ميثاق بيات الضيفي : اطفالنا بين الألم والحرمان
#الحوار_المتمدن
#ميثاق_بيات_الضيفي بقلم/الدكتور ميثاق بيات ألضيفي"حين تميل بأفعالك نحو الصالح العام... حينها فقط.. تكن صادقا !!!هل هناك طلبات للحد من عدم المساواة في المجتمع اليوم؟ نعم يوجد، وإن موضوع عدم المساواة أصبح أكثر أهمية في العالم واكتسب المزيد من مساحة المناقشات العلمية والاجتماعية والسياسية وحتى الروحية بوجوب ان تتبع الحكومات والدول سياسة اخلاقية للحد من الفرق في الدخل بين الفقراء والأغنياء. فما هي عواقب الفقر التي يعتقد أنه لها التأثير الأكثر تدميراً والأطول أمدا على مستقبل الأطفال الذين هم أكثر عرضة للمرض ويواجهون صعوبات شرسة في العيش والامن والتعلم والسلوك ويتعلمون أقل من قدراتهم في المدرسة وحتى الامال والاحلام فيهم تحطمت وغالباً ما يكونون عاطلين عن العمل مفتقدين لأبسط الحقوق والمزايا الاجتماعية. إن الأطفال الذين يجدون أنفسهم في حالات الفقر المدقع بسبب النزوح واللجوء وعدد من الظروف المعاكسة أو الذين يعانون من ظروف مهينة يعانون من الإقصاء الاجتماعي ويتأثرون ويعانون من الفرص المحدودة في التعليم والعمالة والتنمية بالإضافة إلى فقدان الحق في مستوى معيشة لائق وانعدام لحقوق الإنسان الأخرى، ولذا فيمكن للفقر المدقع أن يحرم الطفل من الحق في التعليم والمعارف والأمن والترفيه والراحة وحتى من المشاركة في الحياة الحقيقية. وان العمليات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التي تؤدي إلى الفقر تكمل بعضها البعض مما تزيد من تأثيرها على حياة الفقراء ولهذا السبب قد يعاني الطفل الفقير من مضاعفات التمييز العنصري والحرمان، لذا يجب أن تتعامل الدول والحكومات مع مشكلة فقر الأطفال وتضمن الوصول اليهم للخدمات الاجتماعية البسيطة كالتعليم والصحة والضمان الاجتماعي وتوفير المرافق كالماء والكهرباء والنقل، كما إن للمنظمات المحلية دور تؤديه في مكافحة فقر الأطفال عبر توفير المساعدة الفورية في شكل الغذاء والملبس والأدوية والخدمات التعليمية، كما ويمكن أن تقدم على المشاركة كل من المنظمات الحكومية وغير الحكومية في بلورة وابتكار مشاريع للاطفال وعوائلهم لتكون مدرة للدخل ودعم المشاريع الصغيرة وتوفير فرص العمل وتقديم سبل التعليم التعويضي والدورات التدريبية الموفرة للمهارات العملية والمهنية.إن توفير الغذاء والمأوى للفقراء يمثل حلاً هامًا ولكنه قصير الأمد لذا تتطلب الأزمات ضرورة الحد من الفقر على المدى الطويل وفسح المجال لمشاركة الفقراء في عمليات صنع القرار وتعزيز تنمية المناطق التي يعيشون فيها، وهدم أركان الفقر والاستبعاد الاجتماعي والقضاء على التمييز على أساس الجنس أو العرق أو المركز المالي أو الاجتماعي. كما ويشكل تحفيز النمو الاقتصادي وتحسين أداء السوق لصالح الفقراء وتحسين مهاراتهم امر اساسيا لأنها عناصر أساسية في استراتيجيات الحد من الفقر لذلك يستوجب على الأفراد والمؤسسات في كلا من الدولة والقطاع المدني أن يجتمعوا معاً لتنفيذ تلك الاستراتيجيات بنجاح. وبما أن فقر الأطفال والتهميش المتنامي يشكلان خطراً أمنياً، فيفترض ويستوجب بحكوماتنا ودولنا إصدار استراتيجيات وخطط موضوعية لمعالجة هذه الظواهر بحيث لا تهدف فقط إلى تحسين تدابير الدعم كالضمان الاجتماعي والرعاية الصحية والوصول إلى مؤسسات ما قبل المدرسة إنما أيضًا لزيادة فرص الأسر والأطفال أيضًا بالوصول إلى التعليم الجيد لجميع الأطفال وتعليم الكبار وبضرورة تعزيز مشاركة الأطفال في عملية صنع القرار المتعلقة بتطوير المدن أو المناطق التي يعيشون فيها إضافة إلى وجوب مكافحة العنصرية وأشكال التمييز المختلفة كعنصراً أساسياً في استراتيجيات الحد من الفقر.ولضما ......
