رشيد غويلب : اعادت تظاهرات 2013 الى الأذهان الاحتجاجات الطلابية الأخيرة في تركيا وأهميتها
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب للوهلة الأولى تبدو الاحتجاجات الطلابية الأخيرة في جامعة بوغازتيشي في إسطنبول أمرا استثنائيا في الراهن التركي: طلبة الجامعة يحتجون على الفرض القسري لرئيس جامعة جديد، بأسلوب استبدادي من قبل رئيس الجمهورية أردوغان. وفي الوقت الذي يشدد فيه الطلبة المحتجون على عدم توفر الشروط العلمية في مليح بولو رئيس الجامعة المعين، ترد السلطة بوصف الطلبة المحتجين بالإرهابيين، وتمارس ضدهم القمع. وقامت الشرطة بتفريق الاحتجاجات في اسطنبول والعديد من المدن الأخرى، باستخدام الرصاص المطاطي والغاز المسيل للدموع. وهو أسلوب أصبح معتادا ويعكس ترسخ الطبيعة الاستبدادية في النظام السياسي لحزب العدالة والتنمية الإسلامي وزعيمه رجب طيب اردوغان.لكن الامر غير العادي هو تلقي احتجاجات طلبة الجامعة دعما واسعا من قبل قوى المعارضة غير البرلمانية، وهو امر يؤشر حدوث شيئا ما. وامتد التضامن مع الطلبة الى خارج البلاد، كما حدث في العاصمة الالمانية برلين وفي برشلونة الاسبانية، ويعد هذا تطورا جديدا، مقارنة باحتجاجات قطاعية حدثت في تركيا السنوات الأخيرة. وأدى التضامن الواسع داخل تركيا وخارجها إلى ظهور مقارنات، في منتديات التواصل الاجتماعي، مع احتجاجات حديقة غازي في إسطنبول في عام 2013. وحتى الحكومة التركية قالت إنها لن تسمح بنسخة ثانية من احتجاجات 2013. وعمليا أشار مهتمون بتطورات الأوضاع في تركيا الى وجود تشابه بين الاحتجاجات الحالية، واحتجاجات حديقة غازي، فكلاهما اندلع في إسطنبول وانتشر بعدها بقوة الى مدن أخرى. بالإضافة الى رد الفعل الإيجابي تجاه الاحتجاجات، الذي شكل مصدر قلق للحكومة، من قبل الفئات الوسطى واتحادات رجال الأعمال. وفي هذا السياق طالب أكبر اتحاد شركات تجارية في تركيا (توسياد)، في رسالة مفتوحة الحكومة بالاستجابة لمطالب الطلبة ودعاها ضمنيًا إلى إيجاد حل وسط. ومثل هذه المطالبة السياسية نادرة للغاية، ويمكن القول أنها فريد من نوعها فيما يتعلق بالاحتجاجات السياسية ضد الحكومة.هذا في حين يتم للاسف تجاهل الإجراءات الاستبدادية للحكومة التركية ضد السكان الكرد، التي تدعمها في كثير من الأحيان أوساط اجتماعية تركية. ويعود سبب ذلك الى ترسخ القيم القومية المحافظة في المجتمع التركي، مما يشكل مشكلة جوهرية لقوى اليسار في البلاد وللقوميات والمجموعات الثقافية المطالبة بحقوقها المشروعة. ومن هنا لم تلقَ احتجاجات جامعات في المدن الكردية، جوبهت لنفس الأسباب بقمع استثنائي ردود فعل مماثلة، ولهذا فان رد الفعل مختلف تجاه احتجاجات جامعة بوغازتيشي.ويعود اندفاع أكبر اتحاد تجاري في البلاد وخروجه عن المألوف الى كون طلبة الجامعة المذكورة يعدون جزء من النخبة المثقفة التركية. وتخشى اتحادات الشركات ان تؤدي الإجراءات القمعية الى خسارة تركية لراس مال بشري مهم تمثله هذه النخبة المتعلمة. وتذهب ردود فعل في الشارع على قمع الشرطة بالاتجاه نفسه. وقد تحدث أحد المارة الى وسائل اعلام محلية عن حقيقة أن الشرطة ستهاجم أولئك الذين حصلوا على أفضل الدرجات الأكاديمية، وقال: „غادر آخرون، وهؤلاء الطلبة سيذهبون أيضًا”. وحملت حملة طلبة الجامعة المحتجين في منتديات التواصل الاجتماعي عنوان “باسم وطني انا حزين”، ما يعكس القلق على طلبة متفوقين يريدون تنمية بلادهم، لكن السياسة لا تستمع اليهم ولا يشعرون هم بالترحاب داخل تركيا.ويقول مهتمون ان ما يقف وراء ردود الفعل غير التقليدية في غرب تركيا هو أهمية المستوى العلمي في هذه الجامعة، وليس التدخل الاستبدادي للحكومة التركية في شؤون جامعة متميزة عرفت بشيء من الاستقلالية.ويم ......
