عمار عرب : البيتكوين .. ذهب المستقبل
#الحوار_المتمدن
#عمار_عرب لازلت أعتقد بأن البيتكوين سيكون يوما ما هو ذهب المستقبل .. بل هو الآن برأيي أفضل كثيرا من الذهب .و لازلت أعتقد بأن العملات الرقمية ستكون قريبا هي نقد المستقبل ، ويؤكد على ذلك توجه الدول لإستحداث عملاتها الرقمية الخاصة .. فالإبقاء على حجر أصفر هو الذهب كملاذ آمن إتفق الناس منذ أكثر من ثلاثة آلاف سنة أن له قيمة هو شيء لطيف ولكنه لم يعد اليوم عمليا و لا آمنا .. و هو إدخار لا يناسب ذكاء و عقلية إنسان القرن الواحد والعشرين . أهمية البيتكوين هو في أنه أيضا سيكون بديلا آمنا .. ذكيا .. عمليا .. مقاوما للتضخم و مقاوما ل فقدان القيمة الذي يصيب العملات الورقية في كل دول العالم بشكل سنوي .. وأهمية المحافظ الرقمية التي تحفظ هذه العملات هي في سهولة إستخدامها وفي أنك تحمل بنكك الخاص داخل جيبك و تأخذه معك أينما كنت في العالم ... واليوم تستطيع تحويله إلى نقد بعدة طرق منها تحويله للباي بال ول بنكك الخاص مباشرة .. وقد بدأت تسلا بقبول الدفع ب البيتكوين لسيارات التسلا . إيلون ماسك كان من أوائل المليارديرات الذين إستثمروا ملياراتهم في البيتكوين ، وهو ما رفع سعره بشكل واضح .. والآن تتجه شركات كبرى ك فيزا و باي بال وبنوك كبرى ذات أصول ضخمة مثل ج ب مورغان للإستثمار في البيتكوين .. وهو ما يعطي البيتكوين مشروعية وقيمة سوقية متزايدة .القيمة السوقية للبيتكوين تعادل اليوم حوالي ترليون دولار خلال إثنا عشرة سنة فقط من عمره وهو ما إحتاج غوغل وأمازون وأبل وغيرها أكثر من عشرين سنة للوصل لهذا الرقم .أهمية البيتكوين الكبرى أيضا هو في أنه محدود ب واحد وعشرين مليون قطعة فقط ولذلك هو نادر كالذهب، و كذلك بأنه غير مركزي ولا يمكن للحكومات التحكم به ولا تطويعه لأسباب كثيرة جدا ومعقدة .. البيتكوين هو مشروع عولمي إنساني ضخم يتيح حرية إستثمارية فردية هائلة بعيدة عن جشع أصحاب الشركات الإستثمارية والبنوك ، التي لم يعد يأتمنها كثير من الناس على أمواله .. ويتيح للأفراد والشركات أيضا حماية ممتازة من أية أزمة مالية تسببها هذه البنوك والشركات ... بل والدول أيضا ... وهو في رأيي هو أهم إختراع في القرن الواحد والعشرين .. فهو يتيح للأفراد لأول مرة -و بغض النظر عن مخترعيه المجهولين لليوم - حرية إستثمارية لا تستطيع أن تتحكم بها المافيات السياسية والإقتصادية الحاكمة للبلدان والمجتمعات .أنا شخصيا أستثمر بعض المال في البيتكوين وفي عملة رقمية واعدة جدا برأيي هي الكاردانو ... و سأتكلم عن أهميتها لاحقا . ......
