مشعل يسار : انفجار بيروت قد يكون هجوماً إرهابياً: خبير لجنة مكافحة الإرهاب الروسية
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار قال الخبير في اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب فاليري كيسيليوف إن الانفجار الذي حصل في مرفإ بيروت يمكن أن يكون عملاً إرهابياً مموهاً في شكل حادث مأساوي ويهدف إلى زعزعة الاستقرار في لبنان.وأضاف: إذا افترضنا أن انفجار بيروت هو هجوم إرهابي، فيجب أن نطرح السؤال الآتي: من المستفيد منه. السلطات اللبنانية ليست مستفيدة بل هي تكبدت خسارة كبيرة من ذلك. كما أن روسيا غير مستفيدة لأن لبنان هو إلى حد ما صديقنا وشريكنا في الشرق الأوسط. "الانفجار يعود بالنفع على معارضي النظام الحالي هناك، فهذه الدولة تخوض الآن حرباً مع العالم العربي. والمعارضون هم الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل وبعض الدول الأوروبية. وأشار الخبير إلى أن هذه الدول لا تريد تعزيز واستقرار النظام والدولة في لبنان، على الرغم من أن أياً منها لن يتحدث عن هذا بصراحة أبداً.وقال الخبير المخضرم: "أكثر الظن أن تكون هذه عملية مقنّعة جيدًا بحيث تؤدي إلى مثل هذه العواقب". فذلك يعود بالنفع على خصوم لبنان، لكنهم أول من سيسرع لمساعدة هذا البلد المتضرر، وأول من سيتحدث كثيراً عن مساعدته له. علاوة على ذلك، شدد كيسيليوف على أنه إذا كان هذا هجومًا إرهابيًا مخفيًا وراء ستار أحداث قد تحصل قضاء وقدرأ، فيمكن اعتباره مهارة لا تعلو عليها مهارة، إذ إن تنفيذ مثل هذا الهجوم الإرهابي ليس إلا بمقدور استخبارات قوية. ويعتقد الخبير كيسيليوف أن عدم استخدام هذه الاستخبارات للكميات الضخمة من النترات المخزنة في الميناء لأغراضها سيكون من جانبها مجرد غباء، وأن إهمال السلطات في هذا الأمر كان عتبة المأساة. "لذلك، لن نكون قادرين على القول اليوم، أكانت هناك هذه العناصر متوفرة أو كانت هناك أية شكوك واشتباهات، أم لم تكن متوفرة، فلن نكتشف الحقيقة للأسف".وأشار كيسيليوف كذلك إلى أن مجيء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى بيروت ولقاءه بالمعارضة يتناسب تمامًا مع هذا السيناريو. وأن "القوى المعارضة للسلطات اللبنانية هي الجهة التي يجب أن تكون موضوع اشتباه بها في ما حدث. ذلك أن الدولة لن يسعها أن تتحمل مثل هذا الضرر فيما المعارضة جاهزة للقبض على زمام السلطة مجدداً".https://yandex.ru/turbo/s/rossaprimavera.ru/news/a5d8f322?promo=navbar&utm_referrer=https%3A%2F%2Fzen.yandex.com ......