#اعادت
#تظاهرات
#2013
#الأذهان
#الاحتجاجات
#الطلابية
#الأخيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709459
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب للوهلة الأولى تبدو الاحتجاجات الطلابية الأخيرة في جامعة بوغازتيشي في إسطنبول أمرا استثنائيا في الراهن التركي: طلبة الجامعة يحتجون على الفرض القسري لرئيس جامعة جديد، بأسلوب استبدادي من قبل رئيس الجمهورية أردوغان. وفي الوقت الذي يشدد فيه الطلبة المحتجون على عدم توفر الشروط العلمية في مليح بولو رئيس الجامعة المعين، ترد السلطة بوصف الطلبة المحتجين بالإرهابيين، وتمارس ضدهم القمع. وقامت الشرطة بتفريق الاحتجاجات في اسطنبول والعديد من المدن الأخرى، باستخدام الرصاص المطاطي والغاز المسيل للدموع. وهو أسلوب أصبح معتادا ويعكس ترسخ الطبيعة الاستبدادية في النظام السياسي لحزب العدالة والتنمية الإسلامي وزعيمه رجب طيب اردوغان.لكن الامر غير العادي هو تلقي احتجاجات طلبة الجامعة دعما واسعا من قبل قوى المعارضة غير البرلمانية، وهو امر يؤشر حدوث شيئا ما. وامتد التضامن مع الطلبة الى خارج البلاد، كما حدث في العاصمة الالمانية برلين وفي برشلونة الاسبانية، ويعد هذا تطورا جديدا، مقارنة باحتجاجات قطاعية حدثت في تركيا السنوات الأخيرة. وأدى التضامن الواسع داخل تركيا وخارجها إلى ظهور مقارنات، في منتديات التواصل الاجتماعي، مع احتجاجات حديقة غازي في إسطنبول في عام 2013. وحتى الحكومة التركية قالت إنها لن تسمح بنسخة ثانية من احتجاجات 2013. وعمليا أشار مهتمون بتطورات الأوضاع في تركيا الى وجود تشابه بين الاحتجاجات الحالية، واحتجاجات حديقة غازي، فكلاهما اندلع في إسطنبول وانتشر بعدها بقوة الى مدن أخرى. بالإضافة الى رد الفعل الإيجابي تجاه الاحتجاجات، الذي شكل مصدر قلق للحكومة، من قبل الفئات الوسطى واتحادات رجال الأعمال. وفي هذا السياق طالب أكبر اتحاد شركات تجارية في تركيا (توسياد)، في رسالة مفتوحة الحكومة بالاستجابة لمطالب الطلبة ودعاها ضمنيًا إلى إيجاد حل وسط. ومثل هذه المطالبة السياسية نادرة للغاية، ويمكن القول أنها فريد من نوعها فيما يتعلق بالاحتجاجات السياسية ضد الحكومة.هذا في حين يتم للاسف تجاهل الإجراءات الاستبدادية للحكومة التركية ضد السكان الكرد، التي تدعمها في كثير من الأحيان أوساط اجتماعية تركية. ويعود سبب ذلك الى ترسخ القيم القومية المحافظة في المجتمع التركي، مما يشكل مشكلة جوهرية لقوى اليسار في البلاد وللقوميات والمجموعات الثقافية المطالبة بحقوقها المشروعة. ومن هنا لم تلقَ احتجاجات جامعات في المدن الكردية، جوبهت لنفس الأسباب بقمع استثنائي ردود فعل مماثلة، ولهذا فان رد الفعل مختلف تجاه احتجاجات جامعة بوغازتيشي.ويعود اندفاع أكبر اتحاد تجاري في البلاد وخروجه عن المألوف الى كون طلبة الجامعة المذكورة يعدون جزء من النخبة المثقفة التركية. وتخشى اتحادات الشركات ان تؤدي الإجراءات القمعية الى خسارة تركية لراس مال بشري مهم تمثله هذه النخبة المتعلمة. وتذهب ردود فعل في الشارع على قمع الشرطة بالاتجاه نفسه. وقد تحدث أحد المارة الى وسائل اعلام محلية عن حقيقة أن الشرطة ستهاجم أولئك الذين حصلوا على أفضل الدرجات الأكاديمية، وقال: „غادر آخرون، وهؤلاء الطلبة سيذهبون أيضًا”. وحملت حملة طلبة الجامعة المحتجين في منتديات التواصل الاجتماعي عنوان “باسم وطني انا حزين”، ما يعكس القلق على طلبة متفوقين يريدون تنمية بلادهم، لكن السياسة لا تستمع اليهم ولا يشعرون هم بالترحاب داخل تركيا.ويقول مهتمون ان ما يقف وراء ردود الفعل غير التقليدية في غرب تركيا هو أهمية المستوى العلمي في هذه الجامعة، وليس التدخل الاستبدادي للحكومة التركية في شؤون جامعة متميزة عرفت بشيء من الاستقلالية.ويم ......
