مقداد مسعود : بافيزة : هل وقّعت أتفاقية سلام مع المالك ..؟
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود في الذكرى السبعين..با فيزه : هل وقّعت أتفاقية سلام مع المالك ؟يا بافيزه.. لماذا اضرمتَ الغراب فيك؟ هل لأن الوقت قد تأخر وأنت تريد العودة؟ (*) بافيزه : أنت َحوارٌ دؤوب مع الأشجار على كل مدارجها السردية والمشعرنة . في اللغة وما يجاورها..(*)مِن الينابيع الثرة : اغترف َ ولم يرتوِ بافيزة !!(*)من الينابيع صنعت لنا مصابيح(*)ومن الغيم حفر لنا آباراً في النجوم(*) حين نقرأ كتبه نرى أسلاكا كهربائية ً بين سطورها تصيبنا بأهتزازت نرفض التخلي عنها.. (*)اكتشف أكثر من مهنة ٍ ليديه(*) ارتفعت يساره ُ راية ً حمراء في شوارع تورينو..(*) رأيت ُ بافيزة في بابلو : روايته (الرفيق) فصافحته صوتيا ً(أنت تعيش في تماس دائم مع الكثيرين، مع عمّال البناء الذين يعملون على الجسر،أولئك هم مَن نحتاج إليهم. أبإمكانك تنظيم إضراب لعمّال البناء؟/160 )(*)تفيأ بافيزة أجراس الكاثوليك (كانت أجراس الكنيسة تقرع والناس تخرج .. لم يأتوا إلى القداس 125/ بلادك).. (*) تغنى بافيزة بحنجرة ٍ ظمأى للحب.. لكن الأمواج كانت تدحرجه دائما(*) أربع مرات حباً جارفاً...لكنه لم يوفق ولو بغرام حقيقي واحد في حياته ..(*)من شدة ولهه بمدينته تورينو جعلها المنبع والمصب في ديوانه( عمل منهك) :يرى في الشعر ما لم يصغ ِ له غيره وبشهادته (هذه واحدة من تفسيرات عديدة للشعر،الريف يصبح مدينة، الطبيعة تصبح حياة بشرية،الفتى يصبح رجلا 56 /مهنة العيش )..(*) في روايته (الرفيق) اليقظة تستأنف ما جرى في الحلم يقول كارلينو: حلمت بعدد كبير من القطط وكان يسير مثل القطط/107/ رواية الرفيق. (*)حدثني بابلو بنكهة بافيزة في رواية الرفيق (كان الضباب يغطي أصابعي، كنت ضجراُ ومُتعبا من الحياة..)..(*) إذا كان (الصيف في رما لا ينقضي 199 ) فأن البحر َ مشاعية ٌ بهيجة ٌ: يملأ الناس في روما الشوارع: الأغنياء الفقراء المعدمون كلهم يتحسسون البحر عبر نوافذهم وشرفات منازلهم: عمّال بناء.. فتيات ..أطفال شغيلة وناس بسطاء.. وهكذا كان بافيزة .. أو هكذا أراد كينونة ً له بين الناس.(*)لا خلاف مع ما تقول حين تقول : (العلاقات الانسانية محكومة بنفس القوانين التي تطبق على التجارة 156/ مهنة العيش) يحب الناس وفوق شروطه(العيش وسط الناس كما الورقة في مهب الريح 508)(*)بافيزة...بافيزة...أنت باقٍ : خلال مستقبل يتجاوز عيون مخيلتي , ......
