عزيز باكوش : الشعر الأمازيغي بالأطلس المتوسط - خصوصيات جمالية – لمؤلفه الدكتور محمد أوراغ
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش صدر مؤخرا كتاب " الشعر الأمازيغي بالأطلس المتوسط - خصوصيات جمالية – لمؤلفه الدكتور محمد أوراغ . الإصدار جاء في 152 صفحة من القطع المتوسط يعتبر الرابع في ريبيرتوار المؤلف الذي رأت عيناه النور سنة 1961 بأيت بنموسى، بولمان حاصل على الدكتوراه من كلية الآداب والعلوم الانسانية ظهر المهراز، تخصص في الدراسات الأدبية، جامعة سيدي محمد بن عبدالله فاس. و يشغل حاليا رئيسا للمركز الجهوي للتوثيق والتنشيط والإنتاج التربوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس- مكناس. في مقدمة الكتاب نقرأ: تكمن أهمية موضوع الشعر الأمازيغي بالأطلس المتوسط - خصوصيات جمالية- في كونه من المتن الشعري المغربي المرتبط بالذات المغربية هاجسا وتجربة ذلك أن معظم الدارسين الذين خاضوا في هذا الباب أكدوا عمق علاقة الشعر والشعراء الأمازيغ بتجربة الإبداع الإنساني الملتصقة بالشخصية المغربية التي ارتبطت وجوديا بقيمها وخصوصياتها في أحضان مجال خصب وفوق رقعة جغرافية متنوعة إثنيا وغنية حضاريا . وتناول المؤلف في كتابه المراحل التاريخية التي مر منها الشعر الأمازيغي، وبين ما تتميز به كل مرحلة، مع الإشارة إلى أهم المؤثرات التاريخية. تم استعرض خصوصی-;-ات الشعر الأمازيغي الشفاهي، مع الإشارة إلى مرتكزاته الإبداعية والفنية، وكذا الوقوف عند عوائق التعريف بالشعر الشفاهي الأمازيغي، هذا المفرد المتعدد. في هذا الكتاب أيضا، بين المؤلف موقف الشاعر الأمازيغي من الشعر، و كشف عن نظرته لعملية الإبداع الشعري، وكذلك بين وظيفته الاجتماعية، وذلك من خلال ما صدر عنه من أشعار توضح موقفه وتجليه . وهذه الأشعار هي التي يتحدث فيها الشاعر عن الشعر، وهي التي ركبناها مطية لتوصلنا إلى محاولة تجلية مفهوم العملية الإبداعية لديه. وتجدر الإشارة إلى أن المؤلف بادر منذ البداية بالقول " إن كل ما جمعناه من أشعار، لا يتضمن قصائد متخصصة بذاتها من أولها إلى آخرها في مفهومه للشعر، وموقفه منه. فكل ما وقفنا عليه عبارة عن نظرات مبثوثة في ثنايا قصائده ومقطوعاته، وما دفعنا إلى البحث عن المفاهيم الشعرية المساعدة على دراسة الشعر الأمازيغي هو محاولة رصد معالم الشعرية الأمازيغية في خطوطها الكبرى باعتبارها خير معين على كتابة تاريخ الأدب الأمازيغي، الذي ما يزال في بداية تكونه، فإنه من المستغرب مثلا أن نحاول كتابة تاريخ الشعر الأمازيغي ونحن ما نزال نجهل الكثير من الأصول التي تشرع لكتابة (قول) هذا الشعر. وعلى ظهر الغلاف نقرا: فجرت مواجهة الذات الأمازيغية للحياة لدى الشعراء ينابيع مختلفة من الأحاسيس وردود الأفعال، تتراوح بين الفرح البسيط والخوف من دخول التجربة، وبين التمرد العنيف على معادلة الحياة، وأصبح الرهان على الظاهرة الشعرية من أجل خلق عالم أكثر صدقا ونقاء، عالم ينفلت من محاولات طمس هوية قاومت كل عوامل المحو ونجت عبر الزمن من قوة التنميط. وإذا كان الخطاب الشعري القديم عند الأمازيغ قد تعامل مع الواقع بنبرة تمرد أحيانا، وبنبرة تصالحية أحيانا أخرى، فإن الرؤية الشعرية الأمازيغية المعاصرة للحياة قد امتزجت بنظريات جمالية إنسانية متنوعة، ليصبح الخطاب الشعري الأمازيغي، محاولة دؤوبة في البحث عن جواب مقنع للسؤال الكبير الذي صاغه البشر عن تجربة الإبداع. ......
