مشعل يسار : عالم وراثة يتوقع عواقب وخيمة لفيروس كورونا: -سوف نعود إلى الكهوف-
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار يتحدث الدكتور في العلوم البيولوجية، البروفسور، رئيس مختبر عِلْم التَّخَلُّق (التابع للنشأة الأصلية) التابع لمعهد علم الوراثة العامة أو معهد فافيلوف (تابع لأكاديمية العلوم الروسية) سيرغي كيسيليوف عما ينتظرنا كنوع بيولوجي، إذا ما أصبحت عادةُ الجلوس في عزلة، ودون تواصل مباشر، مثابة طبيعتنا الثانية، فيقول إن العيش بعيداً بعضنا من بعض على "مسافة اجتماعية" يتعارض مع الطبيعة البشرية..ويتابع البروفسور كيسيليوف: "العزل سيؤدي إلى التدهور والانغلاق في كيس حجري". فـ"الحياة هي دائمًا الاجتماع والمجتمع". - حتى أبسط أنواع البكتيريا أو الفيروسات نفسها دائمًا ما يتلامس بعضها مع بعض. وبالنسبة لأي إنسان، من المستحيل عمومًا أن يعيش بلا اتصال خارجي مع آخرين مثله، مع أشباهه. لقد أصبحنا أذكياء تمام الذكاء فقط بفضل التواصل والتعاشر والتحادث بالكلام – جاء في الكتاب المقدس، سفر التكوين: "في البداية كانت الكلمة". فبمجرد اختفاء "الكلمة"، سنصبح... أحجاراً جامدة يمكن الاعتماد عليها في البناء.والطبيعة لن تعارض هذا إذا نحن شئناه لأنها ليست لنا، بل نحن لها، نحن مجرد جزء منها، موجودون بداخلها. وبمجرد أن تنقطع الصلات والتعاشر في ما بين الناس، فإن الإنسان العاقل كنوعٍ سيختفي بالطبع.حينئذ لن يصاب أحد بفيروس كورونا (-;-). لذلك، يجب أن نختار - إما أن نعيش في وئام مع الطبيعة التي توفر لنا ظروفها هي، ونسعى للبقاء على قيد الحياة والعودة إلى ظروف الوجود الطبيعية، وإما اختفاؤنا كنوع.لذلك، يبدو شيئا رائعاً، ومريحاً لبعضهم التواصل والتعلم عن بعد على أساس دائم، وهما ذاك التحول الذي بدأ أهل السلطة والصولجان يتحدثون عنه بصوت أعلى وأعلى. لكن قد يأتي جرذ ويقضم الكابل البصري اللازم للأونلاين، وسيبقى كل واحد منا ساعتئذ محبوساً بمفرده في شقته المنعزلة. كيف ستنوجد صحيفتك وينوجد تلفزيونك آنئذ؟ يمكنك أيضًا أن تتخيل أن الأشخاص الذين يجعلون لنا الكهرباء، أو يزرعون لنا القمح، سيتوقفون هم أيضا عن التواصل أو يختفون أصلاً بسبب رداءة التعليم عن بُعد ... سيؤدي ذلك بنا جميعًا إلى النهاية الحتمية. سننقرض كما انقرض الماموث أو الديناصور. وهل نختلف نحن في الجوهر عنهم؟هناك شائعات حول "حكومة عميقة" سترسم حدوداً صارمة تحيق بحفنة من النخبة... "دعهم يحاولون. لقد برزت "عقول مشرقة" مماثلة لهذه من قبل (كهتلر وأمثاله). أين هي الآن؟ إن جماعة "الدولة العميقة" بعزلهم أنفسهم عن البشرية جمعاء، سيدفعون بأنفسهم إلى طريق مسدود. فقط في مرحلة معينة قد يبدو لهم أنهم سيكونون في وضع متميز بالمقارنة مع الآخرين. لكن هذا لن يطول.كلنا على هذه الأرض مرتبط بغيره من بني البشر. من وجهة نظر الطبيعة والبيولوجيا والتنمية، انعزال هؤلاء عن باقي البشر سيؤدي أيضا إلى التدهور والانغلاق في كيس حجري. سيجلسون في كهف ويطبخون الطعام في قدر من الفخار. من ذا الذي سيصنع الحديد لهم، من ذا سيمد لهم الألياف الضوئية؟حتى الأشخاص الذين سيدربونهم على خدمتهم سيبدأون في طرح أسئلة غير مريحة على رؤسائهم هؤلاء. لا شيء يدوم إلى الأبد، والأسد لا يعيش وحده في الغابة، وعاجلاً أم آجلاً سيمرض ويموت. للطبيعة والسنين تأثيرها. ربما وفقًا لهذا القانون، سيحدث الشيء نفسه في العام المقبل لفيروس كورونا، وسننسى الأمر كأنه كابوس ومضى.بناءً على ما نراه من حولنا اليوم (أعني استخدام الوباء في خدمة المصالح السياسية لمجموعات معينة من الناس)، يذكرنا جدًا كل هذا بنوع من فاشية تكنولوجيا المعلومات وبالنازية التي واجهناها بالأمس البعيد.< ......
