عزيز باكوش : إيريس فضاء حي لتشكيل النخب
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش عندما أصدر الصحفي والإعلامي الحاج محمد بوهلال روايته -في الضفة الأخرى- لم يكن يتغيا بكل تأكيد سوى تعميق السؤال حول طبيعة العلاقة بين المثقف والإعلامي، في أفق الارتقاء بالأدوار الطلائيعية لكليهما ، في ترسيخ الوعي المجتمعي ،وإرساء ثقافة الواجب والامتياز ، وإذكاء مفاهيم الحقوق المواطنة والقيم الإنسانية النبيلة في الأوساط الثقافية العامة ، لاسيما النخبة . وهو ما تحقق بنجاح ملحوظ. وجاءت الرواية التي شكلت باكورة الإنتاج الأدبي للكاتب في 190 صفحة من القطع المتوسط ،مزدانة بغلاف للفنان المغربي حسن جميل ،بفهرس يضم 28 عنوانا هي على التوالي : في الضفة الأخرى - في الدوار - الشاوي - الحاجة غيثة - مدرسة الشعب - السهرات اليومية - تجارب مع نعيمة - الشيخ العربي - تجارب في الضفة الأخرى - بداية الوعي - عودة إلى الوراء - الفيضان الدستور- الاستنطاق – العمل النقابي –الحب والثورة-طنجة المدينة الرائعة –حامة مولاي يعقوب- قسوة القوادات-الجنرال المخيف –روني الفاتنة –الانتقال الى فاس –الاستاذ الأمير –الإضراب –وتستمر الحياة-" والحقيقة ،أن ما أدهشني فعلا في هذه الرواية، بعد قراءتها ،ليس هو أسلوب الحكي ، ولا الحبكة الفنية والجمالية أوالبناء السردي، فهناك تكامل وانسجام واضحين يحسد عليهما قيدوم الصحفيين والإعلاميين بفاس . بل أن مصدر ذهولي ،كان تجاهل ،أو ربما إخفاء متعمد لجزء محوري من سيرة الروائي الكاتب بوهلال وتساءلت : هل هي حلقة مفقودة ،أم أراد لها المؤلف أن تكون كذلك ؟ بل تقديري كقارئ عاشق كان يميل لاعتبار الجزء المفقود هو الأكثر أهمية على الإطلاق في حياة الكاتب . لذلك ،كنت وما أزال أعتقد كقارئ متحمس ،إن إغفال حقبة مهمة جد مؤثرة وفاعلة في مسار مبدع سارد من حجم بوهلال ،لا يمكن تجرعها بالهواء دون ماء. كما أن إغفالها سهوا أو قصدا ، يعتبر من أقوى المبررات للتشجيع على الاعتقاد بنسيان حقول أخرى أكثر اتساعا من الفقدان في التجربة وهو ما أراه يفسد بنية الواقعية والموضوعية للرواية كسرد سيري ذاتي معاصر. وحاولت إقناع نفسي مرات عديدة ، بفرضية الدهاء . لأن محطة بالغة الأهمية في السياق العام لبناء التجربة الحياتية للمؤلف مثل الشمس في واضحة النهار لا يمكن للعين أن تخطئ إبصارها . لذلك ، قمت بنشر في حينه ،ورقة حول هذا الإصدار القيم ، عبرت ، وشرحت وتساءلت فيها وجهة نظري بكل صراحة وموضوعية . وسرعان ما تأكدت نبوءة العراف . وجاء الرد ،الذي آثر الحاج محمد بوهلال أن يكون عملا روائيا ممتدا إلى ما لا نهاية ، في شكل جزء ثاني من الرواية وربما ثالث ورابع .... مرت سنوات على توقف جريدة صدى فاس ورقيا . وماتزال حاضرة رقميا على منصة اليوتوب في شكل وصلات إخبارية وإطلالات ثقافية وسياسية . وما تزال تحتل الصدارة على صعيدين الجهوي والوطني في الذاكرة الإعلامية .وربما أفضل جريدة ورقية مبادرة محاربة ومستميتة في الدفاع عن انتظارات ساكنة جهة فاس مكناس من حيث الحفر والنبش في انتكاسات المعيش اليومي ،واقتفاء الأثر المجتمعي لساكنة مليونية بخط تحريري لا منبطح وغير مهادن .قرأت كافة أعداد الجريدة ، وساهمت في معظم أعدادها ككاتب منذ صدورها بداية الثمانينيات ، كانت محطة للتألق ، برزت بها وفيها ،نبغت أسماء وتجارب ، وكتب فيها الكثيرون بأطياف قوس قزح، وصدرت الجريدة بالنظامين المألوفين في عالم النشر ،الوقوف والتوقف القهري . أذكر أن النهار كان يقترب من نهايته ، ذات سبت بارد ،وهب نسيم رطب على الزاوية الركينة من مقهى إيريس، المطل على شارع الجيش الملكي .فأحسست بارتعاشة ديسمبرية تملؤني ، ......