#الشعر
#الأمازيغي
#بالأطلس
#المتوسط
#خصوصيات
#جمالية
#لمؤلفه
#الدكتور
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697741
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش صدر مؤخرا كتاب " الشعر الأمازيغي بالأطلس المتوسط - خصوصيات جمالية – لمؤلفه الدكتور محمد أوراغ . الإصدار جاء في 152 صفحة من القطع المتوسط يعتبر الرابع في ريبيرتوار المؤلف الذي رأت عيناه النور سنة 1961 بأيت بنموسى، بولمان حاصل على الدكتوراه من كلية الآداب والعلوم الانسانية ظهر المهراز، تخصص في الدراسات الأدبية، جامعة سيدي محمد بن عبدالله فاس. و يشغل حاليا رئيسا للمركز الجهوي للتوثيق والتنشيط والإنتاج التربوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس- مكناس. في مقدمة الكتاب نقرأ: تكمن أهمية موضوع الشعر الأمازيغي بالأطلس المتوسط - خصوصيات جمالية- في كونه من المتن الشعري المغربي المرتبط بالذات المغربية هاجسا وتجربة ذلك أن معظم الدارسين الذين خاضوا في هذا الباب أكدوا عمق علاقة الشعر والشعراء الأمازيغ بتجربة الإبداع الإنساني الملتصقة بالشخصية المغربية التي ارتبطت وجوديا بقيمها وخصوصياتها في أحضان مجال خصب وفوق رقعة جغرافية متنوعة إثنيا وغنية حضاريا . وتناول المؤلف في كتابه المراحل التاريخية التي مر منها الشعر الأمازيغي، وبين ما تتميز به كل مرحلة، مع الإشارة إلى أهم المؤثرات التاريخية. تم استعرض خصوصی-;-ات الشعر الأمازيغي الشفاهي، مع الإشارة إلى مرتكزاته الإبداعية والفنية، وكذا الوقوف عند عوائق التعريف بالشعر الشفاهي الأمازيغي، هذا المفرد المتعدد. في هذا الكتاب أيضا، بين المؤلف موقف الشاعر الأمازيغي من الشعر، و كشف عن نظرته لعملية الإبداع الشعري، وكذلك بين وظيفته الاجتماعية، وذلك من خلال ما صدر عنه من أشعار توضح موقفه وتجليه . وهذه الأشعار هي التي يتحدث فيها الشاعر عن الشعر، وهي التي ركبناها مطية لتوصلنا إلى محاولة تجلية مفهوم العملية الإبداعية لديه. وتجدر الإشارة إلى أن المؤلف بادر منذ البداية بالقول " إن كل ما جمعناه من أشعار، لا يتضمن قصائد متخصصة بذاتها من أولها إلى آخرها في مفهومه للشعر، وموقفه منه. فكل ما وقفنا عليه عبارة عن نظرات مبثوثة في ثنايا قصائده ومقطوعاته، وما دفعنا إلى البحث عن المفاهيم الشعرية المساعدة على دراسة الشعر الأمازيغي هو محاولة رصد معالم الشعرية الأمازيغية في خطوطها الكبرى باعتبارها خير معين على كتابة تاريخ الأدب الأمازيغي، الذي ما يزال في بداية تكونه، فإنه من المستغرب مثلا أن نحاول كتابة تاريخ الشعر الأمازيغي ونحن ما نزال نجهل الكثير من الأصول التي تشرع لكتابة (قول) هذا الشعر. وعلى ظهر الغلاف نقرا: فجرت مواجهة الذات الأمازيغية للحياة لدى الشعراء ينابيع مختلفة من الأحاسيس وردود الأفعال، تتراوح بين الفرح البسيط والخوف من دخول التجربة، وبين التمرد العنيف على معادلة الحياة، وأصبح الرهان على الظاهرة الشعرية من أجل خلق عالم أكثر صدقا ونقاء، عالم ينفلت من محاولات طمس هوية قاومت كل عوامل المحو ونجت عبر الزمن من قوة التنميط. وإذا كان الخطاب الشعري القديم عند الأمازيغ قد تعامل مع الواقع بنبرة تمرد أحيانا، وبنبرة تصالحية أحيانا أخرى، فإن الرؤية الشعرية الأمازيغية المعاصرة للحياة قد امتزجت بنظريات جمالية إنسانية متنوعة، ليصبح الخطاب الشعري الأمازيغي، محاولة دؤوبة في البحث عن جواب مقنع للسؤال الكبير الذي صاغه البشر عن تجربة الإبداع. ......
