الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مقداد مسعود : اتصالية التتام والتكامل لماذا تكرهين ريمارك؟ للروائي محمد علوان جبر
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود اتصالية التتام والتكامل (لماذا تكرهين ريمارك ؟) للروائي محمد علوان جبريا محمد علوان نمْ بسلامعلى غيمة ٍ مِن هديل الحمام.مقداد مسعود9/5/ 2017 قاعة الشهيد هندال، مقر الحزب الشيوعي في البصرة :ملتقى جيكور الثقافي،يقيم أمسية ً للقاص والروائي محمد علوان جبر، حول روايته (أرنجا) كانت الأمسية من تقديم القاص حسن الضفيري، تحدث الروائي محمد علوان جبر عن تجربته الروائية، ثم تحدث القاص الكبير محمد خضير،عن مساهمة محمد علوان في القصة القصيرة والرواية، و تحدث القاص والروائي جابر خليفة، عن شخوص رواية (أرنجا) ، كما تحدث عن الرواية الشاعر عبد السادة البصري.كانت ورقتي النقدية (أنادي هوبي عبد الرزاق وأعني حسن كنهير).. في 9/12/ 2018 يهديني نسخة ً،كتبَ محمد علوان جبر على الصفحة الأولى من روايته (لماذا تكرهين ريمارك) بالقلم السوفت الأزرق: صديق المسرات والاوجاع مبدعاً شاعراً مقداد مسعود انها المحبة على هيئة ريمارك .. البصرة(*)منذ أيام وأنا الملم ُ، ما خطهُ قلمي الرصاص على حافات صفحات (لماذا تكرهين ريمارك) فرأيتُ محمد علوان جبر، في معرض للكتب، ضمن مهرجان المربد الشعري 1994، تعارفنا واشترينا كتباً، ولم نحضر الجلسة النقدية أو الشعرية، تركتُ كتبي التي اشتريتها في عهدة مجيد الموسوي ومحمود عبد الوهاب، وغادرنا محمد علوان وأنا فندق المنصور ميليا، وتنزهنا بأقدام نشيطة،في بغداد هادئة، تعوم في دجلة الخير، شعرنا محمد وأنا : أن صداقتنا قبل 1994 فالكلام عن الكتب ، وضحايا مسغبة الحصار، والشخصيات الفاعلة في ثقافتنا العراقية وتقارب الفكر الحذر في كلانا، سيدفع صداقتنا نحو سعة المحبة.. قبل أيام أخبرني عبر الواتساب صديقي الحميم القاص والروائي محمد عبد حسن : ...................................................................................... حل بيننا صمتٌ متربٌ مظلمٌ أحدب كصخر جهم، في مزرعة ترابها محدودب، تتناسل حدبات بدأب قاس ..تلك الليلة تنزهت عيناي في الذكر الحكيم ثم اغمضتُ عينيّ على اسم محمد جبر علوان، عفواً محمد علوان جبر... في الفجر الجديد : صرتُ أصغي لأصوات محمد علوان جبر، وأرى بسماته، رأيتهُ في برهان نوري عبد العزيز وفي أكرم عبد الرحمن وتعاطفتُ مع أختنا جميعا ثريا، وتأملت هالة وخالدية وسميرة اليعقوبي... ثم رأيتني في غرفة واسعة جدرانها بصلية اللون وضوءها خافت الخضرة: منضدة مدورة تجمعنا محمد علوان وأنا وبينا محبرة زرقاء وأوراق لها صفرة زهرة الصفاف، وموبايل يبث صوت زهور حسين...(*)تتشكل (لماذا تكرهين ريمارك)، من المكونات النصية التالية :(1) النص الحاضن للفضاء الروائي (2) النص الثاني المتفرع من الأول ويختلف إجناسيا هو سيناريو( المرأة والعكاز)(3) النص الثالث الذي يتم انجازه داخل النص الأول، ويتجاور مع النص الثاني إجناسيا، هو سيناريو(القطاف المر) تأليف : سميرة اليعقوبي وأكرم عبد الرحمن(*)محرّك الرواية : تعديد الساردين : السارد النسبي / برهان/ أكرم/ سميرة اليعقوبي(*)نساء برهان نوري عبد العزيز: ثريا – خالدية –هالة - سميرة(*)التتام والتكامل يوحدهما: برهان نوري/ أكرم عبد الرحمنالأثنان اقتسما طفولة ً واحدة رغم التمايز الطبقي بينهماوكلاهما يسرد بالفرشاة ثم تميّز أكرم بسرد السيناريوالتتام والتكامل بين : ثريا / برهان / أكرم(*)ثريا شقيقة برهان، أكبر منهما سنا، توصلهما كل يوم للمدرسة وكل يوم تعيدهما من المدرسة إلى البيت، وغالبا ما يكون غداء أكرم معهما، ......
