عادل رضا : عمليات التكميم بين الطب الحقيقي والتجاري
#الحوار_المتمدن
#عادل_رضا الإصرار على الجانب الدعائي للترويج لعمليات التكميم والتجاوز على بروتوكولات العلاج العالمية المعتمدة امر اخذ جانب خطير لأن هناك إصرار على تجاوز ما هو حقيقة طبية.المسألة ليست رغبات شخصية او حالة دعائية بوسائل التواصل الاجتماعي فالهوس المالي وصل الى مستويات غير مسبوقة لم اشاهدها بحياتي المهنية وانا اشعر بالخجل من البعض لمستوى الانحدار الذي وصلوا اليه من استخفاف بعقول البشر من العامة وأيضا بجرأتهم وانعدام الخجل الشخصي الذي تحول البعض معه الى الممارسة الدعائية التجارية بعيدا عن الممارسة الطبية العلمية المحترفة.اريد الإصرار على نقطة مهمة وهي ان الالتزام في بروتوكولات العلاج العالمية تحمى المريض بالمقام الأول لذلك بما يختص بشغل العديد من الناس وهو موضوع السمنة وفقدان الوزن فهناك لجوء الى العديد من الحلول والممارسات الطبية والغير طبية فأين الحقيقة من كل ما يقال وخاصة ان هناك جانب دعائي تجاري تمارسه بعض " بقالات " الجراحة وأيضا ما يقال وينتشر بواسطة من يعيشون الهوس الهستيري مع وسائل التواصل الاجتماعي او ينطلقون من أسباب تجارية ترويجية لذواتهم او لمشاريعهم الشخصية.للأسف هناك من "بقالات" الجراحة من يختصر موضوع السمنة وفقدان الوزن ويتجاوز كل ما هو معتمد دوليا في بروتوكولات العالمية المتعلقة في التعامل مع أي مريض "محتمل" للسمنة، فهؤلاء يذهبون للخيار الجراحي ويتجاوزن المسألة الطبية التقنية، فالأمر باختصار له خارطة طريق بما يشبه طريق القطار الذي لديه أكثر من محطة إذا صح التعبير، وإذا تم اثبات فشل كل المحطات فأن الامر ينتهي جراحيا وهذا الامر من كلاسيكيات الطب إذا صح التعبير.عندما يأتي مريض "محتمل" للسمنة فعلينا ان نعرف هل هذه السمنة حقيقية ام لا؟ لذلك يجب استخدام مسألة قياس الكتلة الشحمية وقياس الخصر وأيضا يجب تقييم المريض إذا كان يشتكي من امراض مزمنة وأيضا يجب تقييم أي تأثير على حياته الشخصية وكذلك يجب معرفة نمط حياة المريض وطبيعتها؟ وهل راجع المريض فني تغذية "معتمد" "غير تجاري" مضمون انه ملتزم بأنظمة التغذية السليمة.ومن ثم يتم وضع برنامج غذائي رياضي شخصي وأيضا نفسي ويتم الاستمرار عليه ضمن متابعة طويلة وبما يختص بالجانب الرياضي يجب ان يكون المريض "المحتمل" قد التزم بشكل متواصل مستمر حقيقي بالرياضة والنظام الغذائي لما لا يقل عن ستة شهور.اما من يريد الغاء كل هذا التقييم الطبي المطلوب والغاء كل ذلك والقفز الى الخطوة الأخيرة الجراحية فأن ذلك تصرف طبي خاطئ وممارسة غير صحيحة وتخالف بروتوكولات العلاج العالمية المعتمدة بما يضر المريض والقصص المأسوية بهذا المجال أكثر من ان تعد وتحصى. ......
