أحمد الخميسي : دينيس سميث .. الأجندة الخفية للعولمة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي يحذر العالم الاقتصادي المرموق دينيس سميث في كتابه " الأجندة الخفية للعولمة" من أنه : " إذا لم تغير العولمة اتجاهها وتطوي شراعها فإن الثمن المدفوع من الحرية وحقوق الانسان سيكون فادحا". ترى ما الذي وجده سميث في العولمة بحيث تمثل خطرا على الحرية؟. يبدأ سميث بتعريف العولمة بأنها : " انصهار تدريجي للعلاقات بين المجموعات والمجتمعات حتى تلتقي العلاقات في النهاية من أدنى العالم إلى أقصاه"، أي حتى تصبح للعالم صورة واحدة تقريبا. ومع أن العولمة اتجاه بدأته الامبراطوريات القديمة إلا أنها تلقت دفعة قوية على حد قول الكاتب بعد :" انهيار حائط برلين في 1990 وتفسخ الاتحاد السوفيتي بحيث وجد " البطل الأمريكي" نفسه القوة الوحيدة بين أنقاض الامبراطوريات الزائلة". وهكذا قاد البطل الأمريكي ويقود عملية العولمة بصفتها الرئيسية كحركة اقتصادية تحلق بأجنحة العلم والتكنولوجيا والنظريات دفاعا عن مصالح الدول الكبرى والشركات متعدية الجنسية، وتحقق أهدافها بقفزات الأموال عبر الحدود وتقليص أوحتى تحطيم دور الدول وإزاحة الهويات الوطنية والثقافات القومية لصالح مفاهيم ومصالح رأس المال. ويتم ما يسميه دينيس سميث" الانصهار التدريجي" للمجتمعات على أساس حركة " السوق الحرة"، وجدير بالذكر هنا ما لاحظه وزير خارجية اليابان " ناكومورا " ذات يوم من أن : " ما تسميه أميركا اقتصاد السوق الحرة هو نوع خاص من الحرية يتحرك بالقنابل والصواريخ كلما ظهر أن هناك بلدا آخر يحقق تفوقا اقتصاديا"، ذلك أنه ما أن تتعارض السوق الحرة مع المصالح الرأسمالية العالمية حتى تتحرك الصواريخ لترسيخ حرية السوق لصالح البلدان الأقوى. وفي هذا الإطار يذكرنا دينيس سميث بأن تلك السوق الحرة مرتبطة بالتلويح بالعقوبات عن طريق صندوق النقد الدولي ومنظمة التجارة العالمية على الدول التي تتخذ طريقا خاصا لتنمية مواردها، أو تضع العوائق أمام تدفق الاستثمارات الأجنبية إلى بلدانها. ولأن العولمة تتناقض اقتصاديا مع مصالح الشعوب النامية فإن الكاتب يحدثنا عما يسميه " الإذلال" لمن يغني خارج السرب، ويحدد ثلاثة أنواع من الاذلال الدولي في مقدمتها ذل الاحتلال المباشر كما جرى في العراق وإرغام الشعب على التبعية، ويستشهد في ذلك السياق بجرائم الأمريكيين في معسكر " أبو غريب". وهناك نوع آخر من الاذلال الدولي بحرمان الدول المارقة من الانتماء إلى المنظمات الدولية، ثم استخدام النبذ والتنحية كوسيلة إذلال آخر. لهذا يرى دينيس سميث أن إحدى النتائج المباشرة للعولمة هي : " تشريد البشر واقصائهم على نحو يولد الاحساس بالسخط ". وإذا كانت العولمة تمثل هجوما شرسا لرؤوس الأموال العالمية، فلا ينبغي لذلك الهجوم أن يحرمنا من الاستفادة بالانجازات العلمية المرافقة له، وهذا بالضبط ما تم من قبل حينما غزا نابليون بونابرت مصر، ووقف الشعب المصري كله ضد الغزو، لكنه أخذ من الغزو أسلحة التطور: تنظيم الجيش، وإقامة أعمدة النور في الشوارع، والمسرح، وغير ذلك. علينا ونحن نواجه العولمة بالوطنية أن نأخذ من غزوة السوق الحرة أفضل ما لديها من علوم وتكنولوجيا وقدرات. علينا أن نستفيد إلى أقصى درجة من أن بوسعنا ونحن في شبرا أن ندخل مكتبة نيويورك، وأن بإمكانا من باب اللوق أن نتجول في متاحف فرنسا. يقترب العالم من أن يكون قرية كونية واحدة، لكنها قرية مقسمة إلى قمم وسفوح، يحصل فيها ثلاثمائة وخمسون مليونيرا على دخل يساوي ما يحصل عليه ملياران ونصف مليار إنسان! ويبقى على شعوب العالم الثالث، أو النامي، أن تستفيد من العولمة إلى أقصى درجة وهي تحاربها بفكر آخر، ونظريات اقتصادية أخرى. هذا وإلا فإن " الثمن المدف ......