#اعادت
#تظاهرات
#2013
#الأذهان
#الاحتجاجات
#الطلابية
#الأخيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709459
الحوار المتمدن
رشيد غويلب - اعادت تظاهرات 2013 الى الأذهان / الاحتجاجات الطلابية الأخيرة في تركيا وأهميتها
خليل اندراوس : ثورة أكتوبر راسخة في الأذهان نحو تحرر الشعوب من الاستعمار
#الحوار_المتمدن
#خليل_اندراوس ثورة أكتوبر رسمت الطريق لإمكانية إحداث تغيير جذري في المجتمع، عندما تكون هناك ظروف موضوعية لإحداث الثورة.لقد أشارت ثورة أكتوبر إلى الطريق الذي يجب على الإنسانية، أن تنتهجه من أجل القضاء على الرأسمالية وأعلى مراحل تطورها، ألا وهي الامبريالية، التي تلحق الكوارث الإنسانية، بدءًا من البيئة، وحتى انتشار الأمراض والفقر والبؤس والجوع والحروب المحلية والمنطقية وصولاً إلى التهديد بحرب عالمية ثالثة لا يعرف أي إنسان مدى تأثيرها الكارثي على مستقبل الإنسانية.لم يعرف التاريخ حدثًا أعظم من ثورة أكتوبر الاشتراكية العظمى وكلما تمر السنون بنا بعيدًا عن تاريخ أحداث ثورة أكتوبر المجيدة عام 1917، حتى بعد فشل تجربة بناء الاشتراكية في الاتحاد السوفييتي تظلّ هذه الثورة راسخة في الأذهان.العودة إلى أحداث عام 1917 لا تعتبر عودة إلى التاريخ فحسب، بل ارتباطًا بمدرسة عظيمة للنضال في سبيل سعادة البشرية. العودة إلى أحداث ثورة أكتوبر الاشتراكية الخالدة، هي مراجعة ودراسة لهذه المدرسة العظيمة لنضال جماهير الشعب الواسعة التي حققت هذه الثورة، وأنجزتها ومراجعة تأثيرها العالمي، وخاصةً، تأثيرها غير المحدود على تحرر الشعوب من الاستعمار المباشر.لقد أكد ماركس وإنجلز مؤسسا الشيوعية العلمية حتمية التطور الإنساني، الذي سيؤدي، لا محالة، إلى أن تصبح الاشتراكية البديل الثوري للرأسمالية بكل أشكالها المحافظة منها أو الليبرالية. وأكد ذلك لينين لاحقًا عندما أوضح بأن الإمبريالية هي أعلى مراحل التطور الرأسمالي، والتي مهما فعلت وتفعل من أجل استمرار بقائها ستكون آخر مرحلة للتطور الرأسمالي، وبعدها ستحدث القفزة الثورية نحو المرحلة الانتقالية وبعد ذلك المجتمع الاشتراكي، مجتمع العدالة الاجتماعية والمساواة. هذا التطور أمر حتمي لا مفر منه، كما أكد ماركس وإنجلز في البيان الشيوعي. لأن الرأسمالية هي آخر نظام استغلالي يشهده التاريخ، ويجري خلال تطورها، وخاصة تطور وسائل الإنتاج وتحوّلها إلى عملية اجتماعية، التمهيد للظروف الموضوعية المؤدية للانتقال إلى درجة أعلى في حياة البشرية الشيوعية. وقد اعتبر لينين أن سيادة الاحتكارات هي السمة الرئيسية للإمبريالية. وهذا ما نشهده من تطور في عالمنا المعاصر، من خلال ما نشهده من سيطرة الاحتكارات العالمية العابرة للقارات، من خلال حفنة من الاحتكاريين، وهذا يؤدي إلى تفاقم التناقضات بين رأس المال والعمل، بين تركيز رأس المال وتحول عملية الإنتاج إلى عملية جماهيرية واسعة.لا شك بأن خيرة ثورة أكتوبر وما أحدثته من تغييرات اجتماعية وثقافية وسياسية وعلمية في المجتمع الروسي لهي أكبر دليل، بأنه ليس هناك بديل أمام الإنسانية سوى إحداث التراكمات التقدمية، على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والسياسي، وكسر سيطرة رأس المال، من أجل خلق الظروف الموضوعية الملائمة لإحداث التحولات الثورية الجذرية التي تناسب وتحمي مصالح الغالبية العظمى والمطلقة للإنسانية جمعاء.ولولا ثورة أكتوبر وأثرها الايجابي العالمي لما استطاعت الشعوب المختلفة من تحقيق حق تقرير المصير، وإحداث تغييرات بعيدة المدى في الوعي الجماعي الإنساني، الذي أصبح من غير الممكن إقناعه بإمكانية إحقاق الحقوق المشروعة للطبقات المستغلة إلا عن طريق النضال الثوري المثابر، من خلال النقابات والبرلمانات والحركات الطلابية والنسائية وحركات السلام والحركات المناهضة للعولمة المتوحشة وأصولية السوق الحرة، والتي تسمى ديماغوغيا بالليبرالية الجديدة، لأن ثورة أكتوبر أظهرت أهمية وحيوية التضامن الأممي للبروليتاريا القا ......
