زينب علي البحراني : لا لتسييس المحبَّة
#الحوار_المتمدن
#زينب_علي_البحراني خُلِقَ هذا العالم بكُل ما فيه من اختلافٍ وجمال لنستمتع بتفاصيله، وتغترف أبصارنا وبصائرنا من جماله، ونغوص في رحلات البحث المعرفية عن كنوز أسراره، وكان حظنا بالانتماء للمنطقة العربية كبيرًا لأنها من أكثر بلدان العالم ثراءً بأسرار المعرفة وكنوز التاريخ، لكن حالةً سائدةً من الجهل الجمعي تتجاهل تلك النعمة غير عابئةٍ بتبددها، وحالةً أُخرى غريبةً مُستجدة تجنحُ لمُكافحة كل شعورٍ طيبٍ تجاه بلدٍ آخر غير الذي شاءت الأقدار أن يولد فيه الإنسان ويُختم باسمِه بذريعة أن كُل إعجابٍ أو محبةٍ لا بد وأن يكون وراءهما مشاعر أو نوايا سياسية كامنة! وهذه – لعَمري- من أقبح صور التشوه والتلوث المشاعِري الذي بدأنا نغرق فيه ونختنق!ثراء الموروث التاريخي والفكري، اللهجة اللذيذة، الأجواء اللطيفة، الطبيعة الخلابة، الصناعات المحلية العريقة، الأطعمة اللذيذة، جمال النساء ورقتهن، عنفوان الرجال وشجاعتهم، الفن الأصيل، الأدب القادر على إيقاظ الدهشة في النفس، الأحجار الكريمة، الممثلون الوسيمون، المُمثلات الجذابات، الدراما التلفزيونية والإبداع السينمائي، أرواح الناس هناك، أشكالهم، كل هذه الأسباب، أو بعضها، أو غيرها، قد تدفع شخصًا للوقوع في غرام بلد دون أن يكون مُهتمًا بتوجهاته السياسية، فللمحبة حساباتٌ مشاعرية أُخرى تعتمد على مصالح قلب الإنسان الذي يخفق بهجةً بسبب مكان، لا على المصالح المُعقدة بين من لا يعرفهم هنا وهناك.حرمان الناس من ممارسة حقهم في المحبة ولو بالكلمات ليس أمرًا مُفزعًا وبشعًا وحسب؛ بل فيه عبثٌ بالبرمجة الفطرية للإنسان الذي يُفترض أن الحُب للأشخاص والأشياء والأماكن والمعاني الوقود اليومي لروحه ووجدانه، وحين لا يتنفس كفايته من هذا الحُب يتداعى ويتبلد ويمرض ثم يموت!يبدو أن نظامًا عالميًا جديدًا يُقدس "الروبوتيَّة" ويتلذذ بتحويل البشر إلى روبوتات تشعر بضغطة زر، وتكف عن الشعور بضغطة زر، تُحب اليوم بالأمر وتكره غدًا بالنهي، ثم تكره بعد غدٍ بالأمر وبعده تعكس شعورها بالنهي! ومع تكريس ظاهرة "الببغائية" بين الجماهير التي تُكرر ما تسمع دون تفكير، تتحول فردية المشاعر إلى رماد، ويُصبح الشخص ذو المشاعر الأصيلة الخاصة به مثارًا للسخرية أو الريبة!لا يوجد بلد على وجه الأرض ليس فيه ما يستحق المحبة، كان الخالقُ – ومازال- عادلاً جدًا في توزيع ثرواته المادية والمعنوية في كل مكان، وإن كان بصرك وبصيرتك عاجزان عن رؤية ما جعل قلب الآخر يخفق حُبًا لأجل مكان فهذا لا يعني أن ليس فيه ما يستحق الحُب، بل أنك أنتَ شحيح المعرفة، بليد المشاعر، مُتجلد الأحاسيس، تحتاج بذل مجهود هائل لاسترداد إنسانيتك وتكف عن محاولات تجريد الآخرين من انسانيتهم المُرهفة. ......
