مروان صباح : التعرية بقرار ذاتي من عين المخبر إلى عدسة كاميرات 🎥 التكنولوجيا الذكية …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / قامت الحرية على أشكال متعددة من الإدعاء والتواطؤ والخصام ، ويبدو ما هو ساحراً🧙-;-♂-;- حقاً😟-;- ، أن أحد أهم وأذكى المعارك بين البشر ، هي معركة الحرية ، ولأن هذه المعركة على مرّ العصور سببت صداعاً 🤕-;- عميقاً 🧐-;- وطويلاً لأجهزة الاستخبارات التى أبدعت الأخيرة عندما منحت الحرية للناس من أجل 👍-;- السيطرة عليهم من خلال التكنولوجيا الرقمية ، وبالفعل ، كانت أي جهة استخباراتية تحتاج إلى كم هائل من العسس أو المخبرين من أجل 🙌-;- تتبع ومراقبة أهدافها أو رواد التجمعات المختلفة ، لكن اليوم وبفضل التركيبة الخوارزمية ( algorithms )، التسلسل / الاختيار / التكرار ، تحولت مهنة المخبر شيء من الماضي ، بل هو أمر مضحك 🤣-;- بالنسبة لهذا الجيل ، وكلما تطورت الحياة نحو التكنولوجيا ، زادت المراقبة وهتكت الخصوصية وتراجعت الإنسانية ، وبالتالي ، عندما نشير بأن الحرب كانت دائمًا الدافع الأساسي لدى الإنسان لتطوير التكنولوجيا بالعموم والتلصص خاصةً ، فإن ذلك الدافع نابع من دفاعه عن جوده واستمراريته ، فالتفوق المعرفي والحصول على علماً مميزاً كفيلين🤚-;-بالتحكم بالآخر ، بل الفكرة تعود بالأصل أو بالأحرى جاءت من التحكم الإلهي بكل شيء ، على سبيل المثال ، إذ ما أخذ المرء الهيكل التنظيمي لأي إختراع في هذا الكون ، سيجد أنه قد تهيكل من جسم الإنسان أو الحيوان ، لكن السر الذي يتعلق بخصوصية الإنسان ، مثلاً ، الهمس بينه وبين نفسه والتفكير والتأمل أو التفكير الباطني أثناء النوم ومحاكاة الغير طبيعية أو الخيالية ، كل ذلك استدعى من هذه الأنظمة أو الشركات الكبرى إيجاد صناعة تلازم الإنسان كل الوقت ، مثل الهاتف أو الساعة أو السيارة أو الأجهزة المنزلية ، بالطبع ، ربطها لاحقاً بالطريقة الرقمية ( التخزينية ) كان هو الأمر الحاسم في قلب معادلة التجسس والمراقبة في هذا العلم ، بل الحرية أتاحت لهذه الجهات معرفة الفرد والمجموعة الذي يرتبط بهم ، كيف يفكرون وماذا 😟-;-يصنعون طيلة اليوم وعلى مدار 24/24 . هنا 👈-;- الصحيح ، أن بصراحة 😶-;- معالجة الفطريات تحتاج إلى تربية طويلة وكما هي على الدوام تُعتبر بالمعقدة / المركبة ، تماماً 👍-;- كما أنها في أماكن تضيف قيمة رونقية إلى الحياة ، في المقابل ، تكون عنصر انتقاص منها 👌-;-، وفي وقفة✋-;- عميقة ، فأي شخص ناظر لأطفاله ، سيكتشف أن الأنثى تتجه فطرياً لامتلاك لعبة على شكل دمية 👧-;- صغيرة وتمارس الأمومة اتجاهها بشكل متفاوت ( حسب قدرات كل طفلة ) ، أما في المقابل ، الذكر يسعى لامتلاك سلاح ويعتبره الاقتناء الذي يجعله بنظر👀-;- الطفلة وعالمه رجلاً ، وهكذا يمضي الطرفين نحو مستقبل مفتوح بالفطريات ، لكنه مختزل منذ البداية على تخندق ذكوري واناثي ، وهذا الكشف العميق الذي سمح سابقاً في صنع قمر اصطناعي من أجل 🙌-;- البحث والاستكشاف للفضاء الخارجي 🪐-;- ، سرعان ما تنبهت الأجهزة الاستخباراتية العالمية لضرورة التفوق على فكرة العلماء ، فأصبحت الأقمار منتشرة بهدف التلصص على بعضها البعض ومراقبة البشرية بشكل أدق ، بل في عودة أبعد من ذلك ، فأصل التلصص أو المراقبة يعود إلى فقدان الثقة وانعدامها بين الزوج / الزوجة ، الحكومات / الشعوب ، فجميعهم يمارسون هذه الآفة لأنهم على قناعة أنهم لا يثقون ببعضهم ، وطالما الثقة معدومة ، يتوجب على الفرد أو المؤسسة معرفة عن الأخر والآخرين كل شيء ، ومع توفر المعرفة تصبح الثقة غير ضرورية تماماً 👌-;-، وهذه الثقة باتت مع تقدم العلم تتلاش تباعاً ، فالعالم مازال في ......