#اتصالية
#التتام
#والتكامل
#لماذا
#تكرهين
#ريمارك؟
#للروائي
#محمد
#علوان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682218
شكيب كاظم : لماذا تكرهين ريمارك؟ لمحمد علوان جبر نص روائي مثقف تناوب على تقديمه أكثر من راو
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم بعد روايته الأولى ( ذاكرة أرنجا) الصادرة عن دار فضاءات في الأردن سنة 2013، وعدد من المجاميع القصصية ( تماثيل تمضي.. تماثيل تعود)2001 و(تفاحة سقراط) 2005 و(شرق بعيد)2011 و(تراتيل العكاز الأخير)2015، ها هو يقدم لنا روايته (لماذا تكرهين ريمارك؟) في إشارة واضحة إلى الروائي الألماني (أريك ماريا ريمارك) الذي أتحف الفن الروائي العالمي بإنجازاته ومنها، تلك التي نقلت إلى العربية وهي (للحب وقت.. للموت وقت) و(كل شيىء هادىء في الجبهة الغربية)، التي حولت إلى شريط سينمائي باهر، فضلاً عن (ليلة لشبونة).محمد علوان جبر؛ القاص والروائي والمهتم بفن السينما، مشاهدة ونقدا وكتابة، هذا الموهوب الأنيق، الذي يهفو لتقديم الأفضل لقارئه، قلقه الجميل على نصه، يدفعه إلى إعادة كتابة عديد فصول روايته مرات عدة، حتى يرضى عنه، كي يرضي قارءه، استخدم في روايته هذه (لماذا تكرهين ريمارك؟) التي أصدرتها سنة 2018 دار الحكمة في لندن؛ عديد فنون السرد الروائي في هذا العمل الباهر، الذي لا يقدم نفسه لقارئه بسهولة، إنه نص محبوك بفنية عالية، ويحتاج إلى قراءة متأنية، هل أقول مضنية؟! كي تفك مرموزاته وتستطيع أن تصل إلى خوافيه وخوابيه، ولأن النص مرآة الناص، ليدلنا ذلك إلى ثقافة شاسعة لكاتبه، فلقد استخدم الروائي العراقي المبدع محمد علوان جبر، مستويات عدة في سرده الروائي، وتناوب على كتابة نصه أكثر من راو؛ الراوي المركزي، فضلا عن ( رندا البعلبكي)، التي قدمت لعالم السينما أكثر من فيلم، وكانت متضلعة من كتابة سيناريو العديد من الأفلام، التي تعرف إليها من خلال زميلته ( سميرة اليعقوبي)حيث عملا سوية في إحدى صحف بيروت، يوم غادر العراق أواخر سبعينات القرن العشرين، حيث اشتد العصف السياسي، ترى متى خفت العصف السياسي في العراق؟!وإذا كانت روايته الأولى ( ذاكرة أرنجا) قد استفادت من فن الروي البوليفوني؛ متعدد الأصوات والشخوص، فإنه في هذه الرواية ( لماذا تكرهين ريمارك؟)-كما قلت- استفاد من عديد فنون السرد ، إذ استخدم ما يعرف نقديا بـ( تيار الوعي) ، الذي أبدعته الروائية البريطانية؛ فرجينيا وولف فضلا عن الدبلني جيمس جويس، وانثيال الأفكار لدى استذكار أيامه في العراق، حتى عرف عنه سهومه، وذهابه مع أفكاره بعيداً، وهذا ما لمسته منه صديقته وزميلته الفلسطينية سميرة اليعقوبي، التي كثيرا ما حدثته عن أيامها في بلدها فلسطين، قبل الاستيلاء الصهيوني الغاشم عليه، عن الشجن الذي تثيره أغان قديمة، تستذكر الطيور التي تفزعها طلقات اليهود، عن الحماسة التي تنتابها وهي تسمع مارسيل خليفة يغني قصائد الشاعر محمود درويش، هي الطامحة بإخراج فيلم روائي طويل، حاملة كاميرتها، عاملة مع المقاومة الفلسطينية، توثق معاركها باللقطة التي تقاوم النسيان، لكنها تحولت إلى العمل بالصحافة، بعد أن اغتال الموساد الصهيوني زوجها، كانت زاخرة بالحيوية والأمل.شخوص رواية (لماذا تكرهين ريمارك؟) قليلون، استطاع روائينا محمد علوان جبر من خلالهم تقديم نصه الروائي الجميل هذا، فـ(برهان) الفنان النحات، خريج معهد الفنون الجميلة،والمشتغل في إحدى دوائر الدولة الفنية، ينقل بسبب آرائه السياسية إلى عمل لا تربطه به أية وشيجة ( مؤسسة تجارة المواد الغذائية)! محاولة من الدولة لزيادة هيمنتها، وشيوع أفكارها وإجبار الناس على اعتناقها! وازاء ازدياد سعير الإقصاء وتقزيم الآخر، يأخذ طريقه لواذاً نحو بيروت، لكنه يظل يمني النفس بالعودة إلى وطنه العراق، ولاسيما بغداده، حيث أهله وأصدقاؤه، وأخته (ثريا) التي تعادل عشرة رجال كما يصفها هو، فضلا عن صديقه وجاره ( أكرم عبد الرحمن).الرواية تك ......
#لماذا
#تكرهين
#ريمارك؟
#لمحمد
#علوان
#روائي
#مثقف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682631