#دينيس
#سميث
#الأجندة
#الخفية
#للعولمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712432
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي يحذر العالم الاقتصادي المرموق دينيس سميث في كتابه " الأجندة الخفية للعولمة" من أنه : " إذا لم تغير العولمة اتجاهها وتطوي شراعها فإن الثمن المدفوع من الحرية وحقوق الانسان سيكون فادحا". ترى ما الذي وجده سميث في العولمة بحيث تمثل خطرا على الحرية؟. يبدأ سميث بتعريف العولمة بأنها : " انصهار تدريجي للعلاقات بين المجموعات والمجتمعات حتى تلتقي العلاقات في النهاية من أدنى العالم إلى أقصاه"، أي حتى تصبح للعالم صورة واحدة تقريبا. ومع أن العولمة اتجاه بدأته الامبراطوريات القديمة إلا أنها تلقت دفعة قوية على حد قول الكاتب بعد :" انهيار حائط برلين في 1990 وتفسخ الاتحاد السوفيتي بحيث وجد " البطل الأمريكي" نفسه القوة الوحيدة بين أنقاض الامبراطوريات الزائلة". وهكذا قاد البطل الأمريكي ويقود عملية العولمة بصفتها الرئيسية كحركة اقتصادية تحلق بأجنحة العلم والتكنولوجيا والنظريات دفاعا عن مصالح الدول الكبرى والشركات متعدية الجنسية، وتحقق أهدافها بقفزات الأموال عبر الحدود وتقليص أوحتى تحطيم دور الدول وإزاحة الهويات الوطنية والثقافات القومية لصالح مفاهيم ومصالح رأس المال. ويتم ما يسميه دينيس سميث" الانصهار التدريجي" للمجتمعات على أساس حركة " السوق الحرة"، وجدير بالذكر هنا ما لاحظه وزير خارجية اليابان " ناكومورا " ذات يوم من أن : " ما تسميه أميركا اقتصاد السوق الحرة هو نوع خاص من الحرية يتحرك بالقنابل والصواريخ كلما ظهر أن هناك بلدا آخر يحقق تفوقا اقتصاديا"، ذلك أنه ما أن تتعارض السوق الحرة مع المصالح الرأسمالية العالمية حتى تتحرك الصواريخ لترسيخ حرية السوق لصالح البلدان الأقوى. وفي هذا الإطار يذكرنا دينيس سميث بأن تلك السوق الحرة مرتبطة بالتلويح بالعقوبات عن طريق صندوق النقد الدولي ومنظمة التجارة العالمية على الدول التي تتخذ طريقا خاصا لتنمية مواردها، أو تضع العوائق أمام تدفق الاستثمارات الأجنبية إلى بلدانها. ولأن العولمة تتناقض اقتصاديا مع مصالح الشعوب النامية فإن الكاتب يحدثنا عما يسميه " الإذلال" لمن يغني خارج السرب، ويحدد ثلاثة أنواع من الاذلال الدولي في مقدمتها ذل الاحتلال المباشر كما جرى في العراق وإرغام الشعب على التبعية، ويستشهد في ذلك السياق بجرائم الأمريكيين في معسكر " أبو غريب". وهناك نوع آخر من الاذلال الدولي بحرمان الدول المارقة من الانتماء إلى المنظمات الدولية، ثم استخدام النبذ والتنحية كوسيلة إذلال آخر. لهذا يرى دينيس سميث أن إحدى النتائج المباشرة للعولمة هي : " تشريد البشر واقصائهم على نحو يولد الاحساس بالسخط ". وإذا كانت العولمة تمثل هجوما شرسا لرؤوس الأموال العالمية، فلا ينبغي لذلك الهجوم أن يحرمنا من الاستفادة بالانجازات العلمية المرافقة له، وهذا بالضبط ما تم من قبل حينما غزا نابليون بونابرت مصر، ووقف الشعب المصري كله ضد الغزو، لكنه أخذ من الغزو أسلحة التطور: تنظيم الجيش، وإقامة