سامي سالم : اغتراب اليسار البحريني
#الحوار_المتمدن
#سامي_سالم يكثر الحديث عند الاتجاه الديمقراطي العقلاني في البحرين عن مسألة اغتراب اليسار البحريني، وهي مسألة او اشكالية لا بد من الوقوف عليها تقول ان اليسار البحريني بات خارج التاريخ، كما كنا نسمع في مقالات المنبر التقدمي مفردة المستقيلين سياسياً او المتقاعدين سياسياً، وفي الحقيقة ليس هناك أحد خارج التاريخ، اليسار في التاريخ، ولكن السؤال هو في اي تاريخ؟ ثمة تاريخ وتاريخ: ثمة تاريخ للحركة الوطنية وتاريخ للجمعيات السياسية هو، بالأحرى تاريخ متخثر، تاريخ راكد ودوراني، حركته حركة اعتماد، اي دوران حول الذات (في اروقة الجمعيات السياسية) ومراوحة في المكان. أصبح اليسار داخل هذا التاريخ المتخثر وجزء من أزمة الواقع، او جزء من واقع مأزوم، تقدمه محتجز وملجوم بفعل عوامل داخل هذه الجمعيات السياسية وخارج هذه الجمعيات وهي عوامل متضافرة، ووصل هذا الاتجاه الديمقراطي العقلاني النقدي الى الشك بل الجزم بأن لدى هؤلاء ميلاً او نزوعاً للخروج من المأزق الذي وضع هذا اليسار نفسه فيه فما بالك بقدرته على حل مشكلة / مشكلات الواقع المأزوم، والشك بل الجزم في ان لدى هؤلاء تصورات واقعية وعملية للخروج من المأزق الذي وجدوا أنفسهم فيه، بل لنقل وضعوا أنفسهم فيه. وإذا كان من البديهي ان اليسار في التاريخ، وليس بوسع احد ان يكون خارج التاريخ، وإذا اتفقنا ان هذا التاريخ راكد (اذا لم يكن ميت) ومتخثر، فإن السؤال ينصرف الي أسباب ركود التاريخ الداخلي لليسار وهو ركود مضى عليه اكثر من عقد مع سقوط المنهج لدى هذا اليسار على الصعيد المعرفي والثقافي والى تشظي جمعيات اليسار على الصعيد السياسي وارتمائه في احضان الاسلام السياسي او النظام السياسي منذ الاستقطاب الحاد لهذا اليسار وسقوطه بكل خفة عبر حركات بهلوانية على الحبال السياسية او الانتهازية منذ ان هيمنت جمعيات الاسلام السياسي على الحراك السياسي مع نهاية التسعينيات، حتى محاولات التوجه النقدي الذي تبلور من داخل هذا اليسار والذي لم تزل عناصره وأسئلته والمسائل التي طرحها والتي التف حولها عدد قليل بينما قابله التيار الجامد عقائدياً بالهرب من مواجهة مشكلات ومسائل الواقع الذاتي والموضوعي الذي طرحها الاتجاه النقدي وهرب ذلك الاتجاه الجامد العقائدي الى تجاوز كل ذلك اي الى المجهول فغدت نقطة ارتكاز الوعي لدي هذا اليسار خارج الزمان والمكان المعاصرين، اي خارج الواقع . فلماذا نستغرب ان يكون هذا اليسار هو تقليدي وجامد ومحافظ، ان تخثر التاريخ لا يعني خلوه من الهزات والأحداث العاصفة والربيع العربي وثوراته المزعومة، ولكنه يعني ان كل مرحلة تعيد انتاج التقليد والتأخر على نحو ما حدث لليسار مع تلك الهزات والانفجارات والثورة المزعومة فالقيم والمفاهيم التقليدية والطائفية يعاد إنتاجها وإلباسها اثواباً (حديثة)، لقد استقال هذا اليسار من الوظيفة التي اناطته بها محاولة النهضة، ووظيفة (التنوير) التي هي في أعمق منطوياتها وظيفة اجتماعية وسياسية فما بالك (بالتقدمية) فتخلى هذا اليسار عن ذاتيته، اي عن حريته واستقلاله عن الجمعيات الاصولية والجهادية وكف عن كونه القوة الروحية والأخلاقية والمعرفية التي تعصف دماغ اليساري .الاشكالية الثانية في اغتراب اليسار هو انهم أخفقوا في اختبار العمل العلني في انتاج الوعي الاجتماعي او في بلورة الوعي الاجتماعي في المجتمع والسؤال هنا ما طابع الوعي الذي أنتجه اليسار البحريني او الذي أسهموا في إنتاجه او اعادة إنتاجه؟ المؤشر هنا هو المستوى الوسطي للوعي الاجتماعي، وهنا كانت قلة من اليسار الذين تعرفوا على هذا المستوى الوسطي للوعي الاجتماعي (البنية القبلية -ال ......