#التعرية
#بقرار
#ذاتي
#المخبر
#عدسة
#كاميرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735476
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / قامت الحرية على أشكال متعددة من الإدعاء والتواطؤ والخصام ، ويبدو ما هو ساحراً🧙-;-♂-;- حقاً😟-;- ، أن أحد أهم وأذكى المعارك بين البشر ، هي معركة الحرية ، ولأن هذه المعركة على مرّ العصور سببت صداعاً 🤕-;- عميقاً 🧐-;- وطويلاً لأجهزة الاستخبارات التى أبدعت الأخيرة عندما منحت الحرية للناس من أجل 👍-;- السيطرة عليهم من خلال التكنولوجيا الرقمية ، وبالفعل ، كانت أي جهة استخباراتية تحتاج إلى كم هائل من العسس أو المخبرين من أجل 🙌-;- تتبع ومراقبة أهدافها أو رواد التجمعات المختلفة ، لكن اليوم وبفضل التركيبة الخوارزمية ( algorithms )، التسلسل / الاختيار / التكرار ، تحولت مهنة المخبر شيء من الماضي ، بل هو أمر مضحك 🤣-;- بالنسبة لهذا الجيل ، وكلما تطورت الحياة نحو التكنولوجيا ، زادت المراقبة وهتكت الخصوصية وتراجعت الإنسانية ، وبالتالي ، عندما نشير بأن الحرب كانت دائمًا الدافع الأساسي لدى الإنسان لتطوير التكنولوجيا بالعموم والتلصص خاصةً ، فإن ذلك الدافع نابع من دفاعه عن جوده واستمراريته ، فالتفوق المعرفي والحصول على علماً مميزاً كفيلين🤚-;-بالتحكم بالآخر ، بل الفكرة تعود بالأصل أو بالأحرى جاءت من التحكم الإلهي بكل شيء ، على سبيل المثال ، إذ ما أخذ المرء الهيكل التنظيمي لأي إختراع في هذا الكون ، سيجد أنه قد تهيكل من جسم الإنسان أو الحيوان ، لكن السر الذي يتعلق بخصوصية الإنسان ، مثلاً ، الهمس بينه وبين نفسه والتفكير والتأمل أو التفكير الباطني أثناء النوم ومحاكاة الغير طبيعية أو الخيالية ، كل ذلك استدعى من هذه الأنظمة أو الشركات الكبرى إيجاد صناعة تلازم الإنسان كل الوقت ، مثل الهاتف أو الساعة أو السيارة أو الأجهزة المنزلية ، بالطبع ، ربطها لاحقاً بالطريقة الرقمية ( التخزينية ) كان هو الأمر الحاسم في قلب معادلة التجسس والمراقبة في هذا العلم ، بل الحرية أتاحت لهذه الجهات معرفة الفرد والمجموعة الذي يرتبط بهم ، كيف يفكرون وماذا 😟-;-يصنعون طيلة اليوم وعلى مدار 24/24 . هنا 👈-;- الصحيح ، أن بصراحة 😶-;- معالجة الفطريات تحتاج إلى تربية طويلة وكما هي على الدوام تُعتبر بالمعقدة / المركبة ، تماماً 👍-;- كما أنها في أماكن تضيف قيمة رونقية إلى الحياة ، في المقابل ، تكون عنصر انتقاص منها 👌-;-، وفي وقفة✋-;- عميقة ، فأي شخص ناظر لأطفاله ، سيكتشف أن الأنثى تتجه فطرياً لامتلاك لعبة على شكل دمية 👧-;- صغيرة وتمارس الأمومة اتجاهها بشكل متفاوت ( حسب قدرات كل طفلة ) ، أما في المقابل ، الذكر يسعى لامتلاك سلاح ويعتبره الاقتناء الذي يجعله بنظر👀-;- الطفلة وعالمه رجلاً ، وهكذا يمضي الطرفين نحو مستقبل مفتوح بالفطريات ، لكنه مختزل منذ البداية على تخندق ذكوري واناثي ، وهذا الكشف العميق الذي سمح سابقاً في صنع قمر اصطناعي من أجل 🙌-;- البحث والاستكشاف للفضاء الخارجي 🪐-;- ، سرعان ما تنبهت