على زايد عبد الله : فيروس كورونا والذعر المالى العالمى
#الحوار_المتمدن
#على_زايد_عبد_الله مع انتشار جائحة كورونا إلى دول العالم، إنطلاقاً من مدينة ووهان الصينية إلى كل أرجاء العالم، وإصابة أكثر من اثنين مليون ومائتان وخمسون ألف شخص حول العالم بهذا الفيروس اللعين حتى الآن، ووصول عدد الوفيات إلى أكثر من 160 ألف شخص حول العالم، وحتى الآن لم يُعرف السبب الحقيقى لتفشى هذا الفيروس، وتتبادل الاتهامات بين الصين والولايات المتحدة الامريكية وتحميل كل دولة للآخرى مسئولية انتشار الفيروس، الأمر الذى وصل بالرئيس الامريكى دونالد ترامب إلى وصف هذا الفيروس بمسمى الفيروس الصينى نسبة إلى دولة الصين وأنها هى المتسبب الرئيسى فى انتشار هذه الجائحة وأنه تم تخليقه وتسريبه من معمل مدينة ووهان الصينية. وهنا يثار عدة أسئلة: هل نحن امام حرب بيولوجية بين الصين والولايات المتحدة فى سبيل إظهار كل دولة لامكانياتها وتفوقها على الآخرى ويكون الضحية هنا كل دول العالم وإصابة ملايين الاشخاص ووفاة الالآف جراء ذلك ؟ أم نحن امام فيروس كغيره من الفيروسات التى تظهر على فترات ببعض دول العالم ويستمر لفترة معينة ويختفى مرة أخرى ؟ والمثير للدهشة والتساؤل أن فيروس كورونا نسبة انتشاره سريعة جداً ووتيرة الاصابات اليومية تتزايد بشكل مخيف ومرعب وأصبح هو حديث الساعة بكافة دول العالم وحديث كافة القنوات الاخبارية والمواقع الالكترونية إلى حد أن كل النشرات والاخبار لا تتناول أيه أمور سياسية لاى دولة إلى جانب الحديث عن إصابات ووفيات كورونا فأخباره هى المستحوذة على كل وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة. وفى سبيل مواجهة دول العالم لتفشى الفيروس أتخذت الدول حزمة إجراءات اقتصادية لتتمكن من خلالها من دعم المنظومة الصحية داخل الدولة لمواجهة آثار الاصابة بالفيروس وتوفير كافة المستلزمات الطبية والوقائية سواء للمصابين أو للأطقم الطبية الساهرة على العناية بالحالات المصابة وضمان توفير الاحتياجات والمستلزمات الطبية بأعداد كبيرة ومتوفرة وأمنة فى نفس الوقت، وإن كانت بعض الدول قد عانت من نقص هذه المستلزمات ، إلى أن وصل الأمر ببعض الدول إلى الاستيلاء عنوه على بعض المستلزمات الطبية المقدمة على سبيل المساعدة من بعض الدول إلى دول أخرى تزايدت فيها اعداد الاصابة بشكل كبير، على سبيل المثال استيلاء تركيا على أجهزة تنفس صناعى مرسلة إلى دولة اسبانيا وكذلك استيلاء الولايات المتحدة الامريكية على بعض المستلزمات الطبية المقدمة لمساعدة الدول التى تفشى بها الفيروس، وقد ترتب على تفشى فيروس كورونا العديد من الآثار السلبية التى ما زالت تضرب بجذورها فى اقتصاديات الدول وعلى مستوى الأفراد، كما ترتب على تفشى الفيروس توقف حركة النشاط التجارى داخل الدول مما عرض الاقتصاديات العالمية لهزات عنيفة، وكذلك تعطل وتوقف حركة الأفراد التجارية سواء ممن يعملون فى صناعات يدوية أو مهن تجارية أو أعمال يومية يجنون منها الربح اليومى، كما طالت الآثار السلبية أصحاب الاعمال الخاصة ومؤسسات رجال الاعمال وقيامهم بتسريح بعض العمالة داخل منشأتهم وتقليل العمالة بقدر ما يتماشى مع حركة العمل اليومية. فقد أحدث فيروس كورونا ذعراً مالياً عالمياً سواء على مستوى الفرد الواحد ( التأثير على احتياجات الأسرة الاساسية وكيفية تدبيرها) والخوف مما هو قادم من الحياة فى ظل هذه الظروف، أو على مستوى المؤسسات (مؤسسات رجال الاعمال) والمحاولات الدؤوبة منها لاتخاذ الاجراءات التى تمكنهم من الوقوف فى مواجهة التداعيات الاقتصادية والحفاظ على رؤوس أموالهم، أو حتى على مستوى الدولة وتأثر الاقتصاد الوطنى بهذه الجائحة وقيام كل دولة باتخاذ اجراءات تحفيزية للاقتصاد فى مواجهة التداع ......