#لتسييس
#المحبَّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727540
#الحوار_المتمدن
#زينب_علي_البحراني خُلِقَ هذا العالم بكُل ما فيه من اختلافٍ وجمال لنستمتع بتفاصيله، وتغترف أبصارنا وبصائرنا من جماله، ونغوص في رحلات البحث المعرفية عن كنوز أسراره، وكان حظنا بالانتماء للمنطقة العربية كبيرًا لأنها من أكثر بلدان العالم ثراءً بأسرار المعرفة وكنوز التاريخ، لكن حالةً سائدةً من الجهل الجمعي تتجاهل تلك النعمة غير عابئةٍ بتبددها، وحالةً أُخرى غريبةً مُستجدة تجنحُ لمُكافحة كل شعورٍ طيبٍ تجاه بلدٍ آخر غير الذي شاءت الأقدار أن يولد فيه الإنسان ويُختم باسمِه بذريعة أن كُل إعجابٍ أو محبةٍ لا بد وأن يكون وراءهما مشاعر أو نوايا سياسية كامنة! وهذه – لعَمري- من أقبح صور التشوه والتلوث المشاعِري الذي بدأنا نغرق فيه ونختنق!ثراء الموروث التاريخي والفكري، اللهجة اللذيذة، الأجواء اللطيفة، الطبيعة الخلابة، الصناعات المحلية العريقة، الأطعمة اللذيذة، جمال النساء ورقتهن، عنفوان الرجال وشجاعتهم، الفن الأصيل، الأدب القادر على إيقاظ الدهشة في النفس، الأحجار الكريمة، الممثلون الوسيمون، المُمثلات الجذابات، الدراما التلفزيونية والإبداع السينمائي، أرواح الناس هناك، أشكالهم، كل هذه الأسباب، أو بعضها، أو غيرها، قد تدفع شخصًا للوقوع في غرام بلد دون أن يكون مُهتمًا بتوجهاته السياسية، فللمحبة حساباتٌ مشاعرية أُخرى تعتمد على مصالح قلب الإنسان الذي يخفق بهجةً بسبب مكان، لا على المصالح المُعقدة بين من لا يعرفهم هنا وهناك.حرمان الناس من ممارسة حقهم في المحبة ولو بالكلمات ليس أمرًا مُفزعًا وبشعًا وحسب؛ بل فيه عبثٌ بالبرمجة الفطرية للإنسان الذي يُفترض أن الحُب للأشخاص والأشياء والأماكن والمعاني الوقود اليومي لروحه ووجدانه، وحين لا يتنفس كفايته من هذا الحُب يتداعى ويتبلد ويمرض ثم يموت!يبدو أن نظامًا عالميًا جديدًا يُقدس "الروبوتيَّة" ويتلذذ بتحويل البشر إلى روبوتات تشعر بضغطة زر، وتكف عن الشعور بضغطة زر، تُحب اليوم بالأمر وتكره غدًا بالنهي، ثم تكره بعد غدٍ بالأمر وبعده تعكس شعورها بالنهي! ومع تكريس ظاهرة "الببغائية" بين الجماهير التي تُكرر ما تسمع دون تفكير، تتحول فردية المشاعر إلى رماد، ويُصبح الشخص ذو المشاعر الأصيلة الخاصة به مثارًا للسخرية أو الريبة!لا يوجد بلد على وجه الأرض ليس فيه ما يستحق المحبة، كان الخالقُ – ومازال- عادلاً جدًا في توزيع ثرواته المادية والمعنوية في كل مكان، وإن كان بصرك وبصيرتك عاجزان عن رؤية ما جعل قلب الآخر يخفق حُبًا لأجل مكان فهذا لا يعني أن ليس فيه ما يستحق الحُب، بل أنك أنتَ شحيح المعرفة، بليد المشاعر، مُتجلد الأحاسيس، تحتاج بذل مجهود هائل لاسترداد إنسانيتك وتكف عن محاولات تجريد الآخرين من انسانيتهم المُرهفة. ......
#لتسييس
#المحبَّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727540
الحوار المتمدن
زينب علي البحراني - لا لتسييس المحبَّة
زينب علي البحراني : حتى تحترق النجوم للدكتور هاني حجَّاج: رحلة بين غموض الواقع ورُعب أحلام اليقظة
#الحوار_المتمدن
