الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح أمين الرهيمي : متى يتقدم العراق ويعيش في نعمة الاستقرار
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي الأسس التربوية التي تربى الأجيال وتبني مستقبل البلد وتنعم بالاستقرار والتطور والاطمئنان هي (البيت والمدرسة ونظام الحكم (الدولة) ... البيت هو القاعدة التي ينشأ ويترعرع فيها الإنسان ويعيش حياته الفطرية الأولى في أحضان أفراد عائلته ويصبح مرتبط بهم في سلوكه وتصرفاته ولا يصبح إنسان مرتبط بالمجتمع ويشق الحياة معتمداً على نفسه إلا حينما يرتبط ويبني علاقاته مع الآخرين من أبناء مجتمعه إلا حينما يذهب إلى المدرسة وتعتبر المرحلة الثانية في حياة الإنسان وهذا يعني أن البيت هو القاعدة الأولى التي يعيش منفرداً يعتمد في حياته على الآخرين أفراد عائلته ومتجرداً من المسؤولية وتعتبر المدرسة الباب التي يدخل من خلالها إلى المجتمع والحياة العامة وهي البداية في معرفة وتحمل المسؤولية الشخصية من خلال الالتزام في موعد الذهاب إلى المدرسة وكيفية الاصطفاف واللقاء بوجوه غريبة وجديدة عليه والجلوس والتكلم والانسجام معهم وبداية تحمل الالتزام بالمسؤولية في تعلم القراءة والكتابة وتنفيذ واجباتها وهذه المرحلة تعتبر انتقال من مرحلة أولى إلى مرحلة ثانية من حياته الفردية والخصوصية مع عائلته إلى الاختلاط في المجتمع والمدرسة التي تصبح له التربية والتعليم من خلال الطاعة والاحترام والالتزام بالمسؤولية والواجبات والعلاقة مع الآخرين ... أما الدولة ونظام الحكم يقول عنها أهل العلم والمعرفة : (كيف ما تكون الدولة يكون رعاياها) وذلك من خلال المصداقية في التعامل مع أبناء الشعب وتنفيذ جميع الالتزامات المنصوص عليها في الدستور بينها وبين أبناء الشعب من خلال تقديم الخدمات المادية والروحية والمعنوية إلى الشعب وبناء علاقة متينة تقوم على العدل والإنصاف مع الشعب التي تولِّد الثقة بين الدولة والشعب. ......
#يتقدم
#العراق
#ويعيش
#نعمة
#الاستقرار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685610
محمد السعدنى : ويعيش جمال حتى ف موته
#الحوار_المتمدن
#محمد_السعدنى وكما هى العادة بدأ موسم الهجوم على ثورة يوليو وجمال عبد الناصر، ولعله لم يتوقف منذ صعد إلى بارئه سبتمر 1970. غاية الأمر هو تكثيف الحملة رغم بهتانها الذى يتكشف مع كل ماتلاقيه منطقتنا العربية من استهداف ومحاولات تطويع وتركيع وتآمر. خمسون عاماً لم يتوقف الهجوم لكأنهم يتحسبون لحظة أن يخرج عليهم من قبره يقاوم مخططاتهم ويكشف زيف دعاواهم كما اعتاد أن يفعل فى حياته. هى إذن معركة لاتزال قائمة وشواهدها متجددة نيرانها مشتعلة، ليس بشأن ماض انتهى، بل حول حاضر قائم يريدون تحصينه من أفكار ناصر وثوابت ثورته، ومستقبل قادم يريدون التأكد ألا يعاد فيه إنتاج فكر التحرر والمقاومة والإستقلال والثورة التى تمثلت فى 