أحمد محمد زايد : هل هناك حياة بعد الموت، النظرة المادية مقابل النظرة الثنائية.
#الحوار_المتمدن
#أحمد_محمد_زايد ستموت عاجلاً أو آجلاً، هذه هي النهاية الحتمية لأي كان حي، فماذا بعد الموت؟ هل ينعدم الإنسان عندما يموت؟ أم أن هناك حياة أخرى بعد الموت؟ هذا السؤال يمكن الإجابة عليه إن مات شخص ثم عاد مرة أخرى إلي الحياة ثم أخبرنا بما حدث له عندما مات.هناك نظرتان مختلفتان لطبيعة الإنسان، النظرة المادية (Materialism) والنظرة الثنائية (Dualism). حسب النظرة المادية فالإنسان ما هو إلا مجموعة من الجزيئات التي تتفاعل مع بعضها البعض، ودماغه هو ما يخلق كينونته الإنسانية أو خبراته البشرية الواعية مثل (التفكير، الإدراك والوعي بالذات، التذكر، القصد، المشاعر ...). حسب النظرة الثنائية ”الديكارتية” فالإنسان مكون من جوهرين مختلفين، جوهر مادي وهو الجسد وجوهر روحي يتفاعلان مع بعضهما البعض بشكل عميق، لكن لا يمكن اختزال أحدهما في الآخر، وهذا الجوهر الروحي هو ما يخلق كينونة أو خبرات الإنسان الواعية وليس دماغه أو جوهره الجسدي.حسب النظرة المادية إذاً، نتوقع أن تختفي كينونة (وعي) الإنسان من الوجود بعد الموت (لما يتوقف الدماغ عن العمل) لأن الدماغ هو خالق هذه الكينونة حسب النظرة المادية فبالتالي لا حياة بعد الموت. أما حسب النظرة الثنائية فنتوقع أن تبقى كينونة (وعي) الإنسان حتى بعد الموت (لما يتوقع الدماغ عن العمل) لأن جوهر الإنسان الروحي هو ما يخلق هذه الكينونة حسب النظرة الثنائية وليس الدماغ فبالتالي هناك حياة بعد الموت. لكن كيف سنعرف هل تختفي كينونة الإنسان أم تبقى بعد الموت؟ هل يوجد من يموت ويعود مرة أخرى للحياة؟؟ – هل يمكن عكس الموت وإعادة الموتى للحياة؟؟نعم، يمكن ذلك الآن. لكن هنا نحن نتحدث عن الموت من منظور طبي وليس من منظور ديني. الموت من منظور ديني هو انفصال الجوهر الروحي عن الجوهر الجسدي بشكل نهائي، ولو حدث ذلك فلا يمكن للبشر بالتأكيد عكس هذا الموت. الخالق فقط هو من يمكنه عكس هذا النوع من الموت حسب المنظور الديني. لكن الموت من منظور طبي يمكن للبشر عكسه ويتم عكسه الآن في كل مستشفيات العالم. الموت من منظور طبي هو: 1) توقف القلب عن ضخ الدم في الجسد. 2) يعقب ذلك مباشرةً توقف التنفس. 3) وفي غضون ثواني معدودة من حدوث ذلك يتوقف الدماغ عن العمل (يتم فقد وظيفة القشرة المخية والأعضاء الدماغية الداخلية الموجودة تحت القشرة المخية، مع فقد وظيفة/انعكاسات جذع الدماغ) بسبب الانقطاع الكامل للدم عنه. يمكن عكس هذا النوع من الموت الآن من خلال تقنيات الإنعاش القلبي الرئوي (Cardiopulmonary Resuscitation). حيث تتم إعادة تشغيل القلب مرة أخرى بعد توقفه فيعود ضخ الدم من جديد، فيعود التنفس وتعود وظيفة الدماغ [1].قد يجادل البعض أن هؤلاء الناس الذين يعودون بالإنعاش القلبي الرئوي لم يموتوا حقاً، فاجتماعياً ينظر الناس للموت عادةً علي أنه نقطة لا يمكنك الرجوع منها مرة أخري، وهذا هو المنظور الذي يتم من خلاله تعريف الموت عادةً، فعلي سبيل المثال يتم تعريف الموت من قبل الأكاديمية الأمريكية لعلم الأعصاب علي أنه ”فقدان لا رجعة فيه لكل وظائف الدماغ“ [2]. لكن في الواقع، وظيفياً، لا يوجد فرق بين الموت من منظور طبي وهذا التعريف الاجتماعي للموت. لأنه في كلا الحالتين الدماغ يكون متوقف عن العمل (يتم فقد وظيفة الدماغ). الفرق هو أنه من منظور طبي، يمكن استعادة وظيفة الخلايا الدماغية بعد فقدان وظيفتها مرة أخري، لأن هذه الخلايا تأخذ بعض الوقت حتي تصل لمرحلة التلف الخلوي الدائم الذي لا يمكن عكسه أو إصلاحه. أما التعريف الاجتماعي للموت فيقتضي أن تصل هذه الخلايا بعد تو ......