#عالم
#وراثة
#يتوقع
#عواقب
#وخيمة
#لفيروس
#كورونا:
#-سوف
#نعود
#الكهوف-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709061
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار يتحدث الدكتور في العلوم البيولوجية، البروفسور، رئيس مختبر عِلْم التَّخَلُّق (التابع للنشأة الأصلية) التابع لمعهد علم الوراثة العامة أو معهد فافيلوف (تابع لأكاديمية العلوم الروسية) سيرغي كيسيليوف عما ينتظرنا كنوع بيولوجي، إذا ما أصبحت عادةُ الجلوس في عزلة، ودون تواصل مباشر، مثابة طبيعتنا الثانية، فيقول إن العيش بعيداً بعضنا من بعض على "مسافة اجتماعية" يتعارض مع الطبيعة البشرية..ويتابع البروفسور كيسيليوف: "العزل سيؤدي إلى التدهور والانغلاق في كيس حجري". فـ"الحياة هي دائمًا الاجتماع والمجتمع". - حتى أبسط أنواع البكتيريا أو الفيروسات نفسها دائمًا ما يتلامس بعضها مع بعض. وبالنسبة لأي إنسان، من المستحيل عمومًا أن يعيش بلا اتصال خارجي مع آخرين مثله، مع أشباهه. لقد أصبحنا أذكياء تمام الذكاء فقط بفضل التواصل والتعاشر والتحادث بالكلام – جاء في الكتاب المقدس، سفر التكوين: "في البداية كانت الكلمة". فبمجرد اختفاء "الكلمة"، سنصبح... أحجاراً جامدة يمكن الاعتماد عليها في البناء.والطبيعة لن تعارض هذا إذا نحن شئناه لأنها ليست لنا، بل نحن لها، نحن مجرد جزء منها، موجودون بداخلها. وبمجرد أن تنقطع الصلات والتعاشر في ما بين الناس، فإن الإنسان العاقل كنوعٍ سيختفي بالطبع.حينئذ لن يصاب أحد بفيروس كورونا (-;-). لذلك، يجب أن نختار - إما أن نعيش في وئام مع الطبيعة التي توفر لنا ظروفها هي، ونسعى للبقاء على قيد الحياة والعودة إلى ظروف الوجود الطبيعية، وإما اختفاؤنا كنوع.لذلك، يبدو شيئا رائعاً، ومريحاً لبعضهم التواصل والتعلم عن بعد على أساس دائم، وهما ذاك التحول الذي بدأ أهل السلطة والصولجان يتحدثون عنه بصوت أعلى وأعلى. لكن قد يأتي جرذ ويقضم الكابل البصري اللازم للأونلاين، وسيبقى كل واحد منا ساعتئذ محبوساً بمفرده في شقته المنعزلة. كيف ستنوجد صحيفتك وينوجد تلفزيونك آنئذ؟ يمكنك أيضًا أن تتخيل أن الأشخاص الذين يجعلون لنا الكهرباء، أو يزرعون لنا القمح، سيتوقفون هم أيضا عن التواصل أو يختفون أصلاً بسبب رداءة التعليم عن بُعد ... سيؤدي ذلك بنا جميعًا إلى النهاية الحتمية. سننقرض كما انقرض الماموث أو الديناصور. وهل نختلف نحن في الجوهر عنهم؟هناك شائعات حول "حكومة عميقة" سترسم حدوداً صارمة تحيق بحفنة من النخبة... "دعهم يحاولون. لقد برزت "عقول مشرقة" مماثلة لهذه من قبل (كهتلر وأمثاله). أين هي الآن؟ إن جماعة "الدولة العميقة" بعزلهم أنفسهم عن البشرية جمعاء، سيدفعون بأنفسهم إلى طريق مسدود. فقط في مرحلة معينة قد يبدو لهم أنهم سيكونون في وضع متميز بالمقارنة مع الآخرين. لكن هذا لن يطول.كلنا على هذه الأرض مرتبط بغيره من بني البشر. من وجهة نظر الطبيعة والبيولوجيا والتنمية، انعزال هؤلاء عن باقي البشر سيؤدي أيضا إلى التدهور والانغلاق في كيس حجري. سيجلسون في كهف ويطبخون الطعام في قدر من الفخار. من ذا الذي سيصنع الحديد لهم، من ذا سيمد لهم الألياف الضوئية؟حتى الأشخاص الذين سيدربونهم على خدمتهم سيبدأون في طرح أسئلة غير مريحة على رؤسائهم هؤلاء. لا شيء يدوم إلى الأبد، والأسد لا يعيش وحده في الغابة، وعاجلاً أم آجلاً سيمرض ويموت. للطبيعة والسنين تأثيرها. ربما وفقًا لهذا القانون، سيحدث الشيء نفسه في العام المقبل لفيروس كورونا، وسننسى الأمر كأنه كابوس ومضى.بناءً على ما نراه من حولنا اليوم (أعني استخدام الوباء في خدمة المصالح السياسية لمجموعات معينة من الناس)، يذكرنا جدًا كل هذا بنوع من فاشية تكنولوجيا المعلومات وبالنازية التي واجهناها بالأمس البعيد.< ......
#عالم
#وراثة
#يتوقع
#عواقب
#وخيمة
#لفيروس
#كورونا:
#-سوف
#نعود
#الكهوف-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709061
الحوار المتمدن
مشعل يسار - عالم وراثة يتوقع عواقب وخيمة لفيروس كورونا: -سوف نعود إلى الكهوف-
رمضان حمزة محمد : السيول والفيضانات لم تعدُ إستثتاءاً بل يتوقع حدوث الكثير منها مستقبلاً..؟ - سيول مدينة أربيل أنموذجاً -
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد حدوث السيول والفيضانات أو ما يسمى بالفيضانات الوميضية ((flash floods لم يعدُ إستثناء وحتى في جميع فصول السنة، ولكن بالأخص في مواسم الأمطار وبات حدوثها أمراً مألوفاً، وعلى سبيل المثال سيول وفيضانات أربيل تكررت مرتين خلال أقل من شهرين فيا ترى هل ما حدث هو أمر طبيعي أم تجاوز على الطبيعة. في الحقيقة إن ما حدث وخاصة في المرة الثانية ليس مفاجئة في ظل التغيرات المناخية والهطولات المطرية، بل هو تجاوز على الطبيعة بالتوسع الكبير للمدينة وبغزو حضري متسارع على أراضي القرى في أطراف المدينة، دون الأخذ بنظر الإعتبار الطبيعة الجيولوجية والجيومورفولوجية لمدينة أربيل وضواحيها فقبل أن يكون هذا التوسع الغير المدروس سبباً رئيسياً لحدوث هذه السيول والفيضانات فانها أثرت بشكل مباشر ولكن قد يكون غير محسوس لغير المختصين هو حرمان خزانات المياه الجوفية في سهل اربيل المترامي الأطراف من مصدر تغذية هذه الخزانات، وذلك بتوسع العمران على