بلقيس خالد : انطباع أول.. أحاسيس كاميرا
#الحوار_المتمدن
#بلقيس_خالد كانت السيادة لترجمة الروايات، وحصة الشعر المترجم مقارنة بالرواية كانت ضئيلة. لكن منذ عشر سنوات وأكثر صار الشعر ينافس الرواية بالترجمة. وصرنا نحصل مجموعات شعرية لشعراء من أمريكا وأوربامنهم ماهو بين يدي (مسافات )لشاعر من مالطا اسمه أدريان كريما ترجمة وليد نبهان و(عزلة مُكتظّة بالوحدة) للشاعر الأمريكي بوب كوفمان ترجمة وتقديم الشاعر العراقي : محمد مظلوم. وعلى مكتبي (الأمل وحيدا) للشاعرة الكورية كيم سنغ هي، وقد فازت الشاعرة بجائزة (سوول) أرفع جائزة أدبية كورية، وقد تمت ترجمة المجموعة الشعرية من اللغة الكورية من قبل محمود عبد الغفار.. شخصيا كنت قد عزمت على البدء بالشعر الكوري. لكن لا أدري أي مغناطيس شعري وجهني لمجوعة الشاعر الصربي زفونكو كارانوفيتشتعاملت ُ مع قصائده، تعاملي مع حديقة ملأى بالدهشة، والتنويع. والشاعر يرسم بنوراما شعرية، جعلني أرى الغزير جماليا، كما لو أنني أمام كاميرا تنقل لي ما يحيط بها من مشاهد وما تشعره ازاء تلك المشاهد، هكذا كنت وأنا ابحر مع ( أجمل القصائد دائما ما تتحدث عن الاشتياق والزجاج والسيارات المسرعة وتلك الأشياء الهشة) للشاعر زوفونكو كارانوفيتش. اتخيله واقفا في تقاطع الطرق لكنه لا يكترث لدوارة الريح،:( وحدهم العاجزونيكتبون لإيجاد المعنىفي مكان آخر).أحيانا أرى مشهدا شعريا.. يجعلني اتوغل في ثناياه ثم احدق بالمشهد وصولا الى تحريك السطور سينمائيا: (في الحافلة المتوجهة نحو المقبرة وحدها الرياح أشد وحدة منا/ ص72)(تدخل غرفتي تلمس شعري إلى أنيتحول إلى غبار داخل الأيدي التي ترتعش تحت المطر/ ص34)( بالكاد تؤلممثل العزلة مثل رائحة فتاة شقراءغسلت شعرها للتوتشممته وأنا مار بالصدفة).(المسجون في دور بطل دائم الخضرة/ 28)(الحياة قاسية لمن لا يملكون روح النكتة/ ص21).اخطو مع الشاعر.. خطوة يصفها باليأس .. لكنني حين انتهيت من القصيدة شعرتني كما لو أنني كنت داخل القصيدة:(دخلت غرفتي وقالت:لم يعد هناك من يكتب الآن قصائد حبمن يحتاج اليومالى مناديلوحدهن الفتيات الوحيداتاللواتي يقرأن حظوظهن في فناجين القهوةفي أماسي الأحد البطيئة).كاميرا حرة بما ترى وتلتقط.. ومثل كل الأشياء التي لها قدرات محدودةلا يمكن أن تستوعب كل ما فينا وكل ما علينا، يعلن الشاعر في قصيدة (التعب العظيم) :(لا أستطيع حتى احتمال جِلدي بعد الآن.....لا أستطيع الاحتمال بعد الآن آلهة كرة القدم صاحبة الجلالةالاشعاع الذي يتضاعف كل يوم...............لا أستطيع احتمالأكوام الغسيل المجعلكةأكوام الفواتير غير المدفوعةأكوام بوليصات التأمين المندرجةوكل الأكوام المتخصصة بأخذ النقودوالهربلم اعد أحتمل الرقص مع الآخرين).ما يقوله إنطباع التلقي لديّ يخصني وحدي. هل قراءتي للمجموعة قامت بإنسنة الكاميرا؟ ربما ..........................................مختارات شعرية/ أجمل القصائد دائما ما تتحدث عن الاشتياق والزجاج والسيارات المسرعة وتلك الأشياء الهشة/ زفونكو كارانوفيتش.ترجمة مايا أبو الحياة عن الانكليزية/ منشورات المتوسط/ إيطاليا / ط1/ 2021 ......
