الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالرحمان الصوفي / طنجة / المغرب : الأدب الموسيقي الموسيقى الأدبية الرواية نموذجا
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي_/_طنجة_/_المغرب الرسالة الأدبية رقم : 112 / موضوعها : - الأدب الموسيقي / الموسيقى الأدبية------إلى صديقي الدكتور : ر . م / الجزائر تحية ود ومحبة واحترام وتقدير لكم صديقي الغالي .عيدكم مبارك سعيد ، كل عام وأنتم بألف خير وصحة وعافية ...أما بعد : هذه رسالة توضيحية لبعض ماجاء في مداخلتكم ، حول دراستني النقدية التطبيقية / الرواية الجزائرية نموذجا / الأدب الموسيقي / الموسيقى الأدبية / المجلد الثالث / الصفحة 79....صديقي العزيز : لا ينكر أحد العلاقة الوطيدة التي تربط الموسيقى مع نظيراتها من الفنون والعلوم المختلفة ، من قبيل المسرح والسينما والرقص والشعر والرواية والطب والرياضيات وغيرها ، ولا ينكر أحد الارتباط بين الإنسان والموسيقى ، إطار ثلاثي يتكون من الإنسان والموسيقي والإبداع المكتوب بكل أنواعه .الرموز الموسيقية في الرواية عملية تجمل بها واجهة فصولها ، وإقحامها عمل يستفز كتاب السرد والشعراء ...في جنس الرواية تكتب الرموز الموسيقية التي يشتغل عليها كاتب الموسيقى ، وهذا العمل يفسح المجال لتصبح الرواية أو العمل الأدبي مقطوعة موسيقية صامتة يمكن عزفها من طرف فرقة موسيقية ، وكذلك يجد القارئ مع الإنتاج الأدبي شريطا موسيقيا يسايره أثناء القراءته من البداية إلى النهاية ...يستطيع الملحن أن يستمع إلى قراءة أدبية ولو من داخل ذاته ، يتذوق عملا شعريا أو روائيا أو قصصيا ، ثم يكتب موسيقاه فتكون لحنا لما سمع ، وبعدها تعزفه فرقة أو يعزف بشكل منفرد .يمكن للمبدع أن بشترك مع الموسيقار والملحن بغية كتابة سمفونيات وتسجيلها على أشرطة تكون مرفقة بالكتاب الذي سيقرؤه المتلقي بموازاة مع السماع .المتعارف عليه أن الرواية غالبا ما تحول إلى أفلام سينمائية من خلال شخوص وأحداث تغلفها الموسيقى التصويرية ، حسب نوعية الرواية ( سياسة ، اجتماعية ، تاريخية ، رومانسية ...) ، موسيقى حية تترجم أحداث الرواية وحبكتها والصراع الذي يدور بين أبطالها وصولا إلى العقدة ثم الحل وتنتهي بالنهاية .لا يمكن أن يقال كيف يختار الكاتب حروف الرواية أو القصة كأعداد لرموز موسيقية ليخرج سمفونية أوقطعة موسيقية جميلة ، لأن هنالك إمكانية اختزال وضمور الأعداد في الرياضيات ، وخاصة الرياضيات الذهنية . لقد ابتكر بعض الباحثين برنامجا يحول الأعمال الأدبية وخاصة الرواية إلى مقطوعات موسيقية تناسب الرواية ، يحول هذا البرنامج النص الأدبي إلى جزء إيجابي وآخر سلبي من مشاعر الرواية المختلفة ، ليتحول ذلك إلى الابتكار إلى طريقة يسير بها وعليها الكثيرون من الموسيقيين الذين قرروا أن يبدعوا مقطوعات موسيقية بعد أن قرؤوا هم الروايات . وفي هذا الصدد نقدم بعض الامثلة من واقع الرواية في العالم العربي .- جسد المؤلف الموسيقي (مهاب رمضان ) أحداث رواية (مسيا ) للكاتب ( عمرو الجندي ).- جسد ( أندو عاطف ) أحداث رواية ( المأوى ) للكاتب ( أمير حسين ) في مقطوعة موسيقية .- جسد المؤلف الموسيقي (محمد ناصف ) أحداث روايات عديدة في مقطوعات موسيقية متنوعة منها أحداث رواية ( الفاكهة المحرمة ) للكاتبة ( سارة البدوي ) ، ( والفيل الأزرق ) للكاتب أحمد مراد ، وأحداث رواية ( سوف أحكي عنك ) للكاتب ( أحمد مهنى )...- جسد وليد الشرقاوي أحداث رواية سبع أرواح ) للكاتب محمد عبدالكريم في مقطوعة موسيقية. - جسد ( أحمد خور رشيد ) أحداث رواية ( يوسف يامريم ) للكاتب ( يامي أحمد ) الأمثلة في هذا الباب كثيرة جدا ...تقبلوا صديقي العزيز فائق التقدير والاحترام أخوك : عبدالرحم ......
#الأدب
#الموسيقي
#الموسيقى
#الأدبية
#الرواية
#نموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686642
عبدالرحمان الصوفي : فضح الأوهام الخمسة من خلال نص - أشهد أن لا بوطوكس إلا أنت -
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي دراسة نقدية ذرائعية مستقطعة من إعداد الناقد / عبدالرحمن الصوفي / المغربعنوان الدراسة النقدية المستقطعة ( فضح ا&#65271-;-وهام الخمسة ) من خلال النص المعنون ب ( أشهد أن لا بوطوكس إلا أنت ) للأديب ( مجدالدين سعودي )أولا - تقديم :إن المبدع الفنان ساع دوما إلى ابتكار و تحويل حواسه كأدواته تعبيرية محملة بشحنات تكهرب حواس المتلقي كلها ، فتجذبه إلى ساحة سحر جمالي ، يسميه الإنسان المتذوق" سحر الأدب " ، " سحر الفن " . تصير مجموع الشحنات الكهربائية عند كل أديب أو شاعر سحرا تزلزل بلطف ، وجدانه ، وكيانه ، وتفجر الأسئلة لديه من خلال قنوات متعددة ، تعتمد الصدق في التعبير ، و الوضوح في القول ، والجرأة في الطرح ، و السبق إلى مواضيع التي لم يسبقه لها أحد ، مركزا على صناعة لغوية تميز شخصيته ا&#65273-;-بداعية عن جميع شخصيات التجارب ا&#65273-;-بداعية السابقة له ، أو التي يعاصرها ويطلع علي إنتاجها كمثقف . لا يمكن للمبدع أن ينجح في أعماله ا&#65273-;-بداعية ، إذا لم يكن الموضوع المراد التعبير عنه تقمصه وأصبح ووجدانه وروحه وشخصيته وعاطفته ، بل وخلخله من خلال أسئلة مهدمة وبانية سواء شعوريا ولاشعوريا ....الحواس هي أداة لنقل المعرفة بين الكائن الحي والعالم الخارجي ، ولها سمات ووظائف طبيعية ومنطقية ، يقول ابن الأثير : " .... الإحساس العلم بالحواس ، وهي مشاعر الإنسان ، كالعين ، والأذن ، والأنف ، واللسان ، واليد ، وحواس الإنسان : المشاعر الخمسة ، وهي : الطعم ، والشم ، والبصر ، والسمع ، واللمس "....) ( 1 ) ، لذلك نلاحظ أن الأديب والشاعر يستخدمان في نصوصهما حاسة أو حاستين بقوة تزيد عن استخدامهما للحواس الأخرى ، وهما بذلك يعيناها ( حاسة واحدة ) كمحسوس لإنتاج نسيج لغوي جمالي يسمى شعرا أو نثرا ...نص " أشهد لا بوطوكس إلا أنت " لكاتبه مجدالدين سعودي ، هو رفض من المبدع الفنان ، هو كذلك مقاومة ، وفضح الاختراق الثقافي المتمثل في الاستثمار في الوهم الذي يصدر بضاعة إلى الدول المتخلفة ، ومن بينها ، الدول العربية .حصرت هذا الوهم في خمسة أنواع . وهي موضوع دراستي الذرائعية المستقطعة .ثانيا – السيرة الذاتية :الاسم : مجد الدين سعودي– من مواليد مدينة الشهداء ( واد زم ) المعروفة في تاريخ المقاومة في المغرب .– يشتغل في حقل التدريس .– نشر عدة دراسات أدبية ومسرحية وسينمائية في عدة جرائد ورقية مغربية ( الاتحاد الاشتراكي – أنوال – بيان اليوم – الأنوار – المنظمة ... )– نشرفي عدة مواقع الكترونية متعددة…– المدير المسؤول عن موقع أنوال 24 الالكتروني– له عدة مجموعات قصصية ومسرحية قيد الطبع ..– مجموعة قصصية (وصف ما لا يوصف )– ديوان شعر(شاعر يرفض توقيع قصيدته )– كتاب ما وراء الوراء / نصوص مسرحية– عنقاء اللوكوس ( مليكة الجباري ) مقاربات نقدية– ديوان ” وتأتي المليكة غماما ”– مجموعة قصصية ” قناع هراء ” وكتب أخرى قيد الطبعثالثا : الاحتمالات المتحركة في المضمونv فضح الاختراق الثقافي / رفض ومقاومة الأوهام الخمسة -1 - وهم الفردية :ونقصد بها :" هي وجهة النظر التي تفيد بأنه يمكن فقط فهم الظواهر الاجتماعية من خلال دراسة كيف تنتج عن دوافع وتصرفات من عوامل فردية .."( 2 )مجدالدين سعودي , يقدم لنا وهم الفردية ، كظاهرة اجتماعية ، فهو في نصه منتج بارع لدلالات ثقافية ساخرة ، منها المسرح كمنصة دلالية تحتضن بقوة السخرية .الدلالة الثقافية للمسرح لا تنتج دلالاتها من خلال ......
