المناضل-ة : فيليب ميريو: «لنتوقف عن إضفاء القداسة على التكنولوجيا الرقمية » 29 نيسان أبريل 2020، ترجمة فريق الترجمة بجريدة المناضل-ة الموقوفة
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة فيليب ميريو، أستاذ علوم التربية، يتساءل عن مدرسة التعليم عند بعد اليوم والصعوبات التي يواجهها التلاميذ الأقل حظاً. قبل مشاكل العودة إلى المدرسة لاحقاً... ...فيليب ميريو منظر ومختص في علوم التربية مشهور، اشتغل مدة طويلة حول المدرسة وخاصة في مجال انعدام المساواة بين الأطفال، الذي يعيق رسالتها التحررية والتربوية. منذ إغلاق أبواب المدارس بشكل عام في فرنسا بسبب أزمة فيروس كورونا، يقدم تحاليل حول المشاكل التي أثارها التعليم عن بعد عبر الإنترنت. وبوجه «الفجوة الرقمية» والتفاوتات الاجتماعية، يستحضر خاصة الدور الأساسي الذي تضطلع به المؤسسة التعليمية، التي لا غنى عنها للعمل الجماعي والتضامن، من أجل تنشئة الأطفال. تشرحون مؤخرا أن هكذا أزمة فيروس كورونا بينت «ضمنياً»، «أهمية التدريس في القسم، أو التعليم في المدرسة، كجزء لا يتجزأ من «زمكان جماعي وشعائري حيث يكتسي الكلام وضعا اعتباريا خاصاً». لكن خاصة، كيف «تبدو اليوم الوسائل الرقمية حاملة منطق فردي وتقني». كيف تعمل هذه الوسائل في مجال التعليم؟  -;- -;-  -;- -;-  -;- -;-  -;- -;- -;-فيليب ميريو: أود الرجوع إلى الماضي قليلا لاستحضار ماهية أساس المدرسة الجمهورية، لدى جول فيري ولكن بوجه خاص لدى الشخص الذي وضع الأسس النظرية للمشروع: فرديناند بويسون. أكد هذا الأخير في معجمه المشهور معجم البيداغوجيا والتعليم الابتدائي أن المدرسة ليست مجرد مكان تعلم، ولكن مكانا «للتعلم معاً». وتعبير «معاً» لا يقل أهمية عن تعبير «التعلم»!منذ البداية، كان ذلك مشروعًا واضحًا وصريحًا جدا للجمهورية، ثم شهد بقوة احياء بعد حرب 1914-1918، عندما نشأت حركة كبيرة من المثقفين والجامعيين والعمال، كان يطلق عليها اسم رفاق الجامعة الجديدة، وكان شعارها الرئيسي قائما على ضرورة تمكين أبناء وبنات من حاربوا معاً في نفس الخنادق من التعلم جنبًا إلى جنب على مقاعد نفس المدرسة. جرى التأكيد على هذا الإرادة لاحقًا على نحو مذهل إلى حد ما من قبل الشخص الذي شكل بلا شك أفضل وزير فرنسي للتربية الوطنية، جان زي، في ظل حكومات الجبهة الشعبية. لقد عقد حقاً هذا اللقاء بين الأفراد لبناء قلب المدرسة الجمهورية من سواد الشعب. وأخيرا، فإن هذا المشروع هو القائم في نص المجلس الوطني للمقاومة، خطة لانجفان-والون، التي لا يزال اليسار يضفي عليها طابع الأسطورة بهذا الصدد: فكرة المدرسة المشتركة التي تشكل مؤسسة جماعية وتجسيدا مسبقاً لعلاقة اجتماعية، وبالتالي المجتمع. لكن فيما يتعلق بهذه الرهانات، اتضح في هذه السنوات الأخيرة، تصاعدت الفكرة القائلة بأن التكنلوجيا الرقمية ستكون قادرة على الحلول محل المدرسة. كيف يجري التعبير عن ذلك؟  -;-في كل عام، ينعقد منتدى كبير في الدوحة، مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم (وايز)، بتمويل من زوجة أمير قطر الثالثة، والتي تستضيف كبار أسياد التكنولوجيا الرقمية، ولا سيما الغافام (1). من عام لآخر، نرى تنامي تصاعد تأثير هذا ال وايز، الذي أصبح الآن في نسخته التاسعة، ولم يعد مؤخرا ممركزا في قطر ونقل أنشطته، خاصة إلى فرنسا، بمشاركة أكبر صحف البلد. الفكرة المطروحة تدريجيًا مبنية على أن القسم، المدرسة، قد تشكل شكلا من التعليم عفا عليه الزمن وسيكون الهدف الاستعاضة عنه بنظام (موجود بالفعل في خدمات مقاولة غوغل) حيث يختبر في إطاره الأطفال بطريقة منهجية لمعرفة كيفية اشتغالهم على صعيد ذكائهم. من هذا المنطلق، سيُعرض على كل فرد برنامج تعليمي شخصي محض، والذي قد يباع طبعاً للعائلات وقد يسمح للأطفال بمتابع ......