#إيريس
#فضاء
#لتشكيل
#النخب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748269
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش عندما أصدر الصحفي والإعلامي الحاج محمد بوهلال روايته -في الضفة الأخرى- لم يكن يتغيا بكل تأكيد سوى تعميق السؤال حول طبيعة العلاقة بين المثقف والإعلامي، في أفق الارتقاء بالأدوار الطلائيعية لكليهما ، في ترسيخ الوعي المجتمعي ،وإرساء ثقافة الواجب والامتياز ، وإذكاء مفاهيم الحقوق المواطنة والقيم الإنسانية النبيلة في الأوساط الثقافية العامة ، لاسيما النخبة . وهو ما تحقق بنجاح ملحوظ. وجاءت الرواية التي شكلت باكورة الإنتاج الأدبي للكاتب في 190 صفحة من القطع المتوسط ،مزدانة بغلاف للفنان المغربي حسن جميل ،بفهرس يضم 28 عنوانا هي على التوالي : في الضفة الأخرى - في الدوار - الشاوي - الحاجة غيثة - مدرسة الشعب - السهرات اليومية - تجارب مع نعيمة - الشيخ العربي - تجارب في الضفة الأخرى - بداية الوعي - عودة إلى الوراء - الفيضان الدستور- الاستنطاق – العمل النقابي –الحب والثورة-طنجة المدينة الرائعة –حامة مولاي يعقوب- قسوة القوادات-الجنرال المخيف –روني الفاتنة –الانتقال الى فاس –الاستاذ الأمير –الإضراب –وتستمر الحياة-" والحقيقة ،أن ما أدهشني فعلا في هذه الرواية، بعد قراءتها ،ليس هو أسلوب الحكي ، ولا الحبكة الفنية والجمالية أوالبناء السردي، فهناك تكامل وانسجام واضحين يحسد عليهما قيدوم الصحفيين والإعلاميين بفاس . بل أن مصدر ذهولي ،كان تجاهل ،أو ربما إخفاء متعمد لجزء محوري من سيرة الروائي الكاتب بوهلال وتساءلت : هل هي حلقة مفقودة ،أم أراد لها المؤلف أن تكون كذلك ؟ بل تقديري كقارئ عاشق كان يميل لاعتبار الجزء المفقود هو الأكثر أهمية على الإطلاق في حياة الكاتب . لذلك ،كنت وما أزال أعتقد كقارئ متحمس ،إن إغفال حقبة مهمة جد مؤثرة وفاعلة في مسار مبدع سارد من حجم بوهلال ،لا يمكن تجرعها بالهواء دون ماء. كما أن إغفالها سهوا أو قصدا ، يعتبر من أقوى المبررات للتشجيع على الاعتقاد بنسيان حقول أخرى أكثر اتساعا من الفقدان في التجربة وهو ما أراه يفسد بنية الواقعية والموضوعية للرواية كسرد سيري ذاتي معاصر. وحاولت إقناع نفسي مرات عديدة ، بفرضية الدهاء . لأن محطة بالغة الأهمية في السياق العام لبناء التجربة الحياتية للمؤلف مثل الشمس في واضحة النهار لا يمكن للعين أن تخطئ إبصارها . لذلك ، قمت بنشر في حينه ،ورقة حول هذا الإصدار القيم ، عبرت ، وشرحت وتساءلت فيها وجهة نظري بكل صراحة