احمد الحاج : بمناسبة عيد المعلم العراقي ..شكرا لهؤلاء
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج - شكرا ست سلمى على معلوماتك الغزيرة التي حشوتها في عقولنا صغارا، شكرا لشدتك معنا ساعة كنا نخطيء حبا بنا، لا كرها لنا وشعارك في ذلك"من أمن العقاب ،أساء الادب" ،شكرا لكل مسطرة عمودية أو افقية كنت تضربيننا بها - لاسيما كاتب السطور - مع اي شغب صفي ومشاكسات لاصفية كنا لا نكف عنها داخل الصفوف أو في ساحة المدرسة ...!- شكرا ست ضمياء على دروس العربية الجميلة،كان لأسلوبك الشائق الماتع وقعه الكبير في تقريب وتحبيب علوم اللغة العربية الينا والى يومنا هذا ..شكرا والف تحية من القلب لعقوبتك المعروفة المتمثلة بإعادة كتابة الدرس 10 مرات في المنزل لحظة علمك بأن الطالب المعاقب لم يحضر دروسه البيتية كما ينبغي لها ان تحضر، لقد كنت تحثين بصنيعك هذا آباءنا وامهاتنا على تدريسنا جيدا في المنزل ومتابعة تحضير الواجبات عن كثب خشية ان يضطر كل واحد منهما الى كتابة الدرس معنا ، واحيانا بدلا منا شفقة بنا 10 مرات يوميا ..!- شكرا ست رحاب على دروس الرياضة والتمارين السويدية التي علمتينا اياها فصرنا نعشق الرياضة ونحبها حبا جما ..شكرا على مسابقات القفز والركض في الساحة وتشجيعك للفائزين بكلمات اطراء وعبارات مديح ما تزال ترن في اذاننا وترفع من معنوياتنا ..شكرا على تعاطفك مع الخاسرين وتظاهرك بأنك وبرغم خبرتك في ممارسة الرياضة وانت معلمتها التي لاتبارى غير قادرة على الفوز مثلهم ما يعطيهم جرعة امل بأنهم لم يفشلوا وان قادم الايام والمسابقات سيكون افضل لهم !- شكرا للمديرة المهابة ،انيقة الملبس ، بهية الطلعة ، جميلة الوجه برغم كبر سنها والتي كان وقع اقدامها لوحده وهي تدخل الى المرر المؤدي الى الصفوف يكفي لجعلنا بما فيهم - اللي ما يكعدون راحة من أمثالي - نجلس فوق الرحلات من غير حراك قط وكأن فوق رؤوسنا الطير !شكرا لمعاونة المدرسة الصارمة والتي كانت بمثابة رئيس وزراء ناجح جدا بإمكانه ان يدير بلدا بأكمله لو سنحت لها الفرصة لذلك" اكو ميليشيات منفلتة ..اكو قارش وارش .. اكو سلاح موازي ..اكو دكات وعراضات عشائرية ..غير تشوي على اذاناتهم بصل !" .- شكرا لأستاذ سعيد الذي لم اعلم تخصصه الى يومنا ،لقد كان عازفا ماهرا على الكمان ،ورساما واقعيا ، وشاعرا بارعا ، ومؤرخا مخضرما ، وجغرافيا ولا إبن بطوطة والادريسي ، وخبير بعلوم الحساب والجبر والرياضيات !- شكرا استاذ خزعل على خيزرانتك الصباحية المخصصة حصرا للمتأخرين عن الدوام ، لقد جعلتنا نحضر الى المدرسة مبكرين جدا قبل جرس الدوام بساعة خشية لسعة من الخيزرانة الشهيرة..كانوا يولون التربية اهتماما كبيرا يوازي التعليم وكل واحد منهم كان يتعامل مع الطلبة على انهم ابناؤه وبناته ولابد من تربيتهم ورعايتهم على افضل ما يرام .- شكرا أستاذ سعيد الجميل صاحب القلب الطيب والابتسامة الوديعة الرائعة وقد زرعت فينا حب الاسلام العظيم ومثله وقيمه واخلاقياته وحببت الصلاة والصيام الى قلوبنا ونحن ما زلنا فتية يافعين.اتذكر يوم كنت تحثنا على بر الوالدين ،على حب الناس ، على الرحمة بجميع المخلوقات من حولنا ، على عدم قطف الازهار من الحدائق العامة في درس التربية الاسلامية ؟!شكرا استاذ هادي على - الراشدي المحمودي - الذي صفعتني اياه يوم حاولت أن أغش على ورقة صاحبي اثناء امتحان التأريخ، صدقني يا معلمي ويا استاذي الحبيب حيا كنت اليوم أم ميتا ، بأنني لم اغش بعدها ابدا ولو كنت على يقين بأن الصفر سيتصدر ورقتي الامتحانية !- شكرا استاذ حيدر على ما علمتنا اياه في مادة الانكليزي ، وشكرا يوم كنت مجازا وانت تسير مع حرمك المصون في السوق ساعة لمحتنا بعد فرارنا من المدرسة ......
#بمناسبة
#المعلم
#العراقي
#..شكرا
#لهؤلاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710701
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج - شكرا ست سلمى على معلوماتك الغزيرة التي حشوتها في عقولنا صغارا، شكرا لشدتك معنا ساعة كنا نخطيء حبا بنا، لا كرها لنا وشعارك في ذلك"من أمن العقاب ،أساء الادب" ،شكرا لكل مسطرة عمودية أو افقية كنت تضربيننا بها - لاسيما كاتب السطور - مع اي شغب صفي ومشاكسات لاصفية كنا لا نكف عنها داخل الصفوف أو في ساحة المدرسة ...!- شكرا ست ضمياء على دروس العربية الجميلة،كان لأسلوبك الشائق الماتع وقعه الكبير في تقريب وتحبيب علوم اللغة العربية الينا والى يومنا هذا ..شكرا والف تحية من القلب لعقوبتك المعروفة المتمثلة بإعادة كتابة الدرس 10 مرات في المنزل لحظة علمك بأن الطالب المعاقب لم يحضر دروسه البيتية كما ينبغي لها ان تحضر، لقد كنت تحثين بصنيعك هذا آباءنا وامهاتنا على تدريسنا جيدا في المنزل ومتابعة تحضير الواجبات عن كثب خشية ان يضطر كل واحد منهما الى كتابة الدرس معنا ، واحيانا بدلا منا شفقة بنا 10 مرات يوميا ..!- شكرا ست رحاب على دروس الرياضة والتمارين السويدية التي علمتينا اياها فصرنا نعشق الرياضة ونحبها حبا جما ..شكرا على مسابقات القفز والركض في الساحة وتشجيعك للفائزين بكلمات اطراء وعبارات مديح ما تزال ترن في اذاننا وترفع من معنوياتنا ..شكرا على تعاطفك مع الخاسرين وتظاهرك بأنك وبرغم خبرتك في ممارسة الرياضة وانت معلمتها التي لاتبارى غير قادرة على الفوز مثلهم ما يعطيهم جرعة امل بأنهم لم يفشلوا وان قادم الايام والمسابقات سيكون افضل لهم !- شكرا للمديرة المهابة ،انيقة الملبس ، بهية الطلعة ، جميلة الوجه برغم كبر سنها والتي كان وقع اقدامها لوحده وهي تدخل الى المرر المؤدي الى الصفوف يكفي لجعلنا بما فيهم - اللي ما يكعدون راحة من أمثالي - نجلس فوق الرحلات من غير حراك قط وكأن فوق رؤوسنا الطير !شكرا لمعاونة المدرسة الصارمة والتي كانت بمثابة رئيس وزراء ناجح جدا بإمكانه ان يدير بلدا بأكمله لو سنحت لها الفرصة لذلك" اكو ميليشيات منفلتة ..اكو قارش وارش .. اكو سلاح موازي ..اكو دكات وعراضات عشائرية ..غير تشوي على اذاناتهم بصل !" .- شكرا لأستاذ سعيد الذي لم اعلم تخصصه الى يومنا ،لقد كان عازفا ماهرا على الكمان ،ورساما واقعيا ، وشاعرا بارعا ، ومؤرخا مخضرما ، وجغرافيا ولا إبن بطوطة والادريسي ، وخبير بعلوم الحساب والجبر والرياضيات !- شكرا استاذ خزعل على خيزرانتك الصباحية المخصصة حصرا للمتأخرين عن الدوام ، لقد جعلتنا نحضر الى المدرسة مبكرين جدا قبل جرس الدوام بساعة خشية لسعة من الخيزرانة الشهيرة..كانوا يولون التربية اهتماما كبيرا يوازي التعليم وكل واحد منهم كان يتعامل مع الطلبة على انهم ابناؤه وبناته ولابد من تربيتهم ورعايتهم على افضل ما يرام .- شكرا أستاذ سعيد الجميل صاحب القلب الطيب والابتسامة الوديعة الرائعة وقد زرعت فينا حب الاسلام العظيم ومثله وقيمه واخلاقياته وحببت الصلاة والصيام الى قلوبنا ونحن ما زلنا فتية يافعين.اتذكر يوم كنت تحثنا على بر الوالدين ،على حب الناس ، على الرحمة بجميع المخلوقات من حولنا ، على عدم قطف الازهار من الحدائق العامة في درس التربية الاسلامية ؟!شكرا استاذ هادي على - الراشدي المحمودي - الذي صفعتني اياه يوم حاولت أن أغش على ورقة صاحبي اثناء امتحان التأريخ، صدقني يا معلمي ويا استاذي الحبيب حيا كنت اليوم أم ميتا ، بأنني لم اغش بعدها ابدا ولو كنت على يقين بأن الصفر سيتصدر ورقتي الامتحانية !- شكرا استاذ حيدر على ما علمتنا اياه في مادة الانكليزي ، وشكرا يوم كنت مجازا وانت تسير مع حرمك المصون في السوق ساعة لمحتنا بعد فرارنا من المدرسة ......
#بمناسبة
#المعلم
#العراقي
#..شكرا
#لهؤلاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710701
الحوار المتمدن
احمد الحاج - بمناسبة عيد المعلم العراقي ..شكرا لهؤلاء !!
آلان م نوري : يا لهؤلاء -العراقچيين-
#الحوار_المتمدن
#آلان_م_نوري المتابع لتهافت القِوَى السياسية المتحكمة في إقليم كردستان على توزيع المناصب في المنظومة السياسية العراقية التي نتجت عن انتخابات فاشلة قاطعها أكثر من 80% من الناخبين العراقيين، يصاب بالدوار من قدرة هذه القوى في الرقص بين نقائض المواقف من العراق بلدا و مشروعا سياسيا. فبالأمس القريب كانوا بصدد فرض حدود جديدة "بالدم المراق" لإقليم كردستان الذاهب إلى الأستقلال، رغم انف النظام السياسي و المجتمع العراقيين، بل ورغم انف العالم كله. اما اليوم، فنرى الحزبين المتحكمين في الإقليم يتنافسان على من منهما الأكثر عراقية! و كانا إلى عهد قريب، و لايزالان ينعتان كل كردي يحلم بعراق مدني ديمقراطي يقوم على اساس المواطنة المتساوية بتهمة ومسبة سياسية جاهزة هي "عراقچي"...كلمة "عراقچي" هي واحدة من مصطلحات قاموس غني في الهجاء السياسي، برع فيه، في الثمانينيات من القرن الماضي،حزب الإتحاد الوطني الكردستاني(أوك) في خضم حربه مع كافة الفصائل المسلحة في إقليم كردستان، و قمعه للمعارضة الداخلية في إطار تنظيمه نفسه. والكلمة مركبة من كلمة عراق + الملحق (چي) العثماني المتداول في اغلب انحاء الإمبراطورية القديمة للدلالة على مهنة أو مصدر رزق الشخص كالـ "عربنچي: سائق العربة" و الـ "قجخچي: المشتغل بالتهريب" و الـ "كبابچي: صانع الكباب"...الخ. و بهذا المعنى، فالعراقچي هو من يرتزق أو يعتاش من الهوية العراقية أو الإنتماء لوطن يسمى العراق، و الدليل على استخدامه بهذا المعنى للتحقير، هو أن مقابله في الثنائية المتصارعة المقترحة في أدبيات الحزب هو "كردستاني" و ليس "كردستانچي".الاستخدام المكثف للكلمة بدأ في عام 1985، حين واجه أوك معارضة داخل تنظيماته، استقلت لاحقا بتنظيم اسمه راية الثورة، اتهمته قيادة أوك بالميل للتقرب من الحزب الشيوعي العراقي "المنحرف". فنعتت قادته بالـ عراقچيين. ملخص الثنائية المتضادة (عراقچي/كردستاني) أن كردستان هي وطن بالمعنى المعاصر لـ (الدولة-الأمة Nation State)، لا ينقصه سوى الشق الأول من المصطلح الذي هو الدولة (!!!) و النقص هذا حسب صانع الرأي "الكردستاني" مرده، في الجزء الجنوبي من كردستان الكبرى، هو الاحتلال من قبل استعمار استيطاني عربي. و بهذا المنطق، يصبح مفهوم العراق، كوطن، أداة من أدوات الهيمنة الفكرية للاستعمار الاستيطاني التوسعي العربي. وهذا الاستنتاج المنطقي من هذه المقدمات ليس من عندي. بل أن المستمع لإذاعة صوت شعب كردستان التابعة لـ أوك، في الفترة ما بين 1985 و 1990، كان يسمع عبارة (الاستعمار الاستيطاني) هذه في خضم الحديث عن مظالم الكرد في العراق بشكل يومي. (و بما أننا بصدد قلب مواجع الماضي فمن المفيد ذكر أن هذا الخطاب عن الإستعمار الإستيطاني العربي جاء بعد عام من مفاوضات أوك الفاشلة مع الدكتاتور العراقي صدام حسين، و خُطْبة جماهيرية ألقاها جلال الطالباني، زعيم أوك، في نوروز عام 1984 أمام حشد من أهالي السليمانية قدر بأكثر من مئة ألف شخص، تباهى فيها بعراقية تنظيمه و تحالفه مع الجيش العراقي). لكن بغضّ النظر عن الهدف الآني من التوظيف السياسي لثنائية (عراقچي/كردستاني)، فإن إعادة تأسيس "الفكر" القومي على أسس الجغرافيا(: كردستان)، بدلا من الإثنية (: الكرد)، لا يمكن اعتبارها إلا قفزة نوعية في تطور الفكر القومي الكردي. علما أن التطور المذكور لم يكن أبدا خطا مستقيما باتجاه واحد، فهذا الفكر غالبا ما يخلط بين اثنوية معروفة باللغة الكردية بـ (كوردايە-;-تی-;-: الكردوية) والكردستانية المنفتحة على فكرة المواطنة المتساوية بين الإثنيات في جغرافي ......
#لهؤلاء
#-العراقچيين-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745592
#الحوار_المتمدن
#آلان_م_نوري المتابع لتهافت القِوَى السياسية المتحكمة في إقليم كردستان على توزيع المناصب في المنظومة السياسية العراقية التي نتجت عن انتخابات فاشلة قاطعها أكثر من 80% من الناخبين العراقيين، يصاب بالدوار من قدرة هذه القوى في الرقص بين نقائض المواقف من العراق بلدا و مشروعا سياسيا. فبالأمس القريب كانوا بصدد فرض حدود جديدة "بالدم المراق" لإقليم كردستان الذاهب إلى الأستقلال، رغم انف النظام السياسي و المجتمع العراقيين، بل ورغم انف العالم كله. اما اليوم، فنرى الحزبين المتحكمين في الإقليم يتنافسان على من منهما الأكثر عراقية! و كانا إلى عهد قريب، و لايزالان ينعتان كل كردي يحلم بعراق مدني ديمقراطي يقوم على اساس المواطنة المتساوية بتهمة ومسبة سياسية جاهزة هي "عراقچي"...كلمة "عراقچي" هي واحدة من مصطلحات قاموس غني في الهجاء السياسي، برع فيه، في الثمانينيات من القرن الماضي،حزب الإتحاد الوطني الكردستاني(أوك) في خضم حربه مع كافة الفصائل المسلحة في إقليم كردستان، و قمعه للمعارضة الداخلية في إطار تنظيمه نفسه. والكلمة مركبة من كلمة عراق + الملحق (چي) العثماني المتداول في اغلب انحاء الإمبراطورية القديمة للدلالة على مهنة أو مصدر رزق الشخص كالـ "عربنچي: سائق العربة" و الـ "قجخچي: المشتغل بالتهريب" و الـ "كبابچي: صانع الكباب"...الخ. و بهذا المعنى، فالعراقچي هو من يرتزق أو يعتاش من الهوية العراقية أو الإنتماء لوطن يسمى العراق، و الدليل على استخدامه بهذا المعنى للتحقير، هو أن مقابله في الثنائية المتصارعة المقترحة في أدبيات الحزب هو "كردستاني" و ليس "كردستانچي".الاستخدام المكثف للكلمة بدأ في عام 1985، حين واجه أوك معارضة داخل تنظيماته، استقلت لاحقا بتنظيم اسمه راية الثورة، اتهمته قيادة أوك بالميل للتقرب من الحزب الشيوعي العراقي "المنحرف". فنعتت قادته بالـ عراقچيين. ملخص الثنائية المتضادة (عراقچي/كردستاني) أن كردستان هي وطن بالمعنى المعاصر لـ (الدولة-الأمة Nation State)، لا ينقصه سوى الشق الأول من المصطلح الذي هو الدولة (!!!) و النقص هذا حسب صانع الرأي "الكردستاني" مرده، في الجزء الجنوبي من كردستان الكبرى، هو الاحتلال من قبل استعمار استيطاني عربي. و بهذا المنطق، يصبح مفهوم العراق، كوطن، أداة من أدوات الهيمنة الفكرية للاستعمار الاستيطاني التوسعي العربي. وهذا الاستنتاج المنطقي من هذه المقدمات ليس من عندي. بل أن المستمع لإذاعة صوت شعب كردستان التابعة لـ أوك، في الفترة ما بين 1985 و 1990، كان يسمع عبارة (الاستعمار الاستيطاني) هذه في خضم الحديث عن مظالم الكرد في العراق بشكل يومي. (و بما أننا بصدد قلب مواجع الماضي فمن المفيد ذكر أن هذا الخطاب عن الإستعمار الإستيطاني العربي جاء بعد عام من مفاوضات أوك الفاشلة مع الدكتاتور العراقي صدام حسين، و خُطْبة جماهيرية ألقاها جلال الطالباني، زعيم أوك، في نوروز عام 1984 أمام حشد من أهالي السليمانية قدر بأكثر من مئة ألف شخص، تباهى فيها بعراقية تنظيمه و تحالفه مع الجيش العراقي). لكن بغضّ النظر عن الهدف الآني من التوظيف السياسي لثنائية (عراقچي/كردستاني)، فإن إعادة تأسيس "الفكر" القومي على أسس الجغرافيا(: كردستان)، بدلا من الإثنية (: الكرد)، لا يمكن اعتبارها إلا قفزة نوعية في تطور الفكر القومي الكردي. علما أن التطور المذكور لم يكن أبدا خطا مستقيما باتجاه واحد، فهذا الفكر غالبا ما يخلط بين اثنوية معروفة باللغة الكردية بـ (كوردايە-;-تی-;-: الكردوية) والكردستانية المنفتحة على فكرة المواطنة المتساوية بين الإثنيات في جغرافي ......
#لهؤلاء
#-العراقچيين-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745592
الحوار المتمدن
آلان م نوري - يا لهؤلاء -العراقچيين-!