رشيد غويلب : ملفات الفساد في المراكز الرأسمالية ساركوزي من قصر الإليزيه الى قفص الاتهام
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب القضاء الفرنسي مشغول من فترة طويلة بالمقاضاة والتحقيق في مسلسل من ملفات فساد لا حصر لها مع الرئيس الفرنسي الاسبق نيكولا ساركوزي. وتحتوي الملفات الكثير من القضايا منها: الفساد، التدخل المباشر وغير المباشر في صراعات المصالح، التأثير غير المشروع، وإساءة توظيف الأموال العامة، وقضايا أخرى أمام متهم سياسي من الصف الأول. وفي الأسبوع الفائت تم الكشف عن أن الرجل الذي ترأس فرنسا في سنوات2007 – 2012 يواجه تهما جديدة. وهي مساعدة الأخوين الروسيين نيكولاي وسيرجي ساركيسو وشركة التأمين العائدة لهما في فرنسا، عبر الضغط غير القانوني لجعل ثروتهما أكثر من قيمتها البالغة مليار دولار، لتسهيل تعاملاتهما المالية. ويرى متابعون ان مقاضاة ساركوزي تعني وضع النظام السياسي الذي أسسه، وعزز وجوده في الحياة السياسية في قفص الاتهام. ويحاول ساركوزي تصوير نفسه بالسياسي الضحية، والأكثر اضطهادا في فرنسا، بل في عموم واربا. هذا ما يعكسه في حواراته ومقالاته وفي كتبه، التي وفق متابعين، يختار لها أفضل الكتاب غير المعلنين، والتي تعود على دور النشر وساركوزي وفريقه بمئات الآلاف من الدولارات. ويقال انه استحوذ خلال حملته الانتخابية للفوز بمنصب الرئيس عام 2007 على مبالغ كبيرة من المتوفاة لاحقا وريثة شركة مستحضرات التجميل العملاقة لوريال. لقد قام ساركوزي وبمساعدة مسؤول مالية حزبه، بإغراء ليليان بيتينكور، وفي هذه القضية من الصعب الحصول على أدلة دامغة، وبالتالي سوف لن تكون حاليا ضمن ملفات المحكمة.في حملة انتخابات 2012، التي خسرها أمام الديمقراطي الاجتماعي فرانسوا هولاند، تجاوز ساركوزي و مساعدوه السقف الأعلى لتمويل الحملة الانتخابية، التي حددها القانون بـ 22,5 مليون يورو، بأكثر من الضعف. ولم تسجل تكاليف 50 فعالية انتخابية كبيرة في سجلات الحملة الانتخابية، بل نقلت بواسطة فواتير مزورة الى سجلات الحزب المالية. ساركوزي يقول إنه لا علم له بما حدث. لقد تمت ادانة مساعديه، وبصفته رئيس جمهورية سابق، من الصعب أحيانا محاصرته، حتى من قبل أكثر المحققين صرامة. لقد استطاع تأجيل الدعوة مرارا أمام هيئات الاستئناف، ولا يُتوقع أن يُحاكم في هذه القضية قبل نيسان المقبل.في نهاية تشرين الثاني، وبداية كانون الأول الفائتين، جلس ساركوزي بالفعل في قفص الاتهام، وكان أول رئيس في الجمهورية الخامسة، يمثل امام محكمة. لقد حاول ساركوزي ومحاميه تييري هيرزوغ رشوة رئيس القضاة للحصول على معلومات حول قضية أخرى المعروفة بفضيحة تبرعات شركة التجميل (بيتنكور). وفي كانون الأول الفائت، طالب الادعاء بالسجن أربع سنوات لكليهما، بما في ذلك عامان تحت المراقبة. وسيعلن الحكم في الأول من آذار المقبل، ومن المتوقع أن يستأنف ساركوزي الحكم وأن ينشغل القضاء سنة أو سنتين أخرى بهذه القضية أيضا.وأبرز ما في السباق القضائي مع الممثل الأبدي ساركوزي ستكون محاكمة لم يتم تحديد موعدها بعد. الحديث يدور مرة أخرى عن التمويل المفترض لحملة الانتخابات الرئاسية لعام 2007. وعلى عكس فضيحة تبرعات بيتنكور، سيكون اللاعب في هذه القضية الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي. لقد كشف النجل الأكبر للقذافي سيف الإسلام، بعد مقتل والده في عام 2011، ان القذافي دعم منذ عام 2006 حملة ساركوزي الانتخابية بمبلغ يصل الى 50 مليون يورو، تم نقلها نقدا على مراحل الى مكتب ساركوزي، الذي كان حينها وزيرا للداخلية في عهد الرئيس جاك شيراك.ما هو الصحيح في هذا؟ لا شيء، يقول ساركوزي. الحرب في ليبيا وموت القذافي، قد دمر كل الأدلة في حال وجودها. لقد كتبت الصحافة حينها “ صديق ساركوزي الجديد ......