#الأوهام
#الخمسة
#خلال
#أشهد
#بوطوكس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687494
عبدالرحمان الصوفي : ديناميكية الوعي بالتراث والهوية في الديوان الزجلي - لباردي والفردي - لمحمد مهداوي
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي دراسة نقدية ذرائعية مستقطعة لديوان " لباردي والفردي " لمحمد مهداوي "عنوان الدراسة النقدية : ( ديناميكية الوعي بالتراث والهوية في القصائد ديوان / لباردي والفردي )الدراسة النقدية بقلم : عبدالرحمان الصوفي / المغربإهداء : أهدي هذه الدراسة النقدية الذرائعية المستقطعة المتواضعة لكل شيوخ الزجل بالمنطقة الشرقية المغربية ...أهديها لكل من تعرفت عليهم ومن لم أتعرف عليهم ...أهديها لكل من لازال حيا منهم ( أطال الله عمرهم ) ، ولكل الذين غادرونا إلى دار البقاء ( يرحمهم الله تعالى ) ...أولا - التقديم :الحياة اليومية المعيشة جزء من الواقع ، فهي تنطوي على وظيفته الجمالية وعلى وظيفته التضمينية للموجودات ، فهو يتجاوز المعطى الدلالي المادي إلى معطيات أخرى معنوية كثيرة ، منها الفلسفي والفكري والسياسي وثقافي والأدبي ... لا تتحدد القيمة التبادلية للعلامة في علاقة الأشياء بوجودها العياني وغير العياني ، وإنما في المساحات التأويلية التي بها نعاين ونشاهد الوجود بمنظار أوسع وأعمق .أما الواقعية التي جذبت الفلاسفة والسياسيين والمثقفين لتأملها ، ليست سوى تمرين من تمرينات التفكر الواعي في كنه الحياة وأسرارها . هي نوع من التأمل الراغب في الوقوف على حقيقة المغزى المراد بلوغه منها ( الواقعية ) ، ومعرفة ما في واقعيتها من يقين يغرينا بالتمسك بها ، والإبقاء على أواصر البقاء على قيدها . الواقعية عالم من عوالم الثقافة الحداثية والمابعد حداثية ، ينبغي عدها حقلا معرفيا محددا من حقول علم الدلالة الذي يعيد تصنيع الواقع من أجل الحصول على فهم أكثر منطقية وجمالية .تتموقع ووتواجد الكتابات الشعرية الزجلية في عمق عامي ، يطرح علينا عدة تساؤلات إشكالية ، تتمحور حول حمولات كثيرة ، منها حمولة الوعي الذاتي ، والنفسي ، والاجتماعي والتاريخي ، والسياسي ...والزجل كفن شعري عامي حامل لدلالات أبعاد كثيرة جدا ، منها البعد الانعكاسي و البعد الرمزي ، البعد الفانتيستيكي ...سنغوص في تحليلنا ديوان " محمد مهداوي " ( لباردي والفردي ) من خلال قصائده التي حققت بعدا انعكاسيا للواقع الذاتي النفسي والاجتماعي والتاريخي والتراثي مع تحديد العلائق لهذه ا&#65271-;-بعاد وأنواعها ...سنغوص في الديوان من خلال المدخل " العقلاني الذرائعي " مستأنسين بالخلفية الفكرية ل" نحن والتراث " لمحمد عابد الجابري ، كخلفية فكرية ، مع رصد مجموعة من المظاهر الانعكاسية لواقع الكتابة المستند على الواقع الاجتماعي . والسؤال الذي يطرحه علينا الديوان هو : " ما رسائل التراث والهوية الصريحة والمضمرة التي أراد يوصلها لنا الشاعر الزجال محمد مهداوي ؟ وما هي القوالب المثنية التي أضافها ديوان " لباردي والفردي " كتراكم كمي إلى التجارب الزجلية المغربية المتنوعة .ثانيا - المدخل البصري لديوان " لباردي والفردي " لمحمد مهداوي .ديوان " الباردي والفردي " مجموعة شعرية من صنف الزجل المغربي ، بنكهة يزناسنية ( المنطقة الشرقية المغربية ) بأبعادها اللغوية والثقافية والتاريخية . يقع الديوان في مائة وخمسة وعشرين صفحة من الحجم المتوسط . يضم ثمان وخمسون قصيدة ، متوسطة الطول ، منها : ( لباردي والفردي - شيخ لكوال - بني زناسن - الليمونة - لالة خضرا - أنا بركاني - فوقاش الوعدة - الواد - الحدود - شمعة بلا فتيلة ...) وغيرها من عناوين أخرى لقصائد زجلية .يقول الدكتور "محمد ميلود غرافي " في تقديمه للديوان : " ...إن الشعر هنا - ديوان " لباردي والفردي " - رحب فسيح يس ......