أعمدة النور في الشوارع، والمسرح، وغير ذلك. علينا ونحن نواجه العولمة بالوطنية أن نأخذ من غزوة السوق الحرة أفضل ما لديها من علوم وتكنولوجيا وقدرات. علينا أن نستفيد إلى أقصى درجة من أن بوسعنا ونحن في شبرا أن ندخل مكتبة نيويورك، وأن بإمكانا من باب اللوق أن نتجول في متاحف فرنسا. يقترب العالم من أن يكون قرية كونية واحدة، لكنها قرية مقسمة إلى قمم وسفوح، يحصل فيها ثلاثمائة وخمسون مليونيرا على دخل يساوي ما يحصل عليه ملياران ونصف مليار إنسان! ويبقى على شعوب العالم الثالث، أو النامي، أن تستفيد من العولمة إلى أقصى درجة وهي تحاربها بفكر آخر، ونظريات اقتصادية أخرى. هذا وإلا فإن " الثمن المدف ......
#دينيس
#سميث
#الأجندة
#الخفية
#للعولمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712432
الحوار المتمدن
أحمد الخميسي - دينيس سميث .. الأجندة الخفية للعولمة
إبراهيم ابراش : المقاومة الفلسطينية وأزعومة الأجندة الخارجية
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش منذ انطلاق الثورة الفلسطينية المعاصرة منتصف الستينيات مع حركة فتح وفصائل منظمة التحرير إلى اليوم والمقاومة الفلسطينية وخصوصاً المسلحة منها تتعرض لحملات تشويه وتشكيك. لم يتوقف الأمر عند الكيان الصهيوني وحلفائه في الغرب وعلى رأسه الولايات المتحدة الامريكية حيث تم وصف المقاومة بالإرهاب وتم إدراج منظمة التحرير ولاحقا حركتي حماس والجهاد الإسلامي على قائمة الحركات الإرهابية، بل يتعدى ذلك إلى أطراف عربية وإسلامية تشكك بالمقاومة سواء الوطنية أو الإسلامية حيث تتهمها أيضاً بالإرهاب أو بأنها مأجورة لجهات أجنبية أو إقليمية كما هو الحال مع حركة حماس و الجهاد الإسلامي، ولم ينجو من التشكيك حتى عمليات المقاومة التي يقوم بها شباب من حركة فتح أو فصائل منظمة التحرير أو شباب غير منتمين حزبياً حيث تطاردهم تهمة الإرهاب أو التشكيك بالنوايا والأهداف أو التهوين من شأن هذه العمليات.شرعية المقاومة مستمدة من عدالة القضية ومن كل الشرائع الدينية والوضعية لأن من حق الشعب الذي يخضع للاحتلال ممارسة حق الدفاع عن النفس، والمقاومة بكل اشكالها تندرج في سياق الدفاع عن النفس، وهذا ما جعل المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال تحظى بدعم وإسناد من غالبية شعوب ودول العالم، فكيف يمكن قبول مزاعم دولة الاحتلال ومستوطنيها بانهم يمارسون حق الدفاع عن النفس وفي نفس الوقت نكران هذا الحق على الشعب الخاضع للاحتلال؟ . صحيح، إن بعض الدول والجماعات لها مصالح وتحاول توظيف القضية الفلسطينية وبعض فصائل المقاومة لخدمة مصالحها القومية والإقليمية، وأن تتقاطع مصالح المقاومة الفلسطينية أو بعض فصائلها مع مصالح دول وجماعات، أو تتعارض استراتيجية بعض فصائل المقاومة مع استراتيجية وسياسة السلطة ومنظمة التحرير، فإن هذا ليس مبرر للتشكيك بالمقاومة من حيث المبدأ أو التعميم بأن كل من يقاوم الاحتلال مأجور لأطراف خارجية وينفذ سياساتها. مع تحفظنا على ممارسة المقاومة بطريقة فصائلية دون استراتيجية وطنية، ومع افتراض وجود علاقة تقاطع مصالح بين القيادات العليا لبعض الفصائل الفلسطينية مع هذه الجهة أو تلك فلا يجوز اسقاط هذه الاتهامات على كل من يمارس المقاومة أو التشكيك بمبدأ المقاومة، لأن شعبا خاضعا للاحتلال ولا يقاوم الاحتلال بكل ما يملك من أدوات نضالية إنما يشكك بحقه بالأرض وبالحرية والاستقلال.