#فيليب
#ميريو:
#«لنتوقف
#إضفاء
#القداسة
#التكنولوجيا
#الرقمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677567
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة فيليب ميريو، أستاذ علوم التربية، يتساءل عن مدرسة التعليم عند بعد اليوم والصعوبات التي يواجهها التلاميذ الأقل حظاً. قبل مشاكل العودة إلى المدرسة لاحقاً... ...فيليب ميريو منظر ومختص في علوم التربية مشهور، اشتغل مدة طويلة حول المدرسة وخاصة في مجال انعدام المساواة بين الأطفال، الذي يعيق رسالتها التحررية والتربوية. منذ إغلاق أبواب المدارس بشكل عام في فرنسا بسبب أزمة فيروس كورونا، يقدم تحاليل حول المشاكل التي أثارها التعليم عن بعد عبر الإنترنت. وبوجه «الفجوة الرقمية» والتفاوتات الاجتماعية، يستحضر خاصة الدور الأساسي الذي تضطلع به المؤسسة التعليمية، التي لا غنى عنها للعمل الجماعي والتضامن، من أجل تنشئة الأطفال. تشرحون مؤخرا أن هكذا أزمة فيروس كورونا بينت «ضمنياً»، «أهمية التدريس في القسم، أو التعليم في المدرسة، كجزء لا يتجزأ من «زمكان جماعي وشعائري حيث يكتسي الكلام وضعا اعتباريا خاصاً». لكن خاصة، كيف «تبدو اليوم الوسائل الرقمية حاملة منطق فردي وتقني». كيف تعمل هذه الوسائل في مجال التعليم؟  -;- -;-  -;- -;-  -;- -;-  -;- -;- -;-فيليب ميريو: أود الرجوع إلى الماضي قليلا لاستحضار ماهية أساس المدرسة الجمهورية، لدى جول فيري ولكن بوجه خاص لدى الشخص الذي وضع الأسس النظرية للمشروع: فرديناند بويسون. أكد هذا الأخير في معجمه المشهور معجم البيداغوجيا والتعليم الابتدائي أن المدرسة ليست مجرد مكان تعلم، ولكن مكانا «للتعلم معاً». وتعبير «معاً» لا يقل أهمية عن تعبير «التعلم»!منذ البداية، كان ذلك مشروعًا واضحًا وصريحًا جدا للجمهورية، ثم شهد بقوة احياء بعد حرب 1914-1918، عندما نشأت حركة كبيرة من المثقفين والجامعيين والعمال، كان يطلق عليها اسم رفاق الجامعة الجديدة، وكان شعارها الرئيسي قائما على ضرورة تمكين أبناء وبنات من حاربوا معاً في نفس الخنادق من التعلم جنبًا إلى جنب على مقاعد نفس المدرسة. جرى التأكيد على هذا الإرادة لاحقًا على نحو مذهل إلى حد ما من قبل الشخص الذي شكل بلا شك أفضل وزير فرنسي للتربية الوطنية، جان زي، في ظل حكومات الجبهة الشعبية. لقد عقد حقاً هذا اللقاء بين الأفراد لبناء قلب المدرسة الجمهورية من سواد الشعب. وأخيرا، فإن هذا المشروع هو القائم في نص المجلس الوطني للمقاومة، خطة لانجفان-والون، التي لا يزال اليسار يضفي عليها طابع الأسطورة بهذا الصدد: فكرة المدرسة المشتركة التي تشكل مؤسسة جماعية وتجسيدا مسبقاً لعلاقة اجتماعية، وبالتالي المجتمع. لكن فيما يتعلق بهذه الرهانات، اتضح في هذه السنوات الأخيرة، تصاعدت الفكرة القائلة بأن التكنلوجيا الرقمية ستكون قادرة على الحلول محل المدرسة. كيف يجري التعبير عن ذلك؟  -;-في كل عام، ينعقد منتدى كبير في الدوحة، مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم (وايز)، بتمويل من زوجة أمير قطر الثالثة، والتي تستضيف كبار أسياد التكنولوجيا الرقمية، ولا سيما الغافام (1). من عام لآخر، نرى تنامي تصاعد تأثير هذا ال وايز، الذي أصبح الآن في نسخته التاسعة، ولم يعد مؤخرا ممركزا في قطر ونقل أنشطته، خاصة إلى فرنسا، بمشاركة أكبر صحف البلد. الفكرة المطروحة تدريجيًا مبنية على أن القسم، المدرسة، قد تشكل شكلا من التعليم عفا عليه الزمن وسيكون الهدف الاستعاضة عنه بنظام (موجود بالفعل في خدمات مقاولة غوغل) حيث يختبر في إطاره الأطفال بطريقة منهجية لمعرفة كيفية اشتغالهم على صعيد ذكائهم. من هذا المنطلق، سيُعرض على كل فرد برنامج تعليمي شخصي محض، والذي قد يباع طبعاً للعائلات وقد يسمح للأطفال بمتابع ......
