جورج أنطون أبو الدنين : الإنسان الفلسطيني: الإنسان الفيسبوكي
#الحوار_المتمدن
#جورج_أنطون_أبو_الدنين يقضي الشاب الفلسطيني سنيّ شبابه تائهاً بين الدراسة التقليدية والحياة الاجتماعية الرتيبة واللهو واللعب بما تيسر من الظروف والأدوات، ثم تبدأ هذه التفاصيل بالتضاؤل تدريجياً عند كثيرين منهم نتيجة شعورهم بضيق الأفق والمساحة التي يتفاعلون في داخلها مع الآخرين؛ فيتحول جزء منهم إلى مكافح يحاول تطوير نفسه وواقعه بما يملك من قدرات وبما يملك من فرص يتيحها لنفسه بالتواصل مع العالم، بينما يتحول الجزء الثاني إلى "إنسان فيسبوكيّ" واسع الثقافة ماهر في رصف الحديث قويّ في التعبير يقف للنملة على كل تفصيل يتعلق بها، ينتقد ويهاجم ويحاور ويناقش ويقدم مجهوداً مميزاً في الفكر والطرح ويؤثر في كثير من المتابعين حتى يصير ذا قاعدة شعبية في أحيان كثيرة، تتراوح في حجمها بحسب شخص وآخر، لكنّ هذا الشخص نفسه، المبدع في الفكر والكلام والتقديم والمؤثر في مجتمعه صوتيا، يصاب بحالات من الإحباط المستمر وعلى فترات متعاقبة نتيجة معرفته الداخلية أنّه لم يحقق شيئاً في حياته يمكن له أن يرضيه حين يقيّم نفسه، أو يمكن له أن يفتح له مجالات العمل والحياة المستقبلية ليعيش حياة كريمة في بلد بائس يشتاق إلى الكرامة.تخيل معي، كم هي صعبة الفكرة، ومأساوية، حين ينتهي وجودك إذا فصلت الشركات خدمة الإنترنت عنك؟! تخيل معي، كم أنت "لا شيء" حين يكون وجودك وجوداً سمكيّاً يتلذذ به الآكِلُ ثم ما يلبثُ أن ينساك، وتبقى مجرد ذكرى، بلا رصيد ملموس على أرض الواقع يعطيك ما يكفي من الإنجاز أو الأمان أو التطور أو التقدم.نادرون هم الذين يوازنون بين الواقع والافتراض؛ فيبنون لأنفسهم رصيدين، الأولُ رصيد الواقع الذي ينقذهم ولو برمق قليل حين يحتاجون، والثاني رصيد افتراضي يدعم الواقع ويثني عليه فيمكّن أسس بنائهم التي اعتمدوها ليعبروا نحو مستقبل آمن وواضح ومستقر.وهنا تكمن إشكاليات الكثير من الناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تحولت حياتهم إلى حياة افتراضية يمارسون عبرها تقييمهم لأنفسهم فيوهمون بأشياء لا علاقة لها بالواقع، وتقع الطامة الكبرى حين يرتطمون بأرض الواقع الصلبة، فيجدون كلّ من شجعوهم على التوغل في حياة الافتراض قد سبقوهم إلى قمم الواقع. ......