#هناك
#حياة
#الموت،
#النظرة
#المادية
#مقابل
#النظرة
#الثنائية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742427
#الحوار_المتمدن
#أحمد_محمد_زايد ستموت عاجلاً أو آجلاً، هذه هي النهاية الحتمية لأي كان حي، فماذا بعد الموت؟ هل ينعدم الإنسان عندما يموت؟ أم أن هناك حياة أخرى بعد الموت؟ هذا السؤال يمكن الإجابة عليه إن مات شخص ثم عاد مرة أخرى إلي الحياة ثم أخبرنا بما حدث له عندما مات.هناك نظرتان مختلفتان لطبيعة الإنسان، النظرة المادية (Materialism) والنظرة الثنائية (Dualism). حسب النظرة المادية فالإنسان ما هو إلا مجموعة من الجزيئات التي تتفاعل مع بعضها البعض، ودماغه هو ما يخلق كينونته الإنسانية أو خبراته البشرية الواعية مثل (التفكير، الإدراك والوعي بالذات، التذكر، القصد، المشاعر ...). حسب النظرة الثنائية ”الديكارتية” فالإنسان مكون من جوهرين مختلفين، جوهر مادي وهو الجسد وجوهر روحي يتفاعلان مع بعضهما البعض بشكل عميق، لكن لا يمكن اختزال أحدهما في الآخر، وهذا الجوهر الروحي هو ما يخلق كينونة أو خبرات الإنسان الواعية وليس دماغه أو جوهره الجسدي.حسب النظرة المادية إذاً، نتوقع أن تختفي كينونة (وعي) الإنسان من الوجود بعد الموت (لما يتوقف الدماغ عن العمل) لأن الدماغ هو خالق هذه الكينونة حسب النظرة المادية فبالتالي لا حياة بعد الموت. أما حسب النظرة الثنائية فنتوقع أن تبقى كينونة (وعي) الإنسان حتى بعد الموت (لما يتوقع الدماغ عن العمل) لأن جوهر الإنسان الروحي هو ما يخلق هذه الكينونة حسب النظرة الثنائية وليس الدماغ فبالتالي هناك حياة بعد الموت. لكن كيف سنعرف هل تختفي كينونة الإنسان أم تبقى بعد الموت؟ هل يوجد من يموت ويعود مرة أخرى للحياة؟؟ – هل يمكن عكس الموت وإعادة الموتى للحياة؟؟نعم، يمكن ذلك الآن. لكن هنا نحن نتحدث عن الموت من منظور طبي وليس من منظور ديني. الموت من منظور ديني هو انفصال الجوهر الروحي عن الجوهر الجسدي بشكل نهائي، ولو حدث ذلك فلا يمكن للبشر بالتأكيد عكس هذا الموت. الخالق فقط هو من يمكنه عكس هذا النوع من الموت حسب المنظور الديني. لكن الموت من منظور طبي يمكن للبشر عكسه ويتم عكسه الآن في كل مستشفيات العالم. الموت من منظور طبي هو: 1) توقف القلب عن ضخ الدم في الجسد. 2) يعقب ذلك مباشرةً توقف التنفس. 