أروى الشريف : منابع النيازك
#الحوار_المتمدن
#أروى_الشريف وفجأة تخلّى الفجر عن مساره وسنابلهُ العتيقة ثملةً,سائر الليل متعبٌ ولم يعد ينسلّ من غمده ..نثرَ المَدى صحفَهُ مرة أخرى,يعرجُ النيزكُ مخضباً بنار المنابع,ولم يبقَ للفجر موعدٌ الاّ ضحاهُ الأبدي ..حين تشرقُ المسافات الباسقات, تعبرُ السماء مداها المشبع بعطر المجرات الفاتنات ..انسحبي .. مداً وسحبا. ......
#منابع
#النيازك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709399
#الحوار_المتمدن
#أروى_الشريف وفجأة تخلّى الفجر عن مساره وسنابلهُ العتيقة ثملةً,سائر الليل متعبٌ ولم يعد ينسلّ من غمده ..نثرَ المَدى صحفَهُ مرة أخرى,يعرجُ النيزكُ مخضباً بنار المنابع,ولم يبقَ للفجر موعدٌ الاّ ضحاهُ الأبدي ..حين تشرقُ المسافات الباسقات, تعبرُ السماء مداها المشبع بعطر المجرات الفاتنات ..انسحبي .. مداً وسحبا. ......
#منابع
#النيازك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709399
الحوار المتمدن
أروى الشريف - منابع النيازك
سعيد العليمى : فى ذكرى مرور 25 عاما على رحيل أروى
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى أصدر المحامى اليسارى الراحل عادل أمين بدءا من عام 2003 حوالى اثنى عشر كتابا يتضمن كل واحد منها ملف قضية من القضايا السياسية الوطنية أو الشيوعية . وقد تضمن المجلدان الأول والثانى قضايا " انتفاضة الطلبة المصريين " فى السبعينات أثناء حكم الرئيس أنور السادات . وقد عرض المجلدان موجزا للأحداث والوقائع والتحقيقات المتصلة بالحركة الطلابية . وقد احتوى المجلد الأول ( ص ص – 537 – 540 ) على موجز للاستجوابات التى أجريت مع أروى عبد المنعم صالح الطالبة بكلية الآداب آنذاك ، و عضو حزب العمال الشيوعى المصرى ، بمعرفة نيابة أمن الدولة . طالعوا كيف تعبر أروى بصرامة مبدئية ، وبثقة عميقة ، ودون وجل أوتردد عن معتقداتها السياسية ، عن الحقوق الطلابية ، وعن الحريات العامة الديموقراطية ، وتنتقد موقف نظام السادات من الامبريالية والدول العميلة ، ... وجه آخر لأروى لايعرفه الكثيرون ! أثبت هنا نص موجز للاستجواب كما ورد فى المجلد المنوه عنه عاليه .*قبض عليها بتاريخ 16/1/1973 ، وحقق معها الاستاذ محمد عمر وكيل نيابة امن الدولة بتاريخ 20/1/1973 ، بمبنى ادارة مباحث امن الدولة .قررت انها عضوة فى جماعة الصحافة ، وفى أسرة مصر بكلية الآداب جامعة القاهرة وانها تقوم بكتابة مقالات . وبعد القاء القبض على الطلاب فى اواخر شهر ديسمبر ، حضرت مؤتمرا عقد فى كلية الآداب يوم 30/12/1972 ، حيث دار نقاش حول الطلبة المعتقلين وحول موضوع قضية الديمقراطية ، وعلاقتها بالقضية الوطنية وبعد انتهاء المؤتمر كان هناك مؤتمر اخر فى الفناء الخارجى امام قاعة جمال عبد الناصر حول نفس المواضيع التى ناقشها مؤتمر كلية الآداب وانتهى هذا المؤتمر دون ان يقرر شئ فى ذلك اليوم .