#زينب_علي_البحراني سهلٌ ممتنعٌ ودسمٌ خفيف، يجمع بين عُمق المضمون واللغة المُبسطة التي تتخذها أفكاره جسرًا للعبور إلى عقل القارئ ومشاعره، ومع كونه يُمثل الإصدار الرابع من سلسلة "خوف" التي أطلقتها "الشركة العربية الحديثة" للطبع والنشر والتوزيع في مصر موجهة للقراء الشباب؛ يستوقفنا مضمونه الناضج الموجه لجميع الراشدين من هواة الغوص في عالم الرُّعب دون استثناء."حتى تحترق النجوم" للأديب الدكتور "هاني حجاج"؛ عملٌ يجمع بين فن القصة والقصة القصيرة والرواية التي أبدعها قلمه، والنص الشعري الذي جادت به قريحته، والمقالات السينمائية والأدبية التي نرى من خلالها مستوى ثقافته الرفيع، وبضع نصوص أدبية ترجمها قلمه لنُخبة من المُبدعين بلغة أخرى، يجمعها كلها رابط "الرعب".يدخل القارئ المجموعة من بوَّابة عالم السحر في عصر الفراعنة بين سطور قصة "صانع الدمى وفرعون الآخر"، ثم ينتقل منها إلى سحر اللمسة الفنية في مقال "الرجل الطائر"، وإذا بمؤلف الكتاب يقفز برشاقة قلمه إلى مقالٍ عن رواية "السنجة" للدكتور خالد توفيق الذي تغترف بعض المقتبسات من أعماله نصيبًا آخر من الكتاب تحت عنوان: "وقال العرَّاب"، وسرعان ما يغوص بنا الكتاب في عوالم الغموض عند الأديب "إدجار آلان بو" بترجمة ثلاث من قصصه، هي: "الرجل الذي تم استهلاكه"، "قناع الموت الأحمر"، و" أغدًا ألقاك؟" حيثُ تختلط أحلام اليقظة بغموض الواقع، ويستمر هذا الاختلاط المُرعب في القصائد المُترجمة بعنوان: " نبؤات نوستر داموس – التهديدات"، وأخيرًا تكتمل سلسلة الرعب المُترجم بقصة "كاري" لستيفن كنج.ما أن يُصافح القارئ ببصره مقال "لمسة رعب في الغرب" حتى تعود به الذاكرة إلى رحلته بين سطور كتاب آخر للمؤلف هو "اللهم إني ناقد"، ويستيقن من صدق ذاكرته أمام كل من مقال "رعب كلاسيكي لصلاح أبو سيف"، ومقال "حمامةٌ جلست على غُصن تتأمل في الوجود"، ثم مقال "ومن الضحك ما قتل"، وصولاً إلى أحد أكثر المقالات إبداعًا عن مُناقشة الرعب في الإبداع الأدبي والسينمائي تحت عنوان: "أقنِعة الرُّعب"، لكن مقال "شهرزاد" بعُمقه التحليلي في تلك الشخصية وأبعادها الأدبية والتاريخية يسود الجميع ويتفوق بمذاقه الفلسفي على بقية المقالات، سارقا من شهرزادِه الخالِدة ومضة من حيلتها السردية الأبديَّة بقدرته الاستثنائية على إغواء عقل القارئ قبل الهيمنة على مشاعره.من إبداع الترجمة، إلى إبداع المقالات التي تُحلل إبداع القلم وإبداع الشاشة السينمائية، وصولاً إلى إبداعه الأصيل بثلاث قصص غرائبيَّة قصيرة حملت عناوين "صانع الدمى وفرعون الآخر"، "يأس"، و"يا ألطاف الله"، تُنافسها تسعة نصوص شِعرية حُرة هي: "أنشودة الظلام – أغاني الخوف"، "الخوف"، "حديث الكلمات المكتوبة"، "العاشقان"، "الأم"، "شتاء"، "بالصمت نملك الكلمات"، "الدعوة"، "تغييب"، تليها ثمانٍ وأربعين قصة قصيرة جدًا بدءًا بـ "القصير المكير"، مرورًا بـ "قاف"، "قُبلة"، "قبل الميلاد"، "كلوز آب"، "قابيل"، "أنياب"، "الغُرباء"، "إيكاروس"، "غرابة"، "أصل وفصل"، "الميت الحي"، "العصابة"، "بؤرة نحس"، "النصر أو الشهادة"، "الفأر"، "غدًا تتفتح الزهور"، "لولا هذا الولد المُزعِج"، "في الميعاد"، "شاعري"، "المُلهِمة"، "سوبر مون"، "فريندزون"، "المربوط"، "الجنيَّة"، "خيانة"، "القضية"، "الوباء"، "بيرومانيا"، "الملل كيس رمل"، "حبيبتي"، "تنبيه"، "السلف تلف"، "سُكارى"، المُهندس"، "33"، "جوف السر"، "عبقري"، "الأرقام"، "أحمر"، "أديب"، "انعكاس"، "لوليتا"، "سعيد الحظ"، "إنذار"، "توصيلة"، "تيس"، وانتهاءً بأقصوصة "ق ق ق ق".ما أن يصل القارئ إلى ما كان ......