3) وفي غضون ثواني معدودة من حدوث ذلك يتوقف الدماغ عن العمل (يتم فقد وظيفة القشرة المخية والأعضاء الدماغية الداخلية الموجودة تحت القشرة المخية، مع فقد وظيفة/انعكاسات جذع الدماغ) بسبب الانقطاع الكامل للدم عنه. يمكن عكس هذا النوع من الموت الآن من خلال تقنيات الإنعاش القلبي الرئوي (Cardiopulmonary Resuscitation). حيث تتم إعادة تشغيل القلب مرة أخرى بعد توقفه فيعود ضخ الدم من جديد، فيعود التنفس وتعود وظيفة الدماغ [1].قد يجادل البعض أن هؤلاء الناس الذين يعودون بالإنعاش القلبي الرئوي لم يموتوا حقاً، فاجتماعياً ينظر الناس للموت عادةً علي أنه نقطة لا يمكنك الرجوع منها مرة أخري، وهذا هو المنظور الذي يتم من خلاله تعريف الموت عادةً، فعلي سبيل المثال يتم تعريف الموت من قبل الأكاديمية الأمريكية لعلم الأعصاب علي أنه ”فقدان لا رجعة فيه لكل وظائف الدماغ“ [2]. لكن في الواقع، وظيفياً، لا يوجد فرق بين الموت من منظور طبي وهذا التعريف الاجتماعي للموت. لأنه في كلا الحالتين الدماغ يكون متوقف عن العمل (يتم فقد وظيفة الدماغ). الفرق هو أنه من منظور طبي، يمكن استعادة وظيفة الخلايا الدماغية بعد فقدان وظيفتها مرة أخري، لأن هذه الخلايا تأخذ بعض الوقت حتي تصل لمرحلة التلف الخلوي الدائم الذي لا يمكن عكسه أو إصلاحه. أما التعريف الاجتماعي للموت فيقتضي أن تصل هذه الخلايا بعد تو ......
#هناك
#حياة
#الموت،
#النظرة
#المادية
#مقابل
#النظرة
#الثنائية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742427
الحوار المتمدن
أحمد محمد زايد - هل هناك حياة بعد الموت، النظرة المادية مقابل النظرة الثنائية.
أحمد محمد زايد : هل يستطيع العلم حل مشكلة الجمال
#الحوار_المتمدن
#أحمد_محمد_زايد – هل يستطيع العلم حل مشكلة الجمال؟– جون هورغان.في الصيف الماضي، كتبت عن رحلتي مع ظربان مسعور (مصاب بداء الكلب)، مما عزز عدم إيماني بإله حميد وكلي القدرة. إذا كان مثل هذا الإله موجودًا، فلماذا يسمح لبعض الناس أن يعانوا كثيرًا دون اقترافهم أي ذنب؟ مثل الناس الذين ماتوا بداء الكلب أو ”اللوكيميا“ (سرطان الدم)، التسونامي أو الزلازل؟ هذه هي مشكلة الشر القديمة. عدم قدرتي على الإجابة على هذا اللغز يمنعني من اعتناق الكاثوليكية – العقيدة التي نشأت عليها – أو أي دين آخر.لكنني لست ملحدًا أيضًا، وإليكم السبب: الوجه الآخر لمشكلة الشر هو مشكلة الجمال. إذا لم يكن هناك إله حقًا، إذا لم يكن العالم مصممًا لنا بمعنى ما، فلماذا العالم جميل للغاية؟؟