وموضوعية . وسرعان ما تأكدت نبوءة العراف . وجاء الرد ،الذي آثر الحاج محمد بوهلال أن يكون عملا روائيا ممتدا إلى ما لا نهاية ، في شكل جزء ثاني من الرواية وربما ثالث ورابع .... مرت سنوات على توقف جريدة صدى فاس ورقيا . وماتزال حاضرة رقميا على منصة اليوتوب في شكل وصلات إخبارية وإطلالات ثقافية وسياسية . وما تزال تحتل الصدارة على صعيدين الجهوي والوطني في الذاكرة الإعلامية .وربما أفضل جريدة ورقية مبادرة محاربة ومستميتة في الدفاع عن انتظارات ساكنة جهة فاس مكناس من حيث الحفر والنبش في انتكاسات المعيش اليومي ،واقتفاء الأثر المجتمعي لساكنة مليونية بخط تحريري لا منبطح وغير مهادن .قرأت كافة أعداد الجريدة ، وساهمت في معظم أعدادها ككاتب منذ صدورها بداية الثمانينيات ، كانت محطة للتألق ، برزت بها وفيها ،نبغت أسماء وتجارب ، وكتب فيها الكثيرون بأطياف قوس قزح، وصدرت الجريدة بالنظامين المألوفين في عالم النشر ،الوقوف والتوقف القهري . أذكر أن النهار كان يقترب من نهايته ، ذات سبت بارد ،وهب نسيم رطب على الزاوية الركينة من مقهى إيريس، المطل على شارع الجيش الملكي .فأحسست بارتعاشة ديسمبرية تملؤني ، ......
#إيريس
#فضاء
#لتشكيل
#النخب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748269
الحوار المتمدن
عزيز باكوش - إيريس فضاء حي لتشكيل النخب
سمير حنا خمورو : إيريس كنوبلوخ أول امرأة ترأس مهرجانا سينمائيا دوليا كبيرا .
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو خلال اجتماع مجلس إدارة الجمعية الفرنسية لمهرجان كان السينمائي الدولي، في 23 آذار / مارس 2022، والذي يجمع السلطات العامة والمتخصصين في الفن السابع لاختيار وتجديد رئاسة المهرجان. ووفقا للنظام الأساسي ، تم إجراء الانتخابات بالاقتراع السري. وفازت السيدة الألمانية إيريس كنوبلوخ (Iris Knobloch) بالمنصب.وبذلك تصبح إيريس كنوبلوخ أول امرأة تشغل منصب رئيس مهرجان سينمائي دولي. وستتولى منصبها في الأول من تموز (يوليو) وستغطي فترة عملها مدة ثلاث سنوات من 2023 و حتى نهاية عام 2025. شكرت السيدة إيريس كنوبلوخ مسئولي مهرجان كان السينمائي على اختيارهم لها كرئيسة وقالت: "إنه لشرف عظيم أن تكلفني فرنسا برئاسة مهرجان كان السينمائي. بعد أن دافعت دائمًا عن السينما في مسيرتي المهنية ، في فرنسا والخارج كوني أُحسُ بعمق أوروبية، يسعدني أن أكون قادرة على تكريس كل طاقتي لخدمة هذا الحدث العالمي . موعدا للحفاظ على الحياة الثقافية لعالم يشعر ، أكثر من أي وقت مضى ، بالحاجة الماسة إليه. يبقى الفيلم السينمائي الذي نشاهده في الصالات تعبيرا فنيا أساسيا وكذلك مهرجان كان السينمائي ، مع انتقاه الفريد للأفلام، يُظهر الطريق كل عام. أتطلع إلى إجراء تفكير جماعي مع مجلس الإدارة ، تييري فريمو مندوبه العام وجميع المسؤولين في عالم السينما من أجل مواصلة العمل الذي أنجز، وتخيل تاريخ مستقبلي في ضوء التحديات الجديدة التي تواجهنا. أخيرًا ، أود أن أشكر "بيير ليسكيور" على العمل الهائل الذي أنجزه في خدمة المهرجان لمدة 8 سنوات ، ومقدماً ، المناقشات التي سنجريها من أجل التحضير للانتقال خلال الأشهر المقبلة. »قال بيير ليسكور ، الرئيس الحالي: "عندما أعيد انتخابي في حزيران / يونيو 2020 ، أعلنت أنني أريد ضمان خلافتي قبل نهاية الفترة الثالثة هذه، وأردت أن يعهد بها إلى امرأة. أنا سعيد بوصول إيريس كنوبلوخ وسأكون سعيدًا بنقل مهماتي إليها، والتي ستكون قادرة حتما على القيام بها برؤية وموهبة. »بينما صرح المندوب العام تييري فريمو : " ، يسعدنا الترحيب بإيريس بيننا. سيساعد تعيينها في تعزيز رغبة المهرجان في البقاء على مقربة من قناعاته قدر الإمكان. التحديات كثيرة وسنعمل سويًا لضمان ان يجسد المهرجان والسينما المكانة الذي يستحقانها، ونؤكد بقوة ضرورتهم الفنية والسياسية.» . سيترك بيير ليسكيور مهامه نهائيًا في 30 حزيران/يونيو 2022 . و يود مجلس الإدارة أن يعرب عن امتنانه له على مساهمته القيمة ، والطريقة التي سهل بها عمل الإداريين، وترسيخ أسس مهرجان كان السينمائي والسماح للحدث بأن يظل المرجع الفني المطلق للسينما العالمية.من هي إيريس كنوبلوخمحامية ألمانية تتحدث ثلاث لغات ، درست إيريس نوبلوخ القانون في جامعة لودفيك ماكسيميليان في ميونيخ حيث حصلت على الدكتوراه. وهي حاصلة أيضًا على ماجستير في القانون من جامعة نيويورك. بدأت حياتها المهنية كمحامية مع شركات عالمية في ميونيخ ونيويورك ولوس أنجلوس. ترأست مجموعة وارنر بروس للترفيه Warner Bros Entertainment في عام 2006 ، وبقيت تعمل لمدة 15 عامًا ثم انتقلت لترأس شركة وارنر ميديا فرنسا WarnerMedia France في وسويسرا و وألمانيا والنمسا اعتبارًا من عام 2020 . مع مسؤولية خاصة عن تطوير وتنفيذ إستراتيجية وارنر ميديا بالإضافة إلى تنسيق جميع أنشطة المبيعات والتسويق للمجموعة في أوروبا. تحب إيريس نوبلوخ تقديم نفسها على أنها "مترجمة" ، حيث إنها لم تتوقف أبدًا عن مرافقة أستوديوهات هوليوود في فهمه للتحديات الخاصة للاستثناء الثقافي الفرنسي ، والدفاع ......
