جريدة اليسار العراقي : أول الغيث يساري أمريكي يحتل موقعاً حساساً في أدارة بايدن .. * عين بايدن الدبلوماسي اليساري المعروف روبرت مالي Robert Malley مبعوثاً خاصاً لايران يثير ارتياح الجناح اليساري في الحزب الديمقراطي وإستياء الجمهوريون والكيان الصهيوني وهلع مشايخ الخليج والمتقلب جنبلاط وامثاله في لبنان .. أن ربورت مالي من الجناح التقدمي-اليساري في الحزب الديمقراطي، وهو من أصول جزائرية - فرنسية وغير محبب لدى الكيان الصهيوني. وقد تربى يسارياً على يد أبيه .. فأبيه يهودي جزائري يساري من المؤيدين البارزين لمجلس التحرير
#الحوار_المتمدن
#جريدة_اليسار_العراقي عين بايدن الدبلوماسي اليساري المعروف روبرت مالي( Robert Malley ) مبعوثاً خاصاً لايران يثير ارتياح الجناح اليساري في الحزب الديمقراطي وإستياء الجمهوريون والكيان الصهيوني وهلع مشايخ الخليج والمتقلب جنبلاط وامثاله في لبنان ..!!أن ربورت مالي من الجناح التقدمي-اليساري في الحزب الديمقراطي، وهو من أصول جزائرية - فرنسية وغير محبب لدى الكيان الصهيوني.وقد تربى يسارياً على يد أبيه ..فأبيه يهودي جزائري يساري من المؤيدين البارزين لمجلس التحرير الوطني الجزائري ضد الاستعمار الفرنسي في حينها .فقد حذر الجمهوريون من "علاقاته الوثيقة" مع ايران، متهمًين روبرت مالي بأن لديه سابقة من التعاطف مع النظام الإيراني والعناد مع الكيان الصهيوني، وأعربوا عن قلقهم الشديد منه لأن لديه علاقات وثيقة مع النظام الإيراني والرئيس السوري بشار الأسد .وقال السيناتور الجمهوري توم كوتون عبر "تويتر" إن "لأمر مزعج للغاية أن يفكر الرئيس بايدن في تعيين روب مالي لتوجيه السياسة الإيرانية. مالي لديه سجل حافل من التعاطف مع النظام الإيراني والعداء لإسرائيل. لن يصدق آيات الله حظهم إذا تم اختياره"..كان مالي من مسؤولي الأمن القومي في إدارة باراك أوباما، وفي العام الأخير من إدارته، كان منسقًا لاستراتيجية الولايات المتحدة بشأن داعش.وتمت إقالته من حملة أوباما الانتخابية في سنة 2008 بعد أنباء عن لقائه بقادة حماس.وكتبت "بلومبرغ" في مقال بعنوان "إيران هي أول تخبط محتمل للسياسة الخارجية لبايدن": "على الرغم من أن موقف بايدن من الانضمام إلى حلفاء الولايات المتحدة في التعامل مع الملف النووي الإيراني قد خفف بعض المخاوف، لكن تعيين روبرت مالي يمكن أن يغير ذلك".وبحسب موقع " جوييش إنسايدر" التقى مالي بوزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف عندما سافر الأخير إلى نيويورك لحضور اجتماعات الأمم المتحدة.من جهته أعتبر وليد جنبلاط شبه ناطقاً باسم حلفاؤه الآخرين عن أن "تعيين روبرت مالي من قبل الخارجية الأمريكية كمبعوث خاص لدى إيران هو دليل شؤم"...وإن "أخطر شيء هم هؤلاء المثقفون الذين يعملون لدى مراكز الدراسات التي تحلل وتنتهي باستنتاجات على حساب الشعوب".وأضاف: "إن تعيين Robert Malley من قبل الخارجية الأمريكية كمبعوث خاص لدى إيران هو دليل شؤم" .وربورت مالي هو المدير السابق للشرق الأوسط في مجلس الأمن القومي في عهد الرئيسين السابقين بيل كلينتون وباراك أوباما، كما أنه يعتبر أحد عرابي الاتفاق النووي الإيراني في عهد أوباما.واعتبرت صحيفة "إسرائيل هيوم" أن "القول إن مالي دبلوماسي نيته حماية أمن إسرائيل هو مجرد كلام في أحسن الأحوال، فهو عارض المبادئ التي قدمها وزير الخارجية السابق مايك بومبيو كشرط لرفع العقوبات عن إيران".وقال مسؤول دبلوماسي صهيوني للصحيفة ( إن تعيين روبرت مالي يختلف عن جميع التعيينات في الإدارة الجديدة، على اعتبار أنه يتبنى "خطابا أيدولوجيا تقدميا" لافتاً إلى أن هذا ما يفسر دعم السيناتور اليساري بيرني ساندرز لترشيحه.وساندرز المرشح الرئاسي اليساري والمناضل المعروف أمريكيا وعالمياً من أجل السلام والذي عارض بشدة غزو العراق خلال مناقشة قرار غزو العراق عام 2002 في مجلس الشيوخ.وللتدليل على خطورة تعيين مالي من وجهة نظر المسؤولين الإسرائيليين، أشارت الصحيفة إلى أن الكاتب اليهودي الأميركي بيتر بينرات، الذي يرفض وجود إسرائيل كدولة يهودية ويعد من المتحمسين للاتفاق الذي وقعته الدول العظمى مع ......