#ثورة
#أكتوبر
#راسخة
#الأذهان
#تحرر
#الشعوب
#الاستعمار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736765
#الحوار_المتمدن
#خليل_اندراوس ثورة أكتوبر رسمت الطريق لإمكانية إحداث تغيير جذري في المجتمع، عندما تكون هناك ظروف موضوعية لإحداث الثورة.لقد أشارت ثورة أكتوبر إلى الطريق الذي يجب على الإنسانية، أن تنتهجه من أجل القضاء على الرأسمالية وأعلى مراحل تطورها، ألا وهي الامبريالية، التي تلحق الكوارث الإنسانية، بدءًا من البيئة، وحتى انتشار الأمراض والفقر والبؤس والجوع والحروب المحلية والمنطقية وصولاً إلى التهديد بحرب عالمية ثالثة لا يعرف أي إنسان مدى تأثيرها الكارثي على مستقبل الإنسانية.لم يعرف التاريخ حدثًا أعظم من ثورة أكتوبر الاشتراكية العظمى وكلما تمر السنون بنا بعيدًا عن تاريخ أحداث ثورة أكتوبر المجيدة عام 1917، حتى بعد فشل تجربة بناء الاشتراكية في الاتحاد السوفييتي تظلّ هذه الثورة راسخة في الأذهان.العودة إلى أحداث عام 1917 لا تعتبر عودة إلى التاريخ فحسب، بل ارتباطًا بمدرسة عظيمة للنضال في سبيل سعادة البشرية. العودة إلى أحداث ثورة أكتوبر الاشتراكية الخالدة، هي مراجعة ودراسة لهذه المدرسة العظيمة لنضال جماهير الشعب الواسعة التي حققت هذه الثورة، وأنجزتها ومراجعة تأثيرها العالمي، وخاصةً، تأثيرها غير المحدود على تحرر الشعوب من الاستعمار المباشر.لقد أكد ماركس وإنجلز مؤسسا الشيوعية العلمية حتمية التطور الإنساني، الذي سيؤدي، لا محالة، إلى أن تصبح الاشتراكية البديل الثوري للرأسمالية بكل أشكالها المحافظة منها أو الليبرالية. وأكد ذلك لينين لاحقًا عندما أوضح بأن الإمبريالية هي أعلى مراحل التطور الرأسمالي، والتي مهما فعلت وتفعل من أجل استمرار بقائها ستكون آخر مرحلة للتطور الرأسمالي، وبعدها ستحدث القفزة الثورية نحو المرحلة الانتقالية وبعد ذلك المجتمع الاشتراكي، مجتمع العدالة الاجتماعية والمساواة. هذا التطور أمر حتمي لا مفر منه، كما أكد ماركس وإنجلز في البيان الشيوعي. لأن الرأسمالية هي آخر نظام استغلالي يشهده التاريخ، ويجري خلال تطورها، وخاصة تطور وسائل الإنتاج وتحوّلها إلى عملية اجتماعية، التمهيد للظروف الموضوعية المؤدية للانتقال إلى درجة أعلى في حياة البشرية الشيوعية. وقد اعتبر لينين أن سيادة الاحتكارات هي السمة الرئيسية للإمبريالية. وهذا ما نشهده من تطور في عالمنا المعاصر، من خلال ما نشهده من سيطرة الاحتكارات العالمية العابرة للقارات، من خلال حفنة من الاحتكاريين، وهذا يؤدي إلى تفاقم التناقضات بين رأس المال والعمل، بين تركيز رأس المال وتحول عملية الإنتاج إلى عملية جماهيرية واسعة.لا شك بأن خيرة ثورة أكتوبر وما أحدثته من تغييرات اجتماعية وثقافية وسياسية وعلمية في المجتمع الروسي لهي أكبر دليل، بأنه ليس هناك بديل أمام الإنسانية سوى إحداث التراكمات التقدمية، على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والسياسي، وكسر سيطرة رأس المال، من أجل خلق الظروف الموضوعية الملائمة لإحداث التحولات الثورية الجذرية التي تناسب وتحمي مصالح الغالبية العظمى والمطلقة للإنسانية جمعاء.ولولا ثورة أكتوبر وأثرها الايجابي العالمي لما استطاعت الشعوب المختلفة من تحقيق حق تقرير المصير، وإحداث تغييرات بعيدة المدى في الوعي الجماعي الإنساني، الذي أصبح من غير الممكن إقناعه بإمكانية إحقاق الحقوق المشروعة للطبقات المستغلة إلا عن طريق النضال الثوري المثابر، من خلال النقابات والبرلمانات والحركات الطلابية والنسائية وحركات السلام والحركات المناهضة للعولمة المتوحشة وأصولية السوق الحرة، والتي تسمى ديماغوغيا بالليبرالية الجديدة، لأن ثورة أكتوبر أظهرت أهمية وحيوية التضامن الأممي للبروليتاريا القا ......