#انفجار
#بيروت
#يكون
#هجوماً
#إرهابياً:
#خبير
#لجنة
#مكافحة
#الإرهاب
#الروسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687994
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار قال الخبير في اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب فاليري كيسيليوف إن الانفجار الذي حصل في مرفإ بيروت يمكن أن يكون عملاً إرهابياً مموهاً في شكل حادث مأساوي ويهدف إلى زعزعة الاستقرار في لبنان.وأضاف: إذا افترضنا أن انفجار بيروت هو هجوم إرهابي، فيجب أن نطرح السؤال الآتي: من المستفيد منه. السلطات اللبنانية ليست مستفيدة بل هي تكبدت خسارة كبيرة من ذلك. كما أن روسيا غير مستفيدة لأن لبنان هو إلى حد ما صديقنا وشريكنا في الشرق الأوسط. "الانفجار يعود بالنفع على معارضي النظام الحالي هناك، فهذه الدولة تخوض الآن حرباً مع العالم العربي. والمعارضون هم الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل وبعض الدول الأوروبية. وأشار الخبير إلى أن هذه الدول لا تريد تعزيز واستقرار النظام والدولة في لبنان، على الرغم من أن أياً منها لن يتحدث عن هذا بصراحة أبداً.وقال الخبير المخضرم: "أكثر الظن أن تكون هذه عملية مقنّعة جيدًا بحيث تؤدي إلى مثل هذه العواقب". فذلك يعود بالنفع على خصوم لبنان، لكنهم أول من سيسرع لمساعدة هذا البلد المتضرر، وأول من سيتحدث كثيراً عن مساعدته له. علاوة على ذلك، شدد كيسيليوف على أنه إذا كان هذا هجومًا إرهابيًا مخفيًا وراء ستار أحداث قد تحصل قضاء وقدرأ، فيمكن اعتباره مهارة لا تعلو عليها مهارة، إذ إن تنفيذ مثل هذا الهجوم الإرهابي ليس إلا بمقدور استخبارات قوية. ويعتقد الخبير كيسيليوف أن عدم استخدام هذه الاستخبارات للكميات الضخمة من النترات المخزنة في الميناء لأغراضها سيكون من جانبها مجرد غباء، وأن إهمال السلطات في هذا الأمر كان عتبة المأساة. "لذلك، لن نكون قادرين على القول اليوم، أكانت هناك هذه العناصر متوفرة أو كانت هناك أية شكوك واشتباهات، أم لم تكن متوفرة، فلن نكتشف الحقيقة للأسف".وأشار كيسيليوف كذلك إلى أن مجيء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى بيروت ولقاءه بالمعارضة يتناسب تمامًا مع هذا السيناريو. وأن "القوى المعارضة للسلطات اللبنانية هي الجهة التي يجب أن تكون موضوع اشتباه بها في ما حدث. ذلك أن الدولة لن يسعها أن تتحمل مثل هذا الضرر فيما المعارضة جاهزة للقبض على زمام السلطة مجدداً".https://yandex.ru/turbo/s/rossaprimavera.ru/news/a5d8f322?promo=navbar&utm_referrer=https%3A%2F%2Fzen.yandex.com ......
#انفجار
#بيروت
#يكون
#هجوماً
#إرهابياً:
#خبير
#لجنة
#مكافحة
#الإرهاب
#الروسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687994
ИА Красная Весна
Взрыв в Бейруте может быть терактом — эксперт НАК
Взрыв в Бейруте мог быть террористическим актом, замаскированным под трагическую случайность и направленным на дестабилизацию обстановки в Ливане, считает ветеран «Вымпела», эксперт Национального антитеррористического комитета Валерий Киселев, 7 августа сообщает…
حميد زناز : رئيس بلدية فرنسية مصنف رسميا إرهابيا محتملا