#الغيث
#يساري
#أمريكي
#يحتل
#موقعاً
#حساساً
#أدارة
#بايدن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707514
#الحوار_المتمدن
#جريدة_اليسار_العراقي عين بايدن الدبلوماسي اليساري المعروف روبرت مالي( Robert Malley ) مبعوثاً خاصاً لايران يثير ارتياح الجناح اليساري في الحزب الديمقراطي وإستياء الجمهوريون والكيان الصهيوني وهلع مشايخ الخليج والمتقلب جنبلاط وامثاله في لبنان ..!!أن ربورت مالي من الجناح التقدمي-اليساري في الحزب الديمقراطي، وهو من أصول جزائرية - فرنسية وغير محبب لدى الكيان الصهيوني.وقد تربى يسارياً على يد أبيه ..فأبيه يهودي جزائري يساري من المؤيدين البارزين لمجلس التحرير الوطني الجزائري ضد الاستعمار الفرنسي في حينها .فقد حذر الجمهوريون من "علاقاته الوثيقة" مع ايران، متهمًين روبرت مالي بأن لديه سابقة من التعاطف مع النظام الإيراني والعناد مع الكيان الصهيوني، وأعربوا عن قلقهم الشديد منه لأن لديه علاقات وثيقة مع النظام الإيراني والرئيس السوري بشار الأسد .وقال السيناتور الجمهوري توم كوتون عبر "تويتر" إن "لأمر مزعج للغاية أن يفكر الرئيس بايدن في تعيين روب مالي لتوجيه السياسة الإيرانية. مالي لديه سجل حافل من التعاطف مع النظام الإيراني والعداء لإسرائيل. لن يصدق آيات الله حظهم إذا تم اختياره"..كان مالي من مسؤولي الأمن القومي في إدارة باراك أوباما، وفي العام الأخير من إدارته، كان منسقًا لاستراتيجية الولايات المتحدة بشأن داعش.وتمت إقالته من حملة أوباما الانتخابية في سنة 2008 بعد أنباء عن لقائه بقادة حماس.وكتبت "بلومبرغ" في مقال بعنوان "إيران هي أول تخبط محتمل للسياسة الخارجية لبايدن": "على الرغم من أن موقف بايدن من الانضمام إلى حلفاء الولايات المتحدة في التعامل مع الملف النووي الإيراني قد خفف بعض المخاوف، لكن تعيين روبرت مالي يمكن أن يغير ذلك".وبحسب موقع " جوييش إنسايدر" التقى مالي بوزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف عندما سافر الأخير إلى نيويورك لحضور اجتماعات الأمم المتحدة.من جهته أعتبر وليد جنبلاط شبه ناطقاً باسم حلفاؤه الآخرين عن أن "تعيين روبرت مالي من قبل الخارجية الأمريكية كمبعوث خاص لدى إيران هو دليل شؤم"...وإن "أخطر شيء هم هؤلاء المثقفون الذين يعملون لدى مراكز الدراسات التي تحلل وتنتهي باستنتاجات على حساب الشعوب".وأضاف: "إن تعيين Robert Malley من قبل الخارجية الأمريكية كمبعوث خاص لدى إيران هو دليل شؤم" .وربورت مالي هو المدير السابق للشرق الأوسط في مجلس الأمن القومي في عهد الرئيسين السابقين بيل كلينتون وباراك أوباما، كما أنه يعتبر أحد عرابي الاتفاق النووي الإيراني في عهد أوباما.واعتبرت صحيفة "إسرائيل هيوم" أن "القول إن مالي دبلوماسي نيته حماية أمن إسرائيل هو مجرد كلام في أحسن الأحوال، فهو عارض المبادئ التي قدمها وزير الخارجية السابق مايك بومبيو كشرط لرفع العقوبات عن إيران".وقال مسؤول دبلوماسي صهيوني للصحيفة ( إن تعيين روبرت مالي يختلف عن جميع التعيينات في الإدارة الجديدة، على اعتبار أنه يتبنى "خطابا أيدولوجيا تقدميا" لافتاً إلى أن هذا ما يفسر دعم السيناتور اليساري بيرني ساندرز لترشيحه.وساندرز المرشح الرئاسي اليساري والمناضل المعروف أمريكيا وعالمياً من أجل السلام والذي عارض بشدة غزو العراق خلال مناقشة قرار غزو العراق عام 2002 في مجلس الشيوخ.وللتدليل على خطورة تعيين مالي من وجهة نظر المسؤولين الإسرائيليين، أشارت الصحيفة إلى أن الكاتب اليهودي الأميركي بيتر بينرات، الذي يرفض وجود إسرائيل كدولة يهودية ويعد من المتحمسين للاتفاق الذي وقعته الدول العظمى مع ......
#الغيث
#يساري
#أمريكي
#يحتل
#موقعاً
#حساساً
#أدارة
#بايدن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707514
الحوار المتمدن
جريدة اليسار العراقي - أول الغيث يساري أمريكي يحتل موقعاً حساساً في أدارة بايدن ..!!* عين بايدن الدبلوماسي اليساري المعروف روبرت…