#ثورة
#أكتوبر
#راسخة
#الأذهان
#تحرر
#الشعوب
#الاستعمار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736765
الحوار المتمدن
خليل اندراوس - ثورة أكتوبر راسخة في الأذهان نحو تحرر الشعوب من الاستعمار
عصام الياسري : النظام السياسي في العراق واعادة مفاهيم صدام الخطيرة إلى الأذهان
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري في ممارساته وتفسيراته الديماغوغية، يبدو ان النظام السياسي في العراق يعيد إلى الأذهان من جديد: رأيان خطيران كان قد اثارهما الدكتاتور صدام أبان حكمه أحدهما، قديم، يتعلق بمستقبل كيانه ووجوده كقوله: ((أن من يريد انتزاع الحكم في العراق من يد البعث، عليه أن يأخذ بالحسبان من انه سيستلم أرضاً محروقة وآلاف القتلى)).. أما الثاني فله دلالات فاصلة لتفعيل النمط الأول وكيفية تحقيق اهدافه ومستلزماته، حيث تردد على لسان المسؤولين قبل سقوط النظام بأيام ما أشار اليه صدام: ((من أن الحرب ان بدأت سوف لن تنتهي))، في إشارة إلى المواجهة المسلحة الشاملة، بمعنى استمرار القتال على نحو عمليات «إرجاف» أو ما يطلق عليه بحرب العصابات، والانتقال من ثم إلى خطوة تصفية العراقيين المناوئين له، تحت شعارات شعبوية كما حدث في حروبه السابقة.. فما اوجه الشبه بين هذه المواقف الظلامية للنظام السابق وتهديدات الطبقات الطائفية وفصائلها المسلحة منذ وصولها الى دفة الحكم بعد غزو العراق وسقوط صدام عام 2003 ولغاية اليوم على النحو التالي: ( استلمناها ولن ننطيها بعد مهما كلف الثمن .!)كثيرا ما نشرت وتنشر معلومات ومغالطات سياسية وفكرية حول العديد من القضايا المصيرية التي تعني مستقبل المواطن بالاساس، بهدف اثارة الحساسيات والرعب السياسي عن قصد. وقف الاعلام كحال بعض الاحزاب والنخب السياسية غير معنيين بتفكيك تلك التهديدات ومخاطرها على مستقبل الحياة العامة وعرضها امام الرأي العام العراقي والخارجي، كما يستوجب العرف المهني والاخلاقي ذلك.وإذا ما ربطنا بالملموس بين الممارسات السلبية لفئات وصلت للسلطة على أنقاض النظام السابق وبمساعدة المحتل الامريكي، وبين النظري لمفهوم الموقفين السائدين لدى النظام آنذاك واصحاب السلطة الحالية، سنجد بان الطبقة السياسية منذ 2003، هي الاخرى، تنتهج بعض جزئيات تلك الشعارات كوسيلة للحفاظ على مستقبلها السياسي ـ الطائفي. فما يجري في العراق من عمليات تصفوية يذهب ضحيتها المئات من الأبرياء العراقيين، لا يشكل الا نهجا شعبويا ـ عقائديا، مكملا، اصاب العراق بالصميم، مارسه النظام السابق، وتمارسه الطبقة السياسية الجديدة لحماية نفسها، خوفا من ضياع السلطة من يدها، والا ستجعل العراق مسرحا هاوياً لا للشعب أثرا فيه ولا مكان.لقد مارست الطبقة السياسية للنظام ـ الطائفي، منذ وصولها للسلطة، لغة التهديد والادعاءات الكاذبة لما تقتضيه مصالحها، ولجأت إلى ممارسات لا تختلف في محتواها النمطي من الناحية السياسية والفكرية عما اتجه إليه النظام السابق. أنها عمدت ولأول مرة في تاريخ المجتمع العراقي إلى ترسيخ ثقافة الجهل بما ينسجم ومظاهر التخلي تدريجياً عن معايير “الوعي المجتمعي” المدنية ـ والقانونية. بل انتهجت عوضا عنها اساليب الاستبداد والقمع على هذا الصعيد أو ذاك، مع نزعة صدامية لاقتلاع هذا البلد من أساسه، وتعريض مقوماته البنيوية والبشرية إلى الخطر .