وفى يوم 21/12/1972 عقد مؤتمر آخر فى نفس اليوم امام قاعة ناصر وكان العدد كبير ، ودخلوا الى القاعة ، وجرت مناقشات واسعة حول هذه الموضوعات ، وذهب وفد لمقابلة النائب العام ، ولم يقابلهم ، وبعض الطلبة ذهبوا الى نقابة الصحفيين ، ونقابة المحامين لعرض وجهة نظرهم ، وفى اليوم التالى كان فيه داخل القاعة اتجاهات للخروج فى مسيرة ، واتجاهات ضد الخروج فى مسيرة ، وقرر المجتمعون الاعتصام . وفى يوم الثلاثاء 2/1/1973 استمر الصراع ضد المسيرة ومعها ، وخرجت المسيرة لأن الطلبة رفضوا البقاء فى القاعة ، واصروا على الخروج ، واضافت انها شاركت الطلبة فى المسيرة ، لأن الطلبة رفضوا البقاء فى القاعة واصروا على الخروج ، وأضافت أنها شاركت الطلبة فى المسيرة حتى وصلت الى حديقة الاورمان ، حيث تصدت قوات الامن المركزى للمسيرة ، والقت القنابل المسيلة للدموع ، فعادت الى الجامعة ثم غادرتها فى الساعة الرابعة ، بعد ان قرر الطلبة الاعتصام بالقاعة .وسألها المحقق ان كانت قد شاركت فى الاحداث الطلابية فى يناير 1972، فقررت أنها اعتصمت فى القاعة فى العام الماضى ، وقبض عليها ، وتم التحقيق معها وأودعت السجن . فسئلت عن نشاطها الثقافى بكليتها ، فأفادت بأنها أصدرت مقالات متعددة فى القضية الوطنية ، تتضمن موقفها من هذه القضية ، ويتلخص فى ان منطق التنازل مع الاستعمار ليس فى مصلحة الشعب المصرى ، وان الحل الوحيد هو المواجهة الطويلة المدى مع الاستعمار من خلال حرب شعبية يشارك فيها الشعب بتسليحه ، ومشاركته فى صنع القرار السياسى .ووجهت بما ورد بمذكرة مباحث امن الدولة من انها بتاريخ 20/4/1972 علقت بيانأ تضمن ان السلطة قد احالت 22 طالبا من قيادات حركة يناير لمجالس التأديب ، وأن الطلاب يعلنون مسئوليتهم الكاملة عن الاشتراك فى انتفاضة الطلبة ، فأجابت بأنها موافقة على هذا الرأى ، وان كانت لا ......
#ذكرى
#مرور
#عاما
#رحيل
#أروى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759734
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى أصدر المحامى اليسارى الراحل عادل أمين بدءا من عام 2003 حوالى اثنى عشر كتابا يتضمن كل واحد منها ملف قضية من القضايا السياسية الوطنية أو الشيوعية . وقد تضمن المجلدان الأول والثانى قضايا " انتفاضة الطلبة المصريين " فى السبعينات أثناء حكم الرئيس أنور السادات . وقد عرض المجلدان موجزا للأحداث والوقائع والتحقيقات المتصلة بالحركة الطلابية . وقد احتوى المجلد الأول ( ص ص – 537 – 540 ) على موجز للاستجوابات التى أجريت مع أروى عبد المنعم صالح الطالبة بكلية الآداب آنذاك ، و عضو حزب العمال الشيوعى المصرى ، بمعرفة نيابة أمن الدولة . طالعوا كيف تعبر أروى بصرامة مبدئية ، وبثقة عميقة ، ودون وجل أوتردد عن معتقداتها السياسية ، عن الحقوق الطلابية ، وعن الحريات العامة الديموقراطية ، وتنتقد موقف نظام السادات من الامبريالية والدول العميلة ، ... وجه آخر لأروى لايعرفه الكثيرون ! أثبت هنا نص موجز للاستجواب كما ورد فى المجلد المنوه عنه عاليه .*قبض عليها بتاريخ 16/1/1973 ، وحقق معها الاستاذ محمد عمر وكيل نيابة امن الدولة بتاريخ 20/1/1973 ، بمبنى ادارة مباحث امن الدولة .