#الإنسان
#الفلسطيني:
#الإنسان
#الفيسبوكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686432
#الحوار_المتمدن
#جورج_أنطون_أبو_الدنين يقضي الشاب الفلسطيني سنيّ شبابه تائهاً بين الدراسة التقليدية والحياة الاجتماعية الرتيبة واللهو واللعب بما تيسر من الظروف والأدوات، ثم تبدأ هذه التفاصيل بالتضاؤل تدريجياً عند كثيرين منهم نتيجة شعورهم بضيق الأفق والمساحة التي يتفاعلون في داخلها مع الآخرين؛ فيتحول جزء منهم إلى مكافح يحاول تطوير نفسه وواقعه بما يملك من قدرات وبما يملك من فرص يتيحها لنفسه بالتواصل مع العالم، بينما يتحول الجزء الثاني إلى "إنسان فيسبوكيّ" واسع الثقافة ماهر في رصف الحديث قويّ في التعبير يقف للنملة على كل تفصيل يتعلق بها، ينتقد ويهاجم ويحاور ويناقش ويقدم مجهوداً مميزاً في الفكر والطرح ويؤثر في كثير من المتابعين حتى يصير ذا قاعدة شعبية في أحيان كثيرة، تتراوح في حجمها بحسب شخص وآخر، لكنّ هذا الشخص نفسه، المبدع في الفكر والكلام والتقديم والمؤثر في مجتمعه صوتيا، يصاب بحالات من الإحباط المستمر وعلى فترات متعاقبة نتيجة معرفته الداخلية أنّه لم يحقق شيئاً في حياته يمكن له أن يرضيه حين يقيّم نفسه، أو يمكن له أن يفتح له مجالات العمل والحياة المستقبلية ليعيش حياة كريمة في بلد بائس يشتاق إلى الكرامة.تخيل معي، كم هي صعبة الفكرة، ومأساوية، حين ينتهي وجودك إذا فصلت الشركات خدمة الإنترنت عنك؟! تخيل معي، كم أنت "لا شيء" حين يكون وجودك وجوداً سمكيّاً يتلذذ به الآكِلُ ثم ما يلبثُ أن ينساك، وتبقى مجرد ذكرى، بلا رصيد ملموس على أرض الواقع يعطيك ما يكفي من الإنجاز أو الأمان أو التطور أو التقدم.نادرون هم الذين يوازنون بين الواقع والافتراض؛ فيبنون لأنفسهم رصيدين، الأولُ رصيد الواقع الذي ينقذهم ولو برمق قليل حين يحتاجون، والثاني رصيد افتراضي يدعم الواقع ويثني عليه فيمكّن أسس بنائهم التي اعتمدوها ليعبروا نحو مستقبل آمن وواضح ومستقر.وهنا تكمن إشكاليات الكثير من الناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تحولت حياتهم إلى حياة افتراضية يمارسون عبرها تقييمهم لأنفسهم فيوهمون بأشياء لا علاقة لها بالواقع، وتقع الطامة الكبرى حين يرتطمون بأرض الواقع الصلبة، فيجدون كلّ من شجعوهم على التوغل في حياة الافتراض قد سبقوهم إلى قمم الواقع. ......
#الإنسان
#الفلسطيني:
#الإنسان
#الفيسبوكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686432
الحوار المتمدن
جورج أنطون أبو الدنين - الإنسان الفلسطيني: الإنسان الفيسبوكي
محمد الحمامصي : إبراهيم اليوسف يستقرىء شعرية النص الفيسبوكي
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحمامصي إبراهيم اليوسف يستقرئ شعرية النص الفيسبوكيالكاتب السوري يرى أن خصيصة الاشتراك من قبل صاحب "الصفحة الشخصية" في هذا الفضاء، تجعله متفاعلًا مع خمسة آلاف شخص.