#انطباع
#أول..
#أحاسيس
#كاميرا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713330
#الحوار_المتمدن
#بلقيس_خالد كانت السيادة لترجمة الروايات، وحصة الشعر المترجم مقارنة بالرواية كانت ضئيلة. لكن منذ عشر سنوات وأكثر صار الشعر ينافس الرواية بالترجمة. وصرنا نحصل مجموعات شعرية لشعراء من أمريكا وأوربامنهم ماهو بين يدي (مسافات )لشاعر من مالطا اسمه أدريان كريما ترجمة وليد نبهان و(عزلة مُكتظّة بالوحدة) للشاعر الأمريكي بوب كوفمان ترجمة وتقديم الشاعر العراقي : محمد مظلوم. وعلى مكتبي (الأمل وحيدا) للشاعرة الكورية كيم سنغ هي، وقد فازت الشاعرة بجائزة (سوول) أرفع جائزة أدبية كورية، وقد تمت ترجمة المجموعة الشعرية من اللغة الكورية من قبل محمود عبد الغفار.. شخصيا كنت قد عزمت على البدء بالشعر الكوري. لكن لا أدري أي مغناطيس شعري وجهني لمجوعة الشاعر الصربي زفونكو كارانوفيتشتعاملت ُ مع قصائده، تعاملي مع حديقة ملأى بالدهشة، والتنويع. والشاعر يرسم بنوراما شعرية، جعلني أرى الغزير جماليا، كما لو أنني أمام كاميرا تنقل لي ما يحيط بها من مشاهد وما تشعره ازاء تلك المشاهد، هكذا كنت وأنا ابحر مع ( أجمل القصائد دائما ما تتحدث عن الاشتياق والزجاج والسيارات المسرعة وتلك الأشياء الهشة) للشاعر زوفونكو كارانوفيتش. اتخيله واقفا في تقاطع الطرق لكنه لا يكترث لدوارة الريح،:( وحدهم العاجزونيكتبون لإيجاد المعنىفي مكان آخر).أحيانا أرى مشهدا شعريا.. يجعلني اتوغل في ثناياه ثم احدق بالمشهد وصولا الى تحريك السطور سينمائيا: (في الحافلة المتوجهة نحو المقبرة وحدها الرياح أشد وحدة منا/ ص72)(تدخل غرفتي تلمس شعري إلى أنيتحول إلى غبار داخل الأيدي التي ترتعش تحت المطر/ ص34)( بالكاد تؤلممثل العزلة مثل رائحة فتاة شقراءغسلت شعرها للتوتشممته وأنا مار بالصدفة).(المسجون في دور بطل دائم الخضرة/ 28)(الحياة قاسية لمن لا يملكون روح النكتة/ ص21).اخطو مع الشاعر.. خطوة يصفها باليأس .. لكنني حين انتهيت من القصيدة شعرتني كما لو أنني كنت داخل القصيدة:(دخلت غرفتي وقالت:لم يعد هناك من يكتب الآن قصائد حبمن يحتاج اليومالى مناديلوحدهن الفتيات الوحيداتاللواتي يقرأن حظوظهن في فناجين القهوةفي أماسي الأحد البطيئة).كاميرا حرة بما ترى وتلتقط.. ومثل كل الأشياء التي لها قدرات محدودةلا يمكن أن تستوعب كل ما فينا وكل ما علينا، يعلن الشاعر في قصيدة (التعب العظيم) :(لا أستطيع حتى احتمال جِلدي بعد الآن.....لا أستطيع الاحتمال بعد الآن آلهة كرة القدم صاحبة الجلالةالاشعاع الذي يتضاعف كل يوم...............لا أستطيع احتمالأكوام الغسيل المجعلكةأكوام الفواتير غير المدفوعةأكوام بوليصات التأمين المندرجةوكل الأكوام المتخصصة بأخذ النقودوالهربلم اعد أحتمل الرقص مع الآخرين).ما يقوله إنطباع التلقي لديّ يخصني وحدي. هل قراءتي للمجموعة قامت بإنسنة الكاميرا؟ ربما ..........................................مختارات شعرية/ أجمل القصائد دائما ما تتحدث عن الاشتياق والزجاج والسيارات المسرعة وتلك الأشياء الهشة/ زفونكو كارانوفيتش.ترجمة مايا أبو الحياة عن الانكليزية/ منشورات المتوسط/ إيطاليا / ط1/ 2021 ......