#ديناميكية
#الوعي
#بالتراث
#والهوية
#الديوان
#الزجلي
#لباردي
#والفردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688760
عبدالرحمان الصوفي ( طنجة / المغرب ) : الديوان الزجلي - خليوني نحلم - في ميزان فلسفة علم الأخلاق الخلقية الأخلاقية الذرائعية
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي_(_طنجة_/_المغرب_) دراسة نقدية ذرائعية مستقطعة للديوان الزجلي " خليوني نحلم " لمحمد مهداويالدراسة النقدية من إعداد الناقد : عبدالرحمن الصوفي / المغربعنوان الدراسة النقدية الذرائعية المستقطعة ( ديوان " خليوني نحلم " في ميزان فلسفة علم الأخلاق / مدخل الخلقية الأخلاقية الذرائعية ) . أولا - التقديم : لقد أصبح القارئ للشعر الزجلي في مواقع التواصل الاجتماعي يلعب دورا مهما وحقيقيا ورئيسيا في الكشف عن خبايا القصائد الزجلية ، من خلال التعليقات ، أو القراءات النقدية الانطباعية ( تقتصر على التفسير ) . بحيث تتميز كل قراءة نقدية للقصيدة الزجلية الواحدة بنظرتها المختلفة عن قراءة أخرى ، لأن كل قراءة تقود إلى نتائج تتلاءم مع الافتراضات التي تناسب التفسيرات المحتملة التي يضعها بين يدي القارئ .للكشف عن ما هو باطن ومخبوء في كل قصيدة زجلية ينبغي الابتعاد عن الانطباعية والإنشائية التي تستسهل نقد القصيدة الزجلية . إن وضع استسهال الزجل كتابة ونقدا أفرز اختلافات وخلافات كثيرة شوشت كثيرا عن مسار القصيدة الزجلية ...أجمل وأهم باعث للتفاهم والتخاطب وإشراك واشتراك بين الزجال والمتلقي ، هو باعث " فلسفة الاستفهام " ، فهذه الفلسفة ليست بالهينة . الاستفهامات تحتاج الى إجابات ، لذا فقد جعل المبدع الزجال فضاء الإجابة مفتوحا أمام القارئ المتذوق والعاشق . ليس المقصود ذلك الاستفهام البلاغي الذي هو فن عظيم من فنون القول والكلام ، وطلب الحصول على جواب في الذهن و العقل إما تصديقا وإما تصورا ، وإنما المقصود فلسفة السؤال الذي يتفجر داخل القصيدة وخارجها وداخل الذات والموضوع وخارجهما ... إن علاقة الفلسفة بالاستفهام علاقة أصل منذ بدء نشوئها ، كونها لا تهتم بالحلول والإجابات على الأسئلة ، إنما مهمتها اسمى وأكبر ، فهي تهتم بنقد الإجابات والحلول ، لتبني واقعا مستقبليا علميا .الزجل هو جنس إبداعي شعري راقي ، يتحدث بلسان عامة الشعب ، تتنوع وتتعدد متونه تبعا لاختلاف كل منطقة عن أخرى ، وهذا لا يعني أن الكتابة بالدارجة هي في متناول جميع الناس ، لأنها لغة التواصل اليومي ، الكتابة بالدارجة بخاصة الزجل من أصعب أنواع الكتابات ، بالمقارنة مع الكتابة في كل الأجناس الأدبية الأخرى الفصيحة ، صعوبة لا يتصورها إلا من ( سكنته جذبة الحرف ... )لن يتمكن من كتابة الزجل إلا الفنان الذي طبعه مرهف الإحساس ، عبقري في الإصغاء لنبض الكلمة الدارجة الحية ، ماهر في تطويع للغة المعاني ، بلاغته تشد السامع بجماليتها وسحرها وتميزه عن غيره ، بارع في نقل الواقع بحكمة الصور والتصور ، وعميق الرؤية الشعرية ، و بلاغة تشد السامع بجماليتها وسحرها …يمكن الغوص في قصائد ديوان " خليوني نحلم " ، انطلاقا من خمسة مفاتيح نقدية : ( المفتاح النقدي الألسني العام ، المفتاح النقدي اللغوي النفساني ، المفتاح النقدي المنطقي الألسني ، المفتاح النقدي الأسلوبي ، ثم المفتاح النقدي للخلقية الأخلاقية ) . والمفتاح النقدي الخامس هو موضوع دراستنا النقدية الذرائعية المستقطعة .ثانيا - المدخل البصري لديوان "خليوني نحلم " " خليوني نحلم " ديوان زجلي للشاعر الزجال " محمد مهداوي " ، الديوان من الحجم المتوسط ، يحتوى على " إهداء " و تقديم للأستاذ " محمد موح " ، وسبع وعشرين قصيدة بين قصيرة , و متوسطة الطول وطويلة . افتتح الديوان بقصيدة " خليوني نحلم " ، واختتم بقصيدة " يا لغافل " . من بين عناوين قصائد الديوان : ( حلمة الغولة - لوان الطيف - خير و سلام - الشرق والغرب - شكون أنا ؟ - يا قاضي وفي الميزان – يا عالم ... ......
#الديوان
#الزجلي
#خليوني
#نحلم
#ميزان
#فلسفة
#الأخلاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689685
عبدالرحمان الصوفي : آمنة برواضي في حوار - مع الناقد - مع الناقد الأدبي عبدالرحمان الصوفي
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي أمنة برواضي في حوار "مع الناقد" مع الناقد الأدبي عبدالرحمان الصوفي السلام عليكم أستاذي الفاضل أولا أرحب بكم وأشكركم على تفضلكم بالموافقة على الإجابة عن أسئلتي. ليكن أول سؤال كما جرت العادة من هو عبد الرحمان الصوفي؟ جواب:عبدالرحمان الصوفي : اشتغلت أستاذا لمادة الفلسفة ( السلك الثانوي ) ، وأستاذا لمادة اللغة العربية ( جميع الأسلاك ) . أشتغل حاليا مديرا تربويا ( مؤسسة تعليمية خصوصية / طنجة ) ، ومؤطرا بيداغوجيا لمؤسسات خصوصية أخرى بنفس المدينة.سؤال:2 - أستاذ الفلسفة عاشق للأدب والنقد، يكرس وقته للنقد الأدبي..كيف يشرح لنا الناقد هذا التحول في مساره الفكري وإن كانت الفلسفة والأدب في خانة العلوم الإنسانية؟جواب: الجامعة المغربية خلال أواخر الثمانينات وبداية التسعينات ، لم يكن فيها وضوح بين في الفصل بين مختلف تخصصات العلوم الإنسانية، فطالب الأدب العربي يدرس المواد الأساسية المتعلقة بالتخصص، و يدرس كذلك موادا ثانوية أخرى ، ( يمتحن فيها كذلك ) الفلسفة والتاريخ والجغرافيا والدراسات الإسلامية واللغات، وطالب شعبة الفلسفة يدرس بدوره مواد الأدب العربي وغيرها. وأشير أن الكثير من الطلبة الذين حصلوا على شواهد الإجازة سنة 1993 و 1994 ، وجدوا أنفسهم وجها لوجه أمام واقع البطالة. وضع فرض عليهم العودة للجامعة، والتسجيل في تخصص آخر، أي من شعبة الأدب العربي، إلى شعبة الفلسفة، أو شعبة القانون أو غيرهما . وعبدالرحمان االصوفي واحد من جيل ( حاملي الشواهد المعطلين بالمغرب ) .– بداية حبي وعشقي للنقد الأدبي تعود لسنة 1987 ، أي خلال السنة الأولى من التعليم الثانوي، والفضل يعود لأستاذ مادة اللغة العربية، التي كان يمدني بكتب علم العروض، وكتب البلاغة والبديع والبيان، ودراسات للعقاد وطه حسين وغيرهما، وكل ما كان يمدني به له علاقة بالمقرر.- توطدت علاقتي بالنقد في فترة دراستي في الجامعة من خلال مادة ( علوم المناهج / والأجناس الأدبية ( التحليل الشعري / التحليل السردي وغيرهما ). كما أن فترة البطالة التي عشتها لأكثر من خمس سنوات، جعلت مني بائعا للكتب القديمة، مهنة مكنتني من الاطلاع على أمهات الكتب في النقد الأدبي وغيره .- أما علاقة الفلسفة بالنقد فهي علاقة وطيدة جدا، فالمنطلق والخلفية الفكرية الفلسفية للنظريات النقدية الأدبية عبر مد العصور الأدبية هي نظريات فلسفية ( المرجع ). وأقدم مثلا : ستيفن أولمان) في كتابه دور الكلمة في اللغة، يرى أن المعنى يمثّل نقطة التقابل في ثلاثة أنواع من علم المعنى:1- علم المعنى اللغوي/Linguistic Semantics 2- علم المعنى الفلسفي/ Philosophical Semantics 3 - علم المعنى العام / General Semantics( وللتوسع في معرفة علاقة الفلسفة بالنقد، يمكن الاطلاع على كتاب ( الذرائعية اللغوية بين المفهوم اللساني و النقدي / تأليف : عبد الرزاق عوده الغالبي ) . سؤال:3 - بصفتكم ناقدا ما هو تصوركم للممارسة النقدية؟ وكيف تجدون النقد في المغرب والوطن العربي؟سؤال:4 - من موقعكم كناقد كيف ترون مستقبل النقد مع كثرة الإصدارات الأدبية؟سؤال:5 - سؤال مرتبط بما سبق، بصفتكم رئيسا لمجموعة من المواقع المهتمة بالنقد كيف يخدم النقد الإبداع؟ وهل تعتقدون لغياب النقد دور في رداءة الإبداع وكثرة الاصدارات؟ سؤال:6 - كيف ترون مستقبل النقد في المنطقة العربية؟أجوبة الأسئلة : 3 و4 و 5 و 6 :– الأسئلة التي انطلقنا منها لتأسيس نظرية نقدية عربية ما بعد حداثية، هي النظرية الذرائعية التطبيقية، التي لا علا ......