#اطفالنا
#الألم
#والحرمان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683800
#الحوار_المتمدن
#ميثاق_بيات_الضيفي بقلم/الدكتور ميثاق بيات ألضيفي"حين تميل بأفعالك نحو الصالح العام... حينها فقط.. تكن صادقا !!!هل هناك طلبات للحد من عدم المساواة في المجتمع اليوم؟ نعم يوجد، وإن موضوع عدم المساواة أصبح أكثر أهمية في العالم واكتسب المزيد من مساحة المناقشات العلمية والاجتماعية والسياسية وحتى الروحية بوجوب ان تتبع الحكومات والدول سياسة اخلاقية للحد من الفرق في الدخل بين الفقراء والأغنياء. فما هي عواقب الفقر التي يعتقد أنه لها التأثير الأكثر تدميراً والأطول أمدا على مستقبل الأطفال الذين هم أكثر عرضة للمرض ويواجهون صعوبات شرسة في العيش والامن والتعلم والسلوك ويتعلمون أقل من قدراتهم في المدرسة وحتى الامال والاحلام فيهم تحطمت وغالباً ما يكونون عاطلين عن العمل مفتقدين لأبسط الحقوق والمزايا الاجتماعية. إن الأطفال الذين يجدون أنفسهم في حالات الفقر المدقع بسبب النزوح واللجوء وعدد من الظروف المعاكسة أو الذين يعانون من ظروف مهينة يعانون من الإقصاء الاجتماعي ويتأثرون ويعانون من الفرص المحدودة في التعليم والعمالة والتنمية بالإضافة إلى فقدان الحق في مستوى معيشة لائق وانعدام لحقوق الإنسان الأخرى، ولذا فيمكن للفقر المدقع أن يحرم الطفل من الحق في التعليم والمعارف والأمن والترفيه والراحة وحتى من المشاركة في الحياة الحقيقية. وان العمليات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التي تؤدي إلى الفقر تكمل بعضها البعض مما تزيد من تأثيرها على حياة الفقراء ولهذا السبب قد يعاني الطفل الفقير من مضاعفات التمييز العنصري والحرمان، لذا يجب أن تتعامل الدول والحكومات مع مشكلة فقر الأطفال وتضمن الوصول اليهم للخدمات الاجتماعية البسيطة كالتعليم والصحة والضمان الاجتماعي وتوفير المرافق كالماء والكهرباء والنقل، كما إن للمنظمات المحلية دور تؤديه في مكافحة فقر الأطفال عبر توفير المساعدة الفورية في شكل الغذاء والملبس والأدوية والخدمات التعليمية، كما ويمكن أن تقدم على المشاركة كل من المنظمات الحكومية وغير الحكومية في بلورة وابتكار مشاريع للاطفال وعوائلهم لتكون مدرة للدخل ودعم المشاريع الصغيرة وتوفير فرص العمل وتقديم سبل التعليم التعويضي والدورات التدريبية الموفرة للمهارات العملية والمهنية.