عبد جاسم الساعدي : الحلقة الثامنة حملات القمع والتعذيب والاعتقالات
#الحوار_المتمدن
#عبد_جاسم_الساعدي جرى اعتقال عشرات العمال من الشركة ومن بيوتهم. وتوفي الرضيع ابن العامل فاضل حبيب في سريره. عند حملة التفتيش. امتلأ مركز شرطة المسبح بهم وبإشراف الجلادين صلاح عمر العلي وفهد جواد الميرة أمر معسكر الرشيد. مارسوا كل أساليب التعذيب الوحشية منها ربط أعضاء الذكورية بخيط ويسحبونهم في غرف الاعتقال .وكان من نصيبي أن أنقل إلى معتقل الأمن العامة/،،،الانفرادي. زارني في المساء ضابط الأمن زميلي في متوسطة النظامية ليوصي العريف بي خيرا ويتصل بالعائلة ليبلغهم بوجودي في المعتقل. فوصلني الفراش..اضربت مدة خمسة عشر يوما عن الطعام وجرى اعتداء علي من قبل مدير الأمن العامة. صار الإضراب حديث الناس اليومي مع تحليلات مبالغات لان الجمهور لا يحبذون عودة البعث الفاشي. أدى الحال إلى تحقيق مطالب الإضراب في الموافقة على المواجهات أولا لكنني بقيت في الانفرادي .تحركت القوى السياسية والوطنية والنقابات والمنظمات لدعم العمال والمطالبة باطلاق سراح المعتقلين. أصدرت القيادة المركزية للحزب الشيوعي بيانا غاضبا وكذلك الحركة الاشتراكية العربية. وكان الافتتاحية جريدة التآخي وقع جميل لما تضمنه من مناقشات ساخنة وإدانة لأساليب القمع والتعذيب والاعتقالات على الرغم من قانونية الإضراب وسلميته. لقد فشلت كل محاولات التعذيب الوحشية للضغط على العمال بأن عبد جاسم هو الذي أطلق الرصاص أثناء الإضراب أو أضعف الصيغ بانه كان يحمل مسدسا. كانوا في غاية الوعي بالانتماء والجمال العمالي والنقابي إذ رفضوا تلك الضغوط. ومما له دلالات كبيرة ذلك أن صادف وجود رئيس الاتحاد العام الدولي لنقابات العمال في بغداد. اعددنا مذكرة مهمة جدا لإدانة العدوان والمطالبة بالتضامن مع عمال العراق. وبخاصة الإضراب التاريخي لعمال شركة الزيوت النباتية. يجدر بالذكر أن صديقنا العامل النقابي رحيم الشيخ علي/اسمه حيدر الآن حمل المذكرة وعمل على نشرها وكان الصديق رحيم يتواصل معنا في مواعيد الزيارة .ولم يبخل في التواصل مع القوى الوطنية كان منها حركة الاشتراكيين العرب الذين أصدروا بيانا وزجوا بقيادنهم في المعتقل .وكانوا في غاية الوعي والدعم لنا.ومن الطرائف الجميلة التي أضفت علينا في المعتقل إذ كنت مع النقابي الراحل غضبان أحمد في غرفة الإنتظار البالية في المحكمة الكبرى يديرها القاضي الكبير العادل عبد الحميد السعدي. واعتاد عدد كم الأصدقاء والعمال يأتون لزيارتنا في القشلة ويحملون معهم بيانات حزبية ومجلات وإصدارات لدعمنا. فصادف ان وجدت الجميع قد انسحبوا من الساحة. طلبت من الصديق غضبان أن نجمع كل ما وصلنا لنضعه في شرخ كبير في حائط غرفة الإنتظار. وبعد دقائق طلبت نقيب الشرطة الدخول للتفتيش. طلبنا منه أن يرينا كتاب التحري .كنا بحاجة للضحك إذ عاد النقيب فاشلا وقد ملانا شق. الجدار باوراقنا. كانوا يبحثون عن أي سبب لتحويل قضيتنا إلى حزبية سياسية. حتى يوجهوا ادواتهم لملاحقتنا. وكانوا ما انفكوا يمارسون العنف والاعتداء على الأصدقاء الذين اعتادوا زيارتنا.....يذكر ان المحكمة الكبرى أطلقت سراحينا لعدم كفاية الأدلة . ابتهج المعتقلون في الأمن العامة واحتفلوا وكان منهم الأصدقاء من بعث اليسار إذ كانوا يلقبون بعث سورية. آثار غضب إدارة المعتقل مما أدى الى تأخير اطلاقنا أربعة أيام. ......
