسبة اغتيال موسى بن جعفر (128ه_183ه)، وسجلت ملاحظاتي التي جمعتها، ثم وضعتها في قالب نظري تفسيري بعد إتمام الجولة، محاولا فهمها في ضوء نظريات علم الاجتماع الديني الفرنسي نظرية دوركهايم تحديدا. مستخدما التسميات التي تطلقها الجماعة داخل الطقس وحصرها بين مزدوجين. ومحاولا وصف وفهم هذا الطقس من الداخل وما يعنيه للفرد والمجتمع دون اي حكم قيمي. هي مساهمة اولية في علم الاجتماع الديني بالعراق.ملاحظات اجتماعية عن طقس الزيارة:بتاريخ 2018 الموافق الجمعة، الساعة من 07:00م حتى 03:00ص تقريبا، من منطقة الشعب شارع عدن، مرورا بشارع يمر من امام منطقة الصليخ والقاهرة وصولا لجامع النداء ودخولا شارع راغبة خاتون وساحة عنتر ثم الاعظمية والعطيفية وانتهاء بالكاظمية، كانت جولتي على الأقدام في طقس "الزيارة" (التسمية الشعبية للطقس) الإسلامي الشيعي بمناسبة ما يسميه الشيعة "استشهاد الإمام الكاظم" (الامام السابع في الشيعة الاثناعشرية الذي اغتيل في السجن)، سجلت انطباعات وملاحظات ومشاهدات على الطقس من خلال المشاركة به كاملا، واضفت عليه المقابلات بالأسئلة التي وجهتها إلى الزائرين من الأصدقاء.بمجرد ما أن يدخل الشيعي طقس المشي جماعياً إلى الضريح في مناسبة ما (ولادة أو وفاة إمام) الذي يسمى "الزيارة" يسمى من الآن وصاعداً "زائر" وجمعها "زوار"، او "زائرين" ويكتسب شيء من القداسة لكونه متوجه إلى "الإمام" يتحدد اسمه حسب المناسبة التي يتوجه فيها الشيعي إلى ضريحه، "زوار الإمام الحسين"، "زوار الامام الكاظم" الخ. المشاركين في الطقس لهم وظيفتين إما "زوّار" أو "خداّم" مفردها "خادم". وال"خادم" من يفتح "موكب خدمي": وهو خيمة منصوبة على رصيف الشارع أو منتصفه، تشبه المأتم (الفاتحه بالعامية) لها تسمية باسم ديني "موكب الزهراء"، "موكب الإمام"، "موكب الشهداء"، الخ أو اسم عشيرة مثل موكب آل فلان أو اسم منطقة "موكب الحسينية"، "موكب الشعب" الخ تكون التسمية معلقة على الموكب بشكل لافته، يقدم الموكب الطعام للزائرين على طريقة بائع الرصيف ("بسطّية" بالعامية) في الأسواق، أو يخصص "الموكب" لاستضافة الزائرين على طريقة المضيف والديوان اجتماعياً، وقد يوضع فيه سماعة مكبر صوت كهربائي تبث أناشيد شيعية "ردات" ("لطمية" بالعامية) تخص المناسبة، قد يحتوي قدور، وملاعق فافون كبيرة أشبه بالمساحي ("ﭽﻓﭽير" بالعامية)، وقناني غاز، وطباخات حديدية، وأنابيب لنفث النار("بريمز" بالعامية)، وتنور للخبز (فرن دائري من الفافون) وأواني فلين وملاعق بلاستيكية، وماطور نفث الهواء، والفحم و(هيتر) الشاورما ("كص" بالعامية) مع توفر الطماطا والخيار واللحم. وتكاليف الموكب قد تصل إلى 20 مليون بحسب قدرة صاحب الموكب المالية وبعضها يكون بسيطا يكتفي بتوزيع الشاي والكعك والماء والعصير مثلا. يحجز مكان الموكب بكتابة اسم الموكب ببخاخ اسود أو فرشاة على الحائط أو الرصيف العام الذي يمر منه "الزائرين"، ليضمن عدم نصب فيه موكب آخر. ومالك الموكب يشار له اجتماعيا "صاحب موكب" وهي من علامات الإيمان والوجاهة. بعض المواكب تضع هزاز ("كاروك" بالعامية) فيه دمية طفل ملفوف بأقمشة خضراء ترمز ل"عبد الله الرضيع" ابن "حسين بن علي" الذي قتل في معركة كربلاء، وبعضها تضع قفص حديدي فيه دمية رجل معمم جالس مقيد بالسلاسل، وبعضها يضع دمية حارس بزي إسلامي وبيده رمح خارج القفص. يرمز لسجن "الإمام" وحارسه.يتبرع بعض رجال الاعمال والتجار بالأموال لإقامة مواكب. وتجمع الاموال كذلك من الاشخاص ......
