احمد الحمد المندلاوي : كنتُ طبيباً في مندلي
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي # وردني من د.نوزاد صالح رفعت عزيزي الاستاذ ابو شهاب بعد التحية أتمنى لكم الصحة والعافية ، بعد ما قرأت ما كتبته في صفحتكم في فيسبوك وطلبكم بعض المعلومات حول علاقتي بمندلي، إنّي دونت مذكراتي بصورة تفصيلية و تحتوي هذه المذكرات معلومات كثيرة حول مندلي والتي لم تنشر بعد مع العلم بعد انقطاعي عن مندلي استمر علاقتي بأبناء هذه الولاية في مناسبات متعددة في سنة 1974م في ايران بعد النكسة في الرمادي و بعده في السليمانية، وبعد سقوط صدام زرت مندلي وعند عودتي الى بغداد عندما كنت عضواً في الجمعية الوطنية، وبعده في مجلس النواب كنت ألازم أبناء مندلي و مداخلاتي مستمرة في المجلسين حول مندلي والتي سأدونها لكم و أرفق بهذه الرسالة عدد من صور التي تبين مندلي عندما كنت أعيش فيها وبعضها صور بعد سقوط نظام صدام فأرجو الاستفادة مما سأكتبه لكم حسب حاجتكم وإمكانية تدوينها حيث يتعلق بموضوع كتابتكم،وهذه هي المعلومات التي سأدونها لكم. بعد إكمالي خدمة الإحتياط والإقامة الدورية في مستشفيات بغداد تم استدعاؤنا الى وزارة الصحة نحن دورة خريجي كلية طب بغداد لسنة 1966-1967 لغاية توزيعنا على الأقضية والنواحي فكان التوزيع حسب أسمائنا بالرغم من كوني من أبناء السليمانية،وكان عدد من الأقضية و النواحي شاغرة ولكن اخترتُ لا إراديا قضاء مندلي دون معرفتي بالمدينة سوى معرفتي بأنها مدينة كردستانية ، و يعيش مع الكورد مختلف القوميات والمذاهب المختلفة، بعد خروجنا من الوزارة اتصل بي عدد من الأصدقاء و المعارف، قالوا ان مندلي قضاء بعيد عن مركز بعقوبة و طريقها غير مبلط لا يبتعد عن ايران الا بـ ثلاث كيلومترات، ولا يتوفر فيها الماء الحلو للشرب وسكانها أكثريتهم حالتهم المعاشية سيئة، كما في المدينة نوع من العقارب لدغتها قاتلة تسمى بـ (جرّار) "1" وان الحكومة عندما تعاقب موظف تنقله لمندلي كعقوبة أو نفي الثوار"2" ؛ وطلب منّي عدد من الأصدقاء مراجعة الوزارة لتغيير ما اخترته بعد التفكير، قررت الاستمرارعلى قراري فصدر أمر نقلي الى مندلي والتحقت بالوظيفة يوم 25 آذار/مارس 1970م، عندما بدأت برحلتي الى المدينة من مدينة بعقوبة بأحدي سيارات الباص؛ وكان الطريق ترابي و مزعج جداً، وعند وصولي راجعت المستشفى وكان مديرها أحد الأطباء من أهالي البصرة كان مهملاً في واجباته وجدتـه غير مرحِّب بي ظناً من أن أنافسه في العيادة و خاصة عندما عرف بأني كوردي و أن أكثرية أهالي المدينة هم أكراد؛وخاصة بعد معرفته بأني متدرب على الجراحة العامة حيث لم تجدْ المدينة جراحاً قبلي . كان الدكتور يشغل دار حكومية ملحقة بالمستشفى الجمهوري؛ وفي مركز المدينة مستوصف فقرر تنسيبي الى المستوصف و بمساعدة الموظفين وجدنا داراً مقابل المستوصف فأجرتها وقررتُ أن استغل مقدمة البيت كعيادة والباقي للسكن، و وجدت ان أهل المدينة لا يرحّبون بالأطباء غير المتزوجين "العزّاب" ولا يؤجرون له البيوت اذا لا يصحب معه عائلته، إذن عدتُ الى السليمانية وأقنعت والدي ووالدتي وأخوتي الذين كانوا يدرسون في المتوسطة و جلبنا بعضاً من الأثاث الذي نحتاجه، وسكنّا في الدار. أول يوم فتحت العيادة جاءنا عدد من المرضى وجدتهم مسرورين لأني كنت أتكلم بالكوردية حيث كثيرو ن منهم لا يجيدون العربية، كما وجدت أكثرية السكان من ذوي الدخل المحدود فبدأت بإبداء كل المساعدات، ولا أريد ان أذكر كيفية تعاملي معهم فهم يشهدون كيفية تعاملي و بدأت بإجراء بعض العمليات في المستشفى، عند التحاقي بمندلي كانت لم تمضِ على صدور بيان 11 آذار/1970م إلا أيام قل ......