#الحلقة
#الثامنة
#حملات
#القمع
#والتعذيب
#والاعتقالات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675249
#الحوار_المتمدن
#عبد_جاسم_الساعدي جرى اعتقال عشرات العمال من الشركة ومن بيوتهم. وتوفي الرضيع ابن العامل فاضل حبيب في سريره. عند حملة التفتيش. امتلأ مركز شرطة المسبح بهم وبإشراف الجلادين صلاح عمر العلي وفهد جواد الميرة أمر معسكر الرشيد. مارسوا كل أساليب التعذيب الوحشية منها ربط أعضاء الذكورية بخيط ويسحبونهم في غرف الاعتقال .وكان من نصيبي أن أنقل إلى معتقل الأمن العامة/،،،الانفرادي. زارني في المساء ضابط الأمن زميلي في متوسطة النظامية ليوصي العريف بي خيرا ويتصل بالعائلة ليبلغهم بوجودي في المعتقل. فوصلني الفراش..اضربت مدة خمسة عشر يوما عن الطعام وجرى اعتداء علي من قبل مدير الأمن العامة. صار الإضراب حديث الناس اليومي مع تحليلات مبالغات لان الجمهور لا يحبذون عودة البعث الفاشي. أدى الحال إلى تحقيق مطالب الإضراب في الموافقة على المواجهات أولا لكنني بقيت في الانفرادي .تحركت القوى السياسية والوطنية والنقابات والمنظمات لدعم العمال والمطالبة باطلاق سراح المعتقلين. أصدرت القيادة المركزية للحزب الشيوعي بيانا غاضبا وكذلك الحركة الاشتراكية العربية. وكان الافتتاحية جريدة التآخي وقع جميل لما تضمنه من مناقشات ساخنة وإدانة لأساليب القمع والتعذيب والاعتقالات على الرغم من قانونية الإضراب وسلميته. لقد فشلت كل محاولات التعذيب الوحشية للضغط على العمال بأن عبد جاسم هو الذي أطلق الرصاص أثناء الإضراب أو أضعف الصيغ بانه كان يحمل مسدسا. كانوا في غاية الوعي بالانتماء والجمال العمالي والنقابي إذ رفضوا تلك الضغوط. ومما له دلالات كبيرة ذلك أن صادف وجود رئيس الاتحاد العام الدولي لنقابات العمال في بغداد. اعددنا مذكرة مهمة جدا لإدانة العدوان والمطالبة بالتضامن مع عمال العراق. وبخاصة الإضراب التاريخي لعمال شركة الزيوت النباتية. يجدر بالذكر أن صديقنا العامل النقابي رحيم الشيخ علي/اسمه حيدر الآن حمل المذكرة وعمل على نشرها وكان الصديق رحيم يتواصل معنا في مواعيد الزيارة .ولم يبخل في التواصل مع القوى الوطنية كان منها حركة الاشتراكيين العرب الذين أصدروا بيانا وزجوا بقيادنهم في المعتقل .وكانوا في غاية الوعي والدعم لنا.ومن الطرائف الجميلة التي أضفت علينا في المعتقل إذ كنت مع النقابي الراحل غضبان أحمد في غرفة الإنتظار البالية في المحكمة الكبرى يديرها القاضي الكبير العادل عبد الحميد السعدي. واعتاد عدد كم الأصدقاء والعمال يأتون لزيارتنا في القشلة ويحملون معهم بيانات حزبية ومجلات وإصدارات لدعمنا. فصادف ان وجدت الجميع قد انسحبوا من الساحة. طلبت من الصديق غضبان أن نجمع كل ما وصلنا لنضعه في شرخ كبير في حائط غرفة الإنتظار. وبعد دقائق طلبت نقيب الشرطة الدخول للتفتيش. طلبنا منه أن يرينا كتاب التحري .