#بافيزة
#وقّعت
#أتفاقية
#سلام
#المالك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687258
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود في الذكرى السبعين..با فيزه : هل وقّعت أتفاقية سلام مع المالك ؟يا بافيزه.. لماذا اضرمتَ الغراب فيك؟ هل لأن الوقت قد تأخر وأنت تريد العودة؟ (*) بافيزه : أنت َحوارٌ دؤوب مع الأشجار على كل مدارجها السردية والمشعرنة . في اللغة وما يجاورها..(*)مِن الينابيع الثرة : اغترف َ ولم يرتوِ بافيزة !!(*)من الينابيع صنعت لنا مصابيح(*)ومن الغيم حفر لنا آباراً في النجوم(*) حين نقرأ كتبه نرى أسلاكا كهربائية ً بين سطورها تصيبنا بأهتزازت نرفض التخلي عنها.. (*)اكتشف أكثر من مهنة ٍ ليديه(*) ارتفعت يساره ُ راية ً حمراء في شوارع تورينو..(*) رأيت ُ بافيزة في بابلو : روايته (الرفيق) فصافحته صوتيا ً(أنت تعيش في تماس دائم مع الكثيرين، مع عمّال البناء الذين يعملون على الجسر،أولئك هم مَن نحتاج إليهم. أبإمكانك تنظيم إضراب لعمّال البناء؟/160 )(*)تفيأ بافيزة أجراس الكاثوليك (كانت أجراس الكنيسة تقرع والناس تخرج .. لم يأتوا إلى القداس 125/ بلادك).. (*) تغنى بافيزة بحنجرة ٍ ظمأى للحب.. لكن الأمواج كانت تدحرجه دائما(*) أربع مرات حباً جارفاً...لكنه لم يوفق ولو بغرام حقيقي واحد في حياته ..(*)من شدة ولهه بمدينته تورينو جعلها المنبع والمصب في ديوانه( عمل منهك) :يرى في الشعر ما لم يصغ ِ له غيره وبشهادته (هذه واحدة من تفسيرات عديدة للشعر،الريف يصبح مدينة، الطبيعة تصبح حياة بشرية،الفتى يصبح رجلا 56 /مهنة العيش )..(*) في روايته (الرفيق) اليقظة تستأنف ما جرى في الحلم يقول كارلينو: حلمت بعدد كبير من القطط وكان يسير مثل القطط/107/ رواية الرفيق. (*)حدثني بابلو بنكهة بافيزة في رواية الرفيق (كان الضباب يغطي أصابعي، كنت ضجراُ ومُتعبا من الحياة..)..(*) إذا كان (الصيف في رما لا ينقضي 199 ) فأن البحر َ مشاعية ٌ بهيجة ٌ: يملأ الناس في روما الشوارع: الأغنياء الفقراء المعدمون كلهم يتحسسون البحر عبر نوافذهم وشرفات منازلهم: عمّال بناء.. فتيات ..أطفال شغيلة وناس بسطاء.. وهكذا كان بافيزة .. أو هكذا أراد كينونة ً له بين الناس.(*)لا خلاف مع ما تقول حين تقول : (العلاقات الانسانية محكومة بنفس القوانين التي تطبق على التجارة 156/ مهنة العيش) يحب الناس وفوق شروطه(العيش وسط الناس كما الورقة في مهب الريح 508)(*)بافيزة...بافيزة...أنت باقٍ : خلال مستقبل يتجاوز عيون مخيلتي , ......
#بافيزة
#وقّعت
#أتفاقية
#سلام
#المالك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687258
الحوار المتمدن
مقداد مسعود - بافيزة : هل وقّعت أتفاقية سلام مع المالك ..؟
داخل حسن جريو : المال العام ودعاوى مجهولية المالك