#اغتراب
#اليسار
#البحريني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761357
#الحوار_المتمدن
#سامي_سالم يكثر الحديث عند الاتجاه الديمقراطي العقلاني في البحرين عن مسألة اغتراب اليسار البحريني، وهي مسألة او اشكالية لا بد من الوقوف عليها تقول ان اليسار البحريني بات خارج التاريخ، كما كنا نسمع في مقالات المنبر التقدمي مفردة المستقيلين سياسياً او المتقاعدين سياسياً، وفي الحقيقة ليس هناك أحد خارج التاريخ، اليسار في التاريخ، ولكن السؤال هو في اي تاريخ؟ ثمة تاريخ وتاريخ: ثمة تاريخ للحركة الوطنية وتاريخ للجمعيات السياسية هو، بالأحرى تاريخ متخثر، تاريخ راكد ودوراني، حركته حركة اعتماد، اي دوران حول الذات (في اروقة الجمعيات السياسية) ومراوحة في المكان. أصبح اليسار داخل هذا التاريخ المتخثر وجزء من أزمة الواقع، او جزء من واقع مأزوم، تقدمه محتجز وملجوم بفعل عوامل داخل هذه الجمعيات السياسية وخارج هذه الجمعيات وهي عوامل متضافرة، ووصل هذا الاتجاه الديمقراطي العقلاني النقدي الى الشك بل الجزم بأن لدى هؤلاء ميلاً او نزوعاً للخروج من المأزق الذي وضع هذا اليسار نفسه فيه فما بالك بقدرته على حل مشكلة / مشكلات الواقع المأزوم، والشك بل الجزم في ان لدى هؤلاء تصورات واقعية وعملية للخروج من المأزق الذي وجدوا أنفسهم فيه، بل لنقل وضعوا أنفسهم فيه. وإذا كان من البديهي ان اليسار في التاريخ، وليس بوسع احد ان يكون خارج التاريخ، وإذا اتفقنا ان هذا التاريخ راكد (اذا لم يكن ميت) ومتخثر، فإن السؤال ينصرف الي أسباب ركود التاريخ الداخلي لليسار وهو ركود مضى عليه اكثر من عقد مع سقوط المنهج لدى هذا اليسار على الصعيد المعرفي والثقافي والى تشظي جمعيات اليسار على الصعيد السياسي وارتمائه في احضان الاسلام السياسي او النظام السياسي منذ الاستقطاب الحاد لهذا اليسار وسقوطه بكل خفة عبر حركات بهلوانية على الحبال السياسية او الانتهازية منذ ان هيمنت جمعيات الاسلام السياسي على الحراك السياسي مع نهاية التسعينيات، حتى محاولات التوجه النقدي الذي تبلور من داخل هذا اليسار والذي لم تزل عناصره وأسئلته والمسائل التي طرحها والتي التف حولها عدد قليل بينما قابله التيار الجامد عقائدياً بالهرب من مواجهة مشكلات ومسائل الواقع الذاتي والموضوعي الذي طرحها الاتجاه النقدي وهرب ذلك الاتجاه الجامد العقائدي الى تجاوز كل ذلك اي الى المجهول فغدت نقطة ارتكاز الوعي لدي هذا اليسار خارج الزمان والمكان المعاصرين، اي خارج الواقع . فلماذا