مؤيد عليوي : التضاد المكاني في قصيدة -الملوك - لكريم جخيور
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_عليوي الملوك ( ما الذي يجعلني أهتم بحياة الملوكبسلالاتهمبإيام حروبهمبأنساب خيولهم وسيوفهمبنوادرهم ونزواتهمبقصورهمبموائدهم يطوف عليها ولدان مخلدونبنسائهمقطعان الجواري وما ملكت الإيمانما الذي يجعلني أهتم بمراسيم اعتلائهم على العرشومراسيم انزالهم في القبر ؟؟هل كنتُ أحلم أن اكون ملكاًهل كنت انتمي الى إحدى سلالاتهمبالطبع لافأن جدي السابع عشركان أما فلاحاً بلا أرضأو راعياً من دون قطيعأو كان ينتمي الى تنظيماتعروة بن الورد أو مجموعة تأ-;-بط شراً الإنتحاريةمع هذا أنه ينام الآن سعيداًفي قبره الخربلأن أحد أفراد سلالتهوهو أنا بالتأكيدقد أصبح شاعراً يتجمع على ابوابه الملوك ) الشعر في حضرة الالم الجمعي يتوهج ليضيء ما حوله للمجتمع، فأغلب الناس تعيش في وهم حكاية الملوك ترويها لتعوّض نقصها الاجتماعي والسياسي والاقتصادي، وهي لا تملك رغيف الخبز تماما مثلما سمعنا احاديث هنا وهناك عن مسلسل"حريم السلطان" التي تناولت حياة السلطان العثماني " سليمان قانوني" وجواريه وسلطته و..، فتنطلق الذات الشاعرة لكريم جخيور في خطابها الى المجتمع المعبر عن ثقافة الوجود الانساني مستعيرا قناع التاريخ العربي بفنية شعرية تنم عن ثقافة واطلاع واسعين، ومعبرا عن واقع الناس من خلال شخص الشاعر بمعناها الذات الانسانية صوت المجتمع الشرعي فنسمع في المقطع الثاني صوت اغلب الناس عبر مراحل التاريخ البشري، أما الحدود الجغرافية للمقطع الثاني على خارطة النص الخطاب فتبدأ من (هل كنتُ احلم أن اكون ملكا/ ... ) الى نهاية النص، إذ اغلب المجتمع عبر التاريخ لم يكن يحلم كما لن يحلم بأن يكون ملكا يوما ما، وهو لا ينتمي للأسر المالكة، حيث جاء هذا بأسلوب سؤال العارف أو العالم بما يناسب الحديث عن النفس، ليكون الجواب:(بالطبع لا) ويردفه بقول يضاهي لغة الملوك(فأن جدي السابع عشر) حيث لويس الخامس عشر أو السادس عشر في فرنسا، أو محمد السادس ملك المغرب الحالي، ولتكون بعد هذا بداية للغة ثانية :(كان أما فلاحاً بلا أرض / أو راعياً من دون قطيع / ...) تختص بمجتمع غير مجتمع القصور والسلطة في المقطع الأول، ليتشكل بها ايقاع داخل قصيدة النثر " الملوك" يعرفه د. محمد حينوني بـ( إيقاع التقابل وهو نوع من إيقاع الجملة تتقابل فيه الجمل أشكال مختلفة ، بعضها للتضاد ، وبعضها الاخر للتكرار او التعداد ،او للمقارنة)-1-، وطبعا اللغة مرتبطة بالمكان، و طريقة معيشة الناس ثم سلوكهم كما يقول ابن خلدون في مقدمته عن عمل الناس وارتباطه بسلوكهم أو أخلاقهم، لذا يكون المكان في المقطع الثاني يجسد الحرية والفضاء الخارجي ومعاني كبيرة في اختيار الاشياء والمواقف في الحياة كما فعل عروة بن الورد وأبن احد سادة بني عبس عندما ترك تقاليد القبيلة العربية، ليكون زعيما للصعاليك قبل الاسلام، فهي حياة المجتمع حياة اختيار وحرية على الرغم الاهتمام البسيط في حياتهم الحياة العادية إلا انهم سعداء حيث الفضاء الواسع والعلاقات الحميمة فيما بينهم فالراعي والفلاح أو حياة الشعراء الصعاليك الحديثة والمرموز لها بعروة بن الورد وتأبط شرا..، ليس فيها بروتكولات مثل حياة القصور والسلطة بمعنى عبودية المكان للفرد، ثم أن ثم ابناء ونبات القصور فروا ايضا من حياة القصر مثل عزة بنت الملك فصيل الاول، واللورد بروان الشاعر، والسيدة ديانا التي فرت من قصر ملكة بريطانيا وغيرهم، اختا ......
