أ.د.فاضل خليل : الخطة الاخراجية
#الحوار_المتمدن
#أ.د.فاضل_خليل ومثل ما للبحث الادبي – الاطروحة او الرسالة – خطة يسير على هديها الباحث – طالب الدراسات العليا – ، كذلك لـ [ المخرج ] يجب ان تكون خطته الدقيقة الواضحة التي يسير على هديها عبر سلسلة من الافعال المتصلة والمتغلغلة وصولا الى [ الهدف الأعلى ] للعرض المسرحي. أو بصيغة اخرى من أجل ايصال أفكار العرض التي هي [فكر المسرح ] ونعني به : هي ما أراد المؤلف + المخرج + كامل فريق العمل = ايصاله الى الجمهور[فكر القاعة ] ، أملا في ان يلتقي الفكران . الخطة الاخراجية ، اذن ، تبدأ منذ لحظة اكتشاف الافكار الهامة الاساسية ، والهامشية ايضا ، التي تلتقي مع تفكيره واهتماماته المستندة – بعضا – مع فكر النص [ المؤلف ] ، الواجب ايصالها الى الناس بشكل ملح – كونها هي افكار الافكار السائدة في المجتمع والتساؤلات الباحثة عن اسئلة والبحث في الخلاص عن المخاوف – وعندها يبدأ التفاعل بين الافكار حد الامتزاج والتماهي التام ، ليبدا بعدها ايجاد الوسائل التي من شأنها التوصيل . حيث تبدا المقترحات التي من شأنها ذلك ، وفي كل قراءة هناك مقترحات وهناك تطوير في الشكل لمرات عديدة ، تستقر بعدها لتتبلور الى الصيغة شبه النهائية ، لتكون الخاتمة المستقرة للافكار – شكلا ومضمونا – على خشبة المسرح امام الجمهور . وعندها يقف المخرج على اهمية ودقة قراءته عندما تجد صداها من الجمهور او لا تجده او عندما تتفاوت نسبة الاستقبال ، وفي مختلف انواع التقبل تكون الحالة صحية . يتمكن الخرج خلال ايام العرض من التعديل او التبديل وفق المتغيرات اليومية . ويستمر الحال بالتعديل والتبديل حتى اخر يوم من ايام العرض امام الجمهور . وهناك العديد من المؤلفين – المخرجين منهم على وجه الخصوص – يستقر لديه النص مع العرض الاخير فيقوم بطباعته ليكون نصا مسرحيا مجربا بحق. وكما ان للبحث الادبي – كتابة الرسالة او الاطروحة – خطته التي يسير على هديها الباحث. كذلك فان للمخرج، يجب ان تكون له خطته التي يسير على هديها، تمكنه من السير بسلام ودقة ووضوح عبر سلسلة متشابكة ومتصلة من الخطوط المتعددة، هدفها تحقيق [ فكر المسرح ] للعرض المسرحي وايصاله الى الجمهور او كما نتعارف عليه بـ [ فكر القاعة ] وهو [ الهدف الأعلى ] الذي يسعى المخرج والعاملين الى الوصول اليه. وخطة المخرج، تبدأ منذ لحظة الكشف عن الافكار الهامة في النص التي تلتقي مع فكر المخرج وبقية العاملين في العرض. مع البحث عن السبل التي تعتبر الوسيلة الأمثل في ايصال العرض الى احسن حالاته. الخطة الاخراجية –اذن– هي جهود طويلة الامد ، لابد من ان تدرس ويهيأ لها بعمق وعناية، لتنفذ على دفعات. فالخطة تمتلك – استراتيجيتها – و – تكتيكها – ولا يمكن لها ان تؤدي اغراضها بمعزل عن جهود كل فريق العمل التي من شأنها ايصال الافكار والتأثيرات الفنية والفكرية والجمالية والفلسفية الى الجمهور ، وفي هذا نجاح اكيد لعمل الخطة الاخراجية. ولكي نتعرف على مدى نجاح الخطة الاخراجية ، يتوجب علينا ان نطرح السؤال التالي :• متى نبدأ بالتجسيد العملي للخطة ؟ ويكون الجواب في : عندما تبدأ المسرحية بالحركة في الاذهان المنفذة بعد قراءتها ، وعندما تبدأ في شحذ فكر المخرج وتحفيز خياله الذي من خلاله يبدأ الانطلاق نحو التجسيد. فبدون الخيال لايمكن ان يكون ثمة ابداع لا في الحياة ولا في الفن . عندها سيتمكن المخرج من رؤية الذي يريده في النص. الامر الذي يمكنه بعدها من معرفة النتائج التي يستطيع بعدها معرفة حتى النتائج التي ستؤول اليها افكاره في المسرحية وما سيوصله اليه خياله كي يستقرأ نتائج العرض أو ما نطلق عليه اصطلاحا [ م ......