#ملفات
#الفساد
#المراكز
#الرأسمالية
#ساركوزي
#الإليزيه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706649
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب القضاء الفرنسي مشغول من فترة طويلة بالمقاضاة والتحقيق في مسلسل من ملفات فساد لا حصر لها مع الرئيس الفرنسي الاسبق نيكولا ساركوزي. وتحتوي الملفات الكثير من القضايا منها: الفساد، التدخل المباشر وغير المباشر في صراعات المصالح، التأثير غير المشروع، وإساءة توظيف الأموال العامة، وقضايا أخرى أمام متهم سياسي من الصف الأول. وفي الأسبوع الفائت تم الكشف عن أن الرجل الذي ترأس فرنسا في سنوات2007 – 2012 يواجه تهما جديدة. وهي مساعدة الأخوين الروسيين نيكولاي وسيرجي ساركيسو وشركة التأمين العائدة لهما في فرنسا، عبر الضغط غير القانوني لجعل ثروتهما أكثر من قيمتها البالغة مليار دولار، لتسهيل تعاملاتهما المالية. ويرى متابعون ان مقاضاة ساركوزي تعني وضع النظام السياسي الذي أسسه، وعزز وجوده في الحياة السياسية في قفص الاتهام. ويحاول ساركوزي تصوير نفسه بالسياسي الضحية، والأكثر اضطهادا في فرنسا، بل في عموم واربا. هذا ما يعكسه في حواراته ومقالاته وفي كتبه، التي وفق متابعين، يختار لها أفضل الكتاب غير المعلنين، والتي تعود على دور النشر وساركوزي وفريقه بمئات الآلاف من الدولارات. ويقال انه استحوذ خلال حملته الانتخابية للفوز بمنصب الرئيس عام 2007 على مبالغ كبيرة من المتوفاة لاحقا وريثة شركة مستحضرات التجميل العملاقة لوريال. لقد قام ساركوزي وبمساعدة مسؤول مالية حزبه، بإغراء ليليان بيتينكور، وفي هذه القضية من الصعب الحصول على أدلة دامغة، وبالتالي سوف لن تكون حاليا ضمن ملفات المحكمة.في حملة انتخابات 2012، التي خسرها أمام الديمقراطي الاجتماعي فرانسوا هولاند، تجاوز ساركوزي و مساعدوه السقف الأعلى لتمويل الحملة الانتخابية، التي حددها القانون بـ 22,5 مليون يورو، بأكثر من الضعف. ولم تسجل تكاليف 50 فعالية انتخابية كبيرة في سجلات الحملة الانتخابية، بل نقلت بواسطة فواتير مزورة الى سجلات الحزب المالية. ساركوزي يقول إنه لا علم له بما حدث. لقد تمت ادانة مساعديه، وبصفته رئيس جمهورية سابق، من الصعب أحيانا محاصرته، حتى من قبل أكثر المحققين صرامة. لقد استطاع تأجيل الدعوة مرارا أمام هيئات الاستئناف، ولا يُتوقع أن يُحاكم في هذه القضية قبل نيسان المقبل.