#التضاد
#المكاني
#قصيدة
#-الملوك
#لكريم
#جخيور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690898
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_عليوي الملوك ( ما الذي يجعلني أهتم بحياة الملوكبسلالاتهمبإيام حروبهمبأنساب خيولهم وسيوفهمبنوادرهم ونزواتهمبقصورهمبموائدهم يطوف عليها ولدان مخلدونبنسائهمقطعان الجواري وما ملكت الإيمانما الذي يجعلني أهتم بمراسيم اعتلائهم على العرشومراسيم انزالهم في القبر ؟؟هل كنتُ أحلم أن اكون ملكاًهل كنت انتمي الى إحدى سلالاتهمبالطبع لافأن جدي السابع عشركان أما فلاحاً بلا أرضأو راعياً من دون قطيعأو كان ينتمي الى تنظيماتعروة بن الورد أو مجموعة تأ-;-بط شراً الإنتحاريةمع هذا أنه ينام الآن سعيداًفي قبره الخربلأن أحد أفراد سلالتهوهو أنا بالتأكيدقد أصبح شاعراً يتجمع على ابوابه الملوك ) الشعر في حضرة الالم الجمعي يتوهج ليضيء ما حوله للمجتمع، فأغلب الناس تعيش في وهم حكاية الملوك ترويها لتعوّض نقصها الاجتماعي والسياسي والاقتصادي، وهي لا تملك رغيف الخبز تماما مثلما سمعنا احاديث هنا وهناك عن مسلسل"حريم السلطان" التي تناولت حياة السلطان العثماني " سليمان قانوني" وجواريه وسلطته و..، فتنطلق الذات الشاعرة لكريم جخيور في خطابها الى المجتمع المعبر عن ثقافة الوجود الانساني مستعيرا قناع التاريخ العربي بفنية شعرية تنم عن ثقافة واطلاع واسعين، ومعبرا عن واقع الناس من خلال شخص الشاعر بمعناها الذات الانسانية صوت المجتمع الشرعي فنسمع في المقطع الثاني صوت اغلب الناس عبر مراحل التاريخ البشري، أما الحدود الجغرافية للمقطع الثاني على خارطة النص الخطاب فتبدأ من (هل كنتُ احلم أن اكون ملكا/ ... ) الى نهاية النص، إذ اغلب المجتمع عبر التاريخ لم يكن يحلم كما لن يحلم بأن يكون ملكا يوما ما، وهو لا ينتمي للأسر المالكة، حيث جاء هذا بأسلوب سؤال العارف أو العالم بما يناسب الحديث عن النفس، ليكون الجواب:(بالطبع لا) ويردفه بقول يضاهي لغة الملوك(فأن جدي السابع عشر) حيث لويس الخامس عشر أو السادس عشر في فرنسا، أو محمد السادس ملك المغرب الحالي، ولتكون بعد هذا بداية للغة ثانية :(كان أما فلاحاً بلا أرض / أو راعياً من دون قطيع / ...) تختص بمجتمع غير مجتمع القصور والسلطة في المقطع الأول، ليتشكل بها ايقاع داخل قصيدة النثر " الملوك" يعرفه د. محمد حينوني بـ( إيقاع التقابل وهو نوع من إيقاع الجملة تتقابل فيه الجمل أشكال مختلفة ، بعضها للتضاد ، وبعضها الاخر للتكرار او التعداد ،او للمقارنة)-1-، وطبعا اللغة مرتبطة بالمكان، و طريقة معيشة الناس ثم سلوكهم كما يقول ابن خلدون في مقدمته عن عمل الناس وارتباطه بسلوكهم أو أخلاقهم، لذا يكون المكان في المقطع الثاني يجسد الحرية والفضاء الخارجي ومعاني كبيرة في اختيار الاشياء والمواقف في الحياة كما فعل عروة بن الورد وأبن احد سادة بني عبس عندما ترك تقاليد القبيلة العربية، ليكون زعيما للصعاليك قبل الاسلام، فهي حياة المجتمع حياة اختيار وحرية على الرغم الاهتمام البسيط في حياتهم الحياة العادية إلا انهم سعداء حيث الفضاء الواسع والعلاقات الحميمة فيما بينهم فالراعي والفلاح أو حياة الشعراء الصعاليك الحديثة والمرموز لها بعروة بن الورد وتأبط شرا..