قررت انها عضوة فى جماعة الصحافة ، وفى أسرة مصر بكلية الآداب جامعة القاهرة وانها تقوم بكتابة مقالات . وبعد القاء القبض على الطلاب فى اواخر شهر ديسمبر ، حضرت مؤتمرا عقد فى كلية الآداب يوم 30/12/1972 ، حيث دار نقاش حول الطلبة المعتقلين وحول موضوع قضية الديمقراطية ، وعلاقتها بالقضية الوطنية وبعد انتهاء المؤتمر كان هناك مؤتمر اخر فى الفناء الخارجى امام قاعة جمال عبد الناصر حول نفس المواضيع التى ناقشها مؤتمر كلية الآداب وانتهى هذا المؤتمر دون ان يقرر شئ فى ذلك اليوم .وفى يوم 21/12/1972 عقد مؤتمر آخر فى نفس اليوم امام قاعة ناصر وكان العدد كبير ، ودخلوا الى القاعة ، وجرت مناقشات واسعة حول هذه الموضوعات ، وذهب وفد لمقابلة النائب العام ، ولم يقابلهم ، وبعض الطلبة ذهبوا الى نقابة الصحفيين ، ونقابة المحامين لعرض وجهة نظرهم ، وفى اليوم التالى كان فيه داخل القاعة اتجاهات للخروج فى مسيرة ، واتجاهات ضد الخروج فى مسيرة ، وقرر المجتمعون الاعتصام . وفى يوم الثلاثاء 2/1/1973 استمر الصراع ضد المسيرة ومعها ، وخرجت المسيرة لأن الطلبة رفضوا البقاء فى القاعة ، واصروا على الخروج ، واضافت انها شاركت الطلبة فى المسيرة ، لأن الطلبة رفضوا البقاء فى القاعة واصروا على الخروج ، وأضافت أنها شاركت الطلبة فى المسيرة حتى وصلت الى حديقة الاورمان ، حيث تصدت قوات الامن المركزى للمسيرة ، والقت القنابل المسيلة للدموع ، فعادت الى الجامعة ثم غادرتها فى الساعة الرابعة ، بعد ان قرر الطلبة الاعتصام بالقاعة .وسألها المحقق ان كانت قد شاركت فى الاحداث الطلابية فى يناير 1972، فقررت أنها اعتصمت فى القاعة فى العام الماضى ، وقبض عليها ، وتم التحقيق معها وأودعت السجن . فسئلت عن نشاطها الثقافى بكليتها ، فأفادت بأنها أصدرت مقالات متعددة فى القضية الوطنية ، تتضمن موقفها من هذه القضية ، ويتلخص فى ان منطق التنازل مع الاستعمار ليس فى مصلحة الشعب المصرى ، وان الحل الوحيد هو المواجهة الطويلة المدى مع الاستعمار من خلال حرب شعبية يشارك فيها الشعب بتسليحه ، ومشاركته فى صنع القرار السياسى .ووجهت بما ورد بمذكرة مباحث امن الدولة من انها بتاريخ 20/4/1972 علقت بيانأ تضمن ان السلطة قد احالت 22 طالبا من قيادات حركة يناير لمجالس التأديب ، وأن الطلاب يعلنون مسئوليتهم الكاملة عن الاشتراك فى انتفاضة الطلبة ، فأجابت بأنها موافقة على هذا الرأى ، وان كانت لا ......
#ذكرى
#مرور
#عاما
#رحيل
#أروى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759734
الحوار المتمدن
سعيد العليمى - فى ذكرى مرور 25 عاما على رحيل أروى
سعيد العليمى : يموت الحالم ولايموت الحلم - عن أروى ، ومحمود المصرى ، وإلهامى الميرغنى وجيلنا الذى شوهه الصمت
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى تراث حزب العمال الشيوعى المصرى ووثائقه ملك للحركة الثورية المصرية والعربية ، وكونه ملكا ثوريا مشاعا لايتناقض مع قواعد الإنصاف التى تقتضى أن تنسب جهود الآخرين الذين بادروا وتحملوا عبء ومسؤولية النشر لهم ، بدلا من السطو على جهودهم فى موقع الحوار المتمدن ، والتعتيم على المصدر ، واضافة مقدمة لم تنسب لأحد تحت عنوان " جاءنا المقال التالى ". وعمل غلاف إلكتروني جديد للوثائق المقرصنة لن يغير واقع