الأجهزة الاستخباراتية العالمية لضرورة التفوق على فكرة العلماء ، فأصبحت الأقمار منتشرة بهدف التلصص على بعضها البعض ومراقبة البشرية بشكل أدق ، بل في عودة أبعد من ذلك ، فأصل التلصص أو المراقبة يعود إلى فقدان الثقة وانعدامها بين الزوج / الزوجة ، الحكومات / الشعوب ، فجميعهم يمارسون هذه الآفة لأنهم على قناعة أنهم لا يثقون ببعضهم ، وطالما الثقة معدومة ، يتوجب على الفرد أو المؤسسة معرفة عن الأخر والآخرين كل شيء ، ومع توفر المعرفة تصبح الثقة غير ضرورية تماماً 👌-;-، وهذه الثقة باتت مع تقدم العلم تتلاش تباعاً ، فالعالم مازال في ......
#التعرية
#بقرار
#ذاتي
#المخبر
#عدسة
#كاميرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735476
الحوار المتمدن
مروان صباح - التعرية بقرار ذاتي / من عين المخبر إلى عدسة كاميرات 🎥 التكنولوجيا الذكية …
صادق إطيمش : جذور الأيزيدية تحت عدسة صباح كُنجي
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش جذور الإيزيدية تحت عدسة صباح كُنجيسفرة في اعماق التاريخ قطعها صباح كنجي باحثاً ، مثابراً وصبورا ، عن جذور الأديان والحضارات التي اشتبكت مع جذور الإيزيدية ، حتى حسب البعض ان هذا الدين المترامي في اعماق التاريخ ما هو إلا فرع من هذا الدين او انشقاق من ذاك ، وسَموه ضالاً احياناً ، ناكرين كل وقائع التاريخ التي كشف عنها السفر البحثي الرصين للباحث القدير صباح كُنجي والذي تمخض عنه كتابه القيم " الإيزيدية ...محاولة للبحث عن الجذور " مع 400 صفحة من الحجم الكبير مزينة بكثير من الجداول الدالة على المعلومة التي طرحها الباحث ، والصور الأثرية لبعض المعابد والأديرة والكهوف التي رافقت تطور الديانة الإيزيدية على مر العصور ، والكتاب من منشورات دار نشر طهران لعام 2021 ، ويضم تسعة فصول مع خلاصة واستنتاجات وملحقين غطى بهما الباحث كثيراً مما لم يتطرق له من سبقه من الباحثين في هذا الدين .تطرق الباحث في الفصل الاول من بحثه المترامي الاطراف هذا الى الآراء التي تناولت اسم الدين الأيزيدي والمصادر التي اعتمد عليها الباحثون في التفتيش عن الإسم الحقيقي الذي طالما اختلف فيه الكثيرون . واوضح الكاتب علاقة الاسماء المختلفة التي لصقها البعض بالأيزيدية ، بالشعوب والاقوام التي تواجدت في مناطق سكن اتباع هذا الدين ، ونوعية العلاقات التي نشات بيين سكنة هذه المناطق والتي امتدت الى العلاقات الدينية وتاثرها بمدى المنازعات التي جاءت بالنتائج التي ترددت حول اختلاف الأسماء في مختلف العصور التاريخية . إن اسماء المصادر الكثيرة التي استدل بها الباحث لمناقشة هذا الموضوع تشير الى مدى المصداقية التي يتمتع بها هذا البحث الذي يضيف الى المعلومات العامة المتوفرة في الوقت الحاضر ثراءً فكرياً وعمقاً تاريخياً لا يمكن تجاهله او الإستغناء عنه في اي بحث قادم في هذا الشأن .