#عمليات
#التكميم
#الطب
#الحقيقي
#والتجاري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697317
#الحوار_المتمدن
#عادل_رضا الإصرار على الجانب الدعائي للترويج لعمليات التكميم والتجاوز على بروتوكولات العلاج العالمية المعتمدة امر اخذ جانب خطير لأن هناك إصرار على تجاوز ما هو حقيقة طبية.المسألة ليست رغبات شخصية او حالة دعائية بوسائل التواصل الاجتماعي فالهوس المالي وصل الى مستويات غير مسبوقة لم اشاهدها بحياتي المهنية وانا اشعر بالخجل من البعض لمستوى الانحدار الذي وصلوا اليه من استخفاف بعقول البشر من العامة وأيضا بجرأتهم وانعدام الخجل الشخصي الذي تحول البعض معه الى الممارسة الدعائية التجارية بعيدا عن الممارسة الطبية العلمية المحترفة.اريد الإصرار على نقطة مهمة وهي ان الالتزام في بروتوكولات العلاج العالمية تحمى المريض بالمقام الأول لذلك بما يختص بشغل العديد من الناس وهو موضوع السمنة وفقدان الوزن فهناك لجوء الى العديد من الحلول والممارسات الطبية والغير طبية فأين الحقيقة من كل ما يقال وخاصة ان هناك جانب دعائي تجاري تمارسه بعض " بقالات " الجراحة وأيضا ما يقال وينتشر بواسطة من يعيشون الهوس الهستيري مع وسائل التواصل الاجتماعي او ينطلقون من أسباب تجارية ترويجية لذواتهم او لمشاريعهم الشخصية.للأسف هناك من "بقالات" الجراحة من يختصر موضوع السمنة وفقدان الوزن ويتجاوز كل ما هو معتمد دوليا في بروتوكولات العالمية المتعلقة في التعامل مع أي مريض "محتمل" للسمنة، فهؤلاء يذهبون للخيار الجراحي ويتجاوزن المسألة الطبية التقنية، فالأمر باختصار له خارطة طريق بما يشبه طريق القطار الذي لديه أكثر من محطة إذا صح التعبير، وإذا تم اثبات فشل كل المحطات فأن الامر ينتهي جراحيا وهذا الامر من كلاسيكيات الطب إذا صح التعبير.عندما يأتي مريض "محتمل" للسمنة فعلينا ان نعرف هل هذه السمنة حقيقية ام لا؟ لذلك يجب استخدام مسألة قياس الكتلة الشحمية وقياس الخصر وأيضا يجب تقييم المريض إذا كان يشتكي من امراض مزمنة وأيضا يجب تقييم أي تأثير على حياته الشخصية وكذلك يجب معرفة نمط حياة المريض وطبيعتها؟ وهل راجع المريض فني تغذية "معتمد" "غير تجاري" مضمون انه ملتزم بأنظمة التغذية السليمة.ومن ثم يتم وضع برنامج غذائي رياضي شخصي وأيضا نفسي ويتم الاستمرار عليه ضمن متابعة طويلة وبما يختص بالجانب الرياضي يجب ان يكون المريض "المحتمل" قد التزم بشكل متواصل مستمر حقيقي بالرياضة والنظام الغذائي لما لا يقل عن ستة شهور.اما من يريد الغاء كل هذا التقييم الطبي المطلوب والغاء كل ذلك والقفز الى الخطوة الأخيرة الجراحية فأن ذلك تصرف طبي خاطئ وممارسة غير صحيحة وتخالف بروتوكولات العلاج العالمية المعتمدة بما يضر المريض والقصص المأسوية بهذا المجال أكثر من ان تعد وتحصى. ......
#عمليات
#التكميم
#الطب
#الحقيقي
#والتجاري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697317
الحوار المتمدن
عادل رضا - عمليات التكميم بين الطب الحقيقي والتجاري
اخلاص باقر النجار : الشركة القابضة نافذة للانفتاح الاقتصادي والتجاري والصناعي
#الحوار_المتمدن