#انطباع
#أول..
#أحاسيس
#كاميرا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713330
الحوار المتمدن
بلقيس خالد - انطباع أول.. أحاسيس كاميرا
فرح تركي : العمل الأدبي يستنزف من الكاتب أحاسيس ومشاعر حوار مع القاص والمترجم الأستاذ عبد الكريم السامر
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي من عطر البصرة الأثير ومن سحر شط العرب ، تصلنا نسائم أبداع القاص والمترجم عبد الكريم السامر في تنوع أبداع بين التأليف والترجمة ليضع بصمته مميزة في مجالات عدة كأدب الأطفال المترجم ، والقصة القصيرة والقصيرة جدا لتكون علامات بارزة في الأدب العراقي ، ومن خلال نتاجه الأدبي بريد الإله الذي اخترته صدفه توقفت على أيقونات أبداعه وطلبت منه أجراء هذا الحوار لنقف على ملامح هذا الفن القصصي، القصة القصيرة جدا_ في البدء.. تحية طيبة نشكرك أديبنا الرائع عبد الكريم السامر ونطلب منك ان تعطي للقراء تعريف بسيط ما لا يعرفونه عن القاص والمترجم عبد الكريم السامر؟_عبد الكريم السامر قاص ومترجم عراقي يسعى إلى أن يكون له مكان مع أدباء العراق. عملت في المسرح والتصوير سابقا ، مُعد ومُقدّم برامج ثقافية في إذاعة صوت البصرة.٢-;-_ جذبني عنوان كتابك الأخير بريد الإله الذي يتضمن ومضات قصصية تميزت في الطرح والحجم ومظهر الكتاب الذي يعبق بروحية عميقة.. حدثنا عنه؟ _ بريد الإله له ميزات خاصة عندي ، أولها أنه أسلوب جديد في التعامل مع الصورة بطريقة أدبية قادرة على إيصال الهدف والمعنى ببلاغة جامعة بينهما ، وتكنيك جديد يعمل على جعل القارئ والمتلقّي يبحث تلهف عما تعنيه كل كلمة في قصص المجموعة.أنا شخصياً أعتبر أن بريد هو قمّة ما وصلتُ إليه في تجربتي بكتابة قصة الومضة (النصّ الوجيز).ذات يوم ألقى الشاعر الكبير (أدونيس) كلمةٍ رائعة ومُثيرة خلال حضوره ملتقى الادب الوجيز التأسيسي الأول والذي عقد في بيروت من ٢-;-٠-;-٢-;-٢-;- حزيران / ٢-;-٠-;-١-;-٩-;- ما قال في كلمته تلك: ومن ضمن( إن شعراء قصيدة النثر عجزوا عن تحقيق مشروعهم وأنا آمل أن ينجح الأدب الوجيز في تحقيق ما عجز الشعراء عن تحقيقه).فلو تأمّلنا ما قاله أدونيس بدقّة لعرفنا أهمية الأدب الوجيز وكيف ينظر له شاعرٌ كبير مثله. الحياة في تسارعٍ وتقدّم مستمرين ماضياً ولن تتوقف حاضراً ولا مستقبلاً . ومع هذا التسارع هنالك تغيّرات تحدث في هذه الحياة ، وبالتوازي مع تغيّر الحياة الحاصل هذا فان طبيعة حياتنا كأفراد ومجتمعات تتغير تبعاً لذلك. وبما أن الأدب مُرتبط ارتباطاً مباشراً بالحياة ، إذن وتبعاً لذلك سيكون هنالك تأثير مباشر لأحدهما على الآخر وبالعكس. لقد