اما الفصل الثاني فيوظفه صباح كنجي الى البحث العميق عن جذور العلاقة بين االأيزيدين وسكان بلاد الرافدين القدامى . اما ادوات هذا البحث ومختبراته التي تناولها الباحث في هذا الفصل ، فقد تنقلت بين مكتشفات علوم الآثار وتقارير المنقبين والمؤرخين ، وحفريات اللغة ، والعادات والطقوس ، واخيراً المشتركات مع ديانات بلاد الرافدين وما يحيط بها من الأقوام .وقد اجاد الباحث في تحليله للنتائج التي توصل اليها من خلال هذه العلاقات التاريخية بين الشعوب وما تؤمن به من ديانات مختلفة حينما اثبت " ان هذه المجموعات التاريخية التي تفصل بينها اللغات والتسميات الأثنية المعاصرة .. باديانها المختلفة وصراعاتها الإجتماعية الراهنة .. ليست إلا شجرة وتفرعاتها .. نمت في احقاب التاريخ .. لتتوسع وتزداد طولاً وعرضاً .. يوماً بعد آخر دون ان تنفصل عن عرى جذورها التاريخية .. في اكثر من رابطة وجذر ثقافي عبر اللغات المتداولة اليوم .. لتحكي قصة التوارث الثقافي والتواصل الإجتماعي المشترك بينهم "انه استنتاج علمي رائع يشير بكل ثقة وتاكيد الى التواصل والتلاقح بين الحضارات المختلفة التي تبادلت ادوار النتاريخ لتُخرِج على مسرح الحياة كل ما عاشته الإنسانية من تقدم حضاري وعلاقات اجتماعية حاول ويحاول بعض المتخلفين اليوم التنكر لها والدعوة الى وضع التاريخ الحضاري للشعوب في بودقة المذهبية والقومية وكل اشكال التطرف والإحتراب بين الشعوب .لم تنطلق الدعوة الى العداء بين الشعوب او ما سمته الرأسمالية المعاصرة " صراع الحضارات " الذي جاء به صموئيل هنغنتون ، لم تنطلق مشكلة الهيمنة التي يراها هذا الدين او ذاك في تبنيه للحقيقة المطلقة دون سواه ، لم ينطلق كل ذلك من افكار السلفية الدي ......
#جذور
#الأيزيدية
#عدسة
#صباح
#كُنجي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761020
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش جذور الإيزيدية تحت عدسة صباح كُنجيسفرة في اعماق التاريخ قطعها صباح كنجي باحثاً ، مثابراً وصبورا ، عن جذور الأديان والحضارات التي اشتبكت مع جذور الإيزيدية ، حتى حسب البعض ان هذا الدين المترامي في اعماق التاريخ ما هو إلا فرع من هذا الدين او انشقاق من ذاك ، وسَموه ضالاً احياناً ، ناكرين كل وقائع التاريخ التي كشف عنها السفر البحثي الرصين للباحث القدير صباح كُنجي والذي تمخض عنه كتابه القيم " الإيزيدية ...محاولة للبحث عن الجذور " مع 400 صفحة من الحجم الكبير مزينة بكثير من الجداول الدالة على المعلومة التي طرحها الباحث ، والصور الأثرية لبعض المعابد والأديرة والكهوف التي رافقت تطور الديانة الإيزيدية على مر العصور ، والكتاب من منشورات دار نشر طهران لعام 2021 ، ويضم تسعة فصول مع خلاصة واستنتاجات وملحقين غطى بهما الباحث كثيراً مما لم يتطرق له من سبقه من الباحثين في هذا الدين .