إن مما يثير الاستغراب، عدم ادراك من يهرولون وراء هذه الطبقة السياسية ـ الطائفية لاسباب اغلبها نفعية، موقفها من مسألة: البقاء في السلطة وتأمين مصالحها الفئوية والحزبية الضيقة دون منازع. وفي الجانب الآخر، المسألة الوطنية التي تتطلب بالاساس مسألتين هامتين ـ “تحقيق مصالح المجتمع وتأمين الأمن القومي جيوديموغرافيا وثقافيا وأخلاقيا”. بدل تقييد المجتمع ونموه مع المبالغة لحصر الأمور في نطاقها الضيّق لصالحها. ايضا عدم قبول واحترام أهمية توسيع دائرة المشاركة السياسية وحلحلة عقدة الحكم والدفع بها باتجاه حل الأزمات المزمنة بعقلانية.. وما يدعو للق ......
#النظام
#السياسي
#العراق
#واعادة
#مفاهيم
#صدام
#الخطيرة
#الأذهان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751341
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري في ممارساته وتفسيراته الديماغوغية، يبدو ان النظام السياسي في العراق يعيد إلى الأذهان من جديد: رأيان خطيران كان قد اثارهما الدكتاتور صدام أبان حكمه أحدهما، قديم، يتعلق بمستقبل كيانه ووجوده كقوله: ((أن من يريد انتزاع الحكم في العراق من يد البعث، عليه أن يأخذ بالحسبان من انه سيستلم أرضاً محروقة وآلاف القتلى)).. أما الثاني فله دلالات فاصلة لتفعيل النمط الأول وكيفية تحقيق اهدافه ومستلزماته، حيث تردد على لسان المسؤولين قبل سقوط النظام بأيام ما أشار اليه صدام: ((من أن الحرب ان بدأت سوف لن تنتهي))، في إشارة إلى المواجهة المسلحة الشاملة، بمعنى استمرار القتال على نحو عمليات «إرجاف» أو ما يطلق عليه بحرب العصابات، والانتقال من ثم إلى خطوة تصفية العراقيين المناوئين له، تحت شعارات شعبوية كما حدث في حروبه السابقة.. فما اوجه الشبه بين هذه المواقف الظلامية للنظام السابق وتهديدات الطبقات الطائفية وفصائلها المسلحة منذ وصولها الى دفة الحكم بعد غزو العراق وسقوط صدام عام 2003 ولغاية اليوم على النحو التالي: ( استلمناها ولن ننطيها بعد مهما كلف الثمن .!)كثيرا ما نشرت وتنشر معلومات ومغالطات سياسية وفكرية حول العديد من القضايا المصيرية التي تعني مستقبل المواطن بالاساس، بهدف اثارة الحساسيات والرعب السياسي عن قصد. وقف الاعلام كحال بعض الاحزاب والنخب السياسية غير معنيين بتفكيك تلك التهديدات ومخاطرها على مستقبل الحياة العامة وعرضها امام الرأي العام العراقي والخارجي، كما يستوجب العرف المهني والاخلاقي ذلك.وإذا ما ربطنا بالملموس بين الممارسات السلبية لفئات وصلت للسلطة على أنقاض النظام السابق وبمساعدة المحتل الامريكي، وبين النظري لمفهوم الموقفين السائدين لدى النظام آنذاك واصحاب السلطة الحالية، سنجد بان الطبقة السياسية منذ 2003، هي الاخرى، تنتهج بعض جزئيات تلك الشعارات كوسيلة للحفاظ على مستقبلها السياسي ـ الطائفي. فما يجري في العراق من عمليات تصفوية يذهب ضحيتها المئات من الأبرياء العراقيين، لا يشكل الا نهجا شعبويا ـ عقائديا، مكملا، اصاب العراق بالصميم، مارسه النظام السابق، وتمارسه الطبقة السياسية الجديدة لحماية نفسها، خوفا من ضياع السلطة من يدها، والا ستجعل العراق مسرحا هاوياً لا للشعب أثرا فيه ولا مكان.لقد مارست الطبقة السياسية للنظام ـ الطائفي، منذ وصولها للسلطة، لغة التهديد والادعاءات الكاذبة لما تقتضيه مصالحها، ولجأت إلى ممارسات لا تختلف في محتواها النمطي من الناحية السياسية والفكرية عما اتجه إليه النظام السابق. أنها عمدت ولأول مرة في تاريخ المجتمع العراقي إلى ترسيخ ثقافة الجهل بما ينسجم ومظاهر التخلي تدريجياً عن معايير “الوعي المجتمعي” المدنية ـ والقانونية. بل انتهجت عوضا عنها اساليب الاستبداد والقمع على هذا الصعيد أو ذاك، مع نزعة صدامية لاقتلاع هذا البلد من أساسه، وتعريض مقوماته البنيوية والبشرية إلى الخطر .