استطاع النصّ الوجيز وبكل صفاته ( ملامح ولغة ودلالات ) أن يُوجز الكثير من الأفعال والصفات الحياتية اليومية ويسجلها بصورة واضحة وجلية. وبما أن الأدب عموماً هو لغة التعبير عن الإنسانية وهمومها فإن النصّ الوجيز أصبح تبعاً لذلك طريقة للإيجاز المُتقن والمتكامل بلغة وجيزة مُتفحّصة تكمن بين ثناياها المشاعر والأحاسيس والأهداف عبر كلمات قليلة واضحة توحي إلى ما حدث وما تبعه من حدث آني أو سيحدث لاحقا. وانطلاقاً من أن الكاتب يُشابه المصور في عملية التوثيق مع اختلاف الأدوات المستخدمة ( وهذا رأي شخصي ) ، حيث أن المصوّر يُوثّق ما تصطاده كاميرته ويسجلها بطريقة سهلة لا تحتاج إلى مساحة كبيرة الحجم بسبب التطور الهائل للعالم السبراني المُتسارع فتكون بعد ذلك وثائقه قادرة على كشف الحقائق وقت ما يشاء، فإن كاتب النصّ الوجيز له القدرة على توثيق نفس الأحداث عبر كلمات قليلة ومُكثّفة وبمعانٍ ودلالات لغوية مفهومة وبمساحة قليلة كذلك. من هذا الباب وغيره جاءت مجموعة بريد الإله وجاءت أهميتها لدي.في كتاب سيصدر قريبا تناول فيه الناقد السوري الكبير الدكتور أحمد علي محمد عن تجربتي في الأدب الوجيز (قصة قصيرة جدا ، وقصة ومضة) ومن ضمن ما كتبه عن ب ......
#العمل
#الأدبي
#يستنزف
#الكاتب
#أحاسيس
#ومشاعر
#حوار
#القاص
#والمترجم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737364
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي من عطر البصرة الأثير ومن سحر شط العرب ، تصلنا نسائم أبداع القاص والمترجم عبد الكريم السامر في تنوع أبداع بين التأليف والترجمة ليضع بصمته مميزة في مجالات عدة كأدب الأطفال المترجم ، والقصة القصيرة والقصيرة جدا لتكون علامات بارزة في الأدب العراقي ، ومن خلال نتاجه الأدبي بريد الإله الذي اخترته صدفه توقفت على أيقونات أبداعه وطلبت منه أجراء هذا الحوار لنقف على ملامح هذا الفن القصصي، القصة القصيرة جدا_ في البدء.. تحية طيبة نشكرك أديبنا الرائع عبد الكريم السامر ونطلب منك ان تعطي للقراء تعريف بسيط ما لا يعرفونه عن القاص والمترجم عبد الكريم السامر؟_عبد الكريم السامر قاص ومترجم عراقي يسعى إلى أن يكون له مكان مع أدباء العراق. عملت في المسرح والتصوير سابقا ، مُعد ومُقدّم برامج ثقافية في إذاعة صوت البصرة.٢-;-_ جذبني عنوان كتابك الأخير بريد الإله الذي يتضمن ومضات قصصية تميزت في الطرح والحجم ومظهر الكتاب الذي يعبق بروحية عميقة.. حدثنا عنه؟ _ بريد الإله له ميزات خاصة عندي ، أولها أنه أسلوب جديد في التعامل مع الصورة بطريقة أدبية قادرة على إيصال الهدف والمعنى ببلاغة جامعة بينهما ، وتكنيك جديد يعمل على جعل القارئ والمتلقّي يبحث تلهف عما تعنيه كل كلمة في قصص المجموعة.