تطرق الباحث في الفصل الاول من بحثه المترامي الاطراف هذا الى الآراء التي تناولت اسم الدين الأيزيدي والمصادر التي اعتمد عليها الباحثون في التفتيش عن الإسم الحقيقي الذي طالما اختلف فيه الكثيرون . واوضح الكاتب علاقة الاسماء المختلفة التي لصقها البعض بالأيزيدية ، بالشعوب والاقوام التي تواجدت في مناطق سكن اتباع هذا الدين ، ونوعية العلاقات التي نشات بيين سكنة هذه المناطق والتي امتدت الى العلاقات الدينية وتاثرها بمدى المنازعات التي جاءت بالنتائج التي ترددت حول اختلاف الأسماء في مختلف العصور التاريخية . إن اسماء المصادر الكثيرة التي استدل بها الباحث لمناقشة هذا الموضوع تشير الى مدى المصداقية التي يتمتع بها هذا البحث الذي يضيف الى المعلومات العامة المتوفرة في الوقت الحاضر ثراءً فكرياً وعمقاً تاريخياً لا يمكن تجاهله او الإستغناء عنه في اي بحث قادم في هذا الشأن .اما الفصل الثاني فيوظفه صباح كنجي الى البحث العميق عن جذور العلاقة بين االأيزيدين وسكان بلاد الرافدين القدامى . اما ادوات هذا البحث ومختبراته التي تناولها الباحث في هذا الفصل ، فقد تنقلت بين مكتشفات علوم الآثار وتقارير المنقبين والمؤرخين ، وحفريات اللغة ، والعادات والطقوس ، واخيراً المشتركات مع ديانات بلاد الرافدين وما يحيط بها من الأقوام .وقد اجاد الباحث في تحليله للنتائج التي توصل اليها من خلال هذه العلاقات التاريخية بين الشعوب وما تؤمن به من ديانات مختلفة حينما اثبت " ان هذه المجموعات التاريخية التي تفصل بينها اللغات والتسميات الأثنية المعاصرة .. باديانها المختلفة وصراعاتها الإجتماعية الراهنة .. ليست إلا شجرة وتفرعاتها .. نمت في احقاب التاريخ .. لتتوسع وتزداد طولاً وعرضاً .. يوماً بعد آخر دون ان تنفصل عن عرى جذورها التاريخية .. في اكثر من رابطة وجذر ثقافي عبر اللغات المتداولة اليوم .. لتحكي قصة التوارث الثقافي والتواصل الإجتماعي المشترك بينهم "انه استنتاج علمي رائع يشير بكل ثقة وتاكيد الى التواصل والتلاقح بين الحضارات المختلفة التي تبادلت ادوار النتاريخ لتُخرِج على مسرح الحياة كل ما عاشته الإنسانية من تقدم حضاري وعلاقات اجتماعية حاول ويحاول بعض المتخلفين اليوم التنكر لها والدعوة الى وضع التاريخ الحضاري للشعوب في بودقة المذهبية والقومية وكل اشكال التطرف والإحتراب بين الشعوب .لم تنطلق الدعوة الى العداء بين الشعوب او ما سمته الرأسمالية المعاصرة " صراع الحضارات " الذي جاء به صموئيل هنغنتون ، لم تنطلق مشكلة الهيمنة التي يراها هذا الدين او ذاك في تبنيه للحقيقة المطلقة دون سواه ، لم ينطلق كل ذلك من افكار السلفية الدي ......
#جذور
#الأيزيدية
#عدسة
#صباح
#كُنجي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761020
الحوار المتمدن
صادق إطيمش - جذور الأيزيدية تحت عدسة صباح كُنجي
رزان غزاوي : قراءة عبارة السوري الأبيض عبر عدسة فانون: نقد نسوي ضد اللونية
#الحوار_المتمدن
#رزان_غزاوي قراءة عبارة السوري الأبيض عبر عدسة فانون: نقد نسوي ضد اللونيةUntitled (1957) – José de Almada Negreirosالكاتبة: رزان غزاويفصل من كتاب:Fanon today : revolt and reason of the wretched of the Earth / Nigel C. Gibson, Daraja Press, 2021“إن رجال السياسة الذين يخطبون، ويكتبون في الصحف الوطنية، يجعلون الشعب يحلم. صحيح أنهم يتحاشون فكرة نسف النظام القائم، ولكنهم في الواقع يبقون في ضمائر المستمعين