#الشعر
#الأمازيغي
#بالأطلس
#المتوسط
#خصوصيات
#جمالية
#لمؤلفه
#الدكتور
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697741
الحوار المتمدن
عزيز باكوش - الشعر الأمازيغي بالأطلس المتوسط - خصوصيات جمالية – لمؤلفه الدكتور محمد أوراغ
داخل حسن جريو : بعض خصوصيات العراق
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو إمتاز العراق منذ نشأته بخصائص كثيرة ميزيته عن سائر بلدان العالم , أول هذه الخصائص تسمييته التي عرف بها منذ القرن السادس الميلادي , حيث سميت المنطقة التي تشكل معظم أنحاء العراق الحالي وصولاً إلى منابع دجلة والفرات خلال عصور ما قبل الميلاد بـ "بِلَاد ٱ-;-لرَّافِدَيْن" والتي جاءت من التسمية الإغريقية " موسوبوتيميا " التي تعني أرض الرافدين . إختلف المؤرخون بتسمية العراق , فمنهم من يرى أن هذه التسمية تعود إلى مدينة أوروك السومرية التي تعرف حاليا بالوركاء, وهي المدينة التاريخية للحضارة السومرية العريقة التي علمت البشرية الكتابة لأول مرة في التاريخ , والتي تقع حاليا شرق ضفة نهر الفرات على بعد ( 30) كم شرق مدينة السماوة مركز محافظة المثنى . هناك من يعتقد أن سبب التسمية يعود إلى احد الاسماء الفارسية للمنطقة وهي (عيراق), والتي تعني الأراضي المنخفضة باللغة الفارسية, ويرجح آخرون سبب التسمية إلى عروق أشجار النخيل لكثرة تواجدها في وسط العراق وجنوبه , أو إلى نهري دجلة و الفرات اللذان يشبهان الأوردة و العروق. وبالنسبة لمعظم الجغرافيين العرب، كابن الحوقل، والمقدسيّ، فالعراق يمثل فقط ما يعرف في الوقت الحاضر بمنطقة جنوب العراق، والكلمة لم تشمل المناطق في شمال تكريت على نهر دجلة، وبالقرب من هيت على نهر الفرات. وتسمية العراقان يقصد بها الكوفة، والبصرة. وفي القاموس المحيط (معجم عربي-عربي للفيروزآبادي)، العراق: بلاد من عبادان إلى الموصل طولاً، ومن القادسية إلى حُلْوان عرضاً، سميت بها لتواشج عراق النخل والشجر فيها، أو (لانه اسْتكفّ أرض العرب)، أو سمي بعِراقِ المَزادَة: لجلدَة تجعل على ملتقى طرفي الجلد إذا خُرِزَ في أسفلها؛ لأن العراق بين الريف والبر، أو لأنه على عراق دجلة والفرات، أي: شاطئهما، أو معربة إيرانْ شَهْر، ومعناه: كثيرة النخل والشجر, والعراق لغةً لهُ معاني كثيرة منها: شاطئ الماء، وشاطئ البحر طولاً.تشير موسوعة ويكيبيديا إلى أن الحضارات البشرية الأولى ظهرت في بلاد الرافدين , أنشأتها أقوام مهاجرة من بلاد مختلفة إلى وادي الرافدين , بدءا بالسومريين وهم أقوام مهاجرين من مناطق جبلية يفصلها عن وادي الرافدين البحر, كما ورد في الألواح الطينية (ما نقله السومريون عن أنهم تركوا موطنا في ارض جبلية يمكن الوصول إليها بحرًا)، وقد اختلف كبار المؤرخين في تحديد الموطن الأصلي لهم وإن كان الأكثر على أنه من أواسط آسيا أو من جنوب آسيا. ثم أعقبهم الآراميون والعموريون وهم قبائل سامية بدوية هاجرت من الجزيرة العربية بسبب التصحر إلى بلاد وادي الرافدين الوفيرة بالماء والصالحة للزراعة , ليؤسسوا الحضارات الأكدية والبابلية والكلدانية والآشورية، وكانت نهاية السومريين على يد العيلاميين القادمين من إيران والعموريين المهاجرين من الجزيرة العربية. وهنا يحق لنا أن نتساءل ماذا عن سكان العراق الأصليين ممن ولدوا وعاشوا في العراق ؟ ألم يكن لهم دورا بقيام هذه الحضارات العظيمة في العراق التي ينسبها المؤرخون للأقوام المهاجرة ؟ وكأن هؤلاء السكان عاجزين عن إرساء حضارات عظيمة التي جعلها المؤرخين حكرا على الأقوام المهاجرة . ويتكرر الحال في العصور اللاحقة في اعقاب الفتوحات العربية الإسلامية , بقيام الدولة الأموية والعباسية والعثمانية وغيرها , وجميعها لم يتولى العراقيون زمام القيادة فيها , وحتى بقيام دولة العراق الحديث عام 1921 , إختار العراقيون ملكا حجازيا عليهم في إستفتاء شعبي أجرته سلطة الإنتداب البريطاني التي إحتلت العراق يومذاك . فأية مفارقات عجيبة هذه في تاريخ العراق سابقا ولاحقا , يكاد ين ......