#كنتُ
#طبيباً
#مندلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735458
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي # وردني من د.نوزاد صالح رفعت عزيزي الاستاذ ابو شهاب بعد التحية أتمنى لكم الصحة والعافية ، بعد ما قرأت ما كتبته في صفحتكم في فيسبوك وطلبكم بعض المعلومات حول علاقتي بمندلي، إنّي دونت مذكراتي بصورة تفصيلية و تحتوي هذه المذكرات معلومات كثيرة حول مندلي والتي لم تنشر بعد مع العلم بعد انقطاعي عن مندلي استمر علاقتي بأبناء هذه الولاية في مناسبات متعددة في سنة 1974م في ايران بعد النكسة في الرمادي و بعده في السليمانية، وبعد سقوط صدام زرت مندلي وعند عودتي الى بغداد عندما كنت عضواً في الجمعية الوطنية، وبعده في مجلس النواب كنت ألازم أبناء مندلي و مداخلاتي مستمرة في المجلسين حول مندلي والتي سأدونها لكم و أرفق بهذه الرسالة عدد من صور التي تبين مندلي عندما كنت أعيش فيها وبعضها صور بعد سقوط نظام صدام فأرجو الاستفادة مما سأكتبه لكم حسب حاجتكم وإمكانية تدوينها حيث يتعلق بموضوع كتابتكم،وهذه هي المعلومات التي سأدونها لكم. بعد إكمالي خدمة الإحتياط والإقامة الدورية في مستشفيات بغداد تم استدعاؤنا الى وزارة الصحة نحن دورة خريجي كلية طب بغداد لسنة 1966-1967 لغاية توزيعنا على الأقضية والنواحي فكان التوزيع حسب أسمائنا بالرغم من كوني من أبناء السليمانية،وكان عدد من الأقضية و النواحي شاغرة ولكن اخترتُ لا إراديا قضاء مندلي دون معرفتي بالمدينة سوى معرفتي بأنها مدينة كردستانية ، و يعيش مع الكورد مختلف القوميات والمذاهب المختلفة، بعد خروجنا من الوزارة اتصل بي عدد من الأصدقاء و المعارف، قالوا ان مندلي قضاء بعيد عن مركز بعقوبة و طريقها غير مبلط لا يبتعد عن ايران الا بـ ثلاث كيلومترات، ولا يتوفر فيها الماء الحلو للشرب وسكانها أكثريتهم حالتهم المعاشية سيئة، كما في المدينة نوع من العقارب لدغتها قاتلة تسمى بـ (جرّار) "1" وان الحكومة عندما تعاقب موظف تنقله لمندلي كعقوبة أو نفي الثوار"2" ؛ وطلب منّي عدد من الأصدقاء مراجعة الوزارة لتغيير ما اخترته بعد التفكير، قررت الاستمرارعلى قراري فصدر أمر نقلي الى مندلي والتحقت بالوظيفة يوم 25 آذار/مارس 1970م، عندما بدأت برحلتي الى المدينة من مدينة بعقوبة بأحدي سيارات الباص؛ وكان الطريق ترابي و مزعج جداً، وعند وصولي راجعت المستشفى وكان مديرها أحد الأطباء من أهالي البصرة كان