#الخطة
#الاخراجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726179
#الحوار_المتمدن
#أ.د.فاضل_خليل ومثل ما للبحث الادبي – الاطروحة او الرسالة – خطة يسير على هديها الباحث – طالب الدراسات العليا – ، كذلك لـ [ المخرج ] يجب ان تكون خطته الدقيقة الواضحة التي يسير على هديها عبر سلسلة من الافعال المتصلة والمتغلغلة وصولا الى [ الهدف الأعلى ] للعرض المسرحي. أو بصيغة اخرى من أجل ايصال أفكار العرض التي هي [فكر المسرح ] ونعني به : هي ما أراد المؤلف + المخرج + كامل فريق العمل = ايصاله الى الجمهور[فكر القاعة ] ، أملا في ان يلتقي الفكران . الخطة الاخراجية ، اذن ، تبدأ منذ لحظة اكتشاف الافكار الهامة الاساسية ، والهامشية ايضا ، التي تلتقي مع تفكيره واهتماماته المستندة – بعضا – مع فكر النص [ المؤلف ] ، الواجب ايصالها الى الناس بشكل ملح – كونها هي افكار الافكار السائدة في المجتمع والتساؤلات الباحثة عن اسئلة والبحث في الخلاص عن المخاوف – وعندها يبدأ التفاعل بين الافكار حد الامتزاج والتماهي التام ، ليبدا بعدها ايجاد الوسائل التي من شأنها التوصيل . حيث تبدا المقترحات التي من شأنها ذلك ، وفي كل قراءة هناك مقترحات وهناك تطوير في الشكل لمرات عديدة ، تستقر بعدها لتتبلور الى الصيغة شبه النهائية ، لتكون الخاتمة المستقرة للافكار – شكلا ومضمونا – على خشبة المسرح امام الجمهور . وعندها يقف المخرج على اهمية ودقة قراءته عندما تجد صداها من الجمهور او لا تجده او عندما تتفاوت نسبة الاستقبال ، وفي مختلف انواع التقبل تكون الحالة صحية . يتمكن الخرج خلال ايام العرض من التعديل او التبديل وفق المتغيرات اليومية . ويستمر الحال بالتعديل والتبديل حتى اخر يوم من ايام العرض امام الجمهور . وهناك العديد من المؤلفين – المخرجين منهم على وجه الخصوص – يستقر لديه النص مع العرض الاخير فيقوم بطباعته ليكون نصا مسرحيا مجربا بحق. وكما ان للبحث الادبي – كتابة الرسالة او الاطروحة – خطته التي يسير على هديها الباحث. كذلك فان للمخرج، يجب ان تكون له خطته التي يسير على هديها، تمكنه من السير بسلام ودقة ووضوح عبر سلسلة متشابكة ومتصلة من الخطوط المتعددة، هدفها تحقيق [ فكر المسرح ] للعرض المسرحي وايصاله الى الجمهور او كما نتعارف عليه بـ [ فكر القاعة ] وهو [ الهدف الأعلى ] الذي يسعى المخرج والعاملين الى الوصول اليه. وخطة المخرج، تبدأ منذ لحظة الكشف عن الافكار الهامة في النص التي تلتقي مع فكر المخرج وبقية العاملين في العرض. مع البحث عن السبل التي تعتبر الوسيلة الأمثل في ايصال العرض الى احسن حالاته. الخطة الاخراجية –اذن– هي جهود طويلة الامد ، لابد من ان تدرس ويهيأ لها بعمق وعناية، لتنفذ على دفعات. فالخطة تمتلك – استراتيجيتها – و – تكتيكها – ولا يمكن لها ان تؤدي اغراضها بمعزل عن جهود كل فريق العمل التي من شأنها ايصال الافكار والتأثيرات الفنية والفكرية والجمالية والفلسفية الى الجمهور ، وفي هذا نجاح اكيد لعمل الخطة الاخراجية. ولكي نتعرف على مدى نجاح الخطة الاخراجية ، يتوجب علينا ان نطرح السؤال التالي :• متى نبدأ بالتجسيد العملي للخطة ؟ ويكون الجواب في : عندما تبدأ المسرحية بالحركة في الاذهان المنفذة بعد قراءتها ، وعندما تبدأ في شحذ فكر المخرج وتحفيز خياله الذي من خلاله يبدأ الانطلاق نحو التجسيد. فبدون الخيال لايمكن ان يكون ثمة ابداع لا في الحياة ولا في الفن . عندها سيتمكن المخرج من رؤية الذي يريده في النص. الامر الذي يمكنه بعدها من معرفة النتائج التي يستطيع بعدها معرفة حتى النتائج التي ستؤول اليها افكاره في المسرحية وما سيوصله اليه خياله كي يستقرأ نتائج العرض أو ما نطلق عليه اصطلاحا [ م ......
#الخطة
#الاخراجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726179
الحوار المتمدن
فاضل خليل - الخطة الاخراجية
فاضل خليل : الجهود الاخراجية في تأليف العرض المسرحي
#الحوار_المتمدن
#فاضل_خليل ان صعوبة الكتابة للمسرح هي التي جعلت الكتابة فيه واحدة من المشاكل المستعصية. ونادرا ما تجد نصا عربيا استكمل ادواته الابداعية وكان نصا مسرخيا لايحتاج الى تدخل المخرجين. ذلك لان أغلب الذين مارسوا الكتابة للمسرح انطلقوا من وهم استسهالهم في الكتابة فيه، واعتبارهم الخاطئ في أن المسرحية لا تعدو اكثر من حوارية تدخل في باب المحادثة العادية بين شخصين أو أكثر، والمسرح ليس اكثر من وسيلة للترفيه والتسلية. وليست بالعملية الإبداعية ذات المعمار التركيبي المتصاعد. التي لا تتداخل فيها الكتابة، أوتتشابه مع بقية التأليف في الفنون الأدبية الأخرى. بسبب أن " ليس هناك أي شئ عربي يمكن القول عنه من الناحية الفنية انه ذو أصل مسرحي" – حسب ادونيس -،الذي يذهب إلى أبعد من ذلك، حين يقول: " وعلى مستوى المشكلة الدرامية، يظل أر سطو أقرب إلينا من الحريري ( الذي يراه بعضهم أصلا مسرحيا )، ويظل بريخت أقرب إلينا من عاشوراء، كونها أصل مسرحي ذو هوية محلية. وقد نستثني من ذلك بعض المحاولات التي انطلقت من التجارب المسرحية الساعية الى تطوير موقف المتفرج من المسرح وصولا إلى المساهمة الإيجابية. وعليه فإن التأليف المسرحي إما أن يكون عملا سهلا، كما في التجارب المتخصصة، واما أن يكون مستحيلا كما في تجارب الكتاب الطارئين فيه. وقد ينفع الدأب والثبات والاجتهاد في نجاح الكتابة إليه. والا فان تدخل الاخراج في التأليف، من اجل الارتقاء بالنص المسرحي يكون ايجابيا في صالح النص والمسرح بشكل عام. علما بأن الرأي الغالب عند معظم العاملين بالمسرح يقول : " لاحاجة بنا إلى التواطئ مع التأليف، وعلى الكاتب أن يأتي بمسرحية كاملة الصنع. ورغم شفافية هذا التدخل الذي اعتبره البعض تدخلا فيه الكثير من عدم الاحترام لجهود المؤلفين، اعتبره البعض الآخر من صميم عمل المخرج