#إيريس
#كنوبلوخ
#امرأة
#ترأس
#مهرجانا
#سينمائيا
#دوليا
#كبيرا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751057
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو خلال اجتماع مجلس إدارة الجمعية الفرنسية لمهرجان كان السينمائي الدولي، في 23 آذار / مارس 2022، والذي يجمع السلطات العامة والمتخصصين في الفن السابع لاختيار وتجديد رئاسة المهرجان. ووفقا للنظام الأساسي ، تم إجراء الانتخابات بالاقتراع السري. وفازت السيدة الألمانية إيريس كنوبلوخ (Iris Knobloch) بالمنصب.وبذلك تصبح إيريس كنوبلوخ أول امرأة تشغل منصب رئيس مهرجان سينمائي دولي. وستتولى منصبها في الأول من تموز (يوليو) وستغطي فترة عملها مدة ثلاث سنوات من 2023 و حتى نهاية عام 2025. شكرت السيدة إيريس كنوبلوخ مسئولي مهرجان كان السينمائي على اختيارهم لها كرئيسة وقالت: "إنه لشرف عظيم أن تكلفني فرنسا برئاسة مهرجان كان السينمائي. بعد أن دافعت دائمًا عن السينما في مسيرتي المهنية ، في فرنسا والخارج كوني أُحسُ بعمق أوروبية، يسعدني أن أكون قادرة على تكريس كل طاقتي لخدمة هذا الحدث العالمي . موعدا للحفاظ على الحياة الثقافية لعالم يشعر ، أكثر من أي وقت مضى ، بالحاجة الماسة إليه. يبقى الفيلم السينمائي الذي نشاهده في الصالات تعبيرا فنيا أساسيا وكذلك مهرجان كان السينمائي ، مع انتقاه الفريد للأفلام، يُظهر الطريق كل عام. أتطلع إلى إجراء تفكير جماعي مع مجلس الإدارة ، تييري فريمو مندوبه العام وجميع المسؤولين في عالم السينما من أجل مواصلة العمل الذي أنجز، وتخيل تاريخ مستقبلي في ضوء التحديات الجديدة التي تواجهنا. أخيرًا ، أود أن أشكر "بيير ليسكيور" على العمل الهائل الذي أنجزه في خدمة المهرجان لمدة 8 سنوات ، ومقدماً ، المناقشات التي سنجريها من أجل التحضير للانتقال خلال الأشهر المقبلة. »قال بيير ليسكور ، الرئيس الحالي: "عندما أعيد انتخابي في حزيران / يونيو 2020 ، أعلنت أنني أريد ضمان خلافتي قبل نهاية الفترة الثالثة هذه، وأردت أن يعهد بها إلى امرأة. أنا سعيد بوصول إيريس كنوبلوخ وسأكون سعيدًا بنقل مهماتي إليها، والتي ستكون قادرة حتما على القيام بها برؤية وموهبة. »بينما صرح المندوب العام تييري فريمو : " ، يسعدنا الترحيب بإيريس بيننا. سيساعد تعيينها في تعزيز رغبة المهرجان في البقاء على مقربة من قناعاته قدر الإمكان. التحديات كثيرة وسنعمل سويًا لضمان ان يجسد المهرجان والسينما المكانة الذي يستحقانها، ونؤكد بقوة ضرورتهم الفنية والسياسية.» . سيترك بيير ليسكيور مهامه نهائيًا في 30 حزيران/يونيو 2022 . و يود مجلس الإدارة أن يعرب عن امتنانه له على مساهمته القيمة ، والطريقة التي سهل بها عمل الإداريين، وترسيخ أسس مهرجان كان السينمائي والسماح للحدث بأن يظل المرجع الفني المطلق للسينما العالمية.من هي إيريس كنوبلوخمحامية ألمانية تتحدث ثلاث لغات ، درست إيريس نوبلوخ القانون في جامعة لودفيك ماكسيميليان في ميونيخ حيث حصلت على الدكتوراه. وهي حاصلة أيضًا على ماجستير في القانون من جامعة نيويورك. بدأت حياتها المهنية كمحامية مع شركات عالمية في ميونيخ ونيويورك ولوس أنجلوس. ترأست مجموعة وارنر بروس للترفيه Warner Bros Entertainment في عام 2006 ، وبقيت تعمل لمدة 15 عامًا ثم انتقلت لترأس شركة وارنر ميديا فرنسا WarnerMedia France في وسويسرا و وألمانيا والنمسا اعتبارًا من عام 2020 . مع مسؤولية خاصة عن تطوير وتنفيذ إستراتيجية وارنر ميديا بالإضافة إلى تنسيق جميع أنشطة المبيعات والتسويق للمجموعة في أوروبا. تحب إيريس نوبلوخ تقديم نفسها على أنها "مترجمة" ، حيث إنها لم تتوقف أبدًا عن مرافقة أستوديوهات هوليوود في فهمه للتحديات الخاصة للاستثناء الثقافي الفرنسي ، والدفاع ......
#إيريس
#كنوبلوخ
#امرأة
#ترأس
#مهرجانا
#سينمائيا
#دوليا
#كبيرا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751057
الحوار المتمدن
سمير حنا خمورو - إيريس كنوبلوخ أول امرأة ترأس مهرجانا سينمائيا دوليا كبيرا .