#خصوصيات
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721801
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو إمتاز العراق منذ نشأته بخصائص كثيرة ميزيته عن سائر بلدان العالم , أول هذه الخصائص تسمييته التي عرف بها منذ القرن السادس الميلادي , حيث سميت المنطقة التي تشكل معظم أنحاء العراق الحالي وصولاً إلى منابع دجلة والفرات خلال عصور ما قبل الميلاد بـ "بِلَاد ٱ-;-لرَّافِدَيْن" والتي جاءت من التسمية الإغريقية " موسوبوتيميا " التي تعني أرض الرافدين . إختلف المؤرخون بتسمية العراق , فمنهم من يرى أن هذه التسمية تعود إلى مدينة أوروك السومرية التي تعرف حاليا بالوركاء, وهي المدينة التاريخية للحضارة السومرية العريقة التي علمت البشرية الكتابة لأول مرة في التاريخ , والتي تقع حاليا شرق ضفة نهر الفرات على بعد ( 30) كم شرق مدينة السماوة مركز محافظة المثنى . هناك من يعتقد أن سبب التسمية يعود إلى احد الاسماء الفارسية للمنطقة وهي (عيراق), والتي تعني الأراضي المنخفضة باللغة الفارسية, ويرجح آخرون سبب التسمية إلى عروق أشجار النخيل لكثرة تواجدها في وسط العراق وجنوبه , أو إلى نهري دجلة و الفرات اللذان يشبهان الأوردة و العروق. وبالنسبة لمعظم الجغرافيين العرب، كابن الحوقل، والمقدسيّ، فالعراق يمثل فقط ما يعرف في الوقت الحاضر بمنطقة جنوب العراق، والكلمة لم تشمل المناطق في شمال تكريت على نهر دجلة، وبالقرب من هيت على نهر الفرات. وتسمية العراقان يقصد بها الكوفة، والبصرة. وفي القاموس المحيط (معجم عربي-عربي للفيروزآبادي)، العراق: بلاد من عبادان إلى الموصل طولاً، ومن القادسية إلى حُلْوان عرضاً، سميت بها لتواشج عراق النخل والشجر فيها، أو (لانه اسْتكفّ أرض العرب)، أو سمي بعِراقِ المَزادَة: لجلدَة تجعل على ملتقى طرفي الجلد إذا خُرِزَ في أسفلها؛ لأن العراق بين الريف والبر، أو لأنه على عراق دجلة والفرات، أي: شاطئهما، أو معربة إيرانْ شَهْر، ومعناه: كثيرة النخل والشجر, والعراق لغةً لهُ معاني كثيرة منها: شاطئ الماء، وشاطئ البحر طولاً.تشير موسوعة ويكيبيديا إلى أن الحضارات البشرية الأولى ظهرت في بلاد الرافدين , أنشأتها أقوام مهاجرة من بلاد مختلفة إلى وادي الرافدين , بدءا بالسومريين وهم أقوام مهاجرين من مناطق جبلية يفصلها عن وادي الرافدين البحر, كما ورد في الألواح الطينية (ما نقله السومريون عن أنهم تركوا موطنا في ارض جبلية يمكن الوصول إليها بحرًا)، وقد اختلف كبار المؤرخين في تحديد الموطن الأصلي لهم وإن كان الأكثر على أنه من أواسط آسيا أو من جنوب آسيا. ثم أعقبهم الآراميون والعموريون وهم قبائل سامية بدوية هاجرت من الجزيرة العربية بسبب التصحر إلى بلاد وادي الرافدين الوفيرة بالماء والصالحة للزراعة , ليؤسسوا الحضارات الأكدية والبابلية والكلدانية والآشورية، وكانت نهاية السومريين على يد العيلاميين القادمين من إيران والعموريين المهاجرين من الجزيرة العربية. وهنا يحق لنا أن نتساءل ماذا عن سكان العراق الأصليين ممن ولدوا وعاشوا في العراق ؟ ألم يكن لهم دورا بقيام هذه الحضارات العظيمة في العراق التي ينسبها المؤرخون للأقوام المهاجرة ؟ وكأن هؤلاء السكان عاجزين عن إرساء حضارات عظيمة التي جعلها المؤرخين حكرا على الأقوام المهاجرة . ويتكرر الحال في العصور اللاحقة في اعقاب الفتوحات العربية الإسلامية , بقيام الدولة الأموية والعباسية والعثمانية وغيرها , وجميعها لم يتولى العراقيون زمام القيادة فيها , وحتى بقيام دولة العراق الحديث عام 1921 , إختار العراقيون ملكا حجازيا عليهم في إستفتاء شعبي أجرته سلطة الإنتداب البريطاني التي إحتلت العراق يومذاك . فأية مفارقات عجيبة هذه في تاريخ العراق سابقا ولاحقا , يكاد ين ......