23 يوليو وجمال عبد الناصر.. والهجوم على ناصر ليس لشخصه وإنما لرمزيته باعتباره أيقونة النضال والتحرر وجذوة الثورة التى حملها شرقاً وغرباً وجنوباً، وكبدت الاستعمار التقليدى خسارة مرتكزاته فى إفريقيا وأمريكا اللاتينية، وناصرت قوى التحرر الوطنى فى العالم الثالث كله، وبفضلها نالت شعوب مقهورة محتلة حريتها واستعادت كرامتها ومقدراتها ممن استعمروها ونهبوا خيراتها، ثم عادوا لاستلابها مرة أخرى، بأشكال مغايرة تتخفى وراء شعارات زائفة وعناويناً مضللة باسم التعاون الدولى والعولمة ونشر الحداثة والتنمية والديمقراطية، وهم لايعنيهم من ذلك شئ إلا الاستغلال وتحقيق مصالحهم، وابتلاع الشعوب والدول ثم تقيئوهم سلعاً ومنتجات فى حركة عولمة ظالمة مخاتلة. من هنا نستطيع أن نفهم عداء الغرب وقوى الاستعمار القديم الجديد والحركة الصهيونية والماسونية لجمال عبد الناصر وترصده حتى فى قبره، والمحاولات المستميتة للنيل من قيم التحرر الوطنى والعدالة الاجتماعية والاستقلال الوطنى التى مثلتها ثورة يوليو وحملت مشاعلها. وفى هذا الإطار يمكننا أن نفهم أيضاً الثأر البائت مع الرجعية العربية وعملاء الاستعمار ، وكذا ضحايا الثورة من اليمين المتطرف كالوفد والإخوان، والرأسمالية المتوحشة التى تمتد جذورها نحو الصهيونية والماسونية وقوى الشر الأمريكية والأوروبية، أما مالا نستطيع فهمه هو انضمام البعض ممن استفادوا من هذه الثورة إلى أعدائها، ولعلهم يتقدمون الصفوف أحياناً فى الهجوم على الثورة وجمال عبد الناصر، ربما بجهل وفقدان وعى، وللأسف أحياناً بدواعى الوجاهة الاجتماعية بحسبانهم من طبقة برجوازية أضرت الثورة بمصالحهم، وهم فى قصارى القول، لولا الثورة لكانوا من المعدمين والغلابة تحت إمرة وفى خدمة ملاك الأراضى ورجال المال والأعمال والكمبرادور ووكلاء الشركات متعدية الجنسيات والكوربوقراط الذين يحكمون العالم ويهددون استقراره.إن من يقولون بأن ثورة يوليو لم يبقى منها إلا يوم أحازة كاذبون، وهم أنفسهم وبذواتهم شاهد على عكس مايقولون، فأغلبهم من الطبقة الوسطى التى بفضل ثورة يوليو نالوا قسطاً من التعليم والصعود الاجتماعى، يكتبون ويتطاولون بكل غباء وجهل ويطلقون سخائمهم من دغل منصات التواصل الاجتماعى وأحراشه، وبدون وعى يتماهون مع أعداء الطبقة الوسطى فى الداخل والخارج ويحققون لهم مآربهم. وهم كما الإخوان فى غبائهم التقليدى يقيسون المسافات بالكيلو جرام، ويحملون يوليو مسئوليات وجرائم من انقلبوا على يوليو ونظامها ومبادئها، وفككوا القطاع العام وباعوا مصانعه فى حركة فساد وجريمة منظمة، وغيروا العقد الاجتماعى وتنكروا لكل شروطه، وتنصلوا من كل مكاسب الثورة فى المساواة وتكافؤ الفرص والعدالة الاجتماعية، وحق التشغيل والإسكان والتعليم والصحة والرقابة على الأسواق والتنمية المستدامة. المدهش أن بعضهم لا يستحى أن ينقل إلى "الفيسبوك" عن قنوات البذائة ......