#اخلاص_باقر_النجار أ.د.إخـــلاص باقـــر هـاشـم النجـــــارالعراق / جامعة البصرة / الإدارة والإقتصادقسم العلوم المالية والمصرفية نشأت الشركة القابضة في الولايات المتحدة الأمريكية في نهاية القرن التاسع عشر ، وانتشرت في اوربا في ستينيات القرن العشرين،وهي عبارة عن شركة تمتلك شركة أوعدة شركات تابعة ، لتحقيق المنافع من خلال تملكها الأسهم المتداولة لتلك الشركات فتعود إليها القرارات التمويلية والتشغيلية ، وقد سميت بالقابضة تبعاً للأصل الإنكليزي holding من الفعل to hold أي القبض، فجاءت التسمية على اعتبارها شركة قابضة للمساهمات، وهي شكل من أشكال تركيز الأموال اللازمة لتنفيذ المشروعات الضخمة التي تعجز عنها شركة واحدة ، ويرجع سبب سيطرة شركة ما على شركة أخرى ومن ثم تسميتها قابضة إلى أن الأولى تملك نسبة كبيرة من حصص أو أسهم في رأسمال شركة ثانية،وتحت ضغط الشركات الامريكية التي تكونت في صورة مجموعات عالمية، كان على كبار رجال الصناعة والتجارة في أوروبا الإسراع في تكوين هذه الشركات حتى لا يتم تهميشهم دون النظر إلى قطاع النشاط الذي تعمل فيه الشركة ، وإذا زاد عدد الشركات القابضة في دولة ما، فذلك لملائمة الظروف الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، اذ طورت هذه الشركات عملها من خلال الإنتاج والاستثمار على الصعيد الوطني ، مما قاد لإنبثاق الثورة الصناعية التي ساعدت على إنتشارها ، والإنتقال من العمل الداخلي إلى دول العالم الأخرى، وقد تزايد الإهتمام بهذه الشركات وبأساليب تكوينها وكبر حجم نشاطها في جميع المجالات ، فضلا عن حصول دول العالم الثالث على إستقلالها السياسي وسعيها إلى إستثمار مواردها وخيراتها. وتقوم الشركة القابضة بالإجراءات القانونية اللازمة لإنشاء الشركة عن طريق مندوبيها المؤهلين قانونياً الذين يقومون بإعداد عقد الشركة ونظامها الأساسي بالاشتراك مع بقية المؤسسين الآخرين ، ويجب أن يتوافر في الشركة عنصران مهمان لتتميز بأنها قابضة وهما العنصرالمادي والعنصر المعنوي فالمادي يجب ان يقتصر على العمليات الإدارية والمالية ولا يمتد إلى النشاطات الصناعية والتجارية ، أما العنصر المعنوي فيجب من خلاله أن تهدف الشركة القابضة على المشاركة في أكثر من نصف رأسمال الشركات الأخرى لمراقبة الشركات المشاركة فيها لمجرد الاستثمار البسيط ، وتتمثل أهمية الشركة القابضة في تقليل حجم المخاطر التي تواجه أنواع الشركات الأخرى، ،فضلا عن المزايا الضريبية في حالة تقديم الإقرار الضريبي الموحد من قبل الشركة القابضة، وذلك من شأنه تقليل الخسائر الواقعة على الشركات التابعة لها وبالتالي يقل حجم الفاتورة الضريبية على جميع الشركات ، كما ستكون لها السيطرة الأكبر وبرأس مال أقل ، ومن مزايا إنشاء شركة قابضة هي مقدرتها على التحكم بالشركات ذات رأس المال الأصغر، من خلال حصولها على ما نسبته (51%) من الأسهم أو من خلال شراء ما نسبته (25%) من قيمة الشركة ، كما وتؤمن للدولة بعض الموارد المالية من خلال توظيف رؤوس الأموال وتأمين فرص العمل والاستجابة لحاجة الدولة في النمو الاقتصادي التي تعود بالفائدة على الدخل القومي . وقد تسيطر الشركة القابضة في دولة ما على شركات تابعة في دول أخرى ، كما قد تخضع شركة وطنية في إحدى الدول لسيطرة شركة قابضة أجنبية عن طريق المساهمة في رأسمال الشركة الوطنية من جانب الشركة القابضة الأجنبية ، ويترتب على ذلك قيام ما يسمى الشركة متعددة الجنسيات،حيث يمكن من خلال الشركة القابضة إيجاد نشاط استثماري خارجي أي شركة تابعة خارجية يقتصر نشاطها على الأنشطة التشغيلية ، وان قدرة الشركات ......