#خصوصيات
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721801
الحوار المتمدن
داخل حسن جريو - بعض خصوصيات العراق
الطايع الهراغي : خصوصيّات التّجربة التّونسيّة وعذاباتها
#الحوار_المتمدن
#الطايع_الهراغي "ثورات الفقراء يسرقها في كلّ الأزمان لصوص الثّورات". (عبد الوهّاب البيّاتي / 1126- 1999)"الحكمة هي معرفة ما سيكون بما قد كان". (ابن رشد / 1126- 1198 )"الجاهل يؤكّد والعالم يشكّ والعاقل يتروّى". (أرسطو/ 384ق م- 322ق م)1- مقدّمـة لا بــدّ منهـا بعض الكتابات يكون من اللاّئق إدراجها في خانة الإساءة للكتابة والسّطو على متطلباتها قبل أن تكون اعتداء على الذّائقة العامّة وتبليدا لها وترذيلا لمواضيع نبيلة وقضايا أكثر نبلا . الكتابة الجادّة (تحاليل /مقاربات/قراءات) المسؤولة بالضّرورة،هي تلك التي تمليها اللّحظة وتحتّمها. قد تكون مربكة وصادمة. قد تكون تجديفا ضد تيّار المسايرة والتّنميط والسّعي المحموم لخلق رأي عامّ قطيعيّ.قد تبدو مكابِـرة و"متطرّفة" .ولكن تلك وظيفتها، فالكتابة حالها حال ذبابة سقراط، مهمّتها أن توقظ لا أن تنيم، أن تلدغ لا أن تخدّر، أن تبدّد الأوهام لا أن تشرّع التّسليم،"حوارات سقراط تلدغ البشر وتدفعهم إلى التّفكير والتّبصّر" (أفلاطون)."إنّي العضو المقلق للمجتمع المصريّ،مثل ذبابة سقراط أنبّه الغافلين وأثير الرّاكدين وأقيم الرّاكعين الخاضعين" (سلامة موسى /1887-1958). 2 - عشريّـة اللاّمعقـول استفحال اللاّمعقول[ وهو في أدنى درجات خطورته الاعتقاد في ما لا يصدّقّه العقل ] وانتعاش بورصة بيع الأوهام والمتاجرة فيها في تونس طيلة عشريّة النّكد، عشريّة تدرّبت فيها فرق التّرويكات الحاكمة المتعاقبة والمتناسلة تناسل الأزمات وتناسخها على صناعة الفشل وإنتاجه وتفريخه وبرعت فيه،هذا الاستفحال سيجعل من التّجديف ضد التّيّار إحدى المهامّ الرّاهنة لمن لم يجرفه بعدُ الإعصار. عرّفت القائدة الأمميّة روزا لوكسمبورغ( 1871/ 1919 )الثورة بأنّها "هي شكل الحرب الوحيد الذي لا يأتي النّصر فيه إلاّ عبر سلسلة من الهزائم".آية ذلك أنّ الشّعوب تستلهم ممّا راكمته الإنسانيّة من تجارب ومن إرثها النّظريّ والعمليّ .ففي مدرسة المحن والصّراعات تسائل القوى الثوريّة ، طبقات وأحزابا ونخبا (الإنسانيّة المفكّرة والإنسانيّة المتألّمة) التّاريخ وتعمّده دليلها إلى كيفيّة التّعلّم من نجاحاتها ومن أخطائها عسى أن تتلافاها في قادم المحطّات وتطلقٌ أوهامها وتبدّد تردّدها. ذلك هو منطوق مختلف التّجارب الثّوريّة، النّاجحة وما أقلّها،والمجهضة وما أكثرها.هل هي لعنة التّاريخ؟ مكره؟ إكراهاته؟ ورطته؟قانونه؟ أم هي عذابات نخب استبدلت ضبط اتّجاهات التّاريخ والفعل فيها (وهي مهمّة ممكنة وضروريّة) بمغامرة المروق على قوانينه ولوي عنقها (وهي مهمّة لا تاريخيّة) ؟ خطيئة الثورة التّونسيّة أنّها كانت رحيمة بأعدائها، تماما كالثورة الباريسيّة - كومونة باريس (مارس-أفريل- ماي 1871)[مع تباين الفوارق وتباعدها] التي عوّلت على عدالة القضيّة ونبلها بدل الإجهاز على خصومها الطّبقيّين،النّتيجة فرار أعضاء الحكومة ونوّاب البرلمان إلى فرساي والاستنجاد بالعدوّ القوميّ المحتلّ لسحق الكومونة. أيّا كان الحكم على الثورة التّونسيّة فإنّه بالإمكان الجزم بأنّها ظلّت ممزّقة بين تسلّط الدّولة التي نجحت في استبدال طاقم بطاقم جنيس في ما سُمّي بالالتفاف على الثورة دون أن تفلح في إنهاء حركات الاحتجاج المارق على الأشكال التّقليديّة للتّنظّم ،ولم تنجح لا في تقاسم الحكم ولا في مركزته، فأرست بذلك دعائم وضعيّة مأزومة غير قابلة لل ......