إن مما يثير الاستغراب، عدم ادراك من يهرولون وراء هذه الطبقة السياسية ـ الطائفية لاسباب اغلبها نفعية، موقفها من مسألة: البقاء في السلطة وتأمين مصالحها الفئوية والحزبية الضيقة دون منازع. وفي الجانب الآخر، المسألة الوطنية التي تتطلب بالاساس مسألتين هامتين ـ “تحقيق مصالح المجتمع وتأمين الأمن القومي جيوديموغرافيا وثقافيا وأخلاقيا”. بدل تقييد المجتمع ونموه مع المبالغة لحصر الأمور في نطاقها الضيّق لصالحها. ايضا عدم قبول واحترام أهمية توسيع دائرة المشاركة السياسية وحلحلة عقدة الحكم والدفع بها باتجاه حل الأزمات المزمنة بعقلانية.. وما يدعو للق ......
#النظام
#السياسي
#العراق
#واعادة
#مفاهيم
#صدام
#الخطيرة
#الأذهان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751341
الحوار المتمدن
عصام الياسري - النظام السياسي في العراق واعادة مفاهيم صدام الخطيرة إلى الأذهان!!
كاظم فنجان الحمامي : الأقلام نوافذ الأذهان
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي على الرغم من نفوري من الكتابة في المواضيع السياسية، لكنني وجدت نفسي موغلاً فيها من حيث لا أدري، ربما لأني أعيش في دولة تمر الآن بمرحلة المراهقة السياسية، وتحتاج إلى تضافر جهود المتعلمين في تفعيل حملة التثقيف والتوعية. وأحيانا اقتحم بكتاباتي أوكار الدبابير متجاوزا خطوطها الحمر، مقتحما حقولها الملغومة، فتأتيني الصيحات التحذيرية من أصدقائي المقربين، الأمر الذي يضطرني للانسحاب بسرعة نحو ممارسة هوايتي المفضلة في الكتابة عن الاشياء المتاحة، مؤمنا أن مفتاح اكتشاف الذات هو التجريب، فامنح نفسي حرية السفر والتواصل والاستكشاف في عالم المعرفة، وذلك بغية العثور على ذاتي، حيث لا توجد صورة أكثر وضوحاً من صورة الاعتكاف في صومعتي خارج الأجواء الفوضوية، فوفرت لي تلك الخلوة قائمة لا حصر لها من الخيارات التي سهلت طريقي لاكتشاف الذات، وذلك بعد سنوات طويلة من التجارب، وهذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنني أن أرى نفسي أفعله خلال الجزء المتبقي من حياتي. ثم ان أذكى وأعمق وأكثر الأشياء إثارة تحدث معنا، عندما لا يحالفنا الحظ فنفشل. فحاولت مرة أخرى بغية الوصول إلى مستوى أعلى، وكررت المحاولات. فقط لكي اقفز فوق حواجز الفشل، كان بإمكاني التغلب على مصاعبها بقليل من الجهد. .في الثمانينيات كانت الكتابة طريقي للتخلص من أشدّ العذابات وأضناها. وهي وسيلتي للإفصاح عن هواجسي ورغباتي، فكتبت على صفحات معظم المجلات والصحف، وكنتُ أوظف هواياتي العلمية في المقالات التي ابعثها إلى مجلة (علوم) في أوج شهرتها، ثم انتقلت للكتابة على صفحات المجلات الخليجية المعنية باقتصاديات النقل العابر، وكانت جريدتي العراقية المفضلة (المستقبل العراقي) لسنوات طويلة وبلا مقابل، وبقيت على هذا المنوال حتى اليوم، الذي ثارت فيه ثائرة منصات التواصل، فعرفتُ أن لي في هذه الثورة ترياقاً وملاذا، وكانت منصتي الاولى تحمل اسماً مستعارا (صابر بن حيران)، لكنتي توقفت رغما عني لعامين، من 2016 الى 2018. كنت فيها هدفا لكل الهجمات السياسية التسقيطية التي تقودها ضدي الاحزاب الجديدة والمستوردة. فالكتابة بذهن مشتت تشبه النوم أثناء السباحة، كلاهما يؤدي الى الغرق. لكنني اكتشفت متأخراً، إذا أردت أن أصبح كاتباً، ينبغي أن أواصل الكتابة. فالأقلام مطايا الأذهان. .وللحديث بقية. . ......
