عبدالجواد سيد : إقتراح بحزمة من الحوافز الدولية لدفع عملية السلام الإسرائيلى الفلسطينى فى ظل إدارة بايدن - معهد ميتيفيم - ترجمة عبدالجواد سيد
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد إقتراح بحزمة من الحوافز الدولية لدفع عملية السلام الإسرائيلى الفلسطينى فى ظل إدارة بايدن المعهد الإسرائيلى للسياسات الإقليمية الخارجية - ميتيفيم إعداد مجموعة من الباحثين الإسرائيليين والفلسطينيين ترجمة - عبدالجواد سيد (1- المؤلفون - د. ليور ليرز - مدير برنامج صناعة السلام الإسرائيلى الفلسطينى بمعهد ميتيفيم ، موين أوديه ، خبير فى القانون الدولى وحقوق الإنسان ، نمرود جورن ، مؤسس ورئيس معهد ميتيفيم ، وهدى أبو الرجوب- المدير الإقليمى للتحالف من أجل السلام فى الشرق الأوسط - أليمب. ويرغب المؤلفون فى شكر كل الخبراء الإسرائيليين والفلسطينيين الآخرين ، الذين شاركوا فى هذا المشروع، وكذلك جبريال ميتشل الذى سهل المشاورات المتعلقة بالدراسة والديبلوماسيين والخبراء الدوليين الذين ساهموا فيها). الحوافز أداة هامة فى عمليات السلام ، تستطيع المساهمة فى دفع حل النزاع الإسرائيلى الفلسطينى، وقد طور فريق من الباحثين السياسيين ، الإسرائيليين والفلسطينيين ، إقتراحاً مشتركاً لحزمة دولية من حوافز السلام ، ويحدد الإقتراح الإحتياجات الرئيسية للأطراف المعنية ، التى يجب أن تعالجها تلك الحوافز، بالتركيز على الأمن ، والإعتراف ، والشرعية ، والحقوق الدينية ، والرخاء الإقتصادى، والإحتياجات الداخلية. ويناقش الإقتراح من هم اللاعبيين الدوليين الأكثر مناسبة لمعالجة هذه الإحتياجات ، والتى يجب أن تكون جزءً من حزمة حوافز دولية، موضحاً إمكانات الدور الأمريكى، والأوربى ، والعربى ، والإسلامى، كما يناقش متى وكيف يجب تقديم وتسليم حزمة الحوافز تلك ، وماهو الميكانيزم الدولى المطلوب لتعزيزها. أ-مقدمة- حوافز السلام: أثناء فترة الركود فى عمليات السلام الإسرائيلى الفلسطينى ، يمكن للاعبى المجتمع المدنى تقييم المشاكل البنيوية طويلة المدى ، وتقديم توصيات لتسهيل التقدم قبل وبعد إستئناف المفاوضات الرسمية . إنه فى هذا السياق عمل الباحثون السياسيون الإسرائيليون والفلسطينيون بين سنتى 2019-2020 لتطوير إقتراحاً مشتركاً للسلام الإسرائيلى الفلسطينى( 2-تم تنفيذ المشروع بواسطة معهد ميتيفيم بالتعاون مع فردريك إيبرت ستيفنج). إنه من الممكن للحوافز الدولية أن تكون أداة هامة عظيمة التأثير فى السياسة الدولية بشكل عام، وفى حل النزاعات بشكل خاص، كما أن لديها القدرة على المساهمة فى عملية صنع السلام الإسرائيلى الفلسطينى ، حيث أن الأطراف الثالثة، غير الأطراف المعنية، يمكن أن تقدم حوافز ، كإستراتيجية لتشجيع عملية السلام، ولإقناع القادة بتغيير سياستهم وسلوكهم تجاه السلام. ويمكن أن تستخدم الحوافز على مراحل متعددة ، لدفع مفاوضات السلا م ، أو لدفع الأطراف لتوقيع معاهدة السلام النهائية. وتحتاج الحوافز الدولية لمعالجة إحتياجات عامة ، وخاصة لأطراف النزاع ، وتتطلب أربعة مكونات للتنفيذ الفعال ، الإدراك ، حيث تكون الأطراف ......