#اجتماعيات
#الطقس
#الشيعي
#بالعراق
#-زيارة
#الإمام
#الكاظم-
#انموذجا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747942
#الحوار_المتمدن
#محمد_لفته_محل هذا المقال هو ملاحظات ميدانية من داخل طقس شيعي شاركت به شخصيا في بغداد وهو مناسبة اغتيال موسى بن جعفر (128ه_183ه)، وسجلت ملاحظاتي التي جمعتها، ثم وضعتها في قالب نظري تفسيري بعد إتمام الجولة، محاولا فهمها في ضوء نظريات علم الاجتماع الديني الفرنسي نظرية دوركهايم تحديدا. مستخدما التسميات التي تطلقها الجماعة داخل الطقس وحصرها بين مزدوجين. ومحاولا وصف وفهم هذا الطقس من الداخل وما يعنيه للفرد والمجتمع دون اي حكم قيمي. هي مساهمة اولية في علم الاجتماع الديني بالعراق.ملاحظات اجتماعية عن طقس الزيارة:بتاريخ 2018 الموافق الجمعة، الساعة من 07:00م حتى 03:00ص تقريبا، من منطقة الشعب شارع عدن، مرورا بشارع يمر من امام منطقة الصليخ والقاهرة وصولا لجامع النداء ودخولا شارع راغبة خاتون وساحة عنتر ثم الاعظمية والعطيفية وانتهاء بالكاظمية، كانت جولتي على الأقدام في طقس "الزيارة" (التسمية الشعبية للطقس) الإسلامي الشيعي بمناسبة ما يسميه الشيعة "استشهاد الإمام الكاظم" (الامام السابع في الشيعة الاثناعشرية الذي اغتيل في السجن)، سجلت انطباعات وملاحظات ومشاهدات على الطقس من خلال المشاركة به كاملا، واضفت عليه المقابلات بالأسئلة التي وجهتها إلى الزائرين من الأصدقاء.بمجرد ما أن يدخل الشيعي طقس المشي جماعياً إلى الضريح في مناسبة ما (ولادة أو وفاة إمام) الذي يسمى "الزيارة" يسمى من الآن وصاعداً "زائر" وجمعها "زوار"، او "زائرين" ويكتسب شيء من القداسة لكونه متوجه إلى "الإمام" يتحدد اسمه حسب المناسبة التي يتوجه فيها الشيعي إلى ضريحه، "زوار الإمام الحسين"، "زوار الامام الكاظم" الخ. المشاركين في الطقس لهم وظيفتين إما "زوّار" أو "خداّم" مفردها "خادم". وال"خادم" من يفتح "موكب خدمي": وهو خيمة منصوبة على رصيف الشارع أو منتصفه، تشبه المأتم (الفاتحه بالعامية) لها تسمية باسم ديني "موكب الزهراء"، "موكب الإمام"، "موكب الشهداء"، الخ أو اسم عشيرة مثل موكب آل فلان أو اسم منطقة "موكب الحسينية"، "موكب الشعب" الخ تكون التسمية معلقة على الموكب بشكل لافته، يقدم الموكب الطعام للزائرين على طريقة بائع الرصيف ("بسطّية" بالعامية) في الأسواق، أو يخصص "الموكب" لاستضافة الزائرين على طريقة المضيف والديوان اجتماعياً، وقد يوضع فيه سماعة مكبر صوت كهربائي تبث أناشيد شيعية "ردات" ("لطمية" بالعامية) تخص المناسبة، قد يحتوي قدور، وملاعق فافون كبيرة أشبه بالمساحي ("ﭽﻓﭽير" بالعامية)، وقناني غاز، وطباخات حديدية، وأنابيب لنفث النار("بريمز" بالعامية)، وتنور للخبز (فرن دائري من الفافون) وأواني فلين وملاعق بلاستيكية، وماطور نفث الهواء، والفحم و(هيتر) الشاورما ("كص" بالعامية) مع توفر الطماطا والخيار واللحم. وتكاليف الموكب قد تصل إلى 20 مليون بحسب قدرة صاحب الموكب المالية وبعضها يكون بسيطا يكتفي بتوزيع الشاي والكعك والماء والعصير مثلا. يحجز مكان الموكب بكتابة اسم الموكب ببخاخ اسود أو فرشاة على الحائط أو الرصيف العام الذي يمر منه "الزائرين"، ليضمن عدم نصب فيه موكب آخر. ومالك الموكب يشار له اجتماعيا "صاحب موكب" وهي من علامات الإيمان والوجاهة. بعض المواكب تضع هزاز ("كاروك" بالعامية) فيه دمية طفل ملفوف بأقمشة خضراء ترمز ل"عبد الله الرضيع" ابن "حسين بن علي" الذي قتل في معركة كربلاء، وبعضها تضع قفص حديدي فيه دمية رجل معمم جالس مقيد بالسلاسل، وبعضها يضع دمية حارس بزي إسلامي وبيده رمح خارج القفص. يرمز لسجن "الإمام" وحارسه.يتبرع بعض رجال الاعمال والتجار بالأموال لإقامة مواكب. وتجمع الاموال كذلك من الاشخاص ......
#اجتماعيات
#الطقس
#الشيعي
#بالعراق
#-زيارة
#الإمام
#الكاظم-
#انموذجا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747942
الحوار المتمدن
محمد لفته محل - اجتماعيات الطقس الشيعي بالعراق (-زيارة الإمام الكاظم- انموذجا)