سرسبيندار السندي : ** السقوط الاخلاقي المدوي ... لديمقراطية وانتخابات بلاد العم سام الاخيرة **
#الحوار_المتمدن
#سرسبيندار_السندي * المقدّمةبداية أنا من متابعي الانتخابات الامريكية بكل دقائقها وتفاصيلها ، لذا ما أقوله ألان ليس خيالاً بل واقعاً قذراً يتلمسه كل متابع منصف وذي بصر وبصيرة ، وهنا لست عن ترامب بقدر دفاعي عن الحقيقة من خلال أحداثها ونتايجها ؟* المدخلحقيقًة ما يجري ليس بإنتخابات حرة ونزيه بل حرب عصابات قذرة وخطيرة ، وسقوط أخلاقي مدوي لديمقراطية بلاد العم سام لم تشهده أمريكا في كل تاريخها ، وخاصة من قبل معظم ساستها الكبار وصحفها وسائل إعلامها وعلناً ضد الرئيس ترامب بكل ما أوتو من خسة وغدر وقذارة ؟ * الموضوع 1: بكل بساطة عندما ترى تقدم الرئيس ترامب المذهل في الصباح وانقلاب ألاية في المساء لصالح السيد بايدن فعلى المرء أن يتسأل كيف ولماذا ، والخطورة ليس في ولاية واحدة بل في عدة ويلايات ، وخاصة ما حدث في ألولايات المتأرجحة ألاربعة الاخيرة (ويسكونسن ونيفادا وجورجيا وبنسلفانيا) وبدليل تقدم بايدن في بعضها على ترامب بفارق عدة مئات من الأصوات وليس حتى بالاف ، فهل يعقل أن يكون كل هذا محظ صدفة ؟2: لقد قتلها في مقال قبل أكثر من إسبوع في (الحوار المتمدن ومفكر حر وصوت كوردستان) إن فاز ترامب فقط أؤمن بوجود معجزات ، وصدق تحليلي باستحالة فوزه لتكالب كل قوى الشر والظلام والغباء ضده والعمل لإسقاطه بكل وسيلة وثمن (بدأً من الماسونية العالمية والدولة العميقة واليسار الأمريكي العفن والقذر) والذي أثبت ذالك علناً وبالدليل والبرهان ، وهذا بالحقيقة ليس بجديد في سلوكه وتاريخه ، حتى غدى دينهم وديدنهم التقية ، بالاضافة إلى قادة الدول الأوربية الغبية والتي سيلتهما الاٍرهاب الاسلامي واليسار المتلون القذر ، ولوبيات الصين وايران ؟3: والتساءل المهم والخطير ، هل كان بمقدور السيد „بايدن„ الفوز على الرئيس „ترامب „ من دون تدخل كل تلك القوى الشريرة ، لدرجة حتى الأموات صوتو لصالحه ، أستطيع أن أجزم وأقسم بأنه لن يفوز لولا التزوير الواضح والمفضوح ؟ 4: وأخيراً {سيبقى العالم مكان غير أمن للعَيْش ، ليس لوجود ألاشرار فِيه بل للسكوت الآخرين عَن فُِعل شئ ، سلام ؟ Nov / 7 / 2020 ......
#السقوط
#الاخلاقي
#المدوي
#لديمقراطية
#وانتخابات
#بلاد
#العم
#الاخيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698187
#الحوار_المتمدن
#سرسبيندار_السندي * المقدّمةبداية أنا من متابعي الانتخابات الامريكية بكل دقائقها وتفاصيلها ، لذا ما أقوله ألان ليس خيالاً بل واقعاً قذراً يتلمسه كل متابع منصف وذي بصر وبصيرة ، وهنا لست عن ترامب بقدر دفاعي عن الحقيقة من خلال أحداثها ونتايجها ؟* المدخلحقيقًة ما يجري ليس بإنتخابات حرة ونزيه بل حرب عصابات قذرة وخطيرة ، وسقوط أخلاقي مدوي لديمقراطية بلاد العم سام لم تشهده أمريكا في كل تاريخها ، وخاصة من قبل معظم ساستها الكبار وصحفها وسائل إعلامها وعلناً ضد الرئيس ترامب بكل ما أوتو من خسة وغدر وقذارة ؟ * الموضوع 1: بكل بساطة عندما ترى تقدم الرئيس ترامب المذهل في الصباح وانقلاب ألاية في المساء لصالح السيد بايدن فعلى المرء أن يتسأل كيف ولماذا ، والخطورة ليس في ولاية واحدة بل في عدة ويلايات ، وخاصة ما حدث في ألولايات المتأرجحة ألاربعة الاخيرة (ويسكونسن ونيفادا وجورجيا وبنسلفانيا) وبدليل تقدم بايدن في بعضها على ترامب بفارق عدة مئات من الأصوات وليس حتى بالاف ، فهل يعقل أن يكون كل هذا محظ صدفة ؟2: لقد قتلها في مقال قبل أكثر من إسبوع في (الحوار المتمدن ومفكر حر وصوت كوردستان) إن فاز ترامب فقط أؤمن بوجود معجزات ، وصدق تحليلي باستحالة فوزه لتكالب كل قوى الشر والظلام والغباء ضده والعمل لإسقاطه بكل وسيلة وثمن (بدأً من الماسونية العالمية والدولة العميقة واليسار الأمريكي العفن والقذر) والذي أثبت ذالك علناً وبالدليل والبرهان ، وهذا بالحقيقة ليس بجديد في سلوكه وتاريخه ، حتى غدى دينهم وديدنهم التقية ، بالاضافة إلى قادة الدول الأوربية الغبية والتي سيلتهما الاٍرهاب الاسلامي واليسار المتلون القذر ، ولوبيات الصين وايران ؟3: والتساءل المهم والخطير ، هل كان بمقدور السيد „بايدن„ الفوز على الرئيس „ترامب „ من دون تدخل كل تلك القوى الشريرة ، لدرجة حتى الأموات صوتو لصالحه ، أستطيع أن أجزم وأقسم بأنه لن يفوز لولا التزوير الواضح والمفضوح ؟ 4: وأخيراً {سيبقى العالم مكان غير أمن للعَيْش ، ليس لوجود ألاشرار فِيه بل للسكوت الآخرين عَن فُِعل شئ ، سلام ؟ Nov / 7 / 2020 ......
#السقوط
#الاخلاقي
#المدوي
#لديمقراطية
#وانتخابات
#بلاد
#العم
#الاخيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698187
الحوار المتمدن
سرسبيندار السندي - ** السقوط الاخلاقي المدوي ... لديمقراطية وانتخابات بلاد العم سام الاخيرة **