إن توفير الغذاء والمأوى للفقراء يمثل حلاً هامًا ولكنه قصير الأمد لذا تتطلب الأزمات ضرورة الحد من الفقر على المدى الطويل وفسح المجال لمشاركة الفقراء في عمليات صنع القرار وتعزيز تنمية المناطق التي يعيشون فيها، وهدم أركان الفقر والاستبعاد الاجتماعي والقضاء على التمييز على أساس الجنس أو العرق أو المركز المالي أو الاجتماعي. كما ويشكل تحفيز النمو الاقتصادي وتحسين أداء السوق لصالح الفقراء وتحسين مهاراتهم امر اساسيا لأنها عناصر أساسية في استراتيجيات الحد من الفقر لذلك يستوجب على الأفراد والمؤسسات في كلا من الدولة والقطاع المدني أن يجتمعوا معاً لتنفيذ تلك الاستراتيجيات بنجاح. وبما أن فقر الأطفال والتهميش المتنامي يشكلان خطراً أمنياً، فيفترض ويستوجب بحكوماتنا ودولنا إصدار استراتيجيات وخطط موضوعية لمعالجة هذه الظواهر بحيث لا تهدف فقط إلى تحسين تدابير الدعم كالضمان الاجتماعي والرعاية الصحية والوصول إلى مؤسسات ما قبل المدرسة إنما أيضًا لزيادة فرص الأسر والأطفال أيضًا بالوصول إلى التعليم الجيد لجميع الأطفال وتعليم الكبار وبضرورة تعزيز مشاركة الأطفال في عملية صنع القرار المتعلقة بتطوير المدن أو المناطق التي يعيشون فيها إضافة إلى وجوب مكافحة العنصرية وأشكال التمييز المختلفة كعنصراً أساسياً في استراتيجيات الحد من الفقر.ولضما ......
#اطفالنا
#الألم
#والحرمان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683800
الحوار المتمدن
ميثاق بيات الضيفي - اطفالنا بين الألم والحرمان !!!
ميثاق بيات الضيفي : اطفالنا والمخدرات... بين الادمان والاعتماد
#الحوار_المتمدن
#ميثاق_بيات_الضيفي اطفالنا والمخدرات.. بين الإدمان والاعتماد !!!بقلم/ الدكتور ميثاق بيات الضيفي"اليوم... لدينا عشرات المشاكل... غير إن أحقرها... المخدرات... الماحية للصبغة البشرية !!!" الإدمان هو التعاطي المتكرر للمواد النفسية، بحيث يؤدي إلى حالة نفسية وأحياناُ عضوية ناتجة عن التفاعل مع المادة المخدرة لدرجة يميل فيها المدمن إلى زيادة جرعة المادة المتعاطاة، وهو ما يعرف بالإطاقة أو التحمل. والمعتمد او المدمن تسيطر عليه رغبة قهرية قد ترغمه على محاولة الحصول على المادة النفسية المطلوبة بأي وسيلة، وقد استخدم مصطلح "الاعتماد" بديلاً للإدمان والتعود، فقد يحدث إدمان لا يعتبر بالضرورة خطرا أو ضاراً مثل الحالة الناتجة عن تناول البن والشاي، ولا يقع هذا النوع من الإدمان في اهتمامنا، والمقصود هو الإدمان الناتج عن تعاطي المخدرات. ولذا تكمن مأساتنا بالحالة المتردية لدركيات الطبيعة البشرية، فالمشكلة أخلاقية نقر، وما يخيفنا ليس فاجعة تغييب العقول فقط، إنما في خطر المخدرات الذي ارتفع حجمه رويدا