#إقتراح
#بحزمة
#الحوافز
#الدولية
#لدفع
#عملية
#السلام
#الإسرائيلى
#الفلسطينى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711193
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد إقتراح بحزمة من الحوافز الدولية لدفع عملية السلام الإسرائيلى الفلسطينى فى ظل إدارة بايدن المعهد الإسرائيلى للسياسات الإقليمية الخارجية - ميتيفيم إعداد مجموعة من الباحثين الإسرائيليين والفلسطينيين ترجمة - عبدالجواد سيد (1- المؤلفون - د. ليور ليرز - مدير برنامج صناعة السلام الإسرائيلى الفلسطينى بمعهد ميتيفيم ، موين أوديه ، خبير فى القانون الدولى وحقوق الإنسان ، نمرود جورن ، مؤسس ورئيس معهد ميتيفيم ، وهدى أبو الرجوب- المدير الإقليمى للتحالف من أجل السلام فى الشرق الأوسط - أليمب. ويرغب المؤلفون فى شكر كل الخبراء الإسرائيليين والفلسطينيين الآخرين ، الذين شاركوا فى هذا المشروع، وكذلك جبريال ميتشل الذى سهل المشاورات المتعلقة بالدراسة والديبلوماسيين والخبراء الدوليين الذين ساهموا فيها). الحوافز أداة هامة فى عمليات السلام ، تستطيع المساهمة فى دفع حل النزاع الإسرائيلى الفلسطينى، وقد طور فريق من الباحثين السياسيين ، الإسرائيليين والفلسطينيين ، إقتراحاً مشتركاً لحزمة دولية من حوافز السلام ، ويحدد الإقتراح الإحتياجات الرئيسية للأطراف المعنية ، التى يجب أن تعالجها تلك الحوافز، بالتركيز على الأمن ، والإعتراف ، والشرعية ، والحقوق الدينية ، والرخاء الإقتصادى، والإحتياجات الداخلية. ويناقش الإقتراح من هم اللاعبيين الدوليين الأكثر مناسبة لمعالجة هذه الإحتياجات ، والتى يجب أن تكون جزءً من حزمة حوافز دولية، موضحاً إمكانات الدور الأمريكى، والأوربى ، والعربى ، والإسلامى، كما يناقش متى وكيف يجب تقديم وتسليم حزمة الحوافز تلك ، وماهو الميكانيزم الدولى المطلوب لتعزيزها. أ-مقدمة- حوافز السلام: أثناء فترة الركود فى عمليات السلام الإسرائيلى الفلسطينى ، يمكن للاعبى المجتمع المدنى تقييم المشاكل البنيوية طويلة المدى ، وتقديم توصيات لتسهيل التقدم قبل وبعد إستئناف المفاوضات الرسمية . إنه فى هذا السياق عمل الباحثون السياسيون الإسرائيليون والفلسطينيون بين سنتى 2019-2020 لتطوير إقتراحاً مشتركاً للسلام الإسرائيلى الفلسطينى( 2-تم تنفيذ المشروع بواسطة معهد ميتيفيم بالتعاون مع فردريك إيبرت ستيفنج). إنه من الممكن للحوافز الدولية أن تكون أداة هامة عظيمة التأثير فى السياسة الدولية بشكل عام، وفى حل النزاعات بشكل خاص، كما أن لديها القدرة على المساهمة فى عملية صنع السلام الإسرائيلى الفلسطينى ، حيث أن الأطراف الثالثة، غير الأطراف المعنية، يمكن أن تقدم حوافز ، كإستراتيجية لتشجيع عملية السلام، ولإقناع القادة بتغيير سياستهم وسلوكهم تجاه السلام. ويمكن أن تستخدم الحوافز على مراحل متعددة ، لدفع مفاوضات السلا م ، أو لدفع الأطراف لتوقيع معاهدة السلام النهائية. وتحتاج الحوافز الدولية لمعالجة إحتياجات عامة ، وخاصة لأطراف النزاع ، وتتطلب أربعة مكونات للتنفيذ الفعال ، الإدراك ، حيث تكون الأطراف ......