#تحترق
#النجوم
#للدكتور
#هاني
#حجَّاج:
#رحلة
#غموض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743825
#الحوار_المتمدن
#زينب_علي_البحراني سهلٌ ممتنعٌ ودسمٌ خفيف، يجمع بين عُمق المضمون واللغة المُبسطة التي تتخذها أفكاره جسرًا للعبور إلى عقل القارئ ومشاعره، ومع كونه يُمثل الإصدار الرابع من سلسلة "خوف" التي أطلقتها "الشركة العربية الحديثة" للطبع والنشر والتوزيع في مصر موجهة للقراء الشباب؛ يستوقفنا مضمونه الناضج الموجه لجميع الراشدين من هواة الغوص في عالم الرُّعب دون استثناء."حتى تحترق النجوم" للأديب الدكتور "هاني حجاج"؛ عملٌ يجمع بين فن القصة والقصة القصيرة والرواية التي أبدعها قلمه، والنص الشعري الذي جادت به قريحته، والمقالات السينمائية والأدبية التي نرى من خلالها مستوى ثقافته الرفيع، وبضع نصوص أدبية ترجمها قلمه لنُخبة من المُبدعين بلغة أخرى، يجمعها كلها رابط "الرعب".يدخل القارئ المجموعة من بوَّابة عالم السحر في عصر الفراعنة بين سطور قصة "صانع الدمى وفرعون الآخر"، ثم ينتقل منها إلى سحر اللمسة الفنية في مقال "الرجل الطائر"، وإذا بمؤلف الكتاب يقفز برشاقة قلمه إلى مقالٍ عن رواية "السنجة" للدكتور خالد توفيق الذي تغترف بعض المقتبسات من أعماله نصيبًا آخر من الكتاب تحت عنوان: "وقال العرَّاب"، وسرعان ما يغوص بنا الكتاب في عوالم الغموض عند الأديب "إدجار آلان بو" بترجمة ثلاث من قصصه، هي: "الرجل الذي تم استهلاكه"، "قناع الموت الأحمر"، و" أغدًا ألقاك؟" حيثُ تختلط أحلام اليقظة بغموض الواقع، ويستمر هذا الاختلاط المُرعب في القصائد المُترجمة بعنوان: " نبؤات نوستر داموس – التهديدات"، وأخيرًا تكتمل سلسلة الرعب المُترجم بقصة "كاري" لستيفن كنج.ما أن يُصافح القارئ ببصره مقال "لمسة رعب في الغرب" حتى تعود به الذاكرة إلى رحلته بين سطور كتاب آخر للمؤلف هو "اللهم إني ناقد"، ويستيقن من صدق ذاكرته أمام كل من مقال "رعب كلاسيكي لصلاح أبو سيف"، ومقال "حمامةٌ جلست على غُصن تتأمل في الوجود"، ثم مقال "ومن الضحك ما قتل"، وصولاً إلى أحد أكثر المقالات إبداعًا عن مُناقشة الرعب في الإبداع الأدبي والسينمائي تحت عنوان: "أقنِعة الرُّعب"، لكن مقال "شهرزاد" بعُمقه التحليلي في تلك الشخصية وأبعادها الأدبية والتاريخية يسود الجميع ويتفوق بمذاقه الفلسفي على بقية المقالات، سارقا من شهرزادِه الخالِدة ومضة من حيلتها السردية الأبديَّة بقدرته الاستثنائية على إغواء عقل القارئ قبل الهيمنة على مشاعره.من إبداع الترجمة، إلى إبداع المقالات التي تُحلل إبداع القلم وإبداع الشاشة السينمائية، وصولاً إلى إبداعه الأصيل بثلاث قصص غرائبيَّة قصيرة حملت عناوين "صانع الدمى وفرعون الآخر"، "يأس"، و"يا ألطاف الله"، تُنافسها تسعة نصوص شِعرية حُرة هي: "أنشودة الظلام – أغاني الخوف"، "الخوف"، "حديث الكلمات المكتوبة"، "العاشقان"، "الأم"، "شتاء"، "بالصمت نملك الكلمات"، "الدعوة"، "تغييب"، تليها ثمانٍ وأربعين قصة قصيرة جدًا بدءًا بـ "القصير المكير"، مرورًا بـ "قاف"، "قُبلة"، "قبل الميلاد"، "كلوز آب"، "قابيل"، "أنياب"، "الغُرباء"، "إيكاروس"، "غرابة"، "أصل وفصل"، "الميت الحي"، "العصابة"، "بؤرة نحس"، "النصر أو الشهادة"، "الفأر"، "غدًا تتفتح الزهور"، "لولا هذا الولد المُزعِج"، "في الميعاد"، "شاعري"، "المُلهِمة"، "سوبر مون"، "فريندزون"، "المربوط"، "الجنيَّة"، "خيانة"، "القضية"، "الوباء"، "بيرومانيا"، "الملل كيس رمل"، "حبيبتي"، "تنبيه"، "السلف تلف"، "سُكارى"، المُهندس"، "33"، "جوف السر"، "عبقري"، "الأرقام"، "أحمر"، "أديب"، "انعكاس"، "لوليتا"، "سعيد الحظ"، "إنذار"، "توصيلة"، "تيس"، وانتهاءً بأقصوصة "ق ق ق ق".ما أن يصل القارئ إلى ما كان ......
#تحترق
#النجوم
#للدكتور
#هاني
#حجَّاج:
#رحلة
#غموض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743825
الحوار المتمدن
زينب علي البحراني - (حتى تحترق النجوم) للدكتور هاني حجَّاج: رحلة بين غموض الواقع ورُعب أحلام اليقظة