في تأليف العرض، حتى أن البعض من الكتاب يعمدون إلى طبع نصوصهم بعد أن تأخذ استقرارها الكامل على المسرح. أي بعد أن يضع المخرج بصماته عليها لأن ـ وحسب برناردشو ـ كتابة حوار لمسرحية مثل هاملت عملية خلق ممتعة، أما اشغال الفكر حول من أين يدخل الشبح، من يمين المسرح أو يساره، فهو أمر مقرف يحسن بالمؤلف أن يتركه للمخرج. هذا الرأي فيه الكثير من الإيجابية في امتزاج العملين من خلال الفصل بينهما. لاسيما وهو رأي لكاتب خبر المسرح وكتب فيه مثل برناردشو. وعليه فان تدخل المخرجين في العمل على النص ليس فيه من سلبية تقلل من شأن التأليف. وانما ذلك يعني أننا ندخل النص في مختبر الإخراج. ليكون اكثر فاعلية. ولنا في تجربة المسرح السوفيتي دليل أكيد في خلق الكتاب الشباب عندما تم أعطاهم فرصة الكتابة بأشراف المخرجين المتمرسين ممن عملوا مع العديد من المؤلفين الشباب يؤيد ذلك فكرة التعاون المثمر بين المؤلفين والمخرجين، انطلاقا من أن الكاتب هو المؤلف الأول للنص، وأن المخرج هو المؤلف الأول للعرض المسرحي. وهكذا دائما يبدأ التأليف الرصين منذ ملاحم المؤلفين الإغريق الأوائل حيث: اسخيلوس، سوفوكليس، يوربيد س، ارستوفانيس، الذين كتبوا كلاسيكياتهم، ليبدأ بعدها المسرح وبمعنى آخر يبدأ من مقترحات الكتاب. تماما مثل بدايات المذاهب الأدبية الأخرى التي كانت كنتيجة لجهود التأليف في مختلف العصور. ويستمر الحال مع تجارب: شكسبير وموليير. ومع من تلاهم من الذين تواصلوا مع المسرح كتابا ومخرجين من داخل المؤسسة المسرحية، حتى اصبح لكل مسرح كاتبه، بل ولكل مخرج كاتبه. لقد اكتسب مسرح موسكو الفني شهرته الواسعة من كونه مسرح مؤلفين، إضافة إلى كونه مسرح مخرجين، وتألق من عروضه التي عرفتنا على كبار المؤلفين أمثال: غوغول، غوركي، تشيخ ......
#الجهود
#الاخراجية
#تأليف
#العرض
#المسرحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726770
#الحوار_المتمدن
#فاضل_خليل ان صعوبة الكتابة للمسرح هي التي جعلت الكتابة فيه واحدة من المشاكل المستعصية. ونادرا ما تجد نصا عربيا استكمل ادواته الابداعية وكان نصا مسرخيا لايحتاج الى تدخل المخرجين. ذلك لان أغلب الذين مارسوا الكتابة للمسرح انطلقوا من وهم استسهالهم في الكتابة فيه، واعتبارهم الخاطئ في أن المسرحية لا تعدو اكثر من حوارية تدخل في باب المحادثة العادية بين شخصين أو أكثر، والمسرح ليس اكثر من وسيلة للترفيه والتسلية. وليست بالعملية الإبداعية ذات المعمار التركيبي المتصاعد. التي لا تتداخل فيها الكتابة، أوتتشابه مع بقية التأليف في الفنون الأدبية الأخرى. بسبب أن " ليس هناك أي شئ عربي يمكن القول عنه من الناحية الفنية انه ذو أصل مسرحي" – حسب ادونيس -،الذي يذهب إلى أبعد من ذلك، حين يقول: " وعلى مستوى المشكلة الدرامية، يظل أر سطو أقرب إلينا من الحريري ( الذي يراه بعضهم أصلا مسرحيا )، ويظل بريخت أقرب