#الشركة
#القابضة
#نافذة
#للانفتاح
#الاقتصادي
#والتجاري
#والصناعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705028
#الحوار_المتمدن
#اخلاص_باقر_النجار أ.د.إخـــلاص باقـــر هـاشـم النجـــــارالعراق / جامعة البصرة / الإدارة والإقتصادقسم العلوم المالية والمصرفية نشأت الشركة القابضة في الولايات المتحدة الأمريكية في نهاية القرن التاسع عشر ، وانتشرت في اوربا في ستينيات القرن العشرين،وهي عبارة عن شركة تمتلك شركة أوعدة شركات تابعة ، لتحقيق المنافع من خلال تملكها الأسهم المتداولة لتلك الشركات فتعود إليها القرارات التمويلية والتشغيلية ، وقد سميت بالقابضة تبعاً للأصل الإنكليزي holding من الفعل to hold أي القبض، فجاءت التسمية على اعتبارها شركة قابضة للمساهمات، وهي شكل من أشكال تركيز الأموال اللازمة لتنفيذ المشروعات الضخمة التي تعجز عنها شركة واحدة ، ويرجع سبب سيطرة شركة ما على شركة أخرى ومن ثم تسميتها قابضة إلى أن الأولى تملك نسبة كبيرة من حصص أو أسهم في رأسمال شركة ثانية،وتحت ضغط الشركات الامريكية التي تكونت في صورة مجموعات عالمية، كان على كبار رجال الصناعة والتجارة في أوروبا الإسراع في تكوين هذه الشركات حتى لا يتم تهميشهم دون النظر إلى قطاع النشاط الذي تعمل فيه الشركة ، وإذا زاد عدد الشركات القابضة في دولة ما، فذلك لملائمة الظروف الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، اذ طورت هذه الشركات عملها من خلال الإنتاج والاستثمار على الصعيد الوطني ، مما قاد لإنبثاق الثورة الصناعية التي ساعدت على إنتشارها ، والإنتقال من العمل الداخلي إلى دول العالم الأخرى، وقد تزايد الإهتمام بهذه الشركات وبأساليب تكوينها وكبر حجم نشاطها في جميع المجالات ، فضلا عن حصول دول العالم الثالث على إستقلالها السياسي وسعيها إلى إستثمار مواردها وخيراتها. وتقوم الشركة القابضة بالإجراءات القانونية اللازمة لإنشاء الشركة عن طريق مندوبيها المؤهلين قانونياً الذين يقومون بإعداد عقد الشركة ونظامها الأساسي بالاشتراك مع بقية المؤسسين الآخرين ، ويجب أن يتوافر في الشركة عنصران مهمان لتتميز بأنها قابضة وهما العنصرالمادي والعنصر المعنوي فالمادي يجب ان يقتصر على العمليات الإدارية والمالية ولا يمتد إلى النشاطات الصناعية والتجارية ، أما العنصر المعنوي فيجب من خلاله أن تهدف الشركة القابضة على المشاركة في أكثر من نصف رأسمال الشركات الأخرى لمراقبة الشركات المشاركة فيها لمجرد الاستثمار البسيط ، وتتمثل أهمية الشركة القابضة في تقليل حجم المخاطر التي تواجه أنواع الشركات الأخرى، ،فضلا عن المزايا الضريبية في حالة تقديم الإقرار الضريبي الموحد من قبل الشركة القابضة، وذلك من شأنه تقليل الخسائر الواقعة على الشركات التابعة لها وبالتالي يقل حجم الفاتورة الضريبية على جميع الشركات ، كما ستكون لها السيطرة الأكبر وبرأس مال أقل ، ومن مزايا إنشاء شركة قابضة هي مقدرتها على التحكم بالشركات ذات رأس المال الأصغر، من خلال حصولها على ما نسبته (51%) من الأسهم أو من خلال شراء ما نسبته (25%) من قيمة الشركة ، كما وتؤمن للدولة بعض الموارد المالية من خلال توظيف رؤوس الأموال وتأمين فرص العمل والاستجابة لحاجة الدولة في النمو الاقتصادي التي تعود بالفائدة على الدخل القومي . وقد تسيطر الشركة القابضة في دولة ما على شركات تابعة في دول أخرى ، كما قد تخضع شركة وطنية في إحدى الدول لسيطرة شركة قابضة أجنبية عن طريق المساهمة في رأسمال الشركة الوطنية من جانب الشركة القابضة الأجنبية ، ويترتب على ذلك قيام ما يسمى الشركة متعددة الجنسيات،حيث يمكن من خلال الشركة القابضة إيجاد نشاط استثماري خارجي أي شركة تابعة خارجية يقتصر نشاطها على الأنشطة التشغيلية ، وان قدرة الشركات ......
#الشركة
#القابضة
#نافذة
#للانفتاح
#الاقتصادي
#والتجاري
#والصناعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705028
الحوار المتمدن
اخلاص باقر النجار - الشركة القابضة نافذة للانفتاح الاقتصادي والتجاري والصناعي