ودعونا نتساءل: هل شهداء الثورة الفلسطينية وشهداء الانتفاضتين وشهداء موجات العدوان على غزة وشهداء عمليات الطعن والدهس وقنص جنود الاحتلال في الضفة والقدس كانوا إرهابيين أو عملاء لأجندة خارجية؟ هل الطفل فارس عودة ،إبراهيم أبو ثريا، مهند الحلبي، عمر أبو ليلى، أحمد جرار، منتصر شلبي، وجميل العموري ورجال أمن السلطة في جنين الذين استشهدوا معه، والكثير الكثير من الشهداء والجرحى، هل كان هؤلاء ينفذون أجندة خارجية؟ وهل الشباب الذين كانوا يسهرون الليل بالنهار في الخنادق والأنفاق في غزة لصناعة الصواريخ التي قصفت إسرائيل كانوا يعملون لخدمة أجندة خارجية أو كانوا يتلقون تعليماتهم من أطراف خارجية أو حتى يعلمون بوجود هذه الأجندة والأطراف الخارجية؟ وهل أكثر من خمسة آلاف أسير وقبلهم ما يفوقهم عددا كانوا ينفذون أجندة خارجية؟ وأية أجندة خارجية كانت وراء الشهداء والجرحى في حي الشيخ جراح والقدس والضفة وأم الفحم واللد وبقية مناطق 48 و أكثر من 270 شهيدا في قطاع غزة خلال الانتفاضة الأخيرة؟ وهل كان الشهيد أبو عمار ومن سبقه ومن تبعه من القادة من كل الفصائل ينفذون أجندة خارجية ؟ !!!!.استمعت لوصية الشهيد من حركة الجهاد الإسلامي حمزة الهور من مخيم النصيرا ......
#المقاومة
#الفلسطينية
#وأزعومة
#الأجندة
#الخارجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721942
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش منذ انطلاق الثورة الفلسطينية المعاصرة منتصف الستينيات مع حركة فتح وفصائل منظمة التحرير إلى اليوم والمقاومة الفلسطينية وخصوصاً المسلحة منها تتعرض لحملات تشويه وتشكيك. لم يتوقف الأمر عند الكيان الصهيوني وحلفائه في الغرب وعلى رأسه الولايات المتحدة الامريكية حيث تم وصف المقاومة بالإرهاب وتم إدراج منظمة التحرير ولاحقا حركتي حماس والجهاد الإسلامي على قائمة الحركات الإرهابية، بل يتعدى ذلك إلى أطراف عربية وإسلامية تشكك بالمقاومة سواء الوطنية أو الإسلامية حيث تتهمها أيضاً بالإرهاب أو بأنها مأجورة لجهات أجنبية أو إقليمية كما هو الحال مع حركة حماس و الجهاد الإسلامي، ولم ينجو من التشكيك حتى عمليات المقاومة التي يقوم بها شباب من حركة فتح أو فصائل منظمة التحرير أو شباب غير منتمين حزبياً حيث تطاردهم تهمة الإرهاب أو التشكيك بالنوايا والأهداف أو التهوين من شأن هذه العمليات.شرعية المقاومة مستمدة من عدالة القضية ومن كل الشرائع الدينية والوضعية لأن من حق الشعب الذي يخضع للاحتلال ممارسة حق الدفاع عن النفس، والمقاومة بكل اشكالها تندرج في سياق الدفاع عن النفس، وهذا ما جعل المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال تحظى بدعم وإسناد من غالبية شعوب ودول العالم، فكيف يمكن قبول مزاعم دولة الاحتلال ومستوطنيها بانهم يمارسون حق الدفاع عن النفس وفي نفس الوقت نكران هذا الحق على الشعب الخاضع للاحتلال؟ . صحيح، إن بعض الدول والجماعات لها مصالح وتحاول توظيف القضية الفلسطينية وبعض فصائل المقاومة لخدمة مصالحها القومية والإقليمية، وأن تتقاطع مصالح المقاومة الفلسطينية أو بعض فصائلها مع مصالح دول وجماعات، أو تتعارض استراتيجية بعض فصائل المقاومة مع استراتيجية وسياسة السلطة ومنظمة التحرير، فإن هذا ليس مبرر للتشكيك بالمقاومة من حيث المبدأ أو التعميم بأن كل من يقاوم الاحتلال مأجور لأطراف خارجية وينفذ سياساتها. مع تحفظنا على ممارسة المقاومة بطريقة فصائلية دون استراتيجية وطنية، ومع افتراض وجود علاقة تقاطع مصالح بين القيادات العليا لبعض الفصائل الفلسطينية مع هذه الجهة أو تلك فلا يجوز اسقاط هذه الاتهامات على كل من يمارس المقاومة أو التشكيك بمبدأ المقاومة، لأن شعبا خاضعا للاحتلال ولا يقاوم الاحتلال بكل ما يملك من أدوات نضالية إنما يشكك بحقه بالأرض وبالحرية والاستقلال.ودعونا نتساءل: هل شهداء الثورة الفلسطينية وشهداء الانتفاضتين وشهداء موجات العدوان على غزة وشهداء عمليات الطعن والدهس وقنص جنود الاحتلال في الضفة والقدس كانوا إرهابيين أو عملاء لأجندة خارجية؟ هل الطفل فارس عودة ،إبراهيم أبو ثريا، مهند الحلبي، عمر أبو ليلى، أحمد جرار، منتصر شلبي، وجميل العموري ورجال أمن السلطة في جنين الذين استشهدوا معه، والكثير الكثير من الشهداء والجرحى، هل كان هؤلاء ينفذون أجندة خارجية؟ وهل الشباب الذين كانوا يسهرون الليل بالنهار في الخنادق والأنفاق في غزة لصناعة الصواريخ التي قصفت إسرائيل كانوا يعملون لخدمة أجندة خارجية أو كانوا يتلقون تعليماتهم من أطراف خارجية أو حتى يعلمون بوجود هذه الأجندة والأطراف الخارجية؟ وهل أكثر من خمسة آلاف أسير وقبلهم ما يفوقهم عددا كانوا ينفذون أجندة خارجية؟ وأية أجندة خارجية كانت وراء الشهداء والجرحى في حي الشيخ جراح والقدس والضفة وأم الفحم واللد وبقية مناطق 48 و أكثر من 270 شهيدا في قطاع غزة خلال الانتفاضة الأخيرة؟ وهل كان الشهيد أبو عمار ومن سبقه ومن تبعه من القادة من كل الفصائل ينفذون أجندة خارجية ؟ !!!!.استمعت لوصية الشهيد من حركة الجهاد الإسلامي حمزة الهور من مخيم النصيرا ......
#المقاومة
#الفلسطينية
#وأزعومة
#الأجندة
#الخارجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721942
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - المقاومة الفلسطينية وأزعومة الأجندة الخارجية
نجاح محمد علي : الأجندة الخارجية
#الحوار_المتمدن