رويدا، حتى وصل لمستوى قياسيا كبيرا ومثيرا ومتسببا بحدوث مشاكل عالمية حادة، قادت إلى الإرهاب الدولي والتطرف والجريمة والفساد، مستهدفة وقبل كل شيء صحة المراهقين والشباب وحاضرهم ومستقبلهم، وإن الاتجار بها وإدمانها هي عوامل حفزت مستويات الجريمة والإرهاب والفساد والتهريب ونشرت مختلف المظاهر الهمجية والمعادية للمجتمعات. آنياَ نشهد تضاعف النمو في عدد الجرائم المتعلقة بالمخدرات، فضلا عن جرائم السطو على الممتلكات التي يرتكبها مدمني المخدرات من المراهقين والشباب، لغرض توفير ابسط مال لشراء جرعة مقيتة منها !! ومن المفجع انه سنويا تظهر زيادة مطردة في مستوى خطر الجرائم المتعلقة بها في المجتمع، لذا لابد من تفعيل منعها. ويستند جوهر المنع الأولي لتعاطي المخدرات، على وجوب وجود سياسة وطنية طويلة الأجل، تهدف إلى صنع وبلورة موقف لا يمكن التوفيق بينه وبين استخدام المخدرات في المجتمع، وإن مثل تلك السياسة تجعل من الممكن توفير الأمل في أن تصبح مواجهة إدمان المخدرات شأنًا وطنيًا حقيقيًا، لتشتمل جمع الجهود الحكومية والهياكل غير الحكومية، لتتحدد عبرها أهداف الأنشطة الوقائية الأولية في المرحلة الأولى بأجراء تغييرات في علاقة المراهقين والشباب بالمخدرات، وتطورهم الروحي والأخلاقي وتشكيل المسؤولية الشخصية عن سلوكهم، وصولا إلى التسبب في انخفاض فعلي للطلب على المواد ذات التأثير النفساني في أوساطهم واحتوائهم، بأبعادهم عن استخدام المخدرات عبر الترويج لنمط حياة صحي وتشكيل مرافق للمكافحة، ولتفعيل العمل الوقائي الذي يقوم به موظفي المؤسسات التعليمية. وكما يجب أن تتضمن برامج الوقاية الأولية مكونات أثبتت فعاليتها من خلال الممارسة العالمية والمحلية، وينبغي النظر في أولوية الوقاية الأولية لإنشاء نظام منع إيجابي يركز على المشكلة وتداعياتها، ويحمي من مشاكل وتداعيات خطيرة ومحتملة، إضافة إلى تطوير وكشف الموارد العقلية وتعزيز الدعم الفردي للمراهقين وللشباب، ومساعدتهم في تحقيق أهداف حياتية احق واكبر، واننا لا يجب إن ننسى بأن الغرض الواضح من الوقاية الأولية هو درء الإخطار وتقدم التعليم وتطوير الصحة النفسية، والتنمية الشخصية للإنسان، والقدرة على التعامل بشكل مستقل مع الصعوبات النفسية الخاصة به وبمشاكل الحياة، ومن الضروري أن نبين وبدقة للناس وللمراهقين وللشباب عواقب الإدمان على المخدرات. فلابد من وضع إستراتيجية لمكافحة الاتجار بالمخدرات مع مراعاة الخبرات المحلية والأجنبية، لتحديد الغرض والمبادئ والاتجاهات ......
#اطفالنا
#والمخدرات...