أثار عالم الأحياء والملحد البريطاني ريتشارد دوكينز هذه المسألة في كتابه ”الصعود إلي جبل اللااحتمال“ عام (1997). ذكر دوكينز في الكتاب، رحلته عبر الريف مع ابنته البالغة من العمر ست سنوات عندما كانت متحمسة بشأن بعض الزهور البرية ”الجميلة“. عندما سألها دوكينز عن الغاية من وجود الأزهار البرية، أجابت الطفلة البريئة: ”لجعل العالم أجمل، ولمساعدة النحل في صنع العسل لنا“. قال دوكينز متأملاً: ”لقد تأثرت بهذا، وآسف، كان علي أن أخبرها أن الأمر لم يكن كما تعتقد“. أشار دوكينز إلى أن منطق ابنته يشبه منطق الأصوليين المسيحيين الذين يزعمون أن الإله قد خلق فيروس الإيدز لمعاقبة المذنبين. وهذا صحيح إلي حد ما. لكن دوكينز لم يشرح بشكل كافٍ سبب استحضار الطبيعة لمثل هذه الاستجابة الجمالية العميقة فينا. اقترح زميل دوكينز – عالم الأحياء التطوري الكبير إدوارد ويلسون – أن الانتخاب الطبيعي ربما يكون قد غرس فينا ”البيوفيليا“، أو تقديس الطبيعة، مما يفيدنا نحن والمخلوقات التي نتمتع معها بعلاقات متبادلة المنفعة. ولكن لماذا نستجيب للعديد من الأشياء – الفراشات ونجم البحر وأقواس قزح وغروب الشمس – التي لا نستخلص منها أي فائدة نفعية ملموسة؟ملحد شهير آخر، الفيزيائي الحائز على جائزة نوبل ستيفن واينبرغ، شرح ببلاغة عدم إيمانه في كتابه ”أحلام النظرية النهائية“ عام (1994). لم يكن لدى واينبرغ أي شكوى بشأن حياته. لقد كان ”سعيداً بشكل ملحوظ“. لكنه رأى "أمًا تموت بألم بسبب السرطان، وأباً دمره مرض الزهايمر، وعشرات من أبناء العمومة من الدرجة الثانية والثالثة قد قتلوا في الهولوكوست“.رفض واينبرغ الاقتراح القائل بأن الشر هو الثمن الذي ندفعه مقابل إرادتنا الحرة التي وهبناها الإله إياها. وأشار إلى أنه ”يبدو من الظلم بعض الشيء أن يتم قتل أقاربي من أجل توفير فرصة الإرادة الحرة للألمان“، ولكن حتى لو وضعنا ذلك جانباً، كيف يمكن أن تفسر الإرادة الحرة إصابة الأبرياء بالسرطان؟ هل هذه فرصة لاختبار الإرادة الحرة للأورام السرطانية؟ أسئلة جيدة. لكن بعد ذلك أضاف واينبرغ هذا، وهو ما جعلني أبتسم: ”يجب أن أعترف أنه في بعض الأحيان تبدو الطبيعة أجمل من ما هو ضروري".أعتقد أن صديقي ديفيد روتنبرغ – فيلسوف في معهد نيو جيرسي للتكنولوجيا – مهووس بمشكلة الجمال. لقد كان يبحث ويفكر في المشكلة لسنوات عديدة. لقد تجول في جميع أنحاء العالم لمقابلة العلماء الذين يدرسون الجمال بطريقة أو بأخرى (حتى لو تجنبوا ذكر هذا المصطلح) ويحاولون شرحه، أو يصرفون أنظارهم عن شرحه. قاد بحثه إلى تأليف ثلاثة من الكتب الرائعة: 1) لماذا تغني الطيور: رحلة في غموض أغاني الطيور (2006). 2) أغاني الألف ميل: موسيقى الحيتان في بحر من الصوت (2008). وكتابه الجديد 3) نجاة الجميل: الف ......