#البيتكوين
#المستقبل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714370
#الحوار_المتمدن
#عمار_عرب لازلت أعتقد بأن البيتكوين سيكون يوما ما هو ذهب المستقبل .. بل هو الآن برأيي أفضل كثيرا من الذهب .و لازلت أعتقد بأن العملات الرقمية ستكون قريبا هي نقد المستقبل ، ويؤكد على ذلك توجه الدول لإستحداث عملاتها الرقمية الخاصة .. فالإبقاء على حجر أصفر هو الذهب كملاذ آمن إتفق الناس منذ أكثر من ثلاثة آلاف سنة أن له قيمة هو شيء لطيف ولكنه لم يعد اليوم عمليا و لا آمنا .. و هو إدخار لا يناسب ذكاء و عقلية إنسان القرن الواحد والعشرين . أهمية البيتكوين هو في أنه أيضا سيكون بديلا آمنا .. ذكيا .. عمليا .. مقاوما للتضخم و مقاوما ل فقدان القيمة الذي يصيب العملات الورقية في كل دول العالم بشكل سنوي .. وأهمية المحافظ الرقمية التي تحفظ هذه العملات هي في سهولة إستخدامها وفي أنك تحمل بنكك الخاص داخل جيبك و تأخذه معك أينما كنت في العالم ... واليوم تستطيع تحويله إلى نقد بعدة طرق منها تحويله للباي بال ول بنكك الخاص مباشرة .. وقد بدأت تسلا بقبول الدفع ب البيتكوين لسيارات التسلا . إيلون ماسك كان من أوائل المليارديرات الذين إستثمروا ملياراتهم في البيتكوين ، وهو ما رفع سعره بشكل واضح .. والآن تتجه شركات كبرى ك فيزا و باي بال وبنوك كبرى ذات أصول ضخمة مثل ج ب مورغان للإستثمار في البيتكوين .. وهو ما يعطي البيتكوين مشروعية وقيمة سوقية متزايدة .القيمة السوقية للبيتكوين تعادل اليوم حوالي ترليون دولار خلال إثنا عشرة سنة فقط من عمره وهو ما إحتاج غوغل وأمازون وأبل وغيرها أكثر من عشرين سنة للوصل لهذا الرقم .أهمية البيتكوين الكبرى أيضا هو في أنه محدود ب واحد وعشرين مليون قطعة فقط ولذلك هو نادر كالذهب، و كذلك بأنه غير مركزي ولا يمكن للحكومات التحكم به ولا تطويعه لأسباب كثيرة جدا ومعقدة .. البيتكوين هو مشروع عولمي إنساني ضخم يتيح حرية إستثمارية فردية هائلة بعيدة عن جشع أصحاب الشركات الإستثمارية والبنوك ، التي لم يعد يأتمنها كثير من الناس على أمواله .. ويتيح للأفراد والشركات أيضا حماية ممتازة من أية أزمة مالية تسببها هذه البنوك والشركات ... بل والدول أيضا ... وهو في رأيي هو أهم إختراع في القرن الواحد والعشرين .. فهو يتيح للأفراد لأول مرة -و بغض النظر عن مخترعيه المجهولين لليوم - حرية إستثمارية لا تستطيع أن تتحكم بها المافيات السياسية والإقتصادية الحاكمة للبلدان والمجتمعات .أنا شخصيا أستثمر بعض المال في البيتكوين وفي عملة رقمية واعدة جدا برأيي هي الكاردانو ... و سأتكلم عن أهميتها لاحقا . ......
#البيتكوين
#المستقبل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714370
الحوار المتمدن
عمار عرب - البيتكوين .. ذهب المستقبل
محمود يوسف بكير : اقتصاديات البيتكوين والدولار والذهب
#الحوار_المتمدن
#محمود_يوسف_بكير مدخرتنا هي أهم سند لنا في الحياة عندما نتقدم في العمر ونحتاج إلى مساعدة الآخرين لنا فلا نجدهم لأن لهم مشاغلهم وإن وجدناهم فإنهم لن يتحملوننا طويلا ولذلك نؤكد دائما عن أهمية الادخار في مجالات مختلقة حفاظا على شقاء عمرنا وحتى لا نمد يدنا لأحد. لذلك وجدت أنه قد يكون من المفيد أن نكتب بشكل مختصر قدر الإمكان عن أهم الأوعية الادخارية المهيمنة في هذه الأوقات الصعبة التي تلجأ فيها الحكومات والبنوك المركزية إلى سياسات نقدية غير تقليدية للتعامل