إلينا من عاشوراء، كونها أصل مسرحي ذو هوية محلية. وقد نستثني من ذلك بعض المحاولات التي انطلقت من التجارب المسرحية الساعية الى تطوير موقف المتفرج من المسرح وصولا إلى المساهمة الإيجابية. وعليه فإن التأليف المسرحي إما أن يكون عملا سهلا، كما في التجارب المتخصصة، واما أن يكون مستحيلا كما في تجارب الكتاب الطارئين فيه. وقد ينفع الدأب والثبات والاجتهاد في نجاح الكتابة إليه. والا فان تدخل الاخراج في التأليف، من اجل الارتقاء بالنص المسرحي يكون ايجابيا في صالح النص والمسرح بشكل عام. علما بأن الرأي الغالب عند معظم العاملين بالمسرح يقول : " لاحاجة بنا إلى التواطئ مع التأليف، وعلى الكاتب أن يأتي بمسرحية كاملة الصنع. ورغم شفافية هذا التدخل الذي اعتبره البعض تدخلا فيه الكثير من عدم الاحترام لجهود المؤلفين، اعتبره البعض الآخر من صميم عمل المخرج في تأليف العرض، حتى أن البعض من الكتاب يعمدون إلى طبع نصوصهم بعد أن تأخذ استقرارها الكامل على المسرح. أي بعد أن يضع المخرج بصماته عليها لأن ـ وحسب برناردشو ـ كتابة حوار لمسرحية مثل هاملت عملية خلق ممتعة، أما اشغال الفكر حول من أين يدخل الشبح، من يمين المسرح أو يساره، فهو أمر مقرف يحسن بالمؤلف أن يتركه للمخرج. هذا الرأي فيه الكثير من الإيجابية في امتزاج العملين من خلال الفصل بينهما. لاسيما وهو رأي لكاتب خبر المسرح وكتب فيه مثل برناردشو. وعليه فان تدخل المخرجين في العمل على النص ليس فيه من سلبية تقلل من شأن التأليف. وانما ذلك يعني أننا ندخل النص في مختبر الإخراج. ليكون اكثر فاعلية. ولنا في تجربة المسرح السوفيتي دليل أكيد في خلق الكتاب الشباب عندما تم أعطاهم فرصة الكتابة بأشراف المخرجين المتمرسين ممن عملوا مع العديد من المؤلفين الشباب يؤيد ذلك فكرة التعاون المثمر بين المؤلفين والمخرجين، انطلاقا من أن الكاتب هو المؤلف الأول للنص، وأن المخرج هو المؤلف الأول للعرض المسرحي. وهكذا دائما يبدأ التأليف الرصين منذ ملاحم المؤلفين الإغريق الأوائل حيث: اسخيلوس، سوفوكليس، يوربيد س، ارستوفانيس، الذين كتبوا كلاسيكياتهم، ليبدأ بعدها المسرح وبمعنى آخر يبدأ من مقترحات الكتاب. تماما مثل بدايات المذاهب الأدبية الأخرى التي كانت كنتيجة لجهود التأليف في مختلف العصور. ويستمر الحال مع تجارب: شكسبير وموليير. ومع من تلاهم من الذين تواصلوا مع المسرح كتابا ومخرجين من داخل المؤسسة المسرحية، حتى اصبح لكل مسرح كاتبه، بل ولكل مخرج كاتبه. لقد اكتسب مسرح موسكو الفني شهرته الواسعة من كونه مسرح مؤلفين، إضافة إلى كونه مسرح مخرجين، وتألق من عروضه التي عرفتنا على كبار المؤلفين أمثال: غوغول، غوركي، تشيخ ......
#الجهود
#الاخراجية
#تأليف
#العرض
#المسرحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726770
الحوار المتمدن
فاضل خليل - الجهود الاخراجية في تأليف العرض المسرحي