أحمد كعودي. : هل من مصداقية للولايات المتحدة الأمريكية والعنصرية بداخلها.؟ .
#الحوار_المتمدن
#أحمد_كعودي. موجة الغضب ،التي تعم جل مدن الولايات المتحدة ، لخمس ليالي على التوالي،وذلك إلى حدود يوم الأحد( ٣-;-١-;- مايو/أيار)، أتت هذه المظاهرات على إثر وخلفية ، مقتل المواطن الأمريكي، ذي الأصول الإفريقية ؛"جورج فلويد"، في مدينة" مينابوليس" على يد شرطي أبيض ،وبطريقة بشعة ومذلة ،خنقه بجزمته ،والضحية يستغيث، ويتوسل إليه بأن يسمح له؛ بالتنفس والشرطي؛ ببرودة دم غير مبال ، بصرخاته ، تاركا إياه ، إلى أن لفظ أنفاسه ،المشهد المقزز الذي حظي بعشرات الملاين من المشاهدين ، عبر وسائل؛ التواصل الاجتماعي والقنوات الاعلامية في العالم الحدث ليس الوحيد ولن يكون الأخيرفي الولايات المتحدة الأمريكية ، و الإدارة الأمريكية بشكلها الطبقي كتعبير عن الليبرالية المتوحشة ، معروفة ،بسجلها الحالك في حقوق الانسان من استئصال واجتثات للسكان الأصلين : الهنود الحمر؛ واحتلال أراضيهم ،استعباد"(العمال المستقدمين من إفريقيا ما أطلق عليهم البريطانيون؛ "العبيد الزنوج" والذين أصبحوا بعد الحرب الأهلية ونضال حركة مارتن لوتير، يعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية بالرغم من أنهم يشكلون ١-;-٣-;-% من السكان ،وكانوا في الصفوف الأولى للحرب التي خاضت أمريكا ،في كذا مكان ،وتصدروا المراتب الأولى عالميا، في ألعاب القوى وتألقوا في الفن الموسيقي والرقص ،بالرغم من كل هذا لا لا يتمتعون لا بالمواطنة ولا المساواة ولا العدالة غير واردة في قيم وثقافة النخب السياسية والمالية ذات البشرة البيضاء و القابضة على الحكم ويرجع ذلك على الأرجع منذ اكتشاف "كريستوف كولومبوس" للقارة الأمريكية ، إذ لا زالت العنصرية والعبودية والاستغلال والنهب ، هي ما يطبع المجتمع الأمريكي الطبقي المجسد، للنظام النيوليبرالي، وإلا كيف نفسرأن ٣-;-/٤-;-من المعتقلين في السجون الأمريكية ، من الأقليات الإثنية ، من أصل إفريقي أو أمريكي لا تيني ، و أن ٤-;-٠-;- مليون أمريكي عاطل عن العمل أثناء جانحة كورونا من الأقليات المذكورة ،وكيف نقرأ أن وباء كرونا؛ حصد ٦-;-٤-;-% من الأمريكيين؛ من الأصول المذكورة سالفا ،ونتسائل أين يمكن وضع تغريدات وتصريحات "دونالد ترامب العنصرية والمتناثرة والتي يجاهر بها على الملأ؟ ؛لكم أن تتذكروا ما قاله وبكل؛ صلافة ووقاحة ؛لمحطة (سي إن إن) في حق ؛ أربع عضوات من الكونغرس العام الماضي، من أصول أجنبية (إلياس برسلي ،إلكسندريا أوكاسيوكوتير ،إلهام عمر، رشيدة أطليب ) ، حين انتقدن سياسته تجاه الاطفال اللاجئين المكسيكين، واعتراضعن على مواقفه من الدعم اللامشروط لإسرائيل ،فكان رده لا يليق برئيس دولة في العالم الثالثة وفي غاية من العنصرية :" اكففن على انتقاد سياسة الولايات المتحدة ،وإسرائيل، واعتذرن؛ للشعبين الأمريكي و" الإسرائيلي" وإلا الرجوع إلى بلدانكن الأصلية ،) حسب تصريحه ،على فرض، أن ما صرح به الرئيس الأمريكي بشأن عضوات الكونغريس؛ حدث في دولة أوروبية أو أسيوية لأقيل رئيسها على الفور، وأحيل على القضاء ولكن بالرغم من احتجاج رئيسة "الكونغريس" والنواب الديمقراطين، -وصمت الجمهورين-، الحدث مر وكأنه لم يكن ،تصريح أخر، أدلى به لوسائل الإعلام الأمريكية أثناء الحملة الانتخابية منطوقه :"إنه يفضل مهاجرين يأتون من دول بيض كدولة النرويج ،بدل أن يأتينا من دول حثالة؛ كإفريفيا والسلفادور " ،انتهى تصريح الرئيس الأمريكي ،ترى ماذا ترك مثل هذا الرئيس، لرجال الشرطة ذوي البشرة البيضاء، من كراهيية و تحريض على العنف على ذوي البشرة السوداء ، سلوك ومزاج مثل هذا ......