#نجاح_محمد_علي يهدد عدم الاستقرار السياسي الذي يزعج العراق منذ انتخابات أكتوبر تشرين أول إلى دول أخرى في المنطقة ، تتدخل هذه الأيام بقوة في تفاصيل العملية السياسية ، وتستهدف الجماعات التي لديها موقف واضح من داعش ومن بقاء القوات الأمريكية في البلاد.ووفق تصريحات سياسيين عراقيين من السنة ، بذلت دول خليجية جهوداً لافتة تهدف إلى تعزيز نفوذ أبرز القوتين السنية المتحالفتين ضمن التحالف الثلاثي، وهما “تقدم” بقيادة محمد الحلبوسي، “والعزم” برئاسة خميس الخنجر، اللذين لجآ الى الرئيس التركي رجب طيب اردوغان لحل بعض خلافات سنة السلطة حول توزيع المناصب في الحكومة المقبلة. ما يجب أن يتذكره التيار الصدري الحليف الفعلي لما يسمى بـ السيادة والحزب الديموقراطي الكردستاني ، هو أن دولة خليجية تقدم الدعم للحلبوسي، لإعادة إعمار محافظة الأنبار وتهيئتها لتكون إقليما منفصلًا يستوعب تفصيلات صفقة القرن المتعلقة بتوطين اللاجئين الفلسطينيين، وبالتالي التطبيع مع إسرائيل. في يونيو حزيران الماضي زار الحلبوسي الدولة الخليجية عبر الأردن سراً، ثم انطلق إلى الولايات المتحدة بشكل سري أيضًا ، والتقى بكبار المسؤولين في الدولة الخليجية، دون الكشف عن تفاصيل الزيارة. لكن في 18 يونيو/حزيران 2021، كشف النائب السني السابق عبد الله الخربيط عن تحالف “تقدم” بزعامة محمد الحلبوسي أن المتصدرين للمشهد السياسي السني والجمهور حسم أمره باتجاه إقامة إقليم الأنبار، وبقي فقط الاستفتاء رسميًا على الموضوع حسب الدستور.وأكد الخربيط في تصريحات متفلزة أن “تشكيل إقليم الأنبار الفيدرالي يجرى العمل عليه من تحالف (تقدم)، وأن رئيس الإقليم سيكون زعيم التحالف تقدم محمد الحلبوسي، ونحن قمنا باختياره مقدمًا”.في ذات اليوم، كُشف النقاب عن زيارة قام بها محمد الحلبوسي برفقة خميس الخنجر لدولة خليجية حيث قسمت حكومتها المناصب التي ينبغي على السنة الاستحواذ، في الحكومة المقبلة، وإقصاء الشيعة الاصوليين عنها. خلال تلك الزيارة ،تم فرض الحلبوسي على الخنجر رئيسا للسلطة التشريعية في دورة جديدة، وكان رئيس الدولة يتحدث نيابة عن الدول الداعمة للسنة لضمان عودتهم التدريجية للحكم ،مستفيدين من الانقسام الذي يساهمون به، بين سياسيي الشيعة. هذا الأمر اعترف به علناً السياسي ضمن هذا التحالف عندما قال مشعان الجبوري إن زيارة الحلبوسي - الخنجر شملت ثلاث دول عربية ، يبلغان خلالها قادة تلك الدول اتفاقهم على العمل المشترك لما يخدم السنة وأبناء المحافظات العراقية السنية التي استعيدت من تنظيم داعش الارهابي عام 2017 بعد ثلاث سنوات من السيطرة عليها. تدّخلُ دول الخليج العربية ، ومن ثم تركيا، لم ينه الصراع بين القوى السنية ، لكنه سكّن فقط الخلافات لصالح “تحالف “تقدم” ما يتعلق بتجديد الولاية للحلبوسي لأن الخنجر بعد انضمام قوى سنية أخرى إلى تحالفه بإمكانه التنافس على رئاسة البرلمان، وهو الأمر الذي فرض عليه اعتماد حراك تكتيكي يضمن الولاية الثانية بوساطة الحلفاء الداعمين مقابل ترشيح الخنجر لمنصب نائب رئيس الجمهورية .من المؤمل أن يفعل تقسيم المناصب فعله لتقريب سنة السلطة من التيار الصدري الذي يرفع شعار لا شرقية ولا غربية، لكنه يحرج في نفس الوقت زعيمه السيد مقتدى الصدر الذي يعلن مرارًا أنه ضد التطبيع ولايمكن أن يقبل به، وهو بالتالي يرفض صفقة القرن وملحقاتها المستمرة في إدارة الرئيس الامريكي بايدن صاحب فكرة تقسيم العراق الى فيدراليات الممهدة في النهاية للتقسيم. هذه التدخلات من شأنها أن تجعل العراق تحت وص ......
