غشير سامية : الشّعر يرفرف في سماء سكيكدة متوّجا فارس بيرة ملكا له.
#الحوار_المتمدن
#غشير_سامية الشّعر محميّ في معبد الحرف الرّاقي، له فرسانه وأباطرته، مسيّج بحرّاس الكلمة الرّاقيّة، مفتون بعوالم التّجريب الآسرة، يقدّم في حضرته صولجان الإنسانيّة، وتاج الوقار، لتظلّ أساطير ألوهيته تتُلى في صحائف العظمة المزخرفة ببهاء المبنى وجلال المعنى، وقداسة الشّعور، وسموّ الموقف الشّعريّ.فاز ابن مدينة "بين الويدان" بولاية سكيكدة "فارس بيرة" بالجائزة الأولى في المسابقة الوطنيّة للشّعر في طبعته الأولى، فرع الشّعر الفصيح بقصيدته "وزيّناها للنّاظرين"، متوّجا ملكا للحرف الرّاقي، والشّعر الرّاسخ بإنسانيته وقضاياه المهمّة، وأثره الجماليّ المدهش.المسابقة كان موضوعها يتمحور حول القضايا الوطنيّة، جوهرها التّغنيّ بحبّ الوطن، ودعوة الأجيال الجديدة إلى التّشبثّ بقيّمه وثوابته، ومبادئه. وقد عرفت المسابقة مشاركة قوّية من شعراء عديدين، من ولايات مختلفة من القطرالجزائريّ، وتفرّغت المشاركات على ثلاثة فروع هي: الشّعر الفصيح، الشّعر الأمازيغي، الشّعر الملحون."فارس بيرة" باحث وشاعر شابّ واعد، باحث دكتوراه سنة رابعة، تخصّص النّقد وتحليل الخطاب، يكتب الشّعر والقصّة القصيرة، وقد توّج العام الماضي بجائزة "فارس القوافي" الّتي نظّمتها مديريّة الثّقافة لولاية سكيكدة.يعدّ من الشّعراء الّذين انتهجوا مغامرة التّجريب الشّعريّ، وقد تمظهر ذلك في أسلوب الكتابة، والتّشكيل الهندسي للقصائد، وفي الصّور الشّعريّة المبتكرة المترفة، واستعارة أدوات الفنون التّشكيليّة والسّينمائيّة. شاعر مفعم بالوطنيّة، محلّق في عوالم الصّوفيّة، عميق الرّؤية الشّعريّة، مشبّع بالمرجعيات السّوسيوثقافيّة المتعدّدة، مؤمن أنّ رسالة الشّعر الخالدة رسم عوالم الحبّ العذريّ، والجمال الإنسانيّ ، والأثر الخالد الّذي يستمرّ في الزّمن.هنيئا لبطل سكيكدة هذا النّجاح الّذي يمثّل البداية المشّعة، والدّافع المعنويّ لصنع ملحمة الشّعر الّتي لا تعترف بالأشخاص والأماكن الضّيقة والحدود الجوفاء، بقدر ما تعترف بالنّص.شكرّا فارس؛ لأنّك نصّك قد انتصر، فحقّقت الفرح لك، ولكلّ من يحبّك، ويثق في حرفك. دام قلمك الباذخ بالجمال والإنسانيّة. ......
#الشّعر
#يرفرف
#سماء
#سكيكدة
#متوّجا
#فارس
#بيرة
#ملكا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683224
#الحوار_المتمدن
#غشير_سامية الشّعر محميّ في معبد الحرف الرّاقي، له فرسانه وأباطرته، مسيّج بحرّاس الكلمة الرّاقيّة، مفتون بعوالم التّجريب الآسرة، يقدّم في حضرته صولجان الإنسانيّة، وتاج الوقار، لتظلّ أساطير ألوهيته تتُلى في صحائف العظمة المزخرفة ببهاء المبنى وجلال المعنى، وقداسة الشّعور، وسموّ الموقف الشّعريّ.فاز ابن مدينة "بين الويدان" بولاية سكيكدة "فارس بيرة" بالجائزة الأولى في المسابقة الوطنيّة للشّعر في طبعته الأولى، فرع الشّعر الفصيح بقصيدته "وزيّناها للنّاظرين"، متوّجا ملكا للحرف الرّاقي، والشّعر الرّاسخ بإنسانيته وقضاياه المهمّة، وأثره الجماليّ المدهش.المسابقة كان موضوعها يتمحور حول القضايا الوطنيّة، جوهرها التّغنيّ بحبّ الوطن، ودعوة الأجيال الجديدة إلى التّشبثّ بقيّمه وثوابته، ومبادئه. وقد عرفت المسابقة مشاركة قوّية من شعراء عديدين، من ولايات مختلفة من القطرالجزائريّ، وتفرّغت المشاركات على ثلاثة فروع هي: الشّعر الفصيح، الشّعر الأمازيغي، الشّعر الملحون."فارس بيرة" باحث وشاعر شابّ واعد، باحث دكتوراه سنة رابعة، تخصّص النّقد وتحليل الخطاب، يكتب الشّعر والقصّة القصيرة، وقد توّج العام الماضي بجائزة "فارس القوافي" الّتي نظّمتها مديريّة الثّقافة لولاية سكيكدة.يعدّ من الشّعراء الّذين انتهجوا مغامرة التّجريب الشّعريّ، وقد تمظهر ذلك في أسلوب الكتابة، والتّشكيل الهندسي للقصائد، وفي الصّور الشّعريّة المبتكرة المترفة، واستعارة أدوات الفنون التّشكيليّة والسّينمائيّة. شاعر مفعم بالوطنيّة، محلّق في عوالم الصّوفيّة، عميق الرّؤية الشّعريّة، مشبّع بالمرجعيات السّوسيوثقافيّة المتعدّدة، مؤمن أنّ رسالة الشّعر الخالدة رسم عوالم الحبّ العذريّ، والجمال الإنسانيّ ، والأثر الخالد الّذي يستمرّ في الزّمن.هنيئا لبطل سكيكدة هذا النّجاح الّذي يمثّل البداية المشّعة، والدّافع المعنويّ لصنع ملحمة الشّعر الّتي لا تعترف بالأشخاص والأماكن الضّيقة والحدود الجوفاء، بقدر ما تعترف بالنّص.شكرّا فارس؛ لأنّك نصّك قد انتصر، فحقّقت الفرح لك، ولكلّ من يحبّك، ويثق في حرفك. دام قلمك الباذخ بالجمال والإنسانيّة. ......
#الشّعر
#يرفرف
#سماء
#سكيكدة
#متوّجا
#فارس
#بيرة
#ملكا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683224
الحوار المتمدن
غشير سامية - الشّعر يرفرف في سماء سكيكدة متوّجا فارس بيرة ملكا له.