#آمنة
#برواضي
#حوار
#الناقد
#الناقد
#الأدبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690662
عبدالرحمان الصوفي : المظاهر السردية وعنف الزمن الكوروني في رواية - الجسد الجريح في زمن كورونا -
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي دراسة نقدية ذرائعية مستقطعة لرواية " الجسد الجريح في زمن كورونا " ل " المصطفى الزواوي "عنوان الدراسة : المظاهر السردية وعنف الزمن الكوروني في رواية " الجسد الجريح في زمن كورونا " .الدراسة النقدية الذرائعية المستقطعة من إعداد : عبدالرحمان الصوفي / المغرب .أولا - التقديم :منح الحجر الصحي فرصة للكثير من الكتاب لجمع شتات أفكارهم وتدوينها ، حيث أصبحت أحلام اليقظة مصدرا للأفكار الواعدة والخلاقة . كما أن قضاء وقت طويل في المنزل يصيب الإنسان بالملل الذي يمهد لشرود ذهني يساعد ويسمح للخيال بأن يحلق في عالم التأمل لابتكار و صياغة أفكار جديدة ، لأن التفكير هو عملية ذهنية تحدث عند المبدع حين يكون متفرغا وغير منشغل بإنتاج آخر . والمعروف في تاريخ الأدب الإنساني أن الأزمات تولد الإبداع ، أي أن الإبداع يصير السبيل الأوحد لمواجهة الأزمات بمختلف تجلياتها سواء سياسية او اقتصادية أو اجتماعية ... خلال الكثير من الأزمات التاريخية حدث زلزال في الذات الإنسانية ، فولد عصفا ذهنيا عند الجماعات والأفراد ، صار فيها الإبداع هو الملاذ والحل الأمثل لتخليص الناس من الأزمة .لقد كان الأدب دوما مرافقا للبشرية في كل أزماتها ، وأزمنتها الحضارية عبر مد العصور ، يسجل طموحاتها ، ويؤرخ لمعاناتها وأفراحها ، ويستشرف مستقبلها ، ويرصد أحلامها ، ظل مرآة لما عاشه وعايشه الإنسان من اضطراب وفوضى داخلية أو خارجية ، ولذلك كان الأدب ، شعرا ورواية ومسرحا وقصة وغيرها ، دوما رفيقا لمعاناة الإنسان .لقد اشتهرت الرواية خصوصا بتعاطيها مع ما أصاب الإنسان من كوارث وأحداث ، خاصة تلك المتعلقة بالأوبئة والأمراض المعدية ، منها روايات عالجت مأساة الإنسانية ومعاناتها وحربها ضد أوبئة فتاكة قهرته ، وحصدت الملايين من الأرواح ، نذكر منها " حكايات كانتريري " ، التي كتبها جيفري تشوسر ( وباء الطاعون ) ، ورواية " دفتر أحوال عام الطاعون " التي كتبها الإنجليزي دانييل ديفو ، ورواية " حصان شاحب ، فارس شاحب "التي أصدرتها الروائية الأمريكية كاثرين آن بورتر وروايات أخرى كثيرة أشهرها " الحب زمن الكوليرا . في هذا السياق نطرح الأسئلة التالية :- هل هناك إبداع زمن أزمة كورونا ؟- وهل يمكن أن بكون هذا الإبداع زمن كورونا إبداع لمواجهة الأزمة ؟- وهل الأدب زمن كورونا يساهم في إدارة الأزمة ؟هذه الأسئلة وغيرها ستكون موضوع دراستنا النقدية الذرائعية المستقطعة .ثانيا – توطئة :يقول عبدالرزاق عودة الغالبي في أهمية المكان والرمز في العمل الروائي السردي ما يلي :" ... الروي هو انعكاس لعالم لغوي للحياة فوق مساحات الأوراق يشيّده الروائي المتـأرجح بين الواقع والخيال ، فيجعل العالم يتضمّن كلّ المشاعر والتصوّرات التي تستطيع اللغة التعبير عنها ، ويثبت براعته الفكرية في تلك الساحات ، رغم أن المكان في الرواية ليس هو المكان الطبيعي أو الموضوعي ، وإنما هو مكان يخلقه الأديب بمزج مدروس بين الحقيقة والخيال ، فالمكان في النص الروائي مكان متخيَّل ممزوج ببناء لغوي ترفعه الكلمات والتعابير انصياعًا لأغراض التخييل وحاجته ، فهو نتاج مجموعة من الأساليب اللغوية المختلفة في النص ، والتي تعكس براعة النصّاص في صناعتها، من ذلك نستنتج أن عبقرية الأدب تكمن في حيّزه السردي المدروس فكريًّا وجماليًّا ولغويًّا ، لذلك يكتسب المكان في الرواية أهمية كبيرة ، لأنّه أحد عناصرها الفنية التي تجري فيه الأحداث ، وتتحرّك من خلاله الشخصيات....([1])فيستخدم الروائي الوصف ، ويبذل قصارى الجهد لإثبات إمكانيّته أن يج ......
#المظاهر
#السردية
#وعنف
#الزمن
#الكوروني
#رواية
#الجسد
#الجريح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691739
عبدالرحمان الصوفي : فلسفة الانزياح نحو الرمز والخيال في ديوان - ثلاثة أرباع قلب - لسعاد بازي المرابط.