#الأجندة
#الخارجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758717
#الحوار_المتمدن
#نجاح_محمد_علي يهدد عدم الاستقرار السياسي الذي يزعج العراق منذ انتخابات أكتوبر تشرين أول إلى دول أخرى في المنطقة ، تتدخل هذه الأيام بقوة في تفاصيل العملية السياسية ، وتستهدف الجماعات التي لديها موقف واضح من داعش ومن بقاء القوات الأمريكية في البلاد.ووفق تصريحات سياسيين عراقيين من السنة ، بذلت دول خليجية جهوداً لافتة تهدف إلى تعزيز نفوذ أبرز القوتين السنية المتحالفتين ضمن التحالف الثلاثي، وهما “تقدم” بقيادة محمد الحلبوسي، “والعزم” برئاسة خميس الخنجر، اللذين لجآ الى الرئيس التركي رجب طيب اردوغان لحل بعض خلافات سنة السلطة حول توزيع المناصب في الحكومة المقبلة. ما يجب أن يتذكره التيار الصدري الحليف الفعلي لما يسمى بـ السيادة والحزب الديموقراطي الكردستاني ، هو أن دولة خليجية تقدم الدعم للحلبوسي، لإعادة إعمار محافظة الأنبار وتهيئتها لتكون إقليما منفصلًا يستوعب تفصيلات صفقة القرن المتعلقة بتوطين اللاجئين الفلسطينيين، وبالتالي التطبيع مع إسرائيل. في يونيو حزيران الماضي زار الحلبوسي الدولة الخليجية عبر الأردن سراً، ثم انطلق إلى الولايات المتحدة بشكل سري أيضًا ، والتقى بكبار المسؤولين في الدولة الخليجية، دون الكشف عن تفاصيل الزيارة. لكن في 18 يونيو/حزيران 2021، كشف النائب السني السابق عبد الله الخربيط عن تحالف “تقدم” بزعامة محمد الحلبوسي أن المتصدرين للمشهد السياسي السني والجمهور حسم أمره باتجاه إقامة إقليم الأنبار، وبقي فقط الاستفتاء رسميًا على الموضوع حسب الدستور.وأكد الخربيط في تصريحات متفلزة أن “تشكيل إقليم الأنبار الفيدرالي يجرى العمل عليه من تحالف (تقدم)، وأن رئيس الإقليم سيكون زعيم التحالف تقدم محمد الحلبوسي، ونحن قمنا باختياره مقدمًا”.في ذات اليوم، كُشف النقاب عن زيارة قام بها محمد الحلبوسي برفقة خميس الخنجر لدولة خليجية حيث قسمت حكومتها المناصب التي ينبغي على السنة الاستحواذ، في الحكومة المقبلة، وإقصاء الشيعة الاصوليين عنها. خلال تلك الزيارة ،تم فرض الحلبوسي على الخنجر رئيسا للسلطة التشريعية في دورة جديدة، وكان رئيس الدولة يتحدث نيابة عن الدول الداعمة للسنة لضمان عودتهم التدريجية للحكم ،مستفيدين من الانقسام الذي يساهمون به، بين سياسيي الشيعة. هذا الأمر اعترف به علناً السياسي ضمن هذا التحالف عندما قال مشعان الجبوري إن زيارة الحلبوسي - الخنجر شملت ثلاث دول عربية ، يبلغان خلالها قادة تلك الدول اتفاقهم على العمل المشترك لما يخدم السنة وأبناء المحافظات العراقية السنية التي استعيدت من تنظيم داعش الارهابي عام 2017 بعد ثلاث سنوات من السيطرة عليها. تدّخلُ دول الخليج العربية ، ومن ثم تركيا، لم ينه الصراع بين القوى السنية ، لكنه سكّن فقط الخلافات لصالح “تحالف “تقدم” ما يتعلق بتجديد الولاية للحلبوسي لأن الخنجر بعد انضمام قوى سنية أخرى إلى تحالفه بإمكانه التنافس على رئاسة البرلمان، وهو الأمر الذي فرض عليه اعتماد حراك تكتيكي يضمن الولاية الثانية بوساطة الحلفاء الداعمين مقابل ترشيح الخنجر لمنصب نائب رئيس الجمهورية .من المؤمل أن يفعل تقسيم المناصب فعله لتقريب سنة السلطة من التيار الصدري الذي يرفع شعار لا شرقية ولا غربية، لكنه يحرج في نفس الوقت زعيمه السيد مقتدى الصدر الذي يعلن مرارًا أنه ضد التطبيع ولايمكن أن يقبل به، وهو بالتالي يرفض صفقة القرن وملحقاتها المستمرة في إدارة الرئيس الامريكي بايدن صاحب فكرة تقسيم العراق الى فيدراليات الممهدة في النهاية للتقسيم. هذه التدخلات من شأنها أن تجعل العراق تحت وص ......
#الأجندة
#الخارجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758717
الحوار المتمدن
نجاح محمد علي - الأجندة الخارجية !