في نهاية تشرين الثاني، وبداية كانون الأول الفائتين، جلس ساركوزي بالفعل في قفص الاتهام، وكان أول رئيس في الجمهورية الخامسة، يمثل امام محكمة. لقد حاول ساركوزي ومحاميه تييري هيرزوغ رشوة رئيس القضاة للحصول على معلومات حول قضية أخرى المعروفة بفضيحة تبرعات شركة التجميل (بيتنكور). وفي كانون الأول الفائت، طالب الادعاء بالسجن أربع سنوات لكليهما، بما في ذلك عامان تحت المراقبة. وسيعلن الحكم في الأول من آذار المقبل، ومن المتوقع أن يستأنف ساركوزي الحكم وأن ينشغل القضاء سنة أو سنتين أخرى بهذه القضية أيضا.وأبرز ما في السباق القضائي مع الممثل الأبدي ساركوزي ستكون محاكمة لم يتم تحديد موعدها بعد. الحديث يدور مرة أخرى عن التمويل المفترض لحملة الانتخابات الرئاسية لعام 2007. وعلى عكس فضيحة تبرعات بيتنكور، سيكون اللاعب في هذه القضية الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي. لقد كشف النجل الأكبر للقذافي سيف الإسلام، بعد مقتل والده في عام 2011، ان القذافي دعم منذ عام 2006 حملة ساركوزي الانتخابية بمبلغ يصل الى 50 مليون يورو، تم نقلها نقدا على مراحل الى مكتب ساركوزي، الذي كان حينها وزيرا للداخلية في عهد الرئيس جاك شيراك.ما هو الصحيح في هذا؟ لا شيء، يقول ساركوزي. الحرب في ليبيا وموت القذافي، قد دمر كل الأدلة في حال وجودها. لقد كتبت الصحافة حينها “ صديق ساركوزي الجديد ......
#ملفات
#الفساد
#المراكز
#الرأسمالية
#ساركوزي
#الإليزيه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706649
الحوار المتمدن
رشيد غويلب - ملفات الفساد في المراكز الرأسمالية / ساركوزي من قصر الإليزيه الى قفص الاتهام
حميد زناز : إيريك زمور.. الشبح المرعب الذي يحوم حول الإليزيه
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز ماذا يريد إيريك زمور هذا الصحافي المشاكس والكاتب الناجح الذي تبلغ مبيعات كتبه مئات الآلاف والمنحدر من أصول جزائرية يهودية، والذي يزعزع اليوم الطبقة السياسية الفرنسية، من يمينها إلى يسارها، ويفرض نفسه على وسائل الإعلام المستقلة التي لم تعد تستطيع التطرق لموضوع الانتخابات الرئاسية القادمة دون ذكر اسمه. أما وسائل الإعلام التابعة للقطاع العمومي، فلا تذكر اسمه ولا تستضيفه على الإطلاق بأمر من لوبيات أيديولوجية.ما هي الأفكار التي يريد أن يصل عبرها هذا الشبح “المخيف” إلى قصر الإليزيه؟ ولماذا ينوي الكثير من الفرنسيين التصويت لصالحه، إذا ما صدقنا استطلاعات الرأي الأخيرة التي تتكهن بوصوله إلى الدور الثاني، وتحدي الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون في انتخابات شهر مايو؟