#فيليب
#ميريو:
#«لنتوقف
#إضفاء
#القداسة
#التكنولوجيا
#الرقمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677567
الحوار المتمدن
المناضل-ة - فيليب ميريو: «لنتوقف عن إضفاء القداسة على التكنولوجيا الرقمية!» 29 نيسان/أبريل 2020، ترجمة فريق الترجمة بجريدة المناضل…
بشير الحامدي : كرة القدم -طقس- لتجييش الجماهير والهدف دائما إضفاء -الشرعيات- ومزيد تمرير الوعي المستلب
#الحوار_المتمدن
#بشير_الحامدي في عصرنا الحاضر أصبح من غير الجائز الحديث عن نشاط بشري غير ممكن التوظيف بشكل مباشر أو غير مباشر لصالح القوى المهيمنة عالميا ومحليا فكل الأنشطة تقريبا صارت بهذا الحد أو ذاك موظفة لغاية ما لا تخرج عن مجالات نشاط المهيمن بصفة عامة. الرياضة بصفة عامة وكرة القدم تحديدا ولئن ظهرت في البداية كنشاط طابعه العام ترفيهي قليل النفعية بالنسبة للمجتمع ولم يقع الاهتمام بها من قبل الباحثين مثلما وقع الاهتمام بنظم العمل و بالسلوك وبالأنثروبولوجيا وبالعلوم الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية وبالطب والفيزياء وبعلوم التسويق والدعاية وباستراتيجيات الاستهلاك إلا أنها صارت تحظى باهتمام كبير من قبل الدارسين والفلاسفة والشركات الناشطة في مجال الربح والدعاية والإعلان وزحفت كنشاط رئيسي على رأس اهتمامات الإعلام بمختلف وسائله وتحولت من نشاط على هامش الدورة الاقتصادية وعلى هامش المجتمع إلى نشاط في قلب هذه الدورة الاقتصادية وفي قلب اهتمامات المجتمعات والدول وظهرت مفاهيم جديدة منتجة للربح متصلة بالرياضة عموما وبرياضة كرة القدم تحديدا مثل الاستحقاقية والجدارة والتفوق وأضحت هذه المفاهيم قيما حضارية وواحدة من القيم التي تبني بها الدول مثالها عن النجاح وعن إدارة الحياة المدنية وتغذي الفكرة الرائجة كثيرا في مجتمعات اليوم حول التنافس والجدارة والتفوق ونشر قيم التسامح.لم يكن أمر توظيف كرة القدم وتحويلها من نشاط هامشي في الدورة الاجتماعية إلى نشاط للربح في البداية يتقدم بشكل سريع لكن ومع العولمة والثورة التكنولوجية والتطور الكبير والمثير لوسائل الاتصال أمكن ذلك ومن مجرد نشاط موظف تقريبا بدرجة كبيرة لخدمة الأقطاب السياسيين في العالم أي ارتباط الرياضة وكرة القدم بالسياسة ( صراع الاتحاد السوفياتي وبلدان أروبا الشرقية ضد أمريكا وبلدان أروبا الغربية) خصوصا بعد الحرب العالمية الثانية وحتى تسعينات القرن الماضي تحولت الرياضة إلى نشاط أساسه اقتصادي و أصبحت تنفق المبالغ الضخمة في هذا النشاط كما أصبح مجالا واسعا للمضاربة والاحتكار مثله مثل مختلف الأنشطة المحتكرة من قبل رأس المال المعلوم وباتت كرة القدم مؤسسة للربح في كل مكان قبل كل شيء مثلها مثل أي سلعة أو منتوج آخر موجه للاستهلاك والغاية الأولى منه هو الربح وإنعاش المؤسسة الاقتصادية بصفة عامة.ومثلما للسلع مستهلكوها فلكرة القدم أيضا مستهلكوها وجمهورها. لقد تحولت كرة القدم إلى سلعة وأداة للتسويق في نفس الوقت وتضاعف جمهورها وأصبح يطالب دوما بالمزيد من هذه السلعة وبالمزيد من استهلاكها وتحولت كرة الكرة من حمالة لصراع بين الأمم كما كانت بعد الحرب العالمية الثانية إلى مجال صراع وتنافس بين الشركات لغاية الربح والمزيد من الربح.طبعا وككل مستهلك لا يختلف جمهور كرة القدم في استهلاكه لهذه اللعبة عن استهلاكه لبقية السلع في السوق. فالجمهور عموما لا يستهلك أفيونا واحد بل مجموع أفيونات اجتهدت شركات الربح في تحويلها إلى أمر لازم للناس على امتداد المعمورة وعموما مجتمعاتنا اليوم تغص بهذه الأفيونات المتعددة من السلع والمظاهر والانتماءات وتستهلك على نطاق واسع وكرة القدم لا تختلف كثيرا عن بقية الأفيونات حيث أنها مثلها تماما تحقق لحظة تعاطف مشترك هاربة في المكان والزمان منشودة وغير معبر عنها أشبه بذلك الطقس الديني الذي يأخذ الناس إلى متخيل مشترك للانتماء يتجدد باستمرار ولكنه في حقيقته ليس أكثر من سراب يغطي الهوة السحيقة التي سحبت إليها الشركات الربحية الناس بتسليع كل نشاط بشري على وجه الأرض.طبعا كرة القدم العربية ينسحب عليها مجمل تحليلنا السابق م ......