#مصداقية
#للولايات
#المتحدة
#الأمريكية
#والعنصرية
#بداخلها.؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679571
#الحوار_المتمدن
#أحمد_كعودي. موجة الغضب ،التي تعم جل مدن الولايات المتحدة ، لخمس ليالي على التوالي،وذلك إلى حدود يوم الأحد( ٣-;-١-;- مايو/أيار)، أتت هذه المظاهرات على إثر وخلفية ، مقتل المواطن الأمريكي، ذي الأصول الإفريقية ؛"جورج فلويد"، في مدينة" مينابوليس" على يد شرطي أبيض ،وبطريقة بشعة ومذلة ،خنقه بجزمته ،والضحية يستغيث، ويتوسل إليه بأن يسمح له؛ بالتنفس والشرطي؛ ببرودة دم غير مبال ، بصرخاته ، تاركا إياه ، إلى أن لفظ أنفاسه ،المشهد المقزز الذي حظي بعشرات الملاين من المشاهدين ، عبر وسائل؛ التواصل الاجتماعي والقنوات الاعلامية في العالم الحدث ليس الوحيد ولن يكون الأخيرفي الولايات المتحدة الأمريكية ، و الإدارة الأمريكية بشكلها الطبقي كتعبير عن الليبرالية المتوحشة ، معروفة ،بسجلها الحالك في حقوق الانسان من استئصال واجتثات للسكان الأصلين : الهنود الحمر؛ واحتلال أراضيهم ،استعباد"(العمال المستقدمين من إفريقيا ما أطلق عليهم البريطانيون؛ "العبيد الزنوج" والذين أصبحوا بعد الحرب الأهلية ونضال حركة مارتن لوتير، يعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية بالرغم من أنهم يشكلون ١-;-٣-;-% من السكان ،وكانوا في الصفوف الأولى للحرب التي خاضت أمريكا ،في كذا مكان ،وتصدروا المراتب الأولى عالميا، في ألعاب القوى وتألقوا في الفن الموسيقي والرقص ،بالرغم من كل هذا لا لا يتمتعون لا بالمواطنة ولا المساواة ولا العدالة غير واردة في قيم وثقافة النخب السياسية والمالية ذات البشرة البيضاء و القابضة على الحكم ويرجع ذلك على الأرجع منذ اكتشاف "كريستوف كولومبوس" للقارة الأمريكية ، إذ لا زالت العنصرية والعبودية والاستغلال والنهب ، هي ما يطبع المجتمع الأمريكي الطبقي المجسد، للنظام النيوليبرالي، وإلا كيف نفسرأن ٣-;-/٤-;-من المعتقلين في السجون الأمريكية ، من الأقليات الإثنية ، من أصل إفريقي أو أمريكي لا تيني ، و أن ٤-;-٠-;- مليون أمريكي عاطل عن العمل أثناء جانحة كورونا من الأقليات المذكورة ،وكيف نقرأ أن وباء كرونا؛ حصد ٦-;-٤-;-% من الأمريكيين؛ من الأصول المذكورة سالفا ،ونتسائل أين يمكن وضع تغريدات وتصريحات "دونالد ترامب العنصرية والمتناثرة والتي يجاهر بها على الملأ؟ ؛لكم أن تتذكروا ما قاله وبكل؛ صلافة ووقاحة ؛لمحطة (سي إن إن) في حق ؛ أربع عضوات من الكونغرس العام الماضي، من أصول أجنبية (إلياس برسلي ،إلكسندريا أوكاسيوكوتير ،إلهام عمر، رشيدة أطليب ) ، حين انتقدن سياسته تجاه الاطفال اللاجئين المكسيكين، واعتراضعن على مواقفه من الدعم اللامشروط لإسرائيل ،فكان رده لا يليق برئيس دولة في العالم الثالثة وفي غاية من العنصرية :" اكففن على انتقاد سياسة الولايات المتحدة ،وإسرائيل، واعتذرن؛ للشعبين الأمريكي و" الإسرائيلي" وإلا الرجوع إلى بلدانكن الأصلية ،) حسب تصريحه ،على فرض، أن ما صرح به الرئيس الأمريكي بشأن عضوات الكونغريس؛ حدث في دولة أوروبية أو أسيوية لأقيل رئيسها على الفور، وأحيل على القضاء ولكن بالرغم من احتجاج رئيسة "الكونغريس" والنواب الديمقراطين، -وصمت الجمهورين-، الحدث مر وكأنه لم يكن ،تصريح أخر، أدلى به لوسائل الإعلام الأمريكية أثناء الحملة الانتخابية منطوقه :"إنه يفضل مهاجرين يأتون من دول بيض كدولة النرويج ،بدل أن يأتينا من دول حثالة؛ كإفريفيا والسلفادور " ،انتهى تصريح الرئيس الأمريكي ،ترى ماذا ترك مثل هذا الرئيس، لرجال الشرطة ذوي البشرة البيضاء، من كراهيية و تحريض على العنف على ذوي البشرة السوداء ، سلوك ومزاج مثل هذا ......
#مصداقية
#للولايات
#المتحدة
#الأمريكية
#والعنصرية
#بداخلها.؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679571
الحوار المتمدن
أحمد كعودي. - هل من مصداقية للولايات المتحدة الأمريكية والعنصرية بداخلها.؟ .