رابح عبد القادر فطيمي : وتوته توته إمتى تخلص الحتوته؟
#الحوار_المتمدن
#رابح_عبد_القادر_فطيمي تسقط المدينة ..مرة تلوى المرة..لا أحد يبالي ما يحدث ..تتعجب بسخرية .. لهذا الحدث الكبير ..الذي لا يلتفت له.. المدينة تتساقط ‘على رؤوسنا. تتساقط بين أقدامنا. منذ يوم المصيبة.قررنا أن لا ننتبه. شعارنا في ذلك .. منذ القدم .أكثر من القرد مامسخ الله ..نستمر واضعين رؤوسنا في وضع النعامة. نتمتم ..حفضه الله ورعاه .وأطال في عمره وحفظ شبابه ..مالنا ومال المدينة .المدينة وشعبها في ستين جهنم ..إذا كان بخير وسلامة .المدينة تنهار والناس تتساقط ..إنها تفقد سبل العيش..لا يهم أن تبيع الناس نفسها ..كي تحصل قوة يومها ..قال أحد الوجهاء. ألم أقل لكم ياأوغاد لا يهم ..لا يهم..كم أعيدها ألف مرة كي تفهموها ..يابجم..إنه يكفي هو بيننا ..نموت نحن، فليكن..يموت أبناءنا فليكن ..إسمعوا مني ..أنا وأنتم لحم أكتافنا من خيروا .أسئلكم بالله عليكم ..من أين تأخذوا مرتباتكم ..ألم يصل الماء والكهرباء إلى بيوتكم ..ألم تزفت الطرقات..ألم يدخل أبنائكم المدارس؟ ألم يوفر لكم الأمن ..إذن اخرسوا. وقولوا الحمدالله..ضحك الحضور من مرارة الألم ..حتى سقط عيونهم. وأسنانهم ..وتساقط ..شعور رؤوسهم. إلى أن سقط الجميع ..إلاّ أنه بقي يردد لا يهم ..هكذا عاشت المدينة ولازالت تنتظر الخلاص..وتوته توته امتى تخلص الحتوته؟ ......
#وتوته
#توته
#إمتى
#تخلص
#الحتوته؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698497
#الحوار_المتمدن
#رابح_عبد_القادر_فطيمي تسقط المدينة ..مرة تلوى المرة..لا أحد يبالي ما يحدث ..تتعجب بسخرية .. لهذا الحدث الكبير ..الذي لا يلتفت له.. المدينة تتساقط ‘على رؤوسنا. تتساقط بين أقدامنا. منذ يوم المصيبة.قررنا أن لا ننتبه. شعارنا في ذلك .. منذ القدم .أكثر من القرد مامسخ الله ..نستمر واضعين رؤوسنا في وضع النعامة. نتمتم ..حفضه الله ورعاه .وأطال في عمره وحفظ شبابه ..مالنا ومال المدينة .المدينة وشعبها في ستين جهنم ..إذا كان بخير وسلامة .المدينة تنهار والناس تتساقط ..إنها تفقد سبل العيش..لا يهم أن تبيع الناس نفسها ..كي تحصل قوة يومها ..قال أحد الوجهاء. ألم أقل لكم ياأوغاد لا يهم ..لا يهم..كم أعيدها ألف مرة كي تفهموها ..يابجم..إنه يكفي هو بيننا ..نموت نحن، فليكن..يموت أبناءنا فليكن ..إسمعوا مني ..أنا وأنتم لحم أكتافنا من خيروا .أسئلكم بالله عليكم ..من أين تأخذوا مرتباتكم ..ألم يصل الماء والكهرباء إلى بيوتكم ..ألم تزفت الطرقات..ألم يدخل أبنائكم المدارس؟ ألم يوفر لكم الأمن ..إذن اخرسوا. وقولوا الحمدالله..ضحك الحضور من مرارة الألم ..حتى سقط عيونهم. وأسنانهم ..وتساقط ..شعور رؤوسهم. إلى أن سقط الجميع ..إلاّ أنه بقي يردد لا يهم ..هكذا عاشت المدينة ولازالت تنتظر الخلاص..وتوته توته امتى تخلص الحتوته؟ ......
#وتوته
#توته
#إمتى
#تخلص
#الحتوته؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698497
الحوار المتمدن
رابح عبد القادر فطيمي - وتوته توته إمتى تخلص الحتوته؟