والقراء خمائر رهيبة تهيئ للنسف. وهم كثيراً ما يستعملون اللغة الوطنية أو لغة القبائل. ومن شأن هذا أيضاً أن يغذي الحلم، وأن يسمح للخيال بالطوف خارج النظام الاستعماري. هذا إضافة إلى أن هؤلاء السياسيين يقولون أحياناً: “نحن العرب، نحن السود” وهذه التسمية المثقلة بالاحتقار في عهد الاستعمار تتلقى بذلك نوعاً من الاحترام والتقديس. إن السياسيين يلعبون بالنار. ومن أجل ذلك رأينا أحد السياسيين الأفارقة يسر إلى جماعة من المثقفين الشباب منذ مدة قصيرة قوله: “فكروا قبل أن تخاطبوا الجماهير، لأن الجماهير تلتهب مشاعرها بسرعة”. هناك إذاً مكر من التاريخ يحصل في المستعمرات على نحو رهيب.”الإعلاناتالإبلاغ عن هذا الإعلانالخصوصيةفرانتز فانون- معذبو الأرض صفحة 64، ت. سامي الدروبي وجمال أتاسيمقدمة: فانون والسياسات المجندرة للسوري الأبيض في الانتفاضة السوريةمع هذا الاقتباس التمهيدي الذي استقيته من فانون حول الدور الأساسي للكلمات والمشاعر خلال الاحتجاجات الشعبية، كتبت هذا الفصل مع الأخذ بعين الاعتبار هذا الإرث والدروس المأخوذة من الاحتجاجات السابقة في منطقة جنوب غربي آسيا وشمالي أفريقيا (SWANA). وتحديداً، كتبت هذا الفصل مع نيتي نقل الدروس المماثلة المستفادة من احتجاجات العقد الماضي إلى الأجيال الآتية في المنطقة وفي العالم بناءً على تجربتي كمدونة معتقلة سابقة، ومنظِّمة نسوية، ومدرّسة كويرية غير ثنائية في أوقات التظاهرات الشعبية والثورات المضادة والحرب والمنفى. في هذا الفصل أكتب عن أهمية الكلمات والعبارات والمشاعر في التظاهرات الشعبية لعام 2011، مركِّزة على الانتفاضة السورية ومصطلح “السوري الأبيض” على وجه التحديد- المصطلح الذي يتزايد استعماله بين الناشطين ومجتمعات اللاجئين في المنفى. أحاجج أن مصطلح “سوري أبيض”، الذي استعمل في البداية من قبل المثقفين السوريين لبناء جسور مع نضالات السود من خلال إعادة تسمية وتأطير المجتمعات، التي تعيش في ظل الدولة السورية وحلفائها أشكالاً مختلفة من الاضطهاد في “المناطق المحررة”، تحت تسمية “السوريين السود”، في حين سمّوا السوريين الذين يعيشون ويستفيدون من الدولة “سوريين بيض”. وفي حين ما زالت هذه هي توجهات المثقفين ونواياهم، سرعان ما استعمل هذا المصطلح للتشهير والتنمر في مجتمعات الناشطين والمثقفين العضويين وفي اللغة اليومية المستخدمة. في هذا الفصل، سأقدم وصفاً إثنوغرافياً، ووصفاً إثنوغرافياً ذاتياً لكيف يمكن للتنظير غير النقدي للمثقفين حول من هو السوري “الجيد” و”السيء” أن يحمل في طياته بكل سهولة مصطلحات تنمرية تُستخدم تكتيكياً ضد الأصوات الثورية غير المنضبطة في الانتفاضة. أحاجج في هذا الفصل معتبرة أن مصطلح “سوري أبيض” قد استعمل بشكل ممنهج من قبل الشخصيات الاعتبارية، والمثقفين العضويين، وناشطي المجتمع المدني ضد الأفراد الذين لا يتطابقون مع السائد، وخاصة ضد أولئك الذين يطالبون بشكل مختلف من الاحتجاج عن ذلك المهيمن.أصنف نفسي كناشطة مدونة “من الداخل”، ومنظِّمة نسوية كويرية قاعدية في س ......