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو يقصد بالمال العام قانونا : كل مال مملوك للدولة ، بوسيلة قانونية مشروعة, سواء كان هذا المال عقاراً أم منقولاً ، وتم تخصيصه لتحقيق المنفعة العامة بموجب قانون أو نظام أو قرار أداري صادر عن جهة حكومية مختصة. واعتبر المشرّع العراقي في القانون المدني العراقي رقم ( 40 ) لسنة 1951 في المادة (71) , العقارات والمنقولات التي للدولة أو للأشخاص المعنوية العامة، والتي تكون مخصصة لمنفعة عامة بالفعل أو بمقتضى القانون, أموالا عامة. وقد نصت المادة (27) من الدستور العراقي لعام 2005 على أن للأموال العامة حرمة، وحمايتها واجب على كل مواطن، وتنظم بقانون الأحكام الخاصة بحفظ أملاك الدولة وإدارتها وشروط التصرّف فيها والحدود التي لا يجوز فيها النزول عن شيء من هذه الأموال.وهي بهذه الصفة أمولا معلومة المالك , ومالكها الدولة الممثلة بحكومتها الشرعية المخولة وحدها بحق التصرف بها لخدمة الشعب بموجب القوانين النافدة , ولا يجوز لكائن من يكون مصادرة أي منها أو التصرف بها لمنفعة شخصية تحت أية ذريعة كانت.شهد العراق في أعقاب غزوه وإحتلاله في عام 2003 عملية نهب وسلب واسعة تحت مرأى ومسمع القوات الأمريكية الغازية لممتلكات مؤسسات الدولة المختلفة طالت كل شيئ فيها من وثائق ومستمسكات وأجهزة ومعدات وكتب نادرة ومخطوطات ثمينة وقطع أثرية نادرة لا تقدر بثمن ,كونها تمثل كنوزا أثرية توثق تاريخ العراق التليد , لتجعل منها بين ليلة وضحاها مبان صماء جرداء خاوية. وكأنها أرادت بذلك محو ذاكرة العراق التاريخية الحضارية الممتدة جذورها عبر آلاف السنين في أرض العراق .. أرض الخير والعطاء , ليصبح بلدا بلا هوية فاقدا للذاكرة, وباحثا عن لقمة العيش وطالبا للآمان في أرض الله الواسعة , بعد أن كان عزيزا شامخا في وطنه بين أهله وناسه . ولم تتوقف عمليات السلب والنهب عند هذا الحد , بل إمتدت للإستيلاء على ممتلكات وعقارات الدولة من قبل كبار من آلت إليهم مقاليد السلطة , ليجعلوا منها مقار لأحزابهم وتنظيماتهم السياسية , أو مساكن لهم ولحماياتهم وأعوانهم وكأنها ملك صرف لهم , بدعوى أنها أمولا مجهولة المالك , وهي بهذه الصفة تصبح من وجهة نظرهم ,حقا مشروعا للإستيلاء عليها والتصرف بها وكأنها أمولا وممتلكات خاصة لهم, بموجب فتاوى بعض شياطين الدين . ولإضفاء بعض اوجه الورع والتقوى الزائفة,يتم تبيض هذه الأموال والممتلكات المنهوبة , عبرتخمسيها أي دفع خمسها إلى اعوانهم وشركائهم أصحاب هذه الفتاوى ومرويجيها. بينما يعرف القاصي والداني أن المال العام والثروات الطبيعية في باطن الأرض وخارجها والممتلكات العامة جميعها ليست ممتلكات مجهولة المالك , بل ممتلكات الدولة التي لا يحق لغير حكومتها الشرعية التصرف بها على وفق القوانين والتشريعات النافدة لأغراض المصلحة العامة . ولعل خير شاهد ودليل على حرمة المال العام وعدم جواز التصرف به لأغراض شخصية من قبل كائن من يكون سيرة الإمام الخالد علي بن أبي طالب ( ع) , وحرصه الشديد على حفظ المال العام وعدم التصرف به في غير أغراضه الشرعية , بما فيهم أهل بيته وكبارالصحابة. وبالرجوع إلى فتوى المرجع الديني الأعلى في العراق السيد علي السستاني المنشورة عبر موقعه على شبكة الإنترنت , التي يبين فيها بوضوح حرمة المال العام , وعدم جواز التصرف به لأغراض شخصية تحت أية ذريعة , إذ لا يجيز التصرف في أموال الدولة إلا إذا حصل عليها بالطرق القانونية المرعية ,وبغير ذلك فلا يجيز التصرف فيها نهائياً فالسرقة والإختلاس والخدعة وأمثالها اساليب لا يجيزها بالنسبة لأموال الدولة بتاتا . ويمكن الرجوع إلى بعض الإستفسارات الموجه ل ......