نستغرب ان يكون هذا اليسار هو تقليدي وجامد ومحافظ، ان تخثر التاريخ لا يعني خلوه من الهزات والأحداث العاصفة والربيع العربي وثوراته المزعومة، ولكنه يعني ان كل مرحلة تعيد انتاج التقليد والتأخر على نحو ما حدث لليسار مع تلك الهزات والانفجارات والثورة المزعومة فالقيم والمفاهيم التقليدية والطائفية يعاد إنتاجها وإلباسها اثواباً (حديثة)، لقد استقال هذا اليسار من الوظيفة التي اناطته بها محاولة النهضة، ووظيفة (التنوير) التي هي في أعمق منطوياتها وظيفة اجتماعية وسياسية فما بالك (بالتقدمية) فتخلى هذا اليسار عن ذاتيته، اي عن حريته واستقلاله عن الجمعيات الاصولية والجهادية وكف عن كونه القوة الروحية والأخلاقية والمعرفية التي تعصف دماغ اليساري .الاشكالية الثانية في اغتراب اليسار هو انهم أخفقوا في اختبار العمل العلني في انتاج الوعي الاجتماعي او في بلورة الوعي الاجتماعي في المجتمع والسؤال هنا ما طابع الوعي الذي أنتجه اليسار البحريني او الذي أسهموا في إنتاجه او اعادة إنتاجه؟ المؤشر هنا هو المستوى الوسطي للوعي الاجتماعي، وهنا كانت قلة من اليسار الذين تعرفوا على هذا المستوى الوسطي للوعي الاجتماعي (البنية القبلية -ال ......
#اغتراب
#اليسار
#البحريني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761357
الحوار المتمدن
سامي سالم - اغتراب اليسار البحريني
سامي سالم : إشكالية اليسارية والقومية
#الحوار_المتمدن
#سامي_سالم حول البيان إلى الرأي العام العربي والقوي القومية الوحدوية. والدعوة لتأسيس الحركة العربية الواحدة من المحيط الي الخليج وعبر العالم ولتوحيد التيار القومي من أجل تأسيس الحركة العربية الواحدة والتصدي للشأن القومي وإنجاز مشروع الميثاق القومي فما عسانا فاعلون أيها الأمة؟ هل هناك إشكالية ما بين اليساري والقومي أي إما يساري أو قومي؟ هذا السؤال كان سائد سابقاً والذي أسس (لإشكالية) ما بين اليساري والقومي وهي إشكالية زائفة، ولكن هل من الممكن أن يكون اليساري قومياً، ولكن بأي معنى؟ تجدر الإشارة هنا إلى أن هذه الإشكالية تتعلق بتاريخ طويل من الصراع بين القوميين واليساريين وإن كان تناقض ثانوي حيث باتت المسألة القومية المحددة في تحقيق الوحدة العربية النقطة المحورية التي بنيت عليها هذه الإشكالية. فقد بدت القومية لليساري كميل تعصبي ، ونزعة شوفينية . وبدا الميل الي الوحدة العربية كوهم وطوباوي بينما كان طرح اليسار أن الواقعية والعقلانية تفرضان التكيف مع الدول الوليدة التي هي ( أمة في