شحذ الهمم تجنيس النص الفيسبوكىمحمد الحمامصي الكتابات الفيسبوكية، تتعدد، وتتلون، تبعًا لإمكانات وقدرات الناص الفيسبوكي الشعرية محض جمال هلامي، لا يمكن تشخيصه الفيزيائي - كما هو حال حجر الفلاسفةيرى الشاعر والناقد السوري إبراهيم اليوسف أن الكتابات الفيسبوكية، تتعدد، وتتلون، تبعًا لإمكانات وقدرات الناص الفيسبوكي، فمنها ما يكون في صيغة المقال، أو الخاطرة، أو الرأي، أو الحدث اليومي، ومنها ما يكون عرضًا لإبداعات وأقوال الآخرين، كما أن في إمكان الكاتب نشر نتاجه الإبداعي، القديم منه والجديد، في آن واحد. ويضيف في كتابه "إبرة الذهب.. في شعرية النص الفيسبوكي" أن خصيصة الاشتراك من قبل صاحب "الصفحة الشخصية" في هذا الفضاء، تجعله متفاعلًا مع خمسة آلاف شخص، من الأصدقاء الافتراضيين، بل إن سقف التشاركية قد يظل مفتوحًا، ليكون في متناول أي شخص من مليارات المتشابكين في العالم، لأن المتصفح يصبح غير قادر على قراءة كل ما يرغب به، من نصوص تتوزع على مليارات الصفحات اليومية، لذلك فإن الناص الفيسبوكي بات يضطر لاختصار ما يكتب، حتى يتم تناول أثره من قبل أوسع دائرة من القراء الافتراضيين في العالم.استهل الكتاب الذي صدر عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة بمقدمتين الأولى للكاتب إبراهيم محمود والثانية للروائي والقاص السيد نجم، تطرقتا لعلاقة النص الإبداعي بالفيسبوك ودور الأخير في تحقيق التفاعل والاتصال بجمهور واسع من المتلقين متبايني الثقافة والرؤى والأفكار، حيث رأى إبراهيم محمود أن "في الفيسبوك ثمة علامات وما أكثرها من علامات وهي تهدد أصولها جرّاء هذا الانفساح اللامحدود فيسبوكيًا، ولا غرابة في ذلك، كون الفيسبوكي من أثريات العولمة، وكلٌّ منا يحمل دمغة عولمية، وله حصَّة ما من العولمة، وأن نشهد هذا التنامي الذي قد يبدو للوهلة الأولى كارثيًا، فهو متوقع، لأن التوقع نفسه قد لفظ أنفاسه الأخيرة على التخوم القصوى للحدود المرسومة على خرائط الدول والتحفظات التي كانت سارية المفعول إزاء أمور عُدَّت من الأسرار، والانفجار المعلوماتي حصاد عولمي، وبالتالي، فان يحصّل كل منا على إقامة ما لها مرجعية فيسبوكية، فتلك تيمة العولمة، حيث يتنفس الصعداء، ويلتقى أناسًا لا يعرفهم، ولا يعرفونه، والنصوص أو الكتابات أو المنشورات المختلفة في الرقعة الحاملة لاسمه تلعب دورها في تعيين حدوده الاعتبارية ومغامراته ظهورًا واختفاء، وما كتبه يوسف يندرج في لعبة ضمن لعبة، وهو ذاته لاعب فيسبوكي. لا بل مدمن فيسبوكي في متابعاته وروافده شعرًا ونثرًا وغيرهما، ولكن فعله متعد لشأنه الشخصي، إنما يصله بما يعرَف به كاتبًا، ولعنوانه ما يحفّز على المقاربة، أو ما يظهِر دقة اللعبة وخطورتها ومسئوليتها الأدبية والأخلاقية كذلك".التشارك الإيجابى من الفيس بوك مع اليومي والحياتي هو ما جعل الثورة التكنولوجية حقيقة، وجعل للنص الفيسبوكى سمة المشارك فى التعبير عن اليومي والحياتيوتساءل السيد نجم: هل يبحث الكاتب فى الخصائص الشعرية للنص الفيسبوكي؟ أم يبحث فى تلك الأعمال الشعرية على صفحات الفيسبوك وغيرها على الشاشة الزرقاء؟ وقال "بان لي أنه بحث فى الأعمال المنشورة والتنقيب عن الشعرية فيها. يبدو أنه لم يجد ضالته، وإلا ما كان من ضرورة لتشبيه العمل الشعري الرقمي على الشبكة بإبرة من ذهب فى جبال من الرمال، كما تقول الأسطورة!أما مقدمة اليوسف فقد أ ......