مع مشكلات العجز الكبير في ميزانيتها وارتفاع مديونيتها. ولن نكرر هنا ما سبق أن كتبناه في هذه المشاكل، ولكننا سوف نركز بشكل أساسي على كيفية حماية مدخرتنا مع التركيز على حديث الساعة وهو العملات المشفرة. وفي هذا فأن الصعود الكبير لقيمة العملة المشفرة الرئيسية والمعروفة بالبيتكوين مؤخرا جعل الكثير من الشركات والمدخرين والمستثمرين يفكرون في الاستثمار بها كمخزن للقيمة بالأساس وهي الوظيفة التي تقوم بها عادة العملات الورقية وعلى رأسها الدولار بالإضافة إلى الذهب والعقارات وبورصات الأوراق المالية. الآن سعر الوحدة صعد إلى مستوى 61,000 دولار ولكنه عاد وهبط إلى حوالي 57,000 دولار وينبغي هنا عدم الخلط بين البيتكوين الاصلية ويرمز لها بال BTC وبين المنتج الجديد الذي تولد عنها منذ حوالي خمس سنوات ويعرف بالبيتكوين كاش ويرمز له بال BCH . حيث انهما عملتين مختلفتين تماما. علما بأن هناك عملات مشفرة أخرى، وفي هذا المقال سوف نركز على البيتكوين الاصلية والتي خرجت إلى الوجود في سنة 2009 وأتذكر أن قيمتها كانت أقل من واحد على الألف من الدولار أي صفر تقريبا ومن استثمر فيها دولارا واحدا وقتها تكون قيمة استثماره الآن حوالي 57,000 دولار أما من استثمر 100 دولار فإن قيمة استثماره تصل الآن إلى 5.7 مليون دولار. ولكن رحلة البيتكوين معنا والتي لازلت أتابعها بنوع من الحسرة والذهول شهدت تقلبات عنيفة لن أخوض فيها هنا ولكن المحصلة الحالية والتي نقيسها بمعادلة رياضية بسيطة على مدار الأنثى عشر عاما الماضية كانت إيجابية جدا كما ترون. أما الحسرة فقد كانت بسبب أنها عرضت علينا عند خروجها إلى النور وكنت وقتها أدير محفظة للأسهم في بورصة نيويورك لحساب آخرين ولكن المعلومات التي وصلتنا عن هذا النوع الجديد من العملات الرقمية المشفرة لم تكون مشجعة حيث لم يتوقع أحد منا أن تنجح هذه الفكرة، وحتى عندما بدأ سعر البيتكوين في الارتفاع كنا ننتظر هبوطها على أنفها بسرعة ولم ننتبه أبدا إلى حقيقة أن فكرة العملات الرقمية التي تعمل بعيدا عن السلطات النقدية والحكومات كانت نوعا من رد الفعل لما حدث في الأزمة المالية العالمية سنة 2008 بسبب أزمة الرهونات العقارية في أمريكا والتي كتبت عنها كثيرا وقتها وبينت كيف يمكن للحكومات والبنوك المركزية من خلال تحكمها في السياسة النقدية أن تنحاز للأغنياء على حساب الفقراء دون أن تدرك هذا. وحتى عندما تجاوز سعر البيتكوين 300 دولار في النصف الثاني من عام 2013 ظللنا نتوقع أن تنهار هذه العملة في أي وقت. والسبب في شكنا فيها كمحللين يرجع إلى عدم وجود أي أصول مادية ورائها يمكن أن نقوم بمتابعتها وتحليلها ماليا وفنيا كما نفعل مع الأوراق المالية بالإضافة الى عدم خضوعها لأي رقابة وهو ما أغرى الكثير من القراصنة والمحتالين باستخدامها كوسيلة لغسيل الأموال القذرة. وفي هذا فإن أحد الجامعات التي كانت تربطني بها صلة أكاديمية تعرضت لعملية قرصنة إلكترونية أدت إلى وقف السيرفر المركزي بها ومن ثم شلل كل الملفات والسجلات الإلكترونية الخاصة بالطلاب لمدة ثلاثة ايام ك ......
#اقتصاديات
#البيتكوين
#والدولار
#والذهب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714902
#الحوار_المتمدن