#ويعيش
#جمال
#موته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686790
مروان صباح : حكاية بلد حزين 😢-------- ، عاش ويعيش صراعات متعددة …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / كان منذ زمن بعيد &#128072-;- سجالاً دائراً ، وهو نقاشاً مشروعاً وكما أنه من حيث المبدأ فطن ، حول دور الإعلام والفانتازيا ، ودورهما في نهوض الدولة العبرية على أرض فلسطين &#127477-;-&#127480-;- التاريخية ، وفي فلسطين &#127477-;-&#127480-;- كما هو بات معروف ، هناك حكايات كلها حزينة ومثيرة في سجل بلد عاش صراعات منذ جمعت أرضه ثنائية التقديس والتنجيس ، القدس ، قدس الأقداس وجزء من مدينة سدوم ، الأرض التى سكانها قوم لوط ، وقد لا يخلو من الصراع المتواصل أيضاً معارك تشبه مع معركة الأعلام ، وهي واحدة&#9757-;-من الطقوس المكرورة في التباري والتصارع ، لكن ليست وليدة هذه الأيام كما يظن البعض ، بل حكايتها تعود منذ الانتداب البريطاني &#127468-;-&#127463-;- على فلسطين &#127477-;-&#127480-;- وغيرها في المنطقة العربية ، لقد وقع الخلاف في الشمال الغربي لفلسطين &#127477-;-&#127480-;- والتى أخذته بريطانيا &#127468-;-&#127463-;- مقراً للحكومة الفلسطينية وأرست وقتها لها علّماً باللون الأحمر وفي نصفه كانت هناك دائرة &#11093-;- مكتوب فيها أسم فلسطين ، لكن الشعب الفلسطيني تمسك منذ تلك اللحظة الأولى بعلم الثورة العربية والذي من أجل &#128077-;- رفعه ، سقطت سلسلة طويلة من أرواح الشهداء ، تحديداً في المدن التالية ، عكا وحيفا وطبرية والضفة وغزة ، أنقسم علم ثورة الشريف الحسين بن علي إلى أجزاء في البداية ، ومن ثم إجتمع على هذا النحو الذي هو عليه اليوم ، وكما هو معروف ، اللون الأسود رمزاً لراية العقاب والتى كان النبي محمد يعقدها لاصحابه أثناء الحروب ، وأيضاً اللون الأخضر ، هو شعاراً يختص بأهل ال البيت ، أما الأبيض فهو اللون الخاص بدولة الأمويين ، أما الأحمر كان اللون الذي أضيف حديثاً كإشارة على راية الهاشميين بعد الثورة . غير أن ، كانت الرسالة التى سعت مبكراً في تغير لون العلم في المنطقة العربية ، هي دالة على ذروة الصراع بين الاستعماريين والعثمانيون والعرب ، فكان العرب يسعون آنذاك إلى استرداد وجودهم الآخذ من اهتزاز وتلاشي دولة باب العالي ، هو الاسم لديوان السلطان والحكومة العثمانية ، لهذا بدأوا القوميون في فترة مبكرة في بيروت &#127473-;-&#127463-;- ، منحاً مغايراً في أخذ ألوان لرايتهم تختلف عن الطرفين ، كالأسود والأخضر والأبيض ، وهي في جمعها ألوان تميز حركة القوميين العرب عن العثمانيين ، ثم لاحقاً أخذت إسرائيل &#127470-;-&#127473-;- على عاتقها الاستمرار في منع العلم الفلسطيني من رفعه أو حتى صناعته أو أيضاً تضمن الصراع حرمان أي منتج فلسطيني يحمل علمهم &#127477-;-&#127480-;- ، لكن بعد إتفاق أسلو أصبحت الحكومات الإسرائيلية تتغاضى نسبياً عن رفعه باستثناء القدس والأراضي التى تُعرف بالخط الأخضر ، لهذا شهدت تلك الفترات السابقة ابتكارات فلسطينية على شكل إستخدام البطيخ كبديل عن العلم ، لدرجة أن الحكومات الإسرائيلية كادت أن تمنع البطيخ في المناطق العربية . ولأن إنزال العلم الفلسطيني يقابله أيضاً محاولة جديدة من نوعها ، وهي لا يضاهيها محاولات سابقة من هذا الشكل والمضمون ، وهو أمر يرتقي إلى تفكيك صخرة الأقصى &#128332-;- ، بل تعتقد &#129300-;- منظمة مثل "لاهافا" ، بأنه يوم مناسب لإنجاز المهمة ، تحديداً ، في ذكرى يوم القدس ، حسب السنة العبرية ، بل أيضاً هنا &#128072-;- ، تكشف منظمة لاهافا لعبة تبادل الأدوار بين المنظمات اليهودية مع بعضها البعض ، كانت مهمتها في البداية ، هو تحريض ودفع الحكومات السابقة بمنع العلم الفلسطيني إلى أن تحولت اللعبة بلعبة تحقيق &#129320-;- الأهداف الكبرى ، وبالتالي ، ما أن تغادر واحدة &#9757-;-أو ينتهي صلا ......
#حكاية
#حزين
#😢--------
#ويعيش
#صراعات
#متعددة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757817