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي دراسة نقدية ذرائعية مستقطعة لديوان " ثلاثة أرباع قلب " ل " سعاد بازي المرابط " عنوان الدراسة النقدية المستقطة : " فلسفة الانزياح نحو الرمز والخيال في قصائد ديوان " ثلاثة أرباع قلب " .الدراسة النقدية من إعداد : عبدالرحمن الصوفي المغربأولا – التقديم :اللغة العربية كائن مطاوع ، تتسع لكل أشكال ا&#65271-;-دب والشعر الفنون ، ولها قدرة فائقة على المطاوعة المساعدة على التجديد والابتكار في أدبها وشعرها . لا يمكن لدارس أن يتجاهل التطور الكبير الذي عرفه ا&#65271-;-دب العربي عبر التاريخ ، من خلال فعل الاحتكاك بثقافات أخرى . ولا يمكن لأحد ان يتجاهل أهمية الابتكار في مجالات ا&#65271-;-دب والفن عموما ، فالابتكارات فيه تضاهي الابتكارات في المجالات العلمية ، لأن الأدب والفن يشكلان قاطرة ثقافية لتنمية رصيد حضاري ، لمجتمع مبدع ، يحركه هاجس الابتكار والخلق . كما أن تاريخ ا&#65271-;-دب العالمي يشهد على أن الابتكار في ا&#65271-;-دب والفن قد أسهم في التأسيس للعديد من الابتكارات ، والاختراعات التي أخرجت الإنسانية من عصر الظلمات ، وأدخلتهم إلى عصر الأنوار ، ويشهد التاريخ كذلك على أن الابتكارات ا&#65271-;-دبية دعمت العلم والعلوم بالكثير من الإنتاجات أدبية التي هي من محض الخيال . لقد تطرق " قدامة بن جعفر " لموضوع التجديد والابتكار في الأدب العربي من خلال رأيه في ( المادة و الصورة ) ، حيث يقول : " ... المعاني كلها معرضة للشاعر ، وله أن يتكلم منها في ما أحب وآثر ، من غير أن يحظر عليه معنى يروم الكلام فيه ، فإذا كانت المعاني الشعرية بمنزلة المادة الموضوعة ، والشعر فيها كالصورة ، كما يوجد في كل صناعة ، من أنه لا بد فيها من شيء موضوع يقبل تأثير الصور منها ، مثل الخشب للنجارة ، والفضة للصياغة ، وعلى الشاعر إذا شرع في أي معنى كان من الرفعة والضعة والرفث والنزاهة ... أن يتوخى البلوغ من التجويد في ذلك إلى الغاية المطلوبة ... " ( 1 )اللغة العربية تعيش مع المبدع كل أنواع أحاسيسه ومشاعره ، ومنها أنها تعيش معه حين يصارع أمواج القلق المتحرك ، وكذلك حين يكون على حافة التناقضات المتصارعة من أجل الوصول إلى المستحيل الممكن تحويله حقيقة ، فالحيرة مشروعة ، واللغة مفتاح مجال التأملات ، والحزن والقلق والتفاؤل النار الهادئة التي يستوي عليها الإبداع ...تعيش اللغة مع المبدع اللحظات التي تلف رؤاه التعب والحيرة والحقيقة والوهم والوضوح والغموض والقلق والفرح ... لذلك نجد قلق الشاعر يفوق قلق المنتجين ا&#65269-;-خرين في الميادين الفكرية والثقافية الأخرى .ثانيا : توطئة :يقدم " عبدالرزاق عودة الغالبي رأيه حول الخيال وأبعاده " : " ... فكرة البعد الرابع المكاني ووجود مكان آخر أعلى من عالمنا ثلاثي الأبعاد هي من أفكار الأوربيين خلال الثورة الصناعية الأولى والثانية في القرن التاسع عشر كما أسلفنا ، حيث انبثقت من تطور علم الرياضيات والهندسة ورياضيات المنحنيات والسطوح الأهليجية أو ما يطلق عليه علم الرياضيات والهندسة اللاإقليدية ، وتلعب الهندسة الإهليليجية دورًا هامًّا في النظرية النسبية وفي هندسة الفضاء الزماني . لقد ظلت هندسة إقليدس تمثل أسس علم الهندسة على مدى بعيد من السنين ، ومن أبرز مميزاتها أنها لا تستعمل سوى المسطرة والفرجال لإنشاء الأشكال ، ولا تأخذ بعين الاعتبار القياسات أثناء الحركة ، لكن التطور الصناعي والعلمي أدى إلى ظهور مسائل هندسية لم يتم حلها إلا في القرن التاسع عشر ، ومن هذه المسائل تقسيم زاوية إلى ثلاثة أقسام متساوية ، إنشاء مكعب حجمه ضعف حجم مكعب معلوم ......
#فلسفة
#الانزياح
#الرمز
#والخيال
#ديوان
#ثلاثة
#أرباع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692707
عبدالرحمان الصوفي : الصناعة الرمزية والتعدين للخيال والذات في ديوان - مناجم في حوض الشتاء -
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي دراسة ذرائعية لديوان (مناجم في حوض الشتاء ) لأحمد بياضعنوان الدراسة : ( الصناعة الرمزية والتعدين للخيال والذات في ديوان )الدراسة من إعداد الناقد الذرائعي : عبدالرحمن الصوفي / المغربأولًا– مقدمة :الشعر العربي في الوقت الحاضر يختلف اختلافا كبيرا عن شكله المتعارف عليه في العصور السابقة ، خاصة مع ظهور موجات شعرية وافدة متعددة الأسماء والمسميات ، ومضة ، غمضة ، هايكو ، الواكا ، حر ، نثري ، ثلاثي ... لذلك سنقدم لمحة موجزة عن التطور الذي عرفه الشعر العربي عبر مختلف العصور التاريخية . الشعر العربي القديم حرص على الوزن والقافية ، وإذا خلا منهما النص لا يعتبر شعرا ، بل يخرج إلى الخطابة أو الفصاحة أو الحديث ، ومن أجل هذا الغرض ظهرت عدة كتب تدرس الأوزان والقوافي ، وكتب أخرى تجمع وتدون وتصنف الشعر إلى مجموعات بالاعتماد على الأغراض وموضوعات الشعر . نجد المؤرخين قد اعتبروا الشعر العربي القديم حاملا لمضمون الإمتاع والنفع والتعقل والتبصر والحكمة ... كما أن الشعر العربي القديم يحمل الأخلاق والقيم العربية ، والافتخار بالانتماء للمكان المشكل لهوية وشخصية الشاعر ومجتمعه العربي . عرف الشعر الجاهلي بالقصيدة المتكونة من أبيات ، كل بيت مستقل عما قبله وبعده في التركيب ، وتتصل الأبيات كلها في المعنى ، وتنتهي القصيدة كلها بحرف واحد في القافية ، وتمتاز بموسيقى تتحدد مع البحر المتبع . أما شعر صدر الإسلام فارتبط بظهور الدعوة الإسلامية ، فأصبح الشعر مسايرا للجهاد لنصرة الدين الجديد ، والفخر بالرسول صلى الله عليه وسلم ، بلغة واضحة وسهلة بعيدة عن الغموض والغرابة . أما الشعر الأموي اتسعت مواضيعه ، وتطورت أساليبه تبعا للمظاهر السياسية والثقافية والفكرية ، وأضاف الشعراء العباسيون أساليب شعرية كان مصدرها الاطلاع على ثقافات أجنبية ، وخاصة الفلسفة اليونانية التي وسعت مدارك الشعراء ، كما أنهم نحوا نحو التفنن في المحسنات البديعية والتجديد في الألفاظ . أما الشعر الأندلسي فظهر في ظروف جديدة لا مثيل لها في المشرق العربي ، ظروفاتصلت بالأندلس وتنوعها الطبيعي والثقافي والسكاني ... فجمعت قصائدهم بين الذاتي والطبيعي والمجتمعي بهوية شعرية عربية . عرف القرن الماضي أكبر تطور عرفه الشعر العربي مع ظهور الشعر الحر الغير ملتزم بنظام القافية الواحدة ، فتنوعت القوافي في القصيدة الواحدة ، وتتنوع معها كذلك الموسيقى الشعرية ، كما أن هذا النوع لا يعتمد نظام الشطرين بل يقوم على نظام الشطر الواحد الذي يطول أو يقصر حسب اكتمال المعنى وبحسب الإيقاع الموسيقي معتمدا الوحدة الوزنية لكل بيت والتي تقوم على التفعيلة الواحدة . قصيدة النثر تتميز بإيقاعها الخاص وموسيقاها الداخلية التي تعتمد الألفاظ وتتابعها والصور وتكاملها ، الحالة العامة للقصيدة بناء يتميز فيه شاعر عن آخر من حيث الصنعة و التوهج والإيجاز والخيال والرمز والعاطفة ... أما في العصر الحالي فيعيش الشعر ظهور أشكال جديدة وافدة من ثقافات أخرى ، وهي تجارب موضوع نقاش وجدال بين الباحثين و المهتمين .ثانيا : توطئةقد يتساءل الكثير من القراء عن سبب اختياري للرؤية الذرائعية التحليلية للناقد العراقي عبد لرزاق عودة الغالبي ، أترك الجواب لصاحب النظرية بنفسه يقول : ( ... خرجت بفهم يقرأ أهمية النص الأدبي العربي الإنساني للمجتمع ، مقابل النظريات النقدية المادية التي تطغى على المنظومة الفكرية والأدبية العالمية ، وهذا الشيء غاب عن ذهن المتلقي العربي الذي لا يعي معطيات تلك النظريات التي لا تلائم ا ......