#القدم
#-طقس-
#لتجييش
#الجماهير
#والهدف
#دائما
#إضفاء
#-الشرعيات-
#ومزيد
#تمرير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694388
#الحوار_المتمدن
#بشير_الحامدي في عصرنا الحاضر أصبح من غير الجائز الحديث عن نشاط بشري غير ممكن التوظيف بشكل مباشر أو غير مباشر لصالح القوى المهيمنة عالميا ومحليا فكل الأنشطة تقريبا صارت بهذا الحد أو ذاك موظفة لغاية ما لا تخرج عن مجالات نشاط المهيمن بصفة عامة. الرياضة بصفة عامة وكرة القدم تحديدا ولئن ظهرت في البداية كنشاط طابعه العام ترفيهي قليل النفعية بالنسبة للمجتمع ولم يقع الاهتمام بها من قبل الباحثين مثلما وقع الاهتمام بنظم العمل و بالسلوك وبالأنثروبولوجيا وبالعلوم الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية وبالطب والفيزياء وبعلوم التسويق والدعاية وباستراتيجيات الاستهلاك إلا أنها صارت تحظى باهتمام كبير من قبل الدارسين والفلاسفة والشركات الناشطة في مجال الربح والدعاية والإعلان وزحفت كنشاط رئيسي على رأس اهتمامات الإعلام بمختلف وسائله وتحولت من نشاط على هامش الدورة الاقتصادية وعلى هامش المجتمع إلى نشاط في قلب هذه الدورة الاقتصادية وفي قلب اهتمامات المجتمعات والدول وظهرت مفاهيم جديدة منتجة للربح متصلة بالرياضة عموما وبرياضة كرة القدم تحديدا مثل الاستحقاقية والجدارة والتفوق وأضحت هذه المفاهيم قيما حضارية وواحدة من القيم التي تبني بها الدول مثالها عن النجاح وعن إدارة الحياة المدنية وتغذي الفكرة الرائجة كثيرا في مجتمعات اليوم حول التنافس والجدارة والتفوق ونشر قيم التسامح.لم يكن أمر توظيف كرة القدم وتحويلها من نشاط هامشي في الدورة الاجتماعية إلى نشاط للربح في البداية يتقدم بشكل سريع لكن ومع العولمة والثورة التكنولوجية والتطور الكبير والمثير لوسائل الاتصال أمكن ذلك ومن مجرد نشاط موظف تقريبا بدرجة كبيرة لخدمة الأقطاب السياسيين في العالم أي ارتباط الرياضة وكرة القدم بالسياسة ( صراع الاتحاد السوفياتي وبلدان أروبا الشرقية ضد أمريكا وبلدان أروبا الغربية) خصوصا بعد الحرب العالمية الثانية وحتى تسعينات القرن الماضي تحولت الرياضة إلى نشاط أساسه اقتصادي و أصبحت تنفق المبالغ الضخمة في هذا النشاط كما أصبح مجالا واسعا للمضاربة والاحتكار مثله مثل مختلف الأنشطة المحتكرة من قبل رأس المال المعلوم وباتت كرة القدم مؤسسة للربح في كل مكان قبل كل شيء مثلها مثل أي سلعة أو منتوج آخر موجه للاستهلاك والغاية الأولى منه هو الربح وإنعاش المؤسسة الاقتصادية بصفة عامة.ومثلما للسلع مستهلكوها فلكرة القدم أيضا مستهلكوها وجمهورها. لقد تحولت كرة القدم إلى سلعة وأداة للتسويق في نفس الوقت وتضاعف جمهورها وأصبح يطالب دوما بالمزيد من هذه السلعة وبالمزيد من استهلاكها وتحولت كرة الكرة من حمالة لصراع بين الأمم كما كانت بعد الحرب العالمية الثانية إلى مجال صراع وتنافس بين الشركات لغاية الربح والمزيد من الربح.طبعا وككل مستهلك لا يختلف جمهور كرة القدم في استهلاكه لهذه اللعبة عن استهلاكه لبقية السلع في السوق. فالجمهور عموما لا يستهلك أفيونا واحد بل مجموع أفيونات اجتهدت شركات الربح في تحويلها إلى أمر لازم للناس على امتداد المعمورة وعموما مجتمعاتنا اليوم تغص بهذه الأفيونات المتعددة من السلع والمظاهر والانتماءات وتستهلك على نطاق واسع وكرة القدم لا تختلف كثيرا عن بقية الأفيونات حيث أنها مثلها تماما تحقق لحظة تعاطف مشترك هاربة في المكان والزمان منشودة وغير معبر عنها أشبه بذلك الطقس الديني الذي يأخذ الناس إلى متخيل مشترك للانتماء يتجدد باستمرار ولكنه في حقيقته ليس أكثر من سراب يغطي الهوة السحيقة التي سحبت إليها الشركات الربحية الناس بتسليع كل نشاط بشري على وجه الأرض.طبعا كرة القدم العربية ينسحب عليها مجمل تحليلنا السابق م ......