#خصوصيّات
#التّجربة
#التّونسيّة
#وعذاباتها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732799
#الحوار_المتمدن
#الطايع_الهراغي "ثورات الفقراء يسرقها في كلّ الأزمان لصوص الثّورات". (عبد الوهّاب البيّاتي / 1126- 1999)"الحكمة هي معرفة ما سيكون بما قد كان". (ابن رشد / 1126- 1198 )"الجاهل يؤكّد والعالم يشكّ والعاقل يتروّى". (أرسطو/ 384ق م- 322ق م)1- مقدّمـة لا بــدّ منهـا بعض الكتابات يكون من اللاّئق إدراجها في خانة الإساءة للكتابة والسّطو على متطلباتها قبل أن تكون اعتداء على الذّائقة العامّة وتبليدا لها وترذيلا لمواضيع نبيلة وقضايا أكثر نبلا . الكتابة الجادّة (تحاليل /مقاربات/قراءات) المسؤولة بالضّرورة،هي تلك التي تمليها اللّحظة وتحتّمها. قد تكون مربكة وصادمة. قد تكون تجديفا ضد تيّار المسايرة والتّنميط والسّعي المحموم لخلق رأي عامّ قطيعيّ.قد تبدو مكابِـرة و"متطرّفة" .ولكن تلك وظيفتها، فالكتابة حالها حال ذبابة سقراط، مهمّتها أن توقظ لا أن تنيم، أن تلدغ لا أن تخدّر، أن تبدّد الأوهام لا أن تشرّع التّسليم،"حوارات سقراط تلدغ البشر وتدفعهم إلى التّفكير والتّبصّر" (أفلاطون)."إنّي العضو المقلق للمجتمع المصريّ،مثل ذبابة سقراط أنبّه الغافلين وأثير الرّاكدين وأقيم الرّاكعين الخاضعين" (سلامة موسى /1887-1958). 2 - عشريّـة اللاّمعقـول استفحال اللاّمعقول[ وهو في أدنى درجات خطورته الاعتقاد في ما لا يصدّقّه العقل ] وانتعاش بورصة بيع الأوهام والمتاجرة فيها في تونس طيلة عشريّة النّكد، عشريّة تدرّبت فيها فرق التّرويكات الحاكمة المتعاقبة والمتناسلة تناسل الأزمات وتناسخها على صناعة الفشل وإنتاجه وتفريخه وبرعت فيه،هذا الاستفحال سيجعل من التّجديف ضد التّيّار إحدى المهامّ الرّاهنة لمن لم يجرفه بعدُ الإعصار. عرّفت القائدة الأمميّة روزا لوكسمبورغ( 1871/ 1919 )الثورة بأنّها "هي شكل الحرب الوحيد الذي لا يأتي النّصر فيه إلاّ عبر سلسلة من الهزائم".آية ذلك أنّ الشّعوب تستلهم ممّا راكمته الإنسانيّة من تجارب ومن إرثها النّظريّ والعمليّ .ففي مدرسة المحن والصّراعات تسائل القوى الثوريّة ، طبقات وأحزابا ونخبا (الإنسانيّة المفكّرة والإنسانيّة المتألّمة) التّاريخ وتعمّده دليلها إلى كيفيّة التّعلّم من نجاحاتها ومن أخطائها عسى أن تتلافاها في قادم المحطّات وتطلقٌ أوهامها وتبدّد تردّدها. ذلك هو منطوق مختلف التّجارب الثّوريّة، النّاجحة وما أقلّها،والمجهضة وما أكثرها.هل هي لعنة التّاريخ؟ مكره؟ إكراهاته؟ ورطته؟قانونه؟ أم هي عذابات نخب استبدلت ضبط اتّجاهات التّاريخ والفعل فيها (وهي مهمّة ممكنة وضروريّة) بمغامرة المروق على قوانينه ولوي عنقها (وهي مهمّة لا تاريخيّة) ؟ خطيئة الثورة التّونسيّة أنّها كانت رحيمة بأعدائها، تماما كالثورة الباريسيّة - كومونة باريس (مارس-أفريل- ماي 1871)[مع تباين الفوارق وتباعدها] التي عوّلت على عدالة القضيّة ونبلها بدل الإجهاز على خصومها الطّبقيّين،النّتيجة فرار أعضاء الحكومة ونوّاب البرلمان إلى فرساي والاستنجاد بالعدوّ القوميّ المحتلّ لسحق الكومونة. أيّا كان الحكم على الثورة التّونسيّة فإنّه بالإمكان الجزم بأنّها ظلّت ممزّقة بين تسلّط الدّولة التي نجحت في استبدال طاقم بطاقم جنيس في ما سُمّي بالالتفاف على الثورة دون أن تفلح في إنهاء حركات الاحتجاج المارق على الأشكال التّقليديّة للتّنظّم ،ولم تنجح لا في تقاسم الحكم ولا في مركزته، فأرست بذلك دعائم وضعيّة مأزومة غير قابلة لل ......