#الصناعة
#الرمزية
#والتعدين
#للخيال
#والذات
#ديوان
#مناجم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693024
عبدالرحمان الصوفي ( طنجة / المغرب ) : الحقيقة والذريعة أو الوعي الممكن في رواية - ملاذ الوهم والتيه - لعبدالكريم عباسي
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي_(_طنجة_/_المغرب_) دراسة نقدية ذرائعية مستقطعة لرواية " ملاذ الوهم والتيه " ل " عبدالكريم عباسي" .عنوان الدراسة النقدية الذرائعية : " الحقيقة والذريعة أو الوعي الممكن في رواية " ملاذ الوهم والتيه ".الدراسة من إعداد : عبدالرحمان الصوفي / المغربأولا - التقديم :إن منطق الطرح النظري الذرائعي التحليلي يلزمنا ويحكم علينا على أن نكون في مستوى صيغة الإبداع وجنسه ، أن نغوص فيه بعيدا عن الانطباع والإنشاء والتسرع الكفيف و أدوات الزنازين النقدية الصدئة المستوردة ، وأن يكون دافع الغوص الذرائعي هو البحث عن الحقيقة الزئبقية ، التي تفرض على الغواص تسلحه وقبوله إمكانيات الحوارالنقدي المتعدد باستخدامه أدوات مدخلية منهجية عربية تتعامل بعدل مع السطح اللامع لقشرة النصوص ولا تحدث فيها أي شرخ قبل ولوج أعماق النصوص واستخراج لؤلؤها اللغوي العربي الساحر ، بعيدا عن قضبان زنازين النقد العربي البئيس الذي لم يخرج بعد من وصاية وجلباب سيده ( الفرنكفوني أو الأنجلوسكسوني ) . ما أصعب أن نكتب باللغة العربية وبالعقلية العربية وبالهزام العربية وبالتقهقر العربي والنخوة العربية والإحساس العربي وبالحلم والآمال العربية ... ما أصعب أن نكتب نقدا بنظرية عربية ... ومن هنا نطرح الأسئلة الفكرية المشروعة التالية :- هل استطاعت هذه المفاهيم النقدية الغربية إثبات حضورها وموقعها في تربة غير تربتها ؟ .- هل الواقع العربي الراهن على الأقل في ضوء ما عاشه ويعيشه من اضطرابات سوسيوثقافية جعلته بعيدا كل البعد عن إنتاج فعل نقدي عربي ؟- هل ظروفه التاريخية جعلته محروما من الثقة في ذاته لإنتاج نظرية نقدية عربية ؟ .أسئلتنا ليست احتقارا لما يكتبه النقاد العرب ، وإنما نريد التأكيد على أن الناقد الأدبي العربي لم يخرج بعد من وصاية آراء نقدية وليدة ترجمات أوروبية نتج عنها غموض في الرؤية الكلية للنص العربي وللعربية التي تتميز عن كل لغات الكون ( وهذه المميزات أصبح يعرفها كل مهتم ) ، أو آراء نقدية أخرى هي حنين إلى التراث النقدي الذي استهلك نفسه ، هذا بالإضافة إلى أن الناقد العربي وضع نفسه في زاوية لا يحسد عليها ، بسبب رغبته في إيجاد بيئة عربية لنظريات نقدية غربية فرضت قهرا على اللغة العربية لتطوعها وتجعلها جاهزة لتقبل قوالب نظرية جاهزة ...إن الكتابة الروائية تدافع وتتفاعل مع قضايا عصرها ، وأن وعيها مرتبط بثقافة بيئتها ، فالروائي لا يمكنه أن يقف موقف الحياد من واقعه ، فإذا كنا فهمنا الواقعية الروائية في علاقتها بالواقع ، لأن الرواية التقليدية اهتمت بالواقع إلى حد التماهي معه ، ذلك أن كاتبها يسعى إلى تصوير الحقيقة عن طريق عرض المعضلات الفردية والإشكاليات الاجتماعيةوالتاريخية والسياسية ... ويعكسها كما هي في الواقع بأدق تفاصيله ويصورها تصويرا أمينا ، ويقوم بتحليلها وشرحها والكشف عن أسباب الداء محاولا إيجاد حلول مناسبة قادرة أن تغير ذلك الواقع ( الواقع الكائن إلى ما ينبغي أن يكون ) ، إلى أن أصبحت واقعية الرواية تقاس بمدى مطابقتها لأصلها المرجعي ( الواقع ) ودرجة التماهي معه ....لكن قد يتجاوز الروائي كل عوالم الواقع ليشكل عوالم على نحو الممكن والمحتمل والمستحيل والمتخيل ... حيث نشأت الكتابة الجديدة بوعي جديد ، بحكم تغيرات الواقع السوسيوثقافي ، الذي استمد أنساقه الفنية والأدبية والفكرية من عوالم سردية مثيرة للدهشة والحيرة والتأمل والصدمة والانفتاح والانغلاق ... أرادت من خلال هذه العوالم إبراز البعد السياسي بالأساس ، والذي يمثل البؤرة الفجائعية في المرحلة الراهنة التي يجتازها العالم العربي خ ......
#الحقيقة
#والذريعة
#الوعي
#الممكن
#رواية
#ملاذ
#الوهم
#والتيه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696674
عبدالرحمان الصوفي : الغموض في الشعر
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي رسالة أدبية تحية احترام وتقدير لكم صديقي " الناقد " الأدبي ( ع.ن.ب) الذي علق على قصيدة ... نشرت على صفحة مجموعة أدبية فيسبوكية ، وتعليقه كالتالي : ( قصيدة الغموض سيد المضمون فيها ، تحتاج لفكفكة بعض الجمل المبهمة .... ) صديقي الناقد ... قرأت تعليقك على النص أكثر من مرة ، ما تبين لي أنك لم تمنح النص فرصة التعرف عليك ومخاطبتك باللغة التي لا تكلفك عناء لفهمها .....النص كائن حي لغوي ...القراءة الأولى فقط من باب التعارف ، وتلزمك قراءات كثيرة ( لنفس النص ) كي يستأنس بك (النص ) ويقبل بك- قارئا - أو متذوقا- أو متأملا- أو ناقدا ...أما إن كنت تقصد ب ( فكفكة ) النظرية التفكيكية ، فهذه النظرية صارت إلى العدم وماتت مع الحداثة ...صديقي " الناقد " للغموض والشعر حكاية لها بداية وليست لها نهاية....أتمنى أن تكون قرأت أشعار " محمد عفيفي مطر " الذي يمثل قمة الغموض في الإنتاج الشعري العربي... - رأيي الخاص - لأني أعتقد أن الغموض بالنسبة للشعر ، أشبهه بغموض الشعر بالنسبة للغة .الغموض لا يقتصر على الشعر ، فالكثير من النصوص الفلسفية الصوفية والنصوص المقدسة تتسم بالغموض ، ونحن لا نبعدها جانبا ، ولا نسقطها من حياتنا ، لأنها غامضة . فالغموض يكاد يكون سمة النصوص الباقية لا الزائلة . وليس الغموض معظلة تأويلية جديدة . فكل مفسر مثلا لنص ديني أو دنيوي عليه أن يتعامل مع تعدد المعاني أو تضاربها أو غيابها ...اسمح لي بأن أخبرك صديقي " الناقد " أن الكثير من النقاد المفسرين قاموا بدراسات تطبيقية على ظاهرة الغموض باختيارهم لنصوص صعبة جدا ، وحللوها تحليلا دقيقا ، بحيث أقنعوا القراء المحافظين والمتحفظين بالثراء الدلالي لهذه النصوص ، ووجهوا المتلقين إلى احتمالات المعنى فيها . صديقي الناقد لن أطيل عليك بذكر أسماء هؤلاء النقاد " . وأقدم لك اسما واحدا للاستئناس ، الناقد " وليم إمبسن " وله كتاب ( سبعة أنواع من الغموض ) ....كانت رسالتي إليك إشارة فقط للبحث في المواضيع التالية : - اللغة والغموض الكلام والتفسير التفسير والغموض التأويل والغموض وحين تنتهي مبحثك هذا تأكد أنك لازلت بعيدا جدا عن علم النقد ، فهذا الأخير ليس هو التفسير وليس هو التأويل .....تقبل تحيات صديقك عبدالرحمان الصوفي / المغرب ......