كنا بحاجة للضحك إذ عاد النقيب فاشلا وقد ملانا شق. الجدار باوراقنا. كانوا يبحثون عن أي سبب لتحويل قضيتنا إلى حزبية سياسية. حتى يوجهوا ادواتهم لملاحقتنا. وكانوا ما انفكوا يمارسون العنف والاعتداء على الأصدقاء الذين اعتادوا زيارتنا.....يذكر ان المحكمة الكبرى أطلقت سراحينا لعدم كفاية الأدلة . ابتهج المعتقلون في الأمن العامة واحتفلوا وكان منهم الأصدقاء من بعث اليسار إذ كانوا يلقبون بعث سورية. آثار غضب إدارة المعتقل مما أدى الى تأخير اطلاقنا أربعة أيام. ......
#الحلقة
#الثامنة
#حملات
#القمع
#والتعذيب
#والاعتقالات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675249
الحوار المتمدن
عبد جاسم الساعدي - الحلقة الثامنة/حملات القمع والتعذيب والاعتقالات
نهاد ابو غوش : صديقي يوسف عمرو والاعتقالات السياسية
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش لي اصدقاء شخصيون، ورفاق درب ومسيرة حياة وكفاح طويلة مع عدد ممن جرى اعتقالهم، وأعرف معظم المعتقلين أو أعرف عنهم ومن هم، وأضم صوتي لأصوات من أدانوا واستنكروا عمليات الاعتقال التعسفي من قبل اجهزة أمن السلطة، وقرأوا فيها خطرا شديدا علينا جميعا وعلى مستقبنا، في هذا الصدد وتأكيدا لما قلته في عدد من المقابلات الصحفية أود التأكيد على ما يلي:• الاعتقال السياسي مرفوض من حيث المبدأ سواء طال قيادات وطنية معروفة أو غير معروفة، أو ناشطين مشهورين، أو كتابا وشعراء ذوي مكانة وطنية أو عالمية مرموقة مثل زكريا محمد، أو شخصيات مناضلة لها مكانتها في الوجدان الوطني مثل الشيخ خضر عدنان وماهر الأخرس، أو أكاديميين وفنانين، أو ممثلي القوائم التي كانت مرشحة في الانتخابات، أو طال أي مواطن/ة أومعارض/ة، او شيخ او سيدة أو شاب/ة، أراد التعبير عن رأيه، أو شارك في تجمع سلمي أو احتجاجي.• هذه الاعتقالات وعمليات القمع، توجّه رسائل سيئة وخطيرة لعدة جهات:• رسالة للشعب الفلسطيني وقواه السياسية وحراكاته بأن السلطة قادرة على اجتياز كل الخطوط الحمر، بل ليس لديها مثل هذه الخطوط أصلا، فلا قيمة ولا هيبة ولا حصانة لأحد، وإلا ما معنى اعتقال شاعر أو مناضل أو قيادي أو عضو مجلس وطني، أو أسير كاد يقتله الاحتلال جوعا؟ تخيلوا أن السلطة بمثل هذه العقلية كان يمكن لها أن تعتقل أشخاصا مثل أحمد دحبور أو مريد البرغوثي أو حتى ادوارد سعيد ومحمود درويش! تخيلوا!• رسالة لكل من يتابع أوضاع السلطة ويهتم بها توحي بأن هذه السلطة هشة وضعيفة لا تحتمل مظاهرة، وترى أن تجمعا لبضع عشرات الناشطين يمكن له أن يشكل خطرا عليها.