#القدم
#-طقس-
#لتجييش
#الجماهير
#والهدف
#دائما
#إضفاء
#-الشرعيات-
#ومزيد
#تمرير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694388
الحوار المتمدن
بشير الحامدي - كرة القدم -طقس- لتجييش الجماهير والهدف دائما إضفاء -الشرعيات- ومزيد تمرير الوعي المستلب
محمد عبد الكريم يوسف : إضفاء الطابع الإنساني على الروبوتات: أين نرسم الخط الفاصل؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف حان الوقت الآن لمناقشة أخلاقيات التفاعلات بين البشر والآلات.في تشرين الأول عام 2018 ، أصبحت المملكة العربية السعودية أول دولة في العالم تمنح روبوتًا الجنسية واسمها صوفيا . قال مبتكروها إن الهدف هو وضع حقوق الروبوتات على جدول الأعمال.في ذلك الوقت ، وفي بلد لم يُسمح للنساء بالقيادة ولا يزال بإمكانهن السفر دون إذن من ولي الأمر الذكر ، وقد أثارت هذه الحيلة الدهشة - وأثارت حفيظة العديد من المدافعين عن حقوق الإنسان.لكنه أثار أيضًا أسئلة حول مدى إنسانية الذكاء الاصطناعي - وكيف يغير التجسيم مواقفنا وسلوكنا تجاه الآلات - والتي قد نضطر قريبًا للإجابة عليها.تقول البروفيسورة سارة بينك التي تترأس أبحاث التكنولوجيا الناشئة في جامعة موناش : إن ذلك لأن مثل هذه الروبوتات لن تعمل بشكل مستقل عن التفاعل البشري - سوف تكون جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية .وتابعت : "يظهر الذكاء الاصطناعي كشيء له علاقة بالبشر ويشارك في حياة الإنسان". وهذا الوجود المتشابك يعني أن الروبوتات يمكن أن تُمنح تلقائيًا حقوق الإنسان."يمكن أن تدعم هذه الحقوق الطريقة التي يجب أن يُعامل بها الروبوت إذا كان الروبوت يعمل كجزء من هذا التكوين. قد يشمل ذلك الإنسان الآلي والبشر وغير البشر الذين لديهم بالفعل مجموعة من الحقوق." تتابع البروفيسورة بينك: "سوف يتجلى ذلك في الروبوت".تقول يولاند سترينجر الأستاذة المشاركة في جامعة موناش :" إن خطوة المملكة العربية السعودية لجعل صوفيا مواطنة تؤكد الحاجة إلى تطوير مواقف أخلاقية حول الذكاء الاصطناعي وإمكانية الحقوق القانونية للروبوتات.وتتابع : "هناك نقاش مستم في مجال الذكاء الاصطناعي على نطاق أوسع" ، و "حقوق الروبوتات" ليست سوى غيض من فيض. هناك تساؤلات حول أخلاقيات التفاعل بين الإنسان والروبوتات على جميع المستويات.تتابع سترينجرز : "بدأت الأمور تتغير مع المساعدين الصوتيين الرقميين مثل Siri و Alexa و Google Home ، حيث تعيد Apple و Google و Amazon التفكير في الردود التي تقدمها هذه الأجهزة على الاستفسارات والأسئلة التي يتم طرحها عليهم" .وتضيف "عندما يتعرض الروبوت للإيذاء الآن ، على سبيل المثال ، أو يتعرض للمضايقات ، يبدأ بعض هؤلاء الروبوتات المساعدة في الرد بطريقة أكثر حزماً ، في حين أنهم قدموا سابقًا ردودًا أنثوية نمطية مثل التهرب من المحادثة ، أو حتى في بعض الأحيان مدح الناس."بينما نعلم أن هذا الذكاء الاصطناعي ليس واعيًا - حتى الآن - تجادل الأستاذة المساعدة سترينجرز بأن استخدام لغة مسيئة لـ SIRI أو Alexa يضر بردود الفعل من إنسان إلى إنسان لأنه يجعل مثل هذا السلوك أمرًا طبيعيًا .وتقول: "هناك الكثير من الأبحاث التي تُظهر أننا نتعامل مع الذكاء الاصطناعي الذي يشبه الإنسان أو يبدو مثل الناس ، ولا نفرق بالضرورة بين الأشياء غير الحية والأشياء الحية"."لذلك لا يمكننا أن نقول إن هناك مجموعة واحدة من القواعد إذا كنت تتحدث إلى الناس ومجموعة أخرى من القواعد إذا كنت تتحدث إلى الذكاء الاصطناعي ، لأننا لا نفكر دائمًا على هذا النحو."تضيف سترينجرز : "أحد المجالات التي أرى فيها أكبر قيمة للأبحاث في الذكاء الاصطناعي هو دعم الأشخاص ذوي الإعاقة وأولئك الذين يرغبون في التقدم في العمر في المنزل والبقاء في المنزل لفترة أطول" .تقدم أنظمة الذكاء الاصطناعي الأخرى ، مثل الروبوتات الاجتماعية أو المساعدة ، نوعًا من الرفقة. و كما ثبت أنها مفيدة للنتائج الصحية وثبت أنها تطيل ......