أنا شخصياً أعتبر أن بريد هو قمّة ما وصلتُ إليه في تجربتي بكتابة قصة الومضة (النصّ الوجيز).ذات يوم ألقى الشاعر الكبير (أدونيس) كلمةٍ رائعة ومُثيرة خلال حضوره ملتقى الادب الوجيز التأسيسي الأول والذي عقد في بيروت من ٢-;-٠-;-٢-;-٢-;- حزيران / ٢-;-٠-;-١-;-٩-;- ما قال في كلمته تلك: ومن ضمن( إن شعراء قصيدة النثر عجزوا عن تحقيق مشروعهم وأنا آمل أن ينجح الأدب الوجيز في تحقيق ما عجز الشعراء عن تحقيقه).فلو تأمّلنا ما قاله أدونيس بدقّة لعرفنا أهمية الأدب الوجيز وكيف ينظر له شاعرٌ كبير مثله. الحياة في تسارعٍ وتقدّم مستمرين ماضياً ولن تتوقف حاضراً ولا مستقبلاً . ومع هذا التسارع هنالك تغيّرات تحدث في هذه الحياة ، وبالتوازي مع تغيّر الحياة الحاصل هذا فان طبيعة حياتنا كأفراد ومجتمعات تتغير تبعاً لذلك. وبما أن الأدب مُرتبط ارتباطاً مباشراً بالحياة ، إذن وتبعاً لذلك سيكون هنالك تأثير مباشر لأحدهما على الآخر وبالعكس. لقد استطاع النصّ الوجيز وبكل صفاته ( ملامح ولغة ودلالات ) أن يُوجز الكثير من الأفعال والصفات الحياتية اليومية ويسجلها بصورة واضحة وجلية. وبما أن الأدب عموماً هو لغة التعبير عن الإنسانية وهمومها فإن النصّ الوجيز أصبح تبعاً لذلك طريقة للإيجاز المُتقن والمتكامل بلغة وجيزة مُتفحّصة تكمن بين ثناياها المشاعر والأحاسيس والأهداف عبر كلمات قليلة واضحة توحي إلى ما حدث وما تبعه من حدث آني أو سيحدث لاحقا. وانطلاقاً من أن الكاتب يُشابه المصور في عملية التوثيق مع اختلاف الأدوات المستخدمة ( وهذا رأي شخصي ) ، حيث أن المصوّر يُوثّق ما تصطاده كاميرته ويسجلها بطريقة سهلة لا تحتاج إلى مساحة كبيرة الحجم بسبب التطور الهائل للعالم السبراني المُتسارع فتكون بعد ذلك وثائقه قادرة على كشف الحقائق وقت ما يشاء، فإن كاتب النصّ الوجيز له القدرة على توثيق نفس الأحداث عبر كلمات قليلة ومُكثّفة وبمعانٍ ودلالات لغوية مفهومة وبمساحة قليلة كذلك. من هذا الباب وغيره جاءت مجموعة بريد الإله وجاءت أهميتها لدي.في كتاب سيصدر قريبا تناول فيه الناقد السوري الكبير الدكتور أحمد علي محمد عن تجربتي في الأدب الوجيز (قصة قصيرة جدا ، وقصة ومضة) ومن ضمن ما كتبه عن ب ......
#العمل
#الأدبي
#يستنزف
#الكاتب
#أحاسيس
#ومشاعر
#حوار
#القاص
#والمترجم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737364
الحوار المتمدن
فرح تركي - العمل الأدبي يستنزف من الكاتب أحاسيس ومشاعر حوار مع القاص والمترجم الأستاذ عبد الكريم السامر