#قراءة
#عبارة
#السوري
#الأبيض
#عدسة
#فانون:
#نسوي
#اللونية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766441
#الحوار_المتمدن
#رزان_غزاوي قراءة عبارة السوري الأبيض عبر عدسة فانون: نقد نسوي ضد اللونيةUntitled (1957) – José de Almada Negreirosالكاتبة: رزان غزاويفصل من كتاب:Fanon today : revolt and reason of the wretched of the Earth / Nigel C. Gibson, Daraja Press, 2021“إن رجال السياسة الذين يخطبون، ويكتبون في الصحف الوطنية، يجعلون الشعب يحلم. صحيح أنهم يتحاشون فكرة نسف النظام القائم، ولكنهم في الواقع يبقون في ضمائر المستمعين والقراء خمائر رهيبة تهيئ للنسف. وهم كثيراً ما يستعملون اللغة الوطنية أو لغة القبائل. ومن شأن هذا أيضاً أن يغذي الحلم، وأن يسمح للخيال بالطوف خارج النظام الاستعماري. هذا إضافة إلى أن هؤلاء السياسيين يقولون أحياناً: “نحن العرب، نحن السود” وهذه التسمية المثقلة بالاحتقار في عهد الاستعمار تتلقى بذلك نوعاً من الاحترام والتقديس. إن السياسيين يلعبون بالنار. ومن أجل ذلك رأينا أحد السياسيين الأفارقة يسر إلى جماعة من المثقفين الشباب منذ مدة قصيرة قوله: “فكروا قبل أن تخاطبوا الجماهير، لأن الجماهير تلتهب مشاعرها بسرعة”. هناك إذاً مكر من التاريخ يحصل في المستعمرات على نحو رهيب.”الإعلاناتالإبلاغ عن هذا الإعلانالخصوصيةفرانتز فانون- معذبو الأرض صفحة 64، ت. سامي الدروبي وجمال أتاسيمقدمة: فانون والسياسات المجندرة للسوري الأبيض في الانتفاضة السوريةمع هذا الاقتباس التمهيدي الذي استقيته من فانون حول الدور الأساسي للكلمات والمشاعر خلال الاحتجاجات الشعبية، كتبت هذا الفصل مع الأخذ بعين الاعتبار هذا الإرث والدروس المأخوذة من الاحتجاجات السابقة في منطقة جنوب غربي آسيا وشمالي أفريقيا (SWANA). وتحديداً، كتبت هذا الفصل مع نيتي نقل الدروس المماثلة المستفادة من احتجاجات العقد الماضي إلى الأجيال الآتية في المنطقة وفي العالم بناءً على تجربتي كمدونة معتقلة سابقة، ومنظِّمة نسوية، ومدرّسة كويرية غير ثنائية في أوقات التظاهرات الشعبية والثورات المضادة والحرب والمنفى. في هذا الفصل أكتب عن أهمية الكلمات والعبارات والمشاعر في التظاهرات الشعبية لعام 2011، مركِّزة على الانتفاضة السورية ومصطلح “السوري الأبيض” على وجه التحديد- المصطلح الذي يتزايد استعماله بين الناشطين ومجتمعات اللاجئين في المنفى. أحاجج أن مصطلح “سوري أبيض”، الذي استعمل في البداية من قبل المثقفين السوريين لبناء جسور مع نضالات السود من خلال إعادة تسمية وتأطير المجتمعات، التي تعيش في ظل الدولة السورية وحلفائها أشكالاً مختلفة من الاضطهاد في “المناطق المحررة”، تحت تسمية “السوريين السود”، في حين سمّوا السوريين الذين يعيشون ويستفيدون من الدولة “سوريين بيض”. وفي حين ما زالت هذه هي توجهات المثقفين ونواياهم، سرعان ما استعمل هذا المصطلح للتشهير والتنمر في مجتمعات الناشطين والمثقفين العضويين وفي اللغة اليومية المستخدمة. في هذا الفصل، سأقدم وصفاً إثنوغرافياً، ووصفاً إثنوغرافياً ذاتياً لكيف يمكن للتنظير غير النقدي للمثقفين حول من هو السوري “الجيد” و”السيء” أن يحمل في طياته بكل سهولة مصطلحات تنمرية تُستخدم تكتيكياً ضد الأصوات الثورية غير المنضبطة في الانتفاضة. أحاجج في هذا الفصل معتبرة أن مصطلح “سوري أبيض” قد استعمل بشكل ممنهج من قبل الشخصيات الاعتبارية، والمثقفين العضويين، وناشطي المجتمع المدني ضد الأفراد الذين لا يتطابقون مع السائد، وخاصة ضد أولئك الذين يطالبون بشكل مختلف من الاحتجاج عن ذلك المهيمن.أصنف نفسي كناشطة مدونة “من الداخل”، ومنظِّمة نسوية كويرية قاعدية في س ......
#قراءة
#عبارة
#السوري
#الأبيض
#عدسة
#فانون:
#نسوي
#اللونية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766441
الحوار المتمدن
رزان غزاوي - قراءة عبارة السوري الأبيض عبر عدسة فانون: نقد نسوي ضد اللونية