مهملاً في واجباته وجدتـه غير مرحِّب بي ظناً من أن أنافسه في العيادة و خاصة عندما عرف بأني كوردي و أن أكثرية أهالي المدينة هم أكراد؛وخاصة بعد معرفته بأني متدرب على الجراحة العامة حيث لم تجدْ المدينة جراحاً قبلي . كان الدكتور يشغل دار حكومية ملحقة بالمستشفى الجمهوري؛ وفي مركز المدينة مستوصف فقرر تنسيبي الى المستوصف و بمساعدة الموظفين وجدنا داراً مقابل المستوصف فأجرتها وقررتُ أن استغل مقدمة البيت كعيادة والباقي للسكن، و وجدت ان أهل المدينة لا يرحّبون بالأطباء غير المتزوجين "العزّاب" ولا يؤجرون له البيوت اذا لا يصحب معه عائلته، إذن عدتُ الى السليمانية وأقنعت والدي ووالدتي وأخوتي الذين كانوا يدرسون في المتوسطة و جلبنا بعضاً من الأثاث الذي نحتاجه، وسكنّا في الدار. أول يوم فتحت العيادة جاءنا عدد من المرضى وجدتهم مسرورين لأني كنت أتكلم بالكوردية حيث كثيرو ن منهم لا يجيدون العربية، كما وجدت أكثرية السكان من ذوي الدخل المحدود فبدأت بإبداء كل المساعدات، ولا أريد ان أذكر كيفية تعاملي معهم فهم يشهدون كيفية تعاملي و بدأت بإجراء بعض العمليات في المستشفى، عند التحاقي بمندلي كانت لم تمضِ على صدور بيان 11 آذار/1970م إلا أيام قل ......
#كنتُ
#طبيباً
#مندلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735458
الحوار المتمدن
احمد الحمد المندلاوي - كنتُ طبيباً في مندلي
لمى محمد : - يابختك- هل تحتاج طبيباً نفسياً؟ -اسمها محمد 37-
#الحوار_المتمدن
#لمى_محمد عندما دخلت سنيّة إلى دبيّ الجميلة، لم تعرف أن الحياة ستسبقها تماماً، وأن حياتها البسيطة في مصر، ستلبس رداء الطابع الغربي للعمل، فستقلّ أوقات فراغها وتكثر احتياجاتها الماديّة…كانت سنيّة ولم تزل الابنة البارة والأخت الوفيّة التي ندرت حياتها لإخوتها، فلا تزوجت ولا حتى سمحت لذكر ما بأن ينقص من قدر مسؤوليتها تجاه أخوتها…حوارتها الافتراضيّة معي تشغل أوقات فراغنا على قلتها..-لو أطلق حكام العرب سراح معتقلي الرأي وأصحاب الفكر المختلف، لما كان هذا حالنا..الحرية مقموعة ضمن حدودهم الكبيرة، فلمَ السجون؟لم يبقَ ممن يخاف على البلد إلا الندر اليسير.. الغالبية مهجر، معتقل، أو يحتضن أطفاله بفن الخَرَس…-أقول لك بالهجة المصرية “يا بختك”، كيف تقدرين على الخروج من قوقعة اليوميات وتفاصيل مشكل حياتنا كمغتربين أو حتى كنساء.. أو أقول كبشر، لتفكري في الشأن العام، وفي المعتقلين؟ -هل تعتقدين إذاً أن أنظمة العرب أفلحت في تلقيننا فن الخوف، وفن التخبط في مشاكل الحياة اليومية، أنا تلميذة أنظمة كسولة، كل مفكري العرب في وجهة نظر حكوماتهم كسالى أو معتقلين…-هل تقصدين أنني لست مفكرة؟ -لا أبداً.. قصدت أنك من أنجح الناس، فمالك لماذا لست سعيدة؟ صمتت سنيّة: -لا أعرف.. اكتئاب؟ لماذا نرتاح لوجود بعض الأشخاص حولنا، ونكتئب من وجود البعض الآخر، مع أننا لا نعرفهم…-أسباب كثيرة، هل تسألين من وجهة نظر الطب النفسي؟-أجل…-طيب نبدأ بالعلاقات غير المرغوبة والتي غالباً ما تتمحور حول اللاوعي والنواقل الكيميائية في الدماغ… بعض الأشخاص يُنقصون السيروتونين بشكل أو بآخر.. أعطيك أمثلة بسيطة ومعاشة:عندما يقوم بعض الأشخاص بتوجيه الكلام لكِ بشكل غير مباشر عن طريق مخاطبة شخص ثالث، ما يقال عنه في الأمثال العربية “ الكلام لكِ يا جارة واسمعي يا كنة” هذا الموقف يؤثر في السيروتونين ويكلف العلاقة أكثر بكثير من جملة مباشرة وصريحة…مثال آخر عندما يقوم شخص بتحوير موقف ما،ليقنع نفسه أو طرفاً ما بعدم أهليتك…عندما يقنص الشخص أحلامك، ويتسبب في التشكيك بهم…وعندما يضع سلبياتك تحت المجهر، عندما لايضع نفسه مكانك، عندما يفهم أية جملة بطريقة سلبية.. وأمثلة لا تعد ولا تحصى…أما العلاقات الجميلة النقية، فتتلخص في جملة واحدة: الشخص الذي سند ضعفي هو صديق مهما حصل من خلاف، بالحب وحده تحلّ كل المشاكل، الكراهية تسمم حياة صاحبها أولاً…-فهمت منك أنني ومع كوني مغتربة في بلد عربي، لم أنجح في تكوين صداقات حقيقية.. ولهذا أعاني من الاكتئاب…-لا مجال لتشخيص من قبل صديقتك يا سنية الغالية، لكن الصداقات الحقيقية في هذا الزمن تشبه الطعام الصحيّ، الطفولة الحالمة وأمان بلدان تستخدم “القضيّة” في التجارة…عندي صديقة جميلة مثلك في دبي اسمها غاردينيا، تحب اسم غاردي.. ساعرفك عليها، واثقة أنا من أنكما ستتفقان جداً…***********-استمر ولا تستسلم: هذه هي الوصفة السحرية للنجاح.-لكن عمري يضيع يا دكتورة…-على العكس تماماً، اسمعني:بعد كل فشل أنت أقوى، أنت مثال يحتذى.. جملة حديث النبي:"أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس".. جاءت من هذه الفكرة.. من فكرة كون ضعفك وفشلك منارة طريقك، كما طريق غيرك..لا يضيعُ عمرُ مثابر…***********-أحتاج أن أرتاح نفسياً.. كيف يا حكيمة؟-هذا سهل جداً.. اسمعني: قل لنفسك: أحتاج أن يمرّ الهواء في عقلي ويداعب الأفكار الصغيرات المستل ......