الحال فضلا عن سقم ذوقه وفظاظته (1 ) . وقد سبق أن فعل نفس الشئ رفاق قدرنا جهودهما يديران صفحة المفكر الإشتراكى إبراهيم فتحى : هما طاهر كمال وخالد محمد مندور . وقد عاتبتهما على ذلك وأقر الأخير بفعلته ، واكتفيت من جانبى بهذا الإقرار ، و كنت قد قدمت لهما من جانبى كل الدعم بما لدى من مؤلفات استاذنا المنشور منها وغير المنشور حين بادر الأول بانشاء الصفحة ، وطلبت منه إشراك الدكتورة هناء سليمان شريكة عمر أستاذنا ، والشاعر الناقد المؤرخ الادبى شعبان يوسف فى ادارة الصفحة حتى يرفداها بما لديهما من كنوز ادبية ، معززا جهودهما بوصفى عضوا مؤسسا فيها بكل طاقتى ، لم أسط على ثمار ماقاما به منشئا صفحة جديدة بما لدى مقرصنا جهودهما برغم علاقتى الأوثق شخصيا وسياسيا بفقيدنا الراحل ، وصداقة امتدت لنصف قرن ، وانتاج ثقافى مشترك . وكنت اتمنى من "القرصان الثورى "و " محرضه" ان يفعلا مافعلت .وقد فعل نفس الشئ مكابرا الدكتور محمد مدحت مصطفى فيما يتعلق ببعض معلوماته التى إستقاها من سيرتى الذاتية المنشورة فى " تأريخه " لحزب العمال الشيوعى المصرى ، ومن نشرى الإلكترونى لتحقيق نيابة أمن الدولة مع رفيقتنا أروى صالح اثناء الإنتفاضة الطلابية فى السبعينات دون ذكر المصدر فى كليهما .السطو على موقعى بالحوار المتمدن وقرصنة 29 موضوعا كما هى حرفيا بلا أدنى تغيير بأخطاءها اللغوية والمطبعية ، وبعناوين جديدة إبتدعتها – انا - لبعضها ، وإضافة ثلاث عليها ونشرها بوصفها وثائق ح ع ش م دون الإشارة للمصدر هى سرقة مشينة وقرصنة ، والأدهى إستبعاد أقسام وحذف فقرات عمدا من مقالى " العضوية فى حزبنا " 1972 محاباة لبعض من انتقد فيه يجعل نيابة امن الدولة اشرف فى تلخيصها ممن فعل ذلك ، ثم الإدعاء فى مقدمة الكتاب الالكترونى بأننا " لسنا مع أحد أو ضد أحد ، أو مع سياسات أوضد سياسات ، بل نقدم مادة خام لكتابة تاريخ حزب جدير بالاحترام الواجب لتضحيات أعضائه ولدوره التاريخى، وسنلتزم بذلك بحزم لايلين .) !! كيف يمكن كتابة التاريخ ب " مادة خام " حين نبدأ بالسطو ، ونثنى بتزييف القراصنة ! من أين تتأتى الثقة فيك ، وانت لاتدرى شيئا عن الوقائع فتدعى ان مجلة الشيوعى المصرى كانت تصدر فى الخارج بينما كانت هناك طبعتين لها الأولى فى الداخل و الثانية فى الخارج معا ، وهو حال جريدة الانتفاض ايضا ؟ كيف نطمئن لما تقول وكل ماكتبت حتى فى المقدمة قد أستلهمته من مقدمات كتبتها لوثائقنا ، وكذلك من سيرتى الذاتية المنشورة التى لاتعنى احدا ؟ !اننى اذ ارحب وادعوا من زاوية المبدأ لنشر وثائق ح ع ش م لأنها ملك مشاع للقوى الثورية – أنوه الى ان 10 سنوات كاملة من العناء والوقت والجهد والعمل والمبادرة - لابد ان تنسب لصاحبها لا الى احد ما يقرصنها فى نصف نهار . رفاق لنا نشروا مانشرت ، وذكروا مصدرهم لمقالات وترجمات ، ورفاق نشروا بعض أدبيات الحزب نقلا عنى ، ولم يكن هذا موضع اعتراض منى فى اى وقت . أى عبء يكلف ذكر المصدر ، مالم يكن هناك سوء قصد متعمد ؟ !يدعى القرصان فى مقدمته أنه " يبقى أن نشير أن بعض من الأدب الحزبي قد أعيد نشره فى مواقع متعددة وبجهد بعض أعضاء ال ......