• رسالة أمنية خطيرة مفادها أن السلطة قادرة على القيام بأية مهمة أمنية حتى لو أغضبت الشارع الفلسطيني كله، رسالة كهذه يفهمها الإسرائيليون بأنه يمكن اختزال وظائف السلطة إلى دور الوكيل الأمني لحماية أمن الاحتلال، ففي هذه الحالة لا هي حاملة لمشروع وطني أو نواة له، ولا هي معنية بخدمة المواطنين والسهر على راحتهم وأمنهم وحل مشكلاتهم، وهو الدور المرفوض حتى الآن من السلطة ومن الجميع.• الاعتقال السياسي لا يحل مشكلة السلطة أو الفريق المسيطر على قيادتها، ولا يحسم الخلافات السياسية ولا يرهب المعارضين، ولا يؤدي إلى الاستقرار واستباب الأمن، بل يؤجج المشاعر والأجواء ويؤزمها ويصعب من الحلول الممكنة ويعقدها.• تكرار اعتقال بعض الشخصيات ثم الإفراج عنهم بكفالة أو من دون كفالة، يثبت أن اعتقالهم تعسفي وكيفي ولا سند قانونيا له، وهو إجراء عقابي بل انتقامي لا مبرر له.• اعتقال السياسيين والمعارضين أكثر ضررا وأكثر إساءة لصورة السلطة ومكانتها، وعلاقتها بالناس من أي أثر كان يمكن لمظاهرة أو احتجاج أن يسببه مهما تخلل هذه الفعاليات الاحتجاجية من هتافات وشعارات، الضرر الأكبر هو لصورتنا أمام انفسنا وثقتنا بقدرتنا على مواصلة النضال من أجل إنجاز أهدافنا وانتزاع حقوقنا. • قضية نزار بنات لم تحل حتى الآن، ومن حق المحتجين ان يواصلوا الاحتجاج، كل معالجات السلطة للقضية كانت سلسلة من الأخطاء، وإذا اعتقد أحد من المسؤولين أن احتجاز عدد من المتهمين أو المشبوهين كاف، فهو واهم. قضية نزار هي قضية رأي عام، ومن حق الناس أن تعرف ما الذي جرى ومن هو المسؤول ومن الذي حوسب ومن لم يحاسب، وما نتائج أعمال لجنة التحقيق.• تكرار الخطأ الفردي لا يبقيه خطأ فرديا، وكذلك الأمر مع تكرار الصدفة والخلل التنفيذي والإجرائي، تكراره يؤكد وجود سياسة ونهج وتصميم على السلوك المرفوض.• من بين المعتقلين صديق شخصي أقدره كثيرا، إنه من ......
#صديقي
#يوسف
#عمرو
#والاعتقالات
#السياسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729204
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش لي اصدقاء شخصيون، ورفاق درب ومسيرة حياة وكفاح طويلة مع عدد ممن جرى اعتقالهم، وأعرف معظم المعتقلين أو أعرف عنهم ومن هم، وأضم صوتي لأصوات من أدانوا واستنكروا عمليات الاعتقال التعسفي من قبل اجهزة أمن السلطة، وقرأوا فيها خطرا شديدا علينا جميعا وعلى مستقبنا، في هذا الصدد وتأكيدا لما قلته في عدد من المقابلات الصحفية أود التأكيد على ما يلي:• الاعتقال السياسي مرفوض من حيث المبدأ سواء طال قيادات وطنية معروفة أو غير معروفة، أو ناشطين مشهورين، أو كتابا وشعراء ذوي مكانة وطنية أو عالمية مرموقة مثل زكريا محمد، أو شخصيات مناضلة لها مكانتها في الوجدان الوطني مثل الشيخ خضر عدنان وماهر الأخرس، أو أكاديميين وفنانين، أو ممثلي القوائم التي كانت مرشحة في الانتخابات، أو طال أي مواطن/ة أومعارض/ة، او شيخ او سيدة أو شاب/ة، أراد التعبير عن رأيه، أو شارك في تجمع سلمي أو احتجاجي.