طور التكوين ) أو إنها أمر واقع يجب التعامل معه . وبدت الحركة القومية الناشئة كحركة طفولية ومغامرة و ( قومية ) متعصبة . وبدت عند القومي أن اليسار هو حركة (شعبوية) هدامة معادية للعروبة والقومية وتنفذ سياسات دول اخرى خصوصاً ما قبل إنهيار المعسكر الاشتراكي. ويرفض هذا اليسار الوحدة العربية . ويثير (صراع الطبقات) ويتضامن مع شعوب العالم بإسم (الأممية) دون أن يتضامن مع القضايا العربية. وهذا اليسار ضد القومية ويدعو لحركة أممية تتجاوز الأمم (رغم التقارب الشديد بين الأمة والأممية، لأن الثانية هي اشتقاق من الأولى). بالرغم من أن العلاقة بين اليساريين والقوميين وخصوصاً في البحرين سادها موقفين الأول يؤسس على التوافق بين اليساريين والقوميين وظلت (العواطف القومية) قائمة لدى كثير من اليساريين. ذلك أن اليسار أخذ في التشكل والتبلور في إطار عربي، ويناضل من أجل قضية عربية وانه امتداد لحركة التنوير وامتداد لرواد النهضة العربية وكان يطمح لأن يكون حركة عربية تناضل (في سبيل الوحدة العربية) ويحدد دوره في الحركة القومية العربية الشاملة. الموقف الثاني كان إنقلاباً على هذا الموقف لمصلحة رؤيا تنطلق من القطري، وتكاد تنظر للدولة القطرية وكأنها أمة. وهي هنا لم يرى هذا اليسار ان هناك قضية قومية، أو من ضرورة للتعامل مع العرب كأمة تحتاج إلى التوحد. ولهذا كان يجري الإكتفاء بالإشارة إلى ( التضامن ) والتحالف ضد الإمبريالية وانه ليس هناك مشكلة تفرض التفكير بالوحدة العربية ، وليس من ضرورة للعمل القومي . وتحول تعبير ( قومي ) عند هذا اليسار الي تعبير ( وطني ) الذي يعادل القطري . الآن هل اليسار هو في تناقض مع القوميين والقومية. هل اليساري او اليسارية في تناقض مع القوميين والقومية ؟ إن الجواب على هذا السؤال يتعلق بفهم عدة مسائل : مسألة الأمة ، مسألة القومية مسألة الصراع الطبقي . ويتعلق كذلك (بالموقف) من الأحزاب القومية ومن الفكر القومي. ذلك أن التناقض بين اليساري والقومي نتج عن الاختلاف حول كل تلك المسائل و المواقف وخصوصاً خلط القضية القومية بالفكر القومي وبالأحزاب القومية ليتم عزل القضية القومية لتبدو وكأنها بضاعة برجوازية ما دام الفكر القومي هو فكر بورجوازي هذا بالضبط الذي ولد حالة التناقض عند اليساري وهو بعدم فك الارتباط بين القضية القومية والحزب الذي يعتنقها وبين القضية ( القومية ) بما هي قضية واقعية . هنا عند اليساري ارتبكت كل تلك المسائل وبالتالي المواقف من مثل ان القومية تعني الأمة ، و ......