#إضفاء
#الطابع
#الإنساني
#الروبوتات:
#نرسم
#الخط
#الفاصل؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755124
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف حان الوقت الآن لمناقشة أخلاقيات التفاعلات بين البشر والآلات.في تشرين الأول عام 2018 ، أصبحت المملكة العربية السعودية أول دولة في العالم تمنح روبوتًا الجنسية واسمها صوفيا . قال مبتكروها إن الهدف هو وضع حقوق الروبوتات على جدول الأعمال.في ذلك الوقت ، وفي بلد لم يُسمح للنساء بالقيادة ولا يزال بإمكانهن السفر دون إذن من ولي الأمر الذكر ، وقد أثارت هذه الحيلة الدهشة - وأثارت حفيظة العديد من المدافعين عن حقوق الإنسان.لكنه أثار أيضًا أسئلة حول مدى إنسانية الذكاء الاصطناعي - وكيف يغير التجسيم مواقفنا وسلوكنا تجاه الآلات - والتي قد نضطر قريبًا للإجابة عليها.تقول البروفيسورة سارة بينك التي تترأس أبحاث التكنولوجيا الناشئة في جامعة موناش : إن ذلك لأن مثل هذه الروبوتات لن تعمل بشكل مستقل عن التفاعل البشري - سوف تكون جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية .وتابعت : "يظهر الذكاء الاصطناعي كشيء له علاقة بالبشر ويشارك في حياة الإنسان". وهذا الوجود المتشابك يعني أن الروبوتات يمكن أن تُمنح تلقائيًا حقوق الإنسان."يمكن أن تدعم هذه الحقوق الطريقة التي يجب أن يُعامل بها الروبوت إذا كان الروبوت يعمل كجزء من هذا التكوين. قد يشمل ذلك الإنسان الآلي والبشر وغير البشر الذين لديهم بالفعل مجموعة من الحقوق." تتابع البروفيسورة بينك: "سوف يتجلى ذلك في الروبوت".تقول يولاند سترينجر الأستاذة المشاركة في جامعة موناش :" إن خطوة المملكة العربية السعودية لجعل صوفيا مواطنة تؤكد الحاجة إلى تطوير مواقف أخلاقية حول الذكاء الاصطناعي وإمكانية الحقوق القانونية للروبوتات.وتتابع : "هناك نقاش مستم في مجال الذكاء الاصطناعي على نطاق أوسع" ، و "حقوق الروبوتات" ليست سوى غيض من فيض. هناك تساؤلات حول أخلاقيات التفاعل بين الإنسان والروبوتات على جميع المستويات.تتابع سترينجرز : "بدأت الأمور تتغير مع المساعدين الصوتيين الرقميين مثل Siri و Alexa و Google Home ، حيث تعيد Apple و Google و Amazon التفكير في الردود التي تقدمها هذه الأجهزة على الاستفسارات والأسئلة التي يتم طرحها عليهم" .وتضيف "عندما يتعرض الروبوت للإيذاء الآن ، على سبيل المثال ، أو يتعرض للمضايقات ، يبدأ بعض هؤلاء الروبوتات المساعدة في الرد بطريقة أكثر حزماً ، في حين أنهم قدموا سابقًا ردودًا أنثوية نمطية مثل التهرب من المحادثة ، أو حتى في بعض الأحيان مدح الناس."بينما نعلم أن هذا الذكاء الاصطناعي ليس واعيًا - حتى الآن - تجادل الأستاذة المساعدة سترينجرز بأن استخدام لغة مسيئة لـ SIRI أو Alexa يضر بردود الفعل من إنسان إلى إنسان لأنه يجعل مثل هذا السلوك أمرًا طبيعيًا .وتقول: "هناك الكثير من الأبحاث التي تُظهر أننا نتعامل مع الذكاء الاصطناعي الذي يشبه الإنسان أو يبدو مثل الناس ، ولا نفرق بالضرورة بين الأشياء غير الحية والأشياء الحية"."لذلك لا يمكننا أن نقول إن هناك مجموعة واحدة من القواعد إذا كنت تتحدث إلى الناس ومجموعة أخرى من القواعد إذا كنت تتحدث إلى الذكاء الاصطناعي ، لأننا لا نفكر دائمًا على هذا النحو."تضيف سترينجرز : "أحد المجالات التي أرى فيها أكبر قيمة للأبحاث في الذكاء الاصطناعي هو دعم الأشخاص ذوي الإعاقة وأولئك الذين يرغبون في التقدم في العمر في المنزل والبقاء في المنزل لفترة أطول" .تقدم أنظمة الذكاء الاصطناعي الأخرى ، مثل الروبوتات الاجتماعية أو المساعدة ، نوعًا من الرفقة. و كما ثبت أنها مفيدة للنتائج الصحية وثبت أنها تطيل ......