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز كشفت مجلة “إكسبريس” الأسبوعية الفرنسية وفق معلومات خاصة تحصلت عليها من مصدر أمني عن مدى الخطورة التي يشكلها عبدالعزيز حميدة الفائز الجديد برئاسة بلدية غوسنفييل، المعزولة المحرومة والواقعة في منطقة الفال دواز التابعة لإقليم إيل دو فرانس. وكانت المجلة قد كشفت أن الأنشطة الدعوية المكثفة لعبدالعزيز حميدة ونوعية الأشخاص المحيطين به جعلت المخابرات الفرنسية تراقبه بشكل خاص وتصنفه إرهابيا محتملا فهو المشرف على مسجد لهيئة “مسلمي فرنسا” وهي فرع للإخوان المسلمين هناك كما أنه قريب من مجموعة متورطة في تسفير شباب فرنسيين للقتال في سوريا والعراق.في سبتمبر الماضي نشرت أسبوعية “إكسبريس” الفرنسية استنادا إلى تقرير أمني مقالا جاء فيه أن السيد عبدالعزيز حميدة المرشح للانتخابات البلدية يثير انتباه المخابرات نظرا لأنشطته الدعوية المكثفة ونوعية الأشخاص الذين يحيطون به.وليس سرا أن هذا الرجل الفرنسي – المغربي قريب جدا من الإسلام الحركي المتشدد ومع ذلك، لم يتكتل اليسار واليمين المتمثلين في قائمة “تجمع اليسار” وقائمة “الجمهوريين” اليمينية من أجل قطع الطريق أمامه كما يحدث دائما في مثل هذه الحالات حينما يتعلق الأمر بمرشحي اليمين المتطرف الذي يجد دائما في مواجهته تكتلا جمهوريا في الدور الثاني من الانتخابات.من الغريب الوقوف سلبيا أمام هذا “الإرهابي المحتمل” المدرج اسمه ضمن قائمة الإسلاميين المصنفين في خانة (س) حسب أسبوعية “إكسبريس”، وتركه يفوز في الانتخابات البلدية ويصبح في 28 يونيو 2020 رئيسا لبلدية غوسنفييل، تلك البلدية المعزولة المحرومة الواقعة في منطقة الفال دواز غير البعيدة عن مطار شارل دي غول والتي يبلغ عدد سكانها 30000 نسمة، ثلثهم من أصول أفريقية.تكتب أسبوعية “إكسبريس” أنها تحصلت على معلومات من مصدر بوليسي كشف لها أن الفائز برئاسة البلدية كان قريبا جدا من جماعة “التبليغ” الإسلاموية. وهي الجماعة التي ذكر اسمها في الملف القضائي المتعلق بالمجموعة الجهادية الشهيرة لمدينة لونال، جنوب فرنسا، التي كان لها ضلع في إرسال الكثير من الشبان الفرنسيين من ذوي الأصول المغاربية للقتال في سوريا والعراق في عامي 2014 و2015.وعلاوة على هذا الانتماء والنشاط الإسلاموي، يقول التقرير إن الكثير من المتشددين المدرجة أسماؤهم على قوائم المتعصبين العنيفين يحومون حول رئيس البلدية الجديد، السيد عبدالعزيز حميدة، من بينهم شخص معروف بتشدده وحبه للإرهابيين، شخص بكى الإرهابي محمد مراح الذي ارتكب مجزرة تولوز ومونتوبان سنة 2012 وقد ذهب هذا الشخص الذي لم يذكر اسمه في التقرير إلى صوم يومين حزنا على مقتل المجرم محمد مراح.ولد عبدالعزيز حميدة في نفس المدينة التي يترأسها اليوم منذ 40 سنة وقد أصبح معروفا فيها من خلال ترأسه لفريق كرة القدم المحلي. وهو الذي تفاوض منذ عشر سنوات مع رئيس البلدية السابق آلان لوي من أجل بناء مسجد “السلام” في المدينة، ثم أصبح من المشرفين عليه. هذا المسجد المعروف بأنه مسجد “مسلمي فرنسا” – أو “اتحاد الجمعيات الإسلامية الفرنسية” سابقا – ممثل الإخوان المسلمين في فرنسا.هذا المسجد كان يستقبل المتطرف هاني رمضان قبل أن يمنع من دخول الأراضي الفرنسية مع أخيه طارق قبل أن تكشف حقيقته ويزج به في السجن بتهمة الاغتصاب.لقد ضم رئيس البلدية اليساري السابق آلان لوي سنة 2014 عبدالعزيز حميدة إلى قائمته من أجل حصد أصوات المسلمين وبعد أربع سنوات انقلب عليه والتحق بالمعارضة وبدأ يعمل بكل ما أوتي من قوة لينتزع مفاتيح البلدية من الرجل الذي أدخله إلى ......