#المال
#العام
#ودعاوى
#مجهولية
#المالك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745952
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو يقصد بالمال العام قانونا : كل مال مملوك للدولة ، بوسيلة قانونية مشروعة, سواء كان هذا المال عقاراً أم منقولاً ، وتم تخصيصه لتحقيق المنفعة العامة بموجب قانون أو نظام أو قرار أداري صادر عن جهة حكومية مختصة. واعتبر المشرّع العراقي في القانون المدني العراقي رقم ( 40 ) لسنة 1951 في المادة (71) , العقارات والمنقولات التي للدولة أو للأشخاص المعنوية العامة، والتي تكون مخصصة لمنفعة عامة بالفعل أو بمقتضى القانون, أموالا عامة. وقد نصت المادة (27) من الدستور العراقي لعام 2005 على أن للأموال العامة حرمة، وحمايتها واجب على كل مواطن، وتنظم بقانون الأحكام الخاصة بحفظ أملاك الدولة وإدارتها وشروط التصرّف فيها والحدود التي لا يجوز فيها النزول عن شيء من هذه الأموال.وهي بهذه الصفة أمولا معلومة المالك , ومالكها الدولة الممثلة بحكومتها الشرعية المخولة وحدها بحق التصرف بها لخدمة الشعب بموجب القوانين النافدة , ولا يجوز لكائن من يكون مصادرة أي منها أو التصرف بها لمنفعة شخصية تحت أية ذريعة كانت.شهد العراق في أعقاب غزوه وإحتلاله في عام 2003 عملية نهب وسلب واسعة تحت مرأى ومسمع القوات الأمريكية الغازية لممتلكات مؤسسات الدولة المختلفة طالت كل شيئ فيها من وثائق ومستمسكات وأجهزة ومعدات وكتب نادرة ومخطوطات ثمينة وقطع أثرية نادرة لا تقدر بثمن ,كونها تمثل كنوزا أثرية توثق تاريخ العراق التليد , لتجعل منها بين ليلة وضحاها مبان صماء جرداء خاوية. وكأنها أرادت بذلك محو ذاكرة العراق التاريخية الحضارية الممتدة جذورها عبر آلاف السنين في أرض العراق .. أرض الخير والعطاء , ليصبح بلدا بلا هوية فاقدا للذاكرة, وباحثا عن لقمة العيش وطالبا للآمان في أرض الله الواسعة , بعد أن كان عزيزا شامخا في وطنه بين أهله وناسه . ولم تتوقف عمليات السلب والنهب عند هذا الحد , بل إمتدت للإستيلاء على ممتلكات وعقارات الدولة من قبل كبار من آلت إليهم مقاليد السلطة , ليجعلوا منها مقار لأحزابهم وتنظيماتهم السياسية , أو مساكن لهم ولحماياتهم وأعوانهم وكأنها ملك صرف لهم , بدعوى أنها أمولا مجهولة المالك , وهي بهذه الصفة تصبح من وجهة نظرهم ,حقا مشروعا للإستيلاء عليها والتصرف بها وكأنها أمولا وممتلكات خاصة لهم, بموجب فتاوى بعض شياطين الدين . ولإضفاء بعض اوجه الورع والتقوى الزائفة,يتم تبيض هذه الأموال والممتلكات المنهوبة , عبرتخمسيها أي دفع خمسها إلى اعوانهم وشركائهم أصحاب هذه الفتاوى ومرويجيها. بينما يعرف القاصي والداني أن المال العام والثروات الطبيعية في باطن الأرض وخارجها والممتلكات العامة جميعها ليست ممتلكات مجهولة المالك , بل ممتلكات الدولة التي لا يحق لغير حكومتها الشرعية التصرف بها على وفق القوانين والتشريعات النافدة لأغراض المصلحة العامة . ولعل خير شاهد ودليل على حرمة المال العام وعدم جواز التصرف به لأغراض شخصية من قبل كائن من يكون سيرة الإمام الخالد علي بن أبي طالب ( ع) , وحرصه الشديد على حفظ المال العام وعدم التصرف به في غير أغراضه الشرعية , بما فيهم أهل بيته وكبارالصحابة. وبالرجوع إلى فتوى المرجع الديني الأعلى في العراق السيد علي السستاني المنشورة عبر موقعه على شبكة الإنترنت , التي يبين فيها بوضوح حرمة المال العام , وعدم جواز التصرف به لأغراض شخصية تحت أية ذريعة , إذ لا يجيز التصرف في أموال الدولة إلا إذا حصل عليها بالطرق القانونية المرعية ,وبغير ذلك فلا يجيز التصرف فيها نهائياً فالسرقة والإختلاس والخدعة وأمثالها اساليب لا يجيزها بالنسبة لأموال الدولة بتاتا . ويمكن الرجوع إلى بعض الإستفسارات الموجه ل ......
#المال
#العام
#ودعاوى
#مجهولية
#المالك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745952
الحوار المتمدن
داخل حسن جريو - المال العام ودعاوى مجهولية المالك