، ليس فيها بروتكولات مثل حياة القصور والسلطة بمعنى عبودية المكان للفرد، ثم أن ثم ابناء ونبات القصور فروا ايضا من حياة القصر مثل عزة بنت الملك فصيل الاول، واللورد بروان الشاعر، والسيدة ديانا التي فرت من قصر ملكة بريطانيا وغيرهم، اختا ......
#التضاد
#المكاني
#قصيدة
#-الملوك
#لكريم
#جخيور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690898
الحوار المتمدن
مؤيد عليوي - التضاد المكاني في قصيدة -الملوك - لكريم جخيور
محمد المينائي : -العيون السود- لكريم عبد ... ماذا رأت؟ وماذا رأينا فيها؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_المينائي "العيون السود" للقاص كريم عبد ماذا رأت ؟ .. و ماذا رأينا فيها؟ألا يكفي القول عن هذه المجموعة القصصية بأنها ممتعة وشيّقة؟. و لمن يحبونها ساخنة، فإنها مع تصاعد صفحاتها تتصاعد فيها تنهدات الغرام وآهات العذاب، ببوح إنساني صادق ، وقائع غالباً ما جرت في حياتنا، لذا هي تُكدر صفو تناسي الماضي .. العراقي. مع هذا ليس فيها ما يتلوى عذاباً تحت سياط حب كاذب. قصص قصيرة مكتوبة بلغة شعرية ثرية طرية، و بأسلوب مرن يتنقل بين تسلسل الحوادث برشاقة. هذه الرشاقة التي فلتت بفعلها هذه النصوص من ثقل التعابير الإنشائية أو تأويل معاني الوقائع لخدمة أيديولوجيا الكاتب وميوله الفكرية. وبذلك تكون هذه القصص قد نجت من أخطر الفخاخ التي ينصبها الكاتب لنفسه، حين يستبد به حماس المواقف الكبيرة ، فيفقد ذوق المحادثة ومهارة التعبير. القصة في جوهرها محادثة عن واقعة تروى بين شخصين، هما الكاتب والقارئ. عنوان المجموعة يحيل إلى الذهن غرام المغنية بالعيون السود في بلدنا وكم هي حلوة وجميلة، ونظل هكذا، حتى نقف على السر بأن هذه العيون السود هي عيون دودة قز، نظرت نظرة شاكية لشخص حساس كاد أن يهلكها وهو يرمي بها بعيداً، وقد فزع من وقوعها في طيات ملابسه وملامستها جلده. ( في تلك اللحظة التفت دودة القز نحوي و رمقني بنظرة حزينة مليئة بالعتاب! عينان سوداوان حزينتان لم أر أجمل منهما في حياتي! يا إلهي! أية حماقة كانت! وأي رجل مضطرب أنا؟ ولكن ماذا بوسعي أن أفعل الآن؟).