لئن بدت أقوال زمور جديدة وجريئة فهي في حقيقة الأمر قديمة قدم الحركة اليمينية المتطرفة في فرنسا. أصبحت صادمة بسبب تناقلها عبر وسائل التواصل الاجتماعي وبسبب المبالغة في جرّ زمور إلى المحاكم. وما أعطى لتلك الأفكار قوة وشعبية هو شخصية الرجل الهادئة، ولغته الفرنسية المتماسكة، وعودته المتكررة إلى ذكر أحداث التاريخ الفرنسي، وتطعيم خطابه بمقولات رجالات فرنسا وكتابها وفلاسفتها.وما يضفي على حديثه نوعا من السلطة العلمية، مقارنة بالصحافيين والسياسيين الآخرين، معرفته العميقة بالإسلام وتاريخه وانتقاده الشديد للإسلاميين وعلى رأسهم الإخوان المسلمين، إذ فضح مشاريعهم بجرأة واعتبرهم السمّ القاتل الذي يسري في عروق الدولة الفرنسية.يمكن تلخيص خطاب زمور في قضايا عامة، أهمها أن فرنسا تسير في طريقها إلى الانهيار بسبب استمرار سياسة استبدال الشعب الفرنسي بالأجانب بتواطؤ النخب المستقيلة. من كانوا مستعمرين من العرب والأفارقة بالأمس هم الذين يستعمرون فرنسا اليوم. ويرى زمور أن مقدمات الحرب الأهلية التي تجري في ضواحي باريس، في سان دويني بالتحديد، هي المستقبل الذي ينتظر فرنسا إذا لم يتحرك الفرنسيون للدفاع عن بلدهم.لا يملّ زمور من القول إنه لا يمكن فعل أي شيء من ذلك دون وجوب الاعتراف بأن الإسلام دين لا يتوافق مع قيم الجمهورية الفرنسية، لأنه دين ودولة في آن، وتبعا لكل هذا يجب وضع حد للهجرة تماما. ولا ينبغي إعطاء أدنى اهتمام للتشريعات الوطنية والأوروبية التي تحدّ من سيادة الشعب الفرنسي على أرضه وأسبقيته.ويذهب زمور حتى إلى المطالبة بإلغاء حق الجنسية الذي اكتسب عن طريق الولادة على التراب الفرنسي، في حالة ارتكاب جريمة فظيعة. وإلغاء قانون لمّ الشمل، بمعنى حظر جلب الزوجة أو الزوج أو الأولاد من الخارج للعيش في فرنسا. علاوة على تصعيب الحصول على حق اللجوء، ووجوب فرض الاندماج الكامل على المهاجرين الذين حصلوا على الجنسية الفرنسية.ولا يضيّع زمور أي فرصة أمام ميكروفون أو كاميرا دون احتقار النخب السياسية والإعلامية والثقافية، بسبب ما يسمّيه عمالتها ونكرانها لما يحدث على أرض الواقع من اعتداء على فرنسا من طرف الأجانب المسلمين منهم على وجه الخصوص.وفي الحقيقة لم يهبط زمور من السماء بل هو نتيجة لتقاطع تأثيرين كبيرين: الهوية القومية التي تبلورت في نهاية القرن التاسع عشر، والنزعة الشعبوية الحالية التي تنامت مع دونالد ترامب في الولايات المتحدة، وفيكتور أوربان المجري في أوروبا وغيرهما.ليس صدفة أن يكون عنوان كتاب زمور الصادر مؤخرا “فرنسا لم تقل كلمتها الأخيرة”، وكأنه صدى لكتاب رئيس حزب الجبهة الوطنية السابق جان ماري لوبان المعنون: “وتعود فرنسا” والمنشور سنة 1985.والقومية كشعور وعقيدة نش ......
#إيريك
#زمور..