#محمود_يوسف_بكير مدخرتنا هي أهم سند لنا في الحياة عندما نتقدم في العمر ونحتاج إلى مساعدة الآخرين لنا فلا نجدهم لأن لهم مشاغلهم وإن وجدناهم فإنهم لن يتحملوننا طويلا ولذلك نؤكد دائما عن أهمية الادخار في مجالات مختلقة حفاظا على شقاء عمرنا وحتى لا نمد يدنا لأحد. لذلك وجدت أنه قد يكون من المفيد أن نكتب بشكل مختصر قدر الإمكان عن أهم الأوعية الادخارية المهيمنة في هذه الأوقات الصعبة التي تلجأ فيها الحكومات والبنوك المركزية إلى سياسات نقدية غير تقليدية للتعامل مع مشكلات العجز الكبير في ميزانيتها وارتفاع مديونيتها. ولن نكرر هنا ما سبق أن كتبناه في هذه المشاكل، ولكننا سوف نركز بشكل أساسي على كيفية حماية مدخرتنا مع التركيز على حديث الساعة وهو العملات المشفرة. وفي هذا فأن الصعود الكبير لقيمة العملة المشفرة الرئيسية والمعروفة بالبيتكوين مؤخرا جعل الكثير من الشركات والمدخرين والمستثمرين يفكرون في الاستثمار بها كمخزن للقيمة بالأساس وهي الوظيفة التي تقوم بها عادة العملات الورقية وعلى رأسها الدولار بالإضافة إلى الذهب والعقارات وبورصات الأوراق المالية. الآن سعر الوحدة صعد إلى مستوى 61,000 دولار ولكنه عاد وهبط إلى حوالي 57,000 دولار وينبغي هنا عدم الخلط بين البيتكوين الاصلية ويرمز لها بال BTC وبين المنتج الجديد الذي تولد عنها منذ حوالي خمس سنوات ويعرف بالبيتكوين كاش ويرمز له بال BCH . حيث انهما عملتين مختلفتين تماما. علما بأن هناك عملات مشفرة أخرى، وفي هذا المقال سوف نركز على البيتكوين الاصلية والتي خرجت إلى الوجود في سنة 2009 وأتذكر أن قيمتها كانت أقل من واحد على الألف من الدولار أي صفر تقريبا ومن استثمر فيها دولارا واحدا وقتها تكون قيمة استثماره الآن حوالي 57,000 دولار أما من استثمر 100 دولار فإن قيمة استثماره تصل الآن إلى 5.7 مليون دولار. ولكن رحلة البيتكوين معنا والتي لازلت أتابعها بنوع من الحسرة والذهول شهدت تقلبات عنيفة لن أخوض فيها هنا ولكن المحصلة الحالية والتي نقيسها بمعادلة رياضية بسيطة على مدار الأنثى عشر عاما الماضية كانت إيجابية جدا كما ترون. أما الحسرة فقد كانت بسبب أنها عرضت علينا عند خروجها إلى النور وكنت وقتها أدير محفظة للأسهم في بورصة نيويورك لحساب آخرين ولكن المعلومات التي وصلتنا عن هذا النوع الجديد من العملات الرقمية المشفرة لم تكون مشجعة حيث لم يتوقع أحد منا أن تنجح هذه الفكرة، وحتى عندما بدأ سعر البيتكوين في الارتفاع كنا ننتظر هبوطها على أنفها بسرعة ولم ننتبه أبدا إلى حقيقة أن فكرة العملات الرقمية التي تعمل بعيدا عن السلطات النقدية والحكومات كانت نوعا من رد الفعل لما حدث في الأزمة المالية العالمية سنة 2008 بسبب أزمة الرهونات العقارية في أمريكا والتي كتبت عنها كثيرا وقتها وبينت كيف يمكن للحكومات والبنوك المركزية من خلال تحكمها في السياسة النقدية أن تنحاز للأغنياء على حساب الفقراء دون أن تدرك هذا. وحتى عندما تجاوز سعر البيتكوين 300 دولار في النصف الثاني من عام 2013 ظللنا نتوقع أن تنهار هذه العملة في أي وقت. والسبب في شكنا فيها كمحللين يرجع إلى عدم وجود أي أصول مادية ورائها يمكن أن نقوم بمتابعتها وتحليلها ماليا وفنيا كما نفعل مع الأوراق المالية بالإضافة الى عدم خضوعها لأي رقابة وهو ما أغرى الكثير من القراصنة والمحتالين باستخدامها كوسيلة لغسيل الأموال القذرة. وفي هذا فإن أحد الجامعات التي كانت تربطني بها صلة أكاديمية تعرضت لعملية قرصنة إلكترونية أدت إلى وقف السيرفر المركزي بها ومن ثم شلل كل الملفات والسجلات الإلكترونية الخاصة بالطلاب لمدة ثلاثة ايام ك ......