#يابختك-
#تحتاج
#طبيباً
#نفسياً؟
#-اسمها
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740215
#الحوار_المتمدن
#لمى_محمد عندما دخلت سنيّة إلى دبيّ الجميلة، لم تعرف أن الحياة ستسبقها تماماً، وأن حياتها البسيطة في مصر، ستلبس رداء الطابع الغربي للعمل، فستقلّ أوقات فراغها وتكثر احتياجاتها الماديّة…كانت سنيّة ولم تزل الابنة البارة والأخت الوفيّة التي ندرت حياتها لإخوتها، فلا تزوجت ولا حتى سمحت لذكر ما بأن ينقص من قدر مسؤوليتها تجاه أخوتها…حوارتها الافتراضيّة معي تشغل أوقات فراغنا على قلتها..-لو أطلق حكام العرب سراح معتقلي الرأي وأصحاب الفكر المختلف، لما كان هذا حالنا..الحرية مقموعة ضمن حدودهم الكبيرة، فلمَ السجون؟لم يبقَ ممن يخاف على البلد إلا الندر اليسير.. الغالبية مهجر، معتقل، أو يحتضن أطفاله بفن الخَرَس…-أقول لك بالهجة المصرية “يا بختك”، كيف تقدرين على الخروج من قوقعة اليوميات وتفاصيل مشكل حياتنا كمغتربين أو حتى كنساء.. أو أقول كبشر، لتفكري في الشأن العام، وفي المعتقلين؟ -هل تعتقدين إذاً أن أنظمة العرب أفلحت في تلقيننا فن الخوف، وفن التخبط في مشاكل الحياة اليومية، أنا تلميذة أنظمة كسولة، كل مفكري العرب في وجهة نظر حكوماتهم كسالى أو معتقلين…-هل تقصدين أنني لست مفكرة؟ -لا أبداً.. قصدت أنك من أنجح الناس، فمالك لماذا لست سعيدة؟ صمتت سنيّة: -لا أعرف.. اكتئاب؟ لماذا نرتاح لوجود بعض الأشخاص حولنا، ونكتئب من وجود البعض الآخر، مع أننا لا نعرفهم…-أسباب كثيرة، هل تسألين من وجهة نظر الطب النفسي؟-أجل…-طيب نبدأ بالعلاقات غير المرغوبة والتي غالباً ما تتمحور حول اللاوعي والنواقل الكيميائية في الدماغ… بعض الأشخاص يُنقصون السيروتونين بشكل أو بآخر.. أعطيك أمثلة بسيطة ومعاشة:عندما يقوم بعض الأشخاص بتوجيه الكلام لكِ بشكل غير مباشر عن طريق مخاطبة شخص ثالث، ما يقال عنه في الأمثال العربية “ الكلام لكِ يا جارة واسمعي يا كنة” هذا الموقف يؤثر في السيروتونين ويكلف العلاقة أكثر بكثير من جملة مباشرة وصريحة…مثال آخر عندما يقوم شخص بتحوير موقف ما،ليقنع نفسه أو طرفاً ما بعدم أهليتك…عندما يقنص الشخص أحلامك، ويتسبب في التشكيك بهم…وعندما يضع سلبياتك تحت المجهر، عندما لايضع نفسه مكانك، عندما يفهم أية جملة بطريقة سلبية.. وأمثلة لا تعد ولا تحصى…أما العلاقات الجميلة النقية، فتتلخص في جملة واحدة: الشخص الذي سند ضعفي هو صديق مهما حصل من خلاف، بالحب وحده تحلّ كل المشاكل، الكراهية تسمم حياة صاحبها أولاً…-فهمت منك أنني ومع كوني مغتربة في بلد عربي، لم أنجح في تكوين صداقات حقيقية.. ولهذا أعاني من الاكتئاب…-لا مجال لتشخيص من قبل صديقتك يا سنية الغالية، لكن الصداقات الحقيقية في هذا الزمن تشبه الطعام الصحيّ، الطفولة الحالمة وأمان بلدان تستخدم “القضيّة” في التجارة…عندي صديقة جميلة مثلك في دبي اسمها غاردينيا، تحب اسم غاردي.. ساعرفك عليها، واثقة أنا من أنكما ستتفقان جداً…***********-استمر ولا تستسلم: هذه هي الوصفة السحرية للنجاح.-لكن عمري يضيع يا دكتورة…-على العكس تماماً، اسمعني:بعد كل فشل أنت أقوى، أنت مثال يحتذى.. جملة حديث النبي:"أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس".. جاءت من هذه الفكرة.. من فكرة كون ضعفك وفشلك منارة طريقك، كما طريق غيرك..لا يضيعُ عمرُ مثابر…***********-أحتاج أن أرتاح نفسياً.. كيف يا حكيمة؟-هذا سهل جداً.. اسمعني: قل لنفسك: أحتاج أن يمرّ الهواء في عقلي ويداعب الأفكار الصغيرات المستل ......
#يابختك-
#تحتاج
#طبيباً
#نفسياً؟
#-اسمها
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740215
الحوار المتمدن
لمى محمد - - يابختك- هل تحتاج طبيباً نفسياً؟ -اسمها محمد 37-