#خصوصيّات
#التّجربة
#التّونسيّة
#وعذاباتها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732799
الحوار المتمدن
الطايع الهراغي - خصوصيّات التّجربة التّونسيّة وعذاباتها
حسن مدن : خصوصيّات الأمم
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن هل حقاً أن محور الصراعات القائمة بين البلدان ذات الأنظمة السياسية والاجتماعية المختلفة هو التناقض بين الديمقراطية والاستبداد، كما يسعى الغرب اليوم لتصوير تناقضه مع الصين مثلاً، أو روسيا، على الرغم من أن هذه الأخيرة بالذات، لم تعد منذ عقود دولة اشتراكية كما كانت في حقبتها السوفييتية، فهي الأخرى تدار من أولجارشية مالية تمسك بمفاصل الاقتصاد، شبيهة في الكثير من الأوجه على الأقل، مع نظيراتها في بلدان غربية.لن ندخل في تفاصيل السجال الدائر في المجتمعات المختلفة حول المسألة الديمقراطية والمشاركة السياسية، فذلك مبحث مستقل له ملابساته الخاصة بكل مجتمع على حدة، وإنما سنركز الحديث حول الصراع في العالم، حيث يقدّم الغرب نفسه، عبر أذرع مختلفة تابعة له، على أنه داعية الديمقراطية وراعيها في العالم، هو الذي لا يتورّع عن تقديم أوجه الدعم لأنظمة ديكتاتورية، فقط لأنها حليفة له.وحسبنا هنا التذكير بصفحة من التاريخ الحديث، حينما دعمت واشنطن، وكل الغرب، الانقلاب الدموي في تشيلي بقيادة الجنرال بينوشيت في منتصف سبعينات القرن الماضي ضد حكومة سلفادور الليندي المنتخبة، بالآليات الديمقراطية التي يتشدق بها هذا الغرب، وهذا السيناريو تكرر في أكثر من بلد وقارة، وما زال يتكرر، وسيتكرر في المستقبل.الديمقراطية منظومة متكاملة الأوجه، اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً، وليست مجرد انتخابات صورية تجري كل أربع أو خمس سنوات، لتعطي نفس المخرجات وإن تغيرت الأوجه، وإذا كان المجتمع المعني عاجزاً عن توفير الحياة الكريمة لأبنائه، ويتفشى فيه الفساد والعبث بالمال العام، فإن الحديث عن الديمقراطية لا قيمة حقيقية له.قد لا تتوفر في الصين مساحة الحريات التي يتباهى بها الغرب، ولكن على صعيد الأداء الاقتصادي، فإن الصين حققت وتحقق تقدماً على هذا الغرب، وأظهرت تجربتها في مكافحة وباء «كورونا»، كفاءة كبرى، لم نجد نظيراً لها في الولايات المتحدة ولا في الكثير من الدول الأوروبية؛ بل إن جزيرة فقيرة ومعزولة ومحاصرة من هذا الغرب هي كوبا، كانت في وضع مكّنها من إرسال فرق طبية لدول غربية، كما فعلت مع إيطاليا عند بدء الجائحة، للمساعدة في مواجهتها.حالياً يصوّر الرئيس الأمريكي بايدن، الحرب في أوكرانيا كحرب بين الديمقراطية والاستبداد، وما هي بذلك لا في الشكل ولا في المضمون، فأوكرانيا نفسها دولة ينخر الفساد أوصالها، ولا يمكن اعتبارها ديمقراطية بأي حال من الأحوال، ويجري إغفال السبب الجوهري الذي أدى إلى هذه الحرب، وهو الاستفزاز الأمريكي والغربي لروسيا، عبر البوابة الأوكرانية.وصفة الغرب للديمقراطية ليست صالحة لكل زمان ومكان، ويتعين احترام خصوصيات الأمم وتنوّعها، واختلاف السمات التاريخية والثقافية والنفسية بين أمة وأخرى. ......