#اقتصاديات
#البيتكوين
#والدولار
#والذهب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714902
الحوار المتمدن
محمود يوسف بكير - اقتصاديات البيتكوين والدولار والذهب
مصطفى عبد الغني : لماذا لا تغير البيتكوين شيئًا في الرأسمالية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبد_الغني ترجمة مصطفى عبد الغنيصُنعت العملات الرقمية لتكون غير قابلة للتتبع، حتى أنها سميت بالبديل الديمقراطي لـ “المال الحقيقي”، لكن سام أورد يقول إن الأمر لم يعد كذلك.حتى وقت قريب، كانت البيتكوين والعملات المشفرة الأخرى يُطلَق عليها مستقبل المال، والبعض اعتبروها مستقبل الرأسمالية نفسها، حتى أن البعض قال إنها تشكل تحديًا يمكن أن يؤدي إلى تخريب النظام لأن الدول وبنوكها لا يمكنها التحكم بها.ولكن في الوقت الحالي، يبدو أن الانهيار الكبير في سوق العملة الرقمية قد محا كثيرًا من تلك التوقعات. خسرت البيتكوين أكثر من 50% من قيمتها منذ مارس الماضي، وشهدت الأسابيع الأخيرة انخفاضًا أكبر. وحدث الشيء نفسه مع معظم العملات الرقمية الأخرى.يبدو أن الانخفاض الهائل في قيمة العملة كان بسبب إعلانٍ من شركة تسلا، شركة السيارات الكهربائية لصاحبها الملياردير إيلون ماسك. أعلنت الشركة، في تغريدة لها على موقع تويتر الشهر الماضي، أنها لن تتاجر في البيتكوين بعد الآن لأسبابٍ بيئية. تلا إعلان تسلا بيانٌ من بنك الصين أعلن فيه تشديد اللوائح التي تمنع المؤسسات المالية من تقديم خدمات متعلقة بالنقود الرقمية. أوضح البنك أن “العملات الافتراضية ليست مدعومة بأي قيمة حقيقية”.تنبع مخاوف تسلا البيئية المعلنة من طبيعة احتياج العملات الرقمية لقدرة حاسوبية ضخمة لإنشاء العملات والتجارة بها والتأكد من شرعيتها، وهي العملية التي تسمى بـ”التنقيب”. تعمل العملات الرقمية باستخدام تكنولوجيا لامركزية لتسجيل المعاملات تسمى “Blockchain”. تحتاج العملية إلى بنوك ضخمة من خوادم الكمبيوتر عالية الطاقة مخزنة في مخازن عملاقة لمعالجة العملات الرقمية، لأن قيمتها التبادلية ارتفعت. وتشير بعض التوقعات أن الطاقة التي تستخدمها عملة البيتكوين وحدها أكبر من التي تستخدمها دولة الأرجنتين بأكملها.ولكن من غير المرجح أن تكون المخاوف البيئية هي الدافع الرئيسي لإيلون ماسك، فهو مالك شركة سبيس إكس، الشركة التي تريد استخدام كميات هائلة من الوقود الأحفوري كي يستطيع البشر استعمار المريخ. والتفسير الأكثر ترجيحًا هو عرضة العملات الرقمية لتقلبات كبيرة نتيجة أنماط الاستثمار.الانهيارهرب الكثير من المستثمرين عندما انهارت أسواق الأسهم العالمية في مارس من العام الماضي، وسط تخوفات من تأثير الجائحة القادمة على الشركات المدرجة على قوائم البورصات المالية. كان من المُتوقَّع أن تتعثر الأرباح وبالتأكيد ستتبعها أسعار الأسهم، لذا كان على من يملكون ملايين زائدة البحث عن أماكن أخرى لتخزين أموالهم. كانت البنوك تعرض أسعار فائدة منخفضة، والسندات الحكومية لم يكن مُتوقعًا أن تولِّد عائداتٍ مرتفعة كافية. لذا انتهى الحال ببعضٍ من تلك “الأموال الزائدة” في الاستثمار في العملات الرقمية، ما أدَّى إلى رفع سعرها إلى مستوى لم تصل إليه من قبل. اشترى كثيرٌ من المستثمرين الصغار أثناء الضجة، واستثمروا مدخراتهم في البيتكوين والعملات المنافسة، مثل دوجكوين وإيثريوم، اعتقادًا منهم أن قيمتهم سترتفع فقط.هكذا جرت الأمور. ارتفعت قيمة البيتكوين، في مارس من هذا العام، بحوالي 800% على مدار عام. ولكن على عكس ما يعتقده المبشِّرون بالعملات الرقمية، يتم التلاعب في قيمة البيتكوين ومنافسيها بواسطة قوى ذات نفوذ. تحالَفَ رائد أعمال تكنولوجيا المعلومات مايكل سايلور مع ماسك في محاولةٍ للسيطرة على السوق، وشكَّلا معًا “مجلس التنقيب عن البيتكوين”، بالتعاون مع الشركات الرائدة في مجال التنقيب عن العملات.استثمر ماسك مليار جنيه إ ......
#لماذا
#تغير
#البيتكوين
#شيئًا
#الرأسمالية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722420
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبد_الغني ترجمة مصطفى عبد الغنيصُنعت العملات الرقمية لتكون غير قابلة للتتبع، حتى أنها سميت بالبديل الديمقراطي لـ “المال الحقيقي”، لكن سام أورد يقول إن الأمر لم يعد كذلك.حتى وقت قريب، كانت البيتكوين والعملات المشفرة الأخرى يُطلَق عليها مستقبل المال، والبعض اعتبروها مستقبل الرأسمالية نفسها، حتى أن البعض قال إنها تشكل تحديًا يمكن أن يؤدي إلى تخريب النظام لأن الدول وبنوكها لا يمكنها التحكم بها.ولكن في الوقت الحالي، يبدو أن الانهيار الكبير في سوق العملة الرقمية قد محا كثيرًا من تلك التوقعات. خسرت البيتكوين أكثر من 50% من قيمتها منذ مارس الماضي، وشهدت الأسابيع الأخيرة انخفاضًا أكبر. وحدث الشيء نفسه مع معظم العملات الرقمية الأخرى.يبدو أن الانخفاض الهائل في قيمة العملة كان بسبب إعلانٍ من شركة تسلا، شركة السيارات الكهربائية لصاحبها الملياردير إيلون ماسك. أعلنت الشركة، في تغريدة لها على موقع تويتر الشهر الماضي، أنها لن تتاجر في البيتكوين بعد الآن لأسبابٍ بيئية. تلا إعلان تسلا بيانٌ من بنك الصين أعلن فيه تشديد اللوائح التي تمنع المؤسسات المالية من تقديم خدمات متعلقة بالنقود الرقمية. أوضح البنك أن “العملات الافتراضية ليست مدعومة بأي قيمة حقيقية”.تنبع مخاوف تسلا البيئية المعلنة من طبيعة احتياج العملات الرقمية لقدرة حاسوبية ضخمة لإنشاء العملات والتجارة بها والتأكد من شرعيتها، وهي العملية التي تسمى بـ”التنقيب”. تعمل العملات الرقمية باستخدام تكنولوجيا لامركزية لتسجيل المعاملات تسمى “Blockchain”. تحتاج العملية إلى بنوك ضخمة من خوادم الكمبيوتر عالية الطاقة مخزنة في مخازن عملاقة لمعالجة العملات الرقمية، لأن قيمتها التبادلية ارتفعت. وتشير بعض التوقعات أن الطاقة التي تستخدمها عملة البيتكوين وحدها أكبر من التي تستخدمها دولة الأرجنتين بأكملها.ولكن من غير المرجح أن تكون المخاوف البيئية هي الدافع الرئيسي لإيلون ماسك، فهو مالك شركة سبيس إكس، الشركة التي تريد استخدام كميات هائلة من الوقود الأحفوري كي يستطيع البشر استعمار المريخ. والتفسير الأكثر ترجيحًا هو عرضة العملات الرقمية لتقلبات كبيرة نتيجة أنماط الاستثمار.الانهيارهرب الكثير من المستثمرين عندما انهارت أسواق الأسهم العالمية في مارس من العام الماضي، وسط تخوفات من تأثير الجائحة القادمة على الشركات المدرجة على قوائم البورصات المالية. كان من المُتوقَّع أن تتعثر الأرباح وبالتأكيد ستتبعها أسعار الأسهم، لذا كان على من يملكون ملايين زائدة البحث عن أماكن أخرى لتخزين أموالهم. كانت البنوك تعرض أسعار فائدة منخفضة، والسندات الحكومية لم يكن مُتوقعًا أن تولِّد عائداتٍ مرتفعة كافية. لذا انتهى الحال ببعضٍ من تلك “الأموال الزائدة” في الاستثمار في العملات الرقمية، ما أدَّى إلى رفع سعرها إلى مستوى لم تصل إليه من قبل. اشترى كثيرٌ من المستثمرين الصغار أثناء الضجة، واستثمروا مدخراتهم في البيتكوين والعملات المنافسة، مثل دوجكوين وإيثريوم، اعتقادًا منهم أن قيمتهم سترتفع فقط.هكذا جرت الأمور. ارتفعت قيمة البيتكوين، في مارس من هذا العام، بحوالي 800% على مدار عام. ولكن على عكس ما يعتقده المبشِّرون بالعملات الرقمية، يتم التلاعب في قيمة البيتكوين ومنافسيها بواسطة قوى ذات نفوذ. تحالَفَ رائد أعمال تكنولوجيا المعلومات مايكل سايلور مع ماسك في محاولةٍ للسيطرة على السوق، وشكَّلا معًا “مجلس التنقيب عن البيتكوين”، بالتعاون مع الشركات الرائدة في مجال التنقيب عن العملات.استثمر ماسك مليار جنيه إ ......
#لماذا
#تغير
#البيتكوين
#شيئًا
#الرأسمالية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722420
الحوار المتمدن
مصطفى عبد الغني - لماذا لا تغير البيتكوين شيئًا في الرأسمالية
لينا صلاح الدين : هلْ يجبُ علينا الاستثمار في البيتكوين والعملاتِ الرقميةِ الأُخرى؟
#الحوار_المتمدن
#لينا_صلاح_الدين في عامِ 2009 وبينما كانَ العالمُ يرثي اقتصاده الذي قوَّضته براثِنُ الأزمةِ الاقتصاديةِ العالمية، ظهرت البيتكوين كوريثٍ جديدٍ للعرشِ الاقتصادي. وما ميز هذا الوريث هو قدرته على اكتساب ثقة الجمهور التي قد فقدوها في المؤسسات المالية؛ فقد خَلَقَ جسراً مباشراً للتواصلِ بينه وبينَ الناسِ بعيداً عنْ عسْف الهيئة المركزية.لكن ذاك الحماس الذي تأجَّجَ في الناس سرعانَ ما بدأ بالخُبوِّ فور تجلي تناقضاتها وعدم وضوحها. فرغم أن العملات الرقمية تعملُ على إخفاءِ هوية مستخدميها -بما أن التعاملَ يتم بالهوياتِ الرقميةِ حصراً- إلا أنها قد تحولتْ لكارثةٍ حينما أضحتْ طريقةً مثاليةً لمزاولةِ الأنشطةِ غير القانونية، خاصة على الشبكة المظلمة. وفيما بعد حينما تمكنت الحكومة الأمريكية من تتبع واسترداد فديةٍ تم دفعُها إلى إحدى مجموعات القرصنة، أدى ذلكم إلى التشكيك فيما إذا كانت هُوِّيةُ المستخدمين هي حقاً خفية.رغم ذلك ومع تضاعُفِ جمهُورِها تحولت البيتكوين فيما بعد إلى استثمار مضاربةٍ على الرغم من أنه ليس لها قيمة فعلية في ذاتها، بل تعتمد فقط على مبدأ العرضِ والطلب؛ فكلما زاد الطلبُ عليها زادتْ قيمتها، وهذا ما يجعل قيمتها متزعزعة وغير ثابتة. كما أن قيمة البيتكوين تعتمد على ندرتها، فبما أنه قد تم تعدين ما يقارب 19 مليون وحدة فقط حتى الآن فإن المستثمرين المبتدئين يعتقدون أن ذلك سيؤدي إلى زيادة قيمتها مع زيادة الطلب، من منطلق أنه كل ما عليك فعله هو أن تجد من يملك الرغبة في شراء الأصل بسعرٍ أعلى. المشكلةُ الأكبرُ من كل ما سبق ذكره ليست اقتصاديةً بل هي مشكلةٌ بيئيةٌ تتعلقُ بإستهلاكها الضخمِ للكهرباء والذي وصلَ مؤخراً إلى 121 تيراواط/الساعة لدرجة أن دولةَ إيران اضطُرَّت إلى أن تمنع تعدين العملات الرقمية جميعها لمدة أربعة أشهر بسبب قطوعات الكهرباء التي تسببت فيها هذه العملات؛ فمعاملةٌ واحدةٌ تتطلبُ نفسَ القدرِ من الكهرباء الذي يحتاجُه منزلٌ بأكمله.أما فيما يتعلق بتغريدات إيلان ماسك المؤثرةِ في سوق العملاتِ الرقمية والداعمة لها، خاصة للدجكوين، فإن أتباعه يقومون بشكلٍ أعمى بتتبع كل ما يقوم به بغض النظر عما إن كان عقلانياً أم لأسباب شخصية. فالمتابع لتاريخ شركة تسلا سيلحظُ أن دعمه هذا ما هو إلا لأسبابٍ شخصيةٍ تتمثل في التخلص من هيمنة هيئة الأوراق المالية والتداولات الأمريكية (SEC) بما أنه لا يوجد لوائح وضوابط حكومية تحكم عمل العملات الرقمية، وهذا عقب الخلاف الشهير الذي نشب بينه وبين الهيئة حينما أعلن أنه يملك النية في تحويل الشركة من كونها عامة وذات أسهم متداولة في البورصة إلى شركة خاصة.نستنتج مما سبق أن شراءَ العملاتِ الرقمية هو تجربةٌ تستحق المحاولة ولكن دخول هذا العالم ينبغي أن يكون قراراً عقلانياً مبنياً على دراسة وفهم لها، وليس على التتبع الأعمى لآراء المسؤولين والشخصيات العامة بما أن كلاً منهم لديه أسبابه الخاصة لدعم أو رفض التداول بها -كما هو الحال مع سوق الأسهم أيضاً- والتي قد لا تتناسب مع مصالحك الشخصية كفرد. ......
#يجبُ
#علينا
#الاستثمار
#البيتكوين
#والعملاتِ
#الرقميةِ
#الأُخرى؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743245
#الحوار_المتمدن
#لينا_صلاح_الدين في عامِ 2009 وبينما كانَ العالمُ يرثي اقتصاده الذي قوَّضته براثِنُ الأزمةِ الاقتصاديةِ العالمية، ظهرت البيتكوين كوريثٍ جديدٍ للعرشِ الاقتصادي. وما ميز هذا الوريث هو قدرته على اكتساب ثقة الجمهور التي قد فقدوها في المؤسسات المالية؛ فقد خَلَقَ جسراً مباشراً للتواصلِ بينه وبينَ الناسِ بعيداً عنْ عسْف الهيئة المركزية.لكن ذاك الحماس الذي تأجَّجَ في الناس سرعانَ ما بدأ بالخُبوِّ فور تجلي تناقضاتها وعدم وضوحها. فرغم أن العملات الرقمية تعملُ على إخفاءِ هوية مستخدميها -بما أن التعاملَ يتم بالهوياتِ الرقميةِ حصراً- إلا أنها قد تحولتْ لكارثةٍ حينما أضحتْ طريقةً مثاليةً لمزاولةِ الأنشطةِ غير القانونية، خاصة على الشبكة المظلمة. وفيما بعد حينما تمكنت الحكومة الأمريكية من تتبع واسترداد فديةٍ تم دفعُها إلى إحدى مجموعات القرصنة، أدى ذلكم إلى التشكيك فيما إذا كانت هُوِّيةُ المستخدمين هي حقاً خفية.رغم ذلك ومع تضاعُفِ جمهُورِها تحولت البيتكوين فيما بعد إلى استثمار مضاربةٍ على الرغم من أنه ليس لها قيمة فعلية في ذاتها، بل تعتمد فقط على مبدأ العرضِ والطلب؛ فكلما زاد الطلبُ عليها زادتْ قيمتها، وهذا ما يجعل قيمتها متزعزعة وغير ثابتة. كما أن قيمة البيتكوين تعتمد على ندرتها، فبما أنه قد تم تعدين ما يقارب 19 مليون وحدة فقط حتى الآن فإن المستثمرين المبتدئين يعتقدون أن ذلك سيؤدي إلى زيادة قيمتها مع زيادة الطلب، من منطلق أنه كل ما عليك فعله هو أن تجد من يملك الرغبة في شراء الأصل بسعرٍ أعلى. المشكلةُ الأكبرُ من كل ما سبق ذكره ليست اقتصاديةً بل هي مشكلةٌ بيئيةٌ تتعلقُ بإستهلاكها الضخمِ للكهرباء والذي وصلَ مؤخراً إلى 121 تيراواط/الساعة لدرجة أن دولةَ إيران اضطُرَّت إلى أن تمنع تعدين العملات الرقمية جميعها لمدة أربعة أشهر بسبب قطوعات الكهرباء التي تسببت فيها هذه العملات؛ فمعاملةٌ واحدةٌ تتطلبُ نفسَ القدرِ من الكهرباء الذي يحتاجُه منزلٌ بأكمله.أما فيما يتعلق بتغريدات إيلان ماسك المؤثرةِ في سوق العملاتِ الرقمية والداعمة لها، خاصة للدجكوين، فإن أتباعه يقومون بشكلٍ أعمى بتتبع كل ما يقوم به بغض النظر عما إن كان عقلانياً أم لأسباب شخصية. فالمتابع لتاريخ شركة تسلا سيلحظُ أن دعمه هذا ما هو إلا لأسبابٍ شخصيةٍ تتمثل في التخلص من هيمنة هيئة الأوراق المالية والتداولات الأمريكية (SEC) بما أنه لا يوجد لوائح وضوابط حكومية تحكم عمل العملات الرقمية، وهذا عقب الخلاف الشهير الذي نشب بينه وبين الهيئة حينما أعلن أنه يملك النية في تحويل الشركة من كونها عامة وذات أسهم متداولة في البورصة إلى شركة خاصة.نستنتج مما سبق أن شراءَ العملاتِ الرقمية هو تجربةٌ تستحق المحاولة ولكن دخول هذا العالم ينبغي أن يكون قراراً عقلانياً مبنياً على دراسة وفهم لها، وليس على التتبع الأعمى لآراء المسؤولين والشخصيات العامة بما أن كلاً منهم لديه أسبابه الخاصة لدعم أو رفض التداول بها -كما هو الحال مع سوق الأسهم أيضاً- والتي قد لا تتناسب مع مصالحك الشخصية كفرد. ......
#يجبُ
#علينا
#الاستثمار
#البيتكوين
#والعملاتِ
#الرقميةِ
#الأُخرى؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743245
الحوار المتمدن
لينا صلاح الدين - هلْ يجبُ علينا الاستثمار في البيتكوين والعملاتِ الرقميةِ الأُخرى؟