#فيروس
#كورونا
#والذعر
#المالى
#العالمى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674424
#الحوار_المتمدن
#على_زايد_عبد_الله مع انتشار جائحة كورونا إلى دول العالم، إنطلاقاً من مدينة ووهان الصينية إلى كل أرجاء العالم، وإصابة أكثر من اثنين مليون ومائتان وخمسون ألف شخص حول العالم بهذا الفيروس اللعين حتى الآن، ووصول عدد الوفيات إلى أكثر من 160 ألف شخص حول العالم، وحتى الآن لم يُعرف السبب الحقيقى لتفشى هذا الفيروس، وتتبادل الاتهامات بين الصين والولايات المتحدة الامريكية وتحميل كل دولة للآخرى مسئولية انتشار الفيروس، الأمر الذى وصل بالرئيس الامريكى دونالد ترامب إلى وصف هذا الفيروس بمسمى الفيروس الصينى نسبة إلى دولة الصين وأنها هى المتسبب الرئيسى فى انتشار هذه الجائحة وأنه تم تخليقه وتسريبه من معمل مدينة ووهان الصينية. وهنا يثار عدة أسئلة: هل نحن امام حرب بيولوجية بين الصين والولايات المتحدة فى سبيل إظهار كل دولة لامكانياتها وتفوقها على الآخرى ويكون الضحية هنا كل دول العالم وإصابة ملايين الاشخاص ووفاة الالآف جراء ذلك ؟ أم نحن امام فيروس كغيره من الفيروسات التى تظهر على فترات ببعض دول العالم ويستمر لفترة معينة ويختفى مرة أخرى ؟ والمثير للدهشة والتساؤل أن فيروس كورونا نسبة انتشاره سريعة جداً ووتيرة الاصابات اليومية تتزايد بشكل مخيف ومرعب وأصبح هو حديث الساعة بكافة دول العالم وحديث كافة القنوات الاخبارية والمواقع الالكترونية إلى حد أن كل النشرات والاخبار لا تتناول أيه أمور سياسية لاى دولة إلى جانب الحديث عن إصابات ووفيات كورونا فأخباره هى المستحوذة على كل وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة. وفى سبيل مواجهة دول العالم لتفشى الفيروس أتخذت الدول حزمة إجراءات اقتصادية لتتمكن من خلالها من دعم المنظومة الصحية داخل الدولة لمواجهة آثار الاصابة بالفيروس وتوفير كافة المستلزمات الطبية والوقائية سواء للمصابين أو للأطقم الطبية الساهرة على العناية بالحالات المصابة وضمان توفير الاحتياجات والمستلزمات الطبية بأعداد كبيرة ومتوفرة وأمنة فى نفس الوقت، وإن كانت بعض الدول قد عانت من نقص هذه المستلزمات ، إلى أن وصل الأمر ببعض الدول إلى الاستيلاء عنوه على بعض المستلزمات الطبية المقدمة على سبيل المساعدة من بعض الدول إلى دول أخرى تزايدت فيها اعداد الاصابة بشكل كبير، على سبيل المثال استيلاء تركيا على أجهزة تنفس صناعى مرسلة إلى دولة اسبانيا وكذلك استيلاء الولايات المتحدة الامريكية على بعض المستلزمات الطبية المقدمة لمساعدة الدول التى تفشى بها الفيروس، وقد ترتب على تفشى فيروس كورونا العديد من الآثار السلبية التى ما زالت تضرب بجذورها فى اقتصاديات الدول وعلى مستوى الأفراد، كما ترتب على تفشى الفيروس توقف حركة النشاط التجارى داخل الدول مما عرض الاقتصاديات العالمية لهزات عنيفة، وكذلك تعطل وتوقف حركة الأفراد التجارية سواء ممن يعملون فى صناعات يدوية أو مهن تجارية أو أعمال يومية يجنون منها الربح اليومى، كما طالت الآثار السلبية أصحاب الاعمال الخاصة ومؤسسات رجال الاعمال وقيامهم بتسريح بعض العمالة داخل منشأتهم وتقليل العمالة بقدر ما يتماشى مع حركة العمل اليومية. فقد أحدث فيروس كورونا ذعراً مالياً عالمياً سواء على مستوى الفرد الواحد ( التأثير على احتياجات الأسرة الاساسية وكيفية تدبيرها) والخوف مما هو قادم من الحياة فى ظل هذه الظروف، أو على مستوى المؤسسات (مؤسسات رجال الاعمال) والمحاولات الدؤوبة منها لاتخاذ الاجراءات التى تمكنهم من الوقوف فى مواجهة التداعيات الاقتصادية والحفاظ على رؤوس أموالهم، أو حتى على مستوى الدولة وتأثر الاقتصاد الوطنى بهذه الجائحة وقيام كل دولة باتخاذ اجراءات تحفيزية للاقتصاد فى مواجهة التداع ......