#إقتراح
#بحزمة
#الحوافز
#الدولية
#لدفع
#عملية
#السلام
#الإسرائيلى
#الفلسطينى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711193
الحوار المتمدن
عبدالجواد سيد - إقتراح بحزمة من الحوافز الدولية لدفع عملية السلام الإسرائيلى الفلسطينى فى ظل إدارة بايدن - معهد ميتيفيم - ترجمة…
محمد عبد الكريم يوسف : الحوافز الايجابية والسلبية وأثرها على الأداء المؤسساتي
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف الحوافز الايجابية والسلبية وأثرها على الأداء المؤسساتيالتحفيز من السياسات الحديثة التي تنهجها المؤسسات الاقتصادية على اختلاف أنواعها وهي على مستويات ودرجات وأهداف وقد تتنوع من حيث الأثر والفاعلية . يعرف التحفيز على أنه كل عمل تقوم به أو قول وراءه دافع ، وكل فعل أو قول دافع ، ولو نظرنا إلى الناس فهم يُحفزون إلى ما يظنون أنه الأكثر علاقة بمصالحهم الشخصية . يقول العالم النفسي وليم جيمس : ”من أعمق الصفات الإنسانية لدى الإنسان هو أن يحرص دائماً على أن يكون مقدَّراً خير تقدير من قبل الآخرين ". وفي هذا السياق يكون التحفيز : • الدافع الذي يدفعنا لعمل شيء ما .• يطلق على التحريك للأمام .• كل قول أو فعل أو إشارة تدفع الإنسان إلى سلوك أفضل أو تعمل على استمراره فيه .• عملية نفسية لها علاقة مباشرة بالروح لا بالجسد.وقد قسمت الحوافز من حيث أثرها وفاعليتها إلى نوعين أساسيين هما :الحوافز الإيجابية والحوافز السلبية .أ- الحوافز الإيجابية: وهي تمثل تلك الحوافز التي تحمل مبدأ الثواب للعاملين والتي تلبي حاجاتهم ودوافعهم لزيادة وتحسين نوعيته وتقديم المقترحات والأفكار البناءة وتهدف الحوافز الإيجابية إلى تحسين الأداء في العمل من خلال التشجيع بسلوك ما يؤدي إلى ذلك.وهذه الحوافز يدخل فيها كافة المغريات وتعتبر من أفضل الأساليب في تحريك الأفراد العاملين في معظم الحالات لأنها تخلق مناخا صحيا مناسبا في ظروف العمل المحيطة. والهدف الرئيسي لهذا النوع من الحوافز هو تشجيع الأفراد وحثهم على إحداث السلوك المرغوب فيه وهو خير مثال على هذا النوع من الحوافز هو:• عدالة الأجور.• منح الأكفاء علاوات استثنائية.• ثبات العمل واستقرار الفرد في عمله.والحوافز الإيجابية تنمي روح الإبداع والتجديد لدى العاملين لأنها تتلاءم ورغبات الموظفين بحيث تترك بعض النتائج الإيجابية على مجريات العمل مثل حافز المكافأة النقدية التي تمنح للعامل مقابل قيامه بعمل يستدعي التقدير.للحوافز الإيجابية لها أثرها الملموس في تقوية الرابط بين الحافز والأداء فاستخدام الحافز عندما يحقق العامل انجازا متميزا وجيدا ويؤدي بالضرورة إلى الاستمرار في تحقيق مزيد من الإنجاز في الأداء وهذه الحوافز تكون فعالة ومؤثرة عندما تستخدم فور قيام العامل بالتصرف المطلوب، فالمكافأة على سبيل المثال لا تكون قادرة على التأثير الإيجابي في السلوك ما لم يتوفر شرطان هما:- أن تكون الحوافز مشروطة ومتوقفة على معدل الأداء الكمي ومستواه النوعي فكلما كان الإنتاج عاليا وجيدا يزداد تبعا لذلك حجم الحافز.- أن تؤدي الحوافز إلى إشباع حاجة معينة يشعر الموظف بضرورة إشباعها فإذا لم يستطع الحافز إشباع الحاجات والرغبة لدى الافراد فإنه يفقد قدرته التحفيزية وتكون الفائدة شبه منعدمة.تهدف الحوافز الإيجابية إلى رفع الكفاية الإنتاجية وهي تركز على إحداث السلوك المرغوب فيه وتتمثل الحوافز الإيجابية:• إشعار الفرد بإنجازه.• العدالة والموضوعية في معاملة الموظفين.• وضع بدلات خاصة مرتبطة بطبيعة العمل.• شكر الموظفين على ما حققوه من نجاحات في عملهم.• استقرار العامل في عمله.• توفير فرص الترقية الاستثنائية أمام الموظفين.• الاعتراف بكفاءة الفرد في عمله.• إيجاد دورات وبعثات تدريبية داخلية أو خارجية.• إشعار العاملين بأهمية آرائهم ومقترحاتهم.• توفير الأجواء المناسبة للعمل مثل الإضاءة الجيدة والتهوية وت ......