#خصوصيّات
#الأمم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752069
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن هل حقاً أن محور الصراعات القائمة بين البلدان ذات الأنظمة السياسية والاجتماعية المختلفة هو التناقض بين الديمقراطية والاستبداد، كما يسعى الغرب اليوم لتصوير تناقضه مع الصين مثلاً، أو روسيا، على الرغم من أن هذه الأخيرة بالذات، لم تعد منذ عقود دولة اشتراكية كما كانت في حقبتها السوفييتية، فهي الأخرى تدار من أولجارشية مالية تمسك بمفاصل الاقتصاد، شبيهة في الكثير من الأوجه على الأقل، مع نظيراتها في بلدان غربية.لن ندخل في تفاصيل السجال الدائر في المجتمعات المختلفة حول المسألة الديمقراطية والمشاركة السياسية، فذلك مبحث مستقل له ملابساته الخاصة بكل مجتمع على حدة، وإنما سنركز الحديث حول الصراع في العالم، حيث يقدّم الغرب نفسه، عبر أذرع مختلفة تابعة له، على أنه داعية الديمقراطية وراعيها في العالم، هو الذي لا يتورّع عن تقديم أوجه الدعم لأنظمة ديكتاتورية، فقط لأنها حليفة له.وحسبنا هنا التذكير بصفحة من التاريخ الحديث، حينما دعمت واشنطن، وكل الغرب، الانقلاب الدموي في تشيلي بقيادة الجنرال بينوشيت في منتصف سبعينات القرن الماضي ضد حكومة سلفادور الليندي المنتخبة، بالآليات الديمقراطية التي يتشدق بها هذا الغرب، وهذا السيناريو تكرر في أكثر من بلد وقارة، وما زال يتكرر، وسيتكرر في المستقبل.الديمقراطية منظومة متكاملة الأوجه، اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً، وليست مجرد انتخابات صورية تجري كل أربع أو خمس سنوات، لتعطي نفس المخرجات وإن تغيرت الأوجه، وإذا كان المجتمع المعني عاجزاً عن توفير الحياة الكريمة لأبنائه، ويتفشى فيه الفساد والعبث بالمال العام، فإن الحديث عن الديمقراطية لا قيمة حقيقية له.قد لا تتوفر في الصين مساحة الحريات التي يتباهى بها الغرب، ولكن على صعيد الأداء الاقتصادي، فإن الصين حققت وتحقق تقدماً على هذا الغرب، وأظهرت تجربتها في مكافحة وباء «كورونا»، كفاءة كبرى، لم نجد نظيراً لها في الولايات المتحدة ولا في الكثير من الدول الأوروبية؛ بل إن جزيرة فقيرة ومعزولة ومحاصرة من هذا الغرب هي كوبا، كانت في وضع مكّنها من إرسال فرق طبية لدول غربية، كما فعلت مع إيطاليا عند بدء الجائحة، للمساعدة في مواجهتها.حالياً يصوّر الرئيس الأمريكي بايدن، الحرب في أوكرانيا كحرب بين الديمقراطية والاستبداد، وما هي بذلك لا في الشكل ولا في المضمون، فأوكرانيا نفسها دولة ينخر الفساد أوصالها، ولا يمكن اعتبارها ديمقراطية بأي حال من الأحوال، ويجري إغفال السبب الجوهري الذي أدى إلى هذه الحرب، وهو الاستفزاز الأمريكي والغربي لروسيا، عبر البوابة الأوكرانية.وصفة الغرب للديمقراطية ليست صالحة لكل زمان ومكان، ويتعين احترام خصوصيات الأمم وتنوّعها، واختلاف السمات التاريخية والثقافية والنفسية بين أمة وأخرى. ......
#خصوصيّات
#الأمم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752069
الحوار المتمدن
حسن مدن - خصوصيّات الأمم