#إضفاء
#الطابع
#الإنساني
#الروبوتات:
#نرسم
#الخط
#الفاصل؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755124
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - إضفاء الطابع الإنساني على الروبوتات: أين نرسم الخط الفاصل؟
محمد عبد الكريم يوسف : إضفاء الطابع الإنساني على القانون الدولي كما يظهر في القانون الاقتصادي الدولي النظام الاقتصادي القانوني
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف إضفاء الطابع الإنساني على القانون الدولي كما يظهر في القانون الاقتصادي الدولي (النظام الاقتصادي القانوني)مجلة أبحاث أوروبا الشرقية في الأعمال والاقتصادبحث من إعداد ايفلينا كالا فيكنيفيكسجامعة شتشيتسين ، شتشيتسين ، بولنداewelina.cala-wacinkiewicz@usz.edu.plترجمة : محمد عبد الكريم يوسفالمحرر أكاديمي: ميريكا ستيفانيا كريستينااستشهد بهذه المادة على أنها: ايفلينا كالا فيكنيفيكس (2020) ، "أنسنة القانون الدولي كما تراه في مثال القانون الاقتصادي الدولي (النظام القانوني الاقتصادي)" ، مجلة أبحاث أوروبا الشرقية في الأعمال والاقتصاد ، المجلد. 2020 (2020) ، معرف المقالة 555897 : 10.5171 / 2020.555897حقوق النشر © 2020. ايفلينا كالا فيكنيفيكس. Copyright © 2020. Ewelina CALA-WACINKIEWICZ. Distributed under Creative Commons Attribution 4.0 International CC-BY 4.0الملخصعلى الرغم من التأثير الأساسي والتأثير متعدد الأبعاد لظاهرة أنسنة القانون الدولي ، فإن مفهوم إضفاء الطابع الإنساني على القانون الدولي لم يخضع لتحليل موسع من الناحية الكمية من قبل علماء القانون والمعلقين. بقدر ما ألهمت نتائج ت ميرون . القانون الاقتصادي الدولي ، المعروف أيضًا باسم النظام القانوني الاقتصادي ، هو أحد الفروع التي يتمتع بوضع نظام القانون - القانون الدولي. وعلى الرغم من أن فئات مثل "القانون" أو "النظام القانوني" أو "نظام القانون" ليس لها نطاق مرجعي متساوٍ ، إلا أن الفروق اللغوية بينها ليس لها أهمية كبيرة في هذه الدراسة. ومع ذلك ، في افتراضاتهم المكرسة لنظام القانون الدولي على هذا النحو والقانون الاقتصادي الدولي (بما في ذلك الاتحاد الأوروبي) باعتباره المكون الأول ، فإنها تحدد خلفية هذه الانعكاسات. إن إضفاء الطابع الإنساني على القانون الدولي الذي تمت مناقشته ، بشكل عام، وكشف تأثير حقوق الإنسان على القانون الدولي وبالتالي تحديد مجال البحث ووضع نطاقه على الأرض الدولية ، هو رابط ملزم محدد بين هذه التحليلات. إن جوهر إضفاء الطابع الإنساني على القانون الدولي في حد ذاته هو تبرير موضوعي لتجاهل موضوع القانون الداخلي في هذه الدراسة. بالإشارة إلى ما سبق ، فإن منهجية البحث المعتمدة ، بدءًا من العام إلى التفاصيل ، مع التركيز بشكل خاص على دراسة الحالة (القانون الاقتصادي الدولي (بما في ذلك الاتحاد الأوروبي)) ، تقود المرء إلى افتراض أن الهدف الرئيسي من هذه الدراسة هو إثبات تأثير (تأثير) إضفاء الطابع الإنساني على القانون الدولي على النظام الاقتصادي الدولي. تتضمن ذروة البحث صياغة فرضية البحث التي يجب على أساسها دراسة إضفاء الطابع الإنساني في سياق القانون الاقتصادي الدولي في بعدين ، مثل إضفاء الطابع الإنساني على القانون وإضفاء الطابع الإنساني على القانون. يعتبر إدخال هذه الفئات حديثًا في البحث الحالي ، ويتناول هذا الموضوع ، ويحدد التحقق من الفرضية نطاق الملاحظات المنفذة على أساس الأسلوب التحليلي وطريقة تفسير القانون المعمول به.الكلمات المفتاحية: القانون الاقتصادي الدولي (الاتحاد الأوروبي) ، النظام القانوني الاقتصادي ، إضفاء الطابع الإنساني على القانون الدولي ، حقوق الإنسان.مقدمةعلى الرغم من التأثير الأساسي والتأثير متعدد الأبعاد لظاهرة أنسنة القانون الدولي ، فإن مفهوم إضفاء الطابع الإنساني على القانون الدولي لم يخضع لتحليل موسع من الناحية الكمية من قبل علماء القانون والمعلقين. ......