#إشكالية
#اليسارية
#والقومية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761562
#الحوار_المتمدن
#سامي_سالم حول البيان إلى الرأي العام العربي والقوي القومية الوحدوية. والدعوة لتأسيس الحركة العربية الواحدة من المحيط الي الخليج وعبر العالم ولتوحيد التيار القومي من أجل تأسيس الحركة العربية الواحدة والتصدي للشأن القومي وإنجاز مشروع الميثاق القومي فما عسانا فاعلون أيها الأمة؟ هل هناك إشكالية ما بين اليساري والقومي أي إما يساري أو قومي؟ هذا السؤال كان سائد سابقاً والذي أسس (لإشكالية) ما بين اليساري والقومي وهي إشكالية زائفة، ولكن هل من الممكن أن يكون اليساري قومياً، ولكن بأي معنى؟ تجدر الإشارة هنا إلى أن هذه الإشكالية تتعلق بتاريخ طويل من الصراع بين القوميين واليساريين وإن كان تناقض ثانوي حيث باتت المسألة القومية المحددة في تحقيق الوحدة العربية النقطة المحورية التي بنيت عليها هذه الإشكالية. فقد بدت القومية لليساري كميل تعصبي ، ونزعة شوفينية . وبدا الميل الي الوحدة العربية كوهم وطوباوي بينما كان طرح اليسار أن الواقعية والعقلانية تفرضان التكيف مع الدول الوليدة التي هي ( أمة في طور التكوين ) أو إنها أمر واقع يجب التعامل معه . وبدت الحركة القومية الناشئة كحركة طفولية ومغامرة و ( قومية ) متعصبة . وبدت عند القومي أن اليسار هو حركة (شعبوية) هدامة معادية للعروبة والقومية وتنفذ سياسات دول اخرى خصوصاً ما قبل إنهيار المعسكر الاشتراكي. ويرفض هذا اليسار الوحدة العربية . ويثير (صراع الطبقات) ويتضامن مع شعوب العالم بإسم (الأممية) دون أن يتضامن مع القضايا العربية. وهذا اليسار ضد القومية ويدعو لحركة أممية تتجاوز الأمم (رغم التقارب الشديد بين الأمة والأممية، لأن الثانية هي اشتقاق من الأولى). بالرغم من أن العلاقة بين اليساريين والقوميين وخصوصاً في البحرين سادها موقفين الأول يؤسس على التوافق بين اليساريين والقوميين وظلت (العواطف القومية) قائمة لدى كثير من اليساريين. ذلك أن اليسار أخذ في التشكل والتبلور في إطار عربي، ويناضل من أجل قضية عربية وانه امتداد لحركة التنوير وامتداد لرواد النهضة العربية وكان يطمح لأن يكون حركة عربية تناضل (في سبيل الوحدة العربية) ويحدد دوره في الحركة القومية العربية الشاملة. الموقف الثاني كان إنقلاباً على هذا الموقف لمصلحة رؤيا تنطلق من القطري، وتكاد تنظر للدولة القطرية وكأنها أمة. وهي هنا لم يرى هذا اليسار ان هناك قضية قومية، أو من ضرورة للتعامل مع العرب كأمة تحتاج إلى التوحد. ولهذا كان يجري الإكتفاء بالإشارة إلى ( التضامن ) والتحالف ضد الإمبريالية وانه ليس هناك مشكلة تفرض التفكير بالوحدة العربية ، وليس من ضرورة للعمل القومي . وتحول تعبير ( قومي ) عند هذا اليسار الي تعبير ( وطني ) الذي يعادل القطري . الآن هل اليسار هو في تناقض مع القوميين والقومية. هل اليساري او اليسارية في تناقض مع القوميين والقومية ؟ إن الجواب على هذا السؤال يتعلق بفهم عدة مسائل : مسألة الأمة ، مسألة القومية مسألة الصراع الطبقي . ويتعلق كذلك (بالموقف) من الأحزاب القومية ومن الفكر القومي. ذلك أن التناقض بين اليساري والقومي نتج عن الاختلاف حول كل تلك المسائل و المواقف وخصوصاً خلط القضية القومية بالفكر القومي وبالأحزاب القومية ليتم عزل القضية القومية لتبدو وكأنها بضاعة برجوازية ما دام الفكر القومي هو فكر بورجوازي هذا بالضبط الذي ولد حالة التناقض عند اليساري وهو بعدم فك الارتباط بين القضية القومية والحزب الذي يعتنقها وبين القضية ( القومية ) بما هي قضية واقعية . هنا عند اليساري ارتبكت كل تلك المسائل وبالتالي المواقف من مثل ان القومية تعني الأمة ، و ......
#إشكالية
#اليسارية
#والقومية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761562
الحوار المتمدن
سامي سالم - إشكالية اليسارية والقومية