هذه المناطق ويالتالي اصبح سطح هذه التكوينات الجبولوجية مغطاة بالكونكريت والإسفلت مما سبب تجمع المياه على السطح في ظل غياب مجاري لتصريف المياه وتدفقها بسرع كبيرة لتصدم بالمباني التي شُيدت على مساراتها. بل الذي زاد من خطورة هذه السيول هو حجم الخسائر المادية والبشرية التي سببتها تلك السيول، وكشفت عن واقع مرير وهو التجاوزز الكبير على الأودية ومسار السيول كنتيجة للغزو الحضري للمدن على الضواحي كما أشرنا ، مما كشف سوء الإدارة في التخطيط السيلم للمدينة، لذلك فان ما حدث وسيحدث هو خلل جيو-هندسي، لأنه لم يأخذ بالحسبان أساسيات تنظيم البنية التحتية للمجاري المائية الخاصة بتصريف مياه البيوت والمجمعات السكنية وكذلك مجاري مياه الأمطار والسيول عند التوسع في أطراف المدينة ، ولأن مياه السيول هي كميات من الأمطار ذات التدفقات السريعه والشديدة وفي زمن قصير جداً وفي آن واحد ، لذلك فهي غرقت بعض احياء المدينه بأكملها وفي تلك الفترة الزمنية القصيرة. مما يسبب الكوارث التي لا تحمد عقباه. لذلك ومن باب الإستفادة من نتائج هذه السيول وحجم الخسائر التي سببتها يتطلب أن تأخذ مجموعة من التدابير العلمية والعملية الضرورية للسيطرة والتعامل مع مثل هذه الأحداث المطرية القوي من قبل الجهات الحكومية والتحرك السريع على كافة الأصعدة بدءا من رفع كفاءة البنية التحتية للمدينة، ووضع خطط لمواجهة أو التكيف مع ظاهرة التغير المناخي”، لأن المنطق لن تشهد موجة الفيضانات نتيجة التغير المناخي فقط، الذي يعد احد المؤشرات لتلك الظاهرة، ومعدل تكرارها زمنيا بات قصيرا، بل ثمة موجات حر ستكون من ضمن النتائج المنبثقة عن التغير المناخي أيضاً التي ستشهدها المدينة والمنطقة ، يضاف اليها التصرفات والأخطاء البشرية، هذه الحوادث، ستزيد من هشاشة البيئة ومنها الإخلال في التنوع الحيوي، وانتشار العديد من الامراض، والتي قد يكون بعضها جديدا لذا يتطلب تهيئة البنية التحتية لاستيعاب كميات الأمطار التي تشهدها المدينة والمنطاق الحضرية الجديدة، وكذلك الحاجة الملحة لإنشاء نظام الانذار المبكر للفيضانات والكوارث، والبدء بدراسات جيولوجية وهيدرولوجية دقيقة ومفصله للمدينة والمناطق المحيطة بها بما يشمل دراسة تفصيلية لكافة مسارات الاودية المؤثرة التي تمرر الكميات الكبيرة من المياه وإيجاد حلول لتوجيهيها الى مناطق خارج المدينة،، وتصميم المنشآت الهيدروليكية المناسبة لاستيعاب تلك التدفقات وكلُ ذلك اصبح من السهولة بمكان من خلال استخدام مرئيات فضائية وتحليل نماذج الارتفاعات الرقمية من خرائط خطوط تساوي الإرتفاع (الكنتور لاين) لتحديد ......