#يموت
#الحالم
#ولايموت
#الحلم
#أروى
#ومحمود
#المصرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759917
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى تراث حزب العمال الشيوعى المصرى ووثائقه ملك للحركة الثورية المصرية والعربية ، وكونه ملكا ثوريا مشاعا لايتناقض مع قواعد الإنصاف التى تقتضى أن تنسب جهود الآخرين الذين بادروا وتحملوا عبء ومسؤولية النشر لهم ، بدلا من السطو على جهودهم فى موقع الحوار المتمدن ، والتعتيم على المصدر ، واضافة مقدمة لم تنسب لأحد تحت عنوان " جاءنا المقال التالى ". وعمل غلاف إلكتروني جديد للوثائق المقرصنة لن يغير واقع الحال فضلا عن سقم ذوقه وفظاظته (1 ) . وقد سبق أن فعل نفس الشئ رفاق قدرنا جهودهما يديران صفحة المفكر الإشتراكى إبراهيم فتحى : هما طاهر كمال وخالد محمد مندور . وقد عاتبتهما على ذلك وأقر الأخير بفعلته ، واكتفيت من جانبى بهذا الإقرار ، و كنت قد قدمت لهما من جانبى كل الدعم بما لدى من مؤلفات استاذنا المنشور منها وغير المنشور حين بادر الأول بانشاء الصفحة ، وطلبت منه إشراك الدكتورة هناء سليمان شريكة عمر أستاذنا ، والشاعر الناقد المؤرخ الادبى شعبان يوسف فى ادارة الصفحة حتى يرفداها بما لديهما من كنوز ادبية ، معززا جهودهما بوصفى عضوا مؤسسا فيها بكل طاقتى ، لم أسط على ثمار ماقاما به منشئا صفحة جديدة بما لدى مقرصنا جهودهما برغم علاقتى الأوثق شخصيا وسياسيا بفقيدنا الراحل ، وصداقة امتدت لنصف قرن ، وانتاج ثقافى مشترك . وكنت اتمنى من "القرصان الثورى "و " محرضه" ان يفعلا مافعلت .وقد فعل نفس الشئ مكابرا الدكتور محمد مدحت مصطفى فيما يتعلق ببعض معلوماته التى إستقاها من سيرتى الذاتية المنشورة فى " تأريخه " لحزب العمال الشيوعى المصرى ، ومن نشرى الإلكترونى لتحقيق نيابة أمن الدولة مع رفيقتنا أروى صالح اثناء الإنتفاضة الطلابية فى السبعينات دون ذكر المصدر فى كليهما .السطو على موقعى بالحوار المتمدن وقرصنة 29 موضوعا كما هى حرفيا بلا أدنى تغيير بأخطاءها اللغوية والمطبعية ، وبعناوين جديدة إبتدعتها – انا - لبعضها ، وإضافة ثلاث عليها ونشرها بوصفها وثائق ح ع ش م دون الإشارة للمصدر هى سرقة مشينة وقرصنة ، والأدهى إستبعاد أقسام وحذف فقرات عمدا من مقالى " العضوية فى حزبنا " 1972 محاباة لبعض من انتقد فيه يجعل نيابة امن الدولة اشرف فى تلخيصها ممن فعل ذلك ، ثم الإدعاء فى مقدمة الكتاب الالكترونى بأننا " لسنا مع أحد أو ضد أحد ، أو مع سياسات أوضد سياسات ، بل نقدم مادة خام لكتابة تاريخ حزب جدير بالاحترام الواجب لتضحيات أعضائه ولدوره التاريخى، وسنلتزم بذلك بحزم لايلين .) !! كيف يمكن كتابة التاريخ ب " مادة خام " حين نبدأ بالسطو ، ونثنى بتزييف القراصنة ! من أين تتأتى الثقة فيك ، وانت لاتدرى شيئا عن الوقائع فتدعى ان مجلة الشيوعى المصرى كانت تصدر فى الخارج بينما كانت هناك طبعتين لها الأولى فى الداخل و الثانية فى الخارج معا ، وهو حال جريدة الانتفاض ايضا ؟ كيف نطمئن لما تقول وكل ماكتبت حتى فى المقدمة قد أستلهمته من مقدمات كتبتها لوثائقنا ، وكذلك من سيرتى الذاتية المنشورة التى لاتعنى احدا ؟ !اننى اذ ارحب وادعوا من زاوية المبدأ لنشر وثائق ح ع ش م لأنها ملك مشاع للقوى الثورية – أنوه الى ان 10 سنوات كاملة من العناء والوقت والجهد والعمل والمبادرة - لابد ان تنسب لصاحبها لا الى احد ما يقرصنها فى نصف نهار . رفاق لنا نشروا مانشرت ، وذكروا مصدرهم لمقالات وترجمات ، ورفاق نشروا بعض أدبيات الحزب نقلا عنى ، ولم يكن هذا موضع اعتراض منى فى اى وقت . أى عبء يكلف ذكر المصدر ، مالم يكن هناك سوء قصد متعمد ؟ !يدعى القرصان فى مقدمته أنه " يبقى أن نشير أن بعض من الأدب الحزبي قد أعيد نشره فى مواقع متعددة وبجهد بعض أعضاء ال ......
#يموت
#الحالم
#ولايموت
#الحلم
#أروى
#ومحمود
#المصرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759917
الحوار المتمدن
سعيد العليمى - يموت الحالم ولايموت الحلم - عن أروى ، ومحمود المصرى ، وإلهامى الميرغنى وجيلنا الذى شوهه الصمت