#إضفاء
#الطابع
#الإنساني
#القانون
#الدولي
#يظهر
#القانون
#الاقتصادي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759624
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف إضفاء الطابع الإنساني على القانون الدولي كما يظهر في القانون الاقتصادي الدولي (النظام الاقتصادي القانوني)مجلة أبحاث أوروبا الشرقية في الأعمال والاقتصادبحث من إعداد ايفلينا كالا فيكنيفيكسجامعة شتشيتسين ، شتشيتسين ، بولنداewelina.cala-wacinkiewicz@usz.edu.plترجمة : محمد عبد الكريم يوسفالمحرر أكاديمي: ميريكا ستيفانيا كريستينااستشهد بهذه المادة على أنها: ايفلينا كالا فيكنيفيكس (2020) ، "أنسنة القانون الدولي كما تراه في مثال القانون الاقتصادي الدولي (النظام القانوني الاقتصادي)" ، مجلة أبحاث أوروبا الشرقية في الأعمال والاقتصاد ، المجلد. 2020 (2020) ، معرف المقالة 555897 : 10.5171 / 2020.555897حقوق النشر © 2020. ايفلينا كالا فيكنيفيكس. Copyright © 2020. Ewelina CALA-WACINKIEWICZ. Distributed under Creative Commons Attribution 4.0 International CC-BY 4.0الملخصعلى الرغم من التأثير الأساسي والتأثير متعدد الأبعاد لظاهرة أنسنة القانون الدولي ، فإن مفهوم إضفاء الطابع الإنساني على القانون الدولي لم يخضع لتحليل موسع من الناحية الكمية من قبل علماء القانون والمعلقين. بقدر ما ألهمت نتائج ت ميرون . القانون الاقتصادي الدولي ، المعروف أيضًا باسم النظام القانوني الاقتصادي ، هو أحد الفروع التي يتمتع بوضع نظام القانون - القانون الدولي. وعلى الرغم من أن فئات مثل "القانون" أو "النظام القانوني" أو "نظام القانون" ليس لها نطاق مرجعي متساوٍ ، إلا أن الفروق اللغوية بينها ليس لها أهمية كبيرة في هذه الدراسة. ومع ذلك ، في افتراضاتهم المكرسة لنظام القانون الدولي على هذا النحو والقانون الاقتصادي الدولي (بما في ذلك الاتحاد الأوروبي) باعتباره المكون الأول ، فإنها تحدد خلفية هذه الانعكاسات. إن إضفاء الطابع الإنساني على القانون الدولي الذي تمت مناقشته ، بشكل عام، وكشف تأثير حقوق الإنسان على القانون الدولي وبالتالي تحديد مجال البحث ووضع نطاقه على الأرض الدولية ، هو رابط ملزم محدد بين هذه التحليلات. إن جوهر إضفاء الطابع الإنساني على القانون الدولي في حد ذاته هو تبرير موضوعي لتجاهل موضوع القانون الداخلي في هذه الدراسة. بالإشارة إلى ما سبق ، فإن منهجية البحث المعتمدة ، بدءًا من العام إلى التفاصيل ، مع التركيز بشكل خاص على دراسة الحالة (القانون الاقتصادي الدولي (بما في ذلك الاتحاد الأوروبي)) ، تقود المرء إلى افتراض أن الهدف الرئيسي من هذه الدراسة هو إثبات تأثير (تأثير) إضفاء الطابع الإنساني على القانون الدولي على النظام الاقتصادي الدولي. تتضمن ذروة البحث صياغة فرضية البحث التي يجب على أساسها دراسة إضفاء الطابع الإنساني في سياق القانون الاقتصادي الدولي في بعدين ، مثل إضفاء الطابع الإنساني على القانون وإضفاء الطابع الإنساني على القانون. يعتبر إدخال هذه الفئات حديثًا في البحث الحالي ، ويتناول هذا الموضوع ، ويحدد التحقق من الفرضية نطاق الملاحظات المنفذة على أساس الأسلوب التحليلي وطريقة تفسير القانون المعمول به.الكلمات المفتاحية: القانون الاقتصادي الدولي (الاتحاد الأوروبي) ، النظام القانوني الاقتصادي ، إضفاء الطابع الإنساني على القانون الدولي ، حقوق الإنسان.مقدمةعلى الرغم من التأثير الأساسي والتأثير متعدد الأبعاد لظاهرة أنسنة القانون الدولي ، فإن مفهوم إضفاء الطابع الإنساني على القانون الدولي لم يخضع لتحليل موسع من الناحية الكمية من قبل علماء القانون والمعلقين. ......
#إضفاء
#الطابع
#الإنساني
#القانون
#الدولي
#يظهر
#القانون
#الاقتصادي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759624
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - إضفاء الطابع الإنساني على القانون الدولي كما يظهر في القانون الاقتصادي الدولي (النظام الاقتصادي القانوني)