#السيول
#والفيضانات
#تعدُ
#إستثتاءاً
#يتوقع
#حدوث
#الكثير
#منها
#مستقبلاً..؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743088
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد حدوث السيول والفيضانات أو ما يسمى بالفيضانات الوميضية ((flash floods لم يعدُ إستثناء وحتى في جميع فصول السنة، ولكن بالأخص في مواسم الأمطار وبات حدوثها أمراً مألوفاً، وعلى سبيل المثال سيول وفيضانات أربيل تكررت مرتين خلال أقل من شهرين فيا ترى هل ما حدث هو أمر طبيعي أم تجاوز على الطبيعة. في الحقيقة إن ما حدث وخاصة في المرة الثانية ليس مفاجئة في ظل التغيرات المناخية والهطولات المطرية، بل هو تجاوز على الطبيعة بالتوسع الكبير للمدينة وبغزو حضري متسارع على أراضي القرى في أطراف المدينة، دون الأخذ بنظر الإعتبار الطبيعة الجيولوجية والجيومورفولوجية لمدينة أربيل وضواحيها فقبل أن يكون هذا التوسع الغير المدروس سبباً رئيسياً لحدوث هذه السيول والفيضانات فانها أثرت بشكل مباشر ولكن قد يكون غير محسوس لغير المختصين هو حرمان خزانات المياه الجوفية في سهل اربيل المترامي الأطراف من مصدر تغذية هذه الخزانات، وذلك بتوسع العمران على هذه المناطق ويالتالي اصبح سطح هذه التكوينات الجبولوجية مغطاة بالكونكريت والإسفلت مما سبب تجمع المياه على السطح في ظل غياب مجاري لتصريف المياه وتدفقها بسرع كبيرة لتصدم بالمباني التي شُيدت على مساراتها. بل الذي زاد من خطورة هذه السيول هو حجم الخسائر المادية والبشرية التي سببتها تلك السيول، وكشفت عن واقع مرير وهو التجاوزز الكبير على الأودية ومسار السيول كنتيجة للغزو الحضري للمدن على الضواحي كما أشرنا ، مما كشف سوء الإدارة في التخطيط السيلم للمدينة، لذلك فان ما حدث وسيحدث هو خلل جيو-هندسي، لأنه لم يأخذ بالحسبان أساسيات تنظيم البنية التحتية للمجاري المائية الخاصة بتصريف مياه البيوت والمجمعات السكنية وكذلك مجاري مياه الأمطار والسيول عند التوسع في أطراف المدينة ، ولأن مياه السيول هي كميات من الأمطار ذات التدفقات السريعه والشديدة وفي زمن قصير جداً وفي آن واحد ، لذلك فهي غرقت بعض احياء المدينه بأكملها وفي تلك الفترة الزمنية القصيرة. مما يسبب الكوارث التي لا تحمد عقباه. لذلك ومن باب الإستفادة من نتائج هذه السيول وحجم الخسائر التي سببتها يتطلب أن تأخذ مجموعة من التدابير العلمية والعملية الضرورية للسيطرة والتعامل مع مثل هذه الأحداث المطرية القوي من قبل الجهات الحكومية والتحرك السريع على كافة الأصعدة بدءا من رفع كفاءة البنية التحتية للمدينة، ووضع خطط لمواجهة أو التكيف مع ظاهرة التغير المناخي”، لأن المنطق لن تشهد موجة الفيضانات نتيجة التغير المناخي فقط، الذي يعد احد المؤشرات لتلك الظاهرة، ومعدل تكرارها زمنيا بات قصيرا، بل ثمة موجات حر ستكون من ضمن النتائج المنبثقة عن التغير المناخي أيضاً التي ستشهدها المدينة والمنطقة ، يضاف اليها التصرفات والأخطاء البشرية، هذه الحوادث، ستزيد من هشاشة البيئة ومنها الإخلال في التنوع الحيوي، وانتشار العديد من الامراض، والتي قد يكون بعضها جديدا لذا يتطلب تهيئة البنية التحتية لاستيعاب كميات الأمطار التي تشهدها المدينة والمنطاق الحضرية الجديدة، وكذلك الحاجة الملحة لإنشاء نظام الانذار المبكر للفيضانات والكوارث، والبدء بدراسات جيولوجية وهيدرولوجية دقيقة ومفصله للمدينة والمناطق المحيطة بها بما يشمل دراسة تفصيلية لكافة مسارات الاودية المؤثرة التي تمرر الكميات الكبيرة من المياه وإيجاد حلول لتوجيهيها الى مناطق خارج المدينة،، وتصميم المنشآت الهيدروليكية المناسبة لاستيعاب تلك التدفقات وكلُ ذلك اصبح من السهولة بمكان من خلال استخدام مرئيات فضائية وتحليل نماذج الارتفاعات الرقمية من خرائط خطوط تساوي الإرتفاع (الكنتور لاين) لتحديد ......
#السيول
#والفيضانات
#تعدُ
#إستثتاءاً
#يتوقع
#حدوث
#الكثير
#منها
#مستقبلاً..؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743088
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - السيول والفيضانات لم تعدُ إستثتاءاً بل يتوقع حدوث الكثير منها مستقبلاً..؟ - سيول مدينة أربيل أنموذجاً -