#إبراهيم
#اليوسف
#يستقرىء
#شعرية
#النص
#الفيسبوكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710740
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحمامصي إبراهيم اليوسف يستقرئ شعرية النص الفيسبوكيالكاتب السوري يرى أن خصيصة الاشتراك من قبل صاحب "الصفحة الشخصية" في هذا الفضاء، تجعله متفاعلًا مع خمسة آلاف شخص.شحذ الهمم تجنيس النص الفيسبوكىمحمد الحمامصي الكتابات الفيسبوكية، تتعدد، وتتلون، تبعًا لإمكانات وقدرات الناص الفيسبوكي الشعرية محض جمال هلامي، لا يمكن تشخيصه الفيزيائي - كما هو حال حجر الفلاسفةيرى الشاعر والناقد السوري إبراهيم اليوسف أن الكتابات الفيسبوكية، تتعدد، وتتلون، تبعًا لإمكانات وقدرات الناص الفيسبوكي، فمنها ما يكون في صيغة المقال، أو الخاطرة، أو الرأي، أو الحدث اليومي، ومنها ما يكون عرضًا لإبداعات وأقوال الآخرين، كما أن في إمكان الكاتب نشر نتاجه الإبداعي، القديم منه والجديد، في آن واحد. ويضيف في كتابه "إبرة الذهب.. في شعرية النص الفيسبوكي" أن خصيصة الاشتراك من قبل صاحب "الصفحة الشخصية" في هذا الفضاء، تجعله متفاعلًا مع خمسة آلاف شخص، من الأصدقاء الافتراضيين، بل إن سقف التشاركية قد يظل مفتوحًا، ليكون في متناول أي شخص من مليارات المتشابكين في العالم، لأن المتصفح يصبح غير قادر على قراءة كل ما يرغب به، من نصوص تتوزع على مليارات الصفحات اليومية، لذلك فإن الناص الفيسبوكي بات يضطر لاختصار ما يكتب، حتى يتم تناول أثره من قبل أوسع دائرة من القراء الافتراضيين في العالم.استهل الكتاب الذي صدر عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة بمقدمتين الأولى للكاتب إبراهيم محمود والثانية للروائي والقاص السيد نجم، تطرقتا لعلاقة النص الإبداعي بالفيسبوك ودور الأخير في تحقيق التفاعل والاتصال بجمهور واسع من المتلقين متبايني الثقافة والرؤى والأفكار، حيث رأى إبراهيم محمود أن "في الفيسبوك ثمة علامات وما أكثرها من علامات وهي تهدد أصولها جرّاء هذا الانفساح اللامحدود فيسبوكيًا، ولا غرابة في ذلك، كون الفيسبوكي من أثريات العولمة، وكلٌّ منا يحمل دمغة عولمية، وله حصَّة ما من العولمة، وأن نشهد هذا التنامي الذي قد يبدو للوهلة الأولى كارثيًا، فهو متوقع، لأن التوقع نفسه قد لفظ أنفاسه الأخيرة على التخوم القصوى للحدود المرسومة على خرائط الدول والتحفظات التي كانت سارية المفعول إزاء أمور عُدَّت من الأسرار، والانفجار المعلوماتي حصاد عولمي، وبالتالي، فان يحصّل كل منا على إقامة ما لها مرجعية فيسبوكية، فتلك تيمة العولمة، حيث يتنفس الصعداء، ويلتقى أناسًا لا يعرفهم، ولا يعرفونه، والنصوص أو الكتابات أو المنشورات المختلفة في الرقعة الحاملة لاسمه تلعب دورها في تعيين حدوده الاعتبارية ومغامراته ظهورًا واختفاء، وما كتبه يوسف يندرج في لعبة ضمن لعبة، وهو ذاته لاعب فيسبوكي. لا بل مدمن فيسبوكي في متابعاته وروافده شعرًا ونثرًا وغيرهما، ولكن فعله متعد لشأنه الشخصي، إنما يصله بما يعرَف به كاتبًا، ولعنوانه ما يحفّز على المقاربة، أو ما يظهِر دقة اللعبة وخطورتها ومسئوليتها الأدبية والأخلاقية كذلك".التشارك الإيجابى من الفيس بوك مع اليومي والحياتي هو ما جعل الثورة التكنولوجية حقيقة، وجعل للنص الفيسبوكى سمة المشارك فى التعبير عن اليومي والحياتيوتساءل السيد نجم: هل يبحث الكاتب فى الخصائص الشعرية للنص الفيسبوكي؟ أم يبحث فى تلك الأعمال الشعرية على صفحات الفيسبوك وغيرها على الشاشة الزرقاء؟ وقال "بان لي أنه بحث فى الأعمال المنشورة والتنقيب عن الشعرية فيها. يبدو أنه لم يجد ضالته، وإلا ما كان من ضرورة لتشبيه العمل الشعري الرقمي على الشبكة بإبرة من ذهب فى جبال من الرمال، كما تقول الأسطورة!أما مقدمة اليوسف فقد أ ......