#الحوافز
#الايجابية
#والسلبية
#وأثرها
#الأداء
#المؤسساتي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727985
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف الحوافز الايجابية والسلبية وأثرها على الأداء المؤسساتيالتحفيز من السياسات الحديثة التي تنهجها المؤسسات الاقتصادية على اختلاف أنواعها وهي على مستويات ودرجات وأهداف وقد تتنوع من حيث الأثر والفاعلية . يعرف التحفيز على أنه كل عمل تقوم به أو قول وراءه دافع ، وكل فعل أو قول دافع ، ولو نظرنا إلى الناس فهم يُحفزون إلى ما يظنون أنه الأكثر علاقة بمصالحهم الشخصية . يقول العالم النفسي وليم جيمس : ”من أعمق الصفات الإنسانية لدى الإنسان هو أن يحرص دائماً على أن يكون مقدَّراً خير تقدير من قبل الآخرين ". وفي هذا السياق يكون التحفيز : • الدافع الذي يدفعنا لعمل شيء ما .• يطلق على التحريك للأمام .• كل قول أو فعل أو إشارة تدفع الإنسان إلى سلوك أفضل أو تعمل على استمراره فيه .• عملية نفسية لها علاقة مباشرة بالروح لا بالجسد.وقد قسمت الحوافز من حيث أثرها وفاعليتها إلى نوعين أساسيين هما :الحوافز الإيجابية والحوافز السلبية .أ- الحوافز الإيجابية: وهي تمثل تلك الحوافز التي تحمل مبدأ الثواب للعاملين والتي تلبي حاجاتهم ودوافعهم لزيادة وتحسين نوعيته وتقديم المقترحات والأفكار البناءة وتهدف الحوافز الإيجابية إلى تحسين الأداء في العمل من خلال التشجيع بسلوك ما يؤدي إلى ذلك.وهذه الحوافز يدخل فيها كافة المغريات وتعتبر من أفضل الأساليب في تحريك الأفراد العاملين في معظم الحالات لأنها تخلق مناخا صحيا مناسبا في ظروف العمل المحيطة. والهدف الرئيسي لهذا النوع من الحوافز هو تشجيع الأفراد وحثهم على إحداث السلوك المرغوب فيه وهو خير مثال على هذا النوع من الحوافز هو:• عدالة الأجور.• منح الأكفاء علاوات استثنائية.• ثبات العمل واستقرار الفرد في عمله.والحوافز الإيجابية تنمي روح الإبداع والتجديد لدى العاملين لأنها تتلاءم ورغبات الموظفين بحيث تترك بعض النتائج الإيجابية على مجريات العمل مثل حافز المكافأة النقدية التي تمنح للعامل مقابل قيامه بعمل يستدعي التقدير.للحوافز الإيجابية لها أثرها الملموس في تقوية الرابط بين الحافز والأداء فاستخدام الحافز عندما يحقق العامل انجازا متميزا وجيدا ويؤدي بالضرورة إلى الاستمرار في تحقيق مزيد من الإنجاز في الأداء وهذه الحوافز تكون فعالة ومؤثرة عندما تستخدم فور قيام العامل بالتصرف المطلوب، فالمكافأة على سبيل المثال لا تكون قادرة على التأثير الإيجابي في السلوك ما لم يتوفر شرطان هما:- أن تكون الحوافز مشروطة ومتوقفة على معدل الأداء الكمي ومستواه النوعي فكلما كان الإنتاج عاليا وجيدا يزداد تبعا لذلك حجم الحافز.- أن تؤدي الحوافز إلى إشباع حاجة معينة يشعر الموظف بضرورة إشباعها فإذا لم يستطع الحافز إشباع الحاجات والرغبة لدى الافراد فإنه يفقد قدرته التحفيزية وتكون الفائدة شبه منعدمة.تهدف الحوافز الإيجابية إلى رفع الكفاية الإنتاجية وهي تركز على إحداث السلوك المرغوب فيه وتتمثل الحوافز الإيجابية:• إشعار الفرد بإنجازه.• العدالة والموضوعية في معاملة الموظفين.• وضع بدلات خاصة مرتبطة بطبيعة العمل.• شكر الموظفين على ما حققوه من نجاحات في عملهم.• استقرار العامل في عمله.• توفير فرص الترقية الاستثنائية أمام الموظفين.• الاعتراف بكفاءة الفرد في عمله.• إيجاد دورات وبعثات تدريبية داخلية أو خارجية.• إشعار العاملين بأهمية آرائهم ومقترحاتهم.• توفير الأجواء المناسبة للعمل مثل الإضاءة الجيدة والتهوية وت ......
#الحوافز
#الايجابية
#والسلبية
#وأثرها
#الأداء
#المؤسساتي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727985
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - الحوافز الايجابية والسلبية وأثرها على الأداء المؤسساتي