• هذه الاعتقالات وعمليات القمع، توجّه رسائل سيئة وخطيرة لعدة جهات:• رسالة للشعب الفلسطيني وقواه السياسية وحراكاته بأن السلطة قادرة على اجتياز كل الخطوط الحمر، بل ليس لديها مثل هذه الخطوط أصلا، فلا قيمة ولا هيبة ولا حصانة لأحد، وإلا ما معنى اعتقال شاعر أو مناضل أو قيادي أو عضو مجلس وطني، أو أسير كاد يقتله الاحتلال جوعا؟ تخيلوا أن السلطة بمثل هذه العقلية كان يمكن لها أن تعتقل أشخاصا مثل أحمد دحبور أو مريد البرغوثي أو حتى ادوارد سعيد ومحمود درويش! تخيلوا!• رسالة لكل من يتابع أوضاع السلطة ويهتم بها توحي بأن هذه السلطة هشة وضعيفة لا تحتمل مظاهرة، وترى أن تجمعا لبضع عشرات الناشطين يمكن له أن يشكل خطرا عليها.• رسالة أمنية خطيرة مفادها أن السلطة قادرة على القيام بأية مهمة أمنية حتى لو أغضبت الشارع الفلسطيني كله، رسالة كهذه يفهمها الإسرائيليون بأنه يمكن اختزال وظائف السلطة إلى دور الوكيل الأمني لحماية أمن الاحتلال، ففي هذه الحالة لا هي حاملة لمشروع وطني أو نواة له، ولا هي معنية بخدمة المواطنين والسهر على راحتهم وأمنهم وحل مشكلاتهم، وهو الدور المرفوض حتى الآن من السلطة ومن الجميع.• الاعتقال السياسي لا يحل مشكلة السلطة أو الفريق المسيطر على قيادتها، ولا يحسم الخلافات السياسية ولا يرهب المعارضين، ولا يؤدي إلى الاستقرار واستباب الأمن، بل يؤجج المشاعر والأجواء ويؤزمها ويصعب من الحلول الممكنة ويعقدها.• تكرار اعتقال بعض الشخصيات ثم الإفراج عنهم بكفالة أو من دون كفالة، يثبت أن اعتقالهم تعسفي وكيفي ولا سند قانونيا له، وهو إجراء عقابي بل انتقامي لا مبرر له.• اعتقال السياسيين والمعارضين أكثر ضررا وأكثر إساءة لصورة السلطة ومكانتها، وعلاقتها بالناس من أي أثر كان يمكن لمظاهرة أو احتجاج أن يسببه مهما تخلل هذه الفعاليات الاحتجاجية من هتافات وشعارات، الضرر الأكبر هو لصورتنا أمام انفسنا وثقتنا بقدرتنا على مواصلة النضال من أجل إنجاز أهدافنا وانتزاع حقوقنا. • قضية نزار بنات لم تحل حتى الآن، ومن حق المحتجين ان يواصلوا الاحتجاج، كل معالجات السلطة للقضية كانت سلسلة من الأخطاء، وإذا اعتقد أحد من المسؤولين أن احتجاز عدد من المتهمين أو المشبوهين كاف، فهو واهم. قضية نزار هي قضية رأي عام، ومن حق الناس أن تعرف ما الذي جرى ومن هو المسؤول ومن الذي حوسب ومن لم يحاسب، وما نتائج أعمال لجنة التحقيق.• تكرار الخطأ الفردي لا يبقيه خطأ فرديا، وكذلك الأمر مع تكرار الصدفة والخلل التنفيذي والإجرائي، تكراره يؤكد وجود سياسة ونهج وتصميم على السلوك المرفوض.• من بين المعتقلين صديق شخصي أقدره كثيرا، إنه من ......
#صديقي
#يوسف
#عمرو
#والاعتقالات
#السياسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729204
الحوار المتمدن
نهاد ابو غوش - صديقي يوسف عمرو والاعتقالات السياسية