#فيروس
#كورونا
#والذعر
#المالى
#العالمى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674424
الحوار المتمدن
على زايد عبد الله - فيروس كورونا والذعر المالى العالمى
اسكندر أمبروز : الأديان والذعر.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز جميع الأديان تدّعي دون استثناء , أن تعاليمها وخرافاتها وقصصها الخيالية هي مصدر الحقيقة المطلقة , لا بل وأنها مصدر الأخلاق الحميدة في هذا العالم !! وطبعاً هذا كلام مثقوب , وفارغ لا قيمة له إطلاقاً إذا ما نظرنا ولو للحظة على أرض الواقع.والمؤمنون الذين يعتقودن هذه المعتقدات البالية هم في حالة انفصال تام عن الواقع البشري وحياة الناس وأخلاق البشر المنبثقة من تطور المجتمعات الشاقولي نحو الأفضل باستمرار مع مرور الزمن.ولكن ليس هذا هو موضوعنا , ولكنه مقدمة بسيطة لما لاحظته وألاحظه باستمرار من خلال عيشي في المجتمعات الشرق أوسطيّة , والتي تعتبر محافظة من الناحية الدينية أكثر من أي مجتمعات اخرى في هذا العالم , سواء أكانو مسيحيين أو مسلمين , فهم كما ذكرنا في منشورات سابقة تجمعهم عدة قواسم مشتركة , منها القصص الخرافية وغسيل المخ منذ الطفولة , الى موضوعنا اليوم , وهو الذعر المستمر الذي يعيشه المؤمنون بسبب أديانهم...فهم ومن خلال خرافاتهم الدينية صارو عرضة للهلوسات العقلية المختلفة والتي لربما تصل لمرحلة المرض والاختلال النفسي والعقلي والتي تصل في النهاية الى الضرر البدني. ويمكننا توضيح هذا الذعر من خلال أمثلة مختلفة منها...هلاوس الجان والشياطين والعين وغيرها من القصص البالية والأساطير المهترئة التي تأكل مجتمعاتنا بشكل سخيف ومنحط عقلياً , فكم من شخص ذهب الى عرّاف أو شيخ أو غيره من تجار الغباء البشري , ليكتب له حجاباً ليحميه من هلوسات اخرى غير موجودة على أرض الواقع إطلاقاً...أو كم من رجل أتى بشيخ أحمق ليهلوس على ابنه المريض نفسياً أو المجنون والذي يحتاج الى علاج نفسي وتدخل طبي مستعجل , عوضاً عن ضربه ضرباً مبرّحاً , أو تلاوة الطلاسم القرآنية عليه وكأننا في عالم هاري بوتر , لإخراج الشياطين والجان وغيرها من الكائنات الخرافية الغير موجودة كالله تماماً !!كل هذه الأمور والخرافات التي تأكل عقول الناس تجعلهم يعيشون في حالة ذعر مستمر وخوف لا حدود له , من قصص خيالية وكلام لا قيمة له أبداً , كالشياطين الذين يبولون في أعينهم ان لم يقومو ويهلوسو لإلههم المعتوه فجراً , الى الخوف من نظرة الاخرين التي يمكن أن تكون سلاح كلاشينكوف فتّاك خارق حارق متفجر.الى الذعر من المخلوق الخيالي الأكبر وهو الله , والذي اختلقه البشر وجعلوه سادياً مجرماً سفّاحاً يتلذذ بتعذيب الناس وقتلهم وسلخ جلودهم وحرقهم , وفعل أمور يعجز عنها هتلر نفسه !!والذي بالتالي يؤدي الى ارتكاب المؤمنين أفظع الجرائم في تاريخ البشرية من الاحتلال الاسلامي وتعاليم الاسلام الحيوانية , الى الحروب الصليبية المسيحية , الى فجور العهد القديم وحيونة بهائم يهوى...الخ. كلها أفعال شنيعة اقترفها المؤمنون وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ! ......