#يستطيع
#العلم
#مشكلة
#الجمال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743089
#الحوار_المتمدن
#أحمد_محمد_زايد – هل يستطيع العلم حل مشكلة الجمال؟– جون هورغان.في الصيف الماضي، كتبت عن رحلتي مع ظربان مسعور (مصاب بداء الكلب)، مما عزز عدم إيماني بإله حميد وكلي القدرة. إذا كان مثل هذا الإله موجودًا، فلماذا يسمح لبعض الناس أن يعانوا كثيرًا دون اقترافهم أي ذنب؟ مثل الناس الذين ماتوا بداء الكلب أو ”اللوكيميا“ (سرطان الدم)، التسونامي أو الزلازل؟ هذه هي مشكلة الشر القديمة. عدم قدرتي على الإجابة على هذا اللغز يمنعني من اعتناق الكاثوليكية – العقيدة التي نشأت عليها – أو أي دين آخر.لكنني لست ملحدًا أيضًا، وإليكم السبب: الوجه الآخر لمشكلة الشر هو مشكلة الجمال. إذا لم يكن هناك إله حقًا، إذا لم يكن العالم مصممًا لنا بمعنى ما، فلماذا العالم جميل للغاية؟؟أثار عالم الأحياء والملحد البريطاني ريتشارد دوكينز هذه المسألة في كتابه ”الصعود إلي جبل اللااحتمال“ عام (1997). ذكر دوكينز في الكتاب، رحلته عبر الريف مع ابنته البالغة من العمر ست سنوات عندما كانت متحمسة بشأن بعض الزهور البرية ”الجميلة“. عندما سألها دوكينز عن الغاية من وجود الأزهار البرية، أجابت الطفلة البريئة: ”لجعل العالم أجمل، ولمساعدة النحل في صنع العسل لنا“. قال دوكينز متأملاً: ”لقد تأثرت بهذا، وآسف، كان علي أن أخبرها أن الأمر لم يكن كما تعتقد“. أشار دوكينز إلى أن منطق ابنته يشبه منطق الأصوليين المسيحيين الذين يزعمون أن الإله قد خلق فيروس الإيدز لمعاقبة المذنبين. وهذا صحيح إلي حد ما. لكن دوكينز لم يشرح بشكل كافٍ سبب استحضار الطبيعة لمثل هذه الاستجابة الجمالية العميقة فينا. اقترح زميل دوكينز – عالم الأحياء التطوري الكبير إدوارد ويلسون – أن الانتخاب الطبيعي ربما يكون قد غرس فينا ”البيوفيليا“، أو تقديس الطبيعة، مما يفيدنا نحن والمخلوقات التي نتمتع معها بعلاقات متبادلة المنفعة. ولكن لماذا نستجيب للعديد من الأشياء – الفراشات ونجم البحر وأقواس قزح وغروب الشمس – التي لا نستخلص منها أي فائدة نفعية ملموسة؟ملحد شهير آخر، الفيزيائي الحائز على جائزة نوبل ستيفن واينبرغ، شرح ببلاغة عدم إيمانه في كتابه ”أحلام النظرية النهائية“ عام (1994). لم يكن لدى واينبرغ أي شكوى بشأن حياته. لقد كان ”سعيداً بشكل ملحوظ“. لكنه رأى "أمًا تموت بألم بسبب السرطان، وأباً دمره مرض الزهايمر، وعشرات من أبناء العمومة من الدرجة الثانية والثالثة قد قتلوا في الهولوكوست“.رفض واينبرغ الاقتراح القائل بأن الشر هو الثمن الذي ندفعه مقابل إرادتنا الحرة التي وهبناها الإله إياها. وأشار إلى أنه ”يبدو من الظلم بعض الشيء أن يتم قتل أقاربي من أجل توفير فرصة الإرادة الحرة للألمان“، ولكن حتى لو وضعنا ذلك جانباً، كيف يمكن أن تفسر الإرادة الحرة إصابة الأبرياء بالسرطان؟ هل هذه فرصة لاختبار الإرادة الحرة للأورام السرطانية؟ أسئلة جيدة. لكن بعد ذلك أضاف واينبرغ هذا، وهو ما جعلني أبتسم: ”يجب أن أعترف أنه في بعض الأحيان تبدو الطبيعة أجمل من ما هو ضروري".أعتقد أن صديقي ديفيد روتنبرغ – فيلسوف في معهد نيو جيرسي للتكنولوجيا – مهووس بمشكلة الجمال. لقد كان يبحث ويفكر في المشكلة لسنوات عديدة. لقد تجول في جميع أنحاء العالم لمقابلة العلماء الذين يدرسون الجمال بطريقة أو بأخرى (حتى لو تجنبوا ذكر هذا المصطلح) ويحاولون شرحه، أو يصرفون أنظارهم عن شرحه. قاد بحثه إلى تأليف ثلاثة من الكتب الرائعة: 1) لماذا تغني الطيور: رحلة في غموض أغاني الطيور (2006). 2) أغاني الألف ميل: موسيقى الحيتان في بحر من الصوت (2008). وكتابه الجديد 3) نجاة الجميل: الف ......
#يستطيع
#العلم
#مشكلة
#الجمال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743089
الحوار المتمدن
أحمد محمد زايد - هل يستطيع العلم حل مشكلة الجمال