#الشبح
#المرعب
#الذي
#يحوم
#الإليزيه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735767
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز ماذا يريد إيريك زمور هذا الصحافي المشاكس والكاتب الناجح الذي تبلغ مبيعات كتبه مئات الآلاف والمنحدر من أصول جزائرية يهودية، والذي يزعزع اليوم الطبقة السياسية الفرنسية، من يمينها إلى يسارها، ويفرض نفسه على وسائل الإعلام المستقلة التي لم تعد تستطيع التطرق لموضوع الانتخابات الرئاسية القادمة دون ذكر اسمه. أما وسائل الإعلام التابعة للقطاع العمومي، فلا تذكر اسمه ولا تستضيفه على الإطلاق بأمر من لوبيات أيديولوجية.ما هي الأفكار التي يريد أن يصل عبرها هذا الشبح “المخيف” إلى قصر الإليزيه؟ ولماذا ينوي الكثير من الفرنسيين التصويت لصالحه، إذا ما صدقنا استطلاعات الرأي الأخيرة التي تتكهن بوصوله إلى الدور الثاني، وتحدي الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون في انتخابات شهر مايو؟لئن بدت أقوال زمور جديدة وجريئة فهي في حقيقة الأمر قديمة قدم الحركة اليمينية المتطرفة في فرنسا. أصبحت صادمة بسبب تناقلها عبر وسائل التواصل الاجتماعي وبسبب المبالغة في جرّ زمور إلى المحاكم. وما أعطى لتلك الأفكار قوة وشعبية هو شخصية الرجل الهادئة، ولغته الفرنسية المتماسكة، وعودته المتكررة إلى ذكر أحداث التاريخ الفرنسي، وتطعيم خطابه بمقولات رجالات فرنسا وكتابها وفلاسفتها.وما يضفي على حديثه نوعا من السلطة العلمية، مقارنة بالصحافيين والسياسيين الآخرين، معرفته العميقة بالإسلام وتاريخه وانتقاده الشديد للإسلاميين وعلى رأسهم الإخوان المسلمين، إذ فضح مشاريعهم بجرأة واعتبرهم السمّ القاتل الذي يسري في عروق الدولة الفرنسية.يمكن تلخيص خطاب زمور في قضايا عامة، أهمها أن فرنسا تسير في طريقها إلى الانهيار بسبب استمرار سياسة استبدال الشعب الفرنسي بالأجانب بتواطؤ النخب المستقيلة. من كانوا مستعمرين من العرب والأفارقة بالأمس هم الذين يستعمرون فرنسا اليوم. ويرى زمور أن مقدمات الحرب الأهلية التي تجري في ضواحي باريس، في سان دويني بالتحديد، هي المستقبل الذي ينتظر فرنسا إذا لم يتحرك الفرنسيون للدفاع عن بلدهم.لا يملّ زمور من القول إنه لا يمكن فعل أي شيء من ذلك دون وجوب الاعتراف بأن الإسلام دين لا يتوافق مع قيم الجمهورية الفرنسية، لأنه دين ودولة في آن، وتبعا لكل هذا يجب وضع حد للهجرة تماما. ولا ينبغي إعطاء أدنى اهتمام للتشريعات الوطنية والأوروبية التي تحدّ من سيادة الشعب الفرنسي على أرضه وأسبقيته.ويذهب زمور حتى إلى المطالبة بإلغاء حق الجنسية الذي اكتسب عن طريق الولادة على التراب الفرنسي، في حالة ارتكاب جريمة فظيعة. وإلغاء قانون لمّ الشمل، بمعنى حظر جلب الزوجة أو الزوج أو الأولاد من الخارج للعيش في فرنسا. علاوة على تصعيب الحصول على حق اللجوء، ووجوب فرض الاندماج الكامل على المهاجرين الذين حصلوا على الجنسية الفرنسية.ولا يضيّع زمور أي فرصة أمام ميكروفون أو كاميرا دون احتقار النخب السياسية والإعلامية والثقافية، بسبب ما يسمّيه عمالتها ونكرانها لما يحدث على أرض الواقع من اعتداء على فرنسا من طرف الأجانب المسلمين منهم على وجه الخصوص.وفي الحقيقة لم يهبط زمور من السماء بل هو نتيجة لتقاطع تأثيرين كبيرين: الهوية القومية التي تبلورت في نهاية القرن التاسع عشر، والنزعة الشعبوية الحالية التي تنامت مع دونالد ترامب في الولايات المتحدة، وفيكتور أوربان المجري في أوروبا وغيرهما.ليس صدفة أن يكون عنوان كتاب زمور الصادر مؤخرا “فرنسا لم تقل كلمتها الأخيرة”، وكأنه صدى لكتاب رئيس حزب الجبهة الوطنية السابق جان ماري لوبان المعنون: “وتعود فرنسا” والمنشور سنة 1985.والقومية كشعور وعقيدة نش ......
#إيريك
#زمور..
#الشبح
#المرعب
#الذي
#يحوم
#الإليزيه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735767
الحوار المتمدن
حميد زناز - إيريك زمور.. الشبح المرعب الذي يحوم حول الإليزيه!