#رئيس
#بلدية
#فرنسية
#مصنف
#رسميا
#إرهابيا
#محتملا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701134
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز كشفت مجلة “إكسبريس” الأسبوعية الفرنسية وفق معلومات خاصة تحصلت عليها من مصدر أمني عن مدى الخطورة التي يشكلها عبدالعزيز حميدة الفائز الجديد برئاسة بلدية غوسنفييل، المعزولة المحرومة والواقعة في منطقة الفال دواز التابعة لإقليم إيل دو فرانس. وكانت المجلة قد كشفت أن الأنشطة الدعوية المكثفة لعبدالعزيز حميدة ونوعية الأشخاص المحيطين به جعلت المخابرات الفرنسية تراقبه بشكل خاص وتصنفه إرهابيا محتملا فهو المشرف على مسجد لهيئة “مسلمي فرنسا” وهي فرع للإخوان المسلمين هناك كما أنه قريب من مجموعة متورطة في تسفير شباب فرنسيين للقتال في سوريا والعراق.في سبتمبر الماضي نشرت أسبوعية “إكسبريس” الفرنسية استنادا إلى تقرير أمني مقالا جاء فيه أن السيد عبدالعزيز حميدة المرشح للانتخابات البلدية يثير انتباه المخابرات نظرا لأنشطته الدعوية المكثفة ونوعية الأشخاص الذين يحيطون به.وليس سرا أن هذا الرجل الفرنسي – المغربي قريب جدا من الإسلام الحركي المتشدد ومع ذلك، لم يتكتل اليسار واليمين المتمثلين في قائمة “تجمع اليسار” وقائمة “الجمهوريين” اليمينية من أجل قطع الطريق أمامه كما يحدث دائما في مثل هذه الحالات حينما يتعلق الأمر بمرشحي اليمين المتطرف الذي يجد دائما في مواجهته تكتلا جمهوريا في الدور الثاني من الانتخابات.من الغريب الوقوف سلبيا أمام هذا “الإرهابي المحتمل” المدرج اسمه ضمن قائمة الإسلاميين المصنفين في خانة (س) حسب أسبوعية “إكسبريس”، وتركه يفوز في الانتخابات البلدية ويصبح في 28 يونيو 2020 رئيسا لبلدية غوسنفييل، تلك البلدية المعزولة المحرومة الواقعة في منطقة الفال دواز غير البعيدة عن مطار شارل دي غول والتي يبلغ عدد سكانها 30000 نسمة، ثلثهم من أصول أفريقية.تكتب أسبوعية “إكسبريس” أنها تحصلت على معلومات من مصدر بوليسي كشف لها أن الفائز برئاسة البلدية كان قريبا جدا من جماعة “التبليغ” الإسلاموية. وهي الجماعة التي ذكر اسمها في الملف القضائي المتعلق بالمجموعة الجهادية الشهيرة لمدينة لونال، جنوب فرنسا، التي كان لها ضلع في إرسال الكثير من الشبان الفرنسيين من ذوي الأصول المغاربية للقتال في سوريا والعراق في عامي 2014 و2015.وعلاوة على هذا الانتماء والنشاط الإسلاموي، يقول التقرير إن الكثير من المتشددين المدرجة أسماؤهم على قوائم المتعصبين العنيفين يحومون حول رئيس البلدية الجديد، السيد عبدالعزيز حميدة، من بينهم شخص معروف بتشدده وحبه للإرهابيين، شخص بكى الإرهابي محمد مراح الذي ارتكب مجزرة تولوز ومونتوبان سنة 2012 وقد ذهب هذا الشخص الذي لم يذكر اسمه في التقرير إلى صوم يومين حزنا على مقتل المجرم محمد مراح.ولد عبدالعزيز حميدة في نفس المدينة التي يترأسها اليوم منذ 40 سنة وقد أصبح معروفا فيها من خلال ترأسه لفريق كرة القدم المحلي. وهو الذي تفاوض منذ عشر سنوات مع رئيس البلدية السابق آلان لوي من أجل بناء مسجد “السلام” في المدينة، ثم أصبح من المشرفين عليه. هذا المسجد المعروف بأنه مسجد “مسلمي فرنسا” – أو “اتحاد الجمعيات الإسلامية الفرنسية” سابقا – ممثل الإخوان المسلمين في فرنسا.هذا المسجد كان يستقبل المتطرف هاني رمضان قبل أن يمنع من دخول الأراضي الفرنسية مع أخيه طارق قبل أن تكشف حقيقته ويزج به في السجن بتهمة الاغتصاب.لقد ضم رئيس البلدية اليساري السابق آلان لوي سنة 2014 عبدالعزيز حميدة إلى قائمته من أجل حصد أصوات المسلمين وبعد أربع سنوات انقلب عليه والتحق بالمعارضة وبدأ يعمل بكل ما أوتي من قوة لينتزع مفاتيح البلدية من الرجل الذي أدخله إلى ......
#رئيس
#بلدية
#فرنسية
#مصنف
#رسميا
#إرهابيا
#محتملا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701134
الحوار المتمدن
حميد زناز - رئيس بلدية فرنسية مصنف رسميا إرهابيا محتملا