#الأديان
#والذعر.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742131
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز جميع الأديان تدّعي دون استثناء , أن تعاليمها وخرافاتها وقصصها الخيالية هي مصدر الحقيقة المطلقة , لا بل وأنها مصدر الأخلاق الحميدة في هذا العالم !! وطبعاً هذا كلام مثقوب , وفارغ لا قيمة له إطلاقاً إذا ما نظرنا ولو للحظة على أرض الواقع.والمؤمنون الذين يعتقودن هذه المعتقدات البالية هم في حالة انفصال تام عن الواقع البشري وحياة الناس وأخلاق البشر المنبثقة من تطور المجتمعات الشاقولي نحو الأفضل باستمرار مع مرور الزمن.ولكن ليس هذا هو موضوعنا , ولكنه مقدمة بسيطة لما لاحظته وألاحظه باستمرار من خلال عيشي في المجتمعات الشرق أوسطيّة , والتي تعتبر محافظة من الناحية الدينية أكثر من أي مجتمعات اخرى في هذا العالم , سواء أكانو مسيحيين أو مسلمين , فهم كما ذكرنا في منشورات سابقة تجمعهم عدة قواسم مشتركة , منها القصص الخرافية وغسيل المخ منذ الطفولة , الى موضوعنا اليوم , وهو الذعر المستمر الذي يعيشه المؤمنون بسبب أديانهم...فهم ومن خلال خرافاتهم الدينية صارو عرضة للهلوسات العقلية المختلفة والتي لربما تصل لمرحلة المرض والاختلال النفسي والعقلي والتي تصل في النهاية الى الضرر البدني. ويمكننا توضيح هذا الذعر من خلال أمثلة مختلفة منها...هلاوس الجان والشياطين والعين وغيرها من القصص البالية والأساطير المهترئة التي تأكل مجتمعاتنا بشكل سخيف ومنحط عقلياً , فكم من شخص ذهب الى عرّاف أو شيخ أو غيره من تجار الغباء البشري , ليكتب له حجاباً ليحميه من هلوسات اخرى غير موجودة على أرض الواقع إطلاقاً...أو كم من رجل أتى بشيخ أحمق ليهلوس على ابنه المريض نفسياً أو المجنون والذي يحتاج الى علاج نفسي وتدخل طبي مستعجل , عوضاً عن ضربه ضرباً مبرّحاً , أو تلاوة الطلاسم القرآنية عليه وكأننا في عالم هاري بوتر , لإخراج الشياطين والجان وغيرها من الكائنات الخرافية الغير موجودة كالله تماماً !!كل هذه الأمور والخرافات التي تأكل عقول الناس تجعلهم يعيشون في حالة ذعر مستمر وخوف لا حدود له , من قصص خيالية وكلام لا قيمة له أبداً , كالشياطين الذين يبولون في أعينهم ان لم يقومو ويهلوسو لإلههم المعتوه فجراً , الى الخوف من نظرة الاخرين التي يمكن أن تكون سلاح كلاشينكوف فتّاك خارق حارق متفجر.الى الذعر من المخلوق الخيالي الأكبر وهو الله , والذي اختلقه البشر وجعلوه سادياً مجرماً سفّاحاً يتلذذ بتعذيب الناس وقتلهم وسلخ جلودهم وحرقهم , وفعل أمور يعجز عنها هتلر نفسه !!والذي بالتالي يؤدي الى ارتكاب المؤمنين أفظع الجرائم في تاريخ البشرية من الاحتلال الاسلامي وتعاليم الاسلام الحيوانية , الى الحروب الصليبية المسيحية , الى فجور العهد القديم وحيونة بهائم يهوى...الخ. كلها أفعال شنيعة اقترفها المؤمنون وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ! ......
#الأديان
#والذعر.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742131
الحوار المتمدن
اسكندر أمبروز - الأديان والذعر.