#إبراهيم
#اليوسف
#يستقرىء
#شعرية
#النص
#الفيسبوكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710740
الحوار المتمدن
محمد الحمامصي - إبراهيم اليوسف يستقرىء شعرية النص الفيسبوكي
عماد عبد اللطيف سالم : صديقي الفيسبوكي العزيز
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم صديقي الفيسبوكي العزيز.الناسُ في "الفيسبوك" قد يجعلونَ منكَ "مَلِكاً".. وقد يحتملونَ لمدةٍ ما(قد تطولُ أو تَقصُر) هراءكَ الشخصيَ.فإن "تفرْعَنتَ" عليهم ، وأصبحتَ "ربّاً" ، وتوَهَمتَ بأنّ كلُّ من يقرأ لك ، سيصيحُ "آمين" .. فإنّهم سيملّونَ منكَ سريعاً ، وإنْ لم يتجاهلوكَ ، سيسحلونكَ في "التعليقات" .. أو سيمثّلونَ بجثّتكَ في "المنشورات" .. أو سيمزّقونكَ إرَباً باستخدام الكنايات والغمزات و "الحِسجات".. أو سيستفردونَ بكَ على الخاص بـ "المَسِجات" ، كما يستفردُ "المؤمنون" بـ "كلبٍ" ضَلّ طريقه ، ودخل سهواً إلى "جامعهم" المقدّس.والأهم من هذا كلّه (بالنسبة لك)،هو أنّ هؤلاء الناس سيحرمونكَ من "اللايكات" التي "أدمنتَ" عليها، و التي من دونها سوف تختنق ، حتّى إذا جاء اليك "مُتابعوكَ" الكثيرون بكُلّ قناني الأوكسجين ، التي لم تنفجِر بعد ، في العراق "العظيم". ......
#صديقي
#الفيسبوكي
#العزيز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717929
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم صديقي الفيسبوكي العزيز.الناسُ في "الفيسبوك" قد يجعلونَ منكَ "مَلِكاً".. وقد يحتملونَ لمدةٍ ما(قد تطولُ أو تَقصُر) هراءكَ الشخصيَ.فإن "تفرْعَنتَ" عليهم ، وأصبحتَ "ربّاً" ، وتوَهَمتَ بأنّ كلُّ من يقرأ لك ، سيصيحُ "آمين" .. فإنّهم سيملّونَ منكَ سريعاً ، وإنْ لم يتجاهلوكَ ، سيسحلونكَ في "التعليقات" .. أو سيمثّلونَ بجثّتكَ في "المنشورات" .. أو سيمزّقونكَ إرَباً باستخدام الكنايات والغمزات و "الحِسجات".. أو سيستفردونَ بكَ على الخاص بـ "المَسِجات" ، كما يستفردُ "المؤمنون" بـ "كلبٍ" ضَلّ طريقه ، ودخل سهواً إلى "جامعهم" المقدّس.والأهم من هذا كلّه (بالنسبة لك)،هو أنّ هؤلاء الناس سيحرمونكَ من "اللايكات" التي "أدمنتَ" عليها، و التي من دونها سوف تختنق ، حتّى إذا جاء اليك "مُتابعوكَ" الكثيرون بكُلّ قناني الأوكسجين ، التي لم تنفجِر بعد ، في العراق "العظيم". ......
#صديقي
#الفيسبوكي
#العزيز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717929
الحوار المتمدن
عماد عبد اللطيف سالم - صديقي الفيسبوكي العزيز