#الغموض
#الشعر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741931
عبدالرحمان الصوفي : المد المتناوب على نغمتي الاتساع والضيق في قصيدة سكن نجمنا وما تململ
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي دراسة ذرائعية مستقطعة لقصيدة " سكن نجمنا وما تململ " لمحمد بوحاشي *المدخل العقلاني الإغنائي : ( المد المتناوب على نغمتي الاتساع والضيق في قضيدة " سكن نجمنا وما تململ " )مقدمة : ارتبطت نشأة العلوم بإيجاد الحلول لمشاكل الإنسان المختلفة والمعقدة، خاصة تلك المتعلقة به ككائن عاقل وكذلك بجوانب أخرى مادية، كظروف حياته، وسبل تسيده على كوكب الارض . ..كما انشغل العلماء كذلك بالجانب البحث في الظواهر الطبيعية وفك رموزها من خلال تفسيرات تباينت نتائجها عبر أزمنة مختلفة ، وكلها تتبنى علمية الابتكارات بالطرق العملمية المادية من أجل تسهيل الحياة وتبسيط تعقيداتها أمام الإنسان لكي يستمر في البقاء. وهذا الواقع ساهم في تطور الإنتاجات الثقافية، والفلسفية ، والفنون، والآداب بمختلف أنواعه ... وكل هذا ساهم في تحرير الإنسان من كل أشكال العبودية والاستغلال ، كما ساير الشعر كل هذا التطور بمساهمته في بناء عالم تسوده العدالة والسلام ...1 - الحركة : شرط وجود حياة في الوجود لقد أقر علماء الكون الفيزيائي في الكثير من الأبحاث الفيزيائية ( تجارب ودراسة الجسيمات الأولية نظرياتها ونظرية الأوتار والفيزياء الفلكية والنظرية النسبية العامة وفيزياء البلازما... ) على حركية كونية عظيمة متواجدة في كل من أصغر فيزياء الجسيمات الأولية إلى أكبرها على حد سواء . أ - عتبات العنوان : ( سكن نجمنا وما تململ ) * - ذرائعية الفعل " سكن " التقمص الوجداني الذرائعي استوقفني كثيرا أمام الفعل " سكن " الذي ورد في عنوان قصيدة " محمد بوحاشي "...فكلما قرأته او تذكرته إلا وتذكرت [ قصيدة "جبران خليل جبران " التي لحنها " محمد عبد الوهاب" ، وغنتها " فيروز " ... سَكَنَ الليلْ وفي ثوب السكونْ .. تَخْتَبِي الأحلامْ وَسَعَى البدرْ وللبدرِ عُيُونْ .. تَرْصُدُ الأيامْفَتَعَالَيْ يا ابْنَةَ الحقلِ نَزَورْ .. كَرْمَةَ العُشَّاقْ عَلَّنا نُطْفِي بِذَيَّاكَ العَصِيرْ .. حُرْقَةَ الأشْواقْ...] ( 1 ) ... تقمص وجداني وجدته يأخذني من عمق العنوان إلى أعماق القصيدة إن فعل " سكن " في عنوان قصيدة " محمد بوحاشي تجمعه نفس ظروف الأرضية الأولى المساهمة في كتابة وإنتاج جبران لقصيدته أي الخيبات العربية ( النكسة العربية والتقهقر العربي ...) ، إلا أن جبران نظر إلى هذا الواقع من زاوية يغلب عليها الطابع الرومانسي ، أم محمد بوحاشي فدخل وقصيدته إلى واقعه، وواقعية " ربيع عربي " تحول إلى خريف ، كما ان الواقع أصبح واقعه و موقعه الذي لم يغادره أو يتململ قيد انملة عنه ... " (2) * - ذرائعية " نجمنا " لا يمكن نستغرب من ربط الشاعر " محمد بوحاشي " ضمير " نا " الجمعي ( النجم = الإنسان العربي = الحركة = السكون = بفلسفة الموت ..كما ان الله ربط حركة العربي وحركيته بالنجوم ...." فقد كان للعرب رحلتان أساسيتان إحداهما إلى بلاد اليمن في فصل الشتاء ويتخذون النجمة اليمانية في إرشادهم للطريق ليلاً اما الرحلة الثانية فكانت في فصل الصيف إلى بلاد الشام وكلتا الرحلتين بغرض التجارة حيث قد برع العرب بالتجارة مع الدول المجاورة لهما وقد جاء ذكر هاتين الرحلتين في الآية 2, 3, 4 من سورة قريش. «إلافهم رحلة الشتاء والصيف، فليعبدوا رب هذا البيت، الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف» ( 3 )2 - الحركة : سكون بدون تململ السكون الذي لا يتململ هوالموت بمفهومه الذي يشمل العديد من المجالات الحياتية ، وهو الحقيقة الوحيدة المؤكدة ......