وهذا التفصيل، كما أرى، محور كل القصص التالية. الإنسان المخرب لبساطة الحياة وسلاسة العلاقات الإنسانية وعلاقة البشر بالطبيعة والوجود. بفعل جهالته وظلمه وفزعه وطمعه، و يحدث أن يكون بعدها بمواجهة ندمه. و على هذا المحور تدور المجموعة في توالي قصصها من مواجهة الطفولة لمفاجأة حوادث الحياة ( الطفل الذي يُكلّف بنقل بنقل مسدس ملفوف بمنشفة في دروب بساتين تخبئ له مفاجأة صادمة) . والكلبة العابثة التي تقلق قصة (زيارة) الرجل فيما القلق يستبد به ، وهو الباحث عن وجوده في ليل حلب بين النبيذ و المطر الذي هطل مع الهزائم السياسية مبكرا. هذه القصص تروي الحكايات بعذوبة وتمهل بلا جعجعة أو ادعاء و تتلاشى جملها الأخيرة مثلما الجمل الموسيقية التي تنتهي متأنية بنقرات أصابع عازف البيانو. كريم عبد الشاعر يتماهى مع كريم معمار بناء النص. سهل ممتنع، نبيذ لا يفصح عن مشقة أطوار تكوينه. قصص كريم عبد ثمرة تأمل طويل في الحياة بعد معايشة قاسية و رحلة هجرة طويلة على حافة الهاوية. من ( أيام بغداد 1973) الى( ملاحقة الأشباح) في ( بيت قديم) وسط ( ضجيج البساتين) فيما ( الكلاب تنبح و المطر يشتد!). هذه بعض عناوين قصص المجموعة و هي تنم عن مضامينها. لا تعدم أن تجد المجموعة موضونة بزخارف الحياة عابقة بالبنفسج و أريج أشجار السدر و أواني الفاكهة و ملامسات الغرام. هذه المجموعة تعيد للقصص القصيرة في الأدب العراقي روعة الأثر الإنساني، حيث التشويق و جزالة الإنشاء و عذوبة التعبير. القصص التي تشحذ الذهن و تُذكي العاطفة، من صنف تلك المنشورات التي كنا نتواصى بها في أوج شبابنا، والتي سرعان ما ندرتْ بفعل الميل الجارف الى التجريب والتباري في نمذجة نظريات النقد الجديد. مجموعة " العيون السود" للشاعر والكاتب والمثابر في مراقبة الشأن السياسي، كريم عبد. والصادرة عن دار نشر شُبَّر في لندن بصفحات عددها 154 من القطع المتوسط. بلوحة غلاف ترسم تماس أشباح البشر، رجل وامرأة فيما بينهما غيمة تشتعل، للفنان حسين السكافي. المجموعة جديرة بطبعة ثانية ت ......
#-العيون
#السود-
#لكريم
#ماذا
#رأت؟
#وماذا
#رأينا
#فيها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746823
#الحوار_المتمدن
#محمد_المينائي "العيون السود" للقاص كريم عبد ماذا رأت ؟ .. و ماذا رأينا فيها؟ألا يكفي القول عن هذه المجموعة القصصية بأنها ممتعة وشيّقة؟. و لمن يحبونها ساخنة، فإنها مع تصاعد صفحاتها تتصاعد فيها تنهدات الغرام وآهات العذاب، ببوح إنساني صادق ، وقائع غالباً ما جرت في حياتنا، لذا هي تُكدر صفو تناسي الماضي .. العراقي. مع هذا ليس فيها ما يتلوى عذاباً تحت سياط حب كاذب. قصص قصيرة مكتوبة بلغة شعرية ثرية طرية، و بأسلوب مرن يتنقل بين تسلسل الحوادث برشاقة. هذه الرشاقة التي فلتت بفعلها هذه النصوص من ثقل التعابير الإنشائية أو تأويل معاني الوقائع لخدمة أيديولوجيا الكاتب وميوله الفكرية. وبذلك تكون هذه القصص قد نجت من أخطر الفخاخ التي ينصبها الكاتب لنفسه، حين يستبد به حماس المواقف الكبيرة ، فيفقد ذوق المحادثة ومهارة التعبير. القصة في جوهرها محادثة عن واقعة تروى بين شخصين، هما الكاتب والقارئ. عنوان