#الادمان
#والاعتماد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720050
#الحوار_المتمدن
#ميثاق_بيات_الضيفي اطفالنا والمخدرات.. بين الإدمان والاعتماد !!!بقلم/ الدكتور ميثاق بيات الضيفي"اليوم... لدينا عشرات المشاكل... غير إن أحقرها... المخدرات... الماحية للصبغة البشرية !!!" الإدمان هو التعاطي المتكرر للمواد النفسية، بحيث يؤدي إلى حالة نفسية وأحياناُ عضوية ناتجة عن التفاعل مع المادة المخدرة لدرجة يميل فيها المدمن إلى زيادة جرعة المادة المتعاطاة، وهو ما يعرف بالإطاقة أو التحمل. والمعتمد او المدمن تسيطر عليه رغبة قهرية قد ترغمه على محاولة الحصول على المادة النفسية المطلوبة بأي وسيلة، وقد استخدم مصطلح "الاعتماد" بديلاً للإدمان والتعود، فقد يحدث إدمان لا يعتبر بالضرورة خطرا أو ضاراً مثل الحالة الناتجة عن تناول البن والشاي، ولا يقع هذا النوع من الإدمان في اهتمامنا، والمقصود هو الإدمان الناتج عن تعاطي المخدرات. ولذا تكمن مأساتنا بالحالة المتردية لدركيات الطبيعة البشرية، فالمشكلة أخلاقية نقر، وما يخيفنا ليس فاجعة تغييب العقول فقط، إنما في خطر المخدرات الذي ارتفع حجمه رويدا رويدا، حتى وصل لمستوى قياسيا كبيرا ومثيرا ومتسببا بحدوث مشاكل عالمية حادة، قادت إلى الإرهاب الدولي والتطرف والجريمة والفساد، مستهدفة وقبل كل شيء صحة المراهقين والشباب وحاضرهم ومستقبلهم، وإن الاتجار بها وإدمانها هي عوامل حفزت مستويات الجريمة والإرهاب والفساد والتهريب ونشرت مختلف المظاهر الهمجية والمعادية للمجتمعات. آنياَ نشهد تضاعف النمو في عدد الجرائم المتعلقة بالمخدرات، فضلا عن جرائم السطو على الممتلكات التي يرتكبها مدمني المخدرات من المراهقين والشباب، لغرض توفير ابسط مال لشراء جرعة مقيتة منها !! ومن المفجع انه سنويا تظهر زيادة مطردة في مستوى خطر الجرائم المتعلقة بها في المجتمع، لذا لابد من تفعيل منعها. ويستند جوهر المنع الأولي لتعاطي المخدرات، على وجوب وجود سياسة وطنية طويلة الأجل، تهدف إلى صنع وبلورة موقف لا يمكن التوفيق بينه وبين استخدام المخدرات في المجتمع، وإن مثل تلك السياسة تجعل من الممكن توفير الأمل في أن تصبح مواجهة إدمان المخدرات شأنًا وطنيًا حقيقيًا، لتشتمل جمع الجهود الحكومية والهياكل غير الحكومية، لتتحدد عبرها أهداف الأنشطة الوقائية الأولية في المرحلة الأولى بأجراء تغييرات في علاقة المراهقين والشباب بالمخدرات، وتطورهم الروحي والأخلاقي وتشكيل المسؤولية الشخصية عن سلوكهم، وصولا إلى التسبب في انخفاض فعلي للطلب على المواد ذات التأثير النفساني في أوساطهم واحتوائهم، بأبعادهم عن استخدام المخدرات عبر الترويج لنمط حياة صحي وتشكيل مرافق للمكافحة، ولتفعيل العمل الوقائي الذي يقوم به موظفي المؤسسات التعليمية. وكما يجب أن تتضمن برامج الوقاية الأولية مكونات أثبتت فعاليتها من خلال الممارسة العالمية والمحلية، وينبغي النظر في أولوية الوقاية الأولية لإنشاء نظام منع إيجابي يركز على المشكلة وتداعياتها، ويحمي من مشاكل وتداعيات خطيرة ومحتملة، إضافة إلى تطوير وكشف الموارد العقلية وتعزيز الدعم الفردي للمراهقين وللشباب، ومساعدتهم في تحقيق أهداف حياتية احق واكبر، واننا لا يجب إن ننسى بأن الغرض الواضح من الوقاية الأولية هو درء الإخطار وتقدم التعليم وتطوير الصحة النفسية، والتنمية الشخصية للإنسان، والقدرة على التعامل بشكل مستقل مع الصعوبات النفسية الخاصة به وبمشاكل الحياة، ومن الضروري أن نبين وبدقة للناس وللمراهقين وللشباب عواقب الإدمان على المخدرات. فلابد من وضع إستراتيجية لمكافحة الاتجار بالمخدرات مع مراعاة الخبرات المحلية والأجنبية، لتحديد الغرض والمبادئ والاتجاهات ......
#اطفالنا
#والمخدرات...
#الادمان
#والاعتماد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720050
الحوار المتمدن
ميثاق بيات الضيفي - اطفالنا والمخدرات... بين الادمان والاعتماد !!!