#المد
#المتناوب
#نغمتي
#الاتساع
#والضيق
#قصيدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746776
عبدالرحمان الصوفي : ثيمة الموت في رواية - رحيل بلا وداع - لمحمد الخرباش
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي عنوان الدراسة النقدية : (استراتجية الكتابة في ثيمة الموت / ثلاثية : فلسفة الخوف من الموتفلسفة الموت - الاستثمار في الألم زمن جائحة كورونا ) في (( مذكرات واقعية ( رواية ) رحيل بلا وداع )) لمحمد الخرباش .إهداء : أهدي هذا المجهود المتواضع لروحي المعتقل السياسي والصحفي المرحوم " حسن السوسي " والمرحوم / الشاعر العراقي " عبدالجبار الفياض "، شاعر الدراما الفلسفية .مقدمة :لقد شكل الموت عبر عصور طويلة هوسا فكريا لكل الشعوب، لذلك شيد الفراعنة الأهرامات كقبور، مثلما تشيد البيوت للأحياء . صاحب تشيد القبور في حضارات إنسانية قديمة ظهور الكثير من طقوس وشعائر (الموت ) التي اختلفت في أساليب دفن الجثث وتوديع الجنائز و مواكب الحزن والعزاء . هذه الطقوس الجنائزية ستعرف هزة مدوية زمن جائحة كرونا ، فالكثير من الناس لم يستطيعوا توديع أحبتهم إلى مثواهم الأخير، نتيجة الإجراءات الاحترازية المشددة ، ونتيجة الانتشار السريع لهذا الفيروس القاتل الذي أصبح الموت فيه يلتف بكل بيت زارعا الخوف والهلع في نفوس كل الناس . الموت الذي لم تكن تخشاهالإنسانية لحظة الحروب وأزمات المجاعة و الكوارث الطبيعية والأمراض الكثيرة التي عرفتها البشرية عبر مر تاريخها...لقد اهتم الإسلام اهتماماً كبيرا بالموت وسكراته من خلال تكرار هذه الكلمة ومرادفاتها في القرآن الكريم.يقرؤها ويعرفها المسلم ويقتنع بحتميتها التي لا تخيفه ، حيث ورد ذكرها 165 مرة .لكن أخطر ما جاء به هذا الفيروس ( التباعد الاجتماعي )، الذي مس بقدسية الشعائر الدينة ( صلاة الجماعة - صلاة الجمعة - شعائر ليلة القدر - صلاة العيدين - العمرة – الحج ...) .ستغوص دراستنا النقدية في ثيمة الموت، دون المكونات الأخرى للرواية عموما ، وحسب ما تقتضيه آلية الاستقطاع النقدي الذرائعي ، زمن جائحة كورونا في (( مذكرات واقعية (رواية ) رحيل بلا وداع )) (1) هذا الموت الذي ورد في صيغة سرد الحدث المتصاعد زمنيا ( موت الأم والأب ومعارف وأصدقاء ) ، ومن خلال سرد التداعي الحر وتذكر الماضي لشخصيات كثيرة ذكرت قرابتها بالسارد/الكاتب .1 - المدخل البصري ل ((مذكرات واقعية ( رواية ) رحيل بلا وداع )) لمحمد الخرباش.تحمل الواجهة الأمامية للغلاف العنوان (( مذكرات واقعية ( رواية ) رحيل بلا وداع )) ، وفي أسفل الغلاف اسم صاحب المذكرات " محمد الخرباش . وتتوسط الواجهة لوحة تشكيلية ، يظهر فيها طبيب جالس وهو في حالة عياء وإرهاق مرتديا لباس الأطباء زمن كورونا . ويظهر كذلك في اللوحة شخص في طريق المغادرة التي ليست بعدها عودة . اللوحة من تصميم "مريم فتحى عبد المقصود ، العمر 26عاما خريجه كلية قانون تعمل في تصميم أغلفه الكتب منذ عشر أعوام و تعمل في تصميم اللوجوهات والهوايات البصرية و الموشن جرافيك ، صممت العديد من البراندات العالمية في البرازيل و اسبانيا عملت في عدة دور نشر كدار همسه للنشر والتوزيع وتعمل على تنسيق الكتب بأنواعها ..."(2)تضم الرواية 206 صفحة مبوبة كالآتي :الإهداء - قبل غروب الشمس - بين العزلة والأمل - مولاي أحمد - لقاء ثم وداع - أيام من الجحيم - الجندي المجهول - موسم الرحيل " . الطبعة الأولى للرواية في شهر دجنبر 2021أما الواجهة الخلفية للكتاب فتتصدرها في الأعلى صورة المؤلف ، وسيرته بشكل مختصر جدا . يتوسط هذه الواجهة الآتي : " لقد اقترب منا اقتراب من لا يستأذن على أحد ، وربما تسلل إلى رئة كل واحد منا في غفلة أو تهاون غير مقصود، فرضته الأعراف والظروف وقريبا سيكشر هذا الوباء عن أنيابه ، في محاولة لتمزيق شملنا ، فيروس حقي ......
#ثيمة
#الموت
#رواية
#رحيل
#وداع
#لمحمد
#الخرباش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748413
عبدالرحمان الصوفي / طنجة : بوصلة زمن السرد : من التوثيقية إلى التخييل رواية - الموت في زمن كورونا - نموذجا
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي_/_طنجة دراسة نقدية ذرائعية مستقطعة : " بوصلة زمن السرد : من التوثيقية إلى التخييل " رواية " الموت في زمن كورونا " لمحمد مهداوي نموذجا .الدراسة النقدية من إعداد : عبدالرحمان الصوفي / المغربمقدمة :يؤكد معظم النقاد على أن زمن أبعاد الخطاب السردي يتقسم بين ثلاثة أسس تفوق أهميتها ألأبعاد الأخرى ، وهي زمن السرد ومؤشرات زمن الحكاية و وتجليات زمن الشخصية الروائية ،فإذا كان زمن الحكاية هو الماضي ، فإن السرد هو زمن الحاضر في الرواية ، وللتمييز بين الزمنين ينبغي البحث في المؤشرات السردية والحكائية في النص الروائي ليتبين دورها في تجسيد الرؤيا العامة التي تستهدف البعد الجمالي . أما زمن الشخصية الروائية فيرتبط بعلاقة جدلية مع الزمن، فزمن الشخصية يمثل الوجه الثاني من مستويات الزمن الروائي.تتميز الروايات التي ألفت زمن جائحة كورونا ، وكتبت حولها دراسات نقدية بالمزاوجة بين حاضر الشخصية وماضيها باتجاه الموت، وبين حاضر الشخصية وماضيها لاستشراف الآتي، كما نجدها تزاوج أيضا بين الزمن الذاتي والزمن الجمعي وفق حركة الشخصية باتجاه المستقبل، وكذلك حركة الزمن الحاضر قي اتجاه الموت .أما تقنيات زمن السرد في هذه الروايات التي كتبت زمن جائحة كورونا ، فتختلف من رواية إلى أخرى ، من " تسريع السرد عبر الخلاصة والحذف، وفي إبطاء السرد ، كما يظهر ذلك في المشاهد والوصف والمونولوج والتوثيقية ...، ومن سرد موجز يكون فيه زمن الخطاب أصغر بكثير من زمن الحكاية، يلجأ الروائي فيه إلى عمق العلاقة بين أشكال بناء الزمن الروائي ووجهة نظر الروائي في التعبير عن واقعه وقضاياه ومشاعره الشعورية واللاشعورية ( زمن الجائحة )، إضافة إلى هيمنة المفارقات الزمنية وسيطرة مفارقة الاسترجاع .سنركز في دراستنا النقدية الذرائعية المستقطعة ( آلية الاستقطاع النقدي الذرائعي ) لرواية " الموت في زمن كورونا " ل "محمد مهداوي " على المحاور النقدية التالية :- مؤشرات زمن السرد في رواية " الموت في زمن كورونا "- زمن الشخصية المحورية الروائية في رواية " الموت في زمن كورونا "- زمن السرد في رواية " الموت في زمن كورونا "* توضيح : طموح مشروعنا النقدي الذي يهتم بدراسة الروايات التي اتخذت جائحة كورونا محور إبداع ، أن تجمع هذه الدراسات في مؤلف إن شاء الله . لذلك أنوع مداخل دراساتي النقدية الذرائعية الاستقطاعية لتجاوز التكرار المدخلي الذرائعي .الروايات التي درستها هي :- الجسد الجريح زمن كورونا / للمصطفى الزواوي- رحيل بلا وداع / لمحمد الخرباش- الموت في زمن كورونا / لمحمد مهداويأولا - المدخل البصري الذرائعي لرواية " الموت في زمن كورونا " ل " محمد مهداوي " .* الطبعة الورقية للرواية من الحجم المتوسط ، تضم 118 صفحة ، وهي مبوبة حسب العناوين الصغرى الداخلية التالية : ( - ضيف ثقيل - قبر للسكن - أحلام في مهب الريح - دعاء للوزير فقط - ليلة الفحولة - مقبرة للبيع - عدوى كورونا - الحب في زمن كورونا - رمضان في زمن كورونا - كورونا في كل مكان - كورونا في المهجر - أعمال مشبوهة - الكمامة لمن ؟ - الأبوة المفقودة - الموت في زمن كورونا - هواء للبيع - ثورة البطون الجائعة - العالم يحصي قتلاه - الاغتصاب - عام الحزن - تجار الموت - العالم يحتاج للعزاء - الفحولة ماتت مرتين - أخيرا توقفت عقارب الساعة ) .تتشكل الواجهة الأولى للغلاف من لوحة فنية يظهر فيها رمز فيروس كورونا وهو منتش أمام امرأة مفزوعة ومرعوبة ، كما تمت الإشارة في هذه الواجهة للغلاف لجنس الرواية واسم المؤلف " محمد مهداو ......
#بوصلة
#السرد
#التوثيقية
#التخييل
#رواية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750304