#الأقلام
#نوافذ
#الأذهان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764172
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي على الرغم من نفوري من الكتابة في المواضيع السياسية، لكنني وجدت نفسي موغلاً فيها من حيث لا أدري، ربما لأني أعيش في دولة تمر الآن بمرحلة المراهقة السياسية، وتحتاج إلى تضافر جهود المتعلمين في تفعيل حملة التثقيف والتوعية. وأحيانا اقتحم بكتاباتي أوكار الدبابير متجاوزا خطوطها الحمر، مقتحما حقولها الملغومة، فتأتيني الصيحات التحذيرية من أصدقائي المقربين، الأمر الذي يضطرني للانسحاب بسرعة نحو ممارسة هوايتي المفضلة في الكتابة عن الاشياء المتاحة، مؤمنا أن مفتاح اكتشاف الذات هو التجريب، فامنح نفسي حرية السفر والتواصل والاستكشاف في عالم المعرفة، وذلك بغية العثور على ذاتي، حيث لا توجد صورة أكثر وضوحاً من صورة الاعتكاف في صومعتي خارج الأجواء الفوضوية، فوفرت لي تلك الخلوة قائمة لا حصر لها من الخيارات التي سهلت طريقي لاكتشاف الذات، وذلك بعد سنوات طويلة من التجارب، وهذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنني أن أرى نفسي أفعله خلال الجزء المتبقي من حياتي. ثم ان أذكى وأعمق وأكثر الأشياء إثارة تحدث معنا، عندما لا يحالفنا الحظ فنفشل. فحاولت مرة أخرى بغية الوصول إلى مستوى أعلى، وكررت المحاولات. فقط لكي اقفز فوق حواجز الفشل، كان بإمكاني التغلب على مصاعبها بقليل من الجهد. .في الثمانينيات كانت الكتابة طريقي للتخلص من أشدّ العذابات وأضناها. وهي وسيلتي للإفصاح عن هواجسي ورغباتي، فكتبت على صفحات معظم المجلات والصحف، وكنتُ أوظف هواياتي العلمية في المقالات التي ابعثها إلى مجلة (علوم) في أوج شهرتها، ثم انتقلت للكتابة على صفحات المجلات الخليجية المعنية باقتصاديات النقل العابر، وكانت جريدتي العراقية المفضلة (المستقبل العراقي) لسنوات طويلة وبلا مقابل، وبقيت على هذا المنوال حتى اليوم، الذي ثارت فيه ثائرة منصات التواصل، فعرفتُ أن لي في هذه الثورة ترياقاً وملاذا، وكانت منصتي الاولى تحمل اسماً مستعارا (صابر بن حيران)، لكنتي توقفت رغما عني لعامين، من 2016 الى 2018. كنت فيها هدفا لكل الهجمات السياسية التسقيطية التي تقودها ضدي الاحزاب الجديدة والمستوردة. فالكتابة بذهن مشتت تشبه النوم أثناء السباحة، كلاهما يؤدي الى الغرق. لكنني اكتشفت متأخراً، إذا أردت أن أصبح كاتباً، ينبغي أن أواصل الكتابة. فالأقلام مطايا الأذهان. .وللحديث بقية. . ......
#الأقلام
#نوافذ
#الأذهان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764172
الحوار المتمدن
كاظم فنجان الحمامي - الأقلام نوافذ الأذهان