المجموعة يحيل إلى الذهن غرام المغنية بالعيون السود في بلدنا وكم هي حلوة وجميلة، ونظل هكذا، حتى نقف على السر بأن هذه العيون السود هي عيون دودة قز، نظرت نظرة شاكية لشخص حساس كاد أن يهلكها وهو يرمي بها بعيداً، وقد فزع من وقوعها في طيات ملابسه وملامستها جلده. ( في تلك اللحظة التفت دودة القز نحوي و رمقني بنظرة حزينة مليئة بالعتاب! عينان سوداوان حزينتان لم أر أجمل منهما في حياتي! يا إلهي! أية حماقة كانت! وأي رجل مضطرب أنا؟ ولكن ماذا بوسعي أن أفعل الآن؟).وهذا التفصيل، كما أرى، محور كل القصص التالية. الإنسان المخرب لبساطة الحياة وسلاسة العلاقات الإنسانية وعلاقة البشر بالطبيعة والوجود. بفعل جهالته وظلمه وفزعه وطمعه، و يحدث أن يكون بعدها بمواجهة ندمه. و على هذا المحور تدور المجموعة في توالي قصصها من مواجهة الطفولة لمفاجأة حوادث الحياة ( الطفل الذي يُكلّف بنقل بنقل مسدس ملفوف بمنشفة في دروب بساتين تخبئ له مفاجأة صادمة) . والكلبة العابثة التي تقلق قصة (زيارة) الرجل فيما القلق يستبد به ، وهو الباحث عن وجوده في ليل حلب بين النبيذ و المطر الذي هطل مع الهزائم السياسية مبكرا. هذه القصص تروي الحكايات بعذوبة وتمهل بلا جعجعة أو ادعاء و تتلاشى جملها الأخيرة مثلما الجمل الموسيقية التي تنتهي متأنية بنقرات أصابع عازف البيانو. كريم عبد الشاعر يتماهى مع كريم معمار بناء النص. سهل ممتنع، نبيذ لا يفصح عن مشقة أطوار تكوينه. قصص كريم عبد ثمرة تأمل طويل في الحياة بعد معايشة قاسية و رحلة هجرة طويلة على حافة الهاوية. من ( أيام بغداد 1973) الى( ملاحقة الأشباح) في ( بيت قديم) وسط ( ضجيج البساتين) فيما ( الكلاب تنبح و المطر يشتد!). هذه بعض عناوين قصص المجموعة و هي تنم عن مضامينها. لا تعدم أن تجد المجموعة موضونة بزخارف الحياة عابقة بالبنفسج و أريج أشجار السدر و أواني الفاكهة و ملامسات الغرام. هذه المجموعة تعيد للقصص القصيرة في الأدب العراقي روعة الأثر الإنساني، حيث التشويق و جزالة الإنشاء و عذوبة التعبير. القصص التي تشحذ الذهن و تُذكي العاطفة، من صنف تلك المنشورات التي كنا نتواصى بها في أوج شبابنا، والتي سرعان ما ندرتْ بفعل الميل الجارف الى التجريب والتباري في نمذجة نظريات النقد الجديد. مجموعة " العيون السود" للشاعر والكاتب والمثابر في مراقبة الشأن السياسي، كريم عبد. والصادرة عن دار نشر شُبَّر في لندن بصفحات عددها 154 من القطع المتوسط. بلوحة غلاف ترسم تماس أشباح البشر، رجل وامرأة فيما بينهما غيمة تشتعل، للفنان حسين السكافي. المجموعة جديرة بطبعة ثانية ت ......
#-العيون
#السود-
#لكريم
#ماذا
#رأت؟
#وماذا
#رأينا
#فيها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746823
الحوار المتمدن
محمد المينائي - -العيون السود- لكريم عبد ... ماذا رأت؟ وماذا رأينا فيها؟