شهد السويدي : هل نحن عبيد البروباغندا؟
#الحوار_المتمدن
#شهد_السويدي في احدى ايام الصيف الحارة كانت هناك بطة تعوم في مياه بحيرة زرقاء انعكست عليها أشعة الشمس الذهبية لتكشف عن سمكتين بجوارها.. قالت البطة:- صباح الخير . هل تستمتعان بالماء؟التفتت احدى السمكتين للاخرى فقالت احداهما باستغراب :- ماذا تقصد بالماء؟هل نستيطع ان نقرأ العقل الباطن لطفل وُلد في هذه اللحظه فأستطيع أن اخبرك بمآذا يفكر أم اننا يتم برمجتنا بخلق بيانات وجعلها من ضمن الثوابت داخل المجتمع المحيط بنا ويتم توكيد هذا البرمجة بأوهام مختلفة كالدين في السابق ومفاهيم الحرية والديمقراطية في الحاضر جاعلين منها اساساً لحياتنا على هذا الكوكب. نحن محكومون بكل شئ فعقولنا تتشكل واذواقنا تتشكل وافكارنا تم اقتراحها من رجال لم نسمع بهم قط .ولم نفكر ابداً أو نحاول التحقق من صحة ما نقوم به ونشعر به في كل يوم . فهذه هي نتيجة تنظيم مجتمعاتنا البشرية تحت وهم (الديمقراطية) كرمز للحضارة الغربية في العصر الحديث . وتحت وهم (المقدس من الدين وثوابته ) كرمز للحضارة الشرقية في الماضي السحيق.فالدين والديمقراطية والحرية والخ من الكلمات الرنانة و محاولاتنا الجادة في تفسير كل واحدة منها وإضفاء سمة فردية تتمايز بها عن مثيلآتها متناسين الحقيقة (والتي هي نسبية ايضا فما كان البارحة حقيقة اصبح اليوم وهماً من نسج الخيآل) أبعد من ذلك بكثير فكل شئ عبارة عن كلمات وهمية مخترعة تمثل وجوه متعددة لعملة واحدة ألا وهي السلطة.بالتالي و تبعاً للمعطيات يجب على البشر في كل اصقاع الارض ان يتعاونوا فيما بينهم ويجعلوا كل شئ يتم طرحه عليهم سواء في مجال السياسة او الاعمال او في سلوكنا الاجتماعي او في تفكيرنا الاخلاقي هو امر حقيقي ومسلم به فيتم برمجتنا منذ لحظة خروجنا من أرحام أُمهاتنا بالبيانات المفروضة لكي تدور عجلة المجتمع بكل سلاسة تحت يد السلطة الراسمالية الاستعبادية الطبقية الأبوية. كيف تم اقناع النساء ان السجائر رمز الحرية ؟كيف تم نشر فكرة الاجسام النحيلة هي (الموضة الجديدة)؟كيف تم اقناع الجمهور بأن ال bacon (لحم الخنزير المقدد) والبيض كانا الفطور الحقيقي لجميع الامريكيين ؟كيف تم اقناع المستهلكين إن الاكواب الورقية الغير قابلة لاعادة الاستخدام (dixie cup) هي الصحية ؟كيف تم اقناع الرجال بلبس السوارات ( بعد ان كان ينظر اليها في السابق انها حلي انثوية ) جاعليهم مرتدين للساعات اليدوية بدلا من ساعة الجيب التي كانت سائدة؟هل الجماهير مجنونة وعديمة العقل كما اعتقد غوستاف لوبون مؤسس علم الجماهير؟هل الجماهير اغبياء ونستطيع ان نسوقهم كالعبيد باي فكرة نرغب بها بمجرد ان نفهم طبيعة المجتمع الذي يعيشون فيه بشكل جيد كما يعتقد ادوارد بيرنيز ( مؤسس علم البروباغندا او العلاقات العامة ) ؟ لا بد ان اشير الى ان هذا الأخير هو الحاكم الحقيقي لكل العالم الحالي بأفكاره المستحدثة ولو انه يعلم كيف إن افكاره تحكم حياتنا اليوم لطلب حقوق الملكية الفكرية الخاصة لورثتهِ . حيث كان العالم قبل ظهور ثورة التسويق بقيادته يعتمد الصدق نوعا ما في المنتجات الاستهلاكية التي بدأت تنتشر بعد قيام الثورة الصناعية وبزوغ قوة العلم ضد المقدس فيقدم المنتج على شكل بيانات دقيقة عن مزايا امتلاكك لهذا المنتج فيكون الاعلان حقيقة صريحة وبسيطة جداً .. ولا نستطيع إضفاء سمة القدسية على هذه المنتجات لنجبر الناس ونخوفهم بالعقاب إن لم يشتروا فالعلم والدين متضادان فلا علم بوجود الدين والعكس بالعكس. فوجد إدوارد ان هذه العملية سقيمة ولا تعود باي ارباح عظيمة لرأس المآل ولا تشجعك ك ......
#عبيد
#البروباغندا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738713
#الحوار_المتمدن
#شهد_السويدي في احدى ايام الصيف الحارة كانت هناك بطة تعوم في مياه بحيرة زرقاء انعكست عليها أشعة الشمس الذهبية لتكشف عن سمكتين بجوارها.. قالت البطة:- صباح الخير . هل تستمتعان بالماء؟التفتت احدى السمكتين للاخرى فقالت احداهما باستغراب :- ماذا تقصد بالماء؟هل نستيطع ان نقرأ العقل الباطن لطفل وُلد في هذه اللحظه فأستطيع أن اخبرك بمآذا يفكر أم اننا يتم برمجتنا بخلق بيانات وجعلها من ضمن الثوابت داخل المجتمع المحيط بنا ويتم توكيد هذا البرمجة بأوهام مختلفة كالدين في السابق ومفاهيم الحرية والديمقراطية في الحاضر جاعلين منها اساساً لحياتنا على هذا الكوكب. نحن محكومون بكل شئ فعقولنا تتشكل واذواقنا تتشكل وافكارنا تم اقتراحها من رجال لم نسمع بهم قط .ولم نفكر ابداً أو نحاول التحقق من صحة ما نقوم به ونشعر به في كل يوم . فهذه هي نتيجة تنظيم مجتمعاتنا البشرية تحت وهم (الديمقراطية) كرمز للحضارة الغربية في العصر الحديث . وتحت وهم (المقدس من الدين وثوابته ) كرمز للحضارة الشرقية في الماضي السحيق.فالدين والديمقراطية والحرية والخ من الكلمات الرنانة و محاولاتنا الجادة في تفسير كل واحدة منها وإضفاء سمة فردية تتمايز بها عن مثيلآتها متناسين الحقيقة (والتي هي نسبية ايضا فما كان البارحة حقيقة اصبح اليوم وهماً من نسج الخيآل) أبعد من ذلك بكثير فكل شئ عبارة عن كلمات وهمية مخترعة تمثل وجوه متعددة لعملة واحدة ألا وهي السلطة.بالتالي و تبعاً للمعطيات يجب على البشر في كل اصقاع الارض ان يتعاونوا فيما بينهم ويجعلوا كل شئ يتم طرحه عليهم سواء في مجال السياسة او الاعمال او في سلوكنا الاجتماعي او في تفكيرنا الاخلاقي هو امر حقيقي ومسلم به فيتم برمجتنا منذ لحظة خروجنا من أرحام أُمهاتنا بالبيانات المفروضة لكي تدور عجلة المجتمع بكل سلاسة تحت يد السلطة الراسمالية الاستعبادية الطبقية الأبوية. كيف تم اقناع النساء ان السجائر رمز الحرية ؟كيف تم نشر فكرة الاجسام النحيلة هي (الموضة الجديدة)؟كيف تم اقناع الجمهور بأن ال bacon (لحم الخنزير المقدد) والبيض كانا الفطور الحقيقي لجميع الامريكيين ؟كيف تم اقناع المستهلكين إن الاكواب الورقية الغير قابلة لاعادة الاستخدام (dixie cup) هي الصحية ؟كيف تم اقناع الرجال بلبس السوارات ( بعد ان كان ينظر اليها في السابق انها حلي انثوية ) جاعليهم مرتدين للساعات اليدوية بدلا من ساعة الجيب التي كانت سائدة؟هل الجماهير مجنونة وعديمة العقل كما اعتقد غوستاف لوبون مؤسس علم الجماهير؟هل الجماهير اغبياء ونستطيع ان نسوقهم كالعبيد باي فكرة نرغب بها بمجرد ان نفهم طبيعة المجتمع الذي يعيشون فيه بشكل جيد كما يعتقد ادوارد بيرنيز ( مؤسس علم البروباغندا او العلاقات العامة ) ؟ لا بد ان اشير الى ان هذا الأخير هو الحاكم الحقيقي لكل العالم الحالي بأفكاره المستحدثة ولو انه يعلم كيف إن افكاره تحكم حياتنا اليوم لطلب حقوق الملكية الفكرية الخاصة لورثتهِ . حيث كان العالم قبل ظهور ثورة التسويق بقيادته يعتمد الصدق نوعا ما في المنتجات الاستهلاكية التي بدأت تنتشر بعد قيام الثورة الصناعية وبزوغ قوة العلم ضد المقدس فيقدم المنتج على شكل بيانات دقيقة عن مزايا امتلاكك لهذا المنتج فيكون الاعلان حقيقة صريحة وبسيطة جداً .. ولا نستطيع إضفاء سمة القدسية على هذه المنتجات لنجبر الناس ونخوفهم بالعقاب إن لم يشتروا فالعلم والدين متضادان فلا علم بوجود الدين والعكس بالعكس. فوجد إدوارد ان هذه العملية سقيمة ولا تعود باي ارباح عظيمة لرأس المآل ولا تشجعك ك ......
#عبيد
#البروباغندا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738713
الحوار المتمدن
شهد السويدي - هل نحن عبيد البروباغندا؟!
فيليب ألكوي : أبعد من البروباغندا البوتينية، اليمين المتطرف هو مشكلة حقيقية في أوكرانيا
#الحوار_المتمدن
#فيليب_ألكوي نشر المقال باللغة الفرنسية في موقع الثورة الدائمة الالكتروني بتاريخ 7 آذار/مارس 2022، وباللغة الانكليزية في موقع Left Voice بتاريخ 14 آذار/مارس 2022—في سياق العدوان الروسي على أوكرانيا، يسعى الإعلام والمسؤولون الغربيون إلى التخفيف من شأن الخطر الذي يمثله وجود يمين متطرف منظم ومسلح في أوكرانيا. من هو، وكيف يمثل خطراً على الطبقة العاملة؟من بين التبريرات التي قدمها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لمهاجمة أوكرانيا، نجد التبرير التالي: “نزع النازية” من البلد. هذه الإعلانات هي بروباغندا صافية للكرملين الذي يسعى إلى خلق إجماع أساسي في روسيا وإلى إضفاء الشرعية وتبرير عدوان النظام البوتيني. إلا أن الحكومة الأوكرانية ليست بيد النازيين. الحكومة الأوكرانية رجعية وليبرالية ومؤيدة للامبريالية [الغربية]، ولكنها ليست “نازية”. في الوقت عينه، إنكار وجود مثل هذه المنظمات اليمينية المتطرفة القومية الأوكرانية وقدرتها على فرض مواضيع سياسية على البلاد منذ عام 2014 لن يؤدي إلا إلى تعزيز موقف هذه القوى الرجعية. وهي خطر قاتل للطبقة العاملة والقطاعات الشعبية في أوكرانيا، وحتى خارجها.في الواقع، يستعمل بوتين عنصراً من الواقع لتغذية دعايته. ولكن معارضة السياسة الرجعية والقمعية الوطنية في أوكرانيا لا تعني التخفيف من التهديد الذي تشكله القوى الرجعية الأوكرانية. بل على العكس، هذه المسألة جداً مهمة لأن المنظمات اليمينية المتطرفة ستحاول الاستفادة من الحرب لتعزيز حالها سياسياً على المستوى الوطني. كثيرة هي التحليلات المحذرة من ذلك. حتى أن نيويورك تايمز، التي لا يمكننا تصنيفها بأنها “قريبة من بوتين”، يمكن أن نقرأ التالي: “”عدم استقرار أوكرانيا يمنح لمتطرفي التفوقية البيضاء الإمكانات ذاتها التي وفرها انعدام الاستقرار في أفغانستان والعراق وسوريا”، أشار علي صوفان، الذي يدير مجموعة صوفان، التي توثق منذ سنوات كيف أصبح الصراع في شرقي أوكرانيا مركزاً دولياً لاجتذاب التفوقية البيضاء(…) يمكن أن تكون التعبئة الظاهرة للجماعات اليمينية المتطرفة مشكلة بالنسبة للحكومة الأوكرانية، لأنها تتوافق مع وصف السيد بوتين الذي يعتبر أوكرانيا دولة فاشية وتبرر الادعاءات الزائفة لشن الحرب ضد النازيين الذين يسيطرون على حكومة كييف”.ولكن بعيداً عن الاعتبارات السياسية لحكومة كييف، المنظمات اليمينية المتطرفة، التي بعضها هو من دون شك نيو-نازي بشكل واضح، هي عامل أساسي في هذا الوضع. ليس فقط لأنها ربحت بعض الوزن السياسي والاجتماعي منذ حركة ميدان عام 2014 (والذي لا يمكن تحليله فقط انطلاقاً من نتائجها الهزيلة في الانتخابات التشريعية)، لكن هذه المنظمات اكتسبت خبرة مهمة جداً في المعارك والتدريب العسكري. في الواقع، ينظم اليمين المتطرف في أوكرانيا آلاف الأشخاص في مجموعات شبه عسكرية مندمجة إلى هذا الحد أو ذاك في القوى العسكرية الرسمية حسب الحالة، إذ أنه ينظم معسكرات شبابية، ويمتلك مراكز ثقافية… انطلاقاً من وجهة النظر هذه، وحتى لو كانت في الوقت الحالي لا تساوي قوتها الحالية قوة المنظمات الفاشية في سنوات الـ 1930ات، ولكن هناك العديد من النقاط المشتركة، إلا أنها أكثر احتراماً للإطار القانوني المفروض من الأنظمة السياسية المعنية.حركة آزوف وتواطؤ الغربيين وحلفائها المحليينمن بين المنظمات الأكثر شهرة على المستوى الدولي هي من دون شك حركة آزوف. يتحدث المتخصص الكندي في اليمين المتطرف الأوكراني مايكل كولبورن، الذي سيصدر في الأسابيع المقبلة كتاباً عن هذه الحركة: “لطالما كان اليمين المتط ......
#أبعد
#البروباغندا
#البوتينية،
#اليمين
#المتطرف
#مشكلة
#حقيقية
#أوكرانيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751719
#الحوار_المتمدن
#فيليب_ألكوي نشر المقال باللغة الفرنسية في موقع الثورة الدائمة الالكتروني بتاريخ 7 آذار/مارس 2022، وباللغة الانكليزية في موقع Left Voice بتاريخ 14 آذار/مارس 2022—في سياق العدوان الروسي على أوكرانيا، يسعى الإعلام والمسؤولون الغربيون إلى التخفيف من شأن الخطر الذي يمثله وجود يمين متطرف منظم ومسلح في أوكرانيا. من هو، وكيف يمثل خطراً على الطبقة العاملة؟من بين التبريرات التي قدمها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لمهاجمة أوكرانيا، نجد التبرير التالي: “نزع النازية” من البلد. هذه الإعلانات هي بروباغندا صافية للكرملين الذي يسعى إلى خلق إجماع أساسي في روسيا وإلى إضفاء الشرعية وتبرير عدوان النظام البوتيني. إلا أن الحكومة الأوكرانية ليست بيد النازيين. الحكومة الأوكرانية رجعية وليبرالية ومؤيدة للامبريالية [الغربية]، ولكنها ليست “نازية”. في الوقت عينه، إنكار وجود مثل هذه المنظمات اليمينية المتطرفة القومية الأوكرانية وقدرتها على فرض مواضيع سياسية على البلاد منذ عام 2014 لن يؤدي إلا إلى تعزيز موقف هذه القوى الرجعية. وهي خطر قاتل للطبقة العاملة والقطاعات الشعبية في أوكرانيا، وحتى خارجها.في الواقع، يستعمل بوتين عنصراً من الواقع لتغذية دعايته. ولكن معارضة السياسة الرجعية والقمعية الوطنية في أوكرانيا لا تعني التخفيف من التهديد الذي تشكله القوى الرجعية الأوكرانية. بل على العكس، هذه المسألة جداً مهمة لأن المنظمات اليمينية المتطرفة ستحاول الاستفادة من الحرب لتعزيز حالها سياسياً على المستوى الوطني. كثيرة هي التحليلات المحذرة من ذلك. حتى أن نيويورك تايمز، التي لا يمكننا تصنيفها بأنها “قريبة من بوتين”، يمكن أن نقرأ التالي: “”عدم استقرار أوكرانيا يمنح لمتطرفي التفوقية البيضاء الإمكانات ذاتها التي وفرها انعدام الاستقرار في أفغانستان والعراق وسوريا”، أشار علي صوفان، الذي يدير مجموعة صوفان، التي توثق منذ سنوات كيف أصبح الصراع في شرقي أوكرانيا مركزاً دولياً لاجتذاب التفوقية البيضاء(…) يمكن أن تكون التعبئة الظاهرة للجماعات اليمينية المتطرفة مشكلة بالنسبة للحكومة الأوكرانية، لأنها تتوافق مع وصف السيد بوتين الذي يعتبر أوكرانيا دولة فاشية وتبرر الادعاءات الزائفة لشن الحرب ضد النازيين الذين يسيطرون على حكومة كييف”.ولكن بعيداً عن الاعتبارات السياسية لحكومة كييف، المنظمات اليمينية المتطرفة، التي بعضها هو من دون شك نيو-نازي بشكل واضح، هي عامل أساسي في هذا الوضع. ليس فقط لأنها ربحت بعض الوزن السياسي والاجتماعي منذ حركة ميدان عام 2014 (والذي لا يمكن تحليله فقط انطلاقاً من نتائجها الهزيلة في الانتخابات التشريعية)، لكن هذه المنظمات اكتسبت خبرة مهمة جداً في المعارك والتدريب العسكري. في الواقع، ينظم اليمين المتطرف في أوكرانيا آلاف الأشخاص في مجموعات شبه عسكرية مندمجة إلى هذا الحد أو ذاك في القوى العسكرية الرسمية حسب الحالة، إذ أنه ينظم معسكرات شبابية، ويمتلك مراكز ثقافية… انطلاقاً من وجهة النظر هذه، وحتى لو كانت في الوقت الحالي لا تساوي قوتها الحالية قوة المنظمات الفاشية في سنوات الـ 1930ات، ولكن هناك العديد من النقاط المشتركة، إلا أنها أكثر احتراماً للإطار القانوني المفروض من الأنظمة السياسية المعنية.حركة آزوف وتواطؤ الغربيين وحلفائها المحليينمن بين المنظمات الأكثر شهرة على المستوى الدولي هي من دون شك حركة آزوف. يتحدث المتخصص الكندي في اليمين المتطرف الأوكراني مايكل كولبورن، الذي سيصدر في الأسابيع المقبلة كتاباً عن هذه الحركة: “لطالما كان اليمين المتط ......
#أبعد
#البروباغندا
#البوتينية،
#اليمين
#المتطرف
#مشكلة
#حقيقية
#أوكرانيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751719
الحوار المتمدن